الفصل 389: مصعد خارج عن السيطرة
بالطبع، المصاعد ليست متصلة بالإنترنت، لذا لم تكن هذه الطريقة المستخدمة. تذكّر “تشانغ هنغ” وجود عاملَي صيانة قرب المصعد عند افتتاح المركز. ما يعني أنهم كانوا مستعدين منذ البداية. متى بدأوا؟ أثناء الإفطار؟ لا، الأرجح أن “والدو” اتصل بفريقه أثناء نومه على الأريكة تلك الليلة، وكان لدى الفريق ليلة كاملة للتحضير. لكن خطة الذهاب إلى مركز “ستار أوف نيس” لم تُطرح إلا صباحًا، ما يعني أن “والدو” أبلغ فريقه بالموقع الجديد من الحمّام أثناء الإفطار.
مرّت الليلة بهدوء دون حوادث. وفي صباح اليوم التالي، وخلال الإفطار، سأل “تشانغ هنغ” “فيليب” إن كان هناك شارع تجاري قريب منهم.
وفي هذه اللحظة، كان خمسة من رجال الأمن يتجهون نحوه، كما رأى رجلين بملابس مدنية يبدوان وكأنهما من الشرطة يدخلان المركز. تقدم أحد الحراس وأمسك بذراع “تشانغ هنغ”، لكن الأخير تفاداه بسهولة، وفي اللحظة التالية، اندفع حارس آخر نحوه. لم يكن “تشانغ هنغ” يرغب في قتال مجموعة كاملة من الحراس دفعة واحدة، لأنه سيكون من الصعب عليه التغلب عليهم كلهم. لذا، بعد أن طرح أحدهم أرضًا، ركض بسرعة نحو المصعد القريب.
سأله “فيليب” بدهشة:
“هل تنوي شراء مكعبات ليغو؟”
الفصل 389: مصعد خارج عن السيطرة
كان من الطبيعي أن يتفاجأ “فيليب” من هذا الطلب. فقد كانت الانطباعات الأولى عن “تشانغ هنغ” تشير إلى أنه من نوع الأبطال الخارقين الموجودين في أفلام الحركة، رجل قوي يستطيع القضاء على مجموعة من الأعداء دون أن يرمش له جفن، وإذا دخل حانة فسيطلب أقوى مشروب فيها، وإذا أُصيب بطلق ناري، ينتزع الرصاصة بنفسه في الحمّام وهو يصرّ على أسنانه دون أن يتأوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلا أن “تشانغ هنغ” لم يهتم بنظرة الآخرين له، فقد اعتاد دائمًا على تجاهل من حوله. ففي مهمته الأولى، عاش على جوز الهند فقط ثلاث وجبات في اليوم، والآن بعد أن تحسّنت ظروفه، لم يكن لِيُهمل صحته. فالحفاظ على نظام غذائي متوازن ضروري ليبقى جسده في أفضل حال حتى نهاية المهمة.
لكن ذلك الصباح، رأى “فيليب” أن “تشانغ هنغ” يشرب كوبًا من الماء الدافئ ويتناول فطورًا صحيًا يحتوي على اللحم والخضار وعجة البيض. ومع سماعه أنه يريد شراء مكعبات ليغو، شعر “فيليب” بخيبة أمل غريبة، ولم يفهم لماذا يريد شخصٌ قوي مثله أن يشتري لعبة تعليمية للأطفال.
قال “فيليب” وقد بدا عليه الارتباك: “هاه؟”
إلا أن “تشانغ هنغ” لم يهتم بنظرة الآخرين له، فقد اعتاد دائمًا على تجاهل من حوله. ففي مهمته الأولى، عاش على جوز الهند فقط ثلاث وجبات في اليوم، والآن بعد أن تحسّنت ظروفه، لم يكن لِيُهمل صحته. فالحفاظ على نظام غذائي متوازن ضروري ليبقى جسده في أفضل حال حتى نهاية المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتّسعت عينا “فيليب” وقال: “لقد أكلت خمس أطباق كاملة!”
قال “فيليب”:
“إذا كنت تريد التسوق، فـ (شارع جينميد) ليس بعيدًا عن هنا. وهناك أيضًا مركز (ستار أوف نيس) التجاري. صحيح أنه ليس شهيرًا مثل (غاليري لافاييت)، لكنه يُعدّ من أفضل مراكز التسوق في نيس.”
قال “والدو” بتردد وهو ينظر إلى الكريب: “لكن… لم أنهِ فطوري بعد.”
كان “والدو” يتناول قطعتين من الكريب بينما يستمع لحديثهما.
______________________________________________
أنهى “تشانغ هنغ” آخر كرواسون على طبقه، ثم مسح فمه بمنديل وقال:
“حسنًا، دعونا نذهب إلى هناك.”
سأله “تشانغ هنغ” بهدوء وهو يحدّق في “فيليب”: “هل أنتما متأكّدان من رغبتكما في فعل هذا؟”
قال “والدو” بتردد وهو ينظر إلى الكريب:
“لكن… لم أنهِ فطوري بعد.”
قال “والدو” بتردد وهو ينظر إلى الكريب: “لكن… لم أنهِ فطوري بعد.”
اتّسعت عينا “فيليب” وقال:
“لقد أكلت خمس أطباق كاملة!”
كان من الطبيعي أن يتفاجأ “فيليب” من هذا الطلب. فقد كانت الانطباعات الأولى عن “تشانغ هنغ” تشير إلى أنه من نوع الأبطال الخارقين الموجودين في أفلام الحركة، رجل قوي يستطيع القضاء على مجموعة من الأعداء دون أن يرمش له جفن، وإذا دخل حانة فسيطلب أقوى مشروب فيها، وإذا أُصيب بطلق ناري، ينتزع الرصاصة بنفسه في الحمّام وهو يصرّ على أسنانه دون أن يتأوه.
ضحك “والدو” وقال بفخر:
“لأنه مجاني! يجب أن أستغل الفرصة.”
وبينما كان يفكر بسرعة، بدأ بتجميع مسدس صعق كهربائي باستخدام قطع الليغو التي في جيبه. ثم أضاف إليه “مكعب البناء اللانهائي”، ليصبح السلاح فاعلًا وجاهزًا لمواجهة ما هو قادم.
وبعد أن أنهى الكريب، تناول طبق فواكه آخر، وشرب كوبين من عصير البرتقال والحليب، ثم ذهب إلى الحمّام، وغادر المطعم بتثاقل.
لأول مرة يكتشف “تشانغ هنغ” أن “والدو” يمكنه أن يأكل بهذه الكمية. وأخبره “فيليب” أن “والدو” يعيش عادة في علّية منزل والدته ونادرًا ما يغادر المنزل، ومع ذلك، كان جسده أنحف من المعتاد. لا شك أن “والدو” يملك جينات ممتازة.
قال “والدو” بتردد وهو ينظر إلى الكريب: “لكن… لم أنهِ فطوري بعد.”
وصل الثلاثة إلى مركز “ستار أوف نيس” التجاري في الساعة 9:42 صباحًا، لكنهم اضطروا للانتظار قليلًا عند المدخل لأنه لم يكن قد فُتح بعد. لحسن الحظ، لم يدم الانتظار طويلًا، وسرعان ما فُتح المركز وبدأ الزوّار في الدخول.
أنهى “تشانغ هنغ” آخر كرواسون على طبقه، ثم مسح فمه بمنديل وقال: “حسنًا، دعونا نذهب إلى هناك.”
تمكّن “تشانغ هنغ” من العثور على متجر ليغو، واشترى خمس علب دفعة واحدة، وتأكد من وجود جميع القطع والنماذج التي يحتاجها.
وبينما كان يفكر بسرعة، بدأ بتجميع مسدس صعق كهربائي باستخدام قطع الليغو التي في جيبه. ثم أضاف إليه “مكعب البناء اللانهائي”، ليصبح السلاح فاعلًا وجاهزًا لمواجهة ما هو قادم.
وعندها أدرك بالفعل معنى المقولة الشهيرة: “الكاميرا الاحترافية تُفلسك لمرة، لكن الليغو يُفلسك لثلاثة أجيال”. فقد تفقّد حسابه البنكي قبل دخوله المتجر، ولم يجد فيه أي رصيد، بل كان هناك حد سحب على المكشوف بقيمة 2000 يورو فقط. أما مشترياته من الليغو فكلّفته 500 يورو، أي ربع المبلغ تقريبًا!
ضحك “والدو” وقال بفخر: “لأنه مجاني! يجب أن أستغل الفرصة.”
لكن ما إن خرج من المتجر حتى واجه مشكلة. فقد لاحظ أن رجال الأمن في المركز يتظاهرون بدورياتهم الاعتيادية، لكن تحركاتهم كانت تشير بوضوح إلى أنهم يراقبونه. في الوقت نفسه، بدأ “فيليب” و”والدو” بالابتعاد عنه تدريجيًا.
وصل الثلاثة إلى مركز “ستار أوف نيس” التجاري في الساعة 9:42 صباحًا، لكنهم اضطروا للانتظار قليلًا عند المدخل لأنه لم يكن قد فُتح بعد. لحسن الحظ، لم يدم الانتظار طويلًا، وسرعان ما فُتح المركز وبدأ الزوّار في الدخول.
سأله “تشانغ هنغ” بهدوء وهو يحدّق في “فيليب”:
“هل أنتما متأكّدان من رغبتكما في فعل هذا؟”
وبعد أن أنهى الكريب، تناول طبق فواكه آخر، وشرب كوبين من عصير البرتقال والحليب، ثم ذهب إلى الحمّام، وغادر المطعم بتثاقل.
تجمّد الاثنان مكانهما. لم يعرفا كيف علم بخطّتهما، وارتسم الخوف على وجهيهما. حاول “والدو” أن يتظاهر بعدم الفهم:
“هاه؟ ماذا تقصد؟”
لكن ذلك الصباح، رأى “فيليب” أن “تشانغ هنغ” يشرب كوبًا من الماء الدافئ ويتناول فطورًا صحيًا يحتوي على اللحم والخضار وعجة البيض. ومع سماعه أنه يريد شراء مكعبات ليغو، شعر “فيليب” بخيبة أمل غريبة، ولم يفهم لماذا يريد شخصٌ قوي مثله أن يشتري لعبة تعليمية للأطفال.
فتح “تشانغ هنغ” إحدى علب الليغو، وأخذ حفنة من القطع ووضعها في جيبه، ثم سلّم العلب الأربع المتبقية إلى “فيليب” وقال:
“أبقِها معك مؤقتًا.”
وبينما كان يفكر بسرعة، بدأ بتجميع مسدس صعق كهربائي باستخدام قطع الليغو التي في جيبه. ثم أضاف إليه “مكعب البناء اللانهائي”، ليصبح السلاح فاعلًا وجاهزًا لمواجهة ما هو قادم.
قال “فيليب” وقد بدا عليه الارتباك:
“هاه؟”
لكن ما إن خرج من المتجر حتى واجه مشكلة. فقد لاحظ أن رجال الأمن في المركز يتظاهرون بدورياتهم الاعتيادية، لكن تحركاتهم كانت تشير بوضوح إلى أنهم يراقبونه. في الوقت نفسه، بدأ “فيليب” و”والدو” بالابتعاد عنه تدريجيًا.
تابع “تشانغ هنغ”:
“صحيح أنني لن أقتلك إذا أضعتها، لكن لا تفعل شيئًا أحمق وأنا في مزاج سيئ.”
كان “والدو” يتناول قطعتين من الكريب بينما يستمع لحديثهما.
وفي هذه اللحظة، كان خمسة من رجال الأمن يتجهون نحوه، كما رأى رجلين بملابس مدنية يبدوان وكأنهما من الشرطة يدخلان المركز. تقدم أحد الحراس وأمسك بذراع “تشانغ هنغ”، لكن الأخير تفاداه بسهولة، وفي اللحظة التالية، اندفع حارس آخر نحوه. لم يكن “تشانغ هنغ” يرغب في قتال مجموعة كاملة من الحراس دفعة واحدة، لأنه سيكون من الصعب عليه التغلب عليهم كلهم. لذا، بعد أن طرح أحدهم أرضًا، ركض بسرعة نحو المصعد القريب.
لكن ما إن خرج من المتجر حتى واجه مشكلة. فقد لاحظ أن رجال الأمن في المركز يتظاهرون بدورياتهم الاعتيادية، لكن تحركاتهم كانت تشير بوضوح إلى أنهم يراقبونه. في الوقت نفسه، بدأ “فيليب” و”والدو” بالابتعاد عنه تدريجيًا.
دخل المصعد في اللحظة المناسبة، لكن بينما كان ينزل إلى الطابق السفلي، توقّف المصعد فجأة، ثم بدأ بالصعود بعكس الاتجاه، مما جعل الركّاب يسقطون أرضًا وهم يصرخون من الخوف.
كان من الطبيعي أن يتفاجأ “فيليب” من هذا الطلب. فقد كانت الانطباعات الأولى عن “تشانغ هنغ” تشير إلى أنه من نوع الأبطال الخارقين الموجودين في أفلام الحركة، رجل قوي يستطيع القضاء على مجموعة من الأعداء دون أن يرمش له جفن، وإذا دخل حانة فسيطلب أقوى مشروب فيها، وإذا أُصيب بطلق ناري، ينتزع الرصاصة بنفسه في الحمّام وهو يصرّ على أسنانه دون أن يتأوه.
وحين رأى رجال الأمن أن “تشانغ هنغ” قد أفلت منهم، كشف الرجلان بملابس مدنية عن هويتهما وركضا خلفه. وفي الوقت نفسه، لاحظ “تشانغ هنغ” وجود عدد من أكياس التسوق المبعثرة على الأرض، والركاب الآخرين يحاولون الوقوف واستيعاب الموقف.
ترجمة : RoronoaZ
اضطر “تشانغ هنغ” إلى التخلي عن هذه الطريق، لكنه أدرك أيضًا أنه قد استهان بفريق “فيليب” و”والدو”. إذ بدا واضحًا أنهم لا يستطيعون فقط تحويل آلات القمار إلى ماكينات سحب نقدي، بل يمكنهم أيضًا اختراق أنظمة الأجهزة الكهربائية.
لكن ذلك الصباح، رأى “فيليب” أن “تشانغ هنغ” يشرب كوبًا من الماء الدافئ ويتناول فطورًا صحيًا يحتوي على اللحم والخضار وعجة البيض. ومع سماعه أنه يريد شراء مكعبات ليغو، شعر “فيليب” بخيبة أمل غريبة، ولم يفهم لماذا يريد شخصٌ قوي مثله أن يشتري لعبة تعليمية للأطفال.
بالطبع، المصاعد ليست متصلة بالإنترنت، لذا لم تكن هذه الطريقة المستخدمة. تذكّر “تشانغ هنغ” وجود عاملَي صيانة قرب المصعد عند افتتاح المركز. ما يعني أنهم كانوا مستعدين منذ البداية. متى بدأوا؟ أثناء الإفطار؟ لا، الأرجح أن “والدو” اتصل بفريقه أثناء نومه على الأريكة تلك الليلة، وكان لدى الفريق ليلة كاملة للتحضير. لكن خطة الذهاب إلى مركز “ستار أوف نيس” لم تُطرح إلا صباحًا، ما يعني أن “والدو” أبلغ فريقه بالموقع الجديد من الحمّام أثناء الإفطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح “تشانغ هنغ” إحدى علب الليغو، وأخذ حفنة من القطع ووضعها في جيبه، ثم سلّم العلب الأربع المتبقية إلى “فيليب” وقال: “أبقِها معك مؤقتًا.”
رجال الأمن والشرطيان المتنكران الذين هاجموه كانوا بوضوح جزءًا من فريقهم. لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في التفاصيل، فقد كان على “تشانغ هنغ” أن يغادر المركز في أسرع وقت.
قال “والدو” بتردد وهو ينظر إلى الكريب: “لكن… لم أنهِ فطوري بعد.”
وبينما كان يفكر بسرعة، بدأ بتجميع مسدس صعق كهربائي باستخدام قطع الليغو التي في جيبه. ثم أضاف إليه “مكعب البناء اللانهائي”، ليصبح السلاح فاعلًا وجاهزًا لمواجهة ما هو قادم.
حشدا كل ما تبقّى لديهما من طاقة، وانطلقا يركضان بأقصى سرعة ممكنة.
في الوقت نفسه، لم يُضِع “فيليب” و”والدو” الفرصة، واستغلا الفوضى للفرار عبر ممر الطوارئ. كانت هذه أول مرة يحصلان فيها على فرصة حقيقية للهروب من قبضة “تشانغ هنغ”.
______________________________________________
حشدا كل ما تبقّى لديهما من طاقة، وانطلقا يركضان بأقصى سرعة ممكنة.
كان من الطبيعي أن يتفاجأ “فيليب” من هذا الطلب. فقد كانت الانطباعات الأولى عن “تشانغ هنغ” تشير إلى أنه من نوع الأبطال الخارقين الموجودين في أفلام الحركة، رجل قوي يستطيع القضاء على مجموعة من الأعداء دون أن يرمش له جفن، وإذا دخل حانة فسيطلب أقوى مشروب فيها، وإذا أُصيب بطلق ناري، ينتزع الرصاصة بنفسه في الحمّام وهو يصرّ على أسنانه دون أن يتأوه.
______________________________________________
قال “فيليب”: “إذا كنت تريد التسوق، فـ (شارع جينميد) ليس بعيدًا عن هنا. وهناك أيضًا مركز (ستار أوف نيس) التجاري. صحيح أنه ليس شهيرًا مثل (غاليري لافاييت)، لكنه يُعدّ من أفضل مراكز التسوق في نيس.”
ترجمة : RoronoaZ
كان من الطبيعي أن يتفاجأ “فيليب” من هذا الطلب. فقد كانت الانطباعات الأولى عن “تشانغ هنغ” تشير إلى أنه من نوع الأبطال الخارقين الموجودين في أفلام الحركة، رجل قوي يستطيع القضاء على مجموعة من الأعداء دون أن يرمش له جفن، وإذا دخل حانة فسيطلب أقوى مشروب فيها، وإذا أُصيب بطلق ناري، ينتزع الرصاصة بنفسه في الحمّام وهو يصرّ على أسنانه دون أن يتأوه.
لأول مرة يكتشف “تشانغ هنغ” أن “والدو” يمكنه أن يأكل بهذه الكمية. وأخبره “فيليب” أن “والدو” يعيش عادة في علّية منزل والدته ونادرًا ما يغادر المنزل، ومع ذلك، كان جسده أنحف من المعتاد. لا شك أن “والدو” يملك جينات ممتازة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات