النهائيات الكبرى
الفصل 200 – النهائيات الكبرى
(ساحة حاكم السماء ، يوم النهائيات)
“القوة فوق كل شيء!”
“صباح الخير ، السيدات والسادة في جميع أنحاء الكون!” تردد صوت ديريك كالصاعقة عبر ساحة حاكم السماء.
“نعم ، أيها القائد!” صرخت مينيرفا أولاً مع قبضة مرفوعة.
“سواء كنتم تشاهدون من المدرجات أو تتابعون عبر المجرة نت من غرفة معيشة مريحة ، مرحبًا بكم في النهائيات الكبرى لـ بطولة النجوم!”
قائدان.
“كان كل شيء يتجه نحو هذا يا ديريك” تابع لي بسلاسة “أشهر من التدريب وأسبوع من المعارك الشاقة وآلاف الفرق ، والآن ، لم تبقى سوى فرقتين. أكاديمية جينوفا ضد أكاديمية رودوفا ”
انفجرت موسيقى الأوركسترا.
“عندما سُئل القائد يو شين عن معنى بطولة هذا العام بالنسبة له ، قال ان المعركة النهائية أهم بـ 22 مرة من أي معركة أخرى. لأنه مر 22 عام منذ أن رفعت رودوفا كأس البطولة آخر مرة” أضاف ديريك.
*فسسسسس—!*
“قد لا يتمكنوا من فعل ذلك هذا العام أيضًا” رد لي بابتسامة وهو يميل إلى الأمام بترقب “لأن أكاديمية جينوفا تمتلك 5 مقاتلين من مستوى السيد العظيم ولا توجد لديها أي خطط للتراجع”
أخذ يو شين نفسًا عميقًا ثم قال “بغض النظر عن النتيجة النهائية… أنا أريد فقط أن أقول إنني فخور بكم جميعًا” غير ثقل نبرته المزاج على الفور ، حيث علم الجميع في الغرفة أن إظهار المشاعر ليس من عاداته.
هدرت ساحة حاكم السماء بالحياة ، حيث كانت صفوف المقاعد ممتلئة بالكامل ، بينما اهتزت الطوابق العليا بالهتافات والإثارة.
انفجرت موسيقى الأوركسترا.
كان الأطفال يمسكون بالشخصيات القطنية لسو يانغ وليو سكايشارد بينما لوح الكبار بلافتات رودوفا وجينوفا بفخر متساوٍ.
المعركة الأولى على وشك أن تبدأ.
كانت أكشاك البضائع التي تصطف على بوابات الدخول مكتظة تقريبًا ، بينما كان الباعة بالكاد يلحقون على طلبات القمصان ذات الإصدار المحدود ، وعصي التوهج العنصرية ، ومقتنيات الشخصيات.
“هتاف أخير ، لنجعله ذا قيمة” تجمعوا بإحكام وأذرعهم متداخلة ، بينما رن الهتاف عبر جدران غرفة تبديل الملابس.
حتى أكشاك الطعام كانت غارقة مع طوابير طويلة تتشكل من أجل حلقات السديم المقلية ، وأكواب الذرة الشمسية ، ومخفوقات الثلج البلورية الشهيرة لساحة حاكم السماء.
“ليس لدي أدنى شك” تابع وعيونه تلمع لفترة وجيزة على سو يانغ ثم ليو “حتى لو لم أتمكن من إنجاز المهمة في هذا العام… فإن يانغ وسكايشارد سيفوزان بالتأكيد بكل شيء لنا في العام القادم” توقف يو شين ثم ابتلع لعابه قليلاً “لكنني أريد الفوز بها هذا العام. أريد أن يتذكرني التاريخ كالقائد الذي قاد رودوفا إلى المجد مرة أخرى. لذا أرجوكم… ساعدوني”
“انظر فقط إلى هذا المكان يا ديريك” قال لي ، متوقفًا بينما تحركت الكاميرا عبر الداخل “إذا لم تكن هنا ، فأنت تفوت التاريخ. الطاقة والضغط والضوضاء ، إنه أمر رائع” انتقل البث إلى الشخصيات المهمة.
أكاديميتان ضخمتان.
أول من ظهر كان دوبرافيل نونا نفسه ، قائد نقابة الأفاعي السوداء ، جالسًا بوجه جامد في قسم كبار الشخصيات ، مرتدياً عباءة سوداء مصممة خصيصاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معركة نهائية واحدة لتحديد اللقب.
ثم جاء مو جيان لونغ ، البطريرك الأسطوري لعشيرة مو ، وجوده وحده كان يكفي لإسكات الحشد في دائرة نصف قطرها عشرة أمتار ، حيث احاطت به هالة من القيادة العظيمة.
“عندما سُئل القائد يو شين عن معنى بطولة هذا العام بالنسبة له ، قال ان المعركة النهائية أهم بـ 22 مرة من أي معركة أخرى. لأنه مر 22 عام منذ أن رفعت رودوفا كأس البطولة آخر مرة” أضاف ديريك.
ثم ظهرت الكاهنة الغامضة ، العاصفة الكريستالية ، حيث كان جلدها يتوهج بخفة ببريق ناعم من سحر غبار النجوم بينما ابتسمت برشاقة للكاميرا.
خرج القائد راموس ، قائد أكاديمية جينوفا ، مرتدياً درعه القرمزي الأنيق المقوى ونصليه المربوطين على ظهره.
وأخيرًا ، الجنية تويكس. أرسلت نجمة المجرة نت قبلة مغازلة وأعطت جمهورها بالضبط ما توقعوه: ضغط مبالغ فيه على صدرها متبوعًا بغمزة مرحة أدت إلى ارتفاع عدد مشاهديها المباشرين بشكل كبير.
والتاريخ كان جاهزًا ليتم كتابته.
“تويكس المعتادة” تمتم لي بضحكة “أراهن أنها عطلت خوادم الدردشة للتو”
لم يقل شيئًا ولكن في رأيه ، فإن الخطب العاطفية ليس لها مكان قبل المعركة لأنها لا تفعل شيئًا سوى تعكير الصفاء.
“بالعودة إلى الحدث” قال ديريك ، بينما عاد البث إلى المنصة الرئيسية حيث وقف الآن مديروا الأكاديميتين.
“حسنًا… الكأس وشرف تسميتك بطلا” أضاف لي بابتسامة.
ارتدوا ازياء احتفالية ، بينما حمل كل منهم طرفًا واحدًا من الكأس الذهبي اللامع — محفورا عليه أسماء جميع الأبطال السابقين — ورفعوه معًا ببطء قبل وضعه على القاعدة المركزية.
فك يو شين التجمع ببطء ، مشيرًا إلى كل زميل في الفريق واحدًا تلو الآخر — عناق قوي مع مينيرفا ، إيماءة سريعة وتربيت على كتف ليو ، ضغطة على ذراع إنزو ، ابتسامة لسو يانغ.
انفجرت موسيقى الأوركسترا.
كانت الجولة على بعد لحظات من أن تبدأ.
ترددت الأبواق.
“بطريقتكم الخاصة ، لقد عملتم جميعًا بجد طوال العام وأنا أقر بجهودكم. كل ليلة متأخرة ، كل كدمة ، كل نكسة” قلب ليو عينيه بهدوء ، ليس بشكل دراماتيكي ، بل بما يكفي لإظهار عدم اكتراثه.
هدر الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يو شين! يو شين! يو شين!” بدأت الهتافات بالقرب من الصفوف الأمامية وانتشرت بسرعة عبر المدرجات كالنار المشتعلة ، حيث تموجت عبر الجماهير بينما هتف الآلاف من المشجعين باسمه في انسجام تام
“هذا” قال ديريك ، بينما كبرت الكاميرا العدسة على الكأس “إنه ما يقاتلون من أجله”
ثم استدار وسار نحو النفق.
“حسنًا… الكأس وشرف تسميتك بطلا” أضاف لي بابتسامة.
“بالعودة إلى الحدث” قال ديريك ، بينما عاد البث إلى المنصة الرئيسية حيث وقف الآن مديروا الأكاديميتين.
كانت الجولة على بعد لحظات من أن تبدأ.
أكاديميتان ضخمتان.
والتاريخ كان جاهزًا ليتم كتابته.
والتاريخ كان جاهزًا ليتم كتابته.
————————
والتاريخ كان جاهزًا ليتم كتابته.
(في هذه الأثناء ، داخل غرفة تبديل ملابس رودوفا)
ثم ظهرت الكاهنة الغامضة ، العاصفة الكريستالية ، حيث كان جلدها يتوهج بخفة ببريق ناعم من سحر غبار النجوم بينما ابتسمت برشاقة للكاميرا.
كان الهواء مشبعًا بالتوتر والترقب ، لكنه كان هادئًا بشكل غريب أيضًا ، مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة تمامًا.
ترددت الأبواق.
كان كل مقاتل في ركنه الخاص ، يستعد في صمت ، عندما وقف يو شين أخيرًا وسار إلى وسط الغرفة “يا رفاق” قال بصوت منخفض ولكن حازم ، “تعالوا ، للحظة واحدة فقط”
ثم ظهرت الكاهنة الغامضة ، العاصفة الكريستالية ، حيث كان جلدها يتوهج بخفة ببريق ناعم من سحر غبار النجوم بينما ابتسمت برشاقة للكاميرا.
تبادل الآخرون النظرات لكنهم لم يشككوا في ذلك.
الترجمة: Hunter
واحدًا تلو الآخر ، وقفوا وتجمعوا حوله.
وقد بدأت للتو… الآن.
كان ليو ، آخر من جاء ، حيث سار ببطء ووقف في الخلف وذراعيه متقاطعة مع تعبير غير مقروء.
كان الأطفال يمسكون بالشخصيات القطنية لسو يانغ وليو سكايشارد بينما لوح الكبار بلافتات رودوفا وجينوفا بفخر متساوٍ.
أخذ يو شين نفسًا عميقًا ثم قال “بغض النظر عن النتيجة النهائية… أنا أريد فقط أن أقول إنني فخور بكم جميعًا” غير ثقل نبرته المزاج على الفور ، حيث علم الجميع في الغرفة أن إظهار المشاعر ليس من عاداته.
“عندما سُئل القائد يو شين عن معنى بطولة هذا العام بالنسبة له ، قال ان المعركة النهائية أهم بـ 22 مرة من أي معركة أخرى. لأنه مر 22 عام منذ أن رفعت رودوفا كأس البطولة آخر مرة” أضاف ديريك.
“بطريقتكم الخاصة ، لقد عملتم جميعًا بجد طوال العام وأنا أقر بجهودكم. كل ليلة متأخرة ، كل كدمة ، كل نكسة” قلب ليو عينيه بهدوء ، ليس بشكل دراماتيكي ، بل بما يكفي لإظهار عدم اكتراثه.
لم يقل شيئًا ولكن في رأيه ، فإن الخطب العاطفية ليس لها مكان قبل المعركة لأنها لا تفعل شيئًا سوى تعكير الصفاء.
“بطريقتكم الخاصة ، لقد عملتم جميعًا بجد طوال العام وأنا أقر بجهودكم. كل ليلة متأخرة ، كل كدمة ، كل نكسة” قلب ليو عينيه بهدوء ، ليس بشكل دراماتيكي ، بل بما يكفي لإظهار عدم اكتراثه.
لكن يو شين بدا وكأنه رجل أخيرًا كان يخرج شيئًا قد حمله طويلاً.
وأخيرًا ، الجنية تويكس. أرسلت نجمة المجرة نت قبلة مغازلة وأعطت جمهورها بالضبط ما توقعوه: ضغط مبالغ فيه على صدرها متبوعًا بغمزة مرحة أدت إلى ارتفاع عدد مشاهديها المباشرين بشكل كبير.
“ليس لدي أدنى شك” تابع وعيونه تلمع لفترة وجيزة على سو يانغ ثم ليو “حتى لو لم أتمكن من إنجاز المهمة في هذا العام… فإن يانغ وسكايشارد سيفوزان بالتأكيد بكل شيء لنا في العام القادم” توقف يو شين ثم ابتلع لعابه قليلاً “لكنني أريد الفوز بها هذا العام. أريد أن يتذكرني التاريخ كالقائد الذي قاد رودوفا إلى المجد مرة أخرى. لذا أرجوكم… ساعدوني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يو شين! يو شين! يو شين!” بدأت الهتافات بالقرب من الصفوف الأمامية وانتشرت بسرعة عبر المدرجات كالنار المشتعلة ، حيث تموجت عبر الجماهير بينما هتف الآلاف من المشجعين باسمه في انسجام تام
“نعم ، أيها القائد!” صرخت مينيرفا أولاً مع قبضة مرفوعة.
“حسنًا… الكأس وشرف تسميتك بطلا” أضاف لي بابتسامة.
“نعم ، أيها القائد!” ردد إنزو وصوته مليء باليقين.
ارتدوا ازياء احتفالية ، بينما حمل كل منهم طرفًا واحدًا من الكأس الذهبي اللامع — محفورا عليه أسماء جميع الأبطال السابقين — ورفعوه معًا ببطء قبل وضعه على القاعدة المركزية.
ابتسم يو شين بشكل خافت “أنتم جميعًا ناضجون. لذلك لن أخبركم كيف تقاتلون. فقط تذكروا… اليوم ، يشاهدكم معظم الناس في الكون. لذا لا تظلموا إرثكم الخاص بارتكاب أخطاء غبية” خف صوته الآن ، “خاطروا إذا اضطررتم لذلك وثقوا بغرائزكم ، ولكن حافظوا على هدوئكم. والأهم من ذلك… استمتعوا”
المعركة الأولى على وشك أن تبدأ.
خيم الصمت بعد كلماته.
قائدان.
ثم ، بإيماءة آمرة ، صفق يو شين مرة واحدة.
كان ليو ، آخر من جاء ، حيث سار ببطء ووقف في الخلف وذراعيه متقاطعة مع تعبير غير مقروء.
“هتاف أخير ، لنجعله ذا قيمة” تجمعوا بإحكام وأذرعهم متداخلة ، بينما رن الهتاف عبر جدران غرفة تبديل الملابس.
قفز مشجعو الأكاديميتين على أقدامهم وهم يلوحون بلافتاتهم ويضربون الهواء بقبضاتهم ، حيث اغرق صوتهم حتى صوت اتصالات الساحة الداخلية لبضع ثوانٍ.
“القوة فوق كل شيء!”
ثم ، بإيماءة آمرة ، صفق يو شين مرة واحدة.
“القلب يتجاوز القوة!”
ثم ، بإيماءة آمرة ، صفق يو شين مرة واحدة.
“رودوفا إلى الأبد!”
ثم جاء مو جيان لونغ ، البطريرك الأسطوري لعشيرة مو ، وجوده وحده كان يكفي لإسكات الحشد في دائرة نصف قطرها عشرة أمتار ، حيث احاطت به هالة من القيادة العظيمة.
فك يو شين التجمع ببطء ، مشيرًا إلى كل زميل في الفريق واحدًا تلو الآخر — عناق قوي مع مينيرفا ، إيماءة سريعة وتربيت على كتف ليو ، ضغطة على ذراع إنزو ، ابتسامة لسو يانغ.
كان الهواء مشبعًا بالتوتر والترقب ، لكنه كان هادئًا بشكل غريب أيضًا ، مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة تمامًا.
ثم استدار وسار نحو النفق.
“سواء كنتم تشاهدون من المدرجات أو تتابعون عبر المجرة نت من غرفة معيشة مريحة ، مرحبًا بكم في النهائيات الكبرى لـ بطولة النجوم!”
لقد حان الوقت.
كانت الجولة على بعد لحظات من أن تبدأ.
المعركة الأولى على وشك أن تبدأ.
الفصل 200 – النهائيات الكبرى (ساحة حاكم السماء ، يوم النهائيات)
————————
وأخيرًا ، الجنية تويكس. أرسلت نجمة المجرة نت قبلة مغازلة وأعطت جمهورها بالضبط ما توقعوه: ضغط مبالغ فيه على صدرها متبوعًا بغمزة مرحة أدت إلى ارتفاع عدد مشاهديها المباشرين بشكل كبير.
*فسسسسس—!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدًا تلو الآخر ، وقفوا وتجمعوا حوله.
انفتحت بوابات الدخول إلى ساحة المعركة ، والأرض ترتعش تحت هدير الحشد المدوي بينما ظهر أول مقاتل.
“حسنًا… الكأس وشرف تسميتك بطلا” أضاف لي بابتسامة.
يو شين.
*فسسسسس—!*
مشى قائد رودوفا إلى الحلبة بوقار ورشاقة ، وأكمام ردائه الأسود ترفرف برفق في الرياح وهو يلوح بهدوء للمعجبين وبابتسامة نادرة ، تكاد تكون صبيانية.
“بطريقتكم الخاصة ، لقد عملتم جميعًا بجد طوال العام وأنا أقر بجهودكم. كل ليلة متأخرة ، كل كدمة ، كل نكسة” قلب ليو عينيه بهدوء ، ليس بشكل دراماتيكي ، بل بما يكفي لإظهار عدم اكتراثه.
“يو شين! يو شين! يو شين!” بدأت الهتافات بالقرب من الصفوف الأمامية وانتشرت بسرعة عبر المدرجات كالنار المشتعلة ، حيث تموجت عبر الجماهير بينما هتف الآلاف من المشجعين باسمه في انسجام تام
“القلب يتجاوز القوة!”
“قائد رودوفا هو من يفتتح الجولة!” تردد صوت ديريك بالإثارة “رودوفا لا تمزح ، فهي تتجه مباشرة نحو الهدف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر الحشد.
ولكن قبل أن يتلاشى صدى كلماته ، انفتحت بوابة ثانية على الجانب المقابل من ساحة المعركة.
ترددت الأبواق.
خرج القائد راموس ، قائد أكاديمية جينوفا ، مرتدياً درعه القرمزي الأنيق المقوى ونصليه المربوطين على ظهره.
قائدان.
كانت مشيته ثقيلة ، وعيونه مثبتة مباشرة على يو شين منذ اللحظة التي ظهر فيها.
“ليس لدي أدنى شك” تابع وعيونه تلمع لفترة وجيزة على سو يانغ ثم ليو “حتى لو لم أتمكن من إنجاز المهمة في هذا العام… فإن يانغ وسكايشارد سيفوزان بالتأكيد بكل شيء لنا في العام القادم” توقف يو شين ثم ابتلع لعابه قليلاً “لكنني أريد الفوز بها هذا العام. أريد أن يتذكرني التاريخ كالقائد الذي قاد رودوفا إلى المجد مرة أخرى. لذا أرجوكم… ساعدوني”
“لحظة… مهلًا… هل هذا—؟! إنه هو! القائد ضد القائد! راموس ضد يو شين في المعركة الافتتاحية!” لهث لي بينما صرخ ديريك ، وكاد أن ينهض من كرسيه “النهائيات لم تكن لتطلب بداية أكبر من هذه!”
المعركة الأولى على وشك أن تبدأ.
ارتفع صوت الحشد مرة أخرى ، وكأن انفجارًا ثانيًا من المشاعر قد انفجر في جميع أنحاء الساحة.
هدرت ساحة حاكم السماء بالحياة ، حيث كانت صفوف المقاعد ممتلئة بالكامل ، بينما اهتزت الطوابق العليا بالهتافات والإثارة.
قفز مشجعو الأكاديميتين على أقدامهم وهم يلوحون بلافتاتهم ويضربون الهواء بقبضاتهم ، حيث اغرق صوتهم حتى صوت اتصالات الساحة الداخلية لبضع ثوانٍ.
“بطريقتكم الخاصة ، لقد عملتم جميعًا بجد طوال العام وأنا أقر بجهودكم. كل ليلة متأخرة ، كل كدمة ، كل نكسة” قلب ليو عينيه بهدوء ، ليس بشكل دراماتيكي ، بل بما يكفي لإظهار عدم اكتراثه.
قائدان.
والتاريخ كان جاهزًا ليتم كتابته.
أكاديميتان ضخمتان.
لم يقل شيئًا ولكن في رأيه ، فإن الخطب العاطفية ليس لها مكان قبل المعركة لأنها لا تفعل شيئًا سوى تعكير الصفاء.
معركة نهائية واحدة لتحديد اللقب.
ترددت الأبواق.
وقد بدأت للتو… الآن.
ثم ، بإيماءة آمرة ، صفق يو شين مرة واحدة.
قفز مشجعو الأكاديميتين على أقدامهم وهم يلوحون بلافتاتهم ويضربون الهواء بقبضاتهم ، حيث اغرق صوتهم حتى صوت اتصالات الساحة الداخلية لبضع ثوانٍ.
الترجمة: Hunter
يو شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر فقط إلى هذا المكان يا ديريك” قال لي ، متوقفًا بينما تحركت الكاميرا عبر الداخل “إذا لم تكن هنا ، فأنت تفوت التاريخ. الطاقة والضغط والضوضاء ، إنه أمر رائع” انتقل البث إلى الشخصيات المهمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات