سوء تفاهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
وضعت ” سين ” يديها على صدره، والتي بدت ضعيفة بشكل غريب على عكس قوتها السابقة. أمسكت بياقته، بينما كانت الدموع تنزل من عينيها مثل الشلال،وكانت يديها ترتعش، وانطفأ كل شيء كان في نظراتها سابقًا…
المجلد الأول – الفصل السابع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوء تفاهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوء تفاهم”
“تبًا… لماذا كان على المحنة أن تضعني في هذه الظروف اللعينة؟!”
رد سامي بصوت مرتفع، بينما حاول التملص منها : “ماذا تقصدين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم أي شيء على الإطلاق، بل شعر بالخوف الحقيقي.
أمسك بيدها التي كانت تضغط على رقبته، حاول تحريكها، لكنها كانت مليئة بالقوة الخام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا كان عليك أن تأتي في هذا الوقت المتأخر حقًا؟… لماذا تأخرت؟… كنا ننتظرك طوال الوقت… طوال هذه السنين…”
أعاد “سامي” نظره نحو الفتاة، والتي بدت في وضع أسوأ…
تقدم “لام”بخطوات سريعة، وأمسك بذراع الفتاة، بينما كانت نظرة اشمئزاز واضحة على وجهه. تحركت شفتاه وكأنه يود أن يبصق!
قال بصوت حازم: “سيدة سين، لا تقومي بقتله، دعينا نسمع كلامه أولًا… فربما يكون صادقًا حقًا، رغم أني لا أتمنى ذلك!”
أعاد “سامي” نظره نحو الفتاة، والتي بدت في وضع أسوأ…
قال بصوت حازم: “سيدة سين، لا تقومي بقتله، دعينا نسمع كلامه أولًا… فربما يكون صادقًا حقًا، رغم أني لا أتمنى ذلك!”
نظرت “سين” نحو لأن لفترة قصيرة ثم أبعدت يدها ببطء عنه، ثم عدّلت وقفتها وتراجعت للخلف بجانب “لام” بحركة سريعة، مع نظرة غضب واضحة على وجهها، حاجباها مقطّبان!
نظرت “سين” نحو لأن لفترة قصيرة ثم أبعدت يدها ببطء عنه، ثم عدّلت وقفتها وتراجعت للخلف بجانب “لام” بحركة سريعة، مع نظرة غضب واضحة على وجهها، حاجباها مقطّبان!
لم يعرف “سامي” ماذا يفعل… كان وسط غرفة حجرية سوداء، في قلب صحراء تمتد لما لا نهاية، مليئة بالعمالقة الحجرية، مع مرتزق مجنون يضرب الحائط بغضب، وفتاة محطمة تبكي في حجره…
تحركت شفتاها بصعوبة، وخرج صوتها حزينًا… بدا وكأنه يحمل ثقل العالم كله:
شهق “سامي” بقوة، لدرجة أنه بدأ بسعال بعد هذا الضغط، أخيرًا أصبح بإمكانه التنفس!
“تبا… كيف يمكن لهذه الفتاة الجميلة أن تملك هذه القوة الوحشية؟! هل هي غوريلا؟!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ائمًا!
حقًا… من بين كل الاحتمالات، لطالما أعطته الحياة أسوأها د
صرخ سامي داخليًا، ثم استمر بالسعال.
أخرج “لام” خنجرًا أسود من جيبه، كان لونه أسودا مصقولا، مثل اي شيء اخر في هذه الصحراء. ورفعه في وجه “سامي”، ثم قال بنبرة مهددة، ونظرة قتل باردة في عينيه:
حتى مع شعرها البرتقالي الفاقع الجميل ووجهها المنحوت، أظهرت الفتاة وجهًا حزينًا بشكل مرعب. كانت عيناها تبدوان وكأنهما الفراغ نفسه، حزينة بشدة… بدأت الدموع تنهمر على خدها، وبدت وكأن جسدها قد تخدر بالكامل!
“أخبرنا بسرعة… من أنت بالضبط؟ ومن أين أتيت؟ ما هو اسمك؟ … ومن الأفضل أن تكون صادقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!!!” صرخ “سامي” داخليًا.
قال بصوت حازم: “سيدة سين، لا تقومي بقتله، دعينا نسمع كلامه أولًا… فربما يكون صادقًا حقًا، رغم أني لا أتمنى ذلك!”
تراجع “سامي” للخلف بسرعة، وضع ظهره على الحائط، ونظر إليهما بذهول، وشعر بالرعب يجتاح صدره، وبدأت المخاوف تتسارع في عقله. ثم صرخ بصوت مرتفع، ومدافع:
“تبا… كيف يمكن لهذه الفتاة الجميلة أن تملك هذه القوة الوحشية؟! هل هي غوريلا؟!!”
تراجع “سامي” للخلف بسرعة، وضع ظهره على الحائط، ونظر إليهما بذهول، وشعر بالرعب يجتاح صدره، وبدأت المخاوف تتسارع في عقله. ثم صرخ بصوت مرتفع، ومدافع:
“أنا مجرد عابر سبيل… أتيت من خارج هذه الصحراء… اسمي هو سامي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سامي داخليًا، ثم استمر بالسعال.
“اللعنة!!!” صرخ “سامي” داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم أي شيء على الإطلاق، بل شعر بالخوف الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا هل يريدان قتلي الآن؟! لا أظن أني مستعد لمحاربة هذين الاثنين معًا! ماذا علي أن أفعل—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا كان عليك أن تأتي في هذا الوقت المتأخر حقًا؟… لماذا تأخرت؟… كنا ننتظرك طوال الوقت… طوال هذه السنين…”
“اللعنة!!!”
ولكن قبل أن ينهي تفكيره، صرخ “لام” بصوت متألم:
المجلد الأول – الفصل السابع
“تبا… كيف يمكن لهذه الفتاة الجميلة أن تملك هذه القوة الوحشية؟! هل هي غوريلا؟!!”
“اللعنة!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمى الخنجر جانبًا، وانطلق بسرعة متجهًا نحو الحائط. بدت عيناه وكأنهما تشعّان بالجنون،بينما اخترقت سامي مثل النصل. ثم بدأ بالصراخ:
رمى الخنجر جانبًا، وانطلق بسرعة متجهًا نحو الحائط. بدت عيناه وكأنهما تشعّان بالجنون،بينما اخترقت سامي مثل النصل. ثم بدأ بالصراخ:
“اللعنة عليك… لماذا أتيت في هذا الوقت المتأخر؟! هل استحق الأمر موت كل هذا العدد لأجلك؟!!”
لم يعرف “سامي” ماذا يفعل… كان وسط غرفة حجرية سوداء، في قلب صحراء تمتد لما لا نهاية، مليئة بالعمالقة الحجرية، مع مرتزق مجنون يضرب الحائط بغضب، وفتاة محطمة تبكي في حجره…
أطلق لعنات وكلامًا غير مفهوم بينما كان يرفس الحائط ويضرب رأسه به، لقد بدى أنه خرج من عقله تماما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوء تفاهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعاد “سامي” نظره نحو الفتاة، والتي بدت في وضع أسوأ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى مع شعرها البرتقالي الفاقع الجميل ووجهها المنحوت، أظهرت الفتاة وجهًا حزينًا بشكل مرعب. كانت عيناها تبدوان وكأنهما الفراغ نفسه، حزينة بشدة… بدأت الدموع تنهمر على خدها، وبدت وكأن جسدها قد تخدر بالكامل!
سقطت على ركبتيها، وسقط شعرها على وجهها بشكل مبعثر، ثم بدأت بالتحرك نحوه، وكأنها تبحث عن شيء لتتشبث به وكأنها فقد كل ما كان يدفعها للوقوف ،
لم يفهم ” سامي ” رد فعلها ابدا. هل كان غضبا، خوفا، ام خيبة، أملا يا ترى، كل الاحتمالات اخترقت عقله. بينما كانت عيناه تدور في الغرفة السوداء المظلمة، وانفاسه تتسارع، وبدأت ساقاه بتخدر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت ” سين ” يديها على صدره، والتي بدت ضعيفة بشكل غريب على عكس قوتها السابقة. أمسكت بياقته، بينما كانت الدموع تنزل من عينيها مثل الشلال،وكانت يديها ترتعش، وانطفأ كل شيء كان في نظراتها سابقًا…
تحركت شفتاها بصعوبة، وخرج صوتها حزينًا… بدا وكأنه يحمل ثقل العالم كله:
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوء تفاهم”
“لماذا كان عليك أن تأتي في هذا الوقت المتأخر حقًا؟… لماذا تأخرت؟… كنا ننتظرك طوال الوقت… طوال هذه السنين…”
وضعت ” سين ” يديها على صدره، والتي بدت ضعيفة بشكل غريب على عكس قوتها السابقة. أمسكت بياقته، بينما كانت الدموع تنزل من عينيها مثل الشلال،وكانت يديها ترتعش، وانطفأ كل شيء كان في نظراتها سابقًا…
ثم ارتفع صوتها، و أزداد عمق، وسخط .
“تبًا لك! لماذا أتيت الآن فقط، عندما قررنا أن نستغني عنك… يا فارس القمر!”
“اللعنة!!!”
وبدأت تضربه بيدها، لكن بقوة لا تكاد تُذكر، ثم انخرطت في البكاء.
أطلق لعنات وكلامًا غير مفهوم بينما كان يرفس الحائط ويضرب رأسه به، لقد بدى أنه خرج من عقله تماما .
كان “سامي” مصدومًا تمامًا، ينظر إليها بعينين مرتبكتين. لم يفهم أي شيء، ولم يستطع حتى تشغيل عقله… المشهد كله كان يتسارع أكثر من قدرته على الاستيعاب!
حتى مع شعرها البرتقالي الفاقع الجميل ووجهها المنحوت، أظهرت الفتاة وجهًا حزينًا بشكل مرعب. كانت عيناها تبدوان وكأنهما الفراغ نفسه، حزينة بشدة… بدأت الدموع تنهمر على خدها، وبدت وكأن جسدها قد تخدر بالكامل!
لم يعرف “سامي” ماذا يفعل… كان وسط غرفة حجرية سوداء، في قلب صحراء تمتد لما لا نهاية، مليئة بالعمالقة الحجرية، مع مرتزق مجنون يضرب الحائط بغضب، وفتاة محطمة تبكي في حجره…
لم يفهم أي شيء على الإطلاق، بل شعر بالخوف الحقيقي.
ثم ارتفع صوتها، و أزداد عمق، وسخط .
“تبًا… لماذا كان على المحنة أن تضعني في هذه الظروف اللعينة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حقًا… من بين كل الاحتمالات، لطالما أعطته الحياة أسوأها د
أخرج “لام” خنجرًا أسود من جيبه، كان لونه أسودا مصقولا، مثل اي شيء اخر في هذه الصحراء. ورفعه في وجه “سامي”، ثم قال بنبرة مهددة، ونظرة قتل باردة في عينيه:
ائمًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوء تفاهم”
قال بصوت حازم: “سيدة سين، لا تقومي بقتله، دعينا نسمع كلامه أولًا… فربما يكون صادقًا حقًا، رغم أني لا أتمنى ذلك!”
“اللعنة… كيف علي الخروج من هذه المعضلة الآن؟”
حقًا… من بين كل الاحتمالات، لطالما أعطته الحياة أسوأها د
يتبع…
أطلق لعنات وكلامًا غير مفهوم بينما كان يرفس الحائط ويضرب رأسه به، لقد بدى أنه خرج من عقله تماما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم أي شيء على الإطلاق، بل شعر بالخوف الحقيقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات