You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 700

700

700

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن سنكلّفك العناء.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

ثم أصبح الأمر أكثر غرابة: من كانوا يأكلون أسماك البحيرة بدأوا ينبت لهم قشور على أجسادهم. صاروا يصدرون أصواتًا غريبة في الليل. وعندما يُفتقدون صباحًا، لا يُعثر سوى على بعض القشور واللحم بجانب أسرّتهم. الناس قالوا إنهم زحفوا عائدين إلى البحيرة.”

الفصل 700: الطقوس

ثم انتقل إلى جانب المغسلة. لفت انتباهه أن العجوز عندما غادرت، تخلصت من مئزرها بطريقة غير عادية. لم تُعلّقه بل رمته في الحوض الكبير، حيث طاف على سطح المياه القذرة، مغطّيًا ما تحته.

ترجمة: Arisu san

في وسط البحيرة الكبيرة، توجد جزيرة. وخلال الطقوس، كان يُطلب من يتيم ربّته البلدة أن يُقدِّم القرابين على الجزيرة. لكن تلك السنة، كانت المشكلة الكبرى متعلّقة باليتيم نفسه.” نبرة العجوز بدأت ترتفع بانفعال. “بعد أن أتى المستثمرون، تحسّن مستوى المعيشة في البلدة. لم يعُد لدينا أي أيتام، لذا اضطر الشيوخ إلى جلب يتيم من الميتم. لكن حين استقلّ اليتيم القارب إلى الجزيرة، سقط في البحيرة ومعه التمثال. ولم يُعثر على أيٍّ منهما حتى الآن.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلست العجوز وحدها أمام الفريزر، تحرك السكين ببراعة. تمازج صوت سقوط القشور مع اللحن الذي كانت تردده ليشكّلا نغمة تبعث القشعريرة في الأجساد.

لكنه لم ينْوِ ترك الأمر عند هذا الحد.

عندما سعل “هان فاي” عند الباب، توقفت العجوز فورًا، وغرق المطبخ في صمتٍ مطبق. مدت يديها المغطّاتين بالدماء والقشور حولها، ثم أنزلت الوشاح عن رأسها. وبعد أن غطّت نصف وجهها، التفتت ببطء نحو الباب الخلفي بنظرة يعلوها الخوف. عيناها كانتا تشعّان كسواد العقيق المصقول.

استدارت لتعود إلى المطبخ، لكنها توقفت فجأة.

قالت بصوت بدا أصغر سنًا مما توحي به ملامحها:

انبعثت من المكان رائحة مقززة، فأفقدت “يان يوي” واللاعب شهيتهما، لكن “هان فاي” ابتسم وقال بلطف:

“هل أتيت لتناول الطعام؟ آسفة، الطاهي ليس موجودًا، لكن يمكنني أن أُعدّ لك شيئًا إن كنت جائعًا حقًا… لا تقلق، على حسابي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت العجوز تنظف يدًا بشرية وليست سمكة؟ وبينما كان يتساءل، شعر بقوة هائلة تسحب ذراعه للأسفل، كما لو أن سمكة عملاقة تحاول جذبه إلى الأعماق!

انبعثت من المكان رائحة مقززة، فأفقدت “يان يوي” واللاعب شهيتهما، لكن “هان فاي” ابتسم وقال بلطف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست العجوز وحدها أمام الفريزر، تحرك السكين ببراعة. تمازج صوت سقوط القشور مع اللحن الذي كانت تردده ليشكّلا نغمة تبعث القشعريرة في الأجساد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن سنكلّفك العناء.”

عندما سعل “هان فاي” عند الباب، توقفت العجوز فورًا، وغرق المطبخ في صمتٍ مطبق. مدت يديها المغطّاتين بالدماء والقشور حولها، ثم أنزلت الوشاح عن رأسها. وبعد أن غطّت نصف وجهها، التفتت ببطء نحو الباب الخلفي بنظرة يعلوها الخوف. عيناها كانتا تشعّان كسواد العقيق المصقول.

كان لبقًا ومهذبًا على نحو يناقض تمامًا طبيعته المعتادة.

كان الضوء خافتًا في المطعم، والمصباح المرتجف ألقى ظلالًا غريبة على وجه العجوز المغطّى.

“لا يوجد أي عناء. هذه البلدة الصغيرة تعتمد على السائحين. مساعدتكم تعني أننا نساعد أنفسنا.”

“من النادر أن نلتقي بشخص حي. علينا اغتنام الفرصة لمقابلتها.”

كان في كلمات العجوز مغزى خفي. وعندما حاول “هان فاي” قراءة تعابير وجهها، استدارت بسرعة. خلعت المئزر المغطى بالقشور ورمته داخل المغسلة الكبيرة بجوارها، ثم أمسكت بسكين إزالة القشور ودخلت الغرفة المجاورة للمطبخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف أي نوع من السمك يملك قشورًا كهذه؟”

همس اللاعب بخوف:

ردّت العجوز:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت متأكد أنك تريد الأكل هنا، يا هان فاي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت العجوز تنظف يدًا بشرية وليست سمكة؟ وبينما كان يتساءل، شعر بقوة هائلة تسحب ذراعه للأسفل، كما لو أن سمكة عملاقة تحاول جذبه إلى الأعماق!

كان ماهرًا في إنقاذ الغرقى، لكنه لم يعرف كيف يُنقذ شخصًا من شبح مائي.

“في السابق، كانت البلدة نابضة بالحياة. كان الهواة يأتون للصيد، وكانوا يتعاملون بودّ مع العمال الذين يبنون البلدة. كانوا يُحضرون صيدهم إلى هنا، ونحن لم نطلب منهم سوى أجرة الطهي. كان الجميع سعداء، حتى المستثمرين.

أجاب “هان فاي”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة على التأخير. أنا الوحيدة هنا، لذا العمل بطيء.”

“من النادر أن نلتقي بشخص حي. علينا اغتنام الفرصة لمقابلتها.”

“ما الذي تنظر إليه؟”

بعد مغادرة العجوز، اقترب من الفريزر والمغسلة، وراح يتفحّص القشور على الأرض. التقط واحدة، سوداء اللون وعالقة بها قطع لحم.

سألها “هان فاي” ببساطة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعرف أي نوع من السمك يملك قشورًا كهذه؟”

“جزيرة؟”

قال المنقذ، وهو يتأمل القشرة:

لم تلاحظ العجوز شيئًا. كان وجهها مغطى بالكامل تقريبًا، يصعب قراءة ملامحها.

“لم أُصادف سمكة بقشور بهذه الضخامة والصلابة. هل تكون من نوع سمكة الأفعى العظمية؟”

“هذا لحم طازج… يشبه لحم السمك منزوع القشور.”

غطّى أنفه وفمه وهو يتبع “هان فاي”، إذ كانت الرائحة لا تُطاق.

أراد أن يستقصي أكثر، لكن العجوز خرجت من الغرفة الأخرى. فسارع المنقذ إلى الوقوف أمام “هان فاي” ليحجُب الرؤية.

قال “هان فاي”:

غطّى أنفه وفمه وهو يتبع “هان فاي”، إذ كانت الرائحة لا تُطاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انظر في الفريزر. هل يمكنك التعرف على أي نوع خاص من الأسماك؟”

ترجمة: Arisu san

ثم انتقل إلى جانب المغسلة. لفت انتباهه أن العجوز عندما غادرت، تخلصت من مئزرها بطريقة غير عادية. لم تُعلّقه بل رمته في الحوض الكبير، حيث طاف على سطح المياه القذرة، مغطّيًا ما تحته.

“بأي حال، لا تقتربوا من البحيرة ليلاً. ناموا جيدًا، وغادروا في الصباح.”

سأله اللاعب:

“لم هذا العمق؟”

“ما الذي تنظر إليه؟”

قالت:

أجاب “هان فاي”:

في تلك اللحظة، دوّى صوت تحطّم صادر من المطبخ، كأن بابًا فُتح فجأة. أصيبت العجوز بالذعر. “تذكّر. لا تقترب من البحيرة في الليل. ابقَ في غرفتك. والأهم من كل شيء، لا تغفُ أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عندما دخلنا، كانت العجوز تُنظّف سمكة، لكنها اختفت فجأة. أظن أنها لفّتها بالمئزر ورمته في الحوض.”

في وسط البحيرة الكبيرة، توجد جزيرة. وخلال الطقوس، كان يُطلب من يتيم ربّته البلدة أن يُقدِّم القرابين على الجزيرة. لكن تلك السنة، كانت المشكلة الكبرى متعلّقة باليتيم نفسه.” نبرة العجوز بدأت ترتفع بانفعال. “بعد أن أتى المستثمرون، تحسّن مستوى المعيشة في البلدة. لم يعُد لدينا أي أيتام، لذا اضطر الشيوخ إلى جلب يتيم من الميتم. لكن حين استقلّ اليتيم القارب إلى الجزيرة، سقط في البحيرة ومعه التمثال. ولم يُعثر على أيٍّ منهما حتى الآن.”

أمسك بخطاف وحاول أن يسحب المئزر من الحوض. كان الحوض بطول مترين وعرض متر، والماء فيه وسخ وذو رائحة كريهة.

لم تلاحظ العجوز شيئًا. كان وجهها مغطى بالكامل تقريبًا، يصعب قراءة ملامحها.

قال المنقذ بعد تفقد الفريزر:

ترجمة: Arisu san

“سواء استُخدم المكان للتنظيف أو لتربية السمك، فهو غير صحي إطلاقًا. لا يوجد شيء غريب في الفريزر، فقط أسماك عادية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .”رفع “هان فاي” حاجبه:

لم يُجبه “هان فاي”، بل نظر إلى الحوض متأملًا. راح يُحاكي حركة العجوز في ذهنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن سنكلّفك العناء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لو كانت هناك سمكة في المئزر فعلًا، لا بد أنها سقطت هنا.”

كان ماهرًا في إنقاذ الغرقى، لكنه لم يعرف كيف يُنقذ شخصًا من شبح مائي.

طوى كمّه وغمس ذراعه في الحوض. فتح اللاعب فمه بدهشة وهو يراه يغوص بيده. لم يصل “هان فاي” إلى القاع، رغم أن ذراعه امتدت بالكامل.

صرخت العجوز:

“لم هذا العمق؟”

“هان فاي، انظر! لماذا يبدو لهذا السمك وجه بشري؟”

لكن حين همّ بسحب يده، شعر بشيء لزج عند أطراف أصابعه. ظنّه لحم سمكة منزوع القشور، لكنه عندما قبض عليه، تغيرت ملامحه فجأة.

كان لبقًا ومهذبًا على نحو يناقض تمامًا طبيعته المعتادة.

“إنها يد إنسان!”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل كانت العجوز تنظف يدًا بشرية وليست سمكة؟ وبينما كان يتساءل، شعر بقوة هائلة تسحب ذراعه للأسفل، كما لو أن سمكة عملاقة تحاول جذبه إلى الأعماق!

“ما الذي تنظر إليه؟”

ركل طرف الحوض بقوة. زمجرت القطة داخل حقيبته، فانفكّ ذلك الشيء عنه. تناثر الماء في كل اتجاه، وكان وجه “هان فاي” لا يبعد سوى شبر عن السطح. سحب ذراعه بسرعة، وكان الدم وأحشاء السمك تتساقط من يده. وعندما تأمل معصمه، وجد عليه آثار عضة بشرية.

أمسك بخطاف وحاول أن يسحب المئزر من الحوض. كان الحوض بطول مترين وعرض متر، والماء فيه وسخ وذو رائحة كريهة.

“هل توجد أجساد متحوّلة داخل الحوض؟”

كان في كلمات العجوز مغزى خفي. وعندما حاول “هان فاي” قراءة تعابير وجهها، استدارت بسرعة. خلعت المئزر المغطى بالقشور ورمته داخل المغسلة الكبيرة بجوارها، ثم أمسكت بسكين إزالة القشور ودخلت الغرفة المجاورة للمطبخ.

أراد أن يستقصي أكثر، لكن العجوز خرجت من الغرفة الأخرى. فسارع المنقذ إلى الوقوف أمام “هان فاي” ليحجُب الرؤية.

“لم أُصادف سمكة بقشور بهذه الضخامة والصلابة. هل تكون من نوع سمكة الأفعى العظمية؟”

لم تلاحظ العجوز شيئًا. كان وجهها مغطى بالكامل تقريبًا، يصعب قراءة ملامحها.

سأله اللاعب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المكان فوضوي بعض الشيء، من الأفضل أن تذهبوا إلى غرفة الطعام.”

كان ماهرًا في إنقاذ الغرقى، لكنه لم يعرف كيف يُنقذ شخصًا من شبح مائي.

كانت ملابسها تفوح منها رائحة السمك وكأنها لم تُبدّلها منذ زمن. حتى معصمها الأيسر كان مغطى بضماد، مما جعل من الصعب تحديد إن كانت تُخفي إصابة أو شيئًا آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست العجوز وحدها أمام الفريزر، تحرك السكين ببراعة. تمازج صوت سقوط القشور مع اللحن الذي كانت تردده ليشكّلا نغمة تبعث القشعريرة في الأجساد.

“شكرًا لك.”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

خرج “هان فاي” والمنقذ من المطبخ، ولحقتهما “يان يوي”. كان الممر المؤدي إلى غرفة الطعام طويلاً، مما منع الضيوف من شم الروائح أو رؤية المطبخ.

“السماء مظلمة، لا تتجولوا حول البحيرة. من الأفضل أن تجدوا مكانًا للمبيت في البلدة.”

لم تبدُ المطعم مهجورًا. الطاولات، الكراسي، والبار كانت نظيفة. غير أن قطرات الماء انتشرت في المكان، وكأن الزبائن كانوا مبتلّين دومًا.

كان ماهرًا في إنقاذ الغرقى، لكنه لم يعرف كيف يُنقذ شخصًا من شبح مائي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الزينة فريدة. امتلأت الجدران بصور لزائرين التقطوا صورهم مع صيدهم الكبير بجانب البحيرة.

“لا فكرة لدي. حتى الآن، لا نعرف ما إذا كان من يعيش في البحيرة هو وحش البحيرة أم شبح البحيرة.” هزّت العجوز رأسها بأسى. “إن كنت مهتمًا بهذه الأمور، يمكنك زيارة مركز تأجير القوارب صباحًا. المالك نشأ بجانب البحيرة، وقد تمّ تعيينه خصيصًا من قبل مدير المدينة السياحية.”

قال السائح، مشيرًا إلى إحدى الصور:

ركل طرف الحوض بقوة. زمجرت القطة داخل حقيبته، فانفكّ ذلك الشيء عنه. تناثر الماء في كل اتجاه، وكان وجه “هان فاي” لا يبعد سوى شبر عن السطح. سحب ذراعه بسرعة، وكان الدم وأحشاء السمك تتساقط من يده. وعندما تأمل معصمه، وجد عليه آثار عضة بشرية.

“هان فاي، انظر! لماذا يبدو لهذا السمك وجه بشري؟”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

كلما اقتربوا من البار، ازدادت الصور غرابة. وفي نهاية الممر، أُزيلت الصور تمامًا، ولم يبقَ سوى الإطارات.

كلما اقتربوا من البار، ازدادت الصور غرابة. وفي نهاية الممر، أُزيلت الصور تمامًا، ولم يبقَ سوى الإطارات.

بعد عشرين دقيقة، بدأ عطر خافت يتسلل من الممر المظلم. خرجت العجوز وهي تحمل طستًا معدنيًا.

“جسد آخر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آسفة على التأخير. أنا الوحيدة هنا، لذا العمل بطيء.”

أجاب “هان فاي”:

وضعت الطست على الطاولة. كانت السمكة مصبوغة باللون الأحمر من الفلفل، ومظهرها شهي. لو لم يرَ الثلاثة ما حدث في المطبخ، لشعروا بالجوع. لكن الآن، لم يجرؤوا على التذوق.

“بأي حال، لا تقتربوا من البحيرة ليلاً. ناموا جيدًا، وغادروا في الصباح.”

قالت:

“جسد آخر؟”

“لم يبق لدينا أرز أو معكرونة. إن لم تكفكم، يمكنني أن أُعدّ لكم جسد آخر من السمك.”

“هان فاي، انظر! لماذا يبدو لهذا السمك وجه بشري؟”

“جسد آخر؟”

في وسط البحيرة الكبيرة، توجد جزيرة. وخلال الطقوس، كان يُطلب من يتيم ربّته البلدة أن يُقدِّم القرابين على الجزيرة. لكن تلك السنة، كانت المشكلة الكبرى متعلّقة باليتيم نفسه.” نبرة العجوز بدأت ترتفع بانفعال. “بعد أن أتى المستثمرون، تحسّن مستوى المعيشة في البلدة. لم يعُد لدينا أي أيتام، لذا اضطر الشيوخ إلى جلب يتيم من الميتم. لكن حين استقلّ اليتيم القارب إلى الجزيرة، سقط في البحيرة ومعه التمثال. ولم يُعثر على أيٍّ منهما حتى الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقلصت عضلات وجه “هان فاي”. طريقة وصفها للسمكة لم تكن عادية. حتى القطة بدأت تهزّ رأسها رافضة.

“لا أريد الكذب عليكم. البلدة أصبحت مهجورة بسبب الوحش المائي في البحيرة. اختفى كثيرون هناك.”

“كلوه وهو ساخن، فسيُصبح زنخًا إن برد.”

كان لبقًا ومهذبًا على نحو يناقض تمامًا طبيعته المعتادة.

استدارت لتعود إلى المطبخ، لكنها توقفت فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد أنك تريد الأكل هنا، يا هان فاي؟”

“السماء مظلمة، لا تتجولوا حول البحيرة. من الأفضل أن تجدوا مكانًا للمبيت في البلدة.”

“هل توجد أجساد متحوّلة داخل الحوض؟”

سألها “هان فاي” ببساطة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن سنكلّفك العناء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل التجول حول البحيرة ليلاً خطير؟ نحن نخطط لصيد السمك ليلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن سنكلّفك العناء.”

صرخت العجوز:

“تلك الليلة صادفت مناسبة تقليدية مقدسة لدى أهل البحيرة. تُغلق البحيرة، ويُمنع الصيد احترامًا للموروث. يجتمع جميع سكان البلدة للتضرع من أجل عام آمن ومزدهر. وبعد منتصف الليل، يُخرج الشيوخ تمثالًا رمزيًّا من قاعة الأسلاف، ثم يُختار يتيم لحمل ثلاثة قرابين إلى الجزيرة

“لا تفعلوا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست العجوز وحدها أمام الفريزر، تحرك السكين ببراعة. تمازج صوت سقوط القشور مع اللحن الذي كانت تردده ليشكّلا نغمة تبعث القشعريرة في الأجساد.

ثم أضافت بنبرة قلقة:

كان لبقًا ومهذبًا على نحو يناقض تمامًا طبيعته المعتادة.

“لا أريد الكذب عليكم. البلدة أصبحت مهجورة بسبب الوحش المائي في البحيرة. اختفى كثيرون هناك.”

قالت العجوز:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تساقط العرق من جبين المنقذ. كان “هان فاي” قد اختاره لكونه سبّاحًا ماهرًا، لكنه لم يكن راغبًا في دخول تلك البحيرة المرعبة.

“لا تفعلوا!”

قالت العجوز:

سألها “هان فاي”:

“في السابق، كانت البلدة نابضة بالحياة. كان الهواة يأتون للصيد، وكانوا يتعاملون بودّ مع العمال الذين يبنون البلدة. كانوا يُحضرون صيدهم إلى هنا، ونحن لم نطلب منهم سوى أجرة الطهي. كان الجميع سعداء، حتى المستثمرين.

انبعثت من المكان رائحة مقززة، فأفقدت “يان يوي” واللاعب شهيتهما، لكن “هان فاي” ابتسم وقال بلطف:

لكن… كل شيء تغيّر في ليلة واحدة.”

“السماء مظلمة، لا تتجولوا حول البحيرة. من الأفضل أن تجدوا مكانًا للمبيت في البلدة.”

سألها “هان فاي”:

“هل توجد أجساد متحوّلة داخل الحوض؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا حدث؟”

استدارت لتعود إلى المطبخ، لكنها توقفت فجأة.

“أولاً، اختفى من ذهبوا للصيد الليلي. الروايات كانت متضاربة. بعضهم قال إن السمك جرّهم إلى البحيرة. والبعض قال إنهم ببساطة توغلوا في المياه واختفوا.

استدارت لتعود إلى المطبخ، لكنها توقفت فجأة.

ثم بدأ العمّال يموتون في نومهم. كانوا يُعثر عليهم في أسرتهم، لكن سبب الوفاة… الغرق.

بعد عشرين دقيقة، بدأ عطر خافت يتسلل من الممر المظلم. خرجت العجوز وهي تحمل طستًا معدنيًا.

ثم أصبح الأمر أكثر غرابة: من كانوا يأكلون أسماك البحيرة بدأوا ينبت لهم قشور على أجسادهم. صاروا يصدرون أصواتًا غريبة في الليل. وعندما يُفتقدون صباحًا، لا يُعثر سوى على بعض القشور واللحم بجانب أسرّتهم. الناس قالوا إنهم زحفوا عائدين إلى البحيرة.”

ثم بدأ العمّال يموتون في نومهم. كانوا يُعثر عليهم في أسرتهم، لكن سبب الوفاة… الغرق.

كان الضوء خافتًا في المطعم، والمصباح المرتجف ألقى ظلالًا غريبة على وجه العجوز المغطّى.

“لا أريد الكذب عليكم. البلدة أصبحت مهجورة بسبب الوحش المائي في البحيرة. اختفى كثيرون هناك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت محذّرة:

ردّت العجوز:

“بأي حال، لا تقتربوا من البحيرة ليلاً. ناموا جيدًا، وغادروا في الصباح.”

“لا فكرة لدي. حتى الآن، لا نعرف ما إذا كان من يعيش في البحيرة هو وحش البحيرة أم شبح البحيرة.” هزّت العجوز رأسها بأسى. “إن كنت مهتمًا بهذه الأمور، يمكنك زيارة مركز تأجير القوارب صباحًا. المالك نشأ بجانب البحيرة، وقد تمّ تعيينه خصيصًا من قبل مدير المدينة السياحية.”

قال “هان فاي”:

“لم يبق لدينا أرز أو معكرونة. إن لم تكفكم، يمكنني أن أُعدّ لكم جسد آخر من السمك.”

“شكرًا على التحذير.”

لم تلاحظ العجوز شيئًا. كان وجهها مغطى بالكامل تقريبًا، يصعب قراءة ملامحها.

لكنه لم ينْوِ ترك الأمر عند هذا الحد.

“سواء استُخدم المكان للتنظيف أو لتربية السمك، فهو غير صحي إطلاقًا. لا يوجد شيء غريب في الفريزر، فقط أسماك عادية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها:

سأله اللاعب:

“قلتِ إن كل شيء تغيّر في ليلةٍ واحدة. هل تتذكرين ما المميز في تلك الليلة؟”

كلما اقتربوا من البار، ازدادت الصور غرابة. وفي نهاية الممر، أُزيلت الصور تمامًا، ولم يبقَ سوى الإطارات.

كان “هان فاي” يشك أن “الحُلم” قد بدأ طقسه تلك الليلة.

قال المنقذ بعد تفقد الفريزر:

ردّت العجوز:

ترجمة: Arisu san

“تلك الليلة صادفت مناسبة تقليدية مقدسة لدى أهل البحيرة. تُغلق البحيرة، ويُمنع الصيد احترامًا للموروث. يجتمع جميع سكان البلدة للتضرع من أجل عام آمن ومزدهر. وبعد منتصف الليل، يُخرج الشيوخ تمثالًا رمزيًّا من قاعة الأسلاف، ثم يُختار يتيم لحمل ثلاثة قرابين إلى الجزيرة

في وسط البحيرة الكبيرة، توجد جزيرة. وخلال الطقوس، كان يُطلب من يتيم ربّته البلدة أن يُقدِّم القرابين على الجزيرة. لكن تلك السنة، كانت المشكلة الكبرى متعلّقة باليتيم نفسه.” نبرة العجوز بدأت ترتفع بانفعال. “بعد أن أتى المستثمرون، تحسّن مستوى المعيشة في البلدة. لم يعُد لدينا أي أيتام، لذا اضطر الشيوخ إلى جلب يتيم من الميتم. لكن حين استقلّ اليتيم القارب إلى الجزيرة، سقط في البحيرة ومعه التمثال. ولم يُعثر على أيٍّ منهما حتى الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.”رفع “هان فاي” حاجبه:

قال المنقذ بعد تفقد الفريزر:

“جزيرة؟”

“سواء استُخدم المكان للتنظيف أو لتربية السمك، فهو غير صحي إطلاقًا. لا يوجد شيء غريب في الفريزر، فقط أسماك عادية.”

في وسط البحيرة الكبيرة، توجد جزيرة. وخلال الطقوس، كان يُطلب من يتيم ربّته البلدة أن يُقدِّم القرابين على الجزيرة. لكن تلك السنة، كانت المشكلة الكبرى متعلّقة باليتيم نفسه.” نبرة العجوز بدأت ترتفع بانفعال. “بعد أن أتى المستثمرون، تحسّن مستوى المعيشة في البلدة. لم يعُد لدينا أي أيتام، لذا اضطر الشيوخ إلى جلب يتيم من الميتم. لكن حين استقلّ اليتيم القارب إلى الجزيرة، سقط في البحيرة ومعه التمثال. ولم يُعثر على أيٍّ منهما حتى الآن.”

لكن حين همّ بسحب يده، شعر بشيء لزج عند أطراف أصابعه. ظنّه لحم سمكة منزوع القشور، لكنه عندما قبض عليه، تغيرت ملامحه فجأة.

“هذا نذير شؤم حقيقي.” كانت العجوز قد ألقت باللوم على غضب الوحش في البحيرة، لكن كل ما حدث في تلك الليلة على الأرجح كان مرتبطًا بـ”الحُلم”. “هل هناك شيء يمكننا فعله لإصلاح هذا الوضع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت محذّرة:

“لا فكرة لدي. حتى الآن، لا نعرف ما إذا كان من يعيش في البحيرة هو وحش البحيرة أم شبح البحيرة.” هزّت العجوز رأسها بأسى. “إن كنت مهتمًا بهذه الأمور، يمكنك زيارة مركز تأجير القوارب صباحًا. المالك نشأ بجانب البحيرة، وقد تمّ تعيينه خصيصًا من قبل مدير المدينة السياحية.”

“تلك الليلة صادفت مناسبة تقليدية مقدسة لدى أهل البحيرة. تُغلق البحيرة، ويُمنع الصيد احترامًا للموروث. يجتمع جميع سكان البلدة للتضرع من أجل عام آمن ومزدهر. وبعد منتصف الليل، يُخرج الشيوخ تمثالًا رمزيًّا من قاعة الأسلاف، ثم يُختار يتيم لحمل ثلاثة قرابين إلى الجزيرة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا. شكرًا لكِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما دخلنا، كانت العجوز تُنظّف سمكة، لكنها اختفت فجأة. أظن أنها لفّتها بالمئزر ورمته في الحوض.”

في تلك اللحظة، دوّى صوت تحطّم صادر من المطبخ، كأن بابًا فُتح فجأة. أصيبت العجوز بالذعر. “تذكّر. لا تقترب من البحيرة في الليل. ابقَ في غرفتك. والأهم من كل شيء، لا تغفُ أبدًا.”

سأله اللاعب:

ثم أسرعت نحو المطبخ. وفي عجلتها، اصطدمت بطاولة البار. فانفكّ الرباط حول معصمها الأيسر قليلًا، كاشفًا عن لحمٍ حيٍّ ملطّخ بالدم.

كان “هان فاي” يشك أن “الحُلم” قد بدأ طقسه تلك الليلة.

“هذا لحم طازج… يشبه لحم السمك منزوع القشور.”

سأله اللاعب:

تلألأت عينا هان فاي وهو يلتفت إلى يان يوي. “طقس الحُلم يُقام بجوار البحيرة. تُدعى هذه البحيرة بـ’بحر العقل’. والعجوز طلبت منا ألا ننام ليلًا. يبدو أن هذه الأمور الثلاثة مترابطة.”

كان ماهرًا في إنقاذ الغرقى، لكنه لم يعرف كيف يُنقذ شخصًا من شبح مائي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلما تأخّر الوقت، زادت احتمالية عودة الحُلم. هل سنبدأ الليلة؟” والدة يان يوي بدت قلقة. لم تكن تحب الحُلم، لكنها كذلك لم تكن تثق في هان فاي.

طوى كمّه وغمس ذراعه في الحوض. فتح اللاعب فمه بدهشة وهو يراه يغوص بيده. لم يصل “هان فاي” إلى القاع، رغم أن ذراعه امتدت بالكامل.

“بالطبع.” أخرج هان فاي ورقة وتركها على الطاولة، ثم حمل حقيبته وتوجّه نحو مركز تأجير القوارب. كان المركز أقرب مبنى إلى البحيرة ضمن نطاق المدينة. راجع أفراد المجموعة كل غرفة واحدة تلو الأخرى، حتى اجتمعوا جميعًا في غرفة المدير الخاصة.

قال “هان فاي”:

كانت الغرفة تفوح برائحة السمك. الأعشاب المائية العفنة مبعثرة قرب الجدران، والبقع الكبيرة من الدم والماء لطّخت السرير. كما وُجدت قشور رفيعة هنا وهناك.

قال “هان فاي”:

“لقد غادر منذ وقتٍ ليس بطويل.”

قالت العجوز:

أخذ هان فاي يفتّش الغرفة. وعندما رفع قاعدة السرير، عثر على تمثال غريب كان مخبّأً تحته.

“لا تفعلوا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان لبقًا ومهذبًا على نحو يناقض تمامًا طبيعته المعتادة.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

“لا يوجد أي عناء. هذه البلدة الصغيرة تعتمد على السائحين. مساعدتكم تعني أننا نساعد أنفسنا.”

أجاب “هان فاي”:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط