مصعد بهو [3]
انطلقنا أنا وليو بسرعة وهدوء نحو بقعة الظل التي خلقها سام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آدم! بحق الجحيم، تحرك!”
إما أن نجد طريقة لإعادة تشغيل هذا المصعد الملعون، أو أن … حسنًا دعنا ننسى ذالك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا توجد تفاصيل عن هذا الممر بالذات، أو عن آلية إعادة التشغيل المزعومة.
لم يكن هناك أي ترحيب حار ينتظرنا في الخارج، فقط ذلك الممر اللحمي الكريه، المظلم، والذي تفوح منه رائحة الموت.
صرخة ليو الغاضبة والمذعورة، ممزوجة بصوت احتكاك معدني حاد قادم من المصعد، كانت هي ما انتشلني أخيرًا من حالة الهلع التي جمدت أطرافي.
بدأت نورا وسام في التحرك بحذر، محاولين جذب انتباه الأيادي الزاحفة بحركات خفيفة أو بأصوات خدش بسيطة على الجدران.
رأيت الكيان الشاحب يندفع نحوي بسرعة لا تصدق، وأصابعه الرمادية الطويلة والمشوهة تمتد كأنها مخالب وحش كابوسي قديم.
كانت مستعدة لتمزيقي أو لسحبي إلى أعماق ذلك الممر اللحمي الكريه.
المقصورة كانت مظلمة مرة أخرى، والأضواء الخافتة والمتقطعة كانت تومض بشكل مقلق، كأن المصعد نفسه كان يشاركنا ذعرنا.
‘لا! لن أموت هنا! ليس بهذه الطريقة السخيفة!’ صرخة يائسة انطلقت في ذهني، ودفعت الأدرينالين في عروقي.
تبعته نور أكيم، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل زاوية وكل ظل، ويداها ممدودتان قليلاً أمامها كأنها تحاول استشعار أي خطر.
“غرااااا!! ” صيحته التي بدأت انسانية بشكل غريب، ارتفعت خلفي.
‘ولكن كيف سنصل إليه وتلك الأيادي الملعونة تحرسه؟’
‘ولكن كيف سنصل إليه وتلك الأيادي الملعونة تحرسه؟’
بقوة إرادة أخيرة، وبدافع غريزة البقاء العمياء، استدرت واندفعت نحو المصعد المفتوح، الذي كان ليو ونور وسام قد تكدسوا فيه بالفعل، ووجوههم شاحبة من الرعب.
الكيان الشاحب : تم تفعيله كاستجابة ل “انتهاك البروتوكول”.
تلميح إضافي: “الصمت قد يكون حليفك … أو عدوك.”
“أغلق الباب! أغلق الباب!” صرخت نور، وصوتها يرتجف بالبكاء.
“دووم!!”
قفزت إلى داخل المقصورة الضيقة في اللحظة التي كادت فيها أصابع الكيان الشاحب أن تلامس ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت ببرودة جليدية تمر بالقرب مني، ورائحة عفنة قوية كادت أن تجعلني أتقيأ.
“هل يمكنكِ استشعار أي شيء غير عادي في المنطقة التي تتحرك فيها تلك الأيادي؟ أي هالة مختلفة؟”
“باااام!!!”
ضغط ليو على زر إغلاق الباب بكل قوته، وانغلقت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة في الوحش اللعين مباشرة.
________________________
“ابقوا قريبين من الجدران، وتحركوا ببطء وهدوء قدر الإمكان،” أمر ليو بصوت خفيض، وهو يتفحص السقف المنخفض الذي كانت تتدلى منه تلك الأوعية الدموية النابضة بشكل مقلق.
“بوم!! ..”
‘لقد نجوت من مهرج مجنون.’
فور إغلاق المصعد سمعنا صوت ارتطام مكتوم وقوي من الخارج، كأن الكيان قد اصطدم بالباب المعدني.
انحنيت بسرعة وأمسكت بالمقبض البارد واللزج، وحاولت أن أسحبه .. كان عالقًا.
أبواب المصعد كانت لا تزال مغلقة، ولكن زر فتح الباب كان لا يزال يعمل.
“هل… هل نحن بخير؟” همس سام أوينز، وهو يرتجف بشكل واضح، ونظاراته قد انزلقت قليلاً على أنفه.
“ليو! ماذا نفعل؟” سألت نورا، وصوتها يرتجف.
إما أن نجد طريقة لإعادة تشغيل هذا المصعد الملعون، أو أن … حسنًا دعنا ننسى ذالك.
“هوف خف .. هاف هوف!”
“ليس الكيان الشاحب … بل شيء آخر. عدة … أشياء صغيرة … تتحرك بسرعة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نور، أرشدينا نحو ذلك الشيء سام، استخدم ظلالك لتوفير بعض الغطاء إذا أمكن. آدم، أنت وأنا في المؤخرة.”
لم يجب أحد …
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا في مكانه الغامض.
كنا جميعًا نلهث، وقلوبنا تخفق بعنف، والرعب لا يزال يعتصر ملامحنا.
بإشارة حذرة من ليو، خرج سام أوينز أولاً، واندمج مع الظلال القليلة المتوفرة في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المقصورة كانت مظلمة مرة أخرى، والأضواء الخافتة والمتقطعة كانت تومض بشكل مقلق، كأن المصعد نفسه كان يشاركنا ذعرنا.
“ما… ما هذا الشيء بحق الجحيم؟!” تمتم ريكس … لا، كان ليو.
‘اللعنة’، صرخت داخليًا وشعور بالإلحاح يرتفع. ‘بالطبع لن يكون الأمر بهذه السهولة.’
عقلي كان لا يزال مشوشًا من الهلع.
” 3 .. 2 … 4″
ليو فون فالكنهاين، القائد استجمع اعصابه بسرعة، كان صوته يحمل نبرة من الصدمة وعدم التصديق.
‘هذا … هذا ما عنته ملاحظة النظام ب “لطابق الخاطئ”‘, فكرت وأنا أحاول استعادة أنفاسي، وشعرت بأن ساقي ترتجفان.
“وهل سنجلس هنا وننتظر حتى يقرر أن يقتحم المصعد ويلتهمنا؟” سأل ريكس … لا، كان ليو مرة أخرى.
ذلك التسلسل السخيف الذي اقترحته … لا بد أنه كان خاطئًا … ربما كان هذا الطابق هو العقاب على محاولتنا الأولى.
“يجب أن نخرج من هنا! من هذا الطابق!” قالت نور، وهي تضغط بشكل عشوائي ومحموم على أزرار الطوابق الأخرى في اللوحة الداخلية للمصعد.
بعد لحظات، قطرة عرق هبطت من على خدها.
“أي طابق! أي مكان آخر غير هذا الجحيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن المصعد لم يستجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ثانية نقضيها هنا كانت تزيد من خطر عودة الشاحب.
الأزرار كانت ميتة، ولم تضئ أي منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدنا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا في مكانه الغامض.
“وجدناه!” همست بانتصار، وشعرت بموجة من الارتياح والدهشة من أن هذه الخدعة السخيفة قد نجحت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا فائدة،” قال ليو، وهو يستعيد بعضًا من رباطة جأشه، على الرغم من أن وجهه كان لا يزال شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي طابق! أي مكان آخر غير هذا الجحيم!”
“المصعد لا يستجيب. يبدو أننا عالقون هنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘عالقون؟ مع ذلك الشيء الذي ينتظرنا في الخارج؟’ شعرت بموجة جديدة من اليأس البارد تجتاحني.
“هناك… هناك شيء،” همست بصوت خافت جدًا.
“لا … لا يمكن أن يكون هذا هو الحال،” قلت، محاولًا أن أفكر بوضوح، على الرغم من أن عقلي كان لا يزال يصرخ بالهلع.
“كيييككك !!!”
‘إنه لا يزال هناك’، فكرت، وشعرت بالبرد يسري في عروقي.
فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، وأنا أركز بشدة، وأتجاهل الصور المروعة لحارس الطوابق التي كانت تتراقص في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللوحة الزرقاء ظهرت، ولكن المعلومات كانت لا تزال مجزأة ومقلقة.
__________________________
“نور، أي إشارة على وجود ذلك الكيان، أبلغينا فورًا. سام، حاول أن تجعلنا أقل وضوحًا قدر الإمكان.”
[تحليل القصة نشط: مصعد بهو (رتبة E) – حالة: طابق عقابي نشط / المصعد معطل مؤقتًا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا سيرياليًا.
الوضع الحالي: الفريق محاصر في “طابق عقابي” ناتج عن تفعيل خاطئ لآلية المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا،” قلت، وأنا أحاول ترتيب أفكاري.
المصعد في حالة إعادة ضبط أو عقاب ولن يستجيب للأوامر التقليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكيان الشاحب : تم تفعيله كاستجابة ل “انتهاك البروتوكول”.
بدأت الظلال الموجودة في الممر تتكثف وتتجمع في المنطقة التي أشارت إليها نور، وتشكل بقعة من الظلام شبه القاتم.
ليو فون فالكنهاين، القائد استجمع اعصابه بسرعة، كان صوته يحمل نبرة من الصدمة وعدم التصديق.
الكيان حاليًا يراقب محيط المصعد وقد يحاول اقتحام المقصورة إذا طال بقاء الفريق فيها دون اتخاذ إجراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي داخل التجويف … كان هناك ذراع تحكم أحمر كبير، يشبه تلك التي تستخدم لإيقاف الطوارئ في المصانع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا سيرياليًا.
شرط إعادة تفعيل المصعد (محتمل): يتطلب تهدئة أو تجاوز التهديد الحالي في هذا الطابق، أو إيجاد آلية إعادة تشغيل للمصعد مخبأة في هذا الطابق.
‘هذا … هذا ما عنته ملاحظة النظام ب “لطابق الخاطئ”‘, فكرت وأنا أحاول استعادة أنفاسي، وشعرت بأن ساقي ترتجفان.
مخاطر الطابق الحالي: بالإضافة إلى الشاحب، قد يحتوي هذا الطابق اللحمي على مخاطر بيئية أخرى (غازات سامة خفيفة، أسطح زلقة، فخاخ عضوية).
“فوشش!”
تلميح إضافي: “الصمت قد يكون حليفك … أو عدوك.”
__________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقوة إرادة أخيرة، وبدافع غريزة البقاء العمياء، استدرت واندفعت نحو المصعد المفتوح، الذي كان ليو ونور وسام قد تكدسوا فيه بالفعل، ووجوههم شاحبة من الرعب.
[[تعتيم الظلال الموضعي] الفئة +E]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تهدئة التهديد؟ إعادة تشغيل المصعد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نفعل ماذا؟” سأل ليو، ونظرته حادة.
قرأت الكلمات، وشعرت بأن معدتي تتقلص.
صرخة ليو الغاضبة والمذعورة، ممزوجة بصوت احتكاك معدني حاد قادم من المصعد، كانت هي ما انتشلني أخيرًا من حالة الهلع التي جمدت أطرافي.
كيف بحق الجحيم يفترض بنا أن نهدئ ذلك الوحش الرمادي الذي كان على وشك أن يجعلني وجبة خفيفة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهل هناك زر إعادة تشغيل سحري في هذا الممر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوصف:
“هناك … هناك أمل،” قلت بصوت خافت، محاولًا أن أبدو أكثر ثقة مما أشعر به حقًا.
“أغلق الباب! أغلق الباب!” صرخت نور، وصوتها يرتجف بالبكاء.
“الحالة … أعني، حدسي … يخبرني أن المصعد ليس معطلاً بشكل دائم. إنه في نوع من حالة العقاب .. يجب أن نفعل شيئًا ما هنا، في هذا الطابق، لجعله يعمل مرة أخرى.”
“نفعل ماذا؟” سأل ليو، ونظرته حادة.
“نقاتل ذلك الشيء؟ هل رأيت حجمه وسرعته؟ نحن بالكاد نمتلك أي شيء للدفاع عن أنفسنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت معدني خافت، وتحرك المقبض بسهولة تحت يدي. سحبته، وانفتحت اللوحة المعدنية، كاشفة عن تجويف صغير تحته.
في تلك اللحظة، رأيت شيئًا لم ألاحظه من قبل. بجانب اللوحة المعدنية.
“لا، ليس القتال المباشر،” قلت بسرعة، وأنا أتذكر تلميح النظام عن الصمت.
“كليك.”
“ذلك الشيء … يبدو أنه يتفاعل مع الضوضاء أو الحركة المفرطة.”
ببطء، فتحت عينها، وأشارت إلى الأرض.
بدأت بشرح وجهة نظري.
بيد مرتجفة، لمست المسامير بالترتيب.
“عندما صرخت نور وبدأنا في الضغط على الأزرار بشكل عشوائي، اهتز المصعد وانفتحت الأبواب … ربما إذا بقينا هادئين، سيعتقد أننا غادرنا أو أننا لم نعد نمثل تهديدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وهل سنجلس هنا وننتظر حتى يقرر أن يقتحم المصعد ويلتهمنا؟” سأل ريكس … لا، كان ليو مرة أخرى.
اللعنة، يجب أن أركز .. هذا الهلع يجعلني أخلط بين الأسماء.
“لا،” قلت، وأنا أحاول ترتيب أفكاري.
لم يكن هناك أي ترحيب حار ينتظرنا في الخارج، فقط ذلك الممر اللحمي الكريه، المظلم، والذي تفوح منه رائحة الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن نبحث عن آلية إعادة تشغيل أو مخرج آخر من هذا الطابق.”
هذا يمنح المستخدم نوعًا من الرؤية أو الاستشعار ثلاثي الأبعاد للبيئة المحيطة.
“ولكن يجب أن نفعل ذلك … بهدوء شديد. وبسرعة. نور، هل يمكنكِ استخدام مهارتك مرة أخرى؟ حاولي أن تستشعري أي شيء غير عادي في هذا الممر، أي شيء.”
أومأت نور برأسها، ووجهها لا يزال شاحبًا ولكن عينيها تحملان بريقًا من التصميم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، ليس القتال المباشر،” قلت بسرعة، وأنا أتذكر تلميح النظام عن الصمت.
أغلقت عينيها مرة أخرى، وبدأت تركز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الظلام الدامس، عبر الحواجز الرقيقة، أو لكشف الأشياء المخفية.
“كيييككك !!!”
لم تكن هناك أزرار، فقط المقبض.
في تلك اللحظة، سمعنا صوت خدش عالٍ ومقلق على أبواب المصعد من الخارج.
لم يكن هناك أي ترحيب حار ينتظرنا في الخارج، فقط ذلك الممر اللحمي الكريه، المظلم، والذي تفوح منه رائحة الموت.
“شششش!” همس ليو، ووضع إصبعه على شفتيه.
“نور، أي إشارة على وجود ذلك الكيان، أبلغينا فورًا. سام، حاول أن تجعلنا أقل وضوحًا قدر الإمكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس القتال المباشر،” قلت بسرعة، وأنا أتذكر تلميح النظام عن الصمت.
“………”
‘هذا … هذا ما عنته ملاحظة النظام ب “لطابق الخاطئ”‘, فكرت وأنا أحاول استعادة أنفاسي، وشعرت بأن ساقي ترتجفان.
تجمدنا جميعًا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا، والصمت في المقصورة أصبح أثقل من أي وقت مضى.
“المصعد لا يستجيب. يبدو أننا عالقون هنا …”
صوت الخدش استمر لبضع ثوانٍ أخرى، ثم توقف.
الأيادي لم تكن تتجه نحونا مباشرة، بل كانت تتحرك بشكل دائري، كأنها تبحث عن شيء ما على الأرض أو في الجدران.
‘إنه لا يزال هناك’، فكرت، وشعرت بالبرد يسري في عروقي.
“نفعل ماذا؟” سأل ليو، ونظرته حادة.
أبواب المصعد كانت لا تزال مغلقة، ولكن زر فتح الباب كان لا يزال يعمل.
اللعنة، يجب أن أركز .. هذا الهلع يجعلني أخلط بين الأسماء.
__________________
فتحت نو عينيها فجأة.
“هناك… هناك شيء،” همست بصوت خافت جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الظلال في نهاية الممر، بدأت تظهر أشكال صغيرة، بحجم الفئران الكبيرة، ولكنها لم تكن فئرانًا.
“في نهاية الممر… على اليسار. شعور غريب … مفتاح؟ أو لوحة تحكم؟ لا أستطيع تحديد ذلك بدقة، لكنه مختلف عن بقية هذا المكان الكريه.”
“هناك … هناك شيء أمامنا،” همست، وعيناها متسعتان.
نظرنا إلى بعضنا البعض.
هل نجرؤ على الخروج من المصعد مرة أخرى، والتوجه نحو المجهول في ذلك الممر اللحمي، بينما الشاحب قد يكون لا يزال يتربص بنا في الظلام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أيدي مقطوعة تتحرك كالعناكب؟’ فكرت، وشعرت بموجة من الغثيان تجتاحني.
‘ليس لدينا خيار آخر’، فكرت بمرارة.
“إنها … تبحث. أو ربما … تحرس شيئًا ما.”
بدأت نورا وسام في التحرك بحذر، محاولين جذب انتباه الأيادي الزاحفة بحركات خفيفة أو بأصوات خدش بسيطة على الجدران.
‘البقاء هنا يعني الموت المؤكد .. والخروج … يعني الموت المحتمل. يا لها من خيارات.’
نظرنا إلى بعضنا البعض.
“حسنًا،” قال ليو بصوت خفيض وحازم.
بإيماءة رأس متوترة، استعد الفريق لمواجهة الطابق مرة أخرى.
صوت الخدش استمر لبضع ثوانٍ أخرى، ثم توقف.
“سام، أنت ونور في المقدمة. تحركا بهدوء وحذر قدر الإمكان .. ”
“آدم! بحق الجحيم، تحرك!”
“نور، أرشدينا نحو ذلك الشيء سام، استخدم ظلالك لتوفير بعض الغطاء إذا أمكن. آدم، أنت وأنا في المؤخرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باااام!!!”
نظر بجدية.
“إذا ظهر ذلك الشيء مرة أخرى … سنحاول تشتيت انتباهه قدر الإمكان بينما يهرب الآخرون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تشتيت انتباهه؟’ فكرت بانزعاج.
صدر صوت معدني خافت، وتحرك المقبض بسهولة تحت يدي. سحبته، وانفتحت اللوحة المعدنية، كاشفة عن تجويف صغير تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل يقصد أن نصبح طُعمًا بشريًا؟ يا له من قائد حازم.’
ولكن لم يكن هناك وقت للجدال.
‘يا للفرحة’، فكرت.
“سام، أنت ونور في المقدمة. تحركا بهدوء وحذر قدر الإمكان .. ”
كل ثانية نقضيها هنا كانت تزيد من خطر عودة الشاحب.
وصلنا إلى ما بدا وكأنه لوحة معدنية صغيرة مثبتة في الأرضية اللحمية، نصفها مدفون تحت السطح اللزج.
بإيماءة رأس متوترة، استعد الفريق لمواجهة الطابق مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليها مقبض صغير وصدئ.
أبواب المصعد كانت لا تزال مغلقة، ولكن زر فتح الباب كان لا يزال يعمل.
“ليو! ماذا نفعل؟” سألت نورا، وصوتها يرتجف.
‘هذه هي فرصتنا الوحيدة’، فكرت وأنا أستعد للخروج إلى ذلك الكابوس.
‘إنه لا يزال هناك’، فكرت، وشعرت بالبرد يسري في عروقي.
ببطء، فتحت عينها، وأشارت إلى الأرض.
إما أن نجد طريقة لإعادة تشغيل هذا المصعد الملعون، أو أن … حسنًا دعنا ننسى ذالك.
فتحت نو عينيها فجأة.
مخاطر الطابق الحالي: بالإضافة إلى الشاحب، قد يحتوي هذا الطابق اللحمي على مخاطر بيئية أخرى (غازات سامة خفيفة، أسطح زلقة، فخاخ عضوية).
“كلييك ! …”
نظرنا إلى بعضنا البعض.
صوت فتح أبواب المصعد النحاسية مرة أخرى بدا وكأنه تنهيدة طويلة من وحش معدني يستعد لتقديمنا قربانًا.
‘تهدئة التهديد؟ إعادة تشغيل المصعد؟’
لم يكن هناك أي ترحيب حار ينتظرنا في الخارج، فقط ذلك الممر اللحمي الكريه، المظلم، والذي تفوح منه رائحة الموت.
تجمدنا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [[رنين الصدى المكاني] الفئة: +E]
الصمت الذي خيم على المكان كان أثقل من أي وقت مضى، ولم يقطعه سوى صوت أنفاسنا المتسارعة والمكتومة.
“لا فائدة،” قال ليو، وهو يستعيد بعضًا من رباطة جأشه، على الرغم من أن وجهه كان لا يزال شاحبًا.
‘حسنًا يا آدم’، همست لنفسي وأنا أحاول يائسًا قمع موجة الهلع التي كانت تهدد بإغراقي مرة أخرى.
بيد مرتجفة، لمست المسامير بالترتيب.
‘لقد نجوت من مهرج مجنون.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان علي أن أجرب .. تذكرت التسلسل الذي استخدمناه لفتح أبواب المصعد في صالة الأستقبال.
‘بالتأكيد يمكنك النجاة من ممر مصنوع من اللحم المتعفن وكائن رمادي طويل بشكل غير طبيعي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نفعل ماذا؟” سأل ليو، ونظرته حادة.
بإشارة حذرة من ليو، خرج سام أوينز أولاً، واندمج مع الظلال القليلة المتوفرة في الممر.
“كليك ! .. كليك !”
كان مشهدًا سيرياليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي أبواب أو نوافذ، فقط هذا الممر اللانهائي الذي يبدو وكأنه يقودنا إلى العالم السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا! لن أموت هنا! ليس بهذه الطريقة السخيفة!’ صرخة يائسة انطلقت في ذهني، ودفعت الأدرينالين في عروقي.
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما… ما هذا الشيء بحق الجحيم؟!” تمتم ريكس … لا، كان ليو.
[[تعتيم الظلال الموضعي] الفئة +E]
بقوة إرادة أخيرة، وبدافع غريزة البقاء العمياء، استدرت واندفعت نحو المصعد المفتوح، الذي كان ليو ونور وسام قد تكدسوا فيه بالفعل، ووجوههم شاحبة من الرعب.
الوصف:
هل هذه الأيادي تتفاعل مع الصوت؟ أم مع الحركة؟ أم مع شيء آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهارة دقيقة تسمح للمستخدم بالتلاعب بالظلال الطبيعية الموجودة في البيئة، من خلال تكثيفها أو “إعتامها” بشكل موضعي في منطقة صغيرة ومحددة.
“نور،” قلت بصوت منخفض.
كانت … أيادي بشرية مقطوعة، تتحرك على أصابعها كالعناكب، وعيون صغيرة وحمراء متوهجة تنظر إلينا من بين مفاصل الأصابع.
لا تخلق ظلامًا من العدم، بل تعزز الظلال الموجودة لجعل المنطقة أكثر قتامة بشكل ملحوظ، مما يساعد على التخفي، أو إرباك الخصم بصريًا، أو إضعاف مصادر الضوء الخافتة
‘هل يقصد أن نصبح طُعمًا بشريًا؟ يا له من قائد حازم.’
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت بشرح وجهة نظري.
المقصورة كانت مظلمة مرة أخرى، والأضواء الخافتة والمتقطعة كانت تومض بشكل مقلق، كأن المصعد نفسه كان يشاركنا ذعرنا.
تحرك بخفة مدهشة لشخص في مثل طوله، وكاد أن يختفي تمامًا لولا الوهج الخافت المنعكس من نظاراته.
الوصف:
“هذا هو،” همس ليو. “حاول أن تفتحه.”
__________________________
تبعته نور أكيم، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل زاوية وكل ظل، ويداها ممدودتان قليلاً أمامها كأنها تحاول استشعار أي خطر.
‘هذا … هذا ما عنته ملاحظة النظام ب “لطابق الخاطئ”‘, فكرت وأنا أحاول استعادة أنفاسي، وشعرت بأن ساقي ترتجفان.
________________________
مخاطر الطابق الحالي: بالإضافة إلى الشاحب، قد يحتوي هذا الطابق اللحمي على مخاطر بيئية أخرى (غازات سامة خفيفة، أسطح زلقة، فخاخ عضوية).
الأزرار كانت ميتة، ولم تضئ أي منها.
[[رنين الصدى المكاني] الفئة: +E]
المصعد في حالة إعادة ضبط أو عقاب ولن يستجيب للأوامر التقليدية.
الوصف:
توقف للحظات ثم أكمل.
مهارة إدراك حسي فريدة تسمح للمستخدم بإصدار نبضات صدى غير مسموعة (أو محسوسة بشكل طفيف جدًا كاهتزاز خافت)
ثم قراءة وتحليل ارتدادات هذه النبضات من الأسطح، الأشياء، وحتى الكيانات الحية في محيط محدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الممر يتلوى وينحني بشكل غير طبيعي، والجدران اللحمية كانت تنبض بشكل خافت، كأننا نسير داخل أحشاء وحش عملاق.
هذا يمنح المستخدم نوعًا من الرؤية أو الاستشعار ثلاثي الأبعاد للبيئة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى في الظلام الدامس، عبر الحواجز الرقيقة، أو لكشف الأشياء المخفية.
‘ولكن كيف سنصل إليه وتلك الأيادي الملعونة تحرسه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________
“نور، أي إشارة على وجود ذلك الكيان، أبلغينا فورًا. سام، حاول أن تجعلنا أقل وضوحًا قدر الإمكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخة ليو الغاضبة والمذعورة، ممزوجة بصوت احتكاك معدني حاد قادم من المصعد، كانت هي ما انتشلني أخيرًا من حالة الهلع التي جمدت أطرافي.
خرجت أنا وليو أخيرًا، وبقينا قريبين من باب المصعد، مستعدين للقفز إلى الداخل مرة أخرى إذا ظهر ذلك الشيء الشاحب فجأة.
“ابقوا قريبين من الجدران، وتحركوا ببطء وهدوء قدر الإمكان،” أمر ليو بصوت خفيض، وهو يتفحص السقف المنخفض الذي كانت تتدلى منه تلك الأوعية الدموية النابضة بشكل مقلق.
“إلى اليسار،” همست نور بصوت خافت جدًا، وهي تشير إلى نهاية الممر حيث كانت قد استشعرت هالة مختلفة.
“نورا، أنتي وسام، حاولوا تشتيت انتباه الأيادي قدر الإمكان دون إصدار ضوضاء عالية.”
“ولكن … هناك شيء آخر. أشعر … أشعر باهتزازات خفيفة في الأرضية … كأن هناك شيئًا يتحرك تحتنا.”
كنا جميعًا نلهث، وقلوبنا تخفق بعنف، والرعب لا يزال يعتصر ملامحنا.
‘يا للفرحة’، فكرت.
“لا … لا يمكن أن يكون هذا هو الحال،” قلت، محاولًا أن أفكر بوضوح، على الرغم من أن عقلي كان لا يزال يصرخ بالهلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليس فقط وحش يطاردنا من فوق، بل ربما ديدان لحمية عملاقة تنتظرنا من تحت. هذا الفندق.’
________________________
بدأنا نتقدم في الممر اللحمي، وكل خطوة كانت تبدو وكأنها تدوس على شيء طري ولزج.
“ابقوا قريبين من الجدران، وتحركوا ببطء وهدوء قدر الإمكان،” أمر ليو بصوت خفيض، وهو يتفحص السقف المنخفض الذي كانت تتدلى منه تلك الأوعية الدموية النابضة بشكل مقلق.
‘يبدو أن المنطق الملتوي هو العملة الوحيدة المقبولة في هذا الفندق الملعون.’
“نور، أي إشارة على وجود ذلك الكيان، أبلغينا فورًا. سام، حاول أن تجعلنا أقل وضوحًا قدر الإمكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت نو عينيها فجأة.
بدأنا نتقدم في الممر اللحمي، وكل خطوة كانت تبدو وكأنها تدوس على شيء طري ولزج.
أومأ سام برأسه ببطء، ثم رفع يديه.
ليو كان ينظر إلى الأيادي المقتربة، وملامحه متوترة.
الرائحة الكريهة أصبحت أقوى، وشعرت بأن معدتي تتقلب.
“لا … لا يمكن أن يكون هذا هو الحال،” قلت، محاولًا أن أفكر بوضوح، على الرغم من أن عقلي كان لا يزال يصرخ بالهلع.
حاولت أن أتنفس من فمي، وأن أركز على أي شيء آخر غير البيئة المحيطة المقززة.
كان الممر يتلوى وينحني بشكل غير طبيعي، والجدران اللحمية كانت تنبض بشكل خافت، كأننا نسير داخل أحشاء وحش عملاق.
“شششش!” همس ليو، ووضع إصبعه على شفتيه.
لم تكن هناك أي أبواب أو نوافذ، فقط هذا الممر اللانهائي الذي يبدو وكأنه يقودنا إلى العالم السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في إطار هذا، فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] لا تزال تعرض نفس المعلومات العامة عن الطابق العقابي.
بدأت بشرح وجهة نظري.
توقف للحظات ثم أكمل.
حاولت يائسًا إيجاد أي تلميح جديد.
‘هذه هي فرصتنا الوحيدة’، فكرت وأنا أستعد للخروج إلى ذلك الكابوس.
“إلى اليسار،” همست نور بصوت خافت جدًا، وهي تشير إلى نهاية الممر حيث كانت قد استشعرت هالة مختلفة.
لا توجد تفاصيل عن هذا الممر بالذات، أو عن آلية إعادة التشغيل المزعومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت نورا وسام في التحرك بحذر، محاولين جذب انتباه الأيادي الزاحفة بحركات خفيفة أو بأصوات خدش بسيطة على الجدران.
يبدو أننا سنضطر لاكتشاف كل شيء بالطريقة الصعبة …
فجأة، توقفت نور عن الحركة، ورفعت يدها في إشارة تحذير.
“عندما صرخت نور وبدأنا في الضغط على الأزرار بشكل عشوائي، اهتز المصعد وانفتحت الأبواب … ربما إذا بقينا هادئين، سيعتقد أننا غادرنا أو أننا لم نعد نمثل تهديدًا.”
“هناك … هناك شيء أمامنا،” همست، وعيناها متسعتان.
يبدو أننا سنضطر لاكتشاف كل شيء بالطريقة الصعبة …
“ليس الكيان الشاحب … بل شيء آخر. عدة … أشياء صغيرة … تتحرك بسرعة !”
“يا إلهي … ما هذه الأشياء؟!” همست نورا برعب، وهي تتراجع خطوة إلى الخلف.
تجمدنا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا.
قرأت الكلمات، وشعرت بأن معدتي تتقلص.
شرط إعادة تفعيل المصعد (محتمل): يتطلب تهدئة أو تجاوز التهديد الحالي في هذا الطابق، أو إيجاد آلية إعادة تشغيل للمصعد مخبأة في هذا الطابق.
من بين الظلال في نهاية الممر، بدأت تظهر أشكال صغيرة، بحجم الفئران الكبيرة، ولكنها لم تكن فئرانًا.
“وهل سنجلس هنا وننتظر حتى يقرر أن يقتحم المصعد ويلتهمنا؟” سأل ريكس … لا، كان ليو مرة أخرى.
“كيك ! .. كيك ! ..”
“يا إلهي … ما هذه الأشياء؟!” همست نورا برعب، وهي تتراجع خطوة إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت … أيادي بشرية مقطوعة، تتحرك على أصابعها كالعناكب، وعيون صغيرة وحمراء متوهجة تنظر إلينا من بين مفاصل الأصابع.
‘ولكن كيف سنصل إليه وتلك الأيادي الملعونة تحرسه؟’
“يا إلهي … ما هذه الأشياء؟!” همست نورا برعب، وهي تتراجع خطوة إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة’، صرخت داخليًا وشعور بالإلحاح يرتفع. ‘بالطبع لن يكون الأمر بهذه السهولة.’
‘أيدي مقطوعة تتحرك كالعناكب؟’ فكرت، وشعرت بموجة من الغثيان تجتاحني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [[رنين الصدى المكاني] الفئة: +E]
هذا الطابق يزداد سوءًا مع كل خطوة.
‘تشتيت انتباهه؟’ فكرت بانزعاج.
هل العقاب لختيار تسلسل خاطئ للمصعد أن نواجه كل كوابيس الطفولة مجتمعة في مكان واحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________
“نور،” قلت بصوت منخفض.
الأيادي الزاحفة بدأت تتحرك نحونا بسرعة، مصدرة أصوات خدش مقلقة على الأرضية اللحمية.
“سام، أنت ونور في المقدمة. تحركا بهدوء وحذر قدر الإمكان .. ”
في إطار هذا، فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] لا تزال تعرض نفس المعلومات العامة عن الطابق العقابي.
“ليو! ماذا نفعل؟” سألت نورا، وصوتها يرتجف.
كانت مستعدة لتمزيقي أو لسحبي إلى أعماق ذلك الممر اللحمي الكريه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليو كان ينظر إلى الأيادي المقتربة، وملامحه متوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تبدو قوية جدًا، ولكن عددها كبير. إذا هاجمتنا جميعًا في نفس الوقت …”
ثلاثة نقرات خفيفة على المسامير اليسرى، ثم نقرتان على المسامير اليمنى، ثم أربع نقرات على المسامير العلوية.
“لا أعتقد أنها تريد أن تهاجمنا بشكل مباشر،” قلت فجأة، بعد أن لاحظت شيئًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس القتال المباشر،” قلت بسرعة، وأنا أتذكر تلميح النظام عن الصمت.
الأيادي لم تكن تتجه نحونا مباشرة، بل كانت تتحرك بشكل دائري، كأنها تبحث عن شيء ما على الأرض أو في الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها … تبحث. أو ربما … تحرس شيئًا ما.”
ذلك التسلسل السخيف الذي اقترحته … لا بد أنه كان خاطئًا … ربما كان هذا الطابق هو العقاب على محاولتنا الأولى.
‘هذا … هذا ما عنته ملاحظة النظام ب “لطابق الخاطئ”‘, فكرت وأنا أحاول استعادة أنفاسي، وشعرت بأن ساقي ترتجفان.
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتقد أنها تريد أن تهاجمنا بشكل مباشر،” قلت فجأة، بعد أن لاحظت شيئًا غريبًا.
‘تلميح إضافي: “الصمت قد يكون حليفك … أو عدوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”الصمت” تذكرت هذه الجملة.
لكن المصعد لم يستجب.
“هل يمكنكِ استشعار أي شيء غير عادي في المنطقة التي تتحرك فيها تلك الأيادي؟ أي هالة مختلفة؟”
هل هذه الأيادي تتفاعل مع الصوت؟ أم مع الحركة؟ أم مع شيء آخر؟
“نور،” قلت بصوت منخفض.
قرأت الكلمات، وشعرت بأن معدتي تتقلص.
“هل يمكنكِ استشعار أي شيء غير عادي في المنطقة التي تتحرك فيها تلك الأيادي؟ أي هالة مختلفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________
أغلقت نور عينيها مرة أخرى، وركزت.
قفزت إلى داخل المقصورة الضيقة في اللحظة التي كادت فيها أصابع الكيان الشاحب أن تلامس ظهري.
بعد لحظات، قطرة عرق هبطت من على خدها.
تحت الأرضية مباشرة … في المكان الذي تتجمع فيه معظم الأيادي. إنه … إنه يشبه صندوقًا صغيرًا. ويصدر … ترددات منخفضة جدًا.”
الرائحة الكريهة أصبحت أقوى، وشعرت بأن معدتي تتقلب.
“لا … لا يمكن أن يكون هذا هو الحال،” قلت، محاولًا أن أفكر بوضوح، على الرغم من أن عقلي كان لا يزال يصرخ بالهلع.
كانت … أيادي بشرية مقطوعة، تتحرك على أصابعها كالعناكب، وعيون صغيرة وحمراء متوهجة تنظر إلينا من بين مفاصل الأصابع.
“نعم … هناك شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء، فتحت عينها، وأشارت إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغلق الباب! أغلق الباب!” صرخت نور، وصوتها يرتجف بالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت نو عينيها فجأة.
تحت الأرضية مباشرة … في المكان الذي تتجمع فيه معظم الأيادي. إنه … إنه يشبه صندوقًا صغيرًا. ويصدر … ترددات منخفضة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت الذي خيم على المكان كان أثقل من أي وقت مضى، ولم يقطعه سوى صوت أنفاسنا المتسارعة والمكتومة.
‘صندوق؟ هل يمكن أن يكون هذا هو “مفتاح إعادة تشغيل” المصعد؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
‘تشتيت انتباهه؟’ فكرت بانزعاج.
‘ولكن كيف سنصل إليه وتلك الأيادي الملعونة تحرسه؟’
“شششش!” همس ليو، ووضع إصبعه على شفتيه.
وفي داخل التجويف … كان هناك ذراع تحكم أحمر كبير، يشبه تلك التي تستخدم لإيقاف الطوارئ في المصانع.
“سام،” التفت إلى الشبح الصامت بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان علي أن أجرب .. تذكرت التسلسل الذي استخدمناه لفتح أبواب المصعد في صالة الأستقبال.
“هل يمكنك استخدام مهارتك لخلق منطقة ظل كثيفة حول ذلك المكان؟ ظل كافٍ لإخفائنا ونحن نقترب، لإرباك تلك الأيادي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سام،” التفت إلى الشبح الصامت بجانبي.
كيف بحق الجحيم يفترض بنا أن نهدئ ذلك الوحش الرمادي الذي كان على وشك أن يجعلني وجبة خفيفة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ سام برأسه ببطء، ثم رفع يديه.
انحنيت بسرعة وأمسكت بالمقبض البارد واللزج، وحاولت أن أسحبه .. كان عالقًا.
بدأت بشرح وجهة نظري.
“فوشش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن … هناك شيء آخر. أشعر … أشعر باهتزازات خفيفة في الأرضية … كأن هناك شيئًا يتحرك تحتنا.”
‘عالقون؟ مع ذلك الشيء الذي ينتظرنا في الخارج؟’ شعرت بموجة جديدة من اليأس البارد تجتاحني.
بدأت الظلال الموجودة في الممر تتكثف وتتجمع في المنطقة التي أشارت إليها نور، وتشكل بقعة من الظلام شبه القاتم.
كأن ثقبًا أسود صغيرًا قد فتح في الأرضية اللحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد،” قال ليو، ويبدو أنه فهم ما أفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نورا، أنتي وسام، حاولوا تشتيت انتباه الأيادي قدر الإمكان دون إصدار ضوضاء عالية.”
صوت الخدش استمر لبضع ثوانٍ أخرى، ثم توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المصعد لا يستجيب. يبدو أننا عالقون هنا …”
توقف للحظات ثم أكمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اجذبوها بعيدًا عن تلك البقعة المظلمة. آدم، أنا وأنت … سنحاول الوصول إلى ذلك الصندوق.”
صرخة ليو الغاضبة والمذعورة، ممزوجة بصوت احتكاك معدني حاد قادم من المصعد، كانت هي ما انتشلني أخيرًا من حالة الهلع التي جمدت أطرافي.
“نور، أرشدينا نحو ذلك الشيء سام، استخدم ظلالك لتوفير بعض الغطاء إذا أمكن. آدم، أنت وأنا في المؤخرة.”
‘ردة فعله السريعة تعجبني.’ فكرت بإعجاب.
انطلقنا أنا وليو بسرعة وهدوء نحو بقعة الظل التي خلقها سام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت نورا وسام في التحرك بحذر، محاولين جذب انتباه الأيادي الزاحفة بحركات خفيفة أو بأصوات خدش بسيطة على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كليك ! .. كليك !”
لم تكن هناك أزرار، فقط المقبض.
في تلك اللحظة، سمعنا صوت خدش عالٍ ومقلق على أبواب المصعد من الخارج.
لا توجد تفاصيل عن هذا الممر بالذات، أو عن آلية إعادة التشغيل المزعومة.
الأيادي، التي بدت وكأنها تنجذب إلى أي حركة أو صوت، بدأت في تغيير اتجاهها نحوهما ببطء.
“هذا هو،” همس ليو. “حاول أن تفتحه.”
“الآن فرصتنا،” همس ليو.
المصعد في حالة إعادة ضبط أو عقاب ولن يستجيب للأوامر التقليدية.
انطلقنا أنا وليو بسرعة وهدوء نحو بقعة الظل التي خلقها سام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرنا إلى بعضنا البعض.
كان الظلام كثيفًا لدرجة أنني بالكاد أستطيع رؤية يدي أمام وجهي. شعرت بيد ليو تمسك بذراعي، وتوجهني نحو المكان الذي استشعرته نور.
قرأت الكلمات، وشعرت بأن معدتي تتقلص.
وصلنا إلى ما بدا وكأنه لوحة معدنية صغيرة مثبتة في الأرضية اللحمية، نصفها مدفون تحت السطح اللزج.
خرجت أنا وليو أخيرًا، وبقينا قريبين من باب المصعد، مستعدين للقفز إلى الداخل مرة أخرى إذا ظهر ذلك الشيء الشاحب فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليها مقبض صغير وصدئ.
“هذا هو،” همس ليو. “حاول أن تفتحه.”
انحنيت بسرعة وأمسكت بالمقبض البارد واللزج، وحاولت أن أسحبه .. كان عالقًا.
تجمدنا جميعًا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا، والصمت في المقصورة أصبح أثقل من أي وقت مضى.
“نفعل ماذا؟” سأل ليو، ونظرته حادة.
‘اللعنة’، صرخت داخليًا وشعور بالإلحاح يرتفع. ‘بالطبع لن يكون الأمر بهذه السهولة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رأيت شيئًا لم ألاحظه من قبل. بجانب اللوحة المعدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نور، أرشدينا نحو ذلك الشيء سام، استخدم ظلالك لتوفير بعض الغطاء إذا أمكن. آدم، أنت وأنا في المؤخرة.”
سمعت صوت اقتراب الأيادي الزاحفة مرة أخرى. يبدو أن خدعة نورا وسام لم تدم طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس لدينا خيار آخر’، فكرت بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بسرعة، آدم!” حثني ليو بصوت مكتوم.
هل هذه الأيادي تتفاعل مع الصوت؟ أم مع الحركة؟ أم مع شيء آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، رأيت شيئًا لم ألاحظه من قبل. بجانب اللوحة المعدنية.
وصلنا إلى ما بدا وكأنه لوحة معدنية صغيرة مثبتة في الأرضية اللحمية، نصفها مدفون تحت السطح اللزج.
كان هناك رمز صغير محفور في الأرضية اللحمية، يشبه إلى حد كبير أحد الرموز التي رأيتها على أبواب المصعد النحاسية.
‘تشتيت انتباهه؟’ فكرت بانزعاج.
‘هل يمكن أن يكون …؟’ فكرة مجنونة أخرى خطرت ببالي.
مهارة دقيقة تسمح للمستخدم بالتلاعب بالظلال الطبيعية الموجودة في البيئة، من خلال تكثيفها أو “إعتامها” بشكل موضعي في منطقة صغيرة ومحددة.
‘هل هذه الألواح المعدنية تتطلب “تسلسلًا” لفتحها، تمامًا مثل المصعد؟’
لم يكن هناك وقت للتفكير.
“لا أعتقد أنها تريد أن تهاجمنا بشكل مباشر،” قلت فجأة، بعد أن لاحظت شيئًا غريبًا.
تجمدنا جميعًا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا، والصمت في المقصورة أصبح أثقل من أي وقت مضى.
كان علي أن أجرب .. تذكرت التسلسل الذي استخدمناه لفتح أبواب المصعد في صالة الأستقبال.
صوت الخدش استمر لبضع ثوانٍ أخرى، ثم توقف.
” 3 .. 2 … 4″
هذا يمنح المستخدم نوعًا من الرؤية أو الاستشعار ثلاثي الأبعاد للبيئة المحيطة.
نظرت إلى اللوحة المعدنية ..
لم تكن هناك أزرار، فقط المقبض.
ولكن كان هناك ثلاثة مسامير بارزة على جانبها الأيسر، واثنان على جانبها الأيمن، وأربعة في الأعلى.
“هناك … هناك شيء أمامنا،” همست، وعيناها متسعتان.
“بوم!! ..”
‘هل يمكن أن يكون الأمر بهذه السخافة؟’
حاولت أن أتنفس من فمي، وأن أركز على أي شيء آخر غير البيئة المحيطة المقززة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بيد مرتجفة، لمست المسامير بالترتيب.
في تلك اللحظة، رأيت شيئًا لم ألاحظه من قبل. بجانب اللوحة المعدنية.
ثلاثة نقرات خفيفة على المسامير اليسرى، ثم نقرتان على المسامير اليمنى، ثم أربع نقرات على المسامير العلوية.
“كليك.”
‘هذا … هذا ما عنته ملاحظة النظام ب “لطابق الخاطئ”‘, فكرت وأنا أحاول استعادة أنفاسي، وشعرت بأن ساقي ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدر صوت معدني خافت، وتحرك المقبض بسهولة تحت يدي. سحبته، وانفتحت اللوحة المعدنية، كاشفة عن تجويف صغير تحته.
‘تشتيت انتباهه؟’ فكرت بانزعاج.
وفي داخل التجويف … كان هناك ذراع تحكم أحمر كبير، يشبه تلك التي تستخدم لإيقاف الطوارئ في المصانع.
“وجدناه!” همست بانتصار، وشعرت بموجة من الارتياح والدهشة من أن هذه الخدعة السخيفة قد نجحت بالفعل.
“نور، أرشدينا نحو ذلك الشيء سام، استخدم ظلالك لتوفير بعض الغطاء إذا أمكن. آدم، أنت وأنا في المؤخرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يبدو أن المنطق الملتوي هو العملة الوحيدة المقبولة في هذا الفندق الملعون.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقنا أنا وليو بسرعة وهدوء نحو بقعة الظل التي خلقها سام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل الثلاثون: مصعد بهو [3]
‘هل يمكن أن يكون …؟’ فكرة مجنونة أخرى خطرت ببالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آدم! بحق الجحيم، تحرك!”
‘هل هذه الألواح المعدنية تتطلب “تسلسلًا” لفتحها، تمامًا مثل المصعد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأيادي، التي بدت وكأنها تنجذب إلى أي حركة أو صوت، بدأت في تغيير اتجاهها نحوهما ببطء.
صرخة ليو الغاضبة والمذعورة، ممزوجة بصوت احتكاك معدني حاد قادم من المصعد، كانت هي ما انتشلني أخيرًا من حالة الهلع التي جمدت أطرافي.
حاولت يائسًا إيجاد أي تلميح جديد.
رأيت الكيان الشاحب يندفع نحوي بسرعة لا تصدق، وأصابعه الرمادية الطويلة والمشوهة تمتد كأنها مخالب وحش كابوسي قديم.
نظر بجدية.
كانت مستعدة لتمزيقي أو لسحبي إلى أعماق ذلك الممر اللحمي الكريه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدنا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا.
‘لا! لن أموت هنا! ليس بهذه الطريقة السخيفة!’ صرخة يائسة انطلقت في ذهني، ودفعت الأدرينالين في عروقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غرااااا!! ” صيحته التي بدأت انسانية بشكل غريب، ارتفعت خلفي.
بقوة إرادة أخيرة، وبدافع غريزة البقاء العمياء، استدرت واندفعت نحو المصعد المفتوح، الذي كان ليو ونور وسام قد تكدسوا فيه بالفعل، ووجوههم شاحبة من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أغلق الباب! أغلق الباب!” صرخت نور، وصوتها يرتجف بالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
__________________________
“دووم!!”
‘تهدئة التهديد؟ إعادة تشغيل المصعد؟’
الوصف:
قفزت إلى داخل المقصورة الضيقة في اللحظة التي كادت فيها أصابع الكيان الشاحب أن تلامس ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت ببرودة جليدية تمر بالقرب مني، ورائحة عفنة قوية كادت أن تجعلني أتقيأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقت للتفكير.
“باااام!!!”
ذلك التسلسل السخيف الذي اقترحته … لا بد أنه كان خاطئًا … ربما كان هذا الطابق هو العقاب على محاولتنا الأولى.
ضغط ليو على زر إغلاق الباب بكل قوته، وانغلقت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة في الوحش اللعين مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الأرضية مباشرة … في المكان الذي تتجمع فيه معظم الأيادي. إنه … إنه يشبه صندوقًا صغيرًا. ويصدر … ترددات منخفضة جدًا.”
“ليو! ماذا نفعل؟” سألت نورا، وصوتها يرتجف.
“كليك ! .. كليك !”
” 3 .. 2 … 4″
“بوم!! ..”
كأن ثقبًا أسود صغيرًا قد فتح في الأرضية اللحمية.
فور إغلاق المصعد سمعنا صوت ارتطام مكتوم وقوي من الخارج، كأن الكيان قد اصطدم بالباب المعدني.
أومأت نور برأسها، ووجهها لا يزال شاحبًا ولكن عينيها تحملان بريقًا من التصميم.
“هل… هل نحن بخير؟” همس سام أوينز، وهو يرتجف بشكل واضح، ونظاراته قد انزلقت قليلاً على أنفه.
“بوم!! ..”
حاولت يائسًا إيجاد أي تلميح جديد.
“هوف خف .. هاف هوف!”
بدأت بشرح وجهة نظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
لم يجب أحد …
الأزرار كانت ميتة، ولم تضئ أي منها.
كنا جميعًا نلهث، وقلوبنا تخفق بعنف، والرعب لا يزال يعتصر ملامحنا.
“نفعل ماذا؟” سأل ليو، ونظرته حادة.
المقصورة كانت مظلمة مرة أخرى، والأضواء الخافتة والمتقطعة كانت تومض بشكل مقلق، كأن المصعد نفسه كان يشاركنا ذعرنا.
“ما… ما هذا الشيء بحق الجحيم؟!” تمتم ريكس … لا، كان ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط ليو على زر إغلاق الباب بكل قوته، وانغلقت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة في الوحش اللعين مباشرة.
عقلي كان لا يزال مشوشًا من الهلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليو فون فالكنهاين، القائد استجمع اعصابه بسرعة، كان صوته يحمل نبرة من الصدمة وعدم التصديق.
‘لا! لن أموت هنا! ليس بهذه الطريقة السخيفة!’ صرخة يائسة انطلقت في ذهني، ودفعت الأدرينالين في عروقي.
‘هذا … هذا ما عنته ملاحظة النظام ب “لطابق الخاطئ”‘, فكرت وأنا أحاول استعادة أنفاسي، وشعرت بأن ساقي ترتجفان.
في تلك اللحظة، سمعنا صوت خدش عالٍ ومقلق على أبواب المصعد من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا سيرياليًا.
ذلك التسلسل السخيف الذي اقترحته … لا بد أنه كان خاطئًا … ربما كان هذا الطابق هو العقاب على محاولتنا الأولى.
في تلك اللحظة، رأيت شيئًا لم ألاحظه من قبل. بجانب اللوحة المعدنية.
“يجب أن نخرج من هنا! من هذا الطابق!” قالت نور، وهي تضغط بشكل عشوائي ومحموم على أزرار الطوابق الأخرى في اللوحة الداخلية للمصعد.
“أي طابق! أي مكان آخر غير هذا الجحيم!”
لكن المصعد لم يستجب.
‘تشتيت انتباهه؟’ فكرت بانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس القتال المباشر،” قلت بسرعة، وأنا أتذكر تلميح النظام عن الصمت.
الأزرار كانت ميتة، ولم تضئ أي منها.
المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا في مكانه الغامض.
كانت مستعدة لتمزيقي أو لسحبي إلى أعماق ذلك الممر اللحمي الكريه.
‘إنه لا يزال هناك’، فكرت، وشعرت بالبرد يسري في عروقي.
“لا فائدة،” قال ليو، وهو يستعيد بعضًا من رباطة جأشه، على الرغم من أن وجهه كان لا يزال شاحبًا.
“نور، أي إشارة على وجود ذلك الكيان، أبلغينا فورًا. سام، حاول أن تجعلنا أقل وضوحًا قدر الإمكان.”
أومأ سام برأسه ببطء، ثم رفع يديه.
“المصعد لا يستجيب. يبدو أننا عالقون هنا …”
“أي طابق! أي مكان آخر غير هذا الجحيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليها مقبض صغير وصدئ.
‘عالقون؟ مع ذلك الشيء الذي ينتظرنا في الخارج؟’ شعرت بموجة جديدة من اليأس البارد تجتاحني.
نظرت إلى اللوحة المعدنية ..
“لا … لا يمكن أن يكون هذا هو الحال،” قلت، محاولًا أن أفكر بوضوح، على الرغم من أن عقلي كان لا يزال يصرخ بالهلع.
‘يبدو أن المنطق الملتوي هو العملة الوحيدة المقبولة في هذا الفندق الملعون.’
حاولت أن أتنفس من فمي، وأن أركز على أي شيء آخر غير البيئة المحيطة المقززة.
فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، وأنا أركز بشدة، وأتجاهل الصور المروعة لحارس الطوابق التي كانت تتراقص في ذهني.
وصلنا إلى ما بدا وكأنه لوحة معدنية صغيرة مثبتة في الأرضية اللحمية، نصفها مدفون تحت السطح اللزج.
اللوحة الزرقاء ظهرت، ولكن المعلومات كانت لا تزال مجزأة ومقلقة.
بدأت الظلال الموجودة في الممر تتكثف وتتجمع في المنطقة التي أشارت إليها نور، وتشكل بقعة من الظلام شبه القاتم.
__________________________
من بين الظلال في نهاية الممر، بدأت تظهر أشكال صغيرة، بحجم الفئران الكبيرة، ولكنها لم تكن فئرانًا.
________________________
[تحليل القصة نشط: مصعد بهو (رتبة E) – حالة: طابق عقابي نشط / المصعد معطل مؤقتًا]
حتى في الظلام الدامس، عبر الحواجز الرقيقة، أو لكشف الأشياء المخفية.
الوضع الحالي: الفريق محاصر في “طابق عقابي” ناتج عن تفعيل خاطئ لآلية المصعد.
سمعت صوت اقتراب الأيادي الزاحفة مرة أخرى. يبدو أن خدعة نورا وسام لم تدم طويلاً.
المصعد في حالة إعادة ضبط أو عقاب ولن يستجيب للأوامر التقليدية.
“بوم!! ..”
الكيان الشاحب : تم تفعيله كاستجابة ل “انتهاك البروتوكول”.
انحنيت بسرعة وأمسكت بالمقبض البارد واللزج، وحاولت أن أسحبه .. كان عالقًا.
الكيان حاليًا يراقب محيط المصعد وقد يحاول اقتحام المقصورة إذا طال بقاء الفريق فيها دون اتخاذ إجراء.
الصمت الذي خيم على المكان كان أثقل من أي وقت مضى، ولم يقطعه سوى صوت أنفاسنا المتسارعة والمكتومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شرط إعادة تفعيل المصعد (محتمل): يتطلب تهدئة أو تجاوز التهديد الحالي في هذا الطابق، أو إيجاد آلية إعادة تشغيل للمصعد مخبأة في هذا الطابق.
مخاطر الطابق الحالي: بالإضافة إلى الشاحب، قد يحتوي هذا الطابق اللحمي على مخاطر بيئية أخرى (غازات سامة خفيفة، أسطح زلقة، فخاخ عضوية).
‘بالتأكيد يمكنك النجاة من ممر مصنوع من اللحم المتعفن وكائن رمادي طويل بشكل غير طبيعي.’
تلميح إضافي: “الصمت قد يكون حليفك … أو عدوك.”
‘لقد نجوت من مهرج مجنون.’
لم يكن هناك أي ترحيب حار ينتظرنا في الخارج، فقط ذلك الممر اللحمي الكريه، المظلم، والذي تفوح منه رائحة الموت.
__________________________
مخاطر الطابق الحالي: بالإضافة إلى الشاحب، قد يحتوي هذا الطابق اللحمي على مخاطر بيئية أخرى (غازات سامة خفيفة، أسطح زلقة، فخاخ عضوية).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل نحن بخير؟” همس سام أوينز، وهو يرتجف بشكل واضح، ونظاراته قد انزلقت قليلاً على أنفه.
‘تهدئة التهديد؟ إعادة تشغيل المصعد؟’
قرأت الكلمات، وشعرت بأن معدتي تتقلص.
مهارة إدراك حسي فريدة تسمح للمستخدم بإصدار نبضات صدى غير مسموعة (أو محسوسة بشكل طفيف جدًا كاهتزاز خافت)
كيف بحق الجحيم يفترض بنا أن نهدئ ذلك الوحش الرمادي الذي كان على وشك أن يجعلني وجبة خفيفة؟
وهل هناك زر إعادة تشغيل سحري في هذا الممر؟
“هناك … هناك أمل،” قلت بصوت خافت، محاولًا أن أبدو أكثر ثقة مما أشعر به حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليها مقبض صغير وصدئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحالة … أعني، حدسي … يخبرني أن المصعد ليس معطلاً بشكل دائم. إنه في نوع من حالة العقاب .. يجب أن نفعل شيئًا ما هنا، في هذا الطابق، لجعله يعمل مرة أخرى.”
“نفعل ماذا؟” سأل ليو، ونظرته حادة.
عقلي كان لا يزال مشوشًا من الهلع.
“الحالة … أعني، حدسي … يخبرني أن المصعد ليس معطلاً بشكل دائم. إنه في نوع من حالة العقاب .. يجب أن نفعل شيئًا ما هنا، في هذا الطابق، لجعله يعمل مرة أخرى.”
“نقاتل ذلك الشيء؟ هل رأيت حجمه وسرعته؟ نحن بالكاد نمتلك أي شيء للدفاع عن أنفسنا!”
تبعته نور أكيم، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل زاوية وكل ظل، ويداها ممدودتان قليلاً أمامها كأنها تحاول استشعار أي خطر.
“لا، ليس القتال المباشر،” قلت بسرعة، وأنا أتذكر تلميح النظام عن الصمت.
‘لقد نجوت من مهرج مجنون.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ سام برأسه ببطء، ثم رفع يديه.
“ذلك الشيء … يبدو أنه يتفاعل مع الضوضاء أو الحركة المفرطة.”
“هوف خف .. هاف هوف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة،” قال ليو، وهو يستعيد بعضًا من رباطة جأشه، على الرغم من أن وجهه كان لا يزال شاحبًا.
بدأت بشرح وجهة نظري.
“اجذبوها بعيدًا عن تلك البقعة المظلمة. آدم، أنا وأنت … سنحاول الوصول إلى ذلك الصندوق.”
“عندما صرخت نور وبدأنا في الضغط على الأزرار بشكل عشوائي، اهتز المصعد وانفتحت الأبواب … ربما إذا بقينا هادئين، سيعتقد أننا غادرنا أو أننا لم نعد نمثل تهديدًا.”
وفي داخل التجويف … كان هناك ذراع تحكم أحمر كبير، يشبه تلك التي تستخدم لإيقاف الطوارئ في المصانع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”الصمت” تذكرت هذه الجملة.
“وهل سنجلس هنا وننتظر حتى يقرر أن يقتحم المصعد ويلتهمنا؟” سأل ريكس … لا، كان ليو مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن فرصتنا،” همس ليو.
“هل يمكنكِ استشعار أي شيء غير عادي في المنطقة التي تتحرك فيها تلك الأيادي؟ أي هالة مختلفة؟”
اللعنة، يجب أن أركز .. هذا الهلع يجعلني أخلط بين الأسماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ولكن كيف سنصل إليه وتلك الأيادي الملعونة تحرسه؟’
“لا،” قلت، وأنا أحاول ترتيب أفكاري.
“يجب أن نبحث عن آلية إعادة تشغيل أو مخرج آخر من هذا الطابق.”
‘ردة فعله السريعة تعجبني.’ فكرت بإعجاب.
الرائحة الكريهة أصبحت أقوى، وشعرت بأن معدتي تتقلب.
[تحليل القصة نشط: مصعد بهو (رتبة E) – حالة: طابق عقابي نشط / المصعد معطل مؤقتًا]
“ولكن يجب أن نفعل ذلك … بهدوء شديد. وبسرعة. نور، هل يمكنكِ استخدام مهارتك مرة أخرى؟ حاولي أن تستشعري أي شيء غير عادي في هذا الممر، أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف خف .. هاف هوف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت نور برأسها، ووجهها لا يزال شاحبًا ولكن عينيها تحملان بريقًا من التصميم.
المقصورة كانت مظلمة مرة أخرى، والأضواء الخافتة والمتقطعة كانت تومض بشكل مقلق، كأن المصعد نفسه كان يشاركنا ذعرنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلقت عينيها مرة أخرى، وبدأت تركز.
انحنيت بسرعة وأمسكت بالمقبض البارد واللزج، وحاولت أن أسحبه .. كان عالقًا.
“نعم … هناك شيء.”
“كيييككك !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط ليو على زر إغلاق الباب بكل قوته، وانغلقت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة في الوحش اللعين مباشرة.
“نور،” قلت بصوت منخفض.
في تلك اللحظة، سمعنا صوت خدش عالٍ ومقلق على أبواب المصعد من الخارج.
ولكن كان هناك ثلاثة مسامير بارزة على جانبها الأيسر، واثنان على جانبها الأيمن، وأربعة في الأعلى.
“شششش!” همس ليو، ووضع إصبعه على شفتيه.
بإشارة حذرة من ليو، خرج سام أوينز أولاً، واندمج مع الظلال القليلة المتوفرة في الممر.
“شششش!” همس ليو، ووضع إصبعه على شفتيه.
الأيادي لم تكن تتجه نحونا مباشرة، بل كانت تتحرك بشكل دائري، كأنها تبحث عن شيء ما على الأرض أو في الجدران.
“………”
الأزرار كانت ميتة، ولم تضئ أي منها.
“لا،” قلت، وأنا أحاول ترتيب أفكاري.
تجمدنا جميعًا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا، والصمت في المقصورة أصبح أثقل من أي وقت مضى.
كانت مستعدة لتمزيقي أو لسحبي إلى أعماق ذلك الممر اللحمي الكريه.
صوت الخدش استمر لبضع ثوانٍ أخرى، ثم توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه لا يزال هناك’، فكرت، وشعرت بالبرد يسري في عروقي.
“هل… هل نحن بخير؟” همس سام أوينز، وهو يرتجف بشكل واضح، ونظاراته قد انزلقت قليلاً على أنفه.
حاولت يائسًا إيجاد أي تلميح جديد.
توقف للحظات ثم أكمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك الشيء … يبدو أنه يتفاعل مع الضوضاء أو الحركة المفرطة.”
فتحت نو عينيها فجأة.
ولكن لم يكن هناك وقت للجدال.
“هناك… هناك شيء،” همست بصوت خافت جدًا.
“في نهاية الممر… على اليسار. شعور غريب … مفتاح؟ أو لوحة تحكم؟ لا أستطيع تحديد ذلك بدقة، لكنه مختلف عن بقية هذا المكان الكريه.”
صدر صوت معدني خافت، وتحرك المقبض بسهولة تحت يدي. سحبته، وانفتحت اللوحة المعدنية، كاشفة عن تجويف صغير تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقوة إرادة أخيرة، وبدافع غريزة البقاء العمياء، استدرت واندفعت نحو المصعد المفتوح، الذي كان ليو ونور وسام قد تكدسوا فيه بالفعل، ووجوههم شاحبة من الرعب.
نظرنا إلى بعضنا البعض.
[تحليل القصة نشط: مصعد بهو (رتبة E) – حالة: طابق عقابي نشط / المصعد معطل مؤقتًا]
لم يكن هناك وقت للتفكير.
هل نجرؤ على الخروج من المصعد مرة أخرى، والتوجه نحو المجهول في ذلك الممر اللحمي، بينما الشاحب قد يكون لا يزال يتربص بنا في الظلام؟
قفزت إلى داخل المقصورة الضيقة في اللحظة التي كادت فيها أصابع الكيان الشاحب أن تلامس ظهري.
‘ليس لدينا خيار آخر’، فكرت بمرارة.
“لا … لا يمكن أن يكون هذا هو الحال،” قلت، محاولًا أن أفكر بوضوح، على الرغم من أن عقلي كان لا يزال يصرخ بالهلع.
[تحليل القصة نشط: مصعد بهو (رتبة E) – حالة: طابق عقابي نشط / المصعد معطل مؤقتًا]
‘البقاء هنا يعني الموت المؤكد .. والخروج … يعني الموت المحتمل. يا لها من خيارات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا،” قال ليو بصوت خفيض وحازم.
“ليس الكيان الشاحب … بل شيء آخر. عدة … أشياء صغيرة … تتحرك بسرعة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سام، أنت ونور في المقدمة. تحركا بهدوء وحذر قدر الإمكان .. ”
“في نهاية الممر… على اليسار. شعور غريب … مفتاح؟ أو لوحة تحكم؟ لا أستطيع تحديد ذلك بدقة، لكنه مختلف عن بقية هذا المكان الكريه.”
“نور، أرشدينا نحو ذلك الشيء سام، استخدم ظلالك لتوفير بعض الغطاء إذا أمكن. آدم، أنت وأنا في المؤخرة.”
“الحالة … أعني، حدسي … يخبرني أن المصعد ليس معطلاً بشكل دائم. إنه في نوع من حالة العقاب .. يجب أن نفعل شيئًا ما هنا، في هذا الطابق، لجعله يعمل مرة أخرى.”
المقصورة كانت مظلمة مرة أخرى، والأضواء الخافتة والمتقطعة كانت تومض بشكل مقلق، كأن المصعد نفسه كان يشاركنا ذعرنا.
نظر بجدية.
“كيك ! .. كيك ! ..”
________________________
“إذا ظهر ذلك الشيء مرة أخرى … سنحاول تشتيت انتباهه قدر الإمكان بينما يهرب الآخرون.”
“نور، أي إشارة على وجود ذلك الكيان، أبلغينا فورًا. سام، حاول أن تجعلنا أقل وضوحًا قدر الإمكان.”
صوت الخدش استمر لبضع ثوانٍ أخرى، ثم توقف.
‘تشتيت انتباهه؟’ فكرت بانزعاج.
________________________
‘هل يقصد أن نصبح طُعمًا بشريًا؟ يا له من قائد حازم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلميح إضافي: “الصمت قد يكون حليفك … أو عدوك.”
ولكن لم يكن هناك وقت للجدال.
“فوشش!”
أبواب المصعد كانت لا تزال مغلقة، ولكن زر فتح الباب كان لا يزال يعمل.
كل ثانية نقضيها هنا كانت تزيد من خطر عودة الشاحب.
بإيماءة رأس متوترة، استعد الفريق لمواجهة الطابق مرة أخرى.
“نور، أي إشارة على وجود ذلك الكيان، أبلغينا فورًا. سام، حاول أن تجعلنا أقل وضوحًا قدر الإمكان.”
أبواب المصعد كانت لا تزال مغلقة، ولكن زر فتح الباب كان لا يزال يعمل.
‘هذه هي فرصتنا الوحيدة’، فكرت وأنا أستعد للخروج إلى ذلك الكابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________
إما أن نجد طريقة لإعادة تشغيل هذا المصعد الملعون، أو أن … حسنًا دعنا ننسى ذالك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المصعد في حالة إعادة ضبط أو عقاب ولن يستجيب للأوامر التقليدية.
“كلييك ! …”
“فوشش!”
__________________
صوت فتح أبواب المصعد النحاسية مرة أخرى بدا وكأنه تنهيدة طويلة من وحش معدني يستعد لتقديمنا قربانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإشارة حذرة من ليو، خرج سام أوينز أولاً، واندمج مع الظلال القليلة المتوفرة في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
لم يكن هناك أي ترحيب حار ينتظرنا في الخارج، فقط ذلك الممر اللحمي الكريه، المظلم، والذي تفوح منه رائحة الموت.
“في نهاية الممر… على اليسار. شعور غريب … مفتاح؟ أو لوحة تحكم؟ لا أستطيع تحديد ذلك بدقة، لكنه مختلف عن بقية هذا المكان الكريه.”
الصمت الذي خيم على المكان كان أثقل من أي وقت مضى، ولم يقطعه سوى صوت أنفاسنا المتسارعة والمكتومة.
‘حسنًا يا آدم’، همست لنفسي وأنا أحاول يائسًا قمع موجة الهلع التي كانت تهدد بإغراقي مرة أخرى.
“هل يمكنك استخدام مهارتك لخلق منطقة ظل كثيفة حول ذلك المكان؟ ظل كافٍ لإخفائنا ونحن نقترب، لإرباك تلك الأيادي؟”
‘لقد نجوت من مهرج مجنون.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بالتأكيد يمكنك النجاة من ممر مصنوع من اللحم المتعفن وكائن رمادي طويل بشكل غير طبيعي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إما أن نجد طريقة لإعادة تشغيل هذا المصعد الملعون، أو أن … حسنًا دعنا ننسى ذالك.
بإشارة حذرة من ليو، خرج سام أوينز أولاً، واندمج مع الظلال القليلة المتوفرة في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مشهدًا سيرياليًا.
نظرنا إلى بعضنا البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا للفرحة’، فكرت.
________________________
الوضع الحالي: الفريق محاصر في “طابق عقابي” ناتج عن تفعيل خاطئ لآلية المصعد.
“سام، أنت ونور في المقدمة. تحركا بهدوء وحذر قدر الإمكان .. ”
[[تعتيم الظلال الموضعي] الفئة +E]
الوصف:
“الحالة … أعني، حدسي … يخبرني أن المصعد ليس معطلاً بشكل دائم. إنه في نوع من حالة العقاب .. يجب أن نفعل شيئًا ما هنا، في هذا الطابق، لجعله يعمل مرة أخرى.”
“………”
مهارة دقيقة تسمح للمستخدم بالتلاعب بالظلال الطبيعية الموجودة في البيئة، من خلال تكثيفها أو “إعتامها” بشكل موضعي في منطقة صغيرة ومحددة.
“شششش!” همس ليو، ووضع إصبعه على شفتيه.
لا تخلق ظلامًا من العدم، بل تعزز الظلال الموجودة لجعل المنطقة أكثر قتامة بشكل ملحوظ، مما يساعد على التخفي، أو إرباك الخصم بصريًا، أو إضعاف مصادر الضوء الخافتة
“وجدناه!” همست بانتصار، وشعرت بموجة من الارتياح والدهشة من أن هذه الخدعة السخيفة قد نجحت بالفعل.
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو كان ينظر إلى الأيادي المقتربة، وملامحه متوترة.
‘هل يقصد أن نصبح طُعمًا بشريًا؟ يا له من قائد حازم.’
تحرك بخفة مدهشة لشخص في مثل طوله، وكاد أن يختفي تمامًا لولا الوهج الخافت المنعكس من نظاراته.
__________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعته نور أكيم، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل زاوية وكل ظل، ويداها ممدودتان قليلاً أمامها كأنها تحاول استشعار أي خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________
“آدم! بحق الجحيم، تحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أننا سنضطر لاكتشاف كل شيء بالطريقة الصعبة …
[[رنين الصدى المكاني] الفئة: +E]
حاولت أن أتنفس من فمي، وأن أركز على أي شيء آخر غير البيئة المحيطة المقززة.
الوصف:
أغلقت نور عينيها مرة أخرى، وركزت.
وصلنا إلى ما بدا وكأنه لوحة معدنية صغيرة مثبتة في الأرضية اللحمية، نصفها مدفون تحت السطح اللزج.
مهارة إدراك حسي فريدة تسمح للمستخدم بإصدار نبضات صدى غير مسموعة (أو محسوسة بشكل طفيف جدًا كاهتزاز خافت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مخاطر الطابق الحالي: بالإضافة إلى الشاحب، قد يحتوي هذا الطابق اللحمي على مخاطر بيئية أخرى (غازات سامة خفيفة، أسطح زلقة، فخاخ عضوية).
ثم قراءة وتحليل ارتدادات هذه النبضات من الأسطح، الأشياء، وحتى الكيانات الحية في محيط محدود.
فجأة، توقفت نور عن الحركة، ورفعت يدها في إشارة تحذير.
هذا يمنح المستخدم نوعًا من الرؤية أو الاستشعار ثلاثي الأبعاد للبيئة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقوة إرادة أخيرة، وبدافع غريزة البقاء العمياء، استدرت واندفعت نحو المصعد المفتوح، الذي كان ليو ونور وسام قد تكدسوا فيه بالفعل، ووجوههم شاحبة من الرعب.
حتى في الظلام الدامس، عبر الحواجز الرقيقة، أو لكشف الأشياء المخفية.
“في نهاية الممر… على اليسار. شعور غريب … مفتاح؟ أو لوحة تحكم؟ لا أستطيع تحديد ذلك بدقة، لكنه مختلف عن بقية هذا المكان الكريه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________
ليو فون فالكنهاين، القائد استجمع اعصابه بسرعة، كان صوته يحمل نبرة من الصدمة وعدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت أنا وليو أخيرًا، وبقينا قريبين من باب المصعد، مستعدين للقفز إلى الداخل مرة أخرى إذا ظهر ذلك الشيء الشاحب فجأة.
‘ليس فقط وحش يطاردنا من فوق، بل ربما ديدان لحمية عملاقة تنتظرنا من تحت. هذا الفندق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘صندوق؟ هل يمكن أن يكون هذا هو “مفتاح إعادة تشغيل” المصعد؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
“إلى اليسار،” همست نور بصوت خافت جدًا، وهي تشير إلى نهاية الممر حيث كانت قد استشعرت هالة مختلفة.
بقوة إرادة أخيرة، وبدافع غريزة البقاء العمياء، استدرت واندفعت نحو المصعد المفتوح، الذي كان ليو ونور وسام قد تكدسوا فيه بالفعل، ووجوههم شاحبة من الرعب.
تحت الأرضية مباشرة … في المكان الذي تتجمع فيه معظم الأيادي. إنه … إنه يشبه صندوقًا صغيرًا. ويصدر … ترددات منخفضة جدًا.”
“ولكن … هناك شيء آخر. أشعر … أشعر باهتزازات خفيفة في الأرضية … كأن هناك شيئًا يتحرك تحتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما… ما هذا الشيء بحق الجحيم؟!” تمتم ريكس … لا، كان ليو.
‘يا للفرحة’، فكرت.
بدأت بشرح وجهة نظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأيادي، التي بدت وكأنها تنجذب إلى أي حركة أو صوت، بدأت في تغيير اتجاهها نحوهما ببطء.
‘ليس فقط وحش يطاردنا من فوق، بل ربما ديدان لحمية عملاقة تنتظرنا من تحت. هذا الفندق.’
“غرااااا!! ” صيحته التي بدأت انسانية بشكل غريب، ارتفعت خلفي.
________________________
“ابقوا قريبين من الجدران، وتحركوا ببطء وهدوء قدر الإمكان،” أمر ليو بصوت خفيض، وهو يتفحص السقف المنخفض الذي كانت تتدلى منه تلك الأوعية الدموية النابضة بشكل مقلق.
“نقاتل ذلك الشيء؟ هل رأيت حجمه وسرعته؟ نحن بالكاد نمتلك أي شيء للدفاع عن أنفسنا!”
“نور، أي إشارة على وجود ذلك الكيان، أبلغينا فورًا. سام، حاول أن تجعلنا أقل وضوحًا قدر الإمكان.”
“اجذبوها بعيدًا عن تلك البقعة المظلمة. آدم، أنا وأنت … سنحاول الوصول إلى ذلك الصندوق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة، آدم!” حثني ليو بصوت مكتوم.
بدأنا نتقدم في الممر اللحمي، وكل خطوة كانت تبدو وكأنها تدوس على شيء طري ولزج.
تجمدنا جميعًا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا، والصمت في المقصورة أصبح أثقل من أي وقت مضى.
“بوم!! ..”
الرائحة الكريهة أصبحت أقوى، وشعرت بأن معدتي تتقلب.
حاولت أن أتنفس من فمي، وأن أركز على أي شيء آخر غير البيئة المحيطة المقززة.
كان الممر يتلوى وينحني بشكل غير طبيعي، والجدران اللحمية كانت تنبض بشكل خافت، كأننا نسير داخل أحشاء وحش عملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك أي أبواب أو نوافذ، فقط هذا الممر اللانهائي الذي يبدو وكأنه يقودنا إلى العالم السفلي.
“وهل سنجلس هنا وننتظر حتى يقرر أن يقتحم المصعد ويلتهمنا؟” سأل ريكس … لا، كان ليو مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في إطار هذا، فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] لا تزال تعرض نفس المعلومات العامة عن الطابق العقابي.
‘تهدئة التهديد؟ إعادة تشغيل المصعد؟’
__________________
حاولت يائسًا إيجاد أي تلميح جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا توجد تفاصيل عن هذا الممر بالذات، أو عن آلية إعادة التشغيل المزعومة.
يبدو أننا سنضطر لاكتشاف كل شيء بالطريقة الصعبة …
هذا الطابق يزداد سوءًا مع كل خطوة.
كانت … أيادي بشرية مقطوعة، تتحرك على أصابعها كالعناكب، وعيون صغيرة وحمراء متوهجة تنظر إلينا من بين مفاصل الأصابع.
فجأة، توقفت نور عن الحركة، ورفعت يدها في إشارة تحذير.
“هناك … هناك شيء أمامنا،” همست، وعيناها متسعتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس الكيان الشاحب … بل شيء آخر. عدة … أشياء صغيرة … تتحرك بسرعة !”
تجمدنا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا.
“حسنًا،” قال ليو بصوت خفيض وحازم.
من بين الظلال في نهاية الممر، بدأت تظهر أشكال صغيرة، بحجم الفئران الكبيرة، ولكنها لم تكن فئرانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الطابق يزداد سوءًا مع كل خطوة.
لم يكن هناك أي ترحيب حار ينتظرنا في الخارج، فقط ذلك الممر اللحمي الكريه، المظلم، والذي تفوح منه رائحة الموت.
“كيك ! .. كيك ! ..”
“في نهاية الممر… على اليسار. شعور غريب … مفتاح؟ أو لوحة تحكم؟ لا أستطيع تحديد ذلك بدقة، لكنه مختلف عن بقية هذا المكان الكريه.”
كانت … أيادي بشرية مقطوعة، تتحرك على أصابعها كالعناكب، وعيون صغيرة وحمراء متوهجة تنظر إلينا من بين مفاصل الأصابع.
“دووم!!”
“يا إلهي … ما هذه الأشياء؟!” همست نورا برعب، وهي تتراجع خطوة إلى الخلف.
صرخة ليو الغاضبة والمذعورة، ممزوجة بصوت احتكاك معدني حاد قادم من المصعد، كانت هي ما انتشلني أخيرًا من حالة الهلع التي جمدت أطرافي.
‘أيدي مقطوعة تتحرك كالعناكب؟’ فكرت، وشعرت بموجة من الغثيان تجتاحني.
“هل يمكنكِ استشعار أي شيء غير عادي في المنطقة التي تتحرك فيها تلك الأيادي؟ أي هالة مختلفة؟”
الأزرار كانت ميتة، ولم تضئ أي منها.
هذا الطابق يزداد سوءًا مع كل خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغلق الباب! أغلق الباب!” صرخت نور، وصوتها يرتجف بالبكاء.
هل العقاب لختيار تسلسل خاطئ للمصعد أن نواجه كل كوابيس الطفولة مجتمعة في مكان واحد؟
الوصف:
“نور،” قلت بصوت منخفض.
الأيادي الزاحفة بدأت تتحرك نحونا بسرعة، مصدرة أصوات خدش مقلقة على الأرضية اللحمية.
“ابقوا قريبين من الجدران، وتحركوا ببطء وهدوء قدر الإمكان،” أمر ليو بصوت خفيض، وهو يتفحص السقف المنخفض الذي كانت تتدلى منه تلك الأوعية الدموية النابضة بشكل مقلق.
ضغط ليو على زر إغلاق الباب بكل قوته، وانغلقت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة في الوحش اللعين مباشرة.
“ليو! ماذا نفعل؟” سألت نورا، وصوتها يرتجف.
“سام، أنت ونور في المقدمة. تحركا بهدوء وحذر قدر الإمكان .. ”
ليو كان ينظر إلى الأيادي المقتربة، وملامحه متوترة.
“لا تبدو قوية جدًا، ولكن عددها كبير. إذا هاجمتنا جميعًا في نفس الوقت …”
“كليك.”
“لا أعتقد أنها تريد أن تهاجمنا بشكل مباشر،” قلت فجأة، بعد أن لاحظت شيئًا غريبًا.
“يجب أن نخرج من هنا! من هذا الطابق!” قالت نور، وهي تضغط بشكل عشوائي ومحموم على أزرار الطوابق الأخرى في اللوحة الداخلية للمصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأيادي لم تكن تتجه نحونا مباشرة، بل كانت تتحرك بشكل دائري، كأنها تبحث عن شيء ما على الأرض أو في الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها … تبحث. أو ربما … تحرس شيئًا ما.”
ولكن لم يكن هناك وقت للجدال.
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تلميح إضافي: “الصمت قد يكون حليفك … أو عدوك.”
“لا،” قلت، وأنا أحاول ترتيب أفكاري.
__________________
بقوة إرادة أخيرة، وبدافع غريزة البقاء العمياء، استدرت واندفعت نحو المصعد المفتوح، الذي كان ليو ونور وسام قد تكدسوا فيه بالفعل، ووجوههم شاحبة من الرعب.
________________________
”الصمت” تذكرت هذه الجملة.
لم يكن هناك أي ترحيب حار ينتظرنا في الخارج، فقط ذلك الممر اللحمي الكريه، المظلم، والذي تفوح منه رائحة الموت.
هل هذه الأيادي تتفاعل مع الصوت؟ أم مع الحركة؟ أم مع شيء آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نور،” قلت بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي أبواب أو نوافذ، فقط هذا الممر اللانهائي الذي يبدو وكأنه يقودنا إلى العالم السفلي.
بدأت الظلال الموجودة في الممر تتكثف وتتجمع في المنطقة التي أشارت إليها نور، وتشكل بقعة من الظلام شبه القاتم.
“هل يمكنكِ استشعار أي شيء غير عادي في المنطقة التي تتحرك فيها تلك الأيادي؟ أي هالة مختلفة؟”
أغلقت نور عينيها مرة أخرى، وركزت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقوة إرادة أخيرة، وبدافع غريزة البقاء العمياء، استدرت واندفعت نحو المصعد المفتوح، الذي كان ليو ونور وسام قد تكدسوا فيه بالفعل، ووجوههم شاحبة من الرعب.
لم يكن هناك أي ترحيب حار ينتظرنا في الخارج، فقط ذلك الممر اللحمي الكريه، المظلم، والذي تفوح منه رائحة الموت.
بعد لحظات، قطرة عرق هبطت من على خدها.
تجمدنا في أماكننا، ونحن نحبس أنفاسنا.
“نعم … هناك شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء، فتحت عينها، وأشارت إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا … لا يمكن أن يكون هذا هو الحال،” قلت، محاولًا أن أفكر بوضوح، على الرغم من أن عقلي كان لا يزال يصرخ بالهلع.
تحت الأرضية مباشرة … في المكان الذي تتجمع فيه معظم الأيادي. إنه … إنه يشبه صندوقًا صغيرًا. ويصدر … ترددات منخفضة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘صندوق؟ هل يمكن أن يكون هذا هو “مفتاح إعادة تشغيل” المصعد؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه لا يزال هناك’، فكرت، وشعرت بالبرد يسري في عروقي.
‘ولكن كيف سنصل إليه وتلك الأيادي الملعونة تحرسه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سام،” التفت إلى الشبح الصامت بجانبي.
الأزرار كانت ميتة، ولم تضئ أي منها.
“هل يمكنك استخدام مهارتك لخلق منطقة ظل كثيفة حول ذلك المكان؟ ظل كافٍ لإخفائنا ونحن نقترب، لإرباك تلك الأيادي؟”
ثلاثة نقرات خفيفة على المسامير اليسرى، ثم نقرتان على المسامير اليمنى، ثم أربع نقرات على المسامير العلوية.
“كيييككك !!!”
أومأ سام برأسه ببطء، ثم رفع يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وجدناه!” همست بانتصار، وشعرت بموجة من الارتياح والدهشة من أن هذه الخدعة السخيفة قد نجحت بالفعل.
“فوشش!”
مهارة إدراك حسي فريدة تسمح للمستخدم بإصدار نبضات صدى غير مسموعة (أو محسوسة بشكل طفيف جدًا كاهتزاز خافت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت الظلال الموجودة في الممر تتكثف وتتجمع في المنطقة التي أشارت إليها نور، وتشكل بقعة من الظلام شبه القاتم.
الفصل الثلاثون: مصعد بهو [3]
كأن ثقبًا أسود صغيرًا قد فتح في الأرضية اللحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن … هناك شيء آخر. أشعر … أشعر باهتزازات خفيفة في الأرضية … كأن هناك شيئًا يتحرك تحتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ردة فعله السريعة تعجبني.’ فكرت بإعجاب.
“جيد،” قال ليو، ويبدو أنه فهم ما أفكر فيه.
لم تكن هناك أزرار، فقط المقبض.
أغلقت نور عينيها مرة أخرى، وركزت.
“نورا، أنتي وسام، حاولوا تشتيت انتباه الأيادي قدر الإمكان دون إصدار ضوضاء عالية.”
“ولكن … هناك شيء آخر. أشعر … أشعر باهتزازات خفيفة في الأرضية … كأن هناك شيئًا يتحرك تحتنا.”
توقف للحظات ثم أكمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الطابق يزداد سوءًا مع كل خطوة.
“اجذبوها بعيدًا عن تلك البقعة المظلمة. آدم، أنا وأنت … سنحاول الوصول إلى ذلك الصندوق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر بجدية.
“كيك ! .. كيك ! ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ردة فعله السريعة تعجبني.’ فكرت بإعجاب.
فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، وأنا أركز بشدة، وأتجاهل الصور المروعة لحارس الطوابق التي كانت تتراقص في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت نورا وسام في التحرك بحذر، محاولين جذب انتباه الأيادي الزاحفة بحركات خفيفة أو بأصوات خدش بسيطة على الجدران.
فجأة، توقفت نور عن الحركة، ورفعت يدها في إشارة تحذير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كليك ! .. كليك !”
‘ليس فقط وحش يطاردنا من فوق، بل ربما ديدان لحمية عملاقة تنتظرنا من تحت. هذا الفندق.’
هل هذه الأيادي تتفاعل مع الصوت؟ أم مع الحركة؟ أم مع شيء آخر؟
الأيادي، التي بدت وكأنها تنجذب إلى أي حركة أو صوت، بدأت في تغيير اتجاهها نحوهما ببطء.
“كيييككك !!!”
“الآن فرصتنا،” همس ليو.
__________________
فجأة، توقفت نور عن الحركة، ورفعت يدها في إشارة تحذير.
انطلقنا أنا وليو بسرعة وهدوء نحو بقعة الظل التي خلقها سام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، ليس القتال المباشر،” قلت بسرعة، وأنا أتذكر تلميح النظام عن الصمت.
كان الظلام كثيفًا لدرجة أنني بالكاد أستطيع رؤية يدي أمام وجهي. شعرت بيد ليو تمسك بذراعي، وتوجهني نحو المكان الذي استشعرته نور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلنا إلى ما بدا وكأنه لوحة معدنية صغيرة مثبتة في الأرضية اللحمية، نصفها مدفون تحت السطح اللزج.
كان عليها مقبض صغير وصدئ.
الأيادي لم تكن تتجه نحونا مباشرة، بل كانت تتحرك بشكل دائري، كأنها تبحث عن شيء ما على الأرض أو في الجدران.
“هذا هو،” همس ليو. “حاول أن تفتحه.”
انحنيت بسرعة وأمسكت بالمقبض البارد واللزج، وحاولت أن أسحبه .. كان عالقًا.
‘اللعنة’، صرخت داخليًا وشعور بالإلحاح يرتفع. ‘بالطبع لن يكون الأمر بهذه السهولة.’
“ما… ما هذا الشيء بحق الجحيم؟!” تمتم ريكس … لا، كان ليو.
سمعت صوت اقتراب الأيادي الزاحفة مرة أخرى. يبدو أن خدعة نورا وسام لم تدم طويلاً.
“نور، أرشدينا نحو ذلك الشيء سام، استخدم ظلالك لتوفير بعض الغطاء إذا أمكن. آدم، أنت وأنا في المؤخرة.”
قرأت الكلمات، وشعرت بأن معدتي تتقلص.
“بسرعة، آدم!” حثني ليو بصوت مكتوم.
فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، وأنا أركز بشدة، وأتجاهل الصور المروعة لحارس الطوابق التي كانت تتراقص في ذهني.
“هذا هو،” همس ليو. “حاول أن تفتحه.”
في تلك اللحظة، رأيت شيئًا لم ألاحظه من قبل. بجانب اللوحة المعدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك رمز صغير محفور في الأرضية اللحمية، يشبه إلى حد كبير أحد الرموز التي رأيتها على أبواب المصعد النحاسية.
بإيماءة رأس متوترة، استعد الفريق لمواجهة الطابق مرة أخرى.
‘هل يمكن أن يكون …؟’ فكرة مجنونة أخرى خطرت ببالي.
“أي طابق! أي مكان آخر غير هذا الجحيم!”
“لا تبدو قوية جدًا، ولكن عددها كبير. إذا هاجمتنا جميعًا في نفس الوقت …”
‘هل هذه الألواح المعدنية تتطلب “تسلسلًا” لفتحها، تمامًا مثل المصعد؟’
وصلنا إلى ما بدا وكأنه لوحة معدنية صغيرة مثبتة في الأرضية اللحمية، نصفها مدفون تحت السطح اللزج.
لم يكن هناك وقت للتفكير.
“غرااااا!! ” صيحته التي بدأت انسانية بشكل غريب، ارتفعت خلفي.
إما أن نجد طريقة لإعادة تشغيل هذا المصعد الملعون، أو أن … حسنًا دعنا ننسى ذالك.
كان علي أن أجرب .. تذكرت التسلسل الذي استخدمناه لفتح أبواب المصعد في صالة الأستقبال.
الرائحة الكريهة أصبحت أقوى، وشعرت بأن معدتي تتقلب.
” 3 .. 2 … 4″
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت الذي خيم على المكان كان أثقل من أي وقت مضى، ولم يقطعه سوى صوت أنفاسنا المتسارعة والمكتومة.
نظرت إلى اللوحة المعدنية ..
لم تكن هناك أزرار، فقط المقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن كان هناك ثلاثة مسامير بارزة على جانبها الأيسر، واثنان على جانبها الأيمن، وأربعة في الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر بجدية.
‘هل يمكن أن يكون الأمر بهذه السخافة؟’
__________________
بيد مرتجفة، لمست المسامير بالترتيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثلاثة نقرات خفيفة على المسامير اليسرى، ثم نقرتان على المسامير اليمنى، ثم أربع نقرات على المسامير العلوية.
ثلاثة نقرات خفيفة على المسامير اليسرى، ثم نقرتان على المسامير اليمنى، ثم أربع نقرات على المسامير العلوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر بجدية.
“كليك.”
“نور، أرشدينا نحو ذلك الشيء سام، استخدم ظلالك لتوفير بعض الغطاء إذا أمكن. آدم، أنت وأنا في المؤخرة.”
صدر صوت معدني خافت، وتحرك المقبض بسهولة تحت يدي. سحبته، وانفتحت اللوحة المعدنية، كاشفة عن تجويف صغير تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرائحة الكريهة أصبحت أقوى، وشعرت بأن معدتي تتقلب.
وفي داخل التجويف … كان هناك ذراع تحكم أحمر كبير، يشبه تلك التي تستخدم لإيقاف الطوارئ في المصانع.
رأيت الكيان الشاحب يندفع نحوي بسرعة لا تصدق، وأصابعه الرمادية الطويلة والمشوهة تمتد كأنها مخالب وحش كابوسي قديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وجدناه!” همست بانتصار، وشعرت بموجة من الارتياح والدهشة من أن هذه الخدعة السخيفة قد نجحت بالفعل.
“هناك… هناك شيء،” همست بصوت خافت جدًا.
‘يبدو أن المنطق الملتوي هو العملة الوحيدة المقبولة في هذا الفندق الملعون.’
نظرنا إلى بعضنا البعض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
