You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 411

الفصل 411: تعويض

أومأ الأستاذ وبدأ يعد المال بسرعة. “كل شيء صحيح”، قال بحماس.

قال “تشانغ هنغ”:
“لا، لقد وصلت إلى هذه المدينة مؤخرًا، وعلى الأرجح لم نلتقِ من قبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأستاذ ينوي أن يرد، لكن كلمات “تشانغ هنغ” السابقة عادت إلى ذهنه، فابتلع رده.

وعلى الرغم من أن المسؤول قد ظهر أمامه، إلا أن “تشانغ هنغ” كان لا يزال ممسكًا برأس الرجل الموشوم.

سلّم الأستاذ الصندوق إلى العجوز.

قال الرجل العجوز وهو ينظر حوله إلى رجاله الممددين أرضًا وقد نال منهم الألم:
“هذا مثير للاهتمام. لم نلتقِ من قبل، وأنا متأكد تمامًا من أنه لا توجد خصومة بيننا… إذن، يا صديقي، لماذا تفعل هذا بي؟”
ثم مسح يديه بمنديله، وسلّمه لأحد مرافقيه، وخلع مئزر الجزارة الجلدي الذي كان يرتديه.

أشار “تشانغ هنغ” إلى أستاذ الكيمياء في السيارة لينزل. تنفس الأستاذ بعمق مرتين، ثم فتح باب السيارة. لكنه تعثر عند العتبة، فتدارك نفسه وسار نحوهم وهو يحتضن صندوق الكرتون بإحكام.

“لا أظنني أعرف اسمك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد “تشانغ هنغ”:
“أنا مجرد شخص عادي بلا اسم. اسمي لا يهم. أقوم بعملي وأتلقى أجرًا عليه. لكن أظنك تعرف مَن أوكلني بهذه المهمة. هو من جاء لعقد صفقة معكم الليلة. ومهمتي أن أتأكد من سيرها دون أية عراقيل.”

فسأله مباشرة: “وماذا تريد؟”

“آه، السيد ‘جوناثان’… يعجبني هذا الرجل. هل هو في السيارة خلفك؟ لو نزل في وقت أبكر، لما حدثت هذه المأساة المؤسفة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الرجال خلف العجوز وكأنهم يستعدون لإشهار أسلحتهم، لكنه أوقفهم بإشارة بسيطة.

“موكلي يأمل أن يرى حسن نيتكم حين ينزل من السيارة.”

“لا أظنني أعرف اسمك.”

هز الرجل العجوز رأسه وقال بتحذير:
“لا تستغل طيبتي، يا بُني. هكذا لا تُدار الصفقات. لم نر البضاعة بعد، وتطلبون منا أن نظهر المال أولًا؟ هذا غير منطقي، أليس كذلك؟”

ابتسم العجوز وقال: “كما اتفقنا… الآن، هل يمكننا تفقد البضاعة؟”

ربّت “تشانغ هنغ” بطرف السكين على خد الرجل الموشوم وقال:
“موكلي اعتاد عقد الصفقات مع أناس آخرين، ولم يسبق أن استُقبل بمثل هذا الشخص.”

أشار “تشانغ هنغ” إلى أستاذ الكيمياء في السيارة لينزل. تنفس الأستاذ بعمق مرتين، ثم فتح باب السيارة. لكنه تعثر عند العتبة، فتدارك نفسه وسار نحوهم وهو يحتضن صندوق الكرتون بإحكام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرك الرجال خلف العجوز وكأنهم يستعدون لإشهار أسلحتهم، لكنه أوقفهم بإشارة بسيطة.

“موكلي يأمل أن يرى حسن نيتكم حين ينزل من السيارة.”

“أنت شخص مثير للاهتمام. لم أقابل أحدًا مثلك منذ زمن.”

تنفس الأستاذ الصعداء، لكن في اللحظة التالية، قال العجوز ببرود: “والآن… حان وقت الحديث عن التعويض.”

رد “تشانغ هنغ” ببرود وهو يدفع رأس الرجل الموشوم بقوة على الطاولة:
“أما أنا، فأقابل أمثالكم طوال الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “تشانغ هنغ”: “أنا مجرد شخص عادي بلا اسم. اسمي لا يهم. أقوم بعملي وأتلقى أجرًا عليه. لكن أظنك تعرف مَن أوكلني بهذه المهمة. هو من جاء لعقد صفقة معكم الليلة. ومهمتي أن أتأكد من سيرها دون أية عراقيل.”

كان طرف السكين يلمع أمام وجه الرجل الموشوم، حتى أنه بلل سرواله من شدة الرعب. وعندما رأى العجوز ذلك، ارتسمت على جبينه تجعيدة خفيفة من الاشمئزاز.

وعلى الرغم من أن المسؤول قد ظهر أمامه، إلا أن “تشانغ هنغ” كان لا يزال ممسكًا برأس الرجل الموشوم.

ثم التفت إلى رجاله وقال:
“هاتوا المال.”

سعل العجوز قليلًا، ثم قال بنبرة ساخرة: “إلى متى ستستمرون في إحراجي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حين سمع “تشانغ هنغ” هذه الكلمات، أخيرًا أرخى يده عن رأس الرجل ووضع السكين على الطاولة. ولدهشة العجوز، لم يكن اندهاشه من قدرته على هزيمة رجاله، بل من قراره بالتراجع في الوقت المناسب. بدا وكأن “تشانغ هنغ” شخصية يستحيل فهمها بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “تشانغ هنغ” دون تردد: “مستحيل. لست مهتمًا بالمشاكل.”

سعل العجوز قليلًا، ثم قال بنبرة ساخرة:
“إلى متى ستستمرون في إحراجي؟”

أما “تشانغ هنغ”، فلم يبدُ عليه أي انزعاج. بل كان واثقًا أن لولا استخدامه للقوة، لما تعامل العجوز معهم بهذه اللباقة.

عندها، جرّ الرجال أنفسهم بصعوبة وقاموا وهم يعرجون نحو المسلخ، رؤوسهم منخفضة.

وعلى الرغم من أن المسؤول قد ظهر أمامه، إلا أن “تشانغ هنغ” كان لا يزال ممسكًا برأس الرجل الموشوم.

“انتظر”، قال “تشانغ هنغ”، مشيرًا إلى الرجل الذي طُعن في معصمه، “يجب أخذه إلى المستشفى بسرعة.”

“انتظر”، قال “تشانغ هنغ”، مشيرًا إلى الرجل الذي طُعن في معصمه، “يجب أخذه إلى المستشفى بسرعة.”

رد الرجل المصاب بتفاخر:
“هذه مجرد إصابة صغيرة. لن أبكي مثل النساء. سألفها بأي شيء وينتهي الأمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّد قلب أستاذ الكيمياء من شدة الخوف. لم يكن يتخيل أن الرجال الذين تصرفوا بلطافة منذ لحظات سينقلبون عليهم بهذه السرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ” دون أن يرف له جفن:
“آمل ألّا تندم يومًا عندما تكتشف أنك لم تعد قادرًا على حمل شوكة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين سمع “تشانغ هنغ” هذه الكلمات، أخيرًا أرخى يده عن رأس الرجل ووضع السكين على الطاولة. ولدهشة العجوز، لم يكن اندهاشه من قدرته على هزيمة رجاله، بل من قراره بالتراجع في الوقت المناسب. بدا وكأن “تشانغ هنغ” شخصية يستحيل فهمها بالكامل.

لم يكن “تشانغ هنغ” من النوع الذي يعيد كلامه ثلاث مرات. الجميع مسؤول عن اختياراته، سواء أكان أستاذ كيمياء أم شابًا ألبانيًا يحاول إثبات رجولته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأستاذ ينوي أن يرد، لكن كلمات “تشانغ هنغ” السابقة عادت إلى ذهنه، فابتلع رده.

أخرج رجال العجوز في النهاية حقيبة جلدية ممتلئة بالنقود.

قال “تشانغ هنغ” متحديًا: “ومن يستطيع أن يُسبب لي المتاعب؟ أنت؟”

أشار “تشانغ هنغ” إلى أستاذ الكيمياء في السيارة لينزل. تنفس الأستاذ بعمق مرتين، ثم فتح باب السيارة. لكنه تعثر عند العتبة، فتدارك نفسه وسار نحوهم وهو يحتضن صندوق الكرتون بإحكام.

رد الرجل المصاب بتفاخر: “هذه مجرد إصابة صغيرة. لن أبكي مثل النساء. سألفها بأي شيء وينتهي الأمر.”

