التوبيخ
الفصل 177 – التوبيخ
(غرفة فريق رودوفا ، بعد المعركة)
“بالطبع لن اُهزم على يد هؤلاء المهرجين ، كما أعلم أنك لن تُهزم أيضًا” رد ليو بينما تبادل الاثنان إيماءة صغيرة من الاحترام المتبادل قبل أن يبتسموا بجنون.
انفتح باب منطقة الإحماء بينما دخل ليو بكسل بعد فوزه ، ولكن قبل أن يخطو خطوة واحدة للأمام ، أحاط به الجميع.
“آمل أن تكونوا فخورين بانفسكم ، لأن حماقتكم قد أجبرت ليو على كشف مهارات كان يجب أن يحتفظ بها لنصف النهائي” قالت فاي أخيرًا ، حيث ذكّرتهم بأن ليو اضطر للكشف عن بعض أوراقه مبكرًا بسببهم.
اندفع إليه دو بليسيس وعيناه حمراء وأنفه يسيل ، كطفل صغير يرى والديه بعد كابوس “أخي!” صرخ وهو يحوط ليو بذراعيه مع ضحكة ونصف بكاء “لقد أنقذتنا! لقد أنقذتنا حقًا! لا أستطيع حتى أن أتخيل ردة الفعل العنيفة التي كنت سأواجهها لو لم تفز — لو خسرنا كنت سأضطر لتغيير اسمي من الخجل!”
لم يربت على ظهورهم أو يقدم ابتسامات أو يخفف من شعورهم بالذنب بل جعلهم يتلوون ، حيث ترك الصمت يطول ، لأنهم يستحقون أن يشعروا بذلك.
انضم كوهلي ، ممسكًا بذراع ليو وكأنها شريان حياته “انسى العودة إلى الأكاديمية… لن أتمكن حتى من إظهار وجهي في نظام النجوم بأكمله بينما سيتبرأ والدي مني يا رجل”
“أحسنت يا سكايشارد… أنا مدين لك بواحدة” قال يو شين بصوت أكثر هدوءًا الآن.
تبعه دريك وهو يهتف بحماس “كانوا سيكتبون أغاني تسخر منا بعنوان ‘مهرجو رودوفا’ والتي ستُعرض في جميع أنحاء المجرة! لكن أنت… أنت أسكتهم”
*بانغ!*
سقط بوكسر على ركبتيه وهو يرفع ذراعيه إلى السماء “كل الفضل لسكايشارد. الرجل ، الأسطورة ، آخر جزء من كرامتنا”
ثم تقدم وانحنى قليلاً.
تدفقت الدموع بحرية — بعضها حقيقي وبعضها مبالغ فيه للتأثير الدرامي.
ولكن بسبب غبائهم ، لم يفسدوا هذه الجولة فحسب ، بل أفسدوا أيضًا معارك ليو المستقبلية.
وجوههم ، التي كانت متعجرفة وواثقة قبل بدء الجولة ، كانت الآن مجعدة بالخجل ومبللة بالامتنان.
مرت لحظة.
وقف ليو في وسط الفوضى ، محاطًا ومخنوقًا.
الترجمة: Hunter
لم يرد أي عناق ولم ينطق بكلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى ديفيد ، الذي كان دائمًا لطيفًا مع العامة ، لم يتمكن من كبح نفسه قائلا “ما هذا العرض يا دو بليسيس؟ لقد هزمت خصمك ، ولكنك أضعت المعركة من أجل الصور والشهرة اللعينة. بسبب حمقى مثلك يعتقد الناس أن العامة أدنى من النبلاء. لماذا لا يفكرون في ذلك؟! عندما يكون افضل العامة هم حمقى مثلك!”
‘حمقى’ شتم بصمت وهو يشد فكه ‘إنهم يعتقدون أن هذا مزحة وأنني أنقذتهم لأننا أصدقاء’
“أحسنت يا سكايشارد… أنا مدين لك بواحدة” قال يو شين بصوت أكثر هدوءًا الآن.
لم يربت على ظهورهم أو يقدم ابتسامات أو يخفف من شعورهم بالذنب بل جعلهم يتلوون ، حيث ترك الصمت يطول ، لأنهم يستحقون أن يشعروا بذلك.
مرت لحظة.
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ أحد على الكلام ، حتى دريك الذي كان حاد اللسان عادةً.
تغير الهواء الثقيل في غرفة الفريق فجأة ، حيث انغلقت أبواب الغرفة الرئيسية خلفهم بقوة.
“بالطبع لن اُهزم على يد هؤلاء المهرجين ، كما أعلم أنك لن تُهزم أيضًا” رد ليو بينما تبادل الاثنان إيماءة صغيرة من الاحترام المتبادل قبل أن يبتسموا بجنون.
*بانغ!*
تبعه دريك وهو يهتف بحماس “كانوا سيكتبون أغاني تسخر منا بعنوان ‘مهرجو رودوفا’ والتي ستُعرض في جميع أنحاء المجرة! لكن أنت… أنت أسكتهم”
دخل يو شين وعلامات الغضب واضحة على وجهه ، بينما احاط به سو يانغ ومينيرفا والرائد هين والبروفيسور ديفيد ومو يان فاي.
انخفض المزاج في الغرفة بشكل كبير.
استقرت نظرة يو شين على المقاتلين الأربعة المهزومين.
تقدم يو شين خطوة أقرب “لا تفكروا حتى في طلب فرصة أخرى لتعويض أنفسكم بعد هذا. وقتكم في هذه البطولة قد انتهى بالفعل. لقد انتهيتم. كنت رحيما عندما سمحت لكم بالقتال اليوم…. لقد وثقت بكم لتقوموا بمهامكم من اجل كسب بعض الرعايات التي يمكن أن تغير حياتكم ، ولكن لا ، كنت أحمقا! ولن أرتكب نفس الخطأ مرة أخرى أبدًا! لن يقاتل أي منكم في هذه البطولة مرة أخرى!”
“أنتم عار على رودوفا!” صرخ يو شين ، مشيرًا بإصبعه إليهم وكأنه نصل ، بينما ارتجفت الغرفة من غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوته بالغضب “كنتم متعجرفين وكسالى وغير مستعدين والأسوأ من ذلك كله ، أنكم جعلتم المجرة بأكملها تضحك على رودوفا وهي المصنفة الأولى! تحول العملاق المزعوم إلى مهرج!”
دو بليسيس ، بوكسر ، كوهلي ، دريك ، لقد خفضوا أعينهم فورًا كالأطفال الذين فعلوا شيئا سيئا.
انخفض المزاج في الغرفة بشكل كبير.
“لم تتمكنوا حتى من هزيمة أكاديمية بوتون؟ بوتون؟! كان لديهم مقاتل واحد حقيقي ، والبقية كانوا بالكاد ينجون! ولكن خسرتم كالمبتدئين اللعينين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ أحد على الكلام ، حتى دريك الذي كان حاد اللسان عادةً.
تردد صوته بالغضب “كنتم متعجرفين وكسالى وغير مستعدين والأسوأ من ذلك كله ، أنكم جعلتم المجرة بأكملها تضحك على رودوفا وهي المصنفة الأولى! تحول العملاق المزعوم إلى مهرج!”
وجوههم ، التي كانت متعجرفة وواثقة قبل بدء الجولة ، كانت الآن مجعدة بالخجل ومبللة بالامتنان.
كانت كل كلمة أقسى من سابقتها ، حيث لم يجرؤ أحد على التنفس.
انفتح باب منطقة الإحماء بينما دخل ليو بكسل بعد فوزه ، ولكن قبل أن يخطو خطوة واحدة للأمام ، أحاط به الجميع.
تقدم يو شين خطوة أقرب “لا تفكروا حتى في طلب فرصة أخرى لتعويض أنفسكم بعد هذا. وقتكم في هذه البطولة قد انتهى بالفعل. لقد انتهيتم. كنت رحيما عندما سمحت لكم بالقتال اليوم…. لقد وثقت بكم لتقوموا بمهامكم من اجل كسب بعض الرعايات التي يمكن أن تغير حياتكم ، ولكن لا ، كنت أحمقا! ولن أرتكب نفس الخطأ مرة أخرى أبدًا! لن يقاتل أي منكم في هذه البطولة مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان مجرد ذئبين يعترفون ببعضهم البعض ، بينما راقب البقية في الغرفة صداقتهم وهي تتفتح بصمت.
تلا ذلك لحظة صمت ، قبل أن يتقدم الرائد هين ، واضعًا ذراعيه مع تعبير كالثلج.
لم تنتهي البطولة بعد وستزداد الجولات صعوبة من الآن فصاعدًا.
“أتفق مع القائد” قال هين بصرامة “لقد اخجلتم هذه الأكاديمية بأدائكم. جينوفا وكلارنس والفرق الاخرى ، إنهم يضحكون علينا الآن. ولماذا لا يفعلون ذلك؟ لقد قدمتم لهم عرضًا كوميديًا”
وقف ليو في وسط الفوضى ، محاطًا ومخنوقًا.
حتى ديفيد ، الذي كان دائمًا لطيفًا مع العامة ، لم يتمكن من كبح نفسه قائلا “ما هذا العرض يا دو بليسيس؟ لقد هزمت خصمك ، ولكنك أضعت المعركة من أجل الصور والشهرة اللعينة. بسبب حمقى مثلك يعتقد الناس أن العامة أدنى من النبلاء. لماذا لا يفكرون في ذلك؟! عندما يكون افضل العامة هم حمقى مثلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى ديفيد ، الذي كان دائمًا لطيفًا مع العامة ، لم يتمكن من كبح نفسه قائلا “ما هذا العرض يا دو بليسيس؟ لقد هزمت خصمك ، ولكنك أضعت المعركة من أجل الصور والشهرة اللعينة. بسبب حمقى مثلك يعتقد الناس أن العامة أدنى من النبلاء. لماذا لا يفكرون في ذلك؟! عندما يكون افضل العامة هم حمقى مثلك!”
“آمل أن تكونوا فخورين بانفسكم ، لأن حماقتكم قد أجبرت ليو على كشف مهارات كان يجب أن يحتفظ بها لنصف النهائي” قالت فاي أخيرًا ، حيث ذكّرتهم بأن ليو اضطر للكشف عن بعض أوراقه مبكرًا بسببهم.
ومع ذلك ، بينما واجه فريق رودوفا انتكاسة مهينة اليوم ، الا انه بفضل تألق ليو ، ما زالوا في البطولة وما زال لديهم فرصة للفوز بها كلها.
أوراق كان يجب أن يحتفظ بها لجولات لاحقة.
وجوههم ، التي كانت متعجرفة وواثقة قبل بدء الجولة ، كانت الآن مجعدة بالخجل ومبللة بالامتنان.
ولكن بسبب غبائهم ، لم يفسدوا هذه الجولة فحسب ، بل أفسدوا أيضًا معارك ليو المستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حمقى’ شتم بصمت وهو يشد فكه ‘إنهم يعتقدون أن هذا مزحة وأنني أنقذتهم لأننا أصدقاء’
انخفض المزاج في الغرفة بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوته بالغضب “كنتم متعجرفين وكسالى وغير مستعدين والأسوأ من ذلك كله ، أنكم جعلتم المجرة بأكملها تضحك على رودوفا وهي المصنفة الأولى! تحول العملاق المزعوم إلى مهرج!”
لم يجرؤ أحد على الكلام ، حتى دريك الذي كان حاد اللسان عادةً.
استقرت نظرة يو شين على المقاتلين الأربعة المهزومين.
ثم ، أخيرًا ، حول يو شين عينيه نحو ليو ، بينما ذاب غضبه.
ولكن بسبب غبائهم ، لم يفسدوا هذه الجولة فحسب ، بل أفسدوا أيضًا معارك ليو المستقبلية.
مرت لحظة.
تقدم سو يانغ بعد ذلك ، وعلى وجهه ابتسامة مريحة بينما مد يده نحو ليو.
ثم تقدم وانحنى قليلاً.
انضم كوهلي ، ممسكًا بذراع ليو وكأنها شريان حياته “انسى العودة إلى الأكاديمية… لن أتمكن حتى من إظهار وجهي في نظام النجوم بأكمله بينما سيتبرأ والدي مني يا رجل”
“أحسنت يا سكايشارد… أنا مدين لك بواحدة” قال يو شين بصوت أكثر هدوءًا الآن.
“آمل أن تكونوا فخورين بانفسكم ، لأن حماقتكم قد أجبرت ليو على كشف مهارات كان يجب أن يحتفظ بها لنصف النهائي” قالت فاي أخيرًا ، حيث ذكّرتهم بأن ليو اضطر للكشف عن بعض أوراقه مبكرًا بسببهم.
“لقد أنقذت اسم رودوفا من السقوط في الوحل. لقد ذكرت الجميع لماذا نحن الرقم الواحد. ولقد علمتني أيضًا درسا بعدم المقامرة مع الحمقى مرة أخرى” قال يو شين بينما أومأ ليو لكلماته بإيماءة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، شعر بالتركيز والجدية كتغيير في الفريق.
تقدم سو يانغ بعد ذلك ، وعلى وجهه ابتسامة مريحة بينما مد يده نحو ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى ديفيد ، الذي كان دائمًا لطيفًا مع العامة ، لم يتمكن من كبح نفسه قائلا “ما هذا العرض يا دو بليسيس؟ لقد هزمت خصمك ، ولكنك أضعت المعركة من أجل الصور والشهرة اللعينة. بسبب حمقى مثلك يعتقد الناس أن العامة أدنى من النبلاء. لماذا لا يفكرون في ذلك؟! عندما يكون افضل العامة هم حمقى مثلك!”
“أخبرته أنك مسيطر على الوضع” قال سو يانغ وهو يشير نحو يو شين ، بينما صافح ليو يده ، ممسكًا بها بقوة.
تغيير كان ليو ينتظره بشدة منذ انضمامه إلى الفريق قبل بضعة أسابيع.
“بالطبع لن اُهزم على يد هؤلاء المهرجين ، كما أعلم أنك لن تُهزم أيضًا” رد ليو بينما تبادل الاثنان إيماءة صغيرة من الاحترام المتبادل قبل أن يبتسموا بجنون.
كانت كل كلمة أقسى من سابقتها ، حيث لم يجرؤ أحد على التنفس.
لم يكن تملقًا.
أوراق كان يجب أن يحتفظ بها لجولات لاحقة.
بل كان مجرد ذئبين يعترفون ببعضهم البعض ، بينما راقب البقية في الغرفة صداقتهم وهي تتفتح بصمت.
لم يربت على ظهورهم أو يقدم ابتسامات أو يخفف من شعورهم بالذنب بل جعلهم يتلوون ، حيث ترك الصمت يطول ، لأنهم يستحقون أن يشعروا بذلك.
لم تنتهي البطولة بعد وستزداد الجولات صعوبة من الآن فصاعدًا.
انضم كوهلي ، ممسكًا بذراع ليو وكأنها شريان حياته “انسى العودة إلى الأكاديمية… لن أتمكن حتى من إظهار وجهي في نظام النجوم بأكمله بينما سيتبرأ والدي مني يا رجل”
ومع ذلك ، بينما واجه فريق رودوفا انتكاسة مهينة اليوم ، الا انه بفضل تألق ليو ، ما زالوا في البطولة وما زال لديهم فرصة للفوز بها كلها.
“أحسنت يا سكايشارد… أنا مدين لك بواحدة” قال يو شين بصوت أكثر هدوءًا الآن.
لذا ، بمجرد أن تم توبيخهم وتقديم التهاني ، غاص فريق رودوفا مباشرة في التخطيط ووضع الاستراتيجيات لقتال الغد ، وإذا كان هناك شيء جيد واحد قد خرج من هذا اليوم السيء ، فهو أنه قد أيقظ الجميع على الطبيعة الحقيقية الغير متوقعة لهذه المسابقة.
ثم—
تغيير كان ليو ينتظره بشدة منذ انضمامه إلى الفريق قبل بضعة أسابيع.
تغير الهواء الثقيل في غرفة الفريق فجأة ، حيث انغلقت أبواب الغرفة الرئيسية خلفهم بقوة.
أخيرًا ، شعر بالتركيز والجدية كتغيير في الفريق.
“أنتم عار على رودوفا!” صرخ يو شين ، مشيرًا بإصبعه إليهم وكأنه نصل ، بينما ارتجفت الغرفة من غضبه.
كانت كل كلمة أقسى من سابقتها ، حيث لم يجرؤ أحد على التنفس.
الترجمة: Hunter
ثم ، أخيرًا ، حول يو شين عينيه نحو ليو ، بينما ذاب غضبه.
لذا ، بمجرد أن تم توبيخهم وتقديم التهاني ، غاص فريق رودوفا مباشرة في التخطيط ووضع الاستراتيجيات لقتال الغد ، وإذا كان هناك شيء جيد واحد قد خرج من هذا اليوم السيء ، فهو أنه قد أيقظ الجميع على الطبيعة الحقيقية الغير متوقعة لهذه المسابقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات