الفصل 397: الضفدعة الخضراء
لكن الواقع كان أقسى بكثير مما ظنوه، خاصة بعد رؤيتهم أربعة رجال مسلحين يخرجون من سيارة السيتروين. عندها فقط أدركوا مدى خطورة ما انخرطوا فيه. سواء أرادوا أم لا، فقد أصبحوا الآن جزءًا من هذه اللعبة القاتلة.
كان “انتحار” سائق الفورد بمثابة صدمة عنيفة لأفراد فرقة 01. فمن أجل مساعدة “إدوارد”، تطوعوا بأنفسهم لمهاجمة مشروع CTOS التابع لـ “العش الأسود”، دفاعًا عن العدالة وحرية الإنترنت. لم يكونوا أبطالًا خارقين بأي شكل، بل مجموعة عادية من الأشخاص في أفضل الأحوال.
جلس وطلب لنفسه بيرة، وما إن جلس حتى جاءه رجل يرتدي قبعة رعاة البقر. رفض دعوته بلطف، بينما راح يراقب محيطه بسرية.
لكن الواقع كان أقسى بكثير مما ظنوه، خاصة بعد رؤيتهم أربعة رجال مسلحين يخرجون من سيارة السيتروين. عندها فقط أدركوا مدى خطورة ما انخرطوا فيه. سواء أرادوا أم لا، فقد أصبحوا الآن جزءًا من هذه اللعبة القاتلة.
حاول الجميع تخيل الموقف من منظور سائق الفورد، وافترضوا أنه لم يكن يملك أي خيار آخر سوى إنهاء حياته. على ما يبدو، كان مستعدًا للموت بدلًا من أن يقع في قبضة “العش الأسود”.
في الوقت نفسه، خرجت سيارة “رينو سينيك” من الطريق السريع، وتوجهت إلى الفندق الذي حجزوه مسبقًا.
ساد الصمت داخل سيارة الرينو.
قالت “ليتل بوي” أولًا، بنبرة متحدية: “هل تمزح؟ تظن أن شيئًا كهذا قد يُخيفنا؟”
قال “تشانغ هنغ” بصوت هادئ:
“أيّ شخص بدأ يشعر بالندم الآن، لا يزال أمامه وقت للانسحاب.”
كانت الساعة تشير إلى 11:54 ليلًا عندما دخل “تشانغ هنغ” إلى الحانة. وكان قد بحث عنها مسبقًا، وعرف أنها واحدة من أشهر الحانات المثلية في “غرينوبل”، بل وتُعد من النوادر لكونها تستقبل زبائن من كلا الجنسين.
بدت “ليتل بوي” عاجزة عن فهم كيف يمكن لأحد أن يظل هادئًا بهذا الشكل في مثل هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك “تشانغ هنغ” ذلك، ولم يُحرجها أمام الآخرين، رغم أنه لاحظ ارتجاف جسدها حين قفز سائق الفورد من فوق الجسر. ربما كانت هذه أول مرة ترى فيها شخصًا “يموت” أمام عينيها، ومع وجود احتمال أن يكون مصيرهم مشابهاً، بدا توترها مبررًا.
واصل “تشانغ هنغ” القيادة بهدوء، متجاوزًا موقع الحادث كما لو أن شيئًا لم يحدث.
في الوقت نفسه، خرجت سيارة “رينو سينيك” من الطريق السريع، وتوجهت إلى الفندق الذي حجزوه مسبقًا.
كان أعضاء فرقة 01 بارعين كلٌّ في مجاله. وإذا أُحسن توزيع المهام، فبإمكانهم تقديم دعم تقني لا يُضاهى. لكن “تشانغ هنغ” لم يكن يملك الحق في إجبارهم على التورط في مغامرة مميتة. كان من الأفضل أن يمنحهم فرصة الانسحاب الآن، بدلًا من أن يندم أحد لاحقًا ويتعرض لأذى نفسي لا يمكن تداركه.
سأله “فيليب”: “هل تواجه مشكلة؟”
قالت “ليتل بوي” أولًا، بنبرة متحدية:
“هل تمزح؟ تظن أن شيئًا كهذا قد يُخيفنا؟”
كان أعضاء فرقة 01 بارعين كلٌّ في مجاله. وإذا أُحسن توزيع المهام، فبإمكانهم تقديم دعم تقني لا يُضاهى. لكن “تشانغ هنغ” لم يكن يملك الحق في إجبارهم على التورط في مغامرة مميتة. كان من الأفضل أن يمنحهم فرصة الانسحاب الآن، بدلًا من أن يندم أحد لاحقًا ويتعرض لأذى نفسي لا يمكن تداركه.
أدرك “تشانغ هنغ” ذلك، ولم يُحرجها أمام الآخرين، رغم أنه لاحظ ارتجاف جسدها حين قفز سائق الفورد من فوق الجسر. ربما كانت هذه أول مرة ترى فيها شخصًا “يموت” أمام عينيها، ومع وجود احتمال أن يكون مصيرهم مشابهاً، بدا توترها مبررًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك “تشانغ هنغ” ذلك، ولم يُحرجها أمام الآخرين، رغم أنه لاحظ ارتجاف جسدها حين قفز سائق الفورد من فوق الجسر. ربما كانت هذه أول مرة ترى فيها شخصًا “يموت” أمام عينيها، ومع وجود احتمال أن يكون مصيرهم مشابهاً، بدا توترها مبررًا.
فتح “فيليب” فمه وكأنه على وشك أن يقول شيئًا، لكنه تراجع في اللحظة الأخيرة. أما أكثرهم اتزانًا، فكان “سيميبرايم”، الذي تحدث بنبرة هادئة:
قال “والدو” وهو يومئ برأسه: “دع الأمر لي.”
“كنا نعلم منذ البداية أن الطريق الذي اخترناه محفوف بالمخاطر، أليس كذلك؟ الخيار الصحيح دائمًا ما يكون الأصعب. تذكروا ’آسانج‘، و’آرون شوارتز‘…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “فيليب” وقال: “لا أستطيع تخيل شكل الحياة التي ستعيشها ابنتي المستقبلية في عالم تحكمه منظومة CTOS.”
قاطع “والدو” الكلام قائلًا:
“لا أقصد الإساءة، أنا أحب ’آرون‘ أيضًا، لكن لا أظن أن الوقت مناسب لذكر اسمه.”
أجاب “فيليب” دون تردد: “نعم.”
ثم أضاف:
“لكنني لا أنوي الانسحاب. لقد تورطت في ورطة كبيرة سابقًا، و’إدوارد‘ هو من أخرجني منها. لذا، هذه المهمة بالنسبة لي تتجاوز فكرة الدفاع عن العدالة.”
كان “انتحار” سائق الفورد بمثابة صدمة عنيفة لأفراد فرقة 01. فمن أجل مساعدة “إدوارد”، تطوعوا بأنفسهم لمهاجمة مشروع CTOS التابع لـ “العش الأسود”، دفاعًا عن العدالة وحرية الإنترنت. لم يكونوا أبطالًا خارقين بأي شكل، بل مجموعة عادية من الأشخاص في أفضل الأحوال.
تنهد “فيليب” وقال:
“لا أستطيع تخيل شكل الحياة التي ستعيشها ابنتي المستقبلية في عالم تحكمه منظومة CTOS.”
قال “ذو تسريحة الذيل” وهو يومئ برأسه: “’العش الأسود‘ سيسترجع جثته ويحاولون تحديد هويته.”
رد عليه “والدو” مازحًا:
“وماذا لو كان ابنًا؟ هل ستكون الأمور على ما يرام إذًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان مركزًا تمامًا على الشاشة، وأصابعه تتحرك بسرعة جنونية فوق لوحة المفاتيح.
أجاب “فيليب” دون تردد:
“نعم.”
ساد الصمت داخل سيارة الرينو.
فكر للحظة، ثم أكّد مجددًا:
“نعم… لو كان ولدًا، سيكون بخير.”
سأله “فيليب”: “هل تواجه مشكلة؟”
قال “ذو تسريحة الذيل” وهو يصفق بيديه:
“سعيد لأننا عدنا مرة أخرى إلى نقطة اتفاق.”
واصل “تشانغ هنغ” القيادة بهدوء، متجاوزًا موقع الحادث كما لو أن شيئًا لم يحدث.
وبينما كان الجميع يتحدث، كان “ذو تسريحة الذيل” يعالج الصور التي التقطها. بدا الرجل في الصورة ذو عينين زرقاوين وأنف معقوف، أشبه بنسر جارح. أرسل الصورة إلى “والدو”.
واصل “تشانغ هنغ” القيادة بهدوء، متجاوزًا موقع الحادث كما لو أن شيئًا لم يحدث.
قال “والدو” وهو يومئ برأسه:
“دع الأمر لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسخين بسيط، حملت “ليا” غيتارها الكهربائي، وصعدت وسط هتافات الجمهور إلى الميكروفون.
لم يحتج سوى دقيقتين للعثور على حساب الرجل ذي الأنف المعقوف، لكن اختراقه استغرق ما يقارب العشرين دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك “تشانغ هنغ” ذلك، ولم يُحرجها أمام الآخرين، رغم أنه لاحظ ارتجاف جسدها حين قفز سائق الفورد من فوق الجسر. ربما كانت هذه أول مرة ترى فيها شخصًا “يموت” أمام عينيها، ومع وجود احتمال أن يكون مصيرهم مشابهاً، بدا توترها مبررًا.
سأله “فيليب”:
“هل تواجه مشكلة؟”
قالت “ليتل بوي” أولًا، بنبرة متحدية: “هل تمزح؟ تظن أن شيئًا كهذا قد يُخيفنا؟”
أجاب “والدو”:
“أعطني خمس دقائق فقط.”
أجاب “والدو”: “غطّى وجهه عندما خرج من السيارة، ولم أتمكن إلا من استعادة صورة جانبية تُظهر ربع وجهه. كان من الصعب التعرّف عليه من النظام، لكن لا يهم الآن… لقد مات.”
وكان مركزًا تمامًا على الشاشة، وأصابعه تتحرك بسرعة جنونية فوق لوحة المفاتيح.
ساد الصمت داخل سيارة الرينو.
وبعد خمس دقائق، تنهد بارتياح وقال:
“اسمه ’فنسنت ناسيري‘. هذا الرجل لا يعرف الرحمة. والداه ليسا فرنسيين، وقد نشأ في بلجيكا. انضم إلى جيش المرتزقة الأجنبي في سن التاسعة عشرة، وبقي فيه خمس سنوات، ثم اختفى ثلاث سنوات كاملة. كانت هناك شائعات بأنه يعمل لصالح الفرقة السابعة، متورطًا في مهام لا ترغب الحكومة بتنفيذها علنًا.”
وأضاف: “لقد اخترقت نظام الفرقة السابعة، واتضح أن الشائعات صحيحة. هذا الرجل نفّذ عملية في إفريقيا قتل فيها قرية كاملة، بما فيها النساء والأطفال. كانت الحكومة تنوي تصفيته هناك، لكن أحدهم أنقذه، منحه الجنسية الفرنسية، وضمه إلى ’العش الأسود‘. وهو الآن قائد السرب الثاني للعمليات السرية في المنظمة.”
وأضاف:
“لقد اخترقت نظام الفرقة السابعة، واتضح أن الشائعات صحيحة. هذا الرجل نفّذ عملية في إفريقيا قتل فيها قرية كاملة، بما فيها النساء والأطفال. كانت الحكومة تنوي تصفيته هناك، لكن أحدهم أنقذه، منحه الجنسية الفرنسية، وضمه إلى ’العش الأسود‘. وهو الآن قائد السرب الثاني للعمليات السرية في المنظمة.”
سأل “ذو تسريحة الذيل” مجددًا: “هل هناك أي شيء آخر نحتاج لفعله؟”
قال “فيليب” بذهول:
“مهلًا، هل اخترقت نظام الفرقة السابعة خلال خمس وعشرين دقيقة فقط؟ متى أصبحت بهذه المهارة؟”
وفي تمام الساعة 00:32، وصلت “ليا” مع فرقتها الموسيقية “الاختناق حتى الموت”. ووفقًا لما جمعه “والدو” من معلومات، كانت الفرقة تُحيي عروضها في هذه الحانة كل ليلة أربعاء وسبت.
رد “والدو” متفاخرًا:
“ألا تسمح لي بالتباهي قليلًا؟ في الواقع، ليس كما يبدو تمامًا. تذكر عندما كنت أسألك كثيرًا عن الأمن السيبراني العام الماضي؟ حينها تسللت إلى النظام، ولم يكتشفوا شيئًا. لا أزال أملك منفذ دخول، لكنني نادرًا ما أستخدمه.”
فتح “فيليب” فمه وكأنه على وشك أن يقول شيئًا، لكنه تراجع في اللحظة الأخيرة. أما أكثرهم اتزانًا، فكان “سيميبرايم”، الذي تحدث بنبرة هادئة:
سأل “تشانغ هنغ”:
“ماذا عن سائق الفورد؟”
بدت “ليتل بوي” عاجزة عن فهم كيف يمكن لأحد أن يظل هادئًا بهذا الشكل في مثل هذا الموقف.
أجاب “والدو”:
“غطّى وجهه عندما خرج من السيارة، ولم أتمكن إلا من استعادة صورة جانبية تُظهر ربع وجهه. كان من الصعب التعرّف عليه من النظام، لكن لا يهم الآن… لقد مات.”
______________________________________________
قال “ذو تسريحة الذيل” وهو يومئ برأسه:
“’العش الأسود‘ سيسترجع جثته ويحاولون تحديد هويته.”
رد عليه “والدو” مازحًا: “وماذا لو كان ابنًا؟ هل ستكون الأمور على ما يرام إذًا؟”
لاحظ أن “تشانغ هنغ” مهتم بسائق الفورد بشكل خاص. وبعد أن فكر قليلًا، قال لـ “ليتل بوي”:
ترجمة : RoronoaZ
“لدينا رقم هاتف ’فنسنت‘. هل يمكنك تعقبه ومراقبته؟”
“كنا نعلم منذ البداية أن الطريق الذي اخترناه محفوف بالمخاطر، أليس كذلك؟ الخيار الصحيح دائمًا ما يكون الأصعب. تذكروا ’آسانج‘، و’آرون شوارتز‘…”
أومأت “ليتل بوي” وقالت:
“بما أنه ليس تقنيًا مثلنا، فلن يكون حذرًا مثلكم. يمكنني مراقبته عبر أحد التطبيقات التي تملك صلاحيات تتبع الموقع وتسجيل الصوت. اتركوه لي، سأتولى أمره.”
في الوقت نفسه، خرجت سيارة “رينو سينيك” من الطريق السريع، وتوجهت إلى الفندق الذي حجزوه مسبقًا.
سأل “ذو تسريحة الذيل” مجددًا:
“هل هناك أي شيء آخر نحتاج لفعله؟”
لم يحتج سوى دقيقتين للعثور على حساب الرجل ذي الأنف المعقوف، لكن اختراقه استغرق ما يقارب العشرين دقيقة.
رد “تشانغ هنغ”:
“شكرًا، لا شيء الآن. لنكمل بعد أن أعرف مدى سيطرة ’العش الأسود‘ على ’ليا‘.”
______________________________________________
في الوقت نفسه، خرجت سيارة “رينو سينيك” من الطريق السريع، وتوجهت إلى الفندق الذي حجزوه مسبقًا.
واصل “تشانغ هنغ” القيادة بهدوء، متجاوزًا موقع الحادث كما لو أن شيئًا لم يحدث.
بعد العشاء، خرج أعضاء الفرقة الخمسة لشراء ما يحتاجونه من معدات، بينما قرر “تشانغ هنغ” التحرك بمفرده. نظرًا لقوة خصومه، كان عليه أن يتحرك بحذر شديد.
الفصل 397: الضفدعة الخضراء
بدلًا من استخدام السيارة المستأجرة، استقل سيارة أجرة وتوجه إلى حانة تُدعى La Grenouille Verte، أو “الضفدعة الخضراء”.
أجاب “والدو”: “أعطني خمس دقائق فقط.”
كانت الساعة تشير إلى 11:54 ليلًا عندما دخل “تشانغ هنغ” إلى الحانة. وكان قد بحث عنها مسبقًا، وعرف أنها واحدة من أشهر الحانات المثلية في “غرينوبل”، بل وتُعد من النوادر لكونها تستقبل زبائن من كلا الجنسين.
ترجمة : RoronoaZ
جلس وطلب لنفسه بيرة، وما إن جلس حتى جاءه رجل يرتدي قبعة رعاة البقر. رفض دعوته بلطف، بينما راح يراقب محيطه بسرية.
ثم أضاف: “لكنني لا أنوي الانسحاب. لقد تورطت في ورطة كبيرة سابقًا، و’إدوارد‘ هو من أخرجني منها. لذا، هذه المهمة بالنسبة لي تتجاوز فكرة الدفاع عن العدالة.”
وفي تمام الساعة 00:32، وصلت “ليا” مع فرقتها الموسيقية “الاختناق حتى الموت”. ووفقًا لما جمعه “والدو” من معلومات، كانت الفرقة تُحيي عروضها في هذه الحانة كل ليلة أربعاء وسبت.
ثم أضاف: “لكنني لا أنوي الانسحاب. لقد تورطت في ورطة كبيرة سابقًا، و’إدوارد‘ هو من أخرجني منها. لذا، هذه المهمة بالنسبة لي تتجاوز فكرة الدفاع عن العدالة.”
وكان هذا المكان، بتعقيده وضوضائه، أنسب بكثير لـ “تشانغ هنغ” كي يختبئ مقارنةً بالمدرسة.
ساد الصمت داخل سيارة الرينو.
بعد تسخين بسيط، حملت “ليا” غيتارها الكهربائي، وصعدت وسط هتافات الجمهور إلى الميكروفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ” بصوت هادئ: “أيّ شخص بدأ يشعر بالندم الآن، لا يزال أمامه وقت للانسحاب.”
لكن بدلًا من الحديث، التفتت نحو الطبال خلفها، ثم عانقت الفتاة الشقراء التي تقف إلى جوارها، وقبّلتها.
لكن بدلًا من الحديث، التفتت نحو الطبال خلفها، ثم عانقت الفتاة الشقراء التي تقف إلى جوارها، وقبّلتها.
______________________________________________
وبعد خمس دقائق، تنهد بارتياح وقال: “اسمه ’فنسنت ناسيري‘. هذا الرجل لا يعرف الرحمة. والداه ليسا فرنسيين، وقد نشأ في بلجيكا. انضم إلى جيش المرتزقة الأجنبي في سن التاسعة عشرة، وبقي فيه خمس سنوات، ثم اختفى ثلاث سنوات كاملة. كانت هناك شائعات بأنه يعمل لصالح الفرقة السابعة، متورطًا في مهام لا ترغب الحكومة بتنفيذها علنًا.”
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد “فيليب” وقال: “لا أستطيع تخيل شكل الحياة التي ستعيشها ابنتي المستقبلية في عالم تحكمه منظومة CTOS.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان الجميع يتحدث، كان “ذو تسريحة الذيل” يعالج الصور التي التقطها. بدا الرجل في الصورة ذو عينين زرقاوين وأنف معقوف، أشبه بنسر جارح. أرسل الصورة إلى “والدو”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات