مصعد بهو [8]
الظلام ابتلعني.
لم يكن هناك إحساس بالوقت، ولا بالمكان.
أم أنني سأبقى هنا إلى الأبد، وأتحول إلى مجرد ذكرى أخرى في هذا المكان.
فقط فراغ بارد، كأنني أطاف في بحر من العدم.
حاولت فتحه، لكن القفل الصدئ لم يتزحزح قيد أنملة.
آخر ما ومض في ذاكرتي كان ذلك الفم المظلم في اللوحة التي تحمل انعكاسي المشوه، وهو يتسع ليبتلعني، وصرخات زملائي المذعورة تتلاشى في الخلفية.
ثم، وببطء مؤلم، بدأت الحواس تعود إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أول ما شعرت به هو البرودة .. برودة شيء صلب تحت جسدي.
‘ها ؟’ فاجأني سؤالها.
ثم رائحة غريبة، مزيج من الغبار القديم، وخشب متعفن، ولمحة خافتة من عطر زهور ذابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هم ..”
فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.
“اسمي … ليليا،” قالت بصوت بالكاد يسمع.
الضوء كان رماديًا وباهتًا، يتسلل من نافذة صغيرة ذات ستائر دانتيل صفراء وممزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الهدف في هذا السرد الفرعي (محتمل وغير مؤكد): فهم الألم أو السر أو الرغبة غير المحققة لهذه الذكرى العالقة، وتحريرها أو تهدئتها أو إكمالها بطريقة ما.
وجدت نفسي ممددًا على أرضية خشبية متصدعة.
ماذا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … أنا وحيدة .. ودائمًا أشعر بالبرد هنا.”
لكني قلت عكسها.
جلست ببطء، وشعرت بصداع خفيف ينبض في مؤخرة رأسي. تفحصت المكان حولي بارتباك وحذر، وعقلي يحاول يائسًا تجميع ما حدث.
فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.
أم أنني سأبقى هنا إلى الأبد، وأتحول إلى مجرد ذكرى أخرى في هذا المكان.
لم أكن في الرواق المظلم ذي اللوحات الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم أكن في المصعد المتقلب.
لكني قلت عكسها.
كنت في … غرفة نوم.
غرفة نوم صغيرة، تبدو وكأنها تنتمي إلى عصر آخر، عصر لم أشهده إلا في الكتب أو الأفلام القديمة.
إذن، هذا مؤكد.
أغمضت عينيها قليلًا ثم أكملت بحزن.
الجدران كانت مغطاة بورق جدران باهت ذي نقوش زهرية دقيقة، يتقشر في أماكن متفرقة ليكشف عن طبقات أقدم من الطلاء، أو ربما عن حجر رطب وبارد.
ولم أكن في المصعد المتقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء بدا عاديًا بشكل مقلق، كأنه مشهد تم تجميد زمنه.
في زاوية الغرفة، كان هناك سرير صغير ذو أعمدة خشبية منحوتة بأشكال غريبة، مغطى بملاءات بيضاء مطرزة بدقة، ولكنها تبدو وكأنها لم تلمس منذ عقود.
ثم، وببطء مؤلم، بدأت الحواس تعود إلي.
وعليها طبقة خفيفة من الغبار الذي كان يتراقص في خيوط الضوء القليلة التي تسللت من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي بيأس، أبحث عن أي مخرج، أي باب، أي شيء قد يشير إلى أنني لست محاصرًا بشكل كامل في هذا المكان.
‘يا إلهي … أين أنا بحق الجحيم؟’ فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة في صدري كأنه طائر محبوس.
لم أكن في الرواق المظلم ذي اللوحات الفارغة.
“…….”
هل … هل أنا داخل تلك اللوحة اللعينة الآن؟ هل هذا هو
لا بد أن هناك مفتاحًا مخبأً في مكان ما في هذه الغرفة.
عالمها الداخلي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم …”
نظرت حولي بيأس، أبحث عن أي مخرج، أي باب، أي شيء قد يشير إلى أنني لست محاصرًا بشكل كامل في هذا المكان.
لم يكن هناك باب واضح يمكن رؤيته، فقط الجدران الأربعة المغطاة بورق الجدران الباهت، والنافذة الصغيرة التي كانت تطل على … لا شيء.
مجرد ضباب رمادي كثيف لا نهاية له، كأن الغرفة تطفو في فراغ لا متناهي، أو في بحر من العدم الساكن.
ولم أكن في المصعد المتقلب.
رائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من فندق مسكون إلى غرفة نوم مسكونة داخل لوحة مسكونة في فندق مسكون.
“أنت بحاجة لصديق، صحيح؟ .. تمامًا مثلي.”
اللوحة التي كانت تبكي دمًا .. اللوحة التي أشارت إلي.
حياتي تتحسن باستمرار، وتزداد منطقية مع كل دقيقة تمر في هذا العالم السخيف الذي لا يرحم.
نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، هذه المرة بعينين أكثر تركيزًا ويأسًا، أبحث عن أي شيء غير مرئي أو عن شخص يحتاج إلى من يستمع إليه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت بمرارة، وأنا أقف على قدمي المرتجفتين، وأشعر بالبرد يتسرب إلى عظامي رغم أن الهواء لم يكن باردًا بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الزاوية الأخرى من الغرفة، كان هناك مكتب خشبي صغير، وعليه بعض الكتب القديمة المغبرة ذات الأغلفة الجلدية المتشققة، والتي بدت وكأنها لم تفتح منذ قرون طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبجانب الكتب، كانت هناك دمية من البورسلين، ذات شعر أشقر مجعد وعينين زجاجيتين فارغتين وزرقاوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدق في الفراغ أمامها بتعبير بريء ومقلق في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحقيق ذلك قد يؤدي إلى “فتح عين” الروح في اللوحة الأصلية في الرواق،.
وعليها طبقة خفيفة من الغبار الذي كان يتراقص في خيوط الضوء القليلة التي تسللت من النافذة.
إذن، هذا مؤكد.
الجدران كانت مغطاة بورق جدران باهت ذي نقوش زهرية دقيقة، يتقشر في أماكن متفرقة ليكشف عن طبقات أقدم من الطلاء، أو ربما عن حجر رطب وبارد.
وعلى الحائط فوق المكتب، مثبتة بعناية ولكنها مائلة قليلاً، كانت هناك … لوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.
لوحة زيتية صغيرة، بإطار خشبي بسيط ومتهالك، ومغطاة بطبقة من الغبار الخفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوابيس الذكرى المتجسدة”: إذا قمت بأفعال تعكر صفو الذكرى، أو تزيد من ألمها، أو تتعارض مع جوهرها الحقيقي الذي لا تعرفه بعد.
وكانت تصور … فتاة صغيرة، بشعر داكن مجعد، وعينين مغلقتين، ويدها الصغيرة تشير إلى الأعلى.
فكرت بمرارة، وأنا أقف على قدمي المرتجفتين، وأشعر بالبرد يتسرب إلى عظامي رغم أن الهواء لم يكن باردًا بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نفس الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نفس اللوحة التي رأيتها في الرواق قبل أن تبتلعني نسختي المشوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت بحذر شديد من السرير، وانحنيت لأتفحص الصندوق عن كثب، وأنا أستمع لأي صوت غريب قد يصدر من زوايا الغرفة المظلمة. كان الصندوق مغلقًا بإحكام.
اللوحة التي كانت تبكي دمًا .. اللوحة التي أشارت إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يمكنه فقط أن يعطيني رمز الغش لمرة واحدة، أو زر تخطي هذا المستوى المروع وأريح رأسي من هذا الهراء الذي لا ينتهي؟
‘اللعنة! اللعنة المزدوجة والثلاثية والرباعية!’ شعرت بقشعريرة باردة وقوية تسري في عمودي الفقري، كأن يدًا جليدية قد لمستني.
جلست على الأرضية الخشبية الباردة، على بعد مسافة قصيرة منها، محاولًا ألا أخيفها.
وعليها طبقة خفيفة من الغبار الذي كان يتراقص في خيوط الضوء القليلة التي تسللت من النافذة.
إذن، هذا مؤكد.
أنا عالق داخل هذه اللوحة اللعينة.
ولكن لماذا؟
ماذا يفترض بي أن أفعل هنا لأخرج من هذا؟
“كان هناك … شيء آخر .. شيء يشبهني.”
هل يجب أن أحل لغزًا سخيفًا آخر؟ .. أم أن أقاتل شبحًا آخر أكثر رعبًا من سابقه؟
ولم أكن في المصعد المتقلب.
أم أنني سأبقى هنا إلى الأبد، وأتحول إلى مجرد ذكرى أخرى في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في محاولة يائسة لفهم ما يحدث، ولإيجاد أي خيط يمكنني التشبث به في هذا البحر من الغموض والرعب.
“هل … هل أنت خائف أيضًا؟”
فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، وأنا أركز بشدة، وأتجاهل الصداع الذي كان ينبض في رأسي.
أتمنى أن تقدم لي هذه المهارة اللعينة أي شيء مفيد هذه المرة، أي شيء يمكن أن ينقذني من هذا المصير.
________________________________
وكانت تصور … فتاة صغيرة، بشعر داكن مجعد، وعينين مغلقتين، ويدها الصغيرة تشير إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللوحة الزرقاء المألوفة ظهرت أمامي.
المعلومات بدأت تتشكل ببطء، كأن النظام نفسه يجد صعوبة في تحليل هذا الواقع الملتوي والمحصور داخل واقع آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت بحذر شديد من السرير، وانحنيت لأتفحص الصندوق عن كثب، وأنا أستمع لأي صوت غريب قد يصدر من زوايا الغرفة المظلمة. كان الصندوق مغلقًا بإحكام.
فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت فقط … طفلة حزينة ووحيدة، عالقة في كابوس لا تستطيع الاستيقاظ منه.
________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تحليل السرد النشط: مصعد بهو النسيان (رتبة E) – الطابق الحالي: معرض الأرواح النائمة – السرد الفرعي النشط: غرفة الذكرى (الفتاة ذات العينين المغلقتين)]
الوضع الحالي: أنت محاصر داخل “ذكرى متجسدة” مرتبطة باللوحة التي تفاعلت معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رائحة غريبة، مزيج من الغبار القديم، وخشب متعفن، ولمحة خافتة من عطر زهور ذابلة.
هذا المكان هو تمثيل رمزي، مشوه، ومجزأ لجزء من “روح” أو “قصة” أو “عالم داخلي” للفتاة الصغيرة التي رأيتها في اللوحة الأصلية في الرواق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الهدف في هذا السرد الفرعي (محتمل وغير مؤكد): فهم الألم أو السر أو الرغبة غير المحققة لهذه الذكرى العالقة، وتحريرها أو تهدئتها أو إكمالها بطريقة ما.
ولكن لماذا؟
تحقيق ذلك قد يؤدي إلى “فتح عين” الروح في اللوحة الأصلية في الرواق،.
نظرت إلى دمية الدب في حجرها، ثم إلي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آليات هذا العالم المرسوم (غامضة وتعتمد على الاستكشاف):
تحدق في الفراغ أمامها بتعبير بريء ومقلق في نفس الوقت.
هذا العالم يستجيب لأفعالك، ملاحظاتك، نواياك، وربما حتى مشاعرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها خجولة.
“ربما لأن هذا المكان … ليس مكانًا سعيدًا لأي أحد.”
الأشياء قد تتغير بشكل غير متوقع، أو تظهر، أو تختفي بناءً على فهمك للذكرى وتفاعلك مع عناصرها المختلفة.
فتاة صغيرة، تجلس على حافة السرير، تبكي بصمت.
“لديك نفس النظرة الوحيدة التي أراها في المرآة كل يوم عندما أكون هنا بمفردي، أنتظر شيئًا لا يأتي أبدًا.”
التهديدات المحتملة داخل هذه الذكرى (تحذير شديد):
“كوابيس الذكرى المتجسدة”: إذا قمت بأفعال تعكر صفو الذكرى، أو تزيد من ألمها، أو تتعارض مع جوهرها الحقيقي الذي لا تعرفه بعد.
لم أكن في الرواق المظلم ذي اللوحات الفارغة.
قد يتجسد هذا الألم أو الصراع أو الخوف كظواهر مرعبة ومباشرة، أو هلوسات قوية لا يمكنك التمييز بينها وبين الواقع، أو حتى ظهور كيانات مؤقتة ولكنها خطيرة، مرتبطة بالذكرى ومشاعرها المكبوتة (الخوف، الحزن، الغضب، اليأس، أو حتى … الجوع).
“الضياع”: الفشل في فهم الذكرى أو التفاعل معها بشكل صحيح لفترة طويلة، أو الاستسلام لليأس والجنون داخلها، قد يؤدي إلى أن تبدأ “ذاكرتك” أنت في التلاشي والتشوه،
من فندق مسكون إلى غرفة نوم مسكونة داخل لوحة مسكونة في فندق مسكون.
أو أن تصبح جزءًا دائمًا من هذه الذكرى العالقة إلى الأبد، وتنسى في هذا العالم المرسوم، وتصبح مجرد شبح آخر، أو لوحة أخرى في المعرض اللانهائي.
فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.
“هذا ؟!”
تلميح إضافي(مكرر): “ما لا تراه قد يكون أكثر أهمية مما تراه.”
________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘رائع. يا له من شرح مفصل’، فكرت، وأنا أقرأ هذه المعلومات المقلقة التي لم تقدم لي أي حلول واضحة، بل زادت من قلقي وتوتري.
إذن أنا عالق في ذكرى حزينة لفتاة صغيرة، ويجب أن ألعب دور المحقق النفسي أو المعالج الروحي أو طارد الأرواح الشريرة.
أغمضت عينيها قليلًا ثم أكملت بحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حياتي تتحسن باستمرار، وتزداد منطقية مع كل دقيقة تمر في هذا العالم السخيف الذي لا يرحم.
وإلا … سأصبح جزءًا من أثاثها القديم والمغبر، أو ربما لوحة أخرى تبكي دمًا في ذلك الرواق الملعون الذي تركت فيه زملائي بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و”ما لا أراه” لا يزال هو المفتاح السحري لكل شيء.
الكلمات … سقطت علي كأنها وابل من الشظايا الجليدية.
يا لها من مهارة متعاونة ومفيدة بشكل لا يصدق.
فتاة صغيرة، تجلس على حافة السرير، تبكي بصمت.
تحت السرير الصغير ذي الأعمدة الخشبية، والذي كان مغطى بملاءات بيضاء نقية بشكل مريب كأنها لم تستخدم قط، كان هناك صندوق خشبي قديمي
ألا يمكنه فقط أن يعطيني رمز الغش لمرة واحدة، أو زر تخطي هذا المستوى المروع وأريح رأسي من هذا الهراء الذي لا ينتهي؟
نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، هذه المرة بعينين أكثر تركيزًا ويأسًا، أبحث عن أي شيء غير مرئي أو عن شخص يحتاج إلى من يستمع إليه
نظرت إلى ليليا، إلى فستانها الأبيض البسيط، إلى دميتها الممزقة، إلى دموعها التي بدأت تتجمع مرة أخرى. لم تعد تبدو مجرد لغز يجب حله، أو كيان يجب التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
“أنت بحاجة لصديق، صحيح؟ .. تمامًا مثلي.”
فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، وأنا أركز بشدة، وأتجاهل الصداع الذي كان ينبض في رأسي.
الدمية ذات العيون الزجاجية الفارغة التي بدت وكأنها تحدق في روحي وتعرف كل أسراري، اللوحات الأخرى على الجدران (التي كانت الآن فارغة تمامًا ومغطاة بالغبار)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘رائع. يا له من شرح مفصل’، فكرت، وأنا أقرأ هذه المعلومات المقلقة التي لم تقدم لي أي حلول واضحة، بل زادت من قلقي وتوتري.
كل شيء بدا عاديًا بشكل مقلق، كأنه مشهد تم تجميد زمنه.
‘خائف؟ أنا مرعوب حد النخاع، يا صغيرتي’، أردت أن أقول.
ثم، لفت انتباهي شيء ما لم ألاحظه من قبل بسبب الظلام الخافت والارتباك الذي كنت فيه عندما استيقظت.
في محاولة يائسة لفهم ما يحدث، ولإيجاد أي خيط يمكنني التشبث به في هذا البحر من الغموض والرعب.
“هذا ؟!”
نفس الفتاة.
“هذا ؟!”
وكانت تصور … فتاة صغيرة، بشعر داكن مجعد، وعينين مغلقتين، ويدها الصغيرة تشير إلى الأعلى.
تحت السرير الصغير ذي الأعمدة الخشبية، والذي كان مغطى بملاءات بيضاء نقية بشكل مريب كأنها لم تستخدم قط، كان هناك صندوق خشبي قديمي
هذا يبدو وكأنه شيء قد يحتوي على سر أو شيء مفقود أو ذكرى مهمة.
يبدو وكأنه صندوق كنوز صغير للأطفال، أو ربما صندوق لحفظ الذكريات الثمينة.
الأشياء قد تتغير بشكل غير متوقع، أو تظهر، أو تختفي بناءً على فهمك للذكرى وتفاعلك مع عناصرها المختلفة.
كان مغطى بطبقة سميكة من التراب والغبار الذي تراكم عبر السنين، ومغلق بقفل نحاسي صدئ وبسيط الشكل، ولكنه يبدو قويًا وعنيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء بدا عاديًا بشكل مقلق، كأنه مشهد تم تجميد زمنه.
اقتربت خطوة بحذر. “أنا آدم. وأنتي … هل لديك اسم؟”
‘صندوق؟’ فكرت، وشعرت بوخز خفيف من الفضول، ممزوجًا بذلك الشعور المألوف بالخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حياتي تتحسن باستمرار، وتزداد منطقية مع كل دقيقة تمر في هذا العالم السخيف الذي لا يرحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت ليليا كتفيها الصغيرين.
هذا يبدو وكأنه شيء قد يحتوي على سر أو شيء مفقود أو ذكرى مهمة.
عادة ما تكون الأشياء المهمة في هذه القصص السخيفة مخبأة في صناديق قديمة ومغبرة ومقفلة بإحكام.
هذا يبدو وكأنه شيء قد يحتوي على سر أو شيء مفقود أو ذكرى مهمة.
في الزاوية الأخرى من الغرفة، كان هناك مكتب خشبي صغير، وعليه بعض الكتب القديمة المغبرة ذات الأغلفة الجلدية المتشققة، والتي بدت وكأنها لم تفتح منذ قرون طويلة.
اقتربت بحذر شديد من السرير، وانحنيت لأتفحص الصندوق عن كثب، وأنا أستمع لأي صوت غريب قد يصدر من زوايا الغرفة المظلمة. كان الصندوق مغلقًا بإحكام.
أومأت برأسها ببطء، كأنها تفكر في كلامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلي، وفي عينيها حزن عميق وفراغ غريب.
حاولت فتحه، لكن القفل الصدئ لم يتزحزح قيد أنملة.
“لماذا … تبدو حزينًا جدًا أنت أيضًا سيدي؟” همست بصوت خافت، للغاية.
يا لها من مهارة متعاونة ومفيدة بشكل لا يصدق.
فتاة صغيرة، تجلس على حافة السرير، تبكي بصمت.
‘بالطبع لن يكون الأمر بهذه السهولة اللعينة’، تنهدت داخليًا، وشعرت بالإحباط يبدأ في التسلل إلي مرة أخرى.
آليات هذا العالم المرسوم (غامضة وتعتمد على الاستكشاف):
صوت… بكاء طفولي مكتوم، وحزين، ويائس، كأنه قادم من بئر عميقة من الألم.
لا بد أن هناك مفتاحًا مخبأً في مكان ما في هذه الغرفة.
فكرت بمرارة، وأنا أقف على قدمي المرتجفتين، وأشعر بالبرد يتسرب إلى عظامي رغم أن الهواء لم يكن باردًا بشكل خاص.
رائع.
وبينما كنت أفكر في كيفية فتح هذا الصندوق اللعين، وأنا أبحث حولي في الغرفة المغبرة والمليئة بالظلال …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت… بكاء طفولي مكتوم، وحزين، ويائس، كأنه قادم من بئر عميقة من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هغ … إيغ … هئ … هئ …”
صوت… بكاء طفولي مكتوم، وحزين، ويائس، كأنه قادم من بئر عميقة من الألم.
فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.
تحدق في الفراغ أمامها بتعبير بريء ومقلق في نفس الوقت.
عالمها الداخلي؟
بكاء؟
اللوحة التي كانت تبكي دمًا .. اللوحة التي أشارت إلي.
‘صندوق؟’ فكرت، وشعرت بوخز خفيف من الفضول، ممزوجًا بذلك الشعور المألوف بالخطر.
استدرت ببطء شديد، وعضلاتي متصلبة من التوتر، وقلبي يخفق في صدري
عالمها الداخلي؟
وعندما رأيت مصدر البكاء … تجمدت.
‘يا إلهي … أين أنا بحق الجحيم؟’ فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة في صدري كأنه طائر محبوس.
فتاة صغيرة، تجلس على حافة السرير، تبكي بصمت.
‘يا إلهي … أين أنا بحق الجحيم؟’ فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة في صدري كأنه طائر محبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن شبحًا بالمعنى التقليدي، بل بدت حقيقية بشكل مقلق، ترتدي فستانًا أبيض قديمًا وتضم دمية دب ممزقة.
هل … هل أنا داخل تلك اللوحة اللعينة الآن؟ هل هذا هو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عيناها البنيتان الكبيرتان كانتا غارقتين في دموع لم تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شبحًا بالمعنى التقليدي، بل بدت حقيقية بشكل مقلق، ترتدي فستانًا أبيض قديمًا وتضم دمية دب ممزقة.
‘طفلة … تبكي’، شعور غريب بالضيق اعتصر صدري، شعور تجاوز الخوف أو الارتباك المعتاد.
“م … مرحبًا؟” حاولت أن أتكلم دون إخافتها، ولكن صوتي
“هذا ؟!”
خرج أجشًا ومترددًا.
الوضع الحالي: أنت محاصر داخل “ذكرى متجسدة” مرتبطة باللوحة التي تفاعلت معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا أنا هنا، ليليا؟” سألت بهدوء، وأنا أنظر إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال تحت السرير، والذي تجاهلته هي تمامًا.
“همم …”
“هل … هل أنت خائف أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت رأسها ببطء، ومسحت دموعها بكم فستانها.
أغمضت عينيها قليلًا ثم أكملت بحزن.
فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.
نظرت إلي، وفي عينيها حزن عميق وفراغ غريب.
“همم …”
“لماذا … تبدو حزينًا جدًا أنت أيضًا سيدي؟” همست بصوت خافت، للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبدافع لم أفهمه تمامًا، أرخيت حذري، مددت يدي ببطء نحوها، ليس لألمسها، بل كإشارة … كدعوة.
‘ها ؟’ فاجأني سؤالها.
“اسمي … ليليا،” قالت بصوت بالكاد يسمع.
الدمية ذات العيون الزجاجية الفارغة التي بدت وكأنها تحدق في روحي وتعرف كل أسراري، اللوحات الأخرى على الجدران (التي كانت الآن فارغة تمامًا ومغطاة بالغبار)
“لا أعرف،” قلت بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تحليل السرد النشط: مصعد بهو النسيان (رتبة E) – الطابق الحالي: معرض الأرواح النائمة – السرد الفرعي النشط: غرفة الذكرى (الفتاة ذات العينين المغلقتين)]
“ربما لأن هذا المكان … ليس مكانًا سعيدًا لأي أحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتربت خطوة بحذر. “أنا آدم. وأنتي … هل لديك اسم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى دمية الدب في حجرها، ثم إلي مرة أخرى.
“اسمي … ليليا،” قالت بصوت بالكاد يسمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنها خجولة.
“اسم جميل، ليليا،” قلت بابتسامة باهتة حاولت أن أجعلها ودودة.
أتمنى أن تقدم لي هذه المهارة اللعينة أي شيء مفيد هذه المرة، أي شيء يمكن أن ينقذني من هذا المصير.
يجب أن أتصرف كشخص طبيعي، حتى لو كان الموقف أبعد ما يكون عن الطبيعي.
‘وحيدة … وباردة’، الكلمات لامست شيئًا في داخلي.
“لماذا تبكين، ليليا؟ .. هل هناك شيء يزعجك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت رأسها ببطء، ودموع جديدة بدأت تتجمع في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا … أنا وحيدة .. ودائمًا أشعر بالبرد هنا.”
و”ما لا أراه” لا يزال هو المفتاح السحري لكل شيء.
‘وحيدة … وباردة’، الكلمات لامست شيئًا في داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تفكير قصير سألت سؤال غير وتوقع.
حتى وإن كانت نوع من الاشباح او كائن ما … لم تكن مشاعرها كاذبة بالتأكيد.
جلست على الأرضية الخشبية الباردة، على بعد مسافة قصيرة منها، محاولًا ألا أخيفها.
كان مغطى بطبقة سميكة من التراب والغبار الذي تراكم عبر السنين، ومغلق بقفل نحاسي صدئ وبسيط الشكل، ولكنه يبدو قويًا وعنيدًا.
“أنا أيضًا أشعر بالوحدة أحيانًا، يا ليليا .. هذا المكان … ليس ودودًا جدًا.”
نظرت إلي بفضول طفولي، وتوقفت دموعها للحظة.
هزت رأسها ببطء، ودموع جديدة بدأت تتجمع في عينيها.
“هل … هل أنت خائف أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما نظرت إلى في ذلك الرواق المظلم … لم يكن هناك خوف فقط في عينيك، كما في عيون الآخرين.” توقفت، وأمالت رأسها قليلاً، كأنها تحاول تذكر شيء مهم.
آليات هذا العالم المرسوم (غامضة وتعتمد على الاستكشاف):
‘خائف؟ أنا مرعوب حد النخاع، يا صغيرتي’، أردت أن أقول.
نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، هذه المرة بعينين أكثر تركيزًا ويأسًا، أبحث عن أي شيء غير مرئي أو عن شخص يحتاج إلى من يستمع إليه
لكني قلت عكسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شبحًا بالمعنى التقليدي، بل بدت حقيقية بشكل مقلق، ترتدي فستانًا أبيض قديمًا وتضم دمية دب ممزقة.
“قليلاً .. ولكن عندما يكون هناك شخص آخر معك، يصبح الخوف أقل … أليس كذلك؟”
________________________________
من فندق مسكون إلى غرفة نوم مسكونة داخل لوحة مسكونة في فندق مسكون.
أومأت برأسها ببطء، كأنها تفكر في كلامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوابيس الذكرى المتجسدة”: إذا قمت بأفعال تعكر صفو الذكرى، أو تزيد من ألمها، أو تتعارض مع جوهرها الحقيقي الذي لا تعرفه بعد.
“لماذا أنا هنا، ليليا؟” سألت بهدوء، وأنا أنظر إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال تحت السرير، والذي تجاهلته هي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حياتي تتحسن باستمرار، وتزداد منطقية مع كل دقيقة تمر في هذا العالم السخيف الذي لا يرحم.
“لماذا ابتلعتني تلك اللوحة؟”
رفعت ليليا كتفيها الصغيرين.
“ولو فقط … حتى نجد طريقة للخروج من هذا المكان المظلم معًا.”
“لا أعرف … أنت فقط … بدوت مختلفًا.”
أتمنى أن تقدم لي هذه المهارة اللعينة أي شيء مفيد هذه المرة، أي شيء يمكن أن ينقذني من هذا المصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو وكأنه صندوق كنوز صغير للأطفال، أو ربما صندوق لحفظ الذكريات الثمينة.
انا؟ مختلف؟
“هل … هل أنت خائف أيضًا؟”
“اسمي … ليليا،” قالت بصوت بالكاد يسمع.
أغمضت عينيها قليلًا ثم أكملت بحزن.
‘يا إلهي … أين أنا بحق الجحيم؟’ فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة في صدري كأنه طائر محبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تفكير قصير سألت سؤال غير وتوقع.
“عندما نظرت إلى في ذلك الرواق المظلم … لم يكن هناك خوف فقط في عينيك، كما في عيون الآخرين.” توقفت، وأمالت رأسها قليلاً، كأنها تحاول تذكر شيء مهم.
“كان هناك … شيء آخر .. شيء يشبهني.”
“أنت بحاجة لصديق، صحيح؟ .. تمامًا مثلي.”
يشبهها .. ماذا يعني ذالك؟
خرج أجشًا ومترددًا.
ثم، وببراءة طفولية مؤلمة، قالت.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رائحة غريبة، مزيج من الغبار القديم، وخشب متعفن، ولمحة خافتة من عطر زهور ذابلة.
“لديك نفس النظرة الوحيدة التي أراها في المرآة كل يوم عندما أكون هنا بمفردي، أنتظر شيئًا لا يأتي أبدًا.”
بعد تفكير قصير سألت سؤال غير وتوقع.
“أنت بحاجة لصديق، صحيح؟ .. تمامًا مثلي.”
من فندق مسكون إلى غرفة نوم مسكونة داخل لوحة مسكونة في فندق مسكون.
الكلمات … سقطت علي كأنها وابل من الشظايا الجليدية.
‘مالذي تهذي به هذه الطفلة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء بدا عاديًا بشكل مقلق، كأنه مشهد تم تجميد زمنه.
عالمها الداخلي؟
نفس الفتاة.
‘مالذي تهذي به هذه الطفلة؟’
رائع.
في محاولة يائسة لفهم ما يحدث، ولإيجاد أي خيط يمكنني التشبث به في هذا البحر من الغموض والرعب.
فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، وأنا أركز بشدة، وأتجاهل الصداع الذي كان ينبض في رأسي.
إذن، هذا مؤكد.
نظرت إلى ليليا، إلى فستانها الأبيض البسيط، إلى دميتها الممزقة، إلى دموعها التي بدأت تتجمع مرة أخرى. لم تعد تبدو مجرد لغز يجب حله، أو كيان يجب التعامل معه.
بدت فقط … طفلة حزينة ووحيدة، عالقة في كابوس لا تستطيع الاستيقاظ منه.
وبدافع لم أفهمه تمامًا، أرخيت حذري، مددت يدي ببطء نحوها، ليس لألمسها، بل كإشارة … كدعوة.
هذا العالم يستجيب لأفعالك، ملاحظاتك، نواياك، وربما حتى مشاعرك.
“لماذا ابتلعتني تلك اللوحة؟”
“ربما … ربما يمكننا أن نكون صديقين، يا ليليا،” قلت بصوت كان أكثر دفئًا وصدقًا مما توقعت.
وبجانب الكتب، كانت هناك دمية من البورسلين، ذات شعر أشقر مجعد وعينين زجاجيتين فارغتين وزرقاوين.
“ولو فقط … حتى نجد طريقة للخروج من هذا المكان المظلم معًا.”
فتحت عيني بصعوبة، كأن جفوني كانت ملتصقة بغراء قوي.
بكاء؟
نظرت الطفلة إلى يدي الممدودة، ثم إلى وجهي، وفي عينيها كان هناك مزيج من التردد، والخوف.
الكلمات … سقطت علي كأنها وابل من الشظايا الجليدية.
وبصيص صغير جدًا من … الأمل ..
كأنها ترى الشهب لأول مرة.
استدرت ببطء شديد، وعضلاتي متصلبة من التوتر، وقلبي يخفق في صدري
لا بد أن هناك مفتاحًا مخبأً في مكان ما في هذه الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات