الفصل 422: الحديقة
“الحديقة.”
كان دير اليعاقبة هو العنوان المذكور في البريد الإلكتروني المجهول، ويقع على بُعد حوالي عشر دقائق سيرًا على الأقدام من مبنى البلدية.
لقد مكث الاثنان في الكنيسة قرابة عشرين دقيقة دون أن يعثرا على أي شيء يثير الانتباه.
هذا الدير القوطي شُيّد على يد الرهبان الدومينيكان عام 1215، ويملك تاريخًا يمتد لأكثر من ثمانمئة عام. بُني بأكمله من الطوب الأحمر والقرميد، ويضم كنيسة، وساحة داخلية محاطة بالممرات، وقاعة طعام للرهبان. كما أنه كان أيضًا المثوى الأخير لـ”توما الأكويني”، أشهر الفلاسفة واللاهوتيين في التاريخ الكاثوليكي.
“تبقّى نادي التدريب والمدرسة الابتدائية… الدور عليك الآن في الاختيار.”
عندما دخل “تشانغ هنغ” و”ليا” الكنيسة، أول ما لفت انتباههما كان الأعمدة التي ارتفعت إلى ما يقارب ثلاثين مترًا. كانت هذه الأعمدة تدعم سقف الكنيسة، وتتفرّع أعلاها بشكل يشبه “شجرة النخيل”. أما النوافذ الطويلة المدعومة بهذه الأعمدة، فكانت من الزجاج الملوّن المصنوع يدويًا. وعندما تسطع أشعة الشمس من خلالها على المقعد الأوسط، يشعر من يجلس هناك وكأنه يغتسل بنور طاهر ومقدّس.
قالت بمرح:
ألقى “تشانغ هنغ” نظرة حوله، ولاحظ مجموعة من السياح يزورون الكنيسة أيضًا، دون أن يرى أي شخص مريب. كان يعلم أن “إدوارد” لا يحب التقاط الصور، لكنه كان قد لمح شكله من رخصة القيادة خلال المهمة الموازية حين كان عمره ستة عشر عامًا. وبحسب “ليا”، فقد تغيّر “إدوارد” كثيرًا خلال العشر سنوات الماضية، ولهذا قرّر “تشانغ هنغ” اصطحابها معه. ومع ذلك، وبعد بحثٍ مرهق، لم تتمكن “ليا” من التعرف على شقيقها داخل الكنيسة.
“هنا، انظر.”
كان الاثنان متنكرين على هيئة عاشقين، حيث تشبثت “ليا” بذراع “تشانغ هنغ” بلُطف، متظاهرَين بأنهما سائحان يزوران معلمًا أثريًا من القرن الثالث عشر. كانت قد صبغت شعرها بالفضي بدلاً من الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المطعم؟ أشعر بالجوع أصلًا.”
قالت بمرح:
“الاحتمال ضعيف. هناك شيء لم أفهمه حتى الآن. رسالة ‘إدوارد’ ذكرت الموقع فقط، دون تحديد وقت معين. هذا يعني أننا يمكن أن نأتي متى نشاء. ومن غير الممكن أن يكون هو في الدير طوال الوقت، فهذا سيُلفت الأنظار. أعتقد أننا أغفلنا أمرًا ما. غدًا نعود مرة أخرى ونولي اهتمامًا أكبر للتفاصيل.”
“أشعر وكأنني في فيلم تجسس… هل أصبح أخي حذرًا إلى هذا الحد؟”
لقد مكث الاثنان في الكنيسة قرابة عشرين دقيقة دون أن يعثرا على أي شيء يثير الانتباه.
أجابها “تشانغ هنغ”:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه موافقًا.
“مخاوف ‘ليتل بوي’ في محلها. من المؤكد أن ‘إدوارد’ استخدم بريدًا إلكترونيًا مختلفًا لأنه يعلم أن بريده القديم لم يعد آمنًا. بمعنى آخر، ‘العش الأسود’ بات أقرب إليه مما نتصور.”
“ممتاز.”
وبما أن وجهه انكشف عندما التقى بـ”ذو الحلق” في الحانة، اضطر “تشانغ هنغ” إلى تعديل مظهره بشكل كبير. استلهم مظهره الجديد من “فوكس” في أول لقاء لهما، فارتدى بدلة أنيقة، واستعمل العطر، وسرّح شعره للخلف. والنتيجة؟ بدا كواحد من رجال المال الناجحين.
سألت “ليا”:
في النسخة الموازية من المهمة، تمكّن “العش الأسود” من العثور على “إدوارد” بعد ثلاثة أسابيع، وكان قد انتحل هوية متطوّع في دار رعاية للمسنين. لكن ذلك لم يكن أول مخبأ له في “تولوز”، إذ كان يتنقّل باستمرار لتجنّب أن يُكشف أمره.
عندما دخل “تشانغ هنغ” و”ليا” الكنيسة، أول ما لفت انتباههما كان الأعمدة التي ارتفعت إلى ما يقارب ثلاثين مترًا. كانت هذه الأعمدة تدعم سقف الكنيسة، وتتفرّع أعلاها بشكل يشبه “شجرة النخيل”. أما النوافذ الطويلة المدعومة بهذه الأعمدة، فكانت من الزجاج الملوّن المصنوع يدويًا. وعندما تسطع أشعة الشمس من خلالها على المقعد الأوسط، يشعر من يجلس هناك وكأنه يغتسل بنور طاهر ومقدّس.
لا أحد يعرف على وجه اليقين أين كان يختبئ “إدوارد” قبل ذلك. وإن فشل اللقاء به اليوم، فلن يكون أمام “تشانغ هنغ” سوى الانتظار أسبوعًا آخر والذهاب إلى دار المسنين على أمل لقائه هناك. غير أن تدخل اللاعبين في هذه النسخة من المهمة غيّر مجريات القصة، سواء بالنسبة لفريق 01 أو لـ”العش الأسود”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “تشانغ هنغ” أكثر، ورأى جملة مكتوبة بالعبرية. ومن خلال التنسيق والطباعة، بدت وكأنها اقتباس من الكتاب المقدّس. حاولت “ليا” ترجمتها، وحصلت على كلمة:
ولم يكن من السهل على “تشانغ هنغ” تفسير كيفية معرفته بمكان اختباء “إدوارد”، ولهذا فضّل ألا يتسرّع خلال الشهرين الماضيين. فقد كانت تلك المدة التي قضوها في البلدة الصغيرة بمثابة فرصة ثمينة منحها النظام للاعبين كي يتعلّموا قدر الإمكان عن العالم. وكان تسريع وتيرة الأحداث قد يعرّضهم للخطر أكثر من كونه مفيدًا.
بدا عليها الحماس وكأنها على وشك كشف لغز، كما كانت تفعل في ألعاب البحث عن الكنز عندما كانت صغيرة.
سألت “ليا”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الممكن أن الشيء الذي تركه أخي يقع خارج الدير؟”
“هل نذهب إلى مكان آخر؟”
مع انتهاء الوجبة، كان الغروب قد بدأ يرخي ظلاله على المدينة.
لقد مكث الاثنان في الكنيسة قرابة عشرين دقيقة دون أن يعثرا على أي شيء يثير الانتباه.
سألت “ليا” بحماسة:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه موافقًا.
كان دير اليعاقبة هو العنوان المذكور في البريد الإلكتروني المجهول، ويقع على بُعد حوالي عشر دقائق سيرًا على الأقدام من مبنى البلدية.
خلف الكنيسة كان يوجد ممر مُغطّى جميل يُستخدم في الأصل لتأملات الرهبان ونقاشاتهم. كان قد تضرّر جزئيًا خلال الحروب، وأُعيد ترميمه عام 1964. وفي مركزه كانت توجد ساحة خضراء مزروعة بالأشجار والنباتات.
كان دير اليعاقبة هو العنوان المذكور في البريد الإلكتروني المجهول، ويقع على بُعد حوالي عشر دقائق سيرًا على الأقدام من مبنى البلدية.
مشيا على أرضية حجرية حمراء، وبحثا في كل زاوية ممكنة، لكن دون جدوى. حتى بعد قضاء قرابة ساعتين كاملتين في دير اليعاقبة، لم يعثرا على أي أثر لـ”إدوارد”.
ثم لوّحت بالمنشور الكاثوليكي الذي حصلت عليه، وأشارت إلى موضع صغير غير لافت:
وبلا خيار آخر، غادرا المكان خاليي الوفاض. عند المخرج، كان أحدهم يوزّع منشورات دينية، فتناولتها “ليا” وعادت إلى السيارة، نزعت قبعتها ونظّاراتها الشمسية الكبيرة، وقالت:
ولم يكن من السهل على “تشانغ هنغ” تفسير كيفية معرفته بمكان اختباء “إدوارد”، ولهذا فضّل ألا يتسرّع خلال الشهرين الماضيين. فقد كانت تلك المدة التي قضوها في البلدة الصغيرة بمثابة فرصة ثمينة منحها النظام للاعبين كي يتعلّموا قدر الإمكان عن العالم. وكان تسريع وتيرة الأحداث قد يعرّضهم للخطر أكثر من كونه مفيدًا.
“ربما لم يكن موجودًا اليوم؟”
بدا عليها الحماس وكأنها على وشك كشف لغز، كما كانت تفعل في ألعاب البحث عن الكنز عندما كانت صغيرة.
رد “تشانغ هنغ” بعبوس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم دخل صوت “ليتل بوي” عبر جهاز الاتصال:
“الاحتمال ضعيف. هناك شيء لم أفهمه حتى الآن. رسالة ‘إدوارد’ ذكرت الموقع فقط، دون تحديد وقت معين. هذا يعني أننا يمكن أن نأتي متى نشاء. ومن غير الممكن أن يكون هو في الدير طوال الوقت، فهذا سيُلفت الأنظار. أعتقد أننا أغفلنا أمرًا ما. غدًا نعود مرة أخرى ونولي اهتمامًا أكبر للتفاصيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن وجهه انكشف عندما التقى بـ”ذو الحلق” في الحانة، اضطر “تشانغ هنغ” إلى تعديل مظهره بشكل كبير. استلهم مظهره الجديد من “فوكس” في أول لقاء لهما، فارتدى بدلة أنيقة، واستعمل العطر، وسرّح شعره للخلف. والنتيجة؟ بدا كواحد من رجال المال الناجحين.
سألت “ليا” بحماسة:
بدا عليها الحماس وكأنها على وشك كشف لغز، كما كانت تفعل في ألعاب البحث عن الكنز عندما كانت صغيرة.
“هل من الممكن أن الشيء الذي تركه أخي يقع خارج الدير؟”
“ممتاز.”
تفاجأ “تشانغ هنغ”:
“الحديقة.”
“ماذا وجدتِ؟”
خلف الكنيسة كان يوجد ممر مُغطّى جميل يُستخدم في الأصل لتأملات الرهبان ونقاشاتهم. كان قد تضرّر جزئيًا خلال الحروب، وأُعيد ترميمه عام 1964. وفي مركزه كانت توجد ساحة خضراء مزروعة بالأشجار والنباتات.
قالت “ليا”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نذهب إلى مكان آخر؟”
“عندما كنا صغارًا، اعتدنا أنا وأخي أن نلعب لعبة التشفير. كنا نستخدم الحروف العبرية في كتابة الرسائل المشفّرة.”
أجابت:
سألها بدهشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاثنان متنكرين على هيئة عاشقين، حيث تشبثت “ليا” بذراع “تشانغ هنغ” بلُطف، متظاهرَين بأنهما سائحان يزوران معلمًا أثريًا من القرن الثالث عشر. كانت قد صبغت شعرها بالفضي بدلاً من الأزرق.
“أأنتِ تجيدين العبرية؟”
مشيا على أرضية حجرية حمراء، وبحثا في كل زاوية ممكنة، لكن دون جدوى. حتى بعد قضاء قرابة ساعتين كاملتين في دير اليعاقبة، لم يعثرا على أي أثر لـ”إدوارد”.
“لا، لا، لا… الأمر لم يكن يتعلّق بالمعاني. كنا فقط نستبدل الحروف العبرية بما يقابلها من الحروف الفرنسية للحصول على الكلمات المطلوبة.”
“بحثت الآن عن أماكن تُدعى ‘الحديقة’ في تولوز، ووجدت مطعمًا، ونادي تدريب على الملاكمة، ومدرسة ابتدائية. هل من الممكن أن ‘إدوارد’ يختبئ في أحد هذه الأماكن؟”
ثم لوّحت بالمنشور الكاثوليكي الذي حصلت عليه، وأشارت إلى موضع صغير غير لافت:
ترجمة : RoronoaZ
“هنا، انظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليا”:
اقترب “تشانغ هنغ” أكثر، ورأى جملة مكتوبة بالعبرية. ومن خلال التنسيق والطباعة، بدت وكأنها اقتباس من الكتاب المقدّس. حاولت “ليا” ترجمتها، وحصلت على كلمة:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه موافقًا.
“الحديقة.”
______________________________________________
تساءلت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “تشانغ هنغ” أكثر، ورأى جملة مكتوبة بالعبرية. ومن خلال التنسيق والطباعة، بدت وكأنها اقتباس من الكتاب المقدّس. حاولت “ليا” ترجمتها، وحصلت على كلمة:
“هل يقصد بها الحديقة الموجودة في الفناء الداخلي؟ هل فاتنا شيء هناك؟”
لقد مكث الاثنان في الكنيسة قرابة عشرين دقيقة دون أن يعثرا على أي شيء يثير الانتباه.
بدا عليها الحماس وكأنها على وشك كشف لغز، كما كانت تفعل في ألعاب البحث عن الكنز عندما كانت صغيرة.
لقد مكث الاثنان في الكنيسة قرابة عشرين دقيقة دون أن يعثرا على أي شيء يثير الانتباه.
ثم دخل صوت “ليتل بوي” عبر جهاز الاتصال:
رد “تشانغ هنغ” بعبوس:
“بحثت الآن عن أماكن تُدعى ‘الحديقة’ في تولوز، ووجدت مطعمًا، ونادي تدريب على الملاكمة، ومدرسة ابتدائية. هل من الممكن أن ‘إدوارد’ يختبئ في أحد هذه الأماكن؟”
مع انتهاء الوجبة، كان الغروب قد بدأ يرخي ظلاله على المدينة.
قال “تشانغ هنغ” لـ”ليا”:
ألقى “تشانغ هنغ” نظرة حوله، ولاحظ مجموعة من السياح يزورون الكنيسة أيضًا، دون أن يرى أي شخص مريب. كان يعلم أن “إدوارد” لا يحب التقاط الصور، لكنه كان قد لمح شكله من رخصة القيادة خلال المهمة الموازية حين كان عمره ستة عشر عامًا. وبحسب “ليا”، فقد تغيّر “إدوارد” كثيرًا خلال العشر سنوات الماضية، ولهذا قرّر “تشانغ هنغ” اصطحابها معه. ومع ذلك، وبعد بحثٍ مرهق، لم تتمكن “ليا” من التعرف على شقيقها داخل الكنيسة.
“اختاري أنتِ.”
“الحديقة.”
أجابت:
قال “تشانغ هنغ” لـ”ليا”:
“المطعم؟ أشعر بالجوع أصلًا.”
“الحديقة.”
“ممتاز.”
“عندما كنا صغارًا، اعتدنا أنا وأخي أن نلعب لعبة التشفير. كنا نستخدم الحروف العبرية في كتابة الرسائل المشفّرة.”
فتح “تشانغ هنغ” تطبيق الخرائط على هاتفه، وبدأ البحث عن مطعم يُدعى الحديقة. كان يعلم أنه من غير المحتمل أن يكون “إدوارد” هناك، فالمطعم كان مشهورًا ومزدحمًا دائمًا، ما يجعله موقعًا غير مناسب لشخص يسعى للاختباء.
“ماذا وجدتِ؟”
لكن لحسن الحظ، كان طبق كبد الإوزّ والنقانق لذيذًا للغاية. بالنسبة لـ”ليا”، التي تجوّلت طوال فترة الظهيرة داخل الدير، كان ذلك الطعام كافيًا لإنعاش جسدها ورفع معنوياتها.
“أشعر وكأنني في فيلم تجسس… هل أصبح أخي حذرًا إلى هذا الحد؟”
مع انتهاء الوجبة، كان الغروب قد بدأ يرخي ظلاله على المدينة.
ولم يكن من السهل على “تشانغ هنغ” تفسير كيفية معرفته بمكان اختباء “إدوارد”، ولهذا فضّل ألا يتسرّع خلال الشهرين الماضيين. فقد كانت تلك المدة التي قضوها في البلدة الصغيرة بمثابة فرصة ثمينة منحها النظام للاعبين كي يتعلّموا قدر الإمكان عن العالم. وكان تسريع وتيرة الأحداث قد يعرّضهم للخطر أكثر من كونه مفيدًا.
قالت “ليا”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “تشانغ هنغ” أكثر، ورأى جملة مكتوبة بالعبرية. ومن خلال التنسيق والطباعة، بدت وكأنها اقتباس من الكتاب المقدّس. حاولت “ليا” ترجمتها، وحصلت على كلمة:
“تبقّى نادي التدريب والمدرسة الابتدائية… الدور عليك الآن في الاختيار.”
“بحثت الآن عن أماكن تُدعى ‘الحديقة’ في تولوز، ووجدت مطعمًا، ونادي تدريب على الملاكمة، ومدرسة ابتدائية. هل من الممكن أن ‘إدوارد’ يختبئ في أحد هذه الأماكن؟”
______________________________________________
الفصل 422: الحديقة
ترجمة : RoronoaZ
لكن لحسن الحظ، كان طبق كبد الإوزّ والنقانق لذيذًا للغاية. بالنسبة لـ”ليا”، التي تجوّلت طوال فترة الظهيرة داخل الدير، كان ذلك الطعام كافيًا لإنعاش جسدها ورفع معنوياتها.
سألت “ليا”:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