قال العجوز مبتسمًا:
“جوناثان، كنت أظن أن بيننا ثقة كبيرة. لم أتوقع أن تستأجر أحدًا لحمايتك. ألا تثق بي؟”

“انتظر”، قال “تشانغ هنغ”، مشيرًا إلى الرجل الذي طُعن في معصمه، “يجب أخذه إلى المستشفى بسرعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأستاذ ينوي أن يرد، لكن كلمات “تشانغ هنغ” السابقة عادت إلى ذهنه، فابتلع رده.

وفجأة، سحب رجال العجوز أسلحتهم من خصرهم.

قال “تشانغ هنغ”:
“عدّ النقود.”

قال “تشانغ هنغ”: “عدّ النقود.”

أومأ الأستاذ وبدأ يعد المال بسرعة.
“كل شيء صحيح”، قال بحماس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الرجال خلف العجوز وكأنهم يستعدون لإشهار أسلحتهم، لكنه أوقفهم بإشارة بسيطة.

ابتسم العجوز وقال:
“كما اتفقنا… الآن، هل يمكننا تفقد البضاعة؟”

وقف الأستاذ مذهولًا لا يدري كيف يرد، وهو ممسك بالحقيبة. وبدأ يلوم نفسه في داخله، مقتنعًا أن “تشانغ هنغ” قد تجاوز حدوده. لو أنه فقط لم يفتعل الفوضى، لكانوا قد غادروا بسلام الآن.

سلّم الأستاذ الصندوق إلى العجوز.

جاء الرد مفاجئًا، فقد لمّح العجوز إلى أنه لا يستهدف الأستاذ بل “تشانغ هنغ” نفسه: “كتعويض، لماذا لا تعمل لدي لمدة شهر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ الأخير بفحص محتوى الصندوق بعناية، وكل لحظة كان يختلس النظر إلى “تشانغ هنغ”، لكنه لم ينطق بكلمة حتى عاد أحد رجاله وتحدث إليه بهمس.

أشار “تشانغ هنغ” إلى أستاذ الكيمياء في السيارة لينزل. تنفس الأستاذ بعمق مرتين، ثم فتح باب السيارة. لكنه تعثر عند العتبة، فتدارك نفسه وسار نحوهم وهو يحتضن صندوق الكرتون بإحكام.

فجأة، بدا التوتر على وجه الأستاذ، وقال بتلعثم:
“لقد راجعت ما صنعته، والجودة ممتازة. أنا متأكد أنها تفوق معاييركم.”

لكنهم لم يتوقعوا أن يكون “تشانغ هنغ” أسرع منهم. ففي غمضة عين، كان قد وجّه مسدس بيريتا 92F نحو رأس العجوز.

طمأنه العجوز قائلًا:
“اهدأ، لا يوجد مشكلة في البضاعة. أنا راضٍ عنها تمامًا.”

جاء الرد مفاجئًا، فقد لمّح العجوز إلى أنه لا يستهدف الأستاذ بل “تشانغ هنغ” نفسه: “كتعويض، لماذا لا تعمل لدي لمدة شهر؟”

تنفس الأستاذ الصعداء، لكن في اللحظة التالية، قال العجوز ببرود:
“والآن… حان وقت الحديث عن التعويض.”

قال “تشانغ هنغ”: “عدّ النقود.”

“تعويض؟ أي تعويض؟” سأل الأستاذ وقد تسارعت دقات قلبه.

ابتسم العجوز بخبث: “لكنك وقعت في مشكلة بالفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال العجوز مبتسمًا:
“رَجُلكم آذى رجالي. هل تظنون أنكم ستغادرون هكذا؟ أنا شخص متسامح، لكن من فوقي ليسوا كذلك. كما تعلم، نحن… عائلة كبيرة ومعقدة، ويجب أخذ كل الأمور بالحسبان.”

ابتسم العجوز بخبث: “لكنك وقعت في مشكلة بالفعل.”

وقف الأستاذ مذهولًا لا يدري كيف يرد، وهو ممسك بالحقيبة. وبدأ يلوم نفسه في داخله، مقتنعًا أن “تشانغ هنغ” قد تجاوز حدوده. لو أنه فقط لم يفتعل الفوضى، لكانوا قد غادروا بسلام الآن.

“أنت شخص مثير للاهتمام. لم أقابل أحدًا مثلك منذ زمن.”

أما “تشانغ هنغ”، فلم يبدُ عليه أي انزعاج. بل كان واثقًا أن لولا استخدامه للقوة، لما تعامل العجوز معهم بهذه اللباقة.

لم يكن “تشانغ هنغ” من النوع الذي يعيد كلامه ثلاث مرات. الجميع مسؤول عن اختياراته، سواء أكان أستاذ كيمياء أم شابًا ألبانيًا يحاول إثبات رجولته.

فسأله مباشرة:
“وماذا تريد؟”

“آه، السيد ‘جوناثان’… يعجبني هذا الرجل. هل هو في السيارة خلفك؟ لو نزل في وقت أبكر، لما حدثت هذه المأساة المؤسفة.”

جاء الرد مفاجئًا، فقد لمّح العجوز إلى أنه لا يستهدف الأستاذ بل “تشانغ هنغ” نفسه:
“كتعويض، لماذا لا تعمل لدي لمدة شهر؟”

“أنت شخص مثير للاهتمام. لم أقابل أحدًا مثلك منذ زمن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد “تشانغ هنغ” دون تردد:
“مستحيل. لست مهتمًا بالمشاكل.”

طمأنه العجوز قائلًا: “اهدأ، لا يوجد مشكلة في البضاعة. أنا راضٍ عنها تمامًا.”

ابتسم العجوز بخبث:
“لكنك وقعت في مشكلة بالفعل.”

قال “تشانغ هنغ”: “لا، لقد وصلت إلى هذه المدينة مؤخرًا، وعلى الأرجح لم نلتقِ من قبل.”

قال “تشانغ هنغ” متحديًا:
“ومن يستطيع أن يُسبب لي المتاعب؟ أنت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأستاذ ينوي أن يرد، لكن كلمات “تشانغ هنغ” السابقة عادت إلى ذهنه، فابتلع رده.

وفجأة، سحب رجال العجوز أسلحتهم من خصرهم.

“تعويض؟ أي تعويض؟” سأل الأستاذ وقد تسارعت دقات قلبه.

لكنهم لم يتوقعوا أن يكون “تشانغ هنغ” أسرع منهم. ففي غمضة عين، كان قد وجّه مسدس بيريتا 92F نحو رأس العجوز.

وفجأة، سحب رجال العجوز أسلحتهم من خصرهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمّد قلب أستاذ الكيمياء من شدة الخوف. لم يكن يتخيل أن الرجال الذين تصرفوا بلطافة منذ لحظات سينقلبون عليهم بهذه السرعة.

أومأ الأستاذ وبدأ يعد المال بسرعة. “كل شيء صحيح”، قال بحماس.

ومع أن المسدس كان موجّهًا إلى رأسه، ظل العجوز مبتسمًا وقال:
“لا فائدة. كما قلت لك، نحن عائلة كبيرة. يعني ذلك أن الجميع قابل للتضحية. إن قتلتني، سيأتي من يحل مكاني فورًا. ولن تموت وحدك، بل حتى رفاقك في السيارة لن ينجوا. ولدينا بعض المتاجر التي تعاني من نقص في الموظفات مؤخرًا… أعتقد أنها ستكون مفيدة لنا هناك.”

“أنت شخص مثير للاهتمام. لم أقابل أحدًا مثلك منذ زمن.”

رد “تشانغ هنغ” بسخرية وهو يحوّل فوهة المسدس نحو أستاذ الكيمياء:
“حقًا؟ إذًا سأقتله هو.”

أومأ الأستاذ وبدأ يعد المال بسرعة. “كل شيء صحيح”، قال بحماس.

ثم أضاف ببرود:
“لو قتلت الدجاجة التي تبيض ذهبًا لعائلتكم، لا أعرف كيف سيتقبل بقية أفراد العائلة هذا الأمر.”

وعلى الرغم من أن المسؤول قد ظهر أمامه، إلا أن “تشانغ هنغ” كان لا يزال ممسكًا برأس الرجل الموشوم.

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “تشانغ هنغ” دون تردد: “مستحيل. لست مهتمًا بالمشاكل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

“انتظر”، قال “تشانغ هنغ”، مشيرًا إلى الرجل الذي طُعن في معصمه، “يجب أخذه إلى المستشفى بسرعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الرجال خلف العجوز وكأنهم يستعدون لإشهار أسلحتهم، لكنه أوقفهم بإشارة بسيطة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط