قاتِل، انتصِر، استمتِع (1)
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وبهذا التصريح العلني، تم الاعتراف أن كاجين روميلّو تابع لفصيل التوأمين.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجاءً، التزما الصمت. وإن أردتما القتال، فسأتفرّغ لكما لاحقًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وقد أُطلق عليهما في حياة جين السابقة لقب: “القاتلان المختلّان المنحرفان”— ولم يكن ذلك من فراغ.
“أغهه! آاااه!”
“كفّوا عن التحديق! أسرعوا، استدعوا الفريق الطبي!”
ساد الصمتُ الميدانَ التدريبي، فيما تعالت أنَّات المتدرّب الذي بُترت ذراعه. ووقف الحاضرون واجمين مذهولين، غير مصدّقين ما رأته أعينهم وسمعته آذانهم.
“أغهه! آاااه!”
“آاااااه!”
“هل جُنّ فعلًا؟! يا إلهي، ما الذي يدفعه للتصرّف بهذا الشكل؟”
“م-ما الذي فعلتَه؟!”
تعمّد جين عدم مناداته بـ”عمي”، فوالده وعمّه كلاهما يُفضّلان الاحترام حسب الرتبة.
“كفّوا عن التحديق! أسرعوا، استدعوا الفريق الطبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمتُ الميدانَ التدريبي، فيما تعالت أنَّات المتدرّب الذي بُترت ذراعه. ووقف الحاضرون واجمين مذهولين، غير مصدّقين ما رأته أعينهم وسمعته آذانهم.
صرخ التوأمان تونا، لكن بعد فوات الأوان. كان جين لا يزال واقفًا بهدوءٍ أمامهم، وعيناه خاليتان من أي تعبير.
ترجمة: Arisu san
“جين! أيها اللعين…! هل فقدتَ صوابك؟!”
فالتوأمان لا يُظهران اللطف إلا أمام جين أو أفراد العائلة الآخرين. أما في سائر الأوقات، فقد كانا وحشين لا يعرفان الرحمة.
“لماذا ضربتَ بسيفك من دون سابق إنذار؟!”
“ما اسمك؟”
ورغم احتجاج التوأم على فعلته، إلا أن عيونهما كانت ترتجف من القلق والخوف.
انفجر زيد ضاحكًا بصوتٍ جهوري.
“هل علم بأننا استعَرْنا أتباع شقيقتنا الكبرى؟
لكن… كيف استطاع تمييزهم بهذه الدقة وقطع ذراع أحدهم؟!”
في الحقيقة، بعد التجربة الدموية التي عاشوها خلال “حفل الترحيب” صباحًا، كانوا يتوقعون تصعيدًا عنيفًا مساءً في المهجع.
في تلك اللحظة، لم يكن يشغل بالهم سوى محاولة احتواء الموقف مهما كلّفهم الأمر.
“ما اسمك؟”
فإن تقاعسوا عن التصرف، نزلت بهم مصيبتان:
“كفّوا عن التحديق! أسرعوا، استدعوا الفريق الطبي!”
أولاهما، أنهم تسبّبوا في إصابة أحد أتباع شقيقتهم الكبرى منذ اليوم الأول… الأمر الذي سيجلب عليهم غضبها الصاعق.
إنه جزء من “معركة الهيمنة.”
وثانيتهما، أن تقاعسهم عن الردّ سيؤدي إلى انهيار هيبتهم تمامًا.
“اصمت! ماذا لو سمعنا أحدهم؟ ستورّطنا جميعًا!”
إذ إن خبر إذلالهم على يد شقيقهم الأصغر أمام أعين جميع المتدرّبين من الفئة المتوسطة، سينتشر انتشار النار في الهشيم. وقد بدأت القشعريرة تزحف إلى ظهورهم، فيما كانوا ينظرون إلى جين الذي وقف واثقًا شامخًا كجبل لا تهزّه العواصف.
“جين رانكاندل، الابن الثالث عشر لسيد العشيرة.”
كيف سيُبرّرون ما حدث لشقيقاتهم؟
“نعتذر… لقد أرهبنا شقيقنا الأصغر، رغم أننا كنا برفقة أتباعكن.”
… مستحيل، لا يمكنهم قول ذلك.
وقد أُطلق عليهما في حياة جين السابقة لقب: “القاتلان المختلّان المنحرفان”— ولم يكن ذلك من فراغ.
الشرف!
“تابعكما؟”
وأخيرًا، أشهر التوأمان سيفيهما في الوقت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمتُ الميدانَ التدريبي، فيما تعالت أنَّات المتدرّب الذي بُترت ذراعه. ووقف الحاضرون واجمين مذهولين، غير مصدّقين ما رأته أعينهم وسمعته آذانهم.
“سأقتلك!”
“لم أكن أتحدّى إخوتي فحسب، بل كنت أتحدّاك أنتَ أيضًا، أيها الشيخ.”
“لقد تماديت كثيرًا! كفّ عن التسلّق على أكتافنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلامك منطقي، لكن ما فعله اليوم لا يُصدّق. من ذا الذي يجرؤ على تحدّي الشيخ زيد علنًا؟”
“أنتَ…”
تعمّد جين عدم مناداته بـ”عمي”، فوالده وعمّه كلاهما يُفضّلان الاحترام حسب الرتبة.
تجاهل جين التوأم كأنهم سراب، ثم التفت إلى المتدرّب الذي كان يحتضن ذراعه المبتورة، وقد غمره الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكّرا دائمًا في المستقبل. ربما تهابان إخوتنا الكبار أكثر مني الآن… لكن، من يدري؟ لعلّ الحال يتبدّل لاحقًا. أليس كذلك؟”
“ما اسمك؟”
سسسسشششت…!
“… كاجين روميلّو.”
وحين مرّ جين بجانبهما، همس لهما قائلًا:
“هل تعلم لِمَ قطعتُ ذراعك؟”
ورغم احتجاج التوأم على فعلته، إلا أن عيونهما كانت ترتجف من القلق والخوف.
“آه… لا… لا أعلم. لماذا فعلتَ ذلك؟”
“هل كان هذا الفتى أحد أفراد مجموعتكما؟ لقد قطعتُ ذراعه لأنه وجّه إليّ نية قاتلة لا غير.”
“أيها الوغد، جين! هل تتجاهلنا؟! أشهر سيفك ثانيةً! آن الأوان لإنهاء هذا الجنون—”
صُدم أفراد “فرقة الأصغر”، وأخذوا السلال دون أن يفهموا ما يجري.
“أيها الأخوان الكريمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلامك منطقي، لكن ما فعله اليوم لا يُصدّق. من ذا الذي يجرؤ على تحدّي الشيخ زيد علنًا؟”
مال جين برأسه قليلًا، ونظر إليهما بهدوء بارد.
“كفّوا عن التحديق! أسرعوا، استدعوا الفريق الطبي!”
“أنا أتحدث مع كاجين الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد اللون إلى وجهي التوأمين؛ فهذا هو “زيد رانكاندل” الرهيب يتدخّل! وصوته وحده يكفي لإرهاب أعتى الفرسان، فكيف بشقيقهم العنيد؟
“م-ما هذا؟!”
“حسنًا، سنغادر الآن. نرجو أن يكون مستقبلكم أكثر إشراقًا من مستقبلنا.”
“رجاءً، التزما الصمت. وإن أردتما القتال، فسأتفرّغ لكما لاحقًا.”
في الحقيقة، بعد التجربة الدموية التي عاشوها خلال “حفل الترحيب” صباحًا، كانوا يتوقعون تصعيدًا عنيفًا مساءً في المهجع.
“كيف تجرؤ! بعد أن هاجمت تابعنا—!”
وبهذا التصريح العلني، تم الاعتراف أن كاجين روميلّو تابع لفصيل التوأمين.
“تابعكما؟”
كانا يأملان أن يسيطرا على الموقف، لكن جين هو من فرض إيقاعه وكلمته.
أغلق هايتونا فمه من دون وعي، كمن أدرك فجأة فداحة انكشافه.
كيف سيُبرّرون ما حدث لشقيقاتهم؟ “نعتذر… لقد أرهبنا شقيقنا الأصغر، رغم أننا كنا برفقة أتباعكن.” … مستحيل، لا يمكنهم قول ذلك.
“هل كان هذا الفتى أحد أفراد مجموعتكما؟ لقد قطعتُ ذراعه لأنه وجّه إليّ نية قاتلة لا غير.”
“… كاجين روميلّو.”
ساد الصمتُ مجددًا في الميدان، والتوأمان يحدّقان في جين بذهول، وقد فُغرت أفواههما واتسعت أعينهما.
مال جين برأسه قليلًا، ونظر إليهما بهدوء بارد.
كانا يأملان أن يسيطرا على الموقف، لكن جين هو من فرض إيقاعه وكلمته.
“حسنًا، سنغادر الآن. نرجو أن يكون مستقبلكم أكثر إشراقًا من مستقبلنا.”
وبهذا التصريح العلني، تم الاعتراف أن كاجين روميلّو تابع لفصيل التوأمين.
وثانيتهما، أن تقاعسهم عن الردّ سيؤدي إلى انهيار هيبتهم تمامًا.
بمعنى آخر، لم يكن ما فعله جين مجرد طيشٍ أو تمرد أحمق، بل كان تطبيقًا حرفيًا لعرفٍ متجذر في صميم عشيرة رانكاندل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصغِ جيدًا، يا كاجين… بل أنتم جميعًا، أيها المتدرّبون!”
إنه جزء من “معركة الهيمنة.”
تلك الصراعات بين أفراد العشيرة طالما ألهمت الرحّالة والمنشدين، وكانت زادًا خصبًا لأحاديث السكارى في الحانات.
“بصفتي شقيقكما الأصغر، اسمحا لي أن أُسدي إليكما نصيحة.”
فلا شيء يضاهي متعة الاستماع إلى قصة إخوةٍ يخوضون قتالًا دمويًّا ليركّع بعضهم بعضًا تحت الأقدام.
أولاهما، أنهم تسبّبوا في إصابة أحد أتباع شقيقتهم الكبرى منذ اليوم الأول… الأمر الذي سيجلب عليهم غضبها الصاعق.
“الفريق الطبي وصل!”
التفت التوأمان إليه بوجهين جامدين خاليين من التعبير.
صاح أحد المتدرّبين، فانشقت الصفوف لتُفسح الطريق. دخل الفريق الطبي بخبرة ورويّة، وكأنهم معتادون على رؤية الدماء والجراح في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمتُ الميدانَ التدريبي، فيما تعالت أنَّات المتدرّب الذي بُترت ذراعه. ووقف الحاضرون واجمين مذهولين، غير مصدّقين ما رأته أعينهم وسمعته آذانهم.
وبينما أدّوا عملهم بانسيابية، اضطرّ التوأمان إلى التنحي جانبًا. فرغم نقاء دمهم كأبناء عشيرة رانكاندل، لم يكن لأحد أن يعرقل معالجة طارئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشرف!
“أصغِ جيدًا، يا كاجين… بل أنتم جميعًا، أيها المتدرّبون!”
انفجر زيد ضاحكًا بصوتٍ جهوري.
رفع جين رأسه فجأة وصرخ بصوتٍ جهوري:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإن تقاعسوا عن التصرف، نزلت بهم مصيبتان:
“أنا جين رانكاندل. من الآن فصاعدًا، لا مانع لديّ أن يفعل أيٌّ منكم بي كما فعلتُ أنا بـكاجين. باغتوني بهجوم، أو اضربوني من الخلف حين أغفل عنكم.”
كانا يأملان أن يسيطرا على الموقف، لكن جين هو من فرض إيقاعه وكلمته.
توسعت عيون الحاضرين، وفغرت أفواههم في ذهولٍ مطبق.
وحين مرّ جين بجانبهما، همس لهما قائلًا:
“لكن تذكّروا هذا: إن أحسستُ بأدنى نية قتل، فلن أتردّد لحظة في قطع صاحبها، كما فعلتُ للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصغِ جيدًا، يا كاجين… بل أنتم جميعًا، أيها المتدرّبون!”
ثم عاد إلى مكانه دون اكتراث، فيما ابتلع الجميع ريقهم بتوترٍ ظاهر.
“يا لك من متعجرف… ما الذي دفعك لفعل ذلك؟”
لقد أشعل كل هذا الاضطراب… بينما زيد رانكاندل يراقبه من على المنصة، وعيناه المتسعتان تتابعان المشهد.
مال جين برأسه قليلًا، ونظر إليهما بهدوء بارد.
لكن جين لم يُظهر أيّ ندم أو اعتذار، فهو يعرف عمّه جيدًا…
“أنا؟ تتحدّاني أنا؟ هه، يا لها من قصة مشوّقة. ما الذي أوحى إليك بهذا الجنون؟”
“زيد يحب صراعات العائلة وأصحاب الجرأة أكثر من أيّ أحد… حتى أكثر من أبي.”
“كيف تجرؤ! بعد أن هاجمت تابعنا—!”
غادر الفريق الطبي الميدان حاملًا كاجين على نقالة، وارتفعت أنظار الحاضرين إلى زيد، تترقّب ما سيفعله. الجميع توقّع عقابًا صارمًا.
انتشر خبر الحادثة الأخيرة في صف الفئة المتوسطة كالنار في الهشيم. وصار كل متدرّب في السكن يتحدث عن تصرّف جين الجريء في ذلك اليوم.
أما التوأمان، فقد تمنّيا من أعماقهما أن يُوبَّخ شقيقهما بشدّة.
“يا رجل، لا بد أن أعترف… عزيمته كانت مذهلة. هل كنّا نحلم؟ لا أزال غير مصدّق لما رأيناه.”
“جين رانكاندل، الابن الثالث عشر لسيد العشيرة.”
انتشر خبر الحادثة الأخيرة في صف الفئة المتوسطة كالنار في الهشيم. وصار كل متدرّب في السكن يتحدث عن تصرّف جين الجريء في ذلك اليوم.
“نعم، أيها الشيخ المبجّل.”
“تسأل لماذا؟ لأننا نرغب بالتقرّب منكم. لسنا تابعين لأي فصيل، ولا نشارك في النزاعات العائلية، لكننا نرغب في دعم السيّد جين.”
تعمّد جين عدم مناداته بـ”عمي”، فوالده وعمّه كلاهما يُفضّلان الاحترام حسب الرتبة.
أغلق هايتونا فمه من دون وعي، كمن أدرك فجأة فداحة انكشافه.
“لقد ارتكبتَ فعلةً شنيعة… أتتصرّف بهذه الوقاحة تحت ناظري؟”
لم يكتفِ بقطع ذراع كاجين، بل أطلق أيضًا تصريحًا ينطوي على إهانة مباشرة.
عاد اللون إلى وجهي التوأمين؛ فهذا هو “زيد رانكاندل” الرهيب يتدخّل! وصوته وحده يكفي لإرهاب أعتى الفرسان، فكيف بشقيقهم العنيد؟
صُدم أفراد “فرقة الأصغر”، وأخذوا السلال دون أن يفهموا ما يجري.
“هذا صحيح.”
“لكن تذكّروا هذا: إن أحسستُ بأدنى نية قتل، فلن أتردّد لحظة في قطع صاحبها، كما فعلتُ للتو.”
“يا لك من متعجرف… ما الذي دفعك لفعل ذلك؟”
“لماذا ضربتَ بسيفك من دون سابق إنذار؟!”
“لم أكن أتحدّى إخوتي فحسب، بل كنت أتحدّاك أنتَ أيضًا، أيها الشيخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشرف!
لم يكتفِ بقطع ذراع كاجين، بل أطلق أيضًا تصريحًا ينطوي على إهانة مباشرة.
“بما أنّ السيّد جين قطع ذراع كاجين، فقد يُفكّر البعض في الردّ خلال اليوم. ابقوا يقظين دومًا، لا تغفلوا عن محيطكم!”
حتى التوأمان، اللذان كانا يتمنّيان أن يُسحق، حبسا أنفاسهما من هول المفاجأة.
“حسنًا، سنغادر الآن. نرجو أن يكون مستقبلكم أكثر إشراقًا من مستقبلنا.”
“هل جُنّ فعلًا؟! يا إلهي، ما الذي يدفعه للتصرّف بهذا الشكل؟”
أغلق هايتونا فمه من دون وعي، كمن أدرك فجأة فداحة انكشافه.
“أنا؟ تتحدّاني أنا؟ هه، يا لها من قصة مشوّقة. ما الذي أوحى إليك بهذا الجنون؟”
إذ إن خبر إذلالهم على يد شقيقهم الأصغر أمام أعين جميع المتدرّبين من الفئة المتوسطة، سينتشر انتشار النار في الهشيم. وقد بدأت القشعريرة تزحف إلى ظهورهم، فيما كانوا ينظرون إلى جين الذي وقف واثقًا شامخًا كجبل لا تهزّه العواصف.
سسسسشششت…!
سسسسشششت…!
تكوّن في يد زيد سيف أبيض نقي من الهالة. وصنع سيف من الهالة النقية مهارة لا يُتقنها إلا من بلغ مرتبة الفارس ذي النجوم الثمانية.
وبهذا التصريح العلني، تم الاعتراف أن كاجين روميلّو تابع لفصيل التوأمين.
“تكلّم. فإن لم يُرضِني جوابك، قطعتُ رأسك في الحال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجاءً، التزما الصمت. وإن أردتما القتال، فسأتفرّغ لكما لاحقًا.”
“رغم كوني من المتدرّبين الجدد، نظّمتَ لي حفل ترحيب خاص بالفئة المتوسطة. رأيتُ في ذلك تحدّيًا مباشرًا وهجومًا مبطّنًا، أيها الشيخ.”
قهههاهاهاه!
شوووه! قطرة دمٍ انسلت على وجنة جين.
“كفّوا عن التحديق! أسرعوا، استدعوا الفريق الطبي!”
لوّح زيد بسيفه بخفة، فقطع خد جين الأيسر. لكن الغلام لم يتحرّك، بل ظلّ ثابتًا في مكانه، ينتظر ردّ عمّه.
صُدم أفراد “فرقة الأصغر”، وأخذوا السلال دون أن يفهموا ما يجري.
“إذًا، كل هذا الاضطراب سببه أنك رأيت في فعلي تهديدًا؟”
تعمّد جين عدم مناداته بـ”عمي”، فوالده وعمّه كلاهما يُفضّلان الاحترام حسب الرتبة.
“لم أشعر بالإهانة… لكن نعم، هذا ما كان.”
لقد أشعل كل هذا الاضطراب… بينما زيد رانكاندل يراقبه من على المنصة، وعيناه المتسعتان تتابعان المشهد.
“وفي تلك الحال، لماذا لم توجه ضربتك إليّ بدلًا من مهاجمة المتدرّب؟”
“اصمت! ماذا لو سمعنا أحدهم؟ ستورّطنا جميعًا!”
“لأنني لا أملك فرصة للفوز عليك بعد، أيها الشيخ. ولو كنتُ أملكها، لضربتك أنت، لا كاجين، ولا إخوتي.”
في الحقيقة، بعد التجربة الدموية التي عاشوها خلال “حفل الترحيب” صباحًا، كانوا يتوقعون تصعيدًا عنيفًا مساءً في المهجع.
“يبدو أنك لا تُبالي بحياتك… أو أنك واثقٌ من مكانتك كابنٍ للبطريرك.”
“أيها الأخوان الكريمان.”
قال جين بثبات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عاد إلى مكانه دون اكتراث، فيما ابتلع الجميع ريقهم بتوترٍ ظاهر.
“كون خصمي أقوى مني لا يعني أن أستلقي وأدع نفسي أُهان.
فمثل هذا التفكير لا أراه من شيم آل رانكاندل، ولا يليق بمعاييرهم.”
وحين مرّ جين بجانبهما، همس لهما قائلًا:
كادت أرجل المتدرّبين القريبين أن تخونهم من الخوف. لم يفهم أحد على أيّ أساس يقف هذا الغلام، ذو الخمسة عشر ربيعًا، ويُلقي بكلماته تلك بثقة من لا يعرف الخوف.
“تذكّروا هذا اليوم، أيها المتدرّبون. فقد شهدتم جوهر رانكاندل بأمّ أعينكم. هذه الجرأة التي أظهرها هذا المبتدئ… هي صميم هويتنا نحن سادة السيف.”
ظلّ زيد صامتًا يتأمّله بعمق لبرهة، ثم قال أخيرًا:
“أوه، وهل سمعت؟ يُقال إن السيّد جين قد يكون وريث العشيرة يومًا ما. فالكل يعلم أن البطريرك غير راضٍ عن اللورد جوشوا…”
“فهمتُ… حياتك قد تزول، لكن شرفك باقٍ؟ يا لك من أحمق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كون خصمي أقوى مني لا يعني أن أستلقي وأدع نفسي أُهان. فمثل هذا التفكير لا أراه من شيم آل رانكاندل، ولا يليق بمعاييرهم.”
تلاشت الهالة البيضاء التي اتّخذت هيئة سيف في يده، واختفت بهدوء.
فالتوأمان لا يُظهران اللطف إلا أمام جين أو أفراد العائلة الآخرين. أما في سائر الأوقات، فقد كانا وحشين لا يعرفان الرحمة.
“لكنّ هذا العمّ يُعجبه غباؤك الجريء. حسنًا… سأعترف بذلك.
أنت أهلٌ للبقاء بين آل رانكاندل.”
“أنا؟ تتحدّاني أنا؟ هه، يا لها من قصة مشوّقة. ما الذي أوحى إليك بهذا الجنون؟”
قهههاهاهاه!
تعمّد جين عدم مناداته بـ”عمي”، فوالده وعمّه كلاهما يُفضّلان الاحترام حسب الرتبة.
انفجر زيد ضاحكًا بصوتٍ جهوري.
لقد أشعل كل هذا الاضطراب… بينما زيد رانكاندل يراقبه من على المنصة، وعيناه المتسعتان تتابعان المشهد.
“تذكّروا هذا اليوم، أيها المتدرّبون.
فقد شهدتم جوهر رانكاندل بأمّ أعينكم.
هذه الجرأة التي أظهرها هذا المبتدئ… هي صميم هويتنا نحن سادة السيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كون خصمي أقوى مني لا يعني أن أستلقي وأدع نفسي أُهان. فمثل هذا التفكير لا أراه من شيم آل رانكاندل، ولا يليق بمعاييرهم.”
“أجل!”
“م-ما الذي فعلتَه؟!”
“كلّ يومٍ هو معركة. انتهى الأمر!
دايتونا وهايتونا سيبقيان. أما الآخرون، فعودوا إلى مساكنكم. التدريب يبدأ صباح الغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الصراعات بين أفراد العشيرة طالما ألهمت الرحّالة والمنشدين، وكانت زادًا خصبًا لأحاديث السكارى في الحانات.
بدأ المتدرّبون يغادرون ساحة التدريب بنظام، فيما كان التوأمان يشعران وكأن الدم قد سُحب من عروقهما.
“أغهه! آاااه!”
وحين مرّ جين بجانبهما، همس لهما قائلًا:
بمعنى آخر، لم يكن ما فعله جين مجرد طيشٍ أو تمرد أحمق، بل كان تطبيقًا حرفيًا لعرفٍ متجذر في صميم عشيرة رانكاندل…
“بصفتي شقيقكما الأصغر، اسمحا لي أن أُسدي إليكما نصيحة.”
غادر الفريق الطبي الميدان حاملًا كاجين على نقالة، وارتفعت أنظار الحاضرين إلى زيد، تترقّب ما سيفعله. الجميع توقّع عقابًا صارمًا.
التفت التوأمان إليه بوجهين جامدين خاليين من التعبير.
وقد أُطلق عليهما في حياة جين السابقة لقب: “القاتلان المختلّان المنحرفان”— ولم يكن ذلك من فراغ.
“فكّرا دائمًا في المستقبل.
ربما تهابان إخوتنا الكبار أكثر مني الآن…
لكن، من يدري؟
لعلّ الحال يتبدّل لاحقًا. أليس كذلك؟”
“أتظنّ أن الشائعات عن قتله لمحارب الذئب الأبيض صحيحة؟ بعيدًا عن مسألة الانضمام لفصيله… لا ينبغي أن نجعله خصمًا لنا.”
لم يستطع التوأمان حتى الردّ على ابتسامته الهادئة الواثقة.
“لماذا ضربتَ بسيفك من دون سابق إنذار؟!”
“يا رجل، لا بد أن أعترف… عزيمته كانت مذهلة.
هل كنّا نحلم؟ لا أزال غير مصدّق لما رأيناه.”
“أنتَ…”
“أتظنّ أن الشائعات عن قتله لمحارب الذئب الأبيض صحيحة؟
بعيدًا عن مسألة الانضمام لفصيله… لا ينبغي أن نجعله خصمًا لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جين! أيها اللعين…! هل فقدتَ صوابك؟!”
“لكنه لا يزال الابن الثالث عشر في عائلة رانكاندل.
لا نريد أن ندمّر حياتنا بالانضمام إلى الفصيل الخاطئ.
فبقية الإخوة قد رسّخوا مكانتهم بالفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد، جين! هل تتجاهلنا؟! أشهر سيفك ثانيةً! آن الأوان لإنهاء هذا الجنون—”
“كلامك منطقي، لكن ما فعله اليوم لا يُصدّق.
من ذا الذي يجرؤ على تحدّي الشيخ زيد علنًا؟”
“هل تعلم لِمَ قطعتُ ذراعك؟”
“أوه، وهل سمعت؟ يُقال إن السيّد جين قد يكون وريث العشيرة يومًا ما.
فالكل يعلم أن البطريرك غير راضٍ عن اللورد جوشوا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عاد إلى مكانه دون اكتراث، فيما ابتلع الجميع ريقهم بتوترٍ ظاهر.
“اصمت! ماذا لو سمعنا أحدهم؟ ستورّطنا جميعًا!”
وأخيرًا، أشهر التوأمان سيفيهما في الوقت نفسه.
انتشر خبر الحادثة الأخيرة في صف الفئة المتوسطة كالنار في الهشيم.
وصار كل متدرّب في السكن يتحدث عن تصرّف جين الجريء في ذلك اليوم.
كادت أرجل المتدرّبين القريبين أن تخونهم من الخوف. لم يفهم أحد على أيّ أساس يقف هذا الغلام، ذو الخمسة عشر ربيعًا، ويُلقي بكلماته تلك بثقة من لا يعرف الخوف.
وفي الأثناء، بدأت تُطلق على سكوت وميسا وبيلوب وبقيّة المتدرّبين الذين ارتقوا مع جين هذا العام تسمية “فرقة الأصغر”.
وبعبارة أخرى، باتوا محطّ أنظار الحقد والترصّد من قِبل زملائهم الأكبر.
صاح أحد المتدرّبين، فانشقت الصفوف لتُفسح الطريق. دخل الفريق الطبي بخبرة ورويّة، وكأنهم معتادون على رؤية الدماء والجراح في هذا المكان.
كان المتدرّبون الجدد يسيرون دائمًا في جماعات كما أمرهم جين.
صرخ التوأمان تونا، لكن بعد فوات الأوان. كان جين لا يزال واقفًا بهدوءٍ أمامهم، وعيناه خاليتان من أي تعبير.
“بما أنّ السيّد جين قطع ذراع كاجين، فقد يُفكّر البعض في الردّ خلال اليوم.
ابقوا يقظين دومًا، لا تغفلوا عن محيطكم!”
لم يكتفِ بقطع ذراع كاجين، بل أطلق أيضًا تصريحًا ينطوي على إهانة مباشرة.
أصدرت ميسا—القائدة غير الرسمية للفريق—أوامرها بحذرٍ وجديّة.
وبعد مضيّ ساعة، وصل عددٌ من متدرّبي صف الفئة المتوسطة إلى الغرفة التي اجتمعت فيها فرقة الأصغر.
قال جين بثبات:
تبادل الأعضاء النظرات القلقة، واتّخذوا وضعيات التأهّب، فيما فتح أحدهم الباب بحذرٍ شديد.
رفع جين رأسه فجأة وصرخ بصوتٍ جهوري:
وكما فعل جين في وقت سابق، كانوا مستعدّين لضرب أيّ من يُبدي نية قتل.
“بما أنّ السيّد جين قطع ذراع كاجين، فقد يُفكّر البعض في الردّ خلال اليوم. ابقوا يقظين دومًا، لا تغفلوا عن محيطكم!”
لكنّ ما رأوه أذهلهم…
“لم نكن نعلم ما تحبّونه، لذا أحضرنا أصنافًا متنوعة. السجائر من ميلا، والكحول من ماركةٍ شهيرة في دوقية كورانو. كلفتنا كثيرًا. لم نسمّمها أو نعبث بها، نرجو أن تتقبّلوها.”
كان القادمون يحملون سجائر، وكحولًا، وأطعمة خفيفة متنوّعة!
وفي الأثناء، بدأت تُطلق على سكوت وميسا وبيلوب وبقيّة المتدرّبين الذين ارتقوا مع جين هذا العام تسمية “فرقة الأصغر”. وبعبارة أخرى، باتوا محطّ أنظار الحقد والترصّد من قِبل زملائهم الأكبر.
وكأنهم وفد من دولةٍ معادية، جاء حاملاً هدية صلحٍ لبناء جسور الودّ مع الطرف الآخر.
“جين رانكاندل، الابن الثالث عشر لسيد العشيرة.”
صُدم أفراد “فرقة الأصغر”، وأخذوا السلال دون أن يفهموا ما يجري.
“أنا جين رانكاندل. من الآن فصاعدًا، لا مانع لديّ أن يفعل أيٌّ منكم بي كما فعلتُ أنا بـكاجين. باغتوني بهجوم، أو اضربوني من الخلف حين أغفل عنكم.”
في الحقيقة، بعد التجربة الدموية التي عاشوها خلال “حفل الترحيب” صباحًا، كانوا يتوقعون تصعيدًا عنيفًا مساءً في المهجع.
“لكن تذكّروا هذا: إن أحسستُ بأدنى نية قتل، فلن أتردّد لحظة في قطع صاحبها، كما فعلتُ للتو.”
لم يكونوا يخشون على أنفسهم… بل على سمعة السيّد جين.
“كفّوا عن التحديق! أسرعوا، استدعوا الفريق الطبي!”
“لم نكن نعلم ما تحبّونه، لذا أحضرنا أصنافًا متنوعة.
السجائر من ميلا، والكحول من ماركةٍ شهيرة في دوقية كورانو.
كلفتنا كثيرًا. لم نسمّمها أو نعبث بها، نرجو أن تتقبّلوها.”
“لكن تذكّروا هذا: إن أحسستُ بأدنى نية قتل، فلن أتردّد لحظة في قطع صاحبها، كما فعلتُ للتو.”
“لكن… لماذا تقدّمون لنا هذه الأشياء فجأة؟”
التفت التوأمان إليه بوجهين جامدين خاليين من التعبير.
“تسأل لماذا؟ لأننا نرغب بالتقرّب منكم.
لسنا تابعين لأي فصيل، ولا نشارك في النزاعات العائلية،
لكننا نرغب في دعم السيّد جين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمتُ الميدانَ التدريبي، فيما تعالت أنَّات المتدرّب الذي بُترت ذراعه. ووقف الحاضرون واجمين مذهولين، غير مصدّقين ما رأته أعينهم وسمعته آذانهم.
في عشيرة رانكاندل، كان عدم الانتماء لأي فصيل دليلًا على ضعف المكانة.
ظلّ زيد صامتًا يتأمّله بعمق لبرهة، ثم قال أخيرًا:
ومع ذلك، فقد قصد هؤلاء “فرقة الأصغر” بسبب التوأمين تونا.
“هل علم بأننا استعَرْنا أتباع شقيقتنا الكبرى؟ لكن… كيف استطاع تمييزهم بهذه الدقة وقطع ذراع أحدهم؟!”
فمنذ ارتقاء التوأمين إلى الصف المتوسط قبل عام، ذاق هؤلاء صنوفًا لا تُحصى من التنمّر والمهانة.
ولهذا السبب، أرادوا التعبير عن امتنانهم لـجين.
لم يستطع التوأمان حتى الردّ على ابتسامته الهادئة الواثقة.
فالتوأمان لا يُظهران اللطف إلا أمام جين أو أفراد العائلة الآخرين.
أما في سائر الأوقات، فقد كانا وحشين لا يعرفان الرحمة.
لم يستطع التوأمان حتى الردّ على ابتسامته الهادئة الواثقة.
وقد أُطلق عليهما في حياة جين السابقة لقب:
“القاتلان المختلّان المنحرفان”— ولم يكن ذلك من فراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا يخشون على أنفسهم… بل على سمعة السيّد جين.
“حسنًا، سنغادر الآن.
نرجو أن يكون مستقبلكم أكثر إشراقًا من مستقبلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المتدرّبون الجدد يسيرون دائمًا في جماعات كما أمرهم جين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المتدرّبون الجدد يسيرون دائمًا في جماعات كما أمرهم جين.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الصراعات بين أفراد العشيرة طالما ألهمت الرحّالة والمنشدين، وكانت زادًا خصبًا لأحاديث السكارى في الحانات.
تعمّد جين عدم مناداته بـ”عمي”، فوالده وعمّه كلاهما يُفضّلان الاحترام حسب الرتبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات