الفصل 340: عليك أن تكون أفضل
الفصل 340: عليك أن تكون أفضل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما هو بالضبط؟”
“شكرًا جزيلًا لك. المجموع مئة نقطة لعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. وُصف في سفر أيوب. مخلوق بحري يشبه التمساح، له حراشف صلبة، وأنياب حادة، وأشواك في بطنه، ويمكنه أيضًا نفث النار من منخريه… شيء من هذا القبيل.”
في غرفة الفندق، رمى الرجل ذو السروال الشاطئي قطعة حلوى مغطاة بسائل حمضي في علبة الصابون إلى جانبه. ثم نزع قفازاته الطبية وخرج من الحمّام.
“تفقيس؟”
قال: “يبدو أنها بخير الآن. الجرح في بطنها لن يعيق حركتها، والندبة ستختفي خلال ثلاثة أيام.”
قال: “يبدو أنها بخير الآن. الجرح في بطنها لن يعيق حركتها، والندبة ستختفي خلال ثلاثة أيام.”
سأله “تشانغ هنغ” بينما كان ينظر إلى “بِنغ جيا تينغ” المستلقية في حوض الاستحمام، فاقدة الوعي: “هل ستعود إلى حالتها الطبيعية؟”
“لوياثان؟ الوحش المذكور في الكتاب المقدس العبري؟” قال “تشانغ هنغ” وهو يعبس.
كانت قد ارتدت ملابسها بالفعل، ولم يكن لدى “تشانغ هنغ” أي فكرة عن كيفية قيام الطبيب بالعملية الجراحية عليها. بطنها كان قد شُقّ، لكن لم يكن هناك أي دم ظاهر تقريبًا، واستغرقت العملية بأكملها أقل من خمس عشرة دقيقة.
مئة نقطة لعب كانت ثمناً باهظًا لمعظم اللاعبين، ما يعادل حوالي أربعة ملايين يوان إذا حُوّلت إلى العملة الصينية. ومع ذلك، رأى “تشانغ هنغ” أن السعر مقبول.
ألقى بالمنشفة، ثم فتح زجاجة ماء معدني، وأخذ رشفة طويلة، وتنهد بارتياح قبل أن يتابع حديثه مع “تشانغ هنغ”.
بعد أن أخرج “بِنغ جيا تينغ” من منزلها، تواصل مع ذلك الطبيب، واتفق الاثنان على اللقاء في فندق حيث سيتولى الأخير علاج حالتها.
وفجأة، نظر إلى الدهون المتراكمة حول خصره.
قال الرجل: “لا تقلق، بما أنني استلمت نقاطك، سأضمن لك أنها ستتعافى تمامًا.”
“هل كانت تلك الحلوى بيضة لوياثان؟”
ثم مسح الدم عن يديه بمنشفة وأشار إلى الحلوى التي وُضعت في علبة الصابون. وأضاف: “سبب حالتها الغريبة كان هذا الشيء.”
مئة نقطة لعب كانت ثمناً باهظًا لمعظم اللاعبين، ما يعادل حوالي أربعة ملايين يوان إذا حُوّلت إلى العملة الصينية. ومع ذلك، رأى “تشانغ هنغ” أن السعر مقبول.
“وما هو بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. وُصف في سفر أيوب. مخلوق بحري يشبه التمساح، له حراشف صلبة، وأنياب حادة، وأشواك في بطنه، ويمكنه أيضًا نفث النار من منخريه… شيء من هذا القبيل.”
قال: “في العادة، عليّ أن أتقاضى أجرًا إضافيًا مقابل تحديد هوية الأغراض، لكن بما أننا أتممنا صفقة لتوّنا، ولأنني رأيت هذا الشيء من قبل، سأعطيك المعلومة مجانًا.”
“إن كنت تهتم حقًا بابنتك، كان عليك أن تلاحظ كم كانت مهملة. الحب والرعاية لا يمكن تعويضهما بالهدايا التي تحضرها كلما عدت من السفر. إنها حزينة حين تكون بعيدًا. أعلم أن الحياة ليست سهلة، وكل واحد منا يواجه تحدياته، لكن كأب، عليك أن تكون أفضل. — شخص مهتم.”
ألقى بالمنشفة، ثم فتح زجاجة ماء معدني، وأخذ رشفة طويلة، وتنهد بارتياح قبل أن يتابع حديثه مع “تشانغ هنغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكّ الرجل ذو السروال الشاطئي فخذه الداخلي وقال:
“هل سمعت من قبل عن لوياثان؟”
لا يزال يذكر ما رآه في تلك الغرفة. كانت “بِنغ جيا تينغ” بالفعل تشبه هذا الكائن، باستثناء رقبتها ووجهها الذي لم يتغير. لم تكن قادرة على نفث النار، ولا تمتلك أنيابًا.
“لوياثان؟ الوحش المذكور في الكتاب المقدس العبري؟” قال “تشانغ هنغ” وهو يعبس.
“الحسد.”
“نعم. وُصف في سفر أيوب. مخلوق بحري يشبه التمساح، له حراشف صلبة، وأنياب حادة، وأشواك في بطنه، ويمكنه أيضًا نفث النار من منخريه… شيء من هذا القبيل.”
“هل استهدف لوياثان هذه الفتاة؟ ولماذا؟” سأل “تشانغ هنغ”.
انتقل إلى موضوع آخر بنبرة تاجر محترف: “طالما أنك تملك هذا العدد من النقاط، لماذا لا تجرب خدمتنا الخاصة؟ وقبل أن ترد، أؤكد لك أنك لن تندم. ما أقترحه مختلف تمامًا عن أي شيء اختبرته من قبل، مغامرة فريدة من نوعها. والأهم أن ‘جيا جيا’ مهتمة بك! آخر مرة أظهرت فيها هذا النوع من الاهتمام بشخص كان قبل أكثر من عشرين سنة.”
لا يزال يذكر ما رآه في تلك الغرفة. كانت “بِنغ جيا تينغ” بالفعل تشبه هذا الكائن، باستثناء رقبتها ووجهها الذي لم يتغير. لم تكن قادرة على نفث النار، ولا تمتلك أنيابًا.
سأله “تشانغ هنغ” بينما كان ينظر إلى “بِنغ جيا تينغ” المستلقية في حوض الاستحمام، فاقدة الوعي: “هل ستعود إلى حالتها الطبيعية؟”
أجاب الطبيب: “لأن لوياثان أراد أن تستخدمه الفتاة لحمل نسله القادم. ولحسن الحظ، أنك اكتشفت الأمر في الوقت المناسب. لو وصلت مرحلة التفقيس إلى دماغها، لما كنت قادرًا على مساعدتها.”
لا يزال يذكر ما رآه في تلك الغرفة. كانت “بِنغ جيا تينغ” بالفعل تشبه هذا الكائن، باستثناء رقبتها ووجهها الذي لم يتغير. لم تكن قادرة على نفث النار، ولا تمتلك أنيابًا.
“تفقيس؟”
“وما هو؟”
حكّ الرجل ذو السروال الشاطئي فخذه الداخلي وقال:
“وما هو؟”
“لوياثان ليس مذكورًا فقط في الكتاب المقدس العبري. في الحقيقة، صار معروفًا الآن باسم آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “أمم… أنا ممتن ومتشرف باهتمامها، لكن أعتقد أنني مكتفٍ في الوقت الحالي.”
“وما هو؟”
“شكرًا جزيلًا لك. المجموع مئة نقطة لعب.”
“الحسد.”
مئة نقطة لعب كانت ثمناً باهظًا لمعظم اللاعبين، ما يعادل حوالي أربعة ملايين يوان إذا حُوّلت إلى العملة الصينية. ومع ذلك، رأى “تشانغ هنغ” أن السعر مقبول.
“تقصد خطيئة الحسد من الخطايا السبع المميتة؟” قال “تشانغ هنغ” مرفوع الحاجبين.
“بالضبط. الحسد هو الثانية في ترتيب الخطايا السبع وفق العقيدة الكاثوليكية… والشيطان الذي يمثّله هو لوياثان. لا أعرف من تكون تلك الفتاة أو ما علاقتها بك، لكن واضح أنها كانت تعاني مؤخرًا من مشاعر غيرة شديدة. لولا ذلك، لما اختارها لوياثان كحاضنة. خلال عملية الحضانة، يكون الحسد هو الغذاء الأفضل لصغاره. كلنا نحسد أحيانًا، مثلما حصل عندما أعطتك ‘جيا جيا’ رقم هاتفها، شعرت بالغيرة من شبابك، ولياقتك، ووسامتك…”
بعد أن أخرج “بِنغ جيا تينغ” من منزلها، تواصل مع ذلك الطبيب، واتفق الاثنان على اللقاء في فندق حيث سيتولى الأخير علاج حالتها.
وفجأة، نظر إلى الدهون المتراكمة حول خصره.
“تقصد خطيئة الحسد من الخطايا السبع المميتة؟” قال “تشانغ هنغ” مرفوع الحاجبين.
“…لكن مشاعر الغيرة عند الإنسان العادي لا تدوم أكثر من يوم أو يومين. هذا لا يكفي لإتمام الحضانة، ولذلك لوياثان لا يختارنا. الحضانة لا تكتمل إذا مات الحاضن. عادةً، يختار من يقدر على الحضانة خلال فترة تتراوح من ثلاثة إلى خمسة أشهر.”
“هل استهدف لوياثان هذه الفتاة؟ ولماذا؟” سأل “تشانغ هنغ”.
“هل كانت تلك الحلوى بيضة لوياثان؟”
وقبل أن يغادر، اتجه إلى مكتبها، وأمسك قلمًا، وكتب:
“نعم، لكنها لا تقتصر على الحلوى فقط. نظريًا، يمكن أن تكون أي شيء يمكن ابتلاعه، حتى قطعة نقدية، لكن غالبًا ما تتخذ شكل الطعام. للأسف، لا يمكننا تقديم شكوى بهذا الأمر لمكتب حماية المستهلك.”
“وما هو؟”
تابع قائلًا: “لقد جذب الحسد انتباه لوياثان، وعندما تُودع البيضة في جسد المضيف، تعزز مشاعر الحسد أكثر فأكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكّ الرجل ذو السروال الشاطئي فخذه الداخلي وقال:
قال “تشانغ هنغ”: “شكرًا لك.”
“لوياثان؟ الوحش المذكور في الكتاب المقدس العبري؟” قال “تشانغ هنغ” وهو يعبس.
“لا شكر على واجب، فأنت دفعت مقابل الخدمة.” لكن بدا أن الطبيب لم يشأ أن يترك فرصة أخرى تمر دون استغلالها، خاصة بعد أن عرف أن “تشانغ هنغ” يملك الكثير من النقاط داخل اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد ارتدت ملابسها بالفعل، ولم يكن لدى “تشانغ هنغ” أي فكرة عن كيفية قيام الطبيب بالعملية الجراحية عليها. بطنها كان قد شُقّ، لكن لم يكن هناك أي دم ظاهر تقريبًا، واستغرقت العملية بأكملها أقل من خمس عشرة دقيقة.
انتقل إلى موضوع آخر بنبرة تاجر محترف: “طالما أنك تملك هذا العدد من النقاط، لماذا لا تجرب خدمتنا الخاصة؟ وقبل أن ترد، أؤكد لك أنك لن تندم. ما أقترحه مختلف تمامًا عن أي شيء اختبرته من قبل، مغامرة فريدة من نوعها. والأهم أن ‘جيا جيا’ مهتمة بك! آخر مرة أظهرت فيها هذا النوع من الاهتمام بشخص كان قبل أكثر من عشرين سنة.”
أجاب الطبيب: “لأن لوياثان أراد أن تستخدمه الفتاة لحمل نسله القادم. ولحسن الحظ، أنك اكتشفت الأمر في الوقت المناسب. لو وصلت مرحلة التفقيس إلى دماغها، لما كنت قادرًا على مساعدتها.”
خفض صوته ونظر من حوله: “لا تخبر أحدًا، لكن اللاعب الذي أخرج ‘جيا جيا’ من اللعبة لم ينجح في النوم معها! الجميع يظنون أنه فعل، لكنه لم يفعل. ليس اللاعب هو من يقرر. ‘جيا جيا’ لا تقترب إلا ممن تهتم بهم حقًا. هل تفهم ما أعنيه؟ هذه فرصة نادرة للغاية، بل أصعب من الترشّح لرئاسة أمريكا! الرؤساء يتغيرون كل أربع سنوات، أما ‘جيا جيا’ فقد استغرقت عشرين سنة لتجد من يثير اهتمامها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. وُصف في سفر أيوب. مخلوق بحري يشبه التمساح، له حراشف صلبة، وأنياب حادة، وأشواك في بطنه، ويمكنه أيضًا نفث النار من منخريه… شيء من هذا القبيل.”
قال “تشانغ هنغ”: “أمم… أنا ممتن ومتشرف باهتمامها، لكن أعتقد أنني مكتفٍ في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع قائلًا: “لقد جذب الحسد انتباه لوياثان، وعندما تُودع البيضة في جسد المضيف، تعزز مشاعر الحسد أكثر فأكثر.”
بعد أن ودّع الطبيب، نظر “تشانغ هنغ” إلى ساعته. لم يتبقَ سوى دقائق قليلة على منتصف الليل، فوقف في مكانه حتى توقف الزمن، ثم حمل “بِنغ جيا تينغ” وأعادها إلى منزلها، ووضعها على سريرها.
“هل استهدف لوياثان هذه الفتاة؟ ولماذا؟” سأل “تشانغ هنغ”.
وقبل أن يغادر، اتجه إلى مكتبها، وأمسك قلمًا، وكتب:
“لوياثان ليس مذكورًا فقط في الكتاب المقدس العبري. في الحقيقة، صار معروفًا الآن باسم آخر.”
“إن كنت تهتم حقًا بابنتك، كان عليك أن تلاحظ كم كانت مهملة. الحب والرعاية لا يمكن تعويضهما بالهدايا التي تحضرها كلما عدت من السفر. إنها حزينة حين تكون بعيدًا. أعلم أن الحياة ليست سهلة، وكل واحد منا يواجه تحدياته، لكن كأب، عليك أن تكون أفضل. — شخص مهتم.”
“هل سمعت من قبل عن لوياثان؟”
ثم دسّ الملاحظة في محفظة والد “بِنغ جيا تينغ”، أطفأ الأنوار، وغادر المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما هو بالضبط؟”
____________________________
لا يزال يذكر ما رآه في تلك الغرفة. كانت “بِنغ جيا تينغ” بالفعل تشبه هذا الكائن، باستثناء رقبتها ووجهها الذي لم يتغير. لم تكن قادرة على نفث النار، ولا تمتلك أنيابًا.
ترجمة : RoronoaZ
خفض صوته ونظر من حوله: “لا تخبر أحدًا، لكن اللاعب الذي أخرج ‘جيا جيا’ من اللعبة لم ينجح في النوم معها! الجميع يظنون أنه فعل، لكنه لم يفعل. ليس اللاعب هو من يقرر. ‘جيا جيا’ لا تقترب إلا ممن تهتم بهم حقًا. هل تفهم ما أعنيه؟ هذه فرصة نادرة للغاية، بل أصعب من الترشّح لرئاسة أمريكا! الرؤساء يتغيرون كل أربع سنوات، أما ‘جيا جيا’ فقد استغرقت عشرين سنة لتجد من يثير اهتمامها!”
لا يزال يذكر ما رآه في تلك الغرفة. كانت “بِنغ جيا تينغ” بالفعل تشبه هذا الكائن، باستثناء رقبتها ووجهها الذي لم يتغير. لم تكن قادرة على نفث النار، ولا تمتلك أنيابًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
