الفصل 370: فقط ابكِ
‘حسنًا، لنُحضّر بعض الفشار لنجمة عيد الميلاد الصغيرة!’ اقترح أحدهم.
‘لا، لا، علينا فقط أن نستمع للعالِم. هو دائمًا على حق.’
‘معك حق. سنستخدم هذه الآلة الرائعة لصنع فشار رائع! ما نوع الفشار الذي تريدينه، تشيانتشيان؟ أفوكادو وتفاح كاسترد؟ مفهوم. هيا بنا إلى غرفة التحكّم.’
‘أعطني دقيقتين فقط. سأنتهي خلال دقيقتين… نحن على وشك الوصول إلى الجزء الأهم،’ أصرّ الأصلع.
‘انتظر لحظة. هل لهذه الآلة غرفة تحكم؟’
‘حسنًا، لنُحضّر بعض الفشار لنجمة عيد الميلاد الصغيرة!’ اقترح أحدهم.
‘نعم، نعم! بالطبع. شيء رائع كهذا يحتاج إلى أحدث التقنيات. في الواقع، يمكن حتى التحكّم بها عن بُعد عبر البلوتوث.’
‘شوكولاتة نقية، بدون سكر، بطعم الكاكاو المتفجر على براعم التذوق، مرارتها ونعومتها، تمامًا كالحب الأول.’
‘واو! رغم أنني لا أفهم لماذا تُستخدم تقنية البلوتوث في آلة فشار، لكنها لا تزال رائعة!’
‘نعم. كما قال العالِم، طالما بقينا متحدين، فلن يكون هناك صعوبة لا يمكننا تجاوزها.’
‘ألن تأتي تشيانتشيان معنا؟ هل ستبقين هنا وتنتظرين خروج الفشار؟ أممم… هل هذا آمن؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
‘دعني ألقي نظرة على التعليمات التي أعطاها لي العالِم…’ قال أحد الأصوات.
‘هذا صحيح. إنها الشوكولاتة. أتذكر الآن. هي محقة تمامًا!’
ثم وجهت العدسة نحو الشخص الذي كان يحمل الكاميرا.
‘لا، لا، علينا فقط أن نستمع للعالِم. هو دائمًا على حق.’
‘هذا أنا. أعني، أنا قبل ثلاث سنوات،’ قال الأصلع. ‘كنت وسيمًا جدًا وقتها.’
في غرفة التحكّم، كان الأصلع يفرك يديه وهو يفتح دليل التعليمات.
‘وجدتها… التعليمات تقول: يُرجى عدم دخول حجرة التسخين أثناء تشغيل الجهاز،’ كان الأصلع يقول في الفيديو.
‘لا أعتقد ذلك،’ قال الأصلع بصوت خافت وهو يحتضنه.
‘هذا يعني أن باقي الأماكن آمنة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنت متأكد أنك تريد مشاهدة باقي الفيديو؟ لست متأكدًا إن كان يجب أن أُريك إياه.’
‘نعم، أنا فقط أتبع التعليمات. العالِم لا يمكن أن يُخطئ.’
‘بالطبع. عليّ أن أعرف الحقيقة،’ أجاب العالِم الشرير بحزم.
‘رائع! إذًا يمكن لنجمة عيد الميلاد الصغيرة أن تبقى هنا. وسنذهب نحن إلى غرفة التحكّم.’
بدأت الكاميرا في تصوير الطفلة الخجولة مرة أخرى، ثم تحرّكت إلى زاوية أخرى. وكان العالِم الشرير يعرف أن اللحظة الحاسمة تقترب، فظل يحدق بالشاشة، خائفًا من أن يفوته شيء.
بدأت الكاميرا في تصوير الطفلة الخجولة مرة أخرى، ثم تحرّكت إلى زاوية أخرى. وكان العالِم الشرير يعرف أن اللحظة الحاسمة تقترب، فظل يحدق بالشاشة، خائفًا من أن يفوته شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، معك حق.’ ضغط فانتوم نينجا على زر الإدخال.
لكن في اللحظة التالية، ضغط الأصلع على زر الإيقاف المؤقت، ثم نظر مباشرة إلى عيني العالِم الشرير وقال:
‘شوكولاتة.’
‘هل أنت متأكد أنك تريد مشاهدة باقي الفيديو؟ لست متأكدًا إن كان يجب أن أُريك إياه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن وقد ذكرتِ ذلك، أعتقد أنني أتذكر أيضًا…’
‘بالطبع. عليّ أن أعرف الحقيقة،’ أجاب العالِم الشرير بحزم.
وأخيرًا، لم يتمكن العالِم الشرير من كبح دموعه أكثر، فانفجر بالبكاء على كتف الأصلع. وعلى الرغم من أنه كان شخصية مرعبة، إلا أنه في هذه اللحظة لم يكن يختلف عن طفل ضائع ارتكب خطأً ولا يعرف كيف يتصرف.
‘لكن، كما تعلم، الحقيقة لا تجعل الناس يشعرون دائمًا بالرضا،’ تنهد الأصلع.
‘لم تفقد كل عائلتك. أنظر… أنا ما زلت هنا. نحن جميعًا هنا. كل يوم… نحن ننتظرك أن تعود إلينا. كما قلت، نحن الحمقى الذين يعتبرهم الناس نفايات المجتمع، ولا أحد يهتم لأمرنا. ومن دون قيادتك وتوجيهك، لم نكن لننجح في أي شيء. لم نكن لنصبح ما نحن عليه اليوم لولاك. لذا… أرجوك، لا تتخلّ عنا.’
‘أفهم… لكن، رغم ذلك، لا تزال الحقيقة.’
‘لا أعلم. لا أجد ذلك في الدليل…’
‘حسنًا.’ ضغط الأصلع على زر الاستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
هذه المرة، كانت الكاميرا تصوّر متجرًا صغيرًا، حيث كان الجميع يشترون البيرة والفول المطهوّ. بعضهم أراد شاي الحليب، وفي وقت لاحق، ذهبوا إلى شارع مختلف ليشتروا شاي الحليب والوافل بالبيض. في الوقت ذاته، نسي ملك المحيط أن يُطفئ الكاميرا، فبدأت تُسجل قدميه…
بعد ذلك، ظلّت غرفة التحكّم صامتة لنصف ثانية، قبل أن تنفجر فجأة بالهتاف والتصفيق. فتح أحدهم علبة بيرة ورشّها في كل مكان. حتى أن البعض سكبت شاي الحليب على عدسة الكاميرا.
بعد عشر دقائق، لم تستطع فان ميينان أن تتمالك نفسها وقالت:
بدأت الكاميرا في تصوير الطفلة الخجولة مرة أخرى، ثم تحرّكت إلى زاوية أخرى. وكان العالِم الشرير يعرف أن اللحظة الحاسمة تقترب، فظل يحدق بالشاشة، خائفًا من أن يفوته شيء.
‘أين كان، ما تفكران في فعله، فمن الأفضل أن تُسرعا، لأن الوضع فوق رأسيكما لا يبدو جيدًا.’
‘رائع! إذًا يمكن لنجمة عيد الميلاد الصغيرة أن تبقى هنا. وسنذهب نحن إلى غرفة التحكّم.’
فوق السماء، كانت مخالب مخلوق يشبه التنين تخترق الإعصار، ناشرة هالة مرعبة.
‘لا أعلم، فقط اضغط عليه. العالِم لا يخطئ.’
‘أعطني دقيقتين فقط. سأنتهي خلال دقيقتين… نحن على وشك الوصول إلى الجزء الأهم،’ أصرّ الأصلع.
بعد ذلك، ظلّت غرفة التحكّم صامتة لنصف ثانية، قبل أن تنفجر فجأة بالهتاف والتصفيق. فتح أحدهم علبة بيرة ورشّها في كل مكان. حتى أن البعض سكبت شاي الحليب على عدسة الكاميرا.
‘لا مشكلة لدي، لكن المدينة قد لا تنتظر حتى تنتهي من الفيديو.’ كانت فان ميينان تمضغ العلكة التي أعطاها لها تشانغ هنغ. وقد أدرك الاثنان الآن أن المعركة ضد الزومبي في الأسفل كانت المعركة النهائية في هذه المهمة.
‘لا، كانت ليتشي وحليب.’
أما بالنسبة للعالِم الشرير، فلم يكن هناك من يستطيع هزيمته في هذه المرحلة. لم يعد للأمر علاقة باللاعبين. فان ميينان وتشانغ هنغ وقفا هناك يشاهدان الدراما تتكشف أمامهما.
لكن في اللحظة التالية، ضغط الأصلع على زر الإيقاف المؤقت، ثم نظر مباشرة إلى عيني العالِم الشرير وقال:
‘لنُسرّع الفيديو قليلًا.’
‘حسنًا.’ ضغط الأصلع على زر الاستمرار.
في غرفة التحكّم، كان الأصلع يفرك يديه وهو يفتح دليل التعليمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا نفعل؟ هل نخرج؟’
‘الآن، فقط اتبع التعليمات، وستتمكن من صنع أشهى فشار في الكون. ما النكهة التي طلبتها تشيانتشيان مجددًا؟’
‘لا، لا، علينا فقط أن نستمع للعالِم. هو دائمًا على حق.’
‘أوه… لا أتذكر. أعتقد أنها كانت عنب وتفاح؟’
فوق السماء، كانت مخالب مخلوق يشبه التنين تخترق الإعصار، ناشرة هالة مرعبة.
‘أعتقد أنها موز ودوريان.’
_____________________________________
‘لا، كانت ليتشي وحليب.’
‘الآن، فقط اتبع التعليمات، وستتمكن من صنع أشهى فشار في الكون. ما النكهة التي طلبتها تشيانتشيان مجددًا؟’
قال الأصلع بجدية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا بأس، لا بأس،’ ربّت الأصلع على ظهره، ‘ابكِ فقط، لا تحتفظ بكل هذا في قلبك…’
‘العالِم كان دائمًا يساعدنا ويوجهنا. لقد فعل الكثير من أجلنا. والآن، سنقدم له معروفًا نادرًا، وهو أن نحتفل بعيد ميلاد ابنته في غيابه. علينا أن نتأكد من أن كل شيء مثالي. لذا… أرجوكم، فكروا جيدًا في نوع الفشار الذي تريده تشيانتشيان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنت متأكد أنك تريد مشاهدة باقي الفيديو؟ لست متأكدًا إن كان يجب أن أُريك إياه.’
بعد نصف دقيقة، قالت كاندي بيبي فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه… لا أتذكر. أعتقد أنها كانت عنب وتفاح؟’
‘شوكولاتة.’
ثم وجهت العدسة نحو الشخص الذي كان يحمل الكاميرا.
‘هاه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا يعني أن باقي الأماكن آمنة؟’
‘شوكولاتة نقية، بدون سكر، بطعم الكاكاو المتفجر على براعم التذوق، مرارتها ونعومتها، تمامًا كالحب الأول.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
‘هذا صحيح. إنها الشوكولاتة. أتذكر الآن. هي محقة تمامًا!’
بدأت الكاميرا في تصوير الطفلة الخجولة مرة أخرى، ثم تحرّكت إلى زاوية أخرى. وكان العالِم الشرير يعرف أن اللحظة الحاسمة تقترب، فظل يحدق بالشاشة، خائفًا من أن يفوته شيء.
‘الآن وقد ذكرتِ ذلك، أعتقد أنني أتذكر أيضًا…’
‘معك حق. سنستخدم هذه الآلة الرائعة لصنع فشار رائع! ما نوع الفشار الذي تريدينه، تشيانتشيان؟ أفوكادو وتفاح كاسترد؟ مفهوم. هيا بنا إلى غرفة التحكّم.’
‘حسنًا، فهمت. لنفعلها. فانتوم نينجا، هل يمكنك تشغيل الآلة؟’ قال الأصلع وهو يقلب إلى صفحة وصفة الشوكولاتة. ‘دعني أرى… شغّل زر الطاقة وسخّن الآلة لعشر ثوانٍ… أدخل الرمز: coco… …’
‘نعم، أنا فقط أتبع التعليمات. العالِم لا يمكن أن يُخطئ.’
فتح العالِم الشرير عينيه على وسعه، يفتش بعناية في الفيديو ليجد أي خطأ ارتكبه فانتوم نينجا. ولكن، مهما حاول، لم يجد شيئًا.
‘أخيرًا، اضغط على زر الإدخال. لماذا يوجد زر إدخال هنا؟’ سأل الأصلع وهو يراجع الدليل.
‘لا أعلم. لا أجد ذلك في الدليل…’
‘لا أعلم، فقط اضغط عليه. العالِم لا يخطئ.’
‘حسنًا.’ ضغط الأصلع على زر الاستمرار.
‘نعم، معك حق.’ ضغط فانتوم نينجا على زر الإدخال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، معك حق.’ ضغط فانتوم نينجا على زر الإدخال.
بعد ذلك، ظلّت غرفة التحكّم صامتة لنصف ثانية، قبل أن تنفجر فجأة بالهتاف والتصفيق. فتح أحدهم علبة بيرة ورشّها في كل مكان. حتى أن البعض سكبت شاي الحليب على عدسة الكاميرا.
‘لا أعلم. لا أجد ذلك في الدليل…’
‘لقد فعلناها. فعلناها!!! لا أصدق أننا فعلناها فعلًا.’
‘نعم. كما قال العالِم، طالما بقينا متحدين، فلن يكون هناك صعوبة لا يمكننا تجاوزها.’
‘نعم. كما قال العالِم، طالما بقينا متحدين، فلن يكون هناك صعوبة لا يمكننا تجاوزها.’
أما بالنسبة للعالِم الشرير، فلم يكن هناك من يستطيع هزيمته في هذه المرحلة. لم يعد للأمر علاقة باللاعبين. فان ميينان وتشانغ هنغ وقفا هناك يشاهدان الدراما تتكشف أمامهما.
‘صحيح. أشعر أننا عائلة واحدة كبيرة.’
‘أمم… أهه… لكن الدليل يقول إنه لا ينبغي أن نتحرك الآن.’
وبينما كانوا يحتفلون، دوّى انفجار هائل في الخلفية.
‘ما هذا؟ صوت الفشار وهو يخرج من الوعاء؟’
‘ما هذا؟ صوت الفشار وهو يخرج من الوعاء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كانت الكاميرا تصوّر متجرًا صغيرًا، حيث كان الجميع يشترون البيرة والفول المطهوّ. بعضهم أراد شاي الحليب، وفي وقت لاحق، ذهبوا إلى شارع مختلف ليشتروا شاي الحليب والوافل بالبيض. في الوقت ذاته، نسي ملك المحيط أن يُطفئ الكاميرا، فبدأت تُسجل قدميه…
‘لا أعلم. لا أجد ذلك في الدليل…’
‘حسنًا.’ ضغط الأصلع على زر الاستمرار.
‘هل يجب أن نتحقق؟ أشعر أنني أرغب بتناول الفشار الآن.’
قال الأصلع بجدية:
‘أمم… أهه… لكن الدليل يقول إنه لا ينبغي أن نتحرك الآن.’
ومع تقدّم الفيديو، بدأ العالِم الشرير في البكاء بصمت. بنى الأصلع لفافة مناديل، مزق منها قطعة، وناولها له بصمت. وفي الوقت نفسه، حرّك كتفه إلى الجهة المقابلة.
‘ماذا نفعل؟ هل نخرج؟’
‘صحيح. أشعر أننا عائلة واحدة كبيرة.’
‘لا، لا، علينا فقط أن نستمع للعالِم. هو دائمًا على حق.’
‘لا أعتقد ذلك،’ قال الأصلع بصوت خافت وهو يحتضنه.
‘وأيضًا، العالِم هو الأفضل! فلنتبع ما يقوله فقط.’
‘نعم. كما قال العالِم، طالما بقينا متحدين، فلن يكون هناك صعوبة لا يمكننا تجاوزها.’
ومع تقدّم الفيديو، بدأ العالِم الشرير في البكاء بصمت. بنى الأصلع لفافة مناديل، مزق منها قطعة، وناولها له بصمت. وفي الوقت نفسه، حرّك كتفه إلى الجهة المقابلة.
‘بالطبع. عليّ أن أعرف الحقيقة،’ أجاب العالِم الشرير بحزم.
وأخيرًا، لم يتمكن العالِم الشرير من كبح دموعه أكثر، فانفجر بالبكاء على كتف الأصلع. وعلى الرغم من أنه كان شخصية مرعبة، إلا أنه في هذه اللحظة لم يكن يختلف عن طفل ضائع ارتكب خطأً ولا يعرف كيف يتصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، معك حق.’ ضغط فانتوم نينجا على زر الإدخال.
‘لا بأس، لا بأس،’ ربّت الأصلع على ظهره، ‘ابكِ فقط، لا تحتفظ بكل هذا في قلبك…’
‘دعني ألقي نظرة على التعليمات التي أعطاها لي العالِم…’ قال أحد الأصوات.
‘إنه أنا… أنا السبب… لم يعد لديّ عائلة،’ دفن العالِم الشرير وجهه في كتف الأصلع. وكانت الرياح التي تهبّ على ارتفاع 488 مترًا تحمل معها نبرة رجل منكسر القلب.
‘أين كان، ما تفكران في فعله، فمن الأفضل أن تُسرعا، لأن الوضع فوق رأسيكما لا يبدو جيدًا.’
‘لا أعتقد ذلك،’ قال الأصلع بصوت خافت وهو يحتضنه.
‘الآن، فقط اتبع التعليمات، وستتمكن من صنع أشهى فشار في الكون. ما النكهة التي طلبتها تشيانتشيان مجددًا؟’
‘لم تفقد كل عائلتك. أنظر… أنا ما زلت هنا. نحن جميعًا هنا. كل يوم… نحن ننتظرك أن تعود إلينا. كما قلت، نحن الحمقى الذين يعتبرهم الناس نفايات المجتمع، ولا أحد يهتم لأمرنا. ومن دون قيادتك وتوجيهك، لم نكن لننجح في أي شيء. لم نكن لنصبح ما نحن عليه اليوم لولاك. لذا… أرجوك، لا تتخلّ عنا.’
‘وجدتها… التعليمات تقول: يُرجى عدم دخول حجرة التسخين أثناء تشغيل الجهاز،’ كان الأصلع يقول في الفيديو.
_____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا نفعل؟ هل نخرج؟’
ترجمة : RoronoaZ
أما بالنسبة للعالِم الشرير، فلم يكن هناك من يستطيع هزيمته في هذه المرحلة. لم يعد للأمر علاقة باللاعبين. فان ميينان وتشانغ هنغ وقفا هناك يشاهدان الدراما تتكشف أمامهما.
_____________________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
