You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 410

الفصل 410: هل ستقاتلوني جميعًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأستاذ قد استوعب ما يحدث بعد، لكن “تشانغ هنغ” كان قد ترجل بالفعل واقترب من الرجال الأربعة.

كان الموقع المتفق عليه خارج مسلخ قديم.

زمجر الرجل الموشوم وسحب يد “تشانغ هنغ” من ياقة قميصه: “يا ابن… هل تبحث عن الموت؟”

رائحة كريهة نفّاذة ملأت الهواء المحيط بالمكان.

ثم أشار نحو المكان قائلاً: “هل هذا هو الموقع الذي طلبوه؟ أقرب كاميرا مراقبة تبعد كيلومترًا واحدًا، ومع ضعف الرؤية هنا، لن تُسجل أي لقطات واضحة. بمعنى آخر، لديهم القدرة الكاملة على المبادرة بالهجوم.”

أوقف “تشانغ هنغ” السيارة. غير بعيد، كان هناك أربعة رجال يلعبون لعبة السكاكين حول طاولة صغيرة.

“يكفي.”

قواعد اللعبة بسيطة: يضع اللاعب يده على الطاولة، وباليد الأخرى يمسك بسكين، ويحاول بسرعة وخفة أن يطعن الفراغات بين أصابعه دون أن يجرح نفسه. من ينجز ذلك بأسرع وقت يُعتبر الفائز.

بعد تردد لحظي، هجموا معًا على “تشانغ هنغ”. كان أحدهم يلوّح بخطاف لحم حديدي، لكن قبل أن يصل إلى هدفه، غرز سكين في ذراعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت اللعبة مسلية لمن يجرؤ على خوضها، وتُعد رمزًا للشجاعة عند البعض، لذلك كان الأربعة منهمكين للغاية ولم يلاحظوا قدوم السيارة.

لكن الشاب المجروح لم يتراجع. بل ازداد غضبًا، واندفع نحو “تشانغ هنغ” من جديد.

سأل أستاذ الكيمياء بقلق:
“ما زال هناك عشرون دقيقة، ماذا نفعل؟ ننتظر في السيارة أم أنزل وأتحدث إليهم؟”

رد “تشانغ هنغ” وهو يشغّل الضوء العالي للسيارة: “لا داعي لكل هذا العناء.”

رد “تشانغ هنغ” وهو يشغّل الضوء العالي للسيارة:
“لا داعي لكل هذا العناء.”

ظهر رجل مسن يرتدي مئزر جزار من داخل المسلخ. كان مهذب المظهر، بلحيته المشذبة وشعره المرتب، وأخرج من جيبه منديلًا ليُزيل الدم عن يديه.

تسلّط الضوء القوي على الرجال الأربعة مباشرة، مما أجبرهم على التوقف عن اللعب. نهضوا من أماكنهم وهم يزمجرون ويشتمون، ممسكين بأسلحتهم وقد بان الغضب في وجوههم.

أجابه “تشانغ هنغ” بهدوء: “مرّ قرنان من الزمان، وأنتم لا تزالون في نفس المكان. تتظاهرون بالقوة بالاحتماء وراء عصابة وتلطخون وجوهكم بمكياج رخيص. يا له من خزي.”

قال أستاذ الكيمياء بدهشة:
“يا إلهي! أليس هذا وقحًا؟”

“هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد “تشانغ هنغ”:
“هل رأيت من قبل لصوصًا يتعاملون بلطف؟ هؤلاء الأربعة وُضعوا هنا خصيصًا لإرهابك. يعلمون أنك مجرد رجل عادي، وأؤكد لك أنهم لن يأتوا إليك لو لم تنزل من السيارة. ولو اقتربت، لن يستمعوا لك أصلاً. هذه طريقتهم في الضغط النفسي. كلما ازداد خوفك، زادت مكاسبهم في التفاوض.”

قال بهدوء: “أعتذر… الذاكرة لم تعد كما كانت. هل التقينا من قبل، يا صديقي؟”

ثم أشار نحو المكان قائلاً:
“هل هذا هو الموقع الذي طلبوه؟ أقرب كاميرا مراقبة تبعد كيلومترًا واحدًا، ومع ضعف الرؤية هنا، لن تُسجل أي لقطات واضحة. بمعنى آخر، لديهم القدرة الكاملة على المبادرة بالهجوم.”

وهكذا، عاد السكون إلى المكان.

قال أستاذ الكيمياء بخجل:
“في البداية، كنت أظن أننا سنتقابل عند الجسر الذي التقطتموني منه، لكن الشخص المسؤول عن الصفقة اتصل بي وقال إن رئيسهم يريد التبادل في منطقتهم. وهدد بإلغاء الصفقة إن لم أوافق… أعلم أن الأمر مريب، لكن المسؤول طمأنني أن كل شيء سيكون آمنًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الشاب الشجاع، فقد استجمع قوته وهاجم من جديد، لكن “تشانغ هنغ” لم يتحرك حتى اقترب منه جدًا، ثم تفادى الهجوم بخفة، ورد بركبة مباشرة في بطنه.

قال “تشانغ هنغ”:
“هذا أسلوب الشرطي الطيب والشرطي السيء. على أي حال، عدم وجود كاميرات قد يكون في صالحنا أيضًا. انتظر إشارتي للنزول من السيارة.”

رد “تشانغ هنغ” وهو يشغّل الضوء العالي للسيارة: “لا داعي لكل هذا العناء.”

“هاه؟”

“يكفي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن الأستاذ قد استوعب ما يحدث بعد، لكن “تشانغ هنغ” كان قد ترجل بالفعل واقترب من الرجال الأربعة.

زمجر الرجل الموشوم وسحب يد “تشانغ هنغ” من ياقة قميصه: “يا ابن… هل تبحث عن الموت؟”

قال أحدهم، وكان ممتلئًا بالوشوم على وجهه وجسمه:
“أيها الأحمق، هل أنت السائق؟ هل فقدت عقلك؟ من تظن نفسك لتسلّط الأضواء علينا؟! ألا تعرف أن هذه منطقتنا؟!”

______________________________________________

أجابه “تشانغ هنغ” بهدوء:
“مرّ قرنان من الزمان، وأنتم لا تزالون في نفس المكان. تتظاهرون بالقوة بالاحتماء وراء عصابة وتلطخون وجوهكم بمكياج رخيص. يا له من خزي.”

ثم أضاف: “بما أن هذا هو الحال، سأريكم الآن ما هو الشر الحقيقي.”

ثم أضاف:
“بما أن هذا هو الحال، سأريكم الآن ما هو الشر الحقيقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الشاب الشجاع، فقد استجمع قوته وهاجم من جديد، لكن “تشانغ هنغ” لم يتحرك حتى اقترب منه جدًا، ثم تفادى الهجوم بخفة، ورد بركبة مباشرة في بطنه.

زمجر الرجل الموشوم وسحب يد “تشانغ هنغ” من ياقة قميصه:
“يا ابن… هل تبحث عن الموت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السيارة، صاح الأستاذ بفزع: “ماذا يفعل؟! لماذا بدأ الشجار؟ لا بد من وجود سوء تفاهم! ربما لا يعرفون سبب وجودنا. سأذهب للتحدث معهم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في السيارة، صاح الأستاذ بفزع:
“ماذا يفعل؟! لماذا بدأ الشجار؟ لا بد من وجود سوء تفاهم! ربما لا يعرفون سبب وجودنا. سأذهب للتحدث معهم!”

وهكذا، عاد السكون إلى المكان.

لكن “ليتل بوي” أمسكت بكتفه وقالت بحزم:
“سمعت ما قاله قبل أن يخرج، دع الأمر له. انتظر الإشارة فقط.”

كان الموقع المتفق عليه خارج مسلخ قديم.

ورغم ثقتها الظاهرة، إلا أن القلق كان واضحًا في عينيها.

رد “تشانغ هنغ” وهو يشغّل الضوء العالي للسيارة: “لا داعي لكل هذا العناء.”

وفي اللحظة التالية، سقط الرجل الموشوم على ركبتيه، قابضًا على عنقه، وجهه محمر كالدم، وفمه مفتوح كسمكة خارجة من الماء، يحاول التنفس عبثًا.

الفصل 410: هل ستقاتلوني جميعًا؟

تبادل الرجال الثلاثة الآخرون النظرات، وقد بدت الصدمة على وجوههم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استل “تشانغ هنغ” سكينه الجديد، وتدفّق الدم على الأرض. قال ببرود: “لديك عشرون دقيقة لتصل إلى مستشفى وتعتني بجراحك. لديك خياران: أن تبقى معافى، أو تعيش بقية حياتك معاقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “تشانغ هنغ” يلوّح بقبضتيه، ثم قال:
“هل ستهاجمونني دفعة واحدة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، خرج صوت من بعيد قائلاً:

لكن هذه المرة كانت مختلفة عن شجاره السابق مع رجال الكازينو. لم يكن عليه فقط هزيمتهم، بل إلحاق إصابات خطيرة بهم لبث الرعب في قلوبهم.

______________________________________________

اللكمة التي وجهها للرجل الموشوم أصابت القصبة الهوائية مباشرة، مما تسبب له بشعور مؤلم بالاختناق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “تشانغ هنغ”: “هل رأيت من قبل لصوصًا يتعاملون بلطف؟ هؤلاء الأربعة وُضعوا هنا خصيصًا لإرهابك. يعلمون أنك مجرد رجل عادي، وأؤكد لك أنهم لن يأتوا إليك لو لم تنزل من السيارة. ولو اقتربت، لن يستمعوا لك أصلاً. هذه طريقتهم في الضغط النفسي. كلما ازداد خوفك، زادت مكاسبهم في التفاوض.”

ومع أن حالة زميلهم صدمتهم، إلا أن الثلاثة الآخرين كانوا من بيئة لا ترحم. فبُقاؤهم في عالم الجريمة كان يعني أنهم لا يعرفون الخوف.

كان الموقع المتفق عليه خارج مسلخ قديم.

بعد تردد لحظي، هجموا معًا على “تشانغ هنغ”. كان أحدهم يلوّح بخطاف لحم حديدي، لكن قبل أن يصل إلى هدفه، غرز سكين في ذراعه.

ضغط رأسه بقوة على الطاولة، ثم أمسك بالسكين القريب، وقال ببرود: “أي عين تفضل؟ اليسرى أم اليمنى؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استل “تشانغ هنغ” سكينه الجديد، وتدفّق الدم على الأرض. قال ببرود:
“لديك عشرون دقيقة لتصل إلى مستشفى وتعتني بجراحك. لديك خياران: أن تبقى معافى، أو تعيش بقية حياتك معاقًا.”

لكن هذه المرة كانت مختلفة عن شجاره السابق مع رجال الكازينو. لم يكن عليه فقط هزيمتهم، بل إلحاق إصابات خطيرة بهم لبث الرعب في قلوبهم.

لكن الشاب المجروح لم يتراجع. بل ازداد غضبًا، واندفع نحو “تشانغ هنغ” من جديد.

قال له “تشانغ هنغ”: “شجاعتك تستحق الإشادة، لكنك أحمق. حين تصير عاجزًا، هل تظن أن بإمكانك الاستمرار هنا؟ في هذا العالم، لا احترام للكبار، ولا رحمة للصغار، ولا شفقة على المعاقين.”

قال له “تشانغ هنغ”:
“شجاعتك تستحق الإشادة، لكنك أحمق. حين تصير عاجزًا، هل تظن أن بإمكانك الاستمرار هنا؟ في هذا العالم، لا احترام للكبار، ولا رحمة للصغار، ولا شفقة على المعاقين.”

وهكذا، عاد السكون إلى المكان.

وفي تلك اللحظة، جاءه هجوم من الخلف، فتراجع خطوة وسدد ضربة بكوعه إلى بطن خصمه.

ثم أضاف: “بما أن هذا هو الحال، سأريكم الآن ما هو الشر الحقيقي.”

ثم، ومع الخصم الأخير، قرر كسر ساقه ليُبقيه مطروحًا على الأرض يئن من الألم.

ظهر رجل مسن يرتدي مئزر جزار من داخل المسلخ. كان مهذب المظهر، بلحيته المشذبة وشعره المرتب، وأخرج من جيبه منديلًا ليُزيل الدم عن يديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما الشاب الشجاع، فقد استجمع قوته وهاجم من جديد، لكن “تشانغ هنغ” لم يتحرك حتى اقترب منه جدًا، ثم تفادى الهجوم بخفة، ورد بركبة مباشرة في بطنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استل “تشانغ هنغ” سكينه الجديد، وتدفّق الدم على الأرض. قال ببرود: “لديك عشرون دقيقة لتصل إلى مستشفى وتعتني بجراحك. لديك خياران: أن تبقى معافى، أو تعيش بقية حياتك معاقًا.”

وهكذا، عاد السكون إلى المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استل “تشانغ هنغ” سكينه الجديد، وتدفّق الدم على الأرض. قال ببرود: “لديك عشرون دقيقة لتصل إلى مستشفى وتعتني بجراحك. لديك خياران: أن تبقى معافى، أو تعيش بقية حياتك معاقًا.”

أعاد “تشانغ هنغ” السكين القابل للطي إلى جيبه، ثم اتجه نحو الرجل الموشوم، وسحب شعره ليجره على الأرض ثلاثة أمتار، حتى وصلا إلى الطاولة التي كانوا يلعبون عليها.

زمجر الرجل الموشوم وسحب يد “تشانغ هنغ” من ياقة قميصه: “يا ابن… هل تبحث عن الموت؟”

ضغط رأسه بقوة على الطاولة، ثم أمسك بالسكين القريب، وقال ببرود:
“أي عين تفضل؟ اليسرى أم اليمنى؟”

لكن هذه المرة كانت مختلفة عن شجاره السابق مع رجال الكازينو. لم يكن عليه فقط هزيمتهم، بل إلحاق إصابات خطيرة بهم لبث الرعب في قلوبهم.

لم يعد في الرجل الموشوم أثر من صلابته السابقة. اختلطت دموعه بمخاطه، وبدا كطفل خائف، وقد استسلم بالكامل لغريزة الخوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأستاذ قد استوعب ما يحدث بعد، لكن “تشانغ هنغ” كان قد ترجل بالفعل واقترب من الرجال الأربعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها، خرج صوت من بعيد قائلاً:

قال أستاذ الكيمياء بدهشة: “يا إلهي! أليس هذا وقحًا؟”

“يكفي.”

______________________________________________

ظهر رجل مسن يرتدي مئزر جزار من داخل المسلخ. كان مهذب المظهر، بلحيته المشذبة وشعره المرتب، وأخرج من جيبه منديلًا ليُزيل الدم عن يديه.

ثم أضاف: “بما أن هذا هو الحال، سأريكم الآن ما هو الشر الحقيقي.”

قال بهدوء:
“أعتذر… الذاكرة لم تعد كما كانت. هل التقينا من قبل، يا صديقي؟”

وفي تلك اللحظة، جاءه هجوم من الخلف، فتراجع خطوة وسدد ضربة بكوعه إلى بطن خصمه.

______________________________________________

ظهر رجل مسن يرتدي مئزر جزار من داخل المسلخ. كان مهذب المظهر، بلحيته المشذبة وشعره المرتب، وأخرج من جيبه منديلًا ليُزيل الدم عن يديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

كان الموقع المتفق عليه خارج مسلخ قديم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت اللعبة مسلية لمن يجرؤ على خوضها، وتُعد رمزًا للشجاعة عند البعض، لذلك كان الأربعة منهمكين للغاية ولم يلاحظوا قدوم السيارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط