وحيد
الفصل 205 – وحيد
استمر سو يانغ في التهرب والمراوغة تحت الضغط المتزايد ، بينما ازداد قلق سو ران من تحرك خصمه بهدوء ودقة وكأن الجرح الكبير في بطنه لم يكن موجودًا على الإطلاق.
لقد كان يعلم أن كل هذه الأفكار ليست أكثر من ضجيج مزعج.
“أي نوع من الوحوش أنت؟ لماذا ما زلت تستطيع التحرك هكذا؟” سأل سو ران بعدم تصديق مع صوت متقطع من الإحباط والخوف.
حتى لو لم يدعموه ، لم يسعهم إلا احترامه بعد هذا القتال.
ولكن ، لم يجب سو يانغ.
“الفريق الطبي ، اصطحبوه رجاء!” أعلن الحكم ، بينما تحولت شاشة العرض الكبيرة من نتيجة 2-1 إلى 3-1.
صمته كان أبلغ من أي شيء آخر ، كوحش لم يعد بحاجة إلى الكلمات لتأكيد هيمنته.
ومع هذا الذعر ، فعل مهارته [إزدهار السموم] ، وهو مزيج سريع من ست ضربات مشبعة بطاقة الرمح ، حيث كانت كل ضربة يوجهها أسرع من سابقتها.
*شوا—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هزيمة سو يانغ ، خرج ليو إلى ساحة حاكم السماء في وسط هتاف خافت من مشجعي رودوفا المخلصين.
اندفع سو ران إلى الأمام بضربة حادة وخارقة تهدف إلى تثبيت سو يانغ في مكانه ، لكن سو يانغ مال قليلاً بما يكفي للسماح لها بالمرور بجانب كتفه.
“يا لها من معركة عظيمة بالفعل ، حيث قاتل الشاب كالمجنون. ولكن مع خروجه ، سيقع ثقل الفريق بأكمله الآن على رجل واحد وهو ليو سكايشارد” وافق لي.
*شوا—*
ومع خروج يو شين ومينيرفا ، اتجهت جميع الأنظار إلى ليو ، الذي جلس على مقاعد فريق رودوفا وذراعيه متقاطعة ووجهه عابس.
تبعها سو ران بضربة أخرى نحو رقبته ، ولكن تدحرج سو يانغ تحتها ليتفاداها.
الفصل 205 – وحيد استمر سو يانغ في التهرب والمراوغة تحت الضغط المتزايد ، بينما ازداد قلق سو ران من تحرك خصمه بهدوء ودقة وكأن الجرح الكبير في بطنه لم يكن موجودًا على الإطلاق.
“فقط ابقى في مكان واحد بحق الجحيم—” تذمر سو ران بذعر ، بينما أصبحت حركات سو يانغ اسرع بشكل متزايد ، وكأن جسده قد نسي أنه كان يحتضر.
ومع هذا الذعر ، فعل مهارته [إزدهار السموم] ، وهو مزيج سريع من ست ضربات مشبعة بطاقة الرمح ، حيث كانت كل ضربة يوجهها أسرع من سابقتها.
رفع سو يانغ سيفه.
*شوا—*
لم يقلق بشأن الأمور التي تتجاوز سيطرته.
.
حتى لو لم يدعموه ، لم يسعهم إلا احترامه بعد هذا القتال.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم دفاع سو ران في هذه اللحظة ، بينما طار رمحه من يديه.
.
ولكن…
*شوا—*
كانت الطعنات سريعة للغاية ، ولكن على الرغم من بذله قصارى جهده ، الا ان سو يانغ تمكن من مراوغة هذه الهجمات ، قبل أن يدور بشكل منخفض ، مفعلا [خطوات الوميض] ليختفي لثانية واحدة قبل أن يظهر مرة أخرى مباشرة أمام سو ران.
وفي نفس اللحظة ، دفع سو يانغ كتفه للأمام ، ليصطدم بأخيه وليطرحه أرضًا على ظهره.
*كلانغ!*
*كلانغ!*
اصطدمت أسلحتهم.
لكن سو يانغ وحده هو من ضغط للأمام ، حيث أطلق [الضربة الوهمية] ، ليضلله إلى اليسار ، ثم دار ، مفعلا [قطع تقسيم الجبل] وهو مدعوم بزخم وغضب شديدين.
*شوا—*
*كراك!*
.
تحطم دفاع سو ران في هذه اللحظة ، بينما طار رمحه من يديه.
صفقوا لليو لأنهم اضطروا إلى ذلك.
وفي نفس اللحظة ، دفع سو يانغ كتفه للأمام ، ليصطدم بأخيه وليطرحه أرضًا على ظهره.
تبعها سو ران بضربة أخرى نحو رقبته ، ولكن تدحرج سو يانغ تحتها ليتفاداها.
لهث سو ران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اوقفه أمام حنجرة سو ران ببوصة واحدة فقط.
لوح أطرافه وهو يحاول التدحرج بعيدًا ، ولكن الأوان كان قد فات.
ومع ذلك ، ما كان سيئًا ، هو أنه سقط وخرج بعد قتال واحد.
رفع سو يانغ سيفه.
“لنكن منصفين ، لقد حقق ليو معجزات من قبل ، حيث حول ذات مرة خسارة بنتيجة 4-0 إلى فوز بنتيجة 5-4 ضد أكاديمية باتون”
ثم اوقفه أمام حنجرة سو ران ببوصة واحدة فقط.
“استسلم” هدر سو يانغ بصوت منخفض ومهيمن ، بينما اتسعت عيون سو ران وظهر على وجهه مشاعر كثيرة ، تعبير الصدمة إلى الارتياح ، إلى الإهانة ، إلى الغضب ، إلى الاستسلام ، وأخيرًا إلى القبول في جزء من الثانية.
“استسلم” هدر سو يانغ بصوت منخفض ومهيمن ، بينما اتسعت عيون سو ران وظهر على وجهه مشاعر كثيرة ، تعبير الصدمة إلى الارتياح ، إلى الإهانة ، إلى الغضب ، إلى الاستسلام ، وأخيرًا إلى القبول في جزء من الثانية.
فتح فمه ولكن لم تخرج الكلمات.
فتح فمه ولكن لم تخرج الكلمات.
تبعها سو ران بضربة أخرى نحو رقبته ، ولكن تدحرج سو يانغ تحتها ليتفاداها.
بعد ذلك ، أومأ برأسه.
لا تزال الشاشة الكبيرة تعرض نتيجة 3-1 ، وكان الجميع يعلم بالضبط ما يعنيه ذلك.
“الفائز هو سو يانغ من رودوفا!” أعلن الحكم في هذه اللحظة وهو يدفع سو يانغ عن سو ران ، بينما هتف مشجعي رودوفا بجنون.
الفصل 205 – وحيد استمر سو يانغ في التهرب والمراوغة تحت الضغط المتزايد ، بينما ازداد قلق سو ران من تحرك خصمه بهدوء ودقة وكأن الجرح الكبير في بطنه لم يكن موجودًا على الإطلاق.
*هتافات*
ومع ذلك ، ما كان سيئًا ، هو أنه سقط وخرج بعد قتال واحد.
غطت الهتافات الصاخبة الساحة بأكملها ، حتى أن مؤيدي جينوفا لم يتمكنوا من منع أنفسهم من التصفيق لأداء الرجل الحديدي الذي أظهره سو يانغ للتو.
————————
حتى لو لم يدعموه ، لم يسعهم إلا احترامه بعد هذا القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *هتافات*
“هذا ما اعتقدت…. أنا أفضل منك أيها الحقير—” تحدث سو يانغ في حالة من الارتباك وهو يحاول رفع قبضته بشكل احتفالي ، ولكن قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، سقط بوجهه على الأرض.
أو حول من سيكون خصمه التالي؟
*ثود*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما ترك ليو وحده مع نتيجة 3-1 لصالح جينوفا.
انتشر الدم من تحته كبقعة حبر على البلاط الشاحب ، بينما شهق الحشد بشكل جماعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المحاربين في مقاعد رودوفا مستنفدين ، ونجومهم قد خسروا بالفعل ، وبالتالي ، لم تكن فرصهم في الفوز بكل شيء سوى ضئيلة إلى معدومة.
رمش الحكم ، ثم استدار نحو مقاعد فريق رودوفا لطلب التعليمات ، حيث كان سو يانغ بحاجة ماسة للعلاج ، ولكن وفقًا لقواعد البطولة ، لا يمكنه تلقيه حتى يُهزم أو يتنازل الفريق عن مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الدم من تحته كبقعة حبر على البلاط الشاحب ، بينما شهق الحشد بشكل جماعي.
ومع خروج يو شين ومينيرفا ، اتجهت جميع الأنظار إلى ليو ، الذي جلس على مقاعد فريق رودوفا وذراعيه متقاطعة ووجهه عابس.
*ثود*
“إنه خارج البطولة”
*شوا—*
“لن يعود ، عالجوه” قال ليو بهدوء وهو يتنازل عن مكان سو يانغ ، حيث كان يعلم أن تأخير علاج سو يانغ سيكون بلا فائدة.
“فقط ابقى في مكان واحد بحق الجحيم—” تذمر سو ران بذعر ، بينما أصبحت حركات سو يانغ اسرع بشكل متزايد ، وكأن جسده قد نسي أنه كان يحتضر.
لم تكن هناك أي فرصة على الإطلاق لتعافي سو يانغ من مثل هذه الإصابة بمفرده دون مساعدة خارجية ، وبما أنه لا يستطيع الحصول على ذلك على مقاعد الفريق ، فإن وجود جثة ميتة كان بلا فائدة لرودوفا.
*كراك!*
“المقاتل سو يانغ من رودوفا يُعلن عن عدم امكانية استمراره من قبل فريقه ولن يشارك بعد الآن في البطولة—”
ومع خروج يو شين ومينيرفا ، اتجهت جميع الأنظار إلى ليو ، الذي جلس على مقاعد فريق رودوفا وذراعيه متقاطعة ووجهه عابس.
“الفريق الطبي ، اصطحبوه رجاء!” أعلن الحكم ، بينما تحولت شاشة العرض الكبيرة من نتيجة 2-1 إلى 3-1.
فتح فمه ولكن لم تخرج الكلمات.
كان سو يانغ في حالة سيئة للغاية ، حيث كان بحاجة إلى جراحة مكثفة لإنقاذ حياته ، ومع كفاءة الأطباء الموجودين ، لن تكون حياته في خطر.
مشى ليو وكأن ما حدث لا يهم.
ومع ذلك ، ما كان سيئًا ، هو أنه سقط وخرج بعد قتال واحد.
صفقوا لليو لأنهم اضطروا إلى ذلك.
مما ترك ليو وحده مع نتيجة 3-1 لصالح جينوفا.
لكن سو يانغ وحده هو من ضغط للأمام ، حيث أطلق [الضربة الوهمية] ، ليضلله إلى اليسار ، ثم دار ، مفعلا [قطع تقسيم الجبل] وهو مدعوم بزخم وغضب شديدين.
————————
“الفائز هو سو يانغ من رودوفا!” أعلن الحكم في هذه اللحظة وهو يدفع سو يانغ عن سو ران ، بينما هتف مشجعي رودوفا بجنون.
“يا له من جهد بطولي من سو يانغ ليحصل على نقطة لرودوفا” قال ديريك بصوت ممزوج بالإعجاب والقلق “لكن للأسف ، هذا الفوز ليس سوى تعادل ، لأن سو يانغ الآن خارج البطولة رسميًا”
ليس لأنهم آمنوا به.
“يا لها من معركة عظيمة بالفعل ، حيث قاتل الشاب كالمجنون. ولكن مع خروجه ، سيقع ثقل الفريق بأكمله الآن على رجل واحد وهو ليو سكايشارد” وافق لي.
“المقاتل سو يانغ من رودوفا يُعلن عن عدم امكانية استمراره من قبل فريقه ولن يشارك بعد الآن في البطولة—”
“لنكن منصفين ، لقد حقق ليو معجزات من قبل ، حيث حول ذات مرة خسارة بنتيجة 4-0 إلى فوز بنتيجة 5-4 ضد أكاديمية باتون”
صمته كان أبلغ من أي شيء آخر ، كوحش لم يعد بحاجة إلى الكلمات لتأكيد هيمنته.
“ولكن هذه ليست أكاديمية باتون” قاطع لي بنبرة أكثر حدة هذه المرة “هذه جينوفا. الأكاديمية المصنفة ذو الرقم واحد. هؤلاء ليسوا خصومًا ضعفاء بل أفضل مقاتلي البطولة. لذا قلب المعركة بنتيجة 3-1 ضدهم؟ سيقترب من المستحيل”
“أي نوع من الوحوش أنت؟ لماذا ما زلت تستطيع التحرك هكذا؟” سأل سو ران بعدم تصديق مع صوت متقطع من الإحباط والخوف.
“وخاصة…” تابع ، “عندما يكون شريكك المتبقي الوحيد في مستوى السيد ، لأن هذا يعني أن ليو سيقاتل جينوفا بمفرده من الآن فصاعدًا”
لوح أطرافه وهو يحاول التدحرج بعيدًا ، ولكن الأوان كان قد فات.
أخرج ديريك تنهيدة.
ومع خروج يو شين ومينيرفا ، اتجهت جميع الأنظار إلى ليو ، الذي جلس على مقاعد فريق رودوفا وذراعيه متقاطعة ووجهه عابس.
“حسنًا… هذا ما هو عليه. السؤال الآن هو ، ماذا يمكنه أن يفعل حيال ذلك؟”
.
————————
ولكن…
بعد هزيمة سو يانغ ، خرج ليو إلى ساحة حاكم السماء في وسط هتاف خافت من مشجعي رودوفا المخلصين.
“يا له من جهد بطولي من سو يانغ ليحصل على نقطة لرودوفا” قال ديريك بصوت ممزوج بالإعجاب والقلق “لكن للأسف ، هذا الفوز ليس سوى تعادل ، لأن سو يانغ الآن خارج البطولة رسميًا”
بدت الهتافات مكتومة الآن ، بدلاً من الدعم الصاخب الذي حظي به يو شين عندما خرج.
*ثود*
صفقوا لليو لأنهم اضطروا إلى ذلك.
ومع هذا الذعر ، فعل مهارته [إزدهار السموم] ، وهو مزيج سريع من ست ضربات مشبعة بطاقة الرمح ، حيث كانت كل ضربة يوجهها أسرع من سابقتها.
ليس لأنهم آمنوا به.
لم يقلق بشأن الأمور التي تتجاوز سيطرته.
لا تزال الشاشة الكبيرة تعرض نتيجة 3-1 ، وكان الجميع يعلم بالضبط ما يعنيه ذلك.
ولكن…
كان المحاربين في مقاعد رودوفا مستنفدين ، ونجومهم قد خسروا بالفعل ، وبالتالي ، لم تكن فرصهم في الفوز بكل شيء سوى ضئيلة إلى معدومة.
أو حول من سيكون خصمه التالي؟
ولكن…
“هذا ما اعتقدت…. أنا أفضل منك أيها الحقير—” تحدث سو يانغ في حالة من الارتباك وهو يحاول رفع قبضته بشكل احتفالي ، ولكن قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، سقط بوجهه على الأرض.
مشى ليو وكأن ما حدث لا يهم.
“فقط ابقى في مكان واحد بحق الجحيم—” تذمر سو ران بذعر ، بينما أصبحت حركات سو يانغ اسرع بشكل متزايد ، وكأن جسده قد نسي أنه كان يحتضر.
لم يقلق بشأن الأمور التي تتجاوز سيطرته.
غطت الهتافات الصاخبة الساحة بأكملها ، حتى أن مؤيدي جينوفا لم يتمكنوا من منع أنفسهم من التصفيق لأداء الرجل الحديدي الذي أظهره سو يانغ للتو.
أشياء مثل ، هل يمكنه الفوز بأربع معارك متتالية ضد أفضل المقاتلين في الكون؟
حتى لو لم يدعموه ، لم يسعهم إلا احترامه بعد هذا القتال.
هل يمكنه حقًا قيادة فريق مكسور إلى الفوز بالبطولة؟
رفع سو يانغ سيفه.
أو حول من سيكون خصمه التالي؟
————————
لقد كان يعلم أن كل هذه الأفكار ليست أكثر من ضجيج مزعج.
رفع سو يانغ سيفه.
ترك الشكوك تنجرف إلى أقصى أطراف عقله ، كضباب ينزلق ، وبدلاً من ذلك ركز على الشيء الوحيد الذي كان يثق به ، وهو الفولاذ البارد للخناجر في قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لنفز في كل معركة —’
‘واحد في كل مرة….’
لوح أطرافه وهو يحاول التدحرج بعيدًا ، ولكن الأوان كان قد فات.
‘لنفز في كل معركة —’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *شوا—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي فرصة على الإطلاق لتعافي سو يانغ من مثل هذه الإصابة بمفرده دون مساعدة خارجية ، وبما أنه لا يستطيع الحصول على ذلك على مقاعد الفريق ، فإن وجود جثة ميتة كان بلا فائدة لرودوفا.
الترجمة: Hunter
رفع سو يانغ سيفه.
ومع ذلك ، ما كان سيئًا ، هو أنه سقط وخرج بعد قتال واحد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات