717
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل زاوية مرّت بها بدأت تنضح بسوء الطالع.
الفصل 717: الشبح التالي
“في البداية، كنت أنوي قتلك لأن الحلم اختارك كقشرة له.
ترجمة: Arisu san
وبعد موت الفراشة، بدا أن الرجل قد اتخذ قراره.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
انفتحت أجنحتها الغشائية مثل الحرير النازف.
“لكراهية الواحدة تساوي عشر نقاط. لم يتبقَّ سوى واحدة فقط.”
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
تبددت الضبابية، ووقف “هان فاي” على الطريق المتشقق، ينظر إلى المدينة الترفيهية التي تكسوها الظلمة.
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
“لنذهب.”
ثم واجه الرجل المقنع.
قفز إلى داخل سيارة الأجرة وأخرج النص من جيبه. قلب صفحاته وهو يسترجع شيئًا ما في ذاكرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
الفصل 717: الشبح التالي
“مكان طقس إحياء سائق الأجرة؟” سألت “لي غوو إر” باستغراب. “لماذا؟”
تحطمت نوافذ الطابق الأرضي، وتبعثرت الأزهار في الحديقة.
“هناك كراهية تشبه الحلم تختبئ هناك… وقد قتلتني من قبل.”
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
كان “هان فاي” لا يسعى للانتقام فحسب، بل أراد شيئًا أعمق: المعلومات.
لم يدخلوا المبنى بعد.
زرججت السيارات على طول الطريق حتى عاد “هان فاي” إلى التقاطع المألوف.
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
في الماضي، طاردته روح عالقة، واضطر إلى ركوب حافلة مسكونة للفرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف ستضع القواعد؟”
لكن الأمور تغيرت كثيرًا في غضون أيام قليلة.
كان “هان فاي” لا يسعى للانتقام فحسب، بل أراد شيئًا أعمق: المعلومات.
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمور تغيرت كثيرًا في غضون أيام قليلة.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
كلما افتقد الإنسان شيئًا، ازدادت رغبته فيه.
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
ولأن “فراشة” كانت مشوهة البشاعة، سعت إلى الكمال الخارجي بكل وسيلة؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
وجوفها كان متعفنًا ومقززًا، لذلك عشقت الأطفال الأبرياء.
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
“هذا المبنى يبدو عاديًا. هل هناك حقًا كراهية تختبئ بداخله؟”
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
كان “وورم” يقود مجموعة من المواطنين المميزين خلف “هان فاي”.
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
“في ذاكرتي، هي موجودة هنا.”
اندفع “هان فاي” نحو السرب.
ربّت “هان فاي” على رأس “الخطيئة الكبرى”.
لكن غيرت رأيي.
“اذهب واطرق الباب.”
بدا على الرجل خيبة أمل.
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
“لا تقترب كثيرًا. هذا المبنى خطر جدًا.”
بدا أن الرجل مهتم جدًا.
في تلك اللحظة، دوى صوت ارتطام عنيف، فقد اقتحم “الخطيئة الكبرى” الباب الحديدي وطرحه أمتارًا للأمام.
بدا أن الرجل مهتم جدًا.
تحطمت نوافذ الطابق الأرضي، وتبعثرت الأزهار في الحديقة.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
انتشرت بتلات زرقاء وبيضاء في الهواء، وكأن المبنى كان يبكي.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
“أليس هذا الطرق عاليًا بعض الشيء؟”
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت بتلات زرقاء وبيضاء في الهواء، وكأن المبنى كان يبكي.
تطايرت البتلات في الهواء، تصدر أصواتًا غريبة، ثم بدأت تتجه نحو “هان فاي”.
انفتحت أجنحتها الغشائية مثل الحرير النازف.
عندها فقط لاحظ “وورم” والمواطنون أن تلك البتلات لم تكن حقيقية، بل فراشات غريبة بألوان أزرق وأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
“اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
“عودوا إلى السيارة بسرعة!”
انفتحت أجنحتها الغشائية مثل الحرير النازف.
كان السرب يشبه غبار الأحلام، جميلاً من بعيد، مرعبًا من قريب.
“أليس هذا الطرق عاليًا بعض الشيء؟”
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
“بالطبع أملك شفقة، لكن أشباح هذا العالم لن ترأف بي.”
لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
“لا أعلم… ربما تختلف إجابة كل شخص.”
“الحشرات التي يربيها الحلم تشبهه: جميلة في الظاهر، قبيحة وخطرة في الباطن.”
ثم واجه الرجل المقنع.
اندفع “هان فاي” نحو السرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
“ارجع. سنتوجه إلى مركز بلو وايت التعليمي.”
لكن العالم تغيّر…
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
أضاع “الحلم” فرصته المثالية لقتل “هان فاي”.
“في ذاكرتي، هي موجودة هنا.”
مع كل ضربة، كان يُبيد قسمًا ضخمًا من السرب.
“فقط الحد الأدنى؟”
تعاون مع “الخطيئة الكبرى” واستغرق الأمر عشر دقائق للقضاء على السرب.
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
وحين تلاشى السرب، ظهر المبنى على حقيقته:
بدا على الرجل خيبة أمل.
ساحة مقفرة، جثث أطفال مدفونة تحت الأرض، مثقوبة بنباتات سوداء، وتحتها وُلدت حشرات زرقاء وبيضاء.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
“الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب واطرق الباب.”
نزل “وورم” والبقية بعد أن تأكدوا من زوال الخطر.
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
لو تأخروا قليلًا، لأصبحوا ضحايا السرب.
عندها فقط لاحظ “وورم” والمواطنون أن تلك البتلات لم تكن حقيقية، بل فراشات غريبة بألوان أزرق وأبيض.
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
لم يدخلوا المبنى بعد.
كلما افتقد الإنسان شيئًا، ازدادت رغبته فيه.
كان “الحلم” أحد مديري المدينة الترفيهية، و”شبحًا” وُلد في هذا العالم الغامض.
“مركز تعليمي مليء بالأزهار الزرقاء والبيضاء؛ عيادة تجميل احترقت؛ أطفال بشرتهم شاحبة كالورق؛ نساء جميلات بشكل استثنائي — كلها أشياء تحبها الفراشة.”
لا مجال للاستهانة به.
تعالت الصرخات من الداخل.
إن لم يخرج بنفسه، فسيجعل “الخطيئة الكبرى” تهدم المبنى عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل زاوية مرّت بها بدأت تنضح بسوء الطالع.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
أخرج سكينه مجددًا وقال:
بدأت تتسلق، وجدران المبنى نبضت بموت ثقيل.
أطرافها ملتوية، وعمودها الفقري خرج من ظهرها، مكوّنًا جناحين مائلين كالفراشة.
كل زاوية مرّت بها بدأت تنضح بسوء الطالع.
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
تعالت الصرخات من الداخل.
“لا أعلم… ربما تختلف إجابة كل شخص.”
لم يكن “هان فاي” ينوي ترك أحد حيًا؛
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غادر الرجل المقنع.
وحين وصلت “الخطيئة الكبرى” إلى الطابق الرابع، صدر عواء حاد.
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
ظهرت امرأة بفستان أزرق وأبيض عند النافذة، مغطاة بالدماء وكأنها سقطت من علو شاهق.
قفز إلى داخل سيارة الأجرة وأخرج النص من جيبه. قلب صفحاته وهو يسترجع شيئًا ما في ذاكرته.
أطرافها ملتوية، وعمودها الفقري خرج من ظهرها، مكوّنًا جناحين مائلين كالفراشة.
عندها فقط لاحظ “وورم” والمواطنون أن تلك البتلات لم تكن حقيقية، بل فراشات غريبة بألوان أزرق وأبيض.
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
“القوة لا يمكن استخدامها بلا حساب. يجب على الضعفاء أن يعتمدوا على أنفسهم ليصبحوا أقوياء.”
واندلع قتال شرس.
كان “هان فاي” لا يسعى للانتقام فحسب، بل أراد شيئًا أعمق: المعلومات.
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
تفحّص “هان فاي” المكان بعناية.
سأبني نظامًا يمكن للجميع أن يلعب فيه دوره، ثم أترك لهم إدارة ذلك النظام.”
لم يجد “فراشة”، لكنه لمح رجلًا يرتدي قناع شبح واقفًا في الزاوية، يراقبه بصمت.
لو تأخروا قليلًا، لأصبحوا ضحايا السرب.
“هل يمكن أن يكون هذا هو تنكّر الحلم؟”
“هذا المبنى يبدو عاديًا. هل هناك حقًا كراهية تختبئ بداخله؟”
تبادل الطرفان النظرات من بعيد.
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
في النهاية، تغلبت “الخطيئة الكبرى” على المرأة، وشقّت ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت أجنحة العظام البيضاء، وخرجت من قلبها فراشة من لحم ودم.
انهارت أجنحة العظام البيضاء، وخرجت من قلبها فراشة من لحم ودم.
تحطمت نوافذ الطابق الأرضي، وتبعثرت الأزهار في الحديقة.
انفتحت أجنحتها الغشائية مثل الحرير النازف.
لكن العالم تغيّر…
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
أطلق “هان فاي” الإشارة، فانفجرت رغبة “الخطيئة الكبرى” في التدمير.
كان ينتظر هذه اللحظة.
كان “وورم” يقود مجموعة من المواطنين المميزين خلف “هان فاي”.
بنصله، وبذراع واحدة، أطلق ضربة.
صمت الرجل طويلًا.
شقّت السكين الليل، واخترقت الشارع، وطعنت الفراشة اللحمية، وثبّتها على تربة الحديقة اليابسة.
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
وبعد موت الفراشة، بدا أن الرجل قد اتخذ قراره.
تعالت الصرخات من الداخل.
خرج من الزاوية وتوقف عن الاختباء.
تطايرت البتلات في الهواء، تصدر أصواتًا غريبة، ثم بدأت تتجه نحو “هان فاي”.
أوقف “هان فاي” “الخطيئة الكبرى”، وناداها للعودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف ستضع القواعد؟”
ثم واجه الرجل المقنع.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
دخل الرجل الحديقة.
كان “هان فاي” لا يسعى للانتقام فحسب، بل أراد شيئًا أعمق: المعلومات.
تأكد من موت الفراشة وسحب سكينه، ثم سحقها بقدمه ومسح الدم عن نصلها.
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
“ألن تقول شيئًا؟”
“هل هذا سبب مراقبتك لي طوال هذا الوقت؟”
كان “هان فاي” يرتدي قناع ابتسامة بيضاء، لكن قناعه مختلف، فيه أثر دمعة.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
“أراقبك منذ وقت طويل. لديّ بعض الأسئلة. إن كنت تملك القوة لحماية الضعفاء، فكيف ستستخدمها؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
كان صوت الرجل ناضجًا.
صمت الرجل طويلًا.
“سأضع قواعد أساسية وأستخدم قوتي لحماية الحد الأدنى من حقوق الضعفاء.”
وفور ظهور الفراشة اللحمية، تحرك الرجل المقنع.
“فقط الحد الأدنى؟”
لولا “RIP” و”شو تشين”، لما نجا.
“القوة لا يمكن استخدامها بلا حساب. يجب على الضعفاء أن يعتمدوا على أنفسهم ليصبحوا أقوياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف ستضع القواعد؟”
لم يُخالف “هان فاي” مبادئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
“وكيف ستضع القواعد؟”
انفتحت أجنحتها الغشائية مثل الحرير النازف.
بدا أن الرجل مهتم جدًا.
إن وجدتَها قبل موتي، فستكون مالكها الجديد.”
“سأرسم هدفًا بعيد المدى، وأتقدّم نحوه مع الجميع.
واندلع قتال شرس.
سأبني نظامًا يمكن للجميع أن يلعب فيه دوره، ثم أترك لهم إدارة ذلك النظام.”
تعالت الصرخات من الداخل.
“تتركه لهم؟ وماذا عنك؟”
رفع “هان فاي”نصل R.I.P، ولفّت جسده اللعنات.
“سأواصل السعي نحو الهدف النهائي، أعاقب من يخالف القواعد، أزيل العوامل المجهولة، وأقضي على كل ما يقف في طريقي.”
“بالطبع أملك شفقة، لكن أشباح هذا العالم لن ترأف بي.”
لم يعرف “هان فاي” ما الذي يريد الرجل سماعه. كان يشاركه رؤيته لمدينة المستقبل.
“أليس هذا الطرق عاليًا بعض الشيء؟”
“هذه فكرة خطيرة… لو أنك تملك شفقة أكثر تجاه الضعفاء.”
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
بدا على الرجل خيبة أمل.
إن لم يخرج بنفسه، فسيجعل “الخطيئة الكبرى” تهدم المبنى عليه.
“بالطبع أملك شفقة، لكن أشباح هذا العالم لن ترأف بي.”
الفصل 717: الشبح التالي
اقترب “هان فاي” منه.
لم يدخلوا المبنى بعد.
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
ولأن “فراشة” كانت مشوهة البشاعة، سعت إلى الكمال الخارجي بكل وسيلة؛
صمت الرجل طويلًا.
“هل يفضل سجين تحت الأرض وجبة رحمة من الآخرين، أم فرصة لكسر السجن ورؤية الشمس؟”
“لا أعلم… ربما تختلف إجابة كل شخص.”
لم يُخالف “هان فاي” مبادئه.
“أنت مخطئ. معظم الناس لن يُمنحوا خيارًا من الأساس.
“وحوش، أشباح، وأشياء أخرى لا تُعرف في هذا العالم الغامض؟”
لكن أنا يمكنني منحهم ذلك الخيار.”
لم يُخالف “هان فاي” مبادئه.
فكر “هان فاي” في إجبار “الشبح” على البقاء، لكن الرجل لم يُظهر عداء.
“هان فاي” تجاهلهم، كان يحدق بـ”الخطيئة الكبرى”.
“هل هذا سبب مراقبتك لي طوال هذا الوقت؟”
نزل “وورم” والبقية بعد أن تأكدوا من زوال الخطر.
“في البداية، كنت أنوي قتلك لأن الحلم اختارك كقشرة له.
قفز إلى داخل سيارة الأجرة وأخرج النص من جيبه. قلب صفحاته وهو يسترجع شيئًا ما في ذاكرته.
لكن غيرت رأيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل زاوية مرّت بها بدأت تنضح بسوء الطالع.
بعدما غرقت المدينة في الفوضى، أنت الوحيد الذي أنقذ الناس وحافظ على كرامة البشر.”
همّ “وورم” أن يعاتب “هان فاي”، لكن ما تلا ذلك جعله يلوذ بالصمت.
أخرج سكينه مجددًا وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو انسحب الآن، لانكشف من خلفه.
“لا أحد غيرك يصلح الآن.
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
سأُخفي هذه السكين في قلبي.
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
إن وجدتَها قبل موتي، فستكون مالكها الجديد.”
فكل الأشباح هناك قد لاحقته يومًا ما.
ثم غادر الرجل المقنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! لماذا هناك كل هذا العدد منها؟!”
“ماذا يعني ذلك؟ هل يريد تسليمي دور المدير شبح؟”
“هل هذا سبب مراقبتك لي طوال هذا الوقت؟”
كانت سكين الجزار هذه ترمز للقتل والعقاب.
ما إن رأت “الخطيئة الكبرى” حتى هجمت عليها.
أما “هان فاي”، فكان يملك سكين جزار خاصاً به أيضًا…
الآن وقد استعاد ذاكرته، صار يشع برودة مخيفة… حتى الأشباح ترتجف منه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ماذا لو ذهبت أنا بدلًا منه؟” قال “وورم” غير قادر على تخيّل “الخطيئة الكبرى” وهي تطرق الباب.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“في ذاكرتي، من قتلني كان يشبه الفراشة، وليس هذه المرأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحلم بلا قلب… كيف له أن يغذي الفراشة بالأطفال؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
