الفصل 404: ماذا لو عرضت عليك وظيفة؟
توجهت “ليتل بوي” إلى الحوض لغسل الكأسين، بينما بقي “تشانغ هنغ” جالسًا مكانه.
قال “تشانغ هنغ”:
“هل ليا هي القائدة؟ هذه أكثر معلومة صادمة سمعتها اليوم، بعد معرفتي أن العش الأسود سيطر على أوروبا كلها!”
ثم أغلق الباب وسألها: “هل يمكنني أن أعرف سبب تغييرك لرأيك فجأة؟”
ردّت “ليتل بوي”:
“أنت تقول هذا فقط لأنك لا تعرفها. إنها مقاتلة بالفطرة مثل أخيها. بعد موت إدوارد، أصبحت أكثر المعارضين حزمًا لنظام CTOS، واستطاعت بشخصيتها الكاريزمية أن توحد الكثيرين خلفها.”
قال: “هل لديك أي اقتراحات؟”
سألها:
“وأين هم الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
تنهدت “ليتل بوي” مجددًا وقالت:
“نحن نخوض حربًا لا يمكننا الفوز فيها.”
عبست وقالت: “هل تدرك أصلًا كيف يعمل نظام CTOS؟ هل تعرف أماكن الكاميرات في المدينة؟ من يمكنك الوثوق به ومن هو العدو؟ حتى إن فكرت في السرقة، فأنت مجرد مبتدئ في عالم الجريمة. الشرطة ستقبض عليك بسهولة.”
قال “تشانغ هنغ”:
“من الصعب أن أصدق أن حتى أنتِ تقولين شيئًا كئيبًا كهذا. “ليتل بوي” التي عرفتها لم تكن لتستسلم بهذه السهولة.”
قالت وهي تتنهد: “لا أملك وسائد إضافية. هل تريد استخدام سرير “بيبي كروك”؟”
أجابت:
“أنا فقط أقول الحقيقة. هذه الحرب مستمرة منذ اثني عشر عامًا، وأنا بدأت أشعر بالتعب حقًا.”
ثم شربت كأس الحليب دفعة واحدة.
توقف “تشانغ هنغ” في مكانه وقال: “هاه؟”
سألها “تشانغ هنغ”:
“إذاً، لماذا لا تزالين تعبثين بالكاميرات في الشوارع وتخاطرين بالإمساك بك؟”
توقف “تشانغ هنغ” في مكانه وقال: “هاه؟”
قالت:
“لإرسال رسالة إلى أولئك المتشككين في نظام CTOS، مفادها أن هناك من لا يزال يقاوم داخل هذه المدينة.
وفوق ذلك، المرحلة الثانية من محاكمة “Z” ستبدأ قريبًا. العش الأسود عيّن القضاة الثلاثة، وهيمن على هيئة المحلفين. قد لا نملك فرصة للفوز، لكن لا يزال بإمكاننا أن نفعل شيئًا.”
قالت بوجه جامد: “فقط أخبرني إن كنت موافقًا أم لا.”
أنهى “تشانغ هنغ” كأسه أيضًا، ثم قال:
“سؤال أخير—كيف أجد “ليا”؟”
قالت: “لإرسال رسالة إلى أولئك المتشككين في نظام CTOS، مفادها أن هناك من لا يزال يقاوم داخل هذه المدينة. وفوق ذلك، المرحلة الثانية من محاكمة “Z” ستبدأ قريبًا. العش الأسود عيّن القضاة الثلاثة، وهيمن على هيئة المحلفين. قد لا نملك فرصة للفوز، لكن لا يزال بإمكاننا أن نفعل شيئًا.”
قالت “ليتل بوي”:
“لا أعلم. العش الأسود دائمًا يرسل فرقًا للقبض عليها، لذا مكانها يُعد من أسرار منظمة 01، ولا يعرفه سوى المقربين منها. إن كنت تأمل أن تصل إليها عن طريقي، فمن الأفضل أن تتوقف الآن. لا أعرف أين هي، وحتى لو كنت أعلم، فلن أخبرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت: “أنت تتجاوز حدودك.”
ثم التقطت الكأسين من الطاولة وقالت:
“لقد أجبتك عن كل أسئلتك، بل وشاركتك الحليب. نعم، على الرحب والسعة. نحن الآن متعادلان. إن لم يكن لديك شيء آخر، فالرجاء المغادرة.”
ثم دخلت غرفة النوم، وعادت تحمل لحافًا. فرشته على الأريكة وقالت: “لدي لحافان فقط. هذا رقيق قليلًا، لكن يبدو أنك في صحة جيدة، فلن تموت من البرد. غدًا سأشتري لك بعض الحاجيات، أما الليلة، فتحمّل.”
توجهت “ليتل بوي” إلى الحوض لغسل الكأسين، بينما بقي “تشانغ هنغ” جالسًا مكانه.
لكنها تجاهلت كلامه تمامًا، وأطفأت أنوار غرفة المعيشة.
قالت:
“ما الأمر؟ هل تريدني أن أفتح لك الباب؟”
قالت: “إن لبّيت الشروط، قد أُفكر في ذلك.”
ردّ:
“لا أملك أي وثائق أو إثبات هوية.”
ثم التقطت الكأسين من الطاولة وقالت: “لقد أجبتك عن كل أسئلتك، بل وشاركتك الحليب. نعم، على الرحب والسعة. نحن الآن متعادلان. إن لم يكن لديك شيء آخر، فالرجاء المغادرة.”
قالت:
“أوه، أود أن أعبر عن تعاطفي مع تجربتك المأساوية، لكن يمكنك الذهاب إلى الشرطة وطلب شهادة فقدان، ثم تأخذ نسخة مصورة أو إلكترونية وتذهب بها إلى سفارة بلدك لإعادة إصدارها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت: “أنت تتجاوز حدودك.”
قال “تشانغ هنغ”:
“لا أملك لا نسخة ولا إلكترونية، بل أشك إن كان وطني ما يزال يحتفظ بأي معلومات عني.
كما قلت سابقًا، هذا العالم يختلف عن عالمي، ولا يوجد أي دليل على وجودي هنا.”
قال “تشانغ هنغ”: “هل ليا هي القائدة؟ هذه أكثر معلومة صادمة سمعتها اليوم، بعد معرفتي أن العش الأسود سيطر على أوروبا كلها!”
ردّت بسخرية:
“هاه، نظرية الكون المتوازي مجددًا؟ علي أن أعترف، أنت بارع في اختراع القصص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت: “أنت تتجاوز حدودك.”
قال:
“هل لديك أي اقتراحات؟”
قال “تشانغ هنغ”: “يعني هذا أنه يجب أن أتجنب الشرطة بأي ثمن كي لا أُحبس، أليس كذلك؟”
قالت:
“إذا—وأكرر، إذا—كان ما تقوله صحيحًا، فأنت في ورطة حقيقية. بدون هوية، ومع عدم القدرة على تحديد بلدك، قد يحتجزونك حتى تموت من الشيخوخة. ولن يهتم أحد إن كنت حيًا أو ميتًا.”
ثم دخلت غرفة النوم، وعادت تحمل لحافًا. فرشته على الأريكة وقالت: “لدي لحافان فقط. هذا رقيق قليلًا، لكن يبدو أنك في صحة جيدة، فلن تموت من البرد. غدًا سأشتري لك بعض الحاجيات، أما الليلة، فتحمّل.”
قال “تشانغ هنغ”:
“يعني هذا أنه يجب أن أتجنب الشرطة بأي ثمن كي لا أُحبس، أليس كذلك؟”
ثم نهض من مقعده وقال:
“شكرًا على استشارتك. سررت بلقائك.”
ردّت “ليتل بوي”: “أنت تقول هذا فقط لأنك لا تعرفها. إنها مقاتلة بالفطرة مثل أخيها. بعد موت إدوارد، أصبحت أكثر المعارضين حزمًا لنظام CTOS، واستطاعت بشخصيتها الكاريزمية أن توحد الكثيرين خلفها.”
توجه إلى الباب، وقبل أن يمسك المقبض، قالت “ليتل بوي”:
“انتظر.”
قال: “لكن مرّ 12 عامًا، ربما أنتِ الآن في التاسعة والعشرين تقريبًا؟”
كان على وجهها ملامح تردد، ثم تنهدت ببطء وسألت:
“هل لديك مال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت باقتضاب: “أنا لا أواعد أحدًا.”
ردّ:
“لا، لكن يمكنني استعارة بعضه من ‘الطيبين’ في الشارع. وفقًا لطريقتي المعتادة، البقاء على قيد الحياة يأتي أولًا دائمًا.”
قال “تشانغ هنغ”: “لا أملك لا نسخة ولا إلكترونية، بل أشك إن كان وطني ما يزال يحتفظ بأي معلومات عني. كما قلت سابقًا، هذا العالم يختلف عن عالمي، ولا يوجد أي دليل على وجودي هنا.”
عبست وقالت:
“هل تدرك أصلًا كيف يعمل نظام CTOS؟ هل تعرف أماكن الكاميرات في المدينة؟ من يمكنك الوثوق به ومن هو العدو؟ حتى إن فكرت في السرقة، فأنت مجرد مبتدئ في عالم الجريمة. الشرطة ستقبض عليك بسهولة.”
قالت: “اذهب للنوم. أمامنا قائمة طويلة من المهام غدًا.”
قال بثقة:
“لا أظن ذلك. صدقيني، الإمساك بي لن يكون سهلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت: “ومكانًا للإقامة أيضًا. لا تملك هوية، لذا لا يمكنك البقاء في أي فندق. يمكنني استضافتك، لكنك ستنام على الأريكة، ويجب أن تطيع أوامري بالكامل. لا تفعل شيئًا إلا إذا قلت لك. طبعًا، لن أطلب منك فعل شيء سخيف. بالمقابل، سأعلمك كيف تعيش تحت نظام CTOS، كيف تتجنب الكاميرات، وتفلت من المراقبة… وستكون مسؤولًا عن إطعام “بيبي كروك”.”
فتح الباب، لكن “ليتل بوي” قالت فجأة:
“ماذا لو عرضت عليك وظيفة؟”
سألها: “وأين هم الآن؟”
توقف “تشانغ هنغ” في مكانه وقال:
“هاه؟”
بعد أن أنهت تجهيز الأريكة، ناولته شبشبًا، منشفة، وفرشاة أسنان.
أضافت:
“ومكانًا للإقامة أيضًا. لا تملك هوية، لذا لا يمكنك البقاء في أي فندق. يمكنني استضافتك، لكنك ستنام على الأريكة، ويجب أن تطيع أوامري بالكامل. لا تفعل شيئًا إلا إذا قلت لك.
طبعًا، لن أطلب منك فعل شيء سخيف. بالمقابل، سأعلمك كيف تعيش تحت نظام CTOS، كيف تتجنب الكاميرات، وتفلت من المراقبة…
وستكون مسؤولًا عن إطعام “بيبي كروك”.”
سألها: “وأين هم الآن؟”
سألها بدهشة:
“…هل حقًا أطلقتِ على قطك اسم “بيبي كروك”؟”
قالت “ليتل بوي”: “لا أعلم. العش الأسود دائمًا يرسل فرقًا للقبض عليها، لذا مكانها يُعد من أسرار منظمة 01، ولا يعرفه سوى المقربين منها. إن كنت تأمل أن تصل إليها عن طريقي، فمن الأفضل أن تتوقف الآن. لا أعرف أين هي، وحتى لو كنت أعلم، فلن أخبرك.”
قالت بوجه جامد:
“فقط أخبرني إن كنت موافقًا أم لا.”
قال: “لا أظن أنه سيوافق على هذا الاقتراح.”
قال “تشانغ هنغ”:
“أريد أيضًا أن أتعلم مهاراتك في التواصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “في هذه الحالة، لا أرى سببًا لرفض العرض.”
قالت:
“إن لبّيت الشروط، قد أُفكر في ذلك.”
ثم التقطت الكأسين من الطاولة وقالت: “لقد أجبتك عن كل أسئلتك، بل وشاركتك الحليب. نعم، على الرحب والسعة. نحن الآن متعادلان. إن لم يكن لديك شيء آخر، فالرجاء المغادرة.”
قال:
“في هذه الحالة، لا أرى سببًا لرفض العرض.”
ردّ: “شكرًا لك.”
ثم أغلق الباب وسألها:
“هل يمكنني أن أعرف سبب تغييرك لرأيك فجأة؟”
قال “تشانغ هنغ”: “يعني هذا أنه يجب أن أتجنب الشرطة بأي ثمن كي لا أُحبس، أليس كذلك؟”
أجابته ببرود:
“نصيحة—لا تتدخل فيما لا يعنيك. لا تسأل كثيرًا.”
ثم دخلت غرفة النوم، وعادت تحمل لحافًا. فرشته على الأريكة وقالت:
“لدي لحافان فقط. هذا رقيق قليلًا، لكن يبدو أنك في صحة جيدة، فلن تموت من البرد.
غدًا سأشتري لك بعض الحاجيات، أما الليلة، فتحمّل.”
قال مازحًا: “وأين الوسادة؟”
قال مازحًا:
“وأين الوسادة؟”
قال “تشانغ هنغ”: “أريد أيضًا أن أتعلم مهاراتك في التواصل.”
ردّت:
“أنت تتجاوز حدودك.”
توجه إلى الباب، وقبل أن يمسك المقبض، قالت “ليتل بوي”: “انتظر.”
قال:
“أُفضل تسميتها بحاجات بشرية أساسية.”
قالت: “أوه، أود أن أعبر عن تعاطفي مع تجربتك المأساوية، لكن يمكنك الذهاب إلى الشرطة وطلب شهادة فقدان، ثم تأخذ نسخة مصورة أو إلكترونية وتذهب بها إلى سفارة بلدك لإعادة إصدارها.”
قالت وهي تتنهد:
“لا أملك وسائد إضافية. هل تريد استخدام سرير “بيبي كروك”؟”
قال: “لكن مرّ 12 عامًا، ربما أنتِ الآن في التاسعة والعشرين تقريبًا؟”
نظر “تشانغ هنغ” إلى القط البريطاني، والذي رمقه بنظرة متحدية، وكأنه يتحداه أن يجرؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ: “لا أملك أي وثائق أو إثبات هوية.”
قال:
“لا أظن أنه سيوافق على هذا الاقتراح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهى “تشانغ هنغ” كأسه أيضًا، ثم قال: “سؤال أخير—كيف أجد “ليا”؟”
قالت وهي تتمتم:
“يا لك من مزعج… لدي بعض الملابس القديمة يمكنك استخدامها كوسادة.”
قالت: “اذهب للنوم. أمامنا قائمة طويلة من المهام غدًا.”
ردّ:
“شكرًا لك.”
ثم شربت كأس الحليب دفعة واحدة.
بعد أن أنهت تجهيز الأريكة، ناولته شبشبًا، منشفة، وفرشاة أسنان.
ثم نهض من مقعده وقال: “شكرًا على استشارتك. سررت بلقائك.”
قالت:
“ممنوع استخدام كوب الشاي الخاص بي. إلى أن أشتري لك كوبًا جديدًا، اغسل فمك من الحنفية مباشرة. عندما تتبول، ارفع الغطاء. سخّان الماء قديم، لذا شغّله قبل الاستحمام كي يسخن، وفي الشتاء عليك إنهاء الاستحمام خلال عشرين دقيقة، وإلا سيتحول الماء إلى بارد. الشعر الطويل يسدّ البالوعة، لذا نظّفها بانتظام.
يمكنك أكل ما في الثلاجة، لكن ستُخصم من راتبك. وسنقسم فاتورة الماء والكهرباء مناصفة.
هل لديك أسئلة أخرى؟”
أجابته ببرود: “نصيحة—لا تتدخل فيما لا يعنيك. لا تسأل كثيرًا.”
قال مازحًا:
“أمم… إذا علم حبيبك أنني أعيش هنا، هل سيحدث شيء؟”
ردّت “ليتل بوي”: “أنت تقول هذا فقط لأنك لا تعرفها. إنها مقاتلة بالفطرة مثل أخيها. بعد موت إدوارد، أصبحت أكثر المعارضين حزمًا لنظام CTOS، واستطاعت بشخصيتها الكاريزمية أن توحد الكثيرين خلفها.”
أجابت باقتضاب:
“أنا لا أواعد أحدًا.”
قال: “لكن مرّ 12 عامًا، ربما أنتِ الآن في التاسعة والعشرين تقريبًا؟”
قال:
“لكن مرّ 12 عامًا، ربما أنتِ الآن في التاسعة والعشرين تقريبًا؟”
ثم التقطت الكأسين من الطاولة وقالت: “لقد أجبتك عن كل أسئلتك، بل وشاركتك الحليب. نعم، على الرحب والسعة. نحن الآن متعادلان. إن لم يكن لديك شيء آخر، فالرجاء المغادرة.”
لكنها تجاهلت كلامه تمامًا، وأطفأت أنوار غرفة المعيشة.
قالت: “اذهب للنوم. أمامنا قائمة طويلة من المهام غدًا.”
قالت:
“اذهب للنوم. أمامنا قائمة طويلة من المهام غدًا.”
ثم دخلت غرفة النوم، وعادت تحمل لحافًا. فرشته على الأريكة وقالت: “لدي لحافان فقط. هذا رقيق قليلًا، لكن يبدو أنك في صحة جيدة، فلن تموت من البرد. غدًا سأشتري لك بعض الحاجيات، أما الليلة، فتحمّل.”
______________________________________________
ثم شربت كأس الحليب دفعة واحدة.
ترجمة : RoronoaZ
ثم شربت كأس الحليب دفعة واحدة.
ثم أغلق الباب وسألها: “هل يمكنني أن أعرف سبب تغييرك لرأيك فجأة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
