في تلك اللحظة، كانت المعركة عالقة في طريق مسدود.
2322
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإجبار المَلِك القِدِيس على القتال حتى الإرهاق… بغض النظر عن مدى شراسة المعركة، لم تكن هناك مشكلة على الإطلاق بالنسبة له أن يستمر لبضع مئات من السنين. و كان هذا بضع مئات من السنين . حتى لو لم يكن (لـِـيــنـج هــَـان) منافساً لهم في النهاية، ألم يتمكن من العثور على فرصة للفرار؟
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*******
“للأمام!” كانت كل تعبيرات الملوك القديسين باردة كالثلج. وكانت هذه الفرصة الأخيرة. إذا كانوا لا يزالون غير قادرين على قتل (لـِـيــنـج هــَـان) هذه المرة، فلن تكون هناك أي فرص متبقية لهم في المستقبل.
لم يعد لدى (لـِـيــنـج هــَـان) المزيد من التحفظات، واستدار ليهاجم ملوك القديسين الستة.
“للأمام!” كانت كل تعبيرات الملوك القديسين باردة كالثلج. وكانت هذه الفرصة الأخيرة. إذا كانوا لا يزالون غير قادرين على قتل (لـِـيــنـج هــَـان) هذه المرة، فلن تكون هناك أي فرص متبقية لهم في المستقبل.
إنطلقت من يديه تقنيات سماوية مختلفة، أذهلت جميع القديسين. كيف يمكن لرجل واحد أن يستخدم العديد من التقنيات السماوية المختلفة في وقت واحد ! لكن الشيء الأكثر إثارة للخوف كان لا يزال هذين السيفين اللذين كانا يوجهان تقنية سيف البرق . كان هناك الكثير من التقنيات السماوية المندمجة فيها، و يمكنها قطع السماوات مباشرة!
لكن براعة معركة (لـِـيــنـج هــَـان) الشخصية كانت فقط في المرحلة المبكرة من الملك القديس . حتى مع تنشيط مصفوفات الذبح الخاصة به، لم يتمكن إلا من مطابقة مرحلة الذروة للملك القديس، و لم تكن هذه القوة مملوكة له حقاً، لذلك كان من المحتم ألا يتمكن من استخدامها كما يشاء، خاصة في معركة من هذا المستوى. . على الفور، أدرك أن مصفوفات الذبح كانت مجرد مصفوفات ذبح، بعد كل شيء. كان لا يزال هناك فرق كبير بينهم وبين براعة المعركة الشخصية.
لكن براعة معركة (لـِـيــنـج هــَـان) الشخصية كانت فقط في المرحلة المبكرة من الملك القديس . حتى مع تنشيط مصفوفات الذبح الخاصة به، لم يتمكن إلا من مطابقة مرحلة الذروة للملك القديس، و لم تكن هذه القوة مملوكة له حقاً، لذلك كان من المحتم ألا يتمكن من استخدامها كما يشاء، خاصة في معركة من هذا المستوى. . على الفور، أدرك أن مصفوفات الذبح كانت مجرد مصفوفات ذبح، بعد كل شيء. كان لا يزال هناك فرق كبير بينهم وبين براعة المعركة الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأضطر إلى إحباطك!” صاح (لـِـيــنـج هــَـان) ببرود. تم توجيه قطرة من السائل الحقيقي غير القابل للتدمير عبر جسده، و تم محو جميع إصاباته . و في لحظة، عاد إلى حالته الأولية.
في تلك اللحظة، كانت المعركة عالقة في طريق مسدود.
انطلقت الخناجر الباردة من عيون الملوك القديسين الستة. بالنسبة لأولئك الذين وصلوا إلى الارتفاع الذي وصلوا إليه، فإنهم بطبيعة الحال لم يفتقروا إلى الصلابة والصبر. وعلى الفور قمعوا قلوبهم الخافقة، و بدأوا حصاراً آخر.
لكن كل الملوك القديسين أصيبوا بالصدمة بالفعل. كانت هذه هي براعة (لـِـيــنـج هــَـان) الحقيقية في المعركة، وعلى عكس استخدام نوع ما من الأوراق الرابحة، لم يكن هناك حد زمني لها. بدلا من ذلك، يمكنه القتال على هذا النحو بلا نهاية.
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
لإجبار المَلِك القِدِيس على القتال حتى الإرهاق… بغض النظر عن مدى شراسة المعركة، لم تكن هناك مشكلة على الإطلاق بالنسبة له أن يستمر لبضع مئات من السنين. و كان هذا بضع مئات من السنين . حتى لو لم يكن (لـِـيــنـج هــَـان) منافساً لهم في النهاية، ألم يتمكن من العثور على فرصة للفرار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوه لا، لم يعد من الممكن إيقاف صعود هذا القديس الشاب. لقد كان بالفعل قوياً جداً في الوقت الحاضر؛ وبعد بضع سنوات أخرى، سيتعين على العالم القديم بأكمله أن يعامله باحترام.
“للأمام!” كانت كل تعبيرات الملوك القديسين باردة كالثلج. وكانت هذه الفرصة الأخيرة. إذا كانوا لا يزالون غير قادرين على قتل (لـِـيــنـج هــَـان) هذه المرة، فلن تكون هناك أي فرص متبقية لهم في المستقبل.
“للأمام!” كانت كل تعبيرات الملوك القديسين باردة كالثلج. وكانت هذه الفرصة الأخيرة. إذا كانوا لا يزالون غير قادرين على قتل (لـِـيــنـج هــَـان) هذه المرة، فلن تكون هناك أي فرص متبقية لهم في المستقبل.
“لابد أنه استخدم تقنية سرية لشفاء جروحه بالقوة. إما أن يكون هذا إجراءً مؤقتاً لقمع إصاباته، أو أنه سيتعين عليه دفع ثمن باهظ. و من المؤكد أنه لا يمكن استخدامه مرارا وتكرارا. ”
في المجرة، اندلعت المعركة الدموية.
لكن الملوك القديسين الستة لم يكونوا أفضل حالاً بكثير. لقد قام بتمزيق ذراع و ساق، على التوالي، من اثنين من الملوك القديسين في المرحلة المبكرة، وأحدث ثقباً في بطن الملك قديس، و اخترق الجزء السفلي من البطن من ملك قديس أخر بالسيف الخشبي المكسور. . أُجبر الأخير على الاستسلام و قطع الجزء السفلي من جسده، وإلا سيتم تدمير شكله وروحه.
من ناحية، أراد (لـِـيــنـج هــَـان) قتل هؤلاء الملوك القديسين الذين كانوا يحملون نوايا خبيثة تجاهه، ومن ناحية أخرى، أراد هؤلاء الملوك القديسون أيضاً قتله، لإزالة التهديد بشكل دائم والحصول على ربح هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإجبار المَلِك القِدِيس على القتال حتى الإرهاق… بغض النظر عن مدى شراسة المعركة، لم تكن هناك مشكلة على الإطلاق بالنسبة له أن يستمر لبضع مئات من السنين. و كان هذا بضع مئات من السنين . حتى لو لم يكن (لـِـيــنـج هــَـان) منافساً لهم في النهاية، ألم يتمكن من العثور على فرصة للفرار؟
ولم يكن أي من الطرفين على استعداد للتراجع. تم إطلاق العنان لتقنيات سماوية مختلفة، مما أدى إلى إضاءة المجرة بأكملها. حتى تلك التي كانت على بعد بضعة مجرات يمكنها رؤية هذا الضوء المذهل . انتشرت موجات الصدمة المتعددة التي ملأت قلب المرء بالخوف. لقد كانوا أقوياء بما يكفي للسفر لعشرات الآلاف من السنين قبل استنفاد كل طاقتهم.
لكن براعة معركة (لـِـيــنـج هــَـان) الشخصية كانت فقط في المرحلة المبكرة من الملك القديس . حتى مع تنشيط مصفوفات الذبح الخاصة به، لم يتمكن إلا من مطابقة مرحلة الذروة للملك القديس، و لم تكن هذه القوة مملوكة له حقاً، لذلك كان من المحتم ألا يتمكن من استخدامها كما يشاء، خاصة في معركة من هذا المستوى. . على الفور، أدرك أن مصفوفات الذبح كانت مجرد مصفوفات ذبح، بعد كل شيء. كان لا يزال هناك فرق كبير بينهم وبين براعة المعركة الشخصية.
استحم (لـِـيــنـج هــَـان) بالدم ومغطى بالإصابات. كان الأشخاص الذين كان يواجههم هم ستة ملوك قديسين، وعلى الرغم من أن اثنين منهم فقط وصلوا إلى مرحلة الذروة، إلا أن القوة المشتركة لستة ملوك قديسين كانت لا تزال تشكل تهديداً كبيراً للغاية بالنسبة له . كان الحفاظ على ضربة واحدة منهم كافياً لجعله يتقيأ الدم، و حتى اللياقة البدنية التي كانت قريبة من صلابة المستوى 20 من المعدن الخَالِد لم يكن لها تأثيرات دفاعية جيدة ضد هذه القوة.
هذه المرة، لم يتمكن (لـِـيــنـج هــَـان) من العودة.
لكن الملوك القديسين الستة لم يكونوا أفضل حالاً بكثير. لقد قام بتمزيق ذراع و ساق، على التوالي، من اثنين من الملوك القديسين في المرحلة المبكرة، وأحدث ثقباً في بطن الملك قديس، و اخترق الجزء السفلي من البطن من ملك قديس أخر بالسيف الخشبي المكسور. . أُجبر الأخير على الاستسلام و قطع الجزء السفلي من جسده، وإلا سيتم تدمير شكله وروحه.
من ناحية، أراد (لـِـيــنـج هــَـان) قتل هؤلاء الملوك القديسين الذين كانوا يحملون نوايا خبيثة تجاهه، ومن ناحية أخرى، أراد هؤلاء الملوك القديسون أيضاً قتله، لإزالة التهديد بشكل دائم والحصول على ربح هائل.
في معركة ستة ضد واحد، اثنان منهم في مرحلة الذروة من الملك القديس، تمكنوا أخيراً من الحصول على اليد العليا. عندما قاتلوا حتى اليوم العاشر، تفاقمت إصابات (لـِـيــنـج هــَـان) أيضاً إلى حد أنه لم يعد قادراً على القتال.
كان (لـِـيــنـج هــَـان) يلحق بهم إصابات مقابل إصابته بنفسه، وبعد معركة شرسة لمدة 10 أيام أخرى، أصيب مرة أخرى بجروح بالغة، لكن الملوك القديسين الستة كانوا أيضاً في مشهد مأساوي. شكلت سرعة (لـِـيــنـج هــَـان) القصوى مشكلة كبيرة بالنسبة لهم.
“اقتله!” كانت تعبيرات جميع الملوك القديسين الستة باردة كالثلج. حتى مع قدرتهم، كان عليهم استخدام 10 أيام لإجبار (لـِـيــنـج هــَـان) على الدخول في حالة يائسة. إذا سمح لهذا الشقي بالهروب من هذه الكارثة، فمن المؤكد أنه لن يكون هناك المزيد من الفرص لهم في المستقبل.
2322
“سأضطر إلى إحباطك!” صاح (لـِـيــنـج هــَـان) ببرود. تم توجيه قطرة من السائل الحقيقي غير القابل للتدمير عبر جسده، و تم محو جميع إصاباته . و في لحظة، عاد إلى حالته الأولية.
هذا…!
هذا…!
كاد الملوك القديسون الستة أن يصابوا بالجنون. لقد تمكنوا للتو من إجبار (لـِـيــنـج هــَـان) على الوقوف في الزاوية بعد صعوبة كبيرة، والآن أصبح نشيطاً و حيوياً مرة أخرى.
“لابد أنه استخدم تقنية سرية لشفاء جروحه بالقوة. إما أن يكون هذا إجراءً مؤقتاً لقمع إصاباته، أو أنه سيتعين عليه دفع ثمن باهظ. و من المؤكد أنه لا يمكن استخدامه مرارا وتكرارا. ”
“لابد أنه استخدم تقنية سرية لشفاء جروحه بالقوة. إما أن يكون هذا إجراءً مؤقتاً لقمع إصاباته، أو أنه سيتعين عليه دفع ثمن باهظ. و من المؤكد أنه لا يمكن استخدامه مرارا وتكرارا. ”
اللهمّ انصر المجاهدين في أكناف بيت المقدس، ثبّت قلوبهم، وسدد رميهم، و قَوم عزهم، وأمددهم بمددٍ من عندك، وبملائكةٍ تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود الملاعين. اللهمّ اجعل بأسهم على عدوّك شديدًا، وألقِ في صدور عدوهم الرعب، اللهم انت حسبنا و اتكالنا عليك في المحتل الظالم, اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك.
“صحيح. و بما أننا نستطيع أن نجبره على الدخول في حالة يائسة مرة واحدة، يمكننا أن نفعل ذلك مرة ثانية! ”
هذا…!
“بذل المزيد من الجهد في ذلك!”
من ناحية، أراد (لـِـيــنـج هــَـان) قتل هؤلاء الملوك القديسين الذين كانوا يحملون نوايا خبيثة تجاهه، ومن ناحية أخرى، أراد هؤلاء الملوك القديسون أيضاً قتله، لإزالة التهديد بشكل دائم والحصول على ربح هائل.
انطلقت الخناجر الباردة من عيون الملوك القديسين الستة. بالنسبة لأولئك الذين وصلوا إلى الارتفاع الذي وصلوا إليه، فإنهم بطبيعة الحال لم يفتقروا إلى الصلابة والصبر. وعلى الفور قمعوا قلوبهم الخافقة، و بدأوا حصاراً آخر.
“للأمام!” كانت كل تعبيرات الملوك القديسين باردة كالثلج. وكانت هذه الفرصة الأخيرة. إذا كانوا لا يزالون غير قادرين على قتل (لـِـيــنـج هــَـان) هذه المرة، فلن تكون هناك أي فرص متبقية لهم في المستقبل.
كان (لـِـيــنـج هــَـان) يلحق بهم إصابات مقابل إصابته بنفسه، وبعد معركة شرسة لمدة 10 أيام أخرى، أصيب مرة أخرى بجروح بالغة، لكن الملوك القديسين الستة كانوا أيضاً في مشهد مأساوي. شكلت سرعة (لـِـيــنـج هــَـان) القصوى مشكلة كبيرة بالنسبة لهم.
“لابد أنه استخدم تقنية سرية لشفاء جروحه بالقوة. إما أن يكون هذا إجراءً مؤقتاً لقمع إصاباته، أو أنه سيتعين عليه دفع ثمن باهظ. و من المؤكد أنه لا يمكن استخدامه مرارا وتكرارا. ”
“موت!” نادى الملوك القديسون الستة ببرود . لقد أجبروا (لـِـيــنـج هــَـان) مرة أخرى على الوقوف في الزاوية.
لكن كل الملوك القديسين أصيبوا بالصدمة بالفعل. كانت هذه هي براعة (لـِـيــنـج هــَـان) الحقيقية في المعركة، وعلى عكس استخدام نوع ما من الأوراق الرابحة، لم يكن هناك حد زمني لها. بدلا من ذلك، يمكنه القتال على هذا النحو بلا نهاية.
هذه المرة، لم يتمكن (لـِـيــنـج هــَـان) من العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأضطر إلى إحباطك!” صاح (لـِـيــنـج هــَـان) ببرود. تم توجيه قطرة من السائل الحقيقي غير القابل للتدمير عبر جسده، و تم محو جميع إصاباته . و في لحظة، عاد إلى حالته الأولية.
و مع ذلك، قام (لـِـيــنـج هــَـان) مرة أخرى بتوجيه قطرة من السائل الحقيقي غير القابل للتدمير، وتم شفاء إصاباته تماماً مرة أخرى – مع مرور 10 أيام من التخزين المؤقت، كان ذلك كافياً للسماح للسائل الحقيقي غير القابل للتدمير بأن يأخذ التأثير الكامل مرة أخرى. في الوقت الحاضر، كانت المشكلة الوحيدة هي كمية السائل الحقيقي غير القابل للتدمير. كان لديه فقط ما مجموعه 10 قطرات، وبمجرد استخدامها بالكامل، لن يتبقى المزيد.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, اللهم إنا نؤمن بك وحدك لا شريك لك، فاحفظنا من الشرك وأفكاره، ونجنا من كل سوء، وثبت قلوبنا على التوحيد والإخلاص لك.
“للأمام!” كانت كل تعبيرات الملوك القديسين باردة كالثلج. وكانت هذه الفرصة الأخيرة. إذا كانوا لا يزالون غير قادرين على قتل (لـِـيــنـج هــَـان) هذه المرة، فلن تكون هناك أي فرص متبقية لهم في المستقبل.
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
استحم (لـِـيــنـج هــَـان) بالدم ومغطى بالإصابات. كان الأشخاص الذين كان يواجههم هم ستة ملوك قديسين، وعلى الرغم من أن اثنين منهم فقط وصلوا إلى مرحلة الذروة، إلا أن القوة المشتركة لستة ملوك قديسين كانت لا تزال تشكل تهديداً كبيراً للغاية بالنسبة له . كان الحفاظ على ضربة واحدة منهم كافياً لجعله يتقيأ الدم، و حتى اللياقة البدنية التي كانت قريبة من صلابة المستوى 20 من المعدن الخَالِد لم يكن لها تأثيرات دفاعية جيدة ضد هذه القوة.
اللهم أبدلهم بعد هذا الليل الدامس فجراً يشفي قلوبهم. اللهمّ اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجا، وكن لهم عوناً ونصيرًا، وسندًا وظهيرًا.
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
اللهمّ انصر المجاهدين في أكناف بيت المقدس، ثبّت قلوبهم، وسدد رميهم، و قَوم عزهم، وأمددهم بمددٍ من عندك، وبملائكةٍ تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود الملاعين. اللهمّ اجعل بأسهم على عدوّك شديدًا، وألقِ في صدور عدوهم الرعب، اللهم انت حسبنا و اتكالنا عليك في المحتل الظالم, اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك.
لكن براعة معركة (لـِـيــنـج هــَـان) الشخصية كانت فقط في المرحلة المبكرة من الملك القديس . حتى مع تنشيط مصفوفات الذبح الخاصة به، لم يتمكن إلا من مطابقة مرحلة الذروة للملك القديس، و لم تكن هذه القوة مملوكة له حقاً، لذلك كان من المحتم ألا يتمكن من استخدامها كما يشاء، خاصة في معركة من هذا المستوى. . على الفور، أدرك أن مصفوفات الذبح كانت مجرد مصفوفات ذبح، بعد كل شيء. كان لا يزال هناك فرق كبير بينهم وبين براعة المعركة الشخصية.
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
“للأمام!” كانت كل تعبيرات الملوك القديسين باردة كالثلج. وكانت هذه الفرصة الأخيرة. إذا كانوا لا يزالون غير قادرين على قتل (لـِـيــنـج هــَـان) هذه المرة، فلن تكون هناك أي فرص متبقية لهم في المستقبل.
“صحيح. و بما أننا نستطيع أن نجبره على الدخول في حالة يائسة مرة واحدة، يمكننا أن نفعل ذلك مرة ثانية! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
