الفصل 399: أخبار سيئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “تشانغ هنغ”: “كفّ عن الثرثرة، فكّها بسرعة.”
“أين التقيت بذلك الشرطي الإلكتروني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قابلت لاعبين آخرين؟”
“في الحافلة المتجهة من تولون إلى مارسيليا. كان يحمل حاسوبًا محمولًا، وكان الشخص الوحيد على متن الحافلة الذي يتحدث الإنجليزية. لم يكن أمامي خيار آخر. ماذا عنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عملاء العش الأسود في الحانة قد استلموا الصورة التي أرسلها “فنسنت”. وقد تعرفوا فورًا على وجه الرجل ذي القرط، بعدما راقبوا الحانة بدقة. وحين التفتوا لمكانه، لم يجدوه هو ولا الشاب الآسيوي الذي كان معه.
“موناكو، في الكازينو، التقيتُ شابًا وفتاة كانا يقرصنان آلات البوكر.”
اكتفى “تشانغ هنغ” بابتسامة.
“هل تتحدث الفرنسية؟”
كان جواب ذو القرط متوافقًا مع استنتاج “تشانغ هنغ” بأن كل لاعب وُضع بعيدًا عن الآخرين، مما قلّص احتمال الالتقاء بهم قبل اختيار الفصائل. كما أن ألوان بشرة اللاعبين كانت مختلفة؛ فذو القرط رجل أبيض، أما “تشانغ هنغ” فكان من القلائل الذين احتفظوا بلون بشرتهم الأصلي. لذا، لم يكن من المنطقي التعرف على اللاعبين من خلال مظهرهم الخارجي.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقت للمجاملات. أمسك “تشانغ هنغ” بالمفك عن الأرض، ووضع قدمه على ظهر ذو القرط، ثم تسلّق إلى داخل فتحة التهوية.
“محظوظ. من الرائع الدخول إلى مهمة دون حواجز لغوية”، قال الرجل ذو القرط بنبرة حاسدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هاتفي…” لكن قبل أن يُكمل، أضاءت شاشة هاتف “تشانغ هنغ”، وظهرت رسالة جديدة.
اكتفى “تشانغ هنغ” بابتسامة.
“كيف يمكنني التواصل معك؟” سأل ذو القرط.
“آسف، لقد سألت سؤالين. يمكنك أن تسأل الآن.”
رغم أن الرجل ذو القرط كان حذرًا جدًا، إلا أنه كان صادقًا، ورفض أن يستغل الأمر لصالحه.
“هل تتحدث الفرنسية؟”
وقد بدا عليه الانتباه الشديد. فالأشخاص الذين لا يتحلون بالحذر لا يمكنهم النجاة في مهمة تنافسية، وهذا ما جعل “تشانغ هنغ” يشعر ببعض الندم على اقتراحه السابق بتقسيم المهام.
كان ذو القرط يسرع في فك البراغي، بينما راح “تشانغ هنغ” يبحث عن شيء ليسند به باب المرحاض. وبعد لحظات، سمعا أحدهم يركل الباب. لحسن الحظ، كان ذو القرط قد فكّ البراغي في الوقت المناسب.
“هل قابلت لاعبين آخرين؟”
قالت “ليا” عبر الميكروفون: “حسنًا، إنها فقرة الليلة المفاجئة! أمسكوا أيدي من بجانبكم. لا تخجلوا… لا بأس إن لم تعرفوا بعضكم. نحن عائلة! فلنغني سويًا!”
“لا، أتيت إلى هنا من مارسيليا. أنت أول لاعب ألتقي به.”
“ما الأمر؟” عبس ذو القرط.
كان جواب ذو القرط متوافقًا مع استنتاج “تشانغ هنغ” بأن كل لاعب وُضع بعيدًا عن الآخرين، مما قلّص احتمال الالتقاء بهم قبل اختيار الفصائل. كما أن ألوان بشرة اللاعبين كانت مختلفة؛ فذو القرط رجل أبيض، أما “تشانغ هنغ” فكان من القلائل الذين احتفظوا بلون بشرتهم الأصلي. لذا، لم يكن من المنطقي التعرف على اللاعبين من خلال مظهرهم الخارجي.
كان ذو القرط يسرع في فك البراغي، بينما راح “تشانغ هنغ” يبحث عن شيء ليسند به باب المرحاض. وبعد لحظات، سمعا أحدهم يركل الباب. لحسن الحظ، كان ذو القرط قد فكّ البراغي في الوقت المناسب.
“قلت إنك اختطفت أحد أفراد العش الأسود. ماذا سألته؟”
“محظوظ. من الرائع الدخول إلى مهمة دون حواجز لغوية”، قال الرجل ذو القرط بنبرة حاسدة.
“أردت أن أعرف عدد أفراد العش الأسود المكلفين بالقبض على “ليا”، ومدى قوة قواتهم في غرونوبل. أما السؤال الأول، فقد أخبرني الشخص الذي أسرته أنه ليس مخولًا بمعرفة هذه المعلومات. وقال إن هذه الأسرار محفوظة لدى رجل يُدعى “فنسنت ناصري”.
أما بالنسبة لقوة العش الأسود في غرونوبل، فهي ليست قوية كما كنت أظن، لكن يمكنهم طلب دعم من الشرطة عند الحاجة.
تركت السيارة على الجسر لأنني كنت أخشى أن يبلغوا الشرطة بنصب نقاط تفتيش.”
“أنا ليتل بوي. أرجوك قل لي أنك لست مع الرجل الظاهر في هذه الصورة.”
ثم فكر للحظة وسأل،
“كم تعرف عن “إدوارد”؟”
“قلت إنك اختطفت أحد أفراد العش الأسود. ماذا سألته؟”
“ليس كثيرًا. كل ما أعرفه أنه أحد كبار المطورين في مشروع CTOS. من المفترض أنه شخص ذو مهارات عالية، لكن لم يره أحد من قبل، ولا توجد له أي صور. قال إنه سيتواصل معنا بعد إنقاذ “ليا”.”
“أنا ليتل بوي. أرجوك قل لي أنك لست مع الرجل الظاهر في هذه الصورة.”
“وضعي مشابه.”
أومأ ذو القرط برأسه، وقال،
“إذا كنت تعرف مكان هذا الرجل، فاجبره على تسليم الأدلة، ثم قيده وخذه معك لتنهي المهمة الأساسية. لن نحتاج لكل هذه المعاناة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قابلت لاعبين آخرين؟”
“ليس لدي أسئلة أخرى. هل لديك شيء آخر تسألني عنه؟”
“موناكو، في الكازينو، التقيتُ شابًا وفتاة كانا يقرصنان آلات البوكر.”
“كيف يمكنني التواصل معك؟” سأل ذو القرط.
قال “تشانغ هنغ”: “لقد فات الأوان.” ثم لمح لافتة المرحاض، وأضاف: “إلى هناك!”
“أوه، هاتفي…”
لكن قبل أن يُكمل، أضاءت شاشة هاتف “تشانغ هنغ”، وظهرت رسالة جديدة.
اكتفى “تشانغ هنغ” بابتسامة.
“أنا ليتل بوي. أرجوك قل لي أنك لست مع الرجل الظاهر في هذه الصورة.”
في هذه الأثناء، كان الاثنان في دورة المياه الخاصة بالرجال، ولم يكن فيها نوافذ، بل مروحة تهوية في الزاوية الجنوبية الغربية.
نظر “تشانغ هنغ” إلى الهاتف، فوجد صورة مرفقة فيها وجه “ذو القرط” بشكل غير واضح، وهو يقود السيارة.
بعكس ذو القرط، لم يكن “تشانغ هنغ” قلقًا كثيرًا بشأن الهروب، لأنه كان يحمل معه “الجدار الشرير”. وإن فشلت خطتهم، يمكنه إذابة الجدار والخروج فورًا. لكن الجدار الشرير له عدد محدود من الاستخدامات، ولم يكن يريد كشفه بهذه السرعة، خاصة أن علاقته بذو القرط لا تتعدى التعاون المؤقت.
قال “تشانغ هنغ” بلهجة جدية:
“هناك أخبار سيئة.”
كان ذو القرط يسرع في فك البراغي، بينما راح “تشانغ هنغ” يبحث عن شيء ليسند به باب المرحاض. وبعد لحظات، سمعا أحدهم يركل الباب. لحسن الحظ، كان ذو القرط قد فكّ البراغي في الوقت المناسب.
“ما الأمر؟” عبس ذو القرط.
“في الحافلة المتجهة من تولون إلى مارسيليا. كان يحمل حاسوبًا محمولًا، وكان الشخص الوحيد على متن الحافلة الذي يتحدث الإنجليزية. لم يكن أمامي خيار آخر. ماذا عنك؟”
“صحيح أنك حجبت وجهك عندما قفزت من الجسر، لكن تذكّر كيف قلت إن العش الأسود يمكنه استخدام الشرطة في غرونوبل؟ لقد التقطت كاميرا سرعة عالية صورتك أثناء المطاردة.”
قال “تشانغ هنغ”: “علينا المغادرة.” ثم وضع هاتفه في جيبه.
“تبًا!”
صُدم ذو القرط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هاتفي…” لكن قبل أن يُكمل، أضاءت شاشة هاتف “تشانغ هنغ”، وظهرت رسالة جديدة.
في هذه اللحظة، كان “تشانغ هنغ” قد أرسل رسالة نصية:
“عطلي “فنسنت” قليلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عملاء العش الأسود في الحانة قد استلموا الصورة التي أرسلها “فنسنت”. وقد تعرفوا فورًا على وجه الرجل ذي القرط، بعدما راقبوا الحانة بدقة. وحين التفتوا لمكانه، لم يجدوه هو ولا الشاب الآسيوي الذي كان معه.
وبعد ثلاث ثوانٍ، وصله رد من “ليتل بوي”:
“أطفأت هاتفه ومنعت المكالمات، لكن هناك أشخاص آخرون بجانبه. يمكنك استخدام هاتف آخر لطلب الصورة من مركز الشرطة وإرسالها إلى مساعديه. تفاؤلًا… لديك 20 ثانية لمغادرة الحانة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “تشانغ هنغ”: “كفّ عن الثرثرة، فكّها بسرعة.”
قال “تشانغ هنغ”:
“علينا المغادرة.”
ثم وضع هاتفه في جيبه.
______________________________________________
نهض الاثنان وحاولا مغادرة الحانة دون لفت الأنظار، لكن في تلك اللحظة، وقف جميع الزبائن دفعة واحدة.
“أردت أن أعرف عدد أفراد العش الأسود المكلفين بالقبض على “ليا”، ومدى قوة قواتهم في غرونوبل. أما السؤال الأول، فقد أخبرني الشخص الذي أسرته أنه ليس مخولًا بمعرفة هذه المعلومات. وقال إن هذه الأسرار محفوظة لدى رجل يُدعى “فنسنت ناصري”. أما بالنسبة لقوة العش الأسود في غرونوبل، فهي ليست قوية كما كنت أظن، لكن يمكنهم طلب دعم من الشرطة عند الحاجة. تركت السيارة على الجسر لأنني كنت أخشى أن يبلغوا الشرطة بنصب نقاط تفتيش.”
قالت “ليا” عبر الميكروفون:
“حسنًا، إنها فقرة الليلة المفاجئة! أمسكوا أيدي من بجانبكم. لا تخجلوا… لا بأس إن لم تعرفوا بعضكم. نحن عائلة! فلنغني سويًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقت للمجاملات. أمسك “تشانغ هنغ” بالمفك عن الأرض، ووضع قدمه على ظهر ذو القرط، ثم تسلّق إلى داخل فتحة التهوية.
حدّق ذو القرط بشراسة في رجل حاول الإمساك بيده.
“ما الأمر؟” عبس ذو القرط.
وبينما كان الزحام يعيق طريقهما، لاحظ “تشانغ هنغ” وميضًا مفاجئًا على شاشات بعض الهواتف المحمولة. كان هناك رجلان يقفان قرب الباب، وأخرجا هواتفهما من جيوبهم في اللحظة ذاتها.
وبينما كان الزحام يعيق طريقهما، لاحظ “تشانغ هنغ” وميضًا مفاجئًا على شاشات بعض الهواتف المحمولة. كان هناك رجلان يقفان قرب الباب، وأخرجا هواتفهما من جيوبهم في اللحظة ذاتها.
قال “تشانغ هنغ”:
“لقد فات الأوان.”
ثم لمح لافتة المرحاض، وأضاف:
“إلى هناك!”
“تبًا!” صُدم ذو القرط.
كان عملاء العش الأسود في الحانة قد استلموا الصورة التي أرسلها “فنسنت”. وقد تعرفوا فورًا على وجه الرجل ذي القرط، بعدما راقبوا الحانة بدقة. وحين التفتوا لمكانه، لم يجدوه هو ولا الشاب الآسيوي الذي كان معه.
“لا، أتيت إلى هنا من مارسيليا. أنت أول لاعب ألتقي به.”
لم تكن الحانة كبيرة، وكان أحدهم يراقب الباب، لذلك إذا لم يعثروا عليهما في الداخل، فلابد أنهما دخلا المرحاض.
ترجمة : RoronoaZ
في هذه الأثناء، كان الاثنان في دورة المياه الخاصة بالرجال، ولم يكن فيها نوافذ، بل مروحة تهوية في الزاوية الجنوبية الغربية.
بعكس ذو القرط، لم يكن “تشانغ هنغ” قلقًا كثيرًا بشأن الهروب، لأنه كان يحمل معه “الجدار الشرير”. وإن فشلت خطتهم، يمكنه إذابة الجدار والخروج فورًا. لكن الجدار الشرير له عدد محدود من الاستخدامات، ولم يكن يريد كشفه بهذه السرعة، خاصة أن علاقته بذو القرط لا تتعدى التعاون المؤقت.
وقف ذو القرط على المرحاض بقدم، ووضع الأخرى على الحائط محاولًا إزالة مروحة التهوية، لكنه لم يتوقع أن تكون مثبتة بهذه القوة. بدأ يتصبب عرقًا وهو يحاول، ففاجأه “تشانغ هنغ” برمي مفك براغي نحوه.
وقد بدا عليه الانتباه الشديد. فالأشخاص الذين لا يتحلون بالحذر لا يمكنهم النجاة في مهمة تنافسية، وهذا ما جعل “تشانغ هنغ” يشعر ببعض الندم على اقتراحه السابق بتقسيم المهام.
قال ذو القرط بدهشة:
“حقًا؟! في هذا العالم، ما زال هناك من يذهب إلى الحانات وهو يحمل مفك براغي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “تشانغ هنغ”: “كفّ عن الثرثرة، فكّها بسرعة.”
رد “تشانغ هنغ”:
“كفّ عن الثرثرة، فكّها بسرعة.”
“أردت أن أعرف عدد أفراد العش الأسود المكلفين بالقبض على “ليا”، ومدى قوة قواتهم في غرونوبل. أما السؤال الأول، فقد أخبرني الشخص الذي أسرته أنه ليس مخولًا بمعرفة هذه المعلومات. وقال إن هذه الأسرار محفوظة لدى رجل يُدعى “فنسنت ناصري”. أما بالنسبة لقوة العش الأسود في غرونوبل، فهي ليست قوية كما كنت أظن، لكن يمكنهم طلب دعم من الشرطة عند الحاجة. تركت السيارة على الجسر لأنني كنت أخشى أن يبلغوا الشرطة بنصب نقاط تفتيش.”
كان “تشانغ هنغ” قد صنع المفك باستخدام مكعب البناء اللانهائي. وكان قد جرّب الأمر سابقًا، فطالما أن الأداة لا تملك خصائص لعبة، فإن النظام لن يعتبرها عنصرًا من عناصر اللعبة.
“ما الأمر؟” عبس ذو القرط.
بعكس ذو القرط، لم يكن “تشانغ هنغ” قلقًا كثيرًا بشأن الهروب، لأنه كان يحمل معه “الجدار الشرير”. وإن فشلت خطتهم، يمكنه إذابة الجدار والخروج فورًا.
لكن الجدار الشرير له عدد محدود من الاستخدامات، ولم يكن يريد كشفه بهذه السرعة، خاصة أن علاقته بذو القرط لا تتعدى التعاون المؤقت.
قال ذو القرط بدهشة: “حقًا؟! في هذا العالم، ما زال هناك من يذهب إلى الحانات وهو يحمل مفك براغي؟!”
كان ذو القرط يسرع في فك البراغي، بينما راح “تشانغ هنغ” يبحث عن شيء ليسند به باب المرحاض. وبعد لحظات، سمعا أحدهم يركل الباب. لحسن الحظ، كان ذو القرط قد فكّ البراغي في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
رأى أن مروحة التهوية قد أصبحت مفكوكة، فرماها بعيدًا وانتزعها بقوة.
ثم، وبعد تردد قصير، نظر إلى “تشانغ هنغ” وقال:
“اصعد أولًا!”
ثم أخرج مسدسه من خصره، وانحنى ووجّهه نحو الباب.
الفصل 399: أخبار سيئة
لم يكن هناك وقت للمجاملات.
أمسك “تشانغ هنغ” بالمفك عن الأرض، ووضع قدمه على ظهر ذو القرط، ثم تسلّق إلى داخل فتحة التهوية.
كان ذو القرط يسرع في فك البراغي، بينما راح “تشانغ هنغ” يبحث عن شيء ليسند به باب المرحاض. وبعد لحظات، سمعا أحدهم يركل الباب. لحسن الحظ، كان ذو القرط قد فكّ البراغي في الوقت المناسب.
______________________________________________
وقد بدا عليه الانتباه الشديد. فالأشخاص الذين لا يتحلون بالحذر لا يمكنهم النجاة في مهمة تنافسية، وهذا ما جعل “تشانغ هنغ” يشعر ببعض الندم على اقتراحه السابق بتقسيم المهام.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هاتفي…” لكن قبل أن يُكمل، أضاءت شاشة هاتف “تشانغ هنغ”، وظهرت رسالة جديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات