الفصل 334: ثمانية عشر عامًا من الانتظار
الفصل 334: ثمانية عشر عامًا من الانتظار
“وماذا عن الآلهة المرتبطة بالزمن؟”
ضع في بالك أن كل ما يتم ذكره عبارة عن أساطير و خرافات و ترهات لا تمت للحقيقة بصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________________
__________________________________________
وإذا كان الرجل الغامض ذو البدلة الصينية قد التقى بوالديه قبل ثمانية عشر عامًا، فهذا يعني أنه لم يختر “تشانغ هنغ” بالصدفة بعد مرور كل تلك السنوات…
“هل بدأت تهتم بالأساطير الآن؟”
قال والد “تشانغ هنغ” بدهشة طفيفة، “ظننت أنك فقدت اهتمامك بهذه الأمور منذ أن تخرجت من الصف السادس!”
كان الأربعة قد أنهوا عشاءهم، وبعد تنظيف المائدة، جلست “الأم” ووالدها يتصفحان بعض الصور القديمة في غرفة الدراسة، بينما جلس “تشانغ هنغ” ووالده في غرفة المعيشة، يتناولان الفاكهة ويتابعان التلفاز.
كان الأربعة قد أنهوا عشاءهم، وبعد تنظيف المائدة، جلست “الأم” ووالدها يتصفحان بعض الصور القديمة في غرفة الدراسة، بينما جلس “تشانغ هنغ” ووالده في غرفة المعيشة، يتناولان الفاكهة ويتابعان التلفاز.
“لكن في الواقع، ما حدث فعليًا هو حرب طروادة فقط. أما الباقي، فكان إضافات فنية من ‘هوميروس’. ويتفق الأكاديميون عمومًا أنه حتى لو كان هوميروس شخصية حقيقية، فإنه عاش في القرن التاسع قبل الميلاد، وهي فترة لم يكن فيها مؤرخون بالمعنى الصحيح. لم يكن أحد يهتم آنذاك بدقة الأحداث التاريخية، ولذلك عمد الناس إلى مزج الوقائع مع الأساطير والحكايات، وهكذا وُلدت الأوديسة.”
قال والده وهو يلتقط تفاحة ويأخذ منها قضمة:
“حسنًا، ما الذي تريد أن تعرفه؟ سأبذل قصارى جهدي لأجيبك عن أي شيء. اسأل فقط.”
وإذا كان الرجل الغامض ذو البدلة الصينية قد التقى بوالديه قبل ثمانية عشر عامًا، فهذا يعني أنه لم يختر “تشانغ هنغ” بالصدفة بعد مرور كل تلك السنوات…
فكر “تشانغ هنغ” بصمت للحظة، ثم سأل:
رفع الأب حاجبيه وقال:
“هل يوجد إله بالفعل في هذا العالم الذي نعيش فيه؟”
أجاب “تشانغ هنغ”:
“هاك!”
لاحقًا، وعندما عاد الأب للحديث عن “السيد تايم”، بدا أكثر راحة واستلقى بوضع مريح. لكن “تشانغ هنغ” لم يفهم لماذا كذب والده بخصوص الصور. حتى الجد كان يعلم بأمر البعثة. أي أن “تشانغ هنغ” وحده، كان الشخص الوحيد في العائلة الذي أُبقي في الظل بشأن هذه الرحلة البحثية التي جرت في غرينلاند قبل ثمانية عشر عامًا.
كاد والد “تشانغ هنغ” أن يختنق باللقمة التي ابتلعها، وسعل مرتين قبل أن يسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن والده حاول التحدث بنبرة هادئة، إلا أن “تشانغ هنغ” لاحظ التوتر الكامن في قلبه، خصوصًا بعد أن رأى الصورة. فقد تقلصت حدقتاه، وكان من الواضح أنه يُخفي شيئًا. لكن المدهش في الأمر أن الحديث لم يُظهر أن الحادث كان يتعلق بـ”السيد تايم” نفسه.
“ما الأمر؟ هل علينا أن نتظاهر بأنك ما زلت تلميذًا في الصف السادس؟”
واصل والد “تشانغ هنغ” حديثه وهو يلتهم التفاحة:
ثم شرب رشفة ماء لتهدئة حلقه، وأكمل:
وإذا كان الرجل الغامض ذو البدلة الصينية قد التقى بوالديه قبل ثمانية عشر عامًا، فهذا يعني أنه لم يختر “تشانغ هنغ” بالصدفة بعد مرور كل تلك السنوات…
“أذكر أننا ناقشنا هذا منذ زمن طويل. رغم أن والدتك وأنا مختصّان في علم اللاهوت، إلا أننا لا نؤمن بشيء فعليًا. في الحقيقة، اهتمامي بالأساطير نابع من الجوانب التاريخية والإنسانية فيها. أما والدتك… فهي مهتمة بالقصص الغريبة فقط. تحب السفر، والتقاط الصور، وتذوّق الأطعمة باسم علم الآثار الديني والطقوسي. إذا لم تخني ذاكرتي، كانت رسالة الماجستير الخاصة بها عن النظام الغذائي لأتباع الأديان في العصور الوسطى.”
“ذلك لأننا فقدنا زلاجة وأربعة كلاب تجرّها في نهاية البحث. سقطوا في حفرة جليدية مع كل محتويات الزلاجة، بما في ذلك كاميرا ‘كوداك’ خاصتنا. بذلنا جهدًا كبيرًا، لكن لم نتمكن من إنقاذ الكلاب المسكينة، فضلًا عن الأشياء الأخرى. أما السيد ‘تايم’، فقد كان الممول الرسمي للبعثة. ومنذ انتهائها، لم نره منذ أكثر من عشر سنوات.”
“من وجهة نظري، ما يُسمى بالأساطير ليست سوى قصص ألّفها بشر، تمامًا كالحكايات الخرافية، لكنها موجهة للكبار. خذ مثلًا ‘الأوديسة’، يُقال إنها من تأليف ‘هوميروس’، الشاعر الأعمى من اليونان القديمة. ونعلم جميعًا أن محورها كان حرب طروادة، حيث ظهرت شخصيات بشرية وأنصاف آلهة مثل ‘أخيل’، بالإضافة إلى ‘أبولو’ إله الشمس، و’بوسيدون’ إله البحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… من أين حصلت على هذه الصورة؟”
“لكن في الواقع، ما حدث فعليًا هو حرب طروادة فقط. أما الباقي، فكان إضافات فنية من ‘هوميروس’. ويتفق الأكاديميون عمومًا أنه حتى لو كان هوميروس شخصية حقيقية، فإنه عاش في القرن التاسع قبل الميلاد، وهي فترة لم يكن فيها مؤرخون بالمعنى الصحيح. لم يكن أحد يهتم آنذاك بدقة الأحداث التاريخية، ولذلك عمد الناس إلى مزج الوقائع مع الأساطير والحكايات، وهكذا وُلدت الأوديسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟ هل علينا أن نتظاهر بأنك ما زلت تلميذًا في الصف السادس؟”
توقف للحظة، ثم تابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف للحظة، ثم تابع:
“في الواقع، لو درست منظومات الأساطير جيدًا، ستكتشف أن لكل منها أصولًا واضحة. وغالبًا ما تُنقل هذه القصص شفهيًا، وتتشكل وتتغير وفقًا للمجتمع الذي نشأت فيه. مثلًا، الأساطير السلتية نشأت من الفلكلور السلتِي، لكنها تأثرت بالحضارة الرومانية والمسيحية. لو كانت تلك القصص حقيقية، فكيف تأثرت بالحضارات المعاصرة لها؟ وهذا ينطبق أيضًا على الأساطير اليونانية والرومانية.”
كاد والد “تشانغ هنغ” أن يختنق باللقمة التي ابتلعها، وسعل مرتين قبل أن يسأل:
واصل والد “تشانغ هنغ” حديثه وهو يلتهم التفاحة:
فكر “تشانغ هنغ” بصمت للحظة، ثم سأل:
“الأساطير الرومانية مقتبسة بالكامل تقريبًا من الأساطير اليونانية. كثير من الآلهة لديهم أسماء مختلفة فقط بسبب اختلاف النطق. أما القصص، فهي متماثلة تمامًا. كيف يمكن أن تكون هذه الأمور حقيقية؟”
“الأساطير الرومانية مقتبسة بالكامل تقريبًا من الأساطير اليونانية. كثير من الآلهة لديهم أسماء مختلفة فقط بسبب اختلاف النطق. أما القصص، فهي متماثلة تمامًا. كيف يمكن أن تكون هذه الأمور حقيقية؟”
ظل “تشانغ هنغ” صامتًا. فكل ما قاله والده يتطابق مع ما كان يفكر فيه عن الأساطير. ومع ذلك، تبقى هناك علامات استفهام كبيرة.
فأين ظهر أولئك “الآلهة”؟ لقد التقى بإله سلتي قديم خلال مهمة “الأشرعة السوداء”، كما واجه مخلوقات خارقة للطبيعة في العالم الواقعي. فإن كانت تلك الأساطير مجرد خيال، فكيف وُجدت هذه الكائنات في الواقع؟
كان الأربعة قد أنهوا عشاءهم، وبعد تنظيف المائدة، جلست “الأم” ووالدها يتصفحان بعض الصور القديمة في غرفة الدراسة، بينما جلس “تشانغ هنغ” ووالده في غرفة المعيشة، يتناولان الفاكهة ويتابعان التلفاز.
تذكّر “تشانغ هنغ” ذلك الرجل الذي يُدعى “آينشتاين”، والذي التقى به في مهمة “معسكر تدريب أبولو”. من خلال كلامه، بدا أنه في مرتبة مماثلة للرجل ذو البدلة الصينية التقليدية. ومع ذلك، لم يشعر أن لهما صلة مباشرة بالأساطير المعروفة.
ما الذي جرى في تلك الجزيرة الواقعة ضمن الدائرة القطبية الشمالية؟ وما علاقته به هو تحديدًا؟ لقد كان يبلغ من العمر سنة واحدة فقط آنذاك.
أما العناصر التي رآها تُباع في المزادات، فبعضها بلا شك من نتاج العصر الحديث… لذا، قرر أن يُؤجّل هذا التساؤل قليلًا، ويسأل عن أمرٍ آخر كان يؤرّقه بشدة:
أجاب “تشانغ هنغ”:
“وماذا عن الآلهة المرتبطة بالزمن؟”
“عجوز؟ هل يبدو العجوز كهذا؟”
رفع الأب حاجبيه وقال:
“هل بدأت تهتم بالأساطير الآن؟” قال والد “تشانغ هنغ” بدهشة طفيفة، “ظننت أنك فقدت اهتمامك بهذه الأمور منذ أن تخرجت من الصف السادس!”
“إله الزمن؟ نعم، توجد آلهة ترتبط بالزمن في العديد من أنظمة الأساطير، لكن الأشهر بينها هو ‘كرونوس’ في الأساطير اليونانية القديمة. إنه أحد الكائنات البدئية أو الـ’بروتوجينوي’. يُعتبر الإله الأعلى في ‘الأورفية’، ويرمز إلى السبب الأول الذي يتجاوز كل شيء. وُجد قبل بداية الوجود، وهو الإله الأسمى في ‘الأساطير المقدسة الأربع والعشرين’.”
“الأساطير الرومانية مقتبسة بالكامل تقريبًا من الأساطير اليونانية. كثير من الآلهة لديهم أسماء مختلفة فقط بسبب اختلاف النطق. أما القصص، فهي متماثلة تمامًا. كيف يمكن أن تكون هذه الأمور حقيقية؟”
“يُقال إنه يملك سلطة تتجاوز كل شيء، ولا يملك جسدًا ماديًا، لكنه يظهر أحيانًا بهيئة أفعى، أو رجل بثلاثة رؤوس، أو بقرة، أو أسد. إلا أن صورته الأشهر — خصوصًا في الأعمال الفنية الحديثة — هي صورة شيخ عجوز يحمل منجلًا.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
سأل “تشانغ هنغ” وهو يُخرج صورة قديمة من جيبه وضعها على طاولة القهوة أمام والده:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن والده حاول التحدث بنبرة هادئة، إلا أن “تشانغ هنغ” لاحظ التوتر الكامن في قلبه، خصوصًا بعد أن رأى الصورة. فقد تقلصت حدقتاه، وكان من الواضح أنه يُخفي شيئًا. لكن المدهش في الأمر أن الحديث لم يُظهر أن الحادث كان يتعلق بـ”السيد تايم” نفسه.
“عجوز؟ هل يبدو العجوز كهذا؟”
ضع في بالك أن كل ما يتم ذكره عبارة عن أساطير و خرافات و ترهات لا تمت للحقيقة بصلة.
تفاجأ والد “تشانغ هنغ” عندما رأى الصورة، وسرعان ما التقطها من الطاولة.
بل كان الأمر أقرب إلى لقاء كان ينتظره بصبر منذ ثمانية عشر عامًا.
قال مندهشًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… من أين حصلت على هذه الصورة؟”
“هاه… من أين حصلت على هذه الصورة؟”
رفع الأب حاجبيه وقال:
أجاب “تشانغ هنغ”:
فكر “تشانغ هنغ” بصمت للحظة، ثم سأل:
“أنت شاركت في مشاريع بحث كثيرة، وأمي تلتقط الصور طوال الوقت. فلماذا لم أجد أي صورة سوى هذه، رغم أنني فتشت الغرفة بالكامل؟ أين البقية؟”
واصل والد “تشانغ هنغ” حديثه وهو يلتهم التفاحة:
أجاب والده بعد تردد:
“لكن في الواقع، ما حدث فعليًا هو حرب طروادة فقط. أما الباقي، فكان إضافات فنية من ‘هوميروس’. ويتفق الأكاديميون عمومًا أنه حتى لو كان هوميروس شخصية حقيقية، فإنه عاش في القرن التاسع قبل الميلاد، وهي فترة لم يكن فيها مؤرخون بالمعنى الصحيح. لم يكن أحد يهتم آنذاك بدقة الأحداث التاريخية، ولذلك عمد الناس إلى مزج الوقائع مع الأساطير والحكايات، وهكذا وُلدت الأوديسة.”
“ذلك لأننا فقدنا زلاجة وأربعة كلاب تجرّها في نهاية البحث. سقطوا في حفرة جليدية مع كل محتويات الزلاجة، بما في ذلك كاميرا ‘كوداك’ خاصتنا. بذلنا جهدًا كبيرًا، لكن لم نتمكن من إنقاذ الكلاب المسكينة، فضلًا عن الأشياء الأخرى. أما السيد ‘تايم’، فقد كان الممول الرسمي للبعثة. ومنذ انتهائها، لم نره منذ أكثر من عشر سنوات.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
رغم أن والده حاول التحدث بنبرة هادئة، إلا أن “تشانغ هنغ” لاحظ التوتر الكامن في قلبه، خصوصًا بعد أن رأى الصورة. فقد تقلصت حدقتاه، وكان من الواضح أنه يُخفي شيئًا. لكن المدهش في الأمر أن الحديث لم يُظهر أن الحادث كان يتعلق بـ”السيد تايم” نفسه.
لاحقًا، وعندما عاد الأب للحديث عن “السيد تايم”، بدا أكثر راحة واستلقى بوضع مريح. لكن “تشانغ هنغ” لم يفهم لماذا كذب والده بخصوص الصور. حتى الجد كان يعلم بأمر البعثة. أي أن “تشانغ هنغ” وحده، كان الشخص الوحيد في العائلة الذي أُبقي في الظل بشأن هذه الرحلة البحثية التي جرت في غرينلاند قبل ثمانية عشر عامًا.
لاحقًا، وعندما عاد الأب للحديث عن “السيد تايم”، بدا أكثر راحة واستلقى بوضع مريح. لكن “تشانغ هنغ” لم يفهم لماذا كذب والده بخصوص الصور. حتى الجد كان يعلم بأمر البعثة. أي أن “تشانغ هنغ” وحده، كان الشخص الوحيد في العائلة الذي أُبقي في الظل بشأن هذه الرحلة البحثية التي جرت في غرينلاند قبل ثمانية عشر عامًا.
رفع الأب حاجبيه وقال:
ما الذي جرى في تلك الجزيرة الواقعة ضمن الدائرة القطبية الشمالية؟ وما علاقته به هو تحديدًا؟ لقد كان يبلغ من العمر سنة واحدة فقط آنذاك.
كاد والد “تشانغ هنغ” أن يختنق باللقمة التي ابتلعها، وسعل مرتين قبل أن يسأل:
وإذا كان الرجل الغامض ذو البدلة الصينية قد التقى بوالديه قبل ثمانية عشر عامًا، فهذا يعني أنه لم يختر “تشانغ هنغ” بالصدفة بعد مرور كل تلك السنوات…
“أنت شاركت في مشاريع بحث كثيرة، وأمي تلتقط الصور طوال الوقت. فلماذا لم أجد أي صورة سوى هذه، رغم أنني فتشت الغرفة بالكامل؟ أين البقية؟”
بل كان الأمر أقرب إلى لقاء كان ينتظره بصبر منذ ثمانية عشر عامًا.
واصل والد “تشانغ هنغ” حديثه وهو يلتهم التفاحة:
___________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكّر “تشانغ هنغ” ذلك الرجل الذي يُدعى “آينشتاين”، والذي التقى به في مهمة “معسكر تدريب أبولو”. من خلال كلامه، بدا أنه في مرتبة مماثلة للرجل ذو البدلة الصينية التقليدية. ومع ذلك، لم يشعر أن لهما صلة مباشرة بالأساطير المعروفة.
ترجمة : RoronoaZ
ضع في بالك أن كل ما يتم ذكره عبارة عن أساطير و خرافات و ترهات لا تمت للحقيقة بصلة.
لاحقًا، وعندما عاد الأب للحديث عن “السيد تايم”، بدا أكثر راحة واستلقى بوضع مريح. لكن “تشانغ هنغ” لم يفهم لماذا كذب والده بخصوص الصور. حتى الجد كان يعلم بأمر البعثة. أي أن “تشانغ هنغ” وحده، كان الشخص الوحيد في العائلة الذي أُبقي في الظل بشأن هذه الرحلة البحثية التي جرت في غرينلاند قبل ثمانية عشر عامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات