You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وجهة نظر: المهندس الكارثي 29

مصعد بهو [2]

مصعد بهو [2]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الدقيقتان اللتان منحتهما لنا الأستاذة فينكس تبخرتا كأنهما لم تكونا.

 

 

أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.

أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ف..شيش!”

 

 

حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.

الهمهمة المنخفضة الصادرة منه كانت تلامس طبلة الأذن، وتثير قشعريرة غريبة على الجلد.

“فيششش!!”

 

 

ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.

جسده كان رماديًا شاحبًا، كجلد ميت مشدود على عظام بارزة. قفصه الصدري كان ظاهرًا بوضوح، وكل ضلع يمكن عده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم تكن هناك طريقة “لإدخال” أرقام مباشرة، فقط أزرار الطوابق.

لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.

 

 

“لا … لا تخرجوا!” صرخت محاولًا منعهم، ولكن الأوان كان قد فات.

خطا الخطوة الأولى نحو الظلام المتراقص داخل البوابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نور أكيم.

شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بشعرها البرتقالي الناري الذي بدا وكأنه الشعلة الوحيدة في هذا الجو الكئيب، تبعته بخطوات سريعة، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل شيء بفضول مشوب بالتوتر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.

سام أوينز انزلق خلفها بهدوء، كأنه ظل لا يريد أن يترك أي أثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ترددت للحظة، وشعرت بذلك الإحساس المألوف بالثقل في معدتي.

 

 

‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.

‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.

 

 

لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

ضوء الزر لم يضئ.

“ششش ! …”

 

 

“لا ضرر من المحاولة. لا شيء آخر يبدو أنه يعمل.”

فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري …  أسود العالم في نظري.

لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

“كلاك ..!”

 

 

***

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي اقتراحات للبدء؟” سأل ليو، وهو ينظر إلى لوحة الأزرار ثم إلينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بام!”

 

 

 

الصوت الوحيد الذي كسر الصمت المطبق فور عبورنا كان صوت خطواتنا على أرضية رخامية باردة ومغطاة بطبقة رقيقة من الغبار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكك!”

 

 

وجدنا أنفسنا في صالة أستقبال لفندق واسع .. واسع للغاية.

ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.

 

 

 

معظمها محطم أو مغطى بخيوط عنكبوت كثيفة تلمع بشكل غريب في الضوء الخافت الذي كان يتسلل من نوافذ عالية ومقوسة، زجاجها متسخ أو مكسور.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلي ليو بنظرة بدأت غريبة، ثم قال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأثاث المخملي الفاخر، الذي كان يومًا ما باللون الأحمر الداكن أو الأخضر الزمردي، أصبح الآن باهتًا وممزقًا، ومغطى بغبار قرون من عدم التنظيف.

 

 

 

ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.

 

 

‘اللعنة… اللعنة!’ صرخت في ذهني، ورجلاي تشعران وكأنهما مصنوعتان من الرصاص.

وتنضح منها رائحة عفنة ممزوجة برائحة خافتة وحلوة بشكل مقلق لعطر نسائي قديم وزهور ذابلة.

“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“يا إلهي … هذا المكان … كأنه خرج من فيلم رعب كلاسيكي،” همست نور، وصوتها يتردد بشكل غريب في الصمت المخيم.

 

 

 

أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.

 

 

“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليو كان قد بدأ بالفعل في مسح المكان، ويده تتحرك غريزيًا نحو مكان تخيله لسلاحه.

“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور كانت تستخدم مهارتها [رنين الصدى المكاني] بشكل مستمر، ورأسها يميل قليلاً كأنها تستمع إلى همسات غير مسموعة.

“ابقوا متيقظين. هذا الهدوء ليس طبيعيًا.”

لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.

 

“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”

أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ومغطاة بنقوش معقدة لزهور ووجوه غريبة بدت وكأنها تتغير وتتلوى إذا حدقت فيها لفترة أطول من اللازم.

 

ثم أبتعدت عنهم في الردهة .. بتعليمات البحث عن أي شي تعتقد أنه الحل.

 

[تحليل السرد النشط: مصعد بهو (رتبة E) – بروتوكولات التشغيل الأساسية]

[مخطط المهندس السردي] كان يتشكل ببطء في شاشة الحالة أمامي.

وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللوحة الزرقاء المألوفة تعرض المعلومات الأولية، ولكنها كانت مجزأة ومبهمة أكثر من أخر مرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.

 

جرب زر الطابق العاشر، ثم التاسع، ثم الثامن. نفس النتيجة المحبطة.

_____________________

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.

[تحليل السرد النشط: مصعد بهو (رتبة E) – بروتوكولات التشغيل الأساسية]

 

 

 

النظام المركزي: مصعد متعدد الوجهات. وجهات المصعد غير قياسية وتتطلب شروط تفعيل محددة لكل وجهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شروط التفعيل (مجهولة حاليًا): قد تشمل تسلسلات مدخلات، وجود عناصر معينة، أفعال محددة، أو حالات بيئية/زمنية داخل الرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.

 

 

“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.

كيان رقابي أساسي: “حارس/مراقب” مرتبط بالنظام.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.

طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).

 

 

 

كسر البروتوكولات قد يؤدي إلى تفعيل استجابة عدائية من الكيان.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.

‘اللعنة… اللعنة!’ صرخت في ذهني، ورجلاي تشعران وكأنهما مصنوعتان من الرصاص.

 

 

[ملاحظة: لا توجد بيانات إضافية متاحة. التحليل التفصيلي يتطلب التفاعل المباشر مع آليات القصة.]

 

 

 

_____________________

لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

وقبل أن أتمكن من تفعيل مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى لمعرفة ما يحدث.

 

 

‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟

“كلاك-تشييك !! ..”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أن هذه البوابة لن تقدم لي أي شيء على طبق من ذهب. سأضطر لاستنتاج كل قاعدة سخيفة بنفسي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك  نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.

“المصعد،” قال ليو فجأة، مقاطعًا أفكاري.

رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.

 

 

كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.

لم تكن هناك طريقة “لإدخال” أرقام مباشرة، فقط أزرار الطوابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ومغطاة بنقوش معقدة لزهور ووجوه غريبة بدت وكأنها تتغير وتتلوى إذا حدقت فيها لفترة أطول من اللازم.

 

 

 

“دوم .. دوم … دوم”

 

 

“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقدمنا بحذر نحو المصعد، وأصوات خطواتنا الخافتة كانت هي الصوت الوحيد الذي يكسر الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.

صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.

هذا لم يكن مهرجًا مسرحيًا أو شبحًا يمكن خداعه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لوحة الأزرار بجانب المصعد كانت قديمة الطراز، مصنوعة من النحاس أيضًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وتحتوي على أزرار للطوابق من 1 إلى 10، بالإضافة إلى زر “G” للطابق الأرضي (الذي كنا فيه على ما يبدو)، وزر “B” للقبو، وزر “PH” لجناح السطح.

 

 

 

بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.

الجدران كانت تبدو وكأنها مصنوعة من لحم رمادي متعفن، والسقف كان منخفضًا ويتدلى منه ما يشبه الأوعية الدموية النابضة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أي اقتراحات للبدء؟” سأل ليو، وهو ينظر إلى لوحة الأزرار ثم إلينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.

فتحت نور عينيها، وكانت تركز بشدة، يداها ممدودتان قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربنا جميعًا من اللوحة.

 

 

“لا … لا أشعر بشيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.

أومأ ليو بدأ أنه توقع ذالك … ففي النهاية مهارة نور ذات مدى محدود بعد كل شيء.

‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’

 

“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.

“سنبدأ من الأعلى،” قرر ليو، محاولًا الحفاظ على رباطة جأشه. “جناح السطح.

صرخة تنزف الأذان

 

ضوء الزر لم يضئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما نجد هناك خريطة أو أي تلميح.” مد يده وضغط على زر “PH”.

 

 

 

“كلاك ..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.

 

 

ولكن فور ضغطه لها ! …

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يحدث شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، من عمق الممر المظلم، ومن بين الظلال التي كانت تتراقص بشكل مقلق، ظهر شيء.

ضوء الزر لم يضئ.

“أعتقد أن مفتاح تشغيله … مخبأ في صالة الأستقبال هذه.”

 

لا شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبواب المصعد النحاسية لم تتحرك قيد أنملة، وظلت تحدق فينا بصمتها البارد والمقلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“همم ..”

 

 

شيء طويل … ونحيل بشكل لا يصدق.

عبس ليو، وضغط على الزر مرة أخرى، بقوة أكبر هذه المرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“كلاك..!”

[ملاحظة: لا توجد بيانات إضافية متاحة. التحليل التفصيلي يتطلب التفاعل المباشر مع آليات القصة.]

 

وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.

لا شيء.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلاك .. كلاك … كلاك.”

السقف كان يرتفع عاليًا، وتتدلى منه ثريات كريستالية ضخمة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن حدسك كان في محله، ليستر،” قال ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من المفاجأة.

جرب زر الطابق العاشر، ثم التاسع، ثم الثامن. نفس النتيجة المحبطة.

 

 

كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.

المصعد كان معطلًا، أو على الأقل، هذا ما بدأ وضعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هل … هل هو معطل؟” سألت نور بصوت يرتجف بالخوف والقلق، وهي تنظر إلى أبواب المصعد.

 

 

 

 

 

 

“هذا النوع؟ .. تتحدث كخبير في تصفية الرعب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.

 

 

 

“هذا المصعد ربما … لديه قواعده الخاصة. إنه لا يأخذ أي شخص إلى أي مكان ما لم … ما لم نقدم له ‘العرض’ الصحيح، أو نلعب لعبته الملتوية.” نظرت إلى النقوش الغريبة على أبواب المصعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أعتقد أن مفتاح تشغيله … مخبأ في صالة الأستقبال هذه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.

 

 

‘أريد رؤية أمي .. !”

“يجب أن نبحث عن تلميحات، عن أي شيء غير عادي.”

“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذه البوابة لن تقدم لي أي شيء على طبق من ذهب. سأضطر لاستنتاج كل قاعدة سخيفة بنفسي.

 

 

“تلميحات؟ أي نوع من التلميحات تتوقع أن نجدها في هذا الخرابة؟” سأل ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من الشك والإحباط وهو ينظر للمصعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه معطل بالمعنى الذي نفهمه،” قلت، وأنا أتذكر ملاحظة النظام عن “التسلسلات” و “الشروط”.

 

 

 

أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.

أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.

 

ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.

 

لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.

 

“بما أن التسلسل السابق فتح الباب، ربما هناك تسلسل آخر للصعود.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا مجرد إقتراح، إذا كان لديك أقتراح أفضل وأكثر منطقية فتفضل وقل.”

“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.

 

 

لم يحتج ليو .. كانت حجتي منطقية في نظره.

ثم أبتعدت عنهم في الردهة .. بتعليمات البحث عن أي شي تعتقد أنه الحل.

 

أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.

“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إلي ليو بنظرة بدأت غريبة، ثم قال.

 

 

لم تكن هناك طريقة “لإدخال” أرقام مباشرة، فقط أزرار الطوابق.

“هذا النوع؟ .. تتحدث كخبير في تصفية الرعب.”

 

 

[مخطط المهندس السردي] كان يتشكل ببطء في شاشة الحالة أمامي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

أوه !

تجاهلت كلامه … لا أعرف ما إذا كان قراءة رواية طويلة تتحدث عن الكثير من قصص الرعب المختلفة ومعرفة سبل حلها تجعلني خبير … إذًا فليكن.

“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.

 

 

ثم أبتعدت عنهم في الردهة .. بتعليمات البحث عن أي شي تعتقد أنه الحل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.

 

بشعرها البرتقالي الناري الذي بدا وكأنه الشعلة الوحيدة في هذا الجو الكئيب، تبعته بخطوات سريعة، وعيناها الواسعتان تتفحصان كل شيء بفضول مشوب بالتوتر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور كانت تستخدم مهارتها [رنين الصدى المكاني] بشكل مستمر، ورأسها يميل قليلاً كأنها تستمع إلى همسات غير مسموعة.

تفرقنا بحذر في صالة الأستقبال الواسعة، وكل منا يبحث عن أي شيء قد يلفت الانتباه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نور كانت تستخدم مهارتها [رنين الصدى المكاني] بشكل مستمر، ورأسها يميل قليلاً كأنها تستمع إلى همسات غير مسموعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3… 2… 4.

 

 

“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.

حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أوه !

لم يكن ينطق بكلمة، ولكن عينيه خلف نظاراته كانتا تتحركان بسرعة.

فتحت نور عينيها، وكانت تركز بشدة، يداها ممدودتان قليلاً.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو كان قد بدأ بالفعل في مسح المكان، ويده تتحرك غريزيًا نحو مكان تخيله لسلاحه.

أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.

 

تجاهلت كلامه … لا أعرف ما إذا كان قراءة رواية طويلة تتحدث عن الكثير من قصص الرعب المختلفة ومعرفة سبل حلها تجعلني خبير … إذًا فليكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.

 

 

استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.

حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.

حاولت أن أجد أي نمط أو تسلسل فيها، لكنها بدت عشوائية بشكل محبط.

 

 

“انظروا إلى هذا!” صاحت نور فجأة بصوت مكتوم، وهي تشير إلى لوحة زيتية كبيرة وقديمة كانت معلقة على أحد الجدران البعيدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

نصفها كان مخفي خلف ستارة مخملية ممزقة.

‘قرن الواحد والعشرون لم يعدني لهذا الهراء!’ صرخة يائسة أخرى في ذهني.

 

شيء طويل … ونحيل بشكل لا يصدق.

كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك  نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقتربنا جميعًا من اللوحة.

 

 

نورا، بفضولها (أو ربما بسبب الصدمة)، كانت قد خطت بالفعل خطوة خارج المصعد، وهي تحدق في الممر المرعب بعينين متسعتين من الرعب.

كانت مغطاة بطبقة سميكة من الغبار، والألوان باهتة، ولكن كان هناك شيء غريب فيها.

 

 

 

“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لا شيء.

حدقت في اللوحة.

جرب زر الطابق العاشر، ثم التاسع، ثم الثامن. نفس النتيجة المحبطة.

 

المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.

أوه !

 

 

“ابقوا متيقظين. هذا الهدوء ليس طبيعيًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان محقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

معظم الضيوف في اللوحة كانوا يشيرون بأيديهم أو يمسكون بأشياء بطرق غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام!!”

 

وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.

أحدهم كان يرفع ثلاثة أصابع، وآخر يشير إلى الأسفل بإصبعين، وامرأة أنيقة كانت تمسك بمروحة ورقية مفتوحة بشكل جزئي تظهر أربعة طيات …

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي اقتراحات للبدء؟” سأل ليو، وهو ينظر إلى لوحة الأزرار ثم إلينا.

‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.

“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”

 

لم يحدث شيء.

‘تسلسل أرقام؟ أو إشارات إلى طوابق معينة؟’

“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”

نظر ليو إلي، ثم إلى لوحة الأزرار، ثم أومأ برأسه.

 

دخلنا إلى المصعد بحذر.

“ربما يكون تسلسلًا يجب إدخاله في المصعد،” قال ليو، وعيناه تلمعان ببعض الاهتمام.

“فوشش! …”

 

صرخة تنزف الأذان

“أو ربما ترتيب معين للضغط على الأزرار.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أما أنا، فكنت قد بدأت في عملية المسح الخاصة بي.

عدنا فورًا إلى المصعد، ونظرنا إلى لوحة الأزرار.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم تكن هناك طريقة “لإدخال” أرقام مباشرة، فقط أزرار الطوابق.

الدقيقتان اللتان منحتهما لنا الأستاذة فينكس تبخرتا كأنهما لم تكونا.

 

‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعنا نجرب هذا،” قلت، وشعرت ببعض التوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

‘ اللعنة ما هذا !’، فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة.

“لنضغط على زر الطابق الثالث، ثم زر الطابق الثاني، ثم زر الطابق الرابع … بهذا الترتيب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

نظر ليو إلي، ثم إلى لوحة الأزرار، ثم أومأ برأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘أريد رؤية أمي .. !”

“لا ضرر من المحاولة. لا شيء آخر يبدو أنه يعمل.”

 

 

 

تقدم ليو وضغط على الأزرار بالتسلسل الذي اقترحته.

ضوء الزر لم يضئ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

3… 2… 4.

سام المعتاد، كان يتحرك بصمت على طول الجدران، ويتفحص الزوايا المظلمة والأثاث الممزق.

 

لم يكن هناك زر خروج. فقط أزرار الطوابق، وزر فتح الباب و إغلاق الباب.

للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ورق الجدران ذو النقوش الذهبية المعقدة كان يتقشر في أماكن متفرقة .. كاشفًا عن جدران حجرية عارية ورطبة.

“كلاك-تشييك !! ..”

 

 

صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.

صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.

 

 

حدقت في اللوحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

بدت الأزرار باردة بشكل غير طبيعي عند لمسها، وكأنها تمتص الحرارة من أطراف الأصابع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بام!!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيكك!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثم، وببطء شديد ومقلق، بدأت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة تنفتح، كاشفة عن مقصورة مصعد قديمة ومظلمة، تفوح منها رائحة غبار وعفن أشد من تلك الموجودة في الردهة.

 

 

وتحتوي على أزرار للطوابق من 1 إلى 10، بالإضافة إلى زر “G” للطابق الأرضي (الذي كنا فيه على ما يبدو)، وزر “B” للقبو، وزر “PH” لجناح السطح.

‘لقد نجح!’ فكرت بدهشة، ولكن كان هناك شعور بالقلق يراودني.

صدر صوت معدني مكتوم من داخل المصعد، وبدأ زر الطابق الأرضي “G” يومض بضوء أحمر خافت ومتقطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أما أنا وليو، فكنا نركز على المنطقة المحيطة بالمصعد مباشرة.

‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’

 

 

 

 

صمت كان يضغط على طبلة الأذن كأنه شيء مادي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أن حدسك كان في محله، ليستر،” قال ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من المفاجأة.

الدقيقتان اللتان منحتهما لنا الأستاذة فينكس تبخرتا كأنهما لم تكونا.

 

 

“أحيانًا أكون محظوظًا،” قلت بابتسامة باهتة.

 

 

كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار على الأقل، وربما أربعة.

دخلنا إلى المصعد بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن حدسك كان في محله، ليستر،” قال ليو، ونبرته تحمل مزيجًا من المفاجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان أضيق مما بدا من الخارج، والجدران مغطاة بخشب داكن ومتصدع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

شيء طويل … ونحيل بشكل لا يصدق.

لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3… 2… 4.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عقربه عالق بين الطابق الأرضي والطابق الأول.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إلى أين الآن؟” سألت نور، وصوتها يرتجف قليلاً. “هل هناك زر الخروج؟”

فور وطأت قدمي الشعاع الأثيري …  أسود العالم في نظري.

 

 

لم يكن هناك زر خروج. فقط أزرار الطوابق، وزر فتح الباب و إغلاق الباب.

ثم، بنفس السرعة التي بدأ بها، توقف الاهتزاز، وعادت بعض الأضواء الخافتة والمتقطعة لتضيء المقصورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“أعتقد أننا يجب أن نختار طابقًا،” قال ليو.

 

 

“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.

“بما أن التسلسل السابق فتح الباب، ربما هناك تسلسل آخر للصعود.”

لم يكن ينطق بكلمة، ولكن عينيه خلف نظاراته كانتا تتحركان بسرعة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بام!!”

مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.

 

طبيعة تفاعله مع الدخلاء تعتمد على مدى التزامهم ب”بروتوكولات” النظام (المجهولة حاليًا).

وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.

 

 

 

“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ومغطاة بنقوش معقدة لزهور ووجوه غريبة بدت وكأنها تتغير وتتلوى إذا حدقت فيها لفترة أطول من اللازم.

 

“كلاك-تشييك !! ..”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“فيششش!!”

كنا ننظر إلى ممر طويل ومظلم، أضيق بكثير من أي ممر رأيناه في الفندق حتى الآن.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.

 

 

 

“فوشش! …”

‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’

 

أمامنا، كان شعاع الضوء الأزرق الأثيري الذي يمثل بوابة التدريب رقم 23، “مصعد بهو”، يومض بإيقاع خافت ومقلق.

ثم، بنفس السرعة التي بدأ بها، توقف الاهتزاز، وعادت بعض الأضواء الخافتة والمتقطعة لتضيء المقصورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

المؤشر القديم للطوابق كان لا يزال عالقًا.

‘اللعنة !!’

 

‘هل يمكن أن يكون…؟’ فكرة بدأت تتشكل في ذهني.

“هل … هل نحن عالقون؟” سأل سام أوينز أخيرًا، وصوته كان خافتًا ومبحوحًا، كأنه لم يتحدث منذ دهور.

ثم، وببطء شديد ومقلق، بدأت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة تنفتح، كاشفة عن مقصورة مصعد قديمة ومظلمة، تفوح منها رائحة غبار وعفن أشد من تلك الموجودة في الردهة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيييك!!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمنا بحذر نحو المصعد، وأصوات خطواتنا الخافتة كانت هي الصوت الوحيد الذي يكسر الصمت.

وقبل أن أتمكن من تفعيل مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى لمعرفة ما يحدث.

دون إدارك .. لحقنا بها .

 

“الأيدي … انظروا إلى أيدي الضيوف،” قال ليو فجأة، وعيناه تضيقان وهو يركز على تفصيل صغير.

انفتحت أبواب المصعد فجأة، ولكن ليس على صالة استقبال الفندق الذي كنا فيه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كنا ننظر إلى ممر طويل ومظلم، أضيق بكثير من أي ممر رأيناه في الفندق حتى الآن.

كان يشير إلى نهاية البهو الواسع، حيث كانت تقف أبواب مصعد مزدوجة، مصنوعة من النحاس المصقول الذي فقد بريقه مع الزمن.

 

لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.

الجدران كانت تبدو وكأنها مصنوعة من لحم رمادي متعفن، والسقف كان منخفضًا ويتدلى منه ما يشبه الأوعية الدموية النابضة.

كانت اللوحة تصور مشهدًا ليليًا لفندق يشبه هذا الفندق تمامًا، ولكن في أوج مجده، وأضوائه متلألئة، وضيوفه الأنيقون يتجولون في الردهة.

 

“أشعر بالكثير من … الفراغات خلف الجدران،” قالت بصوت خافت .. لم تكن كنقطة مهمة تستحق الذكر، لذا تجاهلناها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والرائحة … كانت كريهة بشكل لا يطاق، مزيج من الدم الجاف واللحم الفاسد والمواد الكيميائية.

 

 

 

‘ اللعنة ما هذا !’، فكرت، وشعرت بأن قلبي يبدأ في الخفقان بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ضوء الزر لم يضئ.

‘لقد أخذنا المصعد إلى مكان … مكان مروع !!’

“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

للحظة، لم يحدث شيء. ثم. فجأة !

 

 

“لا … لا تخرجوا!” صرخت محاولًا منعهم، ولكن الأوان كان قد فات.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نورا، بفضولها (أو ربما بسبب الصدمة)، كانت قد خطت بالفعل خطوة خارج المصعد، وهي تحدق في الممر المرعب بعينين متسعتين من الرعب.

‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’

 

__________________

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

دون إدارك .. لحقنا بها .

 

 

 

 

 

 

“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي تلك اللحظة، من عمق الممر المظلم، ومن بين الظلال التي كانت تتراقص بشكل مقلق، ظهر شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة … اثنان … أربعة …” تمتمت، وأنا أحاول ربط الإشارات. “هل هذا يعني شيئًا؟”

 

“ربما يكون تسلسلًا يجب إدخاله في المصعد،” قال ليو، وعيناه تلمعان ببعض الاهتمام.

شيء طويل … ونحيل بشكل لا يصدق.

 

 

 

كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار على الأقل، وربما أربعة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وتنضح منها رائحة عفنة ممزوجة برائحة خافتة وحلوة بشكل مقلق لعطر نسائي قديم وزهور ذابلة.

جسده كان رماديًا شاحبًا، كجلد ميت مشدود على عظام بارزة. قفصه الصدري كان ظاهرًا بوضوح، وكل ضلع يمكن عده.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك .. كلاك … كلاك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.

استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.

 

معظم الضيوف في اللوحة كانوا يشيرون بأيديهم أو يمسكون بأشياء بطرق غريبة.

لم يكن له وجه واضح، فقط ما يشبه فجوتين داكنتين عميقتين في المكان الذي يجب أن تكون فيه العينان، وفم مشقوق وواسع لا أسنان فيه.

معظم الضيوف في اللوحة كانوا يشيرون بأيديهم أو يمسكون بأشياء بطرق غريبة.

 

ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.

ولأول مرة منذ دخولي إلى هذا العالم الملعون، شعرت بشيء يتجاوز فهمي، شيء يتجاوز القلق أو التوتر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“فوشش! …”

شعرت بالهلع .. الذعر، ذلك الخوف البدائي الذي يجمد الدم في العروق ويشل القدرة على التفكير.

 

 

‘بروتوكولات مجهولة؟ طبقات سردية متغيرة؟

هذا لم يكن مهرجًا مسرحيًا أو شبحًا يمكن خداعه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا كان … كابوسًا متجسدًا.

 

 

“لا … لا أشعر بشيء.”

‘اللعنة… اللعنة!’ صرخت في ذهني، ورجلاي تشعران وكأنهما مصنوعتان من الرصاص.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعاه كانتا طويلتين ونحيلتين بشكل غير طبيعي، تنتهيان بأصابع مدببة وحادة كالمخالب.

 

لم تكن هناك مرآة، فقط لوحة أزرار داخلية مشابهة لتلك الموجودة في الخارج، بالإضافة إلى مؤشر طوابق قديم الطراز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

__________________

 

 

“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.

مخرجات التفعيل الخاطئ: قد يؤدي إلى وجهات غير مستقرة أو “عقابية” ذات خصائص فرعية.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

__________________

 

 

وقبل أن يتمكن أي منا من اقتراح شيء، اهتز المصعد فجأة بعنف، وانغلقت الأبواب بصوت مدوي، وأظلمت المقصورة تمامًا للحظة.

 

 

 

 

لقد كان التسلسل الذي وضعناه خاطئ !!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.

“جررااااا !!” زئر الكيان الرمادي بصوت اقرب لاحتكاك الزجاج.

 

 

أمسكت بذراع سام بقوة، الذي لم يبدي أي رد فعل ظاهر.

صرخة تنزف الأذان

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرك  نحونا، وحركته كانت سريعة بشكل مرعب، على الرغم من طوله ونحافته.

“رموز، نقوش غريبة، أشياء في غير مكانها … أي شيء قد يبدو وكأنه جزء من لغز. هذا النوع من البوابات السخيفة عادة ما يعشق الألغاز الملتوية.” تمتمت وأنا أنظر للألغاز.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن المصعد بدأ يتحرك … ليس للأعلى أو للأسفل، بل كأنه يهتز ويتأرجح بشكل جانبي، مصحوبًا بصوت احتكاك معدني حاد.

لم يكن يمشي، بل كان ينزلق عبر الأرضية اللحمية للممر، على ذراعيه وقدميه.

 

 

 

“إلى المصعد! الآن!” صرخ ليو، وهو يدفع نورا وسام إلى داخل المقصورة، بينما كان هو نفسه يتراجع ببطء، وعيناه مثبتتان على الكيان المقترب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أو ربما ترتيب معين للضغط على الأزرار.”

لكنني كنت متجمدًا في مكاني، أحدق في ذلك الشيء المرعب، وعقلي يرفض أن يصدق ما تراه عيناي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدف الرعب المقترح (افتراضي): استكشاف طبقات النظام، تحديد “العنصر الجوهري” أو “نقطة الخلل” في القصة، وتأمين مسار خروج مستقر.

 

“لا أعرف بالضبط،” أجبته وأنا أتفحص المكان حولي بعناية.

 

نظرت حولي حيث بدأت أمسح المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا لم يكن جزءًا من أي “لعبة” سخيفة. هذا كان الموت يمشي على قدمين …

“كلاك..!”

 

 

‘قرن الواحد والعشرون لم يعدني لهذا الهراء!’ صرخة يائسة أخرى في ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقربه عالق بين الطابق الأرضي والطابق الأول.

 

لم يكن يمشي، بل كان ينزلق عبر الأرضية اللحمية للممر، على ذراعيه وقدميه.

‘أريد رؤية أمي .. !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقوش على الأبواب النحاسية كانت معقدة ومقلقة، وجوه ملتوية وأزهار غريبة تتداخل مع رموز لم أرَ مثلها من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

“هذا المصعد ربما … لديه قواعده الخاصة. إنه لا يأخذ أي شخص إلى أي مكان ما لم … ما لم نقدم له ‘العرض’ الصحيح، أو نلعب لعبته الملتوية.” نظرت إلى النقوش الغريبة على أبواب المصعد.

 

 

“آدم! تحرك بحق الجحيم!” صوت ليو الغاضب والمذعور اخترق ضباب رعبي.

‘جولة أخرى’، همست لنفسي، ثم خطوت عبر العتبة، مستعدًا لأي سخافة جديدة قد يلقيها هذا العالم في طريقي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

“فووش !”

 

 

 

رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.

“هذا النوع؟ .. تتحدث كخبير في تصفية الرعب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم تكن هناك كلمات وداع أو تشجيع مبالغ فيه. فقط نظرة حازمة تشير إلى أن وقت الكلام قد انتهى.

وفي تلك اللحظة، وبقوة إرادة أخيرة، تمكنت من كسر حالة الجمود التي أصابتني.

 

 

 

استدرت وبأسرع ما لدي اندفعت نحو المصعد المفتوح، وقلبي يقرع في صدري كأنه سيخرج من مكانه.

“ماذا يحدث؟!” صرخت نور بذعر.

 

ليو فون فالكنهاين، قائدنا الصامت، أخذ نفسًا عميقًا، ثم أومأ برأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘هل هذا هو الطابق الصحيح؟’

 

رأيت الكيان الشاحب يرفع إحدى ذراعيه النحيلتين، وأصابعه المدببة تتجه نحوي.

‘اللعنة !!’

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط