الفصل 346: نهاية العالم
عرف “تشانغ هنغ” خلفية هذه المهمة من الرجل الأصلع.
“لأن هناك شائعة تقول إن عنصر لعبة من الدرجة B مخفي في هذا العالم”
وكما كان متوقعًا من لعبة بطابع LEGO، فإن مقدمة المهمة الرئيسية كانت بسيطة ومباشرة، بحيث يمكن للأطفال فهم شرح الرجل الأصلع بسهولة. باختصار، خلال ثلاثة أيام، سيفتح عالم شرير بوابة فضائية على قمة أعلى مبنى في “غوانزو”، وهو برج “كانتـون”، ثم يستدعي وحشًا قادرًا على تدمير الأرض. على اللاعبين القادمين من عالم آخر (المختارون) أن يمنعوا الوحش من تدمير المدينة. ووفقًا لما قالته “مي نان”، ستكون هناك الكثير من المهام الجانبية المزعجة، لكنها جميعًا تصب في هدف إتمام المهمة النهائية.
“…وأنا بالمصادفة أحدهم. إن أردت أن تصبح تلميذي وتتعلّم مهاراتي، قد أفكر في الأمر.”
لاحظ “تشانغ هنغ” أيضًا أن مهاراته وعناصره في اللعبة قد تم تعطيلها في هذه المهمة، بما في ذلك لياقته البدنية. فقد أصبحت قوته وخفته مختلفتين تمامًا بعد تحوله إلى رجل LEGO. خمن في البداية أن جميع اللاعبين الذين يدخلون هذه المهمة ستتم مساواتهم في اللياقة البدنية، بهدف تقليل الفوارق بينهم.
عرف “تشانغ هنغ” خلفية هذه المهمة من الرجل الأصلع.
وهذا يعني أن هناك مهارة واحدة فقط تُعدّ ضرورية في هذه المهمة.
“فـ… كيف تنوي أنت ورفيقتك إنقاذ العالم؟”
قال الرجل الأصلع بوجه جدي: “مهارات البناء. عليك أن تستخدم مهاراتك في البناء لإنقاذ العالم!” ثم قدّم لـ”تشانغ هنغ” عرضًا عمليًا، إذ فكّ رجلًا من الأريكة، ودمجها مع التلفاز وقصّافة أظافر، ليُكوّن رشاش “غاتلينغ”.
رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأل:
ثم عرض كيف يمكن استخدام المناشف وصناديق الصابون وسلاسل المفاتيح لصنع قنابل يدوية.
“هل يمكن لهذه الأشياء أن تعمل فعلاً؟”
رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأل:
“لا أعتقد أنني سأعود إلى هنا مجددًا.”
“هل يمكن لهذه الأشياء أن تعمل فعلاً؟”
“هاه؟”
أومأ الرجل الأصلع بثقة ووضع القنبلة في يد “تشانغ هنغ”:
“رغم أن اللاعبين يمكنهم تكرار دخول هذه المهمة نظريًا، إلا أن هناك حدًا لاستخدام العنصر الذي يفتح هذا العالم. بعد استخدامه عشر مرات، يصبح غير صالح. وإذا احتسبنا الوقت الذي تحتاجه لمحاربة الوحش، فلديك فقط ثلاثون يومًا كحد أقصى. وهي مدة غير كافية لتصبح ماهرًا بما فيه الكفاية. لقد استخدمتُ هذا العنصر أربع مرات حتى الآن، بما في ذلك هذه المرة.”
“بالطبع. في عالمنا، يمكنك استخدام كل ما تبنيه. طبعًا، عليك أن تفهم جوهر الأشياء من حولك. قلة قليلة فقط يمكنهم فعل ذلك. هؤلاء نُطلق عليهم عادةً اسم البنّاؤون المحترفون…”
قال له “تشانغ هنغ”:
ثم سعل مرتين وأردف:
“هل يمكن لهذه الأشياء أن تعمل فعلاً؟”
“…وأنا بالمصادفة أحدهم. إن أردت أن تصبح تلميذي وتتعلّم مهاراتي، قد أفكر في الأمر.”
“مفتاح دخول هذا الزنزانة هو عنصر لعبة أمتلكه.”
رد “تشانغ هنغ” وهو يفتح باب المنزل وينحني قليلًا مودعًا:
“رغم أن اللاعبين يمكنهم تكرار دخول هذه المهمة نظريًا، إلا أن هناك حدًا لاستخدام العنصر الذي يفتح هذا العالم. بعد استخدامه عشر مرات، يصبح غير صالح. وإذا احتسبنا الوقت الذي تحتاجه لمحاربة الوحش، فلديك فقط ثلاثون يومًا كحد أقصى. وهي مدة غير كافية لتصبح ماهرًا بما فيه الكفاية. لقد استخدمتُ هذا العنصر أربع مرات حتى الآن، بما في ذلك هذه المرة.”
“شكرًا، لا أعتقد أنني بحاجة إلى تعلّم مهارات البناء حاليًا.”
“لا.”
تجمّدت ابتسامة الرجل الأصلع في مكانها:
أجابت وهي تخرج زجاجة ماء بارد من ثلاجة الغرفة، وتشرب منها رشفتيْن:
“هل أنت واثق من مهاراتك في البناء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيتِ من قضاء الوقت مع عائلتك؟”
“لا.”
“طبعًا، هناك طريقة للاستفادة من الفارق الزمني، حيث يمكنك التدرب في هذا العالم بينما لا يمر سوى بضع دقائق في العالم الحقيقي. فكما تعلم، ثلاثة أيام هنا تساوي تسع دقائق فقط هناك.”
“هل جاءك بنّاؤون محترفون آخرون؟”
قالت:
“لا.”
عرف “تشانغ هنغ” خلفية هذه المهمة من الرجل الأصلع.
“فـ… كيف تنوي أنت ورفيقتك إنقاذ العالم؟”
قال له “تشانغ هنغ”:
“لم أفكر في الأمر بعد.”
سألها:
“هاه؟”
“رغم أن اللاعبين يمكنهم تكرار دخول هذه المهمة نظريًا، إلا أن هناك حدًا لاستخدام العنصر الذي يفتح هذا العالم. بعد استخدامه عشر مرات، يصبح غير صالح. وإذا احتسبنا الوقت الذي تحتاجه لمحاربة الوحش، فلديك فقط ثلاثون يومًا كحد أقصى. وهي مدة غير كافية لتصبح ماهرًا بما فيه الكفاية. لقد استخدمتُ هذا العنصر أربع مرات حتى الآن، بما في ذلك هذه المرة.”
ظهر علامة استفهام على رأس الرجل الأصلع.
“هل جاءك بنّاؤون محترفون آخرون؟”
قال له “تشانغ هنغ”:
عرف “تشانغ هنغ” خلفية هذه المهمة من الرجل الأصلع.
“تصبح على خير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّت رأسها:
وبما أن الرجل كان قد خرج بالفعل دون أن ينتبه، أغلق “تشانغ هنغ” الباب.
“لقد حاولت بالفعل إنهاء المهمة الرئيسية، لكن كما قلت، صعوبتها عالية جدًا، ومعدل نجاحك يعتمد كثيرًا على مهاراتك في البناء باستخدام LEGO. لكن… كيف أقولها؟ هذه المهارة لا تفيد معظم اللاعبين. من النادر أن يضيّع أحدهم وقته الثمين في تعلم تركيب LEGO. لقد قضيت شهرًا أتدرب، لكن مهارتي ما تزال في المستوى الأول.”
كان قد حصل على فهم أولي للمهمة الرئيسية. وكما أخبرته “مي نان”، بدت هذه المهمة معقدة جدًا، وتتطلب سلسلة طويلة من الإجراءات. بالإضافة إلى ذلك، المهارة الأساسية المطلوبة من اللاعبين لم تكن منطقية كثيرًا. فمهارات البناء هذه لا تتعدى كونها تركيب قطع LEGO.
“لا.”
ومن حيث الفاعلية، فهي أقل بكثير من المهارات التي اكتسبها في المهام السابقة. لذلك، لم يكن “تشانغ هنغ” مهتمًا كثيرًا بهذه المهمة. وفضّل قضاء بعض الوقت في استكشاف هذا العالم. على مدار اليومين التاليين، زار حديقة “تشانغ لونغ” للحياة البرية، وأخذ جولة ليلية في نهر “اللؤلؤ”، وتذوق الفطور الكانتوني. رغم أن كل شيء كان مصنوعًا من مكعبات LEGO، إلا أن طعمه كان مفاجئًا في لذته.
“شكرًا، لا أعتقد أنني بحاجة إلى تعلّم مهارات البناء حاليًا.”
وأخيرًا، جاءت “مي نان” إلى الفندق في اليوم الثالث بعد الظهر.
“رغم أن اللاعبين يمكنهم تكرار دخول هذه المهمة نظريًا، إلا أن هناك حدًا لاستخدام العنصر الذي يفتح هذا العالم. بعد استخدامه عشر مرات، يصبح غير صالح. وإذا احتسبنا الوقت الذي تحتاجه لمحاربة الوحش، فلديك فقط ثلاثون يومًا كحد أقصى. وهي مدة غير كافية لتصبح ماهرًا بما فيه الكفاية. لقد استخدمتُ هذا العنصر أربع مرات حتى الآن، بما في ذلك هذه المرة.”
سألها:
وكما كان متوقعًا من لعبة بطابع LEGO، فإن مقدمة المهمة الرئيسية كانت بسيطة ومباشرة، بحيث يمكن للأطفال فهم شرح الرجل الأصلع بسهولة. باختصار، خلال ثلاثة أيام، سيفتح عالم شرير بوابة فضائية على قمة أعلى مبنى في “غوانزو”، وهو برج “كانتـون”، ثم يستدعي وحشًا قادرًا على تدمير الأرض. على اللاعبين القادمين من عالم آخر (المختارون) أن يمنعوا الوحش من تدمير المدينة. ووفقًا لما قالته “مي نان”، ستكون هناك الكثير من المهام الجانبية المزعجة، لكنها جميعًا تصب في هدف إتمام المهمة النهائية.
“انتهيتِ من قضاء الوقت مع عائلتك؟”
رفعت “مي نان” حاجبيها وقالت:
أجابت وهي تخرج زجاجة ماء بارد من ثلاجة الغرفة، وتشرب منها رشفتيْن:
ومن حيث الفاعلية، فهي أقل بكثير من المهارات التي اكتسبها في المهام السابقة. لذلك، لم يكن “تشانغ هنغ” مهتمًا كثيرًا بهذه المهمة. وفضّل قضاء بعض الوقت في استكشاف هذا العالم. على مدار اليومين التاليين، زار حديقة “تشانغ لونغ” للحياة البرية، وأخذ جولة ليلية في نهر “اللؤلؤ”، وتذوق الفطور الكانتوني. رغم أن كل شيء كان مصنوعًا من مكعبات LEGO، إلا أن طعمه كان مفاجئًا في لذته.
“نعم.”
“هل جاءك بنّاؤون محترفون آخرون؟”
ثم أشارت نحو برج “كانتـون”، حيث ظهر قبل ساعة شعاع ضوء اخترق القبة، وفي نهايته دوّامة هوائية ضخمة.
سألها:
هذا المشهد الغريب جذب كثيرًا من الفضوليين الذين سارعوا بتصويره وتوثيقه. لكنهم لم يعلموا أن كارثة تقترب. كما وصلت فرق من الصحفيين إلى المكان لتغطية الحدث، لكن لم يُسمح لهم بدخول البرج، إذ كان محاطًا بحراس مدججين بالسلاح يرتدون ملابس سوداء.
“تصبح على خير.”
قالت “مي نان”:
قال له “تشانغ هنغ”:
“البوابة الفضائية قد فُتحت، ومن المتوقع أن يظهر الوحش خلال عشر دقائق. يجب أن نذهب الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن الرجل كان قد خرج بالفعل دون أن ينتبه، أغلق “تشانغ هنغ” الباب.
أومأ “تشانغ هنغ” ووضع لفافة الأرز غير المنتهية من يده.
قال:
“لا أعتقد أنني سأعود إلى هنا مجددًا.”
“إذا أردتِ العودة إلى هنا مجددًا، يمكنني مرافقتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سعل مرتين وأردف:
هزّت رأسها:
“هل يمكن لهذه الأشياء أن تعمل فعلاً؟”
“لا أعتقد أنني سأعود إلى هنا مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:
“لماذا؟”
تابعت:
“مفتاح دخول هذا الزنزانة هو عنصر لعبة أمتلكه.”
“رغم أن اللاعبين يمكنهم تكرار دخول هذه المهمة نظريًا، إلا أن هناك حدًا لاستخدام العنصر الذي يفتح هذا العالم. بعد استخدامه عشر مرات، يصبح غير صالح. وإذا احتسبنا الوقت الذي تحتاجه لمحاربة الوحش، فلديك فقط ثلاثون يومًا كحد أقصى. وهي مدة غير كافية لتصبح ماهرًا بما فيه الكفاية. لقد استخدمتُ هذا العنصر أربع مرات حتى الآن، بما في ذلك هذه المرة.”
“Block 300501؟”
أومأ الرجل الأصلع بثقة ووضع القنبلة في يد “تشانغ هنغ”:
تذكر “تشانغ هنغ” الإشعار الذي ظهر له عند دخول اللعبة.
“والمشكلة أنني حصلت على معلومة جديدة: هناك فريق نجح مؤخرًا في تجنيد خبير LEGO، وهم الآن قريبون جدًا من إنهاء المرحلة الأخيرة. لهذا، لا أظن أنني سأتمكن من استغلال الاستخدامات المتبقية لهذا العنصر.”
“نعم. لكنني لست الوحيدة التي تملك عنصرًا يتيح دخول هذا العالم. بحسب معرفتي، هناك 24 عنصرًا مختلفًا يمكنها فتح هذه المهمة. عند دخول العالم لأول مرة، يختار النظام المكان المفضل للاعب كنقطة انطلاق. ولهذا السبب أنا هنا. أما الآخرون، فقد يكونون في أماكن مختلفة. سنلعب بشكل منفصل، وقد تكون التجربة فردية أو جماعية. المهمات واحدة، لكن يمكن أن يكون هناك فائز واحد فقط. وعند إتمام اللعبة من قبل أحدهم، تختفي العناصر التي تسمح بدخول هذا العالم من بقية اللاعبين. لذلك، فالأمر في الحقيقة تنافسي.”
قال:
تابعت:
“لقد حاولت بالفعل إنهاء المهمة الرئيسية، لكن كما قلت، صعوبتها عالية جدًا، ومعدل نجاحك يعتمد كثيرًا على مهاراتك في البناء باستخدام LEGO. لكن… كيف أقولها؟ هذه المهارة لا تفيد معظم اللاعبين. من النادر أن يضيّع أحدهم وقته الثمين في تعلم تركيب LEGO. لقد قضيت شهرًا أتدرب، لكن مهارتي ما تزال في المستوى الأول.”
“فـ… كيف تنوي أنت ورفيقتك إنقاذ العالم؟”
“طبعًا، هناك طريقة للاستفادة من الفارق الزمني، حيث يمكنك التدرب في هذا العالم بينما لا يمر سوى بضع دقائق في العالم الحقيقي. فكما تعلم، ثلاثة أيام هنا تساوي تسع دقائق فقط هناك.”
“نعم.”
سألها “تشانغ هنغ”:
هذا المشهد الغريب جذب كثيرًا من الفضوليين الذين سارعوا بتصويره وتوثيقه. لكنهم لم يعلموا أن كارثة تقترب. كما وصلت فرق من الصحفيين إلى المكان لتغطية الحدث، لكن لم يُسمح لهم بدخول البرج، إذ كان محاطًا بحراس مدججين بالسلاح يرتدون ملابس سوداء.
“لكن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر “تشانغ هنغ” الإشعار الذي ظهر له عند دخول اللعبة.
قالت:
“رغم أن اللاعبين يمكنهم تكرار دخول هذه المهمة نظريًا، إلا أن هناك حدًا لاستخدام العنصر الذي يفتح هذا العالم. بعد استخدامه عشر مرات، يصبح غير صالح. وإذا احتسبنا الوقت الذي تحتاجه لمحاربة الوحش، فلديك فقط ثلاثون يومًا كحد أقصى. وهي مدة غير كافية لتصبح ماهرًا بما فيه الكفاية. لقد استخدمتُ هذا العنصر أربع مرات حتى الآن، بما في ذلك هذه المرة.”
“أردتِ إتمام اللعبة لأنك كنتِ تخططين لاستغلال الاستخدامات المتبقية في زيارة عائلتك. لكن ماذا عن الآخرين؟ لماذا قد يرغبون في إهدار وقتهم وجهدهم على مهارة عديمة الفائدة أساسًا؟”
“والمشكلة أنني حصلت على معلومة جديدة: هناك فريق نجح مؤخرًا في تجنيد خبير LEGO، وهم الآن قريبون جدًا من إنهاء المرحلة الأخيرة. لهذا، لا أظن أنني سأتمكن من استغلال الاستخدامات المتبقية لهذا العنصر.”
“…وأنا بالمصادفة أحدهم. إن أردت أن تصبح تلميذي وتتعلّم مهاراتي، قد أفكر في الأمر.”
عبس “تشانغ هنغ” وقال:
“هل يمكن لهذه الأشياء أن تعمل فعلاً؟”
“أردتِ إتمام اللعبة لأنك كنتِ تخططين لاستغلال الاستخدامات المتبقية في زيارة عائلتك. لكن ماذا عن الآخرين؟ لماذا قد يرغبون في إهدار وقتهم وجهدهم على مهارة عديمة الفائدة أساسًا؟”
“…وأنا بالمصادفة أحدهم. إن أردت أن تصبح تلميذي وتتعلّم مهاراتي، قد أفكر في الأمر.”
رفعت “مي نان” حاجبيها وقالت:
“Block 300501؟”
“لأن هناك شائعة تقول إن عنصر لعبة من الدرجة B مخفي في هذا العالم”
قال الرجل الأصلع بوجه جدي: “مهارات البناء. عليك أن تستخدم مهاراتك في البناء لإنقاذ العالم!” ثم قدّم لـ”تشانغ هنغ” عرضًا عمليًا، إذ فكّ رجلًا من الأريكة، ودمجها مع التلفاز وقصّافة أظافر، ليُكوّن رشاش “غاتلينغ”.
_______________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس “تشانغ هنغ” وقال:
ترجمة : RoronoaZ
“بالطبع. في عالمنا، يمكنك استخدام كل ما تبنيه. طبعًا، عليك أن تفهم جوهر الأشياء من حولك. قلة قليلة فقط يمكنهم فعل ذلك. هؤلاء نُطلق عليهم عادةً اسم البنّاؤون المحترفون…”
“لكن؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
