You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 323

الفصل 323: النوم العميق على متن القطار

الفصل 323: النوم العميق على متن القطار

الفصل 323: النوم العميق على متن القطار

ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:

بعد أن تخلص من مضايقات الفتاة المشاكسة، أخرج “تشانغ هنغ” كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” من حقيبته، وأكمل من حيث توقف. لمعت الدهشة في عيني فتاة التوفل الجالسة أمامه.

كتب بسرعة:

كانت اللغة الفنلندية لغة نادرة جدًا، ولا تُدرّس سوى في جامعة واحدة فقط في الصين، وهي جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، وكان عدد الطلاب الذين يلتحقون بهذا التخصص قليلًا للغاية. في الواقع، لا يتقن هذه اللغة أكثر من مئة شخص في البلاد. ومع مظهر “تشانغ هنغ” الهادئ والجاد، ظنّت أنه طالب هناك.

أرسلت له رمزًا تعبيريًا يدل على الجهل

ترددت فتاة التوفل قليلًا، ثم همست:

“انظر إلى العم الجالس بجانبك… إنه يسيل لعابه!”

“زميل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هم؟”

أجاب “تشانغ هنغ” بصوت منخفض:

“ألست من جامعة الدراسات الأجنبية ببكين؟”

وبعد لحظات من الحديث، غمزت له وهمست:

أجاب “تشانغ هنغ”: “لا، لست كذلك.”

أجاب “تشانغ هنغ” بصوت منخفض:

ثم لوّح بالكتاب وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”

“أدرسه للمتعة فقط.”

قالت بصوت خافت: “أتمنى أن تتحقق أمنيتك قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احمرّ وجه فتاة التوفل وقالت بخجل: “آسفة…”

ترجمة : RoronoaZ

ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:

ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:

“لا داعي للاعتذار. أنا أحب فنلندا كثيرًا، وآمل أن أزورها يومًا ما.”

بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.

قالت بصوت خافت: “أتمنى أن تتحقق أمنيتك قريبًا.”

ترددت فتاة التوفل قليلًا، ثم همست:

ثم انشغلت فورًا بكتابها الأحمر من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع إصبعيه تحت أنف الرجل، فوجد أنه لا يزال يتنفس. بعد ذلك، فتح جفنه وتفقد عينيه، فلاحظ أنهما تستجيبان للضوء ولا توجد أي علامات اتساع غير طبيعي في الحدقة. بخلاف لعابه، لم يكن هناك شيء غير طبيعي طبيًا، لكنه كان في حالة نوم عميق للغاية، لدرجة يصعب معها إيقاظه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل القطار سيره، وبدأ الضجيج يعمّ العربة. بعض الركاب كانوا يتحدثون ويأكلون بذور عباد الشمس، فيما انشغل الأطفال بالبكاء أو تشغيل الموسيقى، وكان الرجل الجالس بجوار “تشانغ هنغ” لا يزال يتحدث في الهاتف. في تلك اللحظة، شعر “تشانغ هنغ” بشوق غريب للسكينة الأبدية على سطح القمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”

نهض الرجل أخيرًا من مقعده، وعندما عاد، أغلق هاتفه أخيرًا وتمتم ببضع كلمات، ثم اتكأ برأسه على الستارة وراح في النوم.

لكن المضيف لم يكن سوى موظف مدرّب على الإسعافات الأولية، ويفتقر إلى أي معرفة طبية متقدمة. لم يستطع تشخيص الحالة، فاستمر في محاولة إيقاظ الرجل بهزّه قائلًا:

واصل “تشانغ هنغ” تصفح كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” حتى جاء المضيف وهو يدفع عربة الطعام، وطلب من الركاب رفع أقدامهم عن الممر.

“زميل؟”

أخرجت فتاة التوفل تفاحة من حقيبتها، وبعد لحظات أخرجت واحدة أخرى، ثم همست برقة:

“أدرسه للمتعة فقط.”

“مرحبًا… هل تريد تفاحة؟ مغسولة.”

بعد أن تخلص من مضايقات الفتاة المشاكسة، أخرج “تشانغ هنغ” كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” من حقيبته، وأكمل من حيث توقف. لمعت الدهشة في عيني فتاة التوفل الجالسة أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا.”

“مرحبًا… هل تريد تفاحة؟ مغسولة.”

لم يشأ “تشانغ هنغ” رفض لطفها حتى لا يسبب لها الإحراج، فتنهدت براحة، وكأن تصرفها خفّف من حدة التعارف المحرج السابق، وبدت أقل خجلًا. أخذت تقضم التفاحة وبدأت تتحدث معه.

عادت الحياة تدريجيًا إلى العربة، وعاد “تشانغ هنغ” وفتاة التوفل إلى مقعديهما. لكنها كانت لا تزال مرتبكة، وعلّقت وهي تنظر إلى الستارة المبللة:

وبعد لحظات من الحديث، غمزت له وهمست:

وبعد لحظات من الحديث، غمزت له وهمست:

“انظر إلى العم الجالس بجانبك… إنه يسيل لعابه!”

عادت الحياة تدريجيًا إلى العربة، وعاد “تشانغ هنغ” وفتاة التوفل إلى مقعديهما. لكنها كانت لا تزال مرتبكة، وعلّقت وهي تنظر إلى الستارة المبللة:

نظر “تشانغ هنغ” إلى الرجل وقطّب حاجبيه. كثير من الناس يسيل لعابهم أثناء النوم، لكن هذه المرة كان الوضع مبالغًا فيه لدرجة أن الستارة أصبحت مبللة. بدا وكأنه عاجز تمامًا عن التحكم في غدد اللعاب لديه.

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مدّ “تشانغ هنغ” يده وربّت على كتف الرجل بلطف، لكن لم يتلقّ أي رد. فكرر المحاولة بقوة أكبر، لكنه ظل غارقًا في نومه.

لكن المضيف لم يكن سوى موظف مدرّب على الإسعافات الأولية، ويفتقر إلى أي معرفة طبية متقدمة. لم يستطع تشخيص الحالة، فاستمر في محاولة إيقاظ الرجل بهزّه قائلًا:

لاحظت فتاة التوفل ذلك أيضًا وقالت بقلق:

وبعد لحظات من الحديث، غمزت له وهمست:

“هل هو مريض؟”

(مرحبًا، أريد أن أسألك شيئًا.)

أجاب “تشانغ هنغ” بصوت منخفض:

“هل هو مريض؟”

“لا أعلم. لنستدعِ المضيف أولًا.”

قالت بصوت خافت: “أتمنى أن تتحقق أمنيتك قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم وضع إصبعيه تحت أنف الرجل، فوجد أنه لا يزال يتنفس. بعد ذلك، فتح جفنه وتفقد عينيه، فلاحظ أنهما تستجيبان للضوء ولا توجد أي علامات اتساع غير طبيعي في الحدقة. بخلاف لعابه، لم يكن هناك شيء غير طبيعي طبيًا، لكنه كان في حالة نوم عميق للغاية، لدرجة يصعب معها إيقاظه.

“مرحبًا… هل تريد تفاحة؟ مغسولة.”

بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.

“أدرسه للمتعة فقط.”

لكن المضيف لم يكن سوى موظف مدرّب على الإسعافات الأولية، ويفتقر إلى أي معرفة طبية متقدمة. لم يستطع تشخيص الحالة، فاستمر في محاولة إيقاظ الرجل بهزّه قائلًا:

ترجمة : RoronoaZ

“سيدي! استيقظ! سيدي!”

كذب “تشانغ هنغ”. لكنه كان قد وضع بعض الاحتمالات. فبينما كان الآخرون منشغلين بمحاولة “إنقاذ” الرجل، أخرج هاتفه، وفتح تطبيق WeChat، وفتح محادثة مع “أكوا” التي كانت صورتها الرمزية فتاة صغيرة مكتئبة.

وبعد أن تأكد من أن تنفسه طبيعي ونبضه مستقر، بدأ يظن أن الرجل ربما يتظاهر بالنوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، هزّ مقطع خشن من السكة الحديدية العربة بقوة، واصطدم رأس الرجل بالطاولة، فأصدر صوتًا حادًا وعنيفًا. ورغم ذلك، لم يستيقظ.

كذب “تشانغ هنغ”. لكنه كان قد وضع بعض الاحتمالات. فبينما كان الآخرون منشغلين بمحاولة “إنقاذ” الرجل، أخرج هاتفه، وفتح تطبيق WeChat، وفتح محادثة مع “أكوا” التي كانت صورتها الرمزية فتاة صغيرة مكتئبة.

هنا بدأ المضيف يشعر بالذعر، وسرعان ما بُث نداء طارئ في القطار للبحث عن أي طبيب على المتن.

وبعد لحظات من التوتر، وصل طبيب، لكنه لم يحمل أي معدات طبية، لذا لم يتمكن من تشخيص الحالة بدقة.

وبعد لحظات من التوتر، وصل طبيب، لكنه لم يحمل أي معدات طبية، لذا لم يتمكن من تشخيص الحالة بدقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، هزّ مقطع خشن من السكة الحديدية العربة بقوة، واصطدم رأس الرجل بالطاولة، فأصدر صوتًا حادًا وعنيفًا. ورغم ذلك، لم يستيقظ.

تبين أن الرجل كان مسافرًا بمفرده، وهاتفه كان مقفلًا، لذا لم يستطع طاقم القطار التواصل مع عائلته أو الحصول على معلومات عن تاريخه الصحي. في النهاية، لم يكن هناك خيار سوى انتظار المحطة التالية وتسليمه إلى طاقم طبي مختص.

“أدرسه للمتعة فقط.”

وعند التوقف، اقتحم المسعفون القطار ونقلوا الرجل على نقالة إلى سيارة إسعاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا انتهت الحادثة الطارئة.

واصل “تشانغ هنغ” تصفح كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” حتى جاء المضيف وهو يدفع عربة الطعام، وطلب من الركاب رفع أقدامهم عن الممر.

عادت الحياة تدريجيًا إلى العربة، وعاد “تشانغ هنغ” وفتاة التوفل إلى مقعديهما. لكنها كانت لا تزال مرتبكة، وعلّقت وهي تنظر إلى الستارة المبللة:

سكتت طويلاً هذه المرة، وكأنها مترددة في الرد، ثم بعد نصف دقيقة كتبت:

“ما الذي حدث بالضبط؟”

ثم لوّح بالكتاب وقال:

“لا أعلم.”

نظر “تشانغ هنغ” إلى الرجل وقطّب حاجبيه. كثير من الناس يسيل لعابهم أثناء النوم، لكن هذه المرة كان الوضع مبالغًا فيه لدرجة أن الستارة أصبحت مبللة. بدا وكأنه عاجز تمامًا عن التحكم في غدد اللعاب لديه.

كذب “تشانغ هنغ”. لكنه كان قد وضع بعض الاحتمالات. فبينما كان الآخرون منشغلين بمحاولة “إنقاذ” الرجل، أخرج هاتفه، وفتح تطبيق WeChat، وفتح محادثة مع “أكوا” التي كانت صورتها الرمزية فتاة صغيرة مكتئبة.

“لا أعلم. لنستدعِ المضيف أولًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كتب لها:

لاحظت فتاة التوفل ذلك أيضًا وقالت بقلق:

(مرحبًا، أريد أن أسألك شيئًا.)

نهض الرجل أخيرًا من مقعده، وعندما عاد، أغلق هاتفه أخيرًا وتمتم ببضع كلمات، ثم اتكأ برأسه على الستارة وراح في النوم.

ردّت:

ترددت فتاة التوفل قليلًا، ثم همست:

(ما الأمر؟ هل قررت أخيرًا الذهاب إلى بيت الأشباح معي؟ كنت أتطلّع إلى…)

ترددت فتاة التوفل قليلًا، ثم همست:

كتب بسرعة:

“سيدي! استيقظ! سيدي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(توقفي عن الحديث عن بيت الأشباح الآن. قلت لك إنني في القطار.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”

ثم أضاف:

واصل “تشانغ هنغ” تصفح كتاب “قواعد اللغة الفنلندية” حتى جاء المضيف وهو يدفع عربة الطعام، وطلب من الركاب رفع أقدامهم عن الممر.

(حلم الموت – من يملكه الآن؟)

(ما الأمر؟ هل قررت أخيرًا الذهاب إلى بيت الأشباح معي؟ كنت أتطلّع إلى…)

أرسلت له رمزًا تعبيريًا يدل على الجهل

ثم انشغلت فورًا بكتابها الأحمر من جديد.

كتب مجددًا:

ثم لوّح بالكتاب وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(هل الشخص المستهدف بواسطة “حلم الموت” لا يستيقظ أبدًا؟ وهل إفراز اللعاب المفرط من أعراضه؟)

كذب “تشانغ هنغ”. لكنه كان قد وضع بعض الاحتمالات. فبينما كان الآخرون منشغلين بمحاولة “إنقاذ” الرجل، أخرج هاتفه، وفتح تطبيق WeChat، وفتح محادثة مع “أكوا” التي كانت صورتها الرمزية فتاة صغيرة مكتئبة.

سكتت طويلاً هذه المرة، وكأنها مترددة في الرد، ثم بعد نصف دقيقة كتبت:

أخرجت فتاة التوفل تفاحة من حقيبتها، وبعد لحظات أخرجت واحدة أخرى، ثم همست برقة:

(هل رأيت هذا يحدث؟)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أخي الكبير، أنا حقًا لا أعلم من يملكها حاليًا. أعلم من كانت معه سابقًا، لكنها باعتها فورًا بعد حصولها عليها. ولم تُستخدم قط، على حد علمي. ثم إن “حلم الموت” لا يتطلب أن يكون المستخدم قريبًا من الضحية.)

(نعم. حدث للتو أمامي. الرجل نُقل إلى المستشفى، لكنني أظن أن صاحب الأداة لا يزال هنا.)

“لا أعلم. لنستدعِ المضيف أولًا.”

[…]

ثم انشغلت فورًا بكتابها الأحمر من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(أخي الكبير، أنا حقًا لا أعلم من يملكها حاليًا. أعلم من كانت معه سابقًا، لكنها باعتها فورًا بعد حصولها عليها. ولم تُستخدم قط، على حد علمي. ثم إن “حلم الموت” لا يتطلب أن يكون المستخدم قريبًا من الضحية.)

بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.

_______________________

ثم لوّح بالكتاب وقال:

ترجمة : RoronoaZ

“لا أعلم. لنستدعِ المضيف أولًا.”

بعد قليل، عادت فتاة التوفل برفقة أحد المضيفين، وكان “تشانغ هنغ” قد وضع الرجل في وضعية مستوية لمنع اختناقه بلعابه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط