You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 368

الفصل 368: لكن لدي ما أقوله لك

الفصل 368: لكن لدي ما أقوله لك

في نوبة من الغضب العارم، داس العالِم الشرير الأرض بقدمه وهو يصرخ:

سأله العالِم الشرير وهو يعبس: ‘ماذا تقصد؟ عن ماذا تهذي؟’

‘لقد سئمت! ألا نهاية لغبائكم؟ أنتم أغبى من إعلانات iQIYI! لا أصدق أنني كنت واحدًا منكم! إن كنتم متعطشين للموت لهذه الدرجة، فسيسرّني أن أحقق أمنيتكم!’

_____________________________________

ثم فكك العالِم الشرير سيارة لعب صغيرة ليصنع منها أفعى ميكانيكية، ولوّح بها في الهواء استعدادًا لرميها نحو الرجل الأصلع.

سأله العالِم الشرير وهو يعبس: ‘ماذا تقصد؟ عن ماذا تهذي؟’

لكن الرجل الأصلع أوقفه قائلاً: ‘تمهّل.’

‘لماذا تتحدث عن هذا الآن؟ هل تأمل أن أشعر بالذنب حين أقتلك؟ يا لك من متحايل تافه!’ صرخ العالِم الشرير.

فقال العالِم الشرير بحدة: ‘ما الأمر؟ هل لديك كلماتك الأخيرة؟’

قال الرجل الأصلع: ‘حقًا؟ لسنا أصدقاء بعد الآن؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘نعم، أنت محق. خطتنا هي إزالة مكعب البناء اللانهائي من جهاز التصادم الكمي لنمنعك من تدمير المدينة. لكن… هناك أمر مهم آخر يجب أن أفعله.’

_____________________________________

‘وما هو؟’ سأل العالِم الشرير وهو يعبس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل الأصلع وهو يمد له مقعد المرحاض من جديد: ‘طالما أنها انتهت، شعرت أن من الصواب أن أعيد لك هذا. لهذا أحضرته معي. إذا قبلته، فهذا يعني أننا من الآن فصاعدًا غريبان عن بعضنا.’

تناول الرجل الأصلع مقعد المرحاض الذكي الذي كان تحت إبطه، وقدّمه إلى العالِم الشرير.

قال الرجل الأصلع: ‘كنت أفكر… في كيفية إنهاء علاقتنا. فقدتُ والدي وأنا طفل، وتركتُ المدرسة الثانوية لأعمل في مصنع طوب صغير. كنت أظن أن الحصول على أجر وشراء علبة صودا من قريتي هو أقصى ما يمكن أن أصل إليه في حياتي. لولا أنك عثرت عليّ وأخبرتني بأنك رأيت فيّ شيئًا لم يره أحد، لكنت ما زلت أعيش هكذا، دون أن أحقق شيئًا.’

بدت ملامح الحيرة على وجه العالِم الشرير وقال: ‘ماذا؟ ألم أقل لك إنني لا أوفر خدمات الضمان حين أعطيتك إياه؟’

لكن في اللحظة التي أوشك فيها أن يلمس المقعد، سحب الرجل الأصلع يده قائلاً: ‘لم تستطع، أليس كذلك؟ تمامًا مثلي. بصراحة، لعبت هذا المشهد مليون مرة في ذهني قبل أن أراك. ظننت أنني مستعد لإنهاء علاقتنا، لكن حين أتى الوقت الحقيقي، أدركت أنني لا أستطيع. لا أستطيع التظاهر أن ما كان بيننا لم يكن… والأهم، لا أستطيع الكذب على نفسي…’

قال الرجل الأصلع: ‘كنت أفكر… في كيفية إنهاء علاقتنا. فقدتُ والدي وأنا طفل، وتركتُ المدرسة الثانوية لأعمل في مصنع طوب صغير. كنت أظن أن الحصول على أجر وشراء علبة صودا من قريتي هو أقصى ما يمكن أن أصل إليه في حياتي. لولا أنك عثرت عليّ وأخبرتني بأنك رأيت فيّ شيئًا لم يره أحد، لكنت ما زلت أعيش هكذا، دون أن أحقق شيئًا.’

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هناك أوقات يُصاب فيها الإنسان بالعمى أيضًا… لا تأخذ الأمر على محمل شخصي.’

لكن الرجل الأصلع أوقفه قائلاً: ‘تمهّل.’

‘أخبرتني أنني قادر على أن أكون شخصًا مختلفًا. علمتني كيف أكتشف إمكاناتي، إمكانات لبناء شيء يجعل هذا العالم مكانًا أفضل. لا أعلم… منذ طفولتي والناس يقولون لي إنني لن أنجح في شيء، وإنني فاشل في كل ما أفعل. حتى مديري في المصنع قال لي إنه إن تركت العمل فسوف أموت جوعًا، وأنه يجب أن أكون ممتنًا حتى وإن عملت ثماني عشرة ساعة يوميًا. أنت كنت أول من أثنى عليّ. لم أعرف والدي قط، ولم أعرف طعم وجوده، لكن في تلك اللحظة، شعرتُ أنك والدي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل الأصلع وهو يمد له مقعد المرحاض من جديد: ‘طالما أنها انتهت، شعرت أن من الصواب أن أعيد لك هذا. لهذا أحضرته معي. إذا قبلته، فهذا يعني أننا من الآن فصاعدًا غريبان عن بعضنا.’

‘لماذا تتحدث عن هذا الآن؟ هل تأمل أن أشعر بالذنب حين أقتلك؟ يا لك من متحايل تافه!’ صرخ العالِم الشرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل الأصلع: ‘نحن لسنا مسؤولين عن وفاة زوجتك وابنتك.’

تدخل النادل قائلاً: ‘نعم، ما زلت أذكر أول مرة التقيتك فيها. كنت حينها قد رسبت في امتحان القبول الجامعي، وكنت على وشك الانضمام لعصابة مع “الأخ كون” من الجوار، نجمع أموال الحماية من الأكشاك في الشارع. أنت من قال لي إن كل بطل يجب أن يمر بألم ومعاناة لا يتحملهما البشر العاديون، وأنه حتى لو سقط مرارًا، فإنه ينهض دومًا. لهذا يُسمّون أبطالًا. وفي النهاية، قررت أن أعيد السنة الدراسية… رغم أنني رسبت مجددًا.’

ظهر الحزن في عيني العالِم الشرير للحظة، لكنه تظاهر بالتماسك وقال: ‘إن كانت انتهت، فهي انتهت. لقد أثبت أنني أقوى من دونكم، أيها الأغبياء.’

هز العالِم الشرير رأسه وقال: ‘هذا… حسنًا… من السهل دائمًا التحدث عن الفلسفة.’

صرخ العالِم الشرير بانزعاج: ‘يا إلهي! هل ستستمر في لعب ورقة المشاعر؟ ألا يمكنك قول كل ما تريد في نفس واحد؟ لقد سئمت من هذا كله.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الرجل الأصلع وهو يتابع: ‘كنتَ قائدنا ذات يوم، والشخص الذي أعجبتُ به وأحببته أكثر من أي أحد. لكن منذ الانفجار، أصبحتَ شخصًا آخر. أنا من يجب أن يشعر بخيبة الأمل. انظر إلى ما فعلته — علّقتَ مؤخرة النينجا الشبحية على جدار المسرح، وطاردت وقتلت من تبقى من البنّائين الأسطوريين، وضحيت بالمدينة كلها من أجل أنانيتك. حتى أنك… حولت كل أولئك السياح الأبرياء إلى زومبي! وبالمناسبة، كان بإمكانك الاتصال بي وإخباري مسبقًا — كنت سأدعو معلمة الصف الأول الابتدائي خاصتي، لطالما كرهتها.’

ثم أضاف بصوت متقطع: ‘لقد خنتَ حبي واحترامي لك… لذلك لا أعتقد أنني أستطيع بعد الآن اعتبارك والدي، أو معلمي، أو حتى شخصًا أحترمه…’

ثم أضاف بصوت متقطع: ‘لقد خنتَ حبي واحترامي لك… لذلك لا أعتقد أنني أستطيع بعد الآن اعتبارك والدي، أو معلمي، أو حتى شخصًا أحترمه…’

ثم قال بصوت بارد:

فتح فمه عدة مرات وكأنه يحاول أن ينطق بشيء، لكن الكلمات لم تخرج. ثم، وبعد صمت، قال أخيرًا بتردد:

قال الرجل الأصلع: ‘كنت أفكر… في كيفية إنهاء علاقتنا. فقدتُ والدي وأنا طفل، وتركتُ المدرسة الثانوية لأعمل في مصنع طوب صغير. كنت أظن أن الحصول على أجر وشراء علبة صودا من قريتي هو أقصى ما يمكن أن أصل إليه في حياتي. لولا أنك عثرت عليّ وأخبرتني بأنك رأيت فيّ شيئًا لم يره أحد، لكنت ما زلت أعيش هكذا، دون أن أحقق شيئًا.’

‘أعتقد… لا يمكننا الاستمرار في علاقتنا بعد الآن.’

ثم فكك العالِم الشرير سيارة لعب صغيرة ليصنع منها أفعى ميكانيكية، ولوّح بها في الهواء استعدادًا لرميها نحو الرجل الأصلع.

ظهر الحزن في عيني العالِم الشرير للحظة، لكنه تظاهر بالتماسك وقال: ‘إن كانت انتهت، فهي انتهت. لقد أثبت أنني أقوى من دونكم، أيها الأغبياء.’

هز العالِم الشرير رأسه وقال: ‘هذا… حسنًا… من السهل دائمًا التحدث عن الفلسفة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الرجل الأصلع وهو يمد له مقعد المرحاض من جديد: ‘طالما أنها انتهت، شعرت أن من الصواب أن أعيد لك هذا. لهذا أحضرته معي. إذا قبلته، فهذا يعني أننا من الآن فصاعدًا غريبان عن بعضنا.’

‘أعتقد… لا يمكننا الاستمرار في علاقتنا بعد الآن.’

زفر العالِم الشرير بشدة، ثم مدّ يده وقال: ‘حسنًا… إذًا يمكننا أن ننهي…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك أوقات يُصاب فيها الإنسان بالعمى أيضًا… لا تأخذ الأمر على محمل شخصي.’

لكن في اللحظة التي أوشك فيها أن يلمس المقعد، سحب الرجل الأصلع يده قائلاً: ‘لم تستطع، أليس كذلك؟ تمامًا مثلي. بصراحة، لعبت هذا المشهد مليون مرة في ذهني قبل أن أراك. ظننت أنني مستعد لإنهاء علاقتنا، لكن حين أتى الوقت الحقيقي، أدركت أنني لا أستطيع. لا أستطيع التظاهر أن ما كان بيننا لم يكن… والأهم، لا أستطيع الكذب على نفسي…’

فتح فمه عدة مرات وكأنه يحاول أن ينطق بشيء، لكن الكلمات لم تخرج. ثم، وبعد صمت، قال أخيرًا بتردد:

نظر في عيني العالِم الشرير وقال برفق: ‘عد إلينا، أيها العالِم العزيز… لا يزال هناك وقت.’

نظر في عيني العالِم الشرير وقال برفق: ‘عد إلينا، أيها العالِم العزيز… لا يزال هناك وقت.’

صمت العالِم الشرير لبرهة، ثم رفع رأسه وقال بحزم:

‘لقد سئمت! ألا نهاية لغبائكم؟ أنتم أغبى من إعلانات iQIYI! لا أصدق أنني كنت واحدًا منكم! إن كنتم متعطشين للموت لهذه الدرجة، فسيسرّني أن أحقق أمنيتكم!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا. ربما أستطيع أن أتحمل غباءكم، لكنني لن أسامحكم أبدًا على ما فعلتموه بزوجتي وابنتي. ما يحدث الآن… خذه ككفارة لما اقترفتموه.’

‘أعتقد… لا يمكننا الاستمرار في علاقتنا بعد الآن.’

ثم مدّ يده وأخذ مقعد المرحاض من بين ذراعي الرجل الأصلع، وفي حركة واحدة سريعة، كسره إلى قطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل الأصلع: ‘نحن لسنا مسؤولين عن وفاة زوجتك وابنتك.’

ثم قال بصوت بارد:

‘وما هو؟’ سأل العالِم الشرير وهو يعبس.

‘كما تريد… لم يعد بيننا أي علاقة.’

قال الرجل الأصلع: ‘كنت أفكر… في كيفية إنهاء علاقتنا. فقدتُ والدي وأنا طفل، وتركتُ المدرسة الثانوية لأعمل في مصنع طوب صغير. كنت أظن أن الحصول على أجر وشراء علبة صودا من قريتي هو أقصى ما يمكن أن أصل إليه في حياتي. لولا أنك عثرت عليّ وأخبرتني بأنك رأيت فيّ شيئًا لم يره أحد، لكنت ما زلت أعيش هكذا، دون أن أحقق شيئًا.’

قال الرجل الأصلع: ‘حقًا؟ لسنا أصدقاء بعد الآن؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، ومن الأفضل أن تغادر قبل أن أغيّر رأيي، وإلا…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘نعم، ومن الأفضل أن تغادر قبل أن أغيّر رأيي، وإلا…’

صرخ العالِم الشرير بانزعاج: ‘يا إلهي! هل ستستمر في لعب ورقة المشاعر؟ ألا يمكنك قول كل ما تريد في نفس واحد؟ لقد سئمت من هذا كله.’

لكن الرجل الأصلع لم يتحرك وقال بهدوء: ‘لكن لا يزال لدي شيء لأقوله لك.’

ثم أضاف بصوت متقطع: ‘لقد خنتَ حبي واحترامي لك… لذلك لا أعتقد أنني أستطيع بعد الآن اعتبارك والدي، أو معلمي، أو حتى شخصًا أحترمه…’

صرخ العالِم الشرير بانزعاج: ‘يا إلهي! هل ستستمر في لعب ورقة المشاعر؟ ألا يمكنك قول كل ما تريد في نفس واحد؟ لقد سئمت من هذا كله.’

في نوبة من الغضب العارم، داس العالِم الشرير الأرض بقدمه وهو يصرخ:

قال الرجل الأصلع: ‘لا. هذا شيء لا يمكن قوله إلا حين لا نكون أصدقاء بعد الآن.’

قال الرجل الأصلع: ‘لا. هذا شيء لا يمكن قوله إلا حين لا نكون أصدقاء بعد الآن.’

سأله العالِم الشرير وهو يعبس: ‘ماذا تقصد؟ عن ماذا تهذي؟’

هز العالِم الشرير رأسه وقال: ‘هذا… حسنًا… من السهل دائمًا التحدث عن الفلسفة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الرجل الأصلع: ‘نحن لسنا مسؤولين عن وفاة زوجتك وابنتك.’

ثم فكك العالِم الشرير سيارة لعب صغيرة ليصنع منها أفعى ميكانيكية، ولوّح بها في الهواء استعدادًا لرميها نحو الرجل الأصلع.

‘ماذا؟’ عقد العالِم الشرير حاجبيه. ‘ما الذي تقوله؟’

زفر العالِم الشرير بشدة، ثم مدّ يده وقال: ‘حسنًا… إذًا يمكننا أن ننهي…’

‘لقد شغّلنا تلك الآلة تمامًا كما هو مذكور في الكتيب الذي أعطيتنا إياه. الانفجار وقع… لأن التصميم نفسه كان معيبًا.’

ثم مدّ يده وأخذ مقعد المرحاض من بين ذراعي الرجل الأصلع، وفي حركة واحدة سريعة، كسره إلى قطع.

_____________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

صرخ العالِم الشرير بانزعاج: ‘يا إلهي! هل ستستمر في لعب ورقة المشاعر؟ ألا يمكنك قول كل ما تريد في نفس واحد؟ لقد سئمت من هذا كله.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ماذا؟’ عقد العالِم الشرير حاجبيه. ‘ما الذي تقوله؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط