الفصل 388: تكثيف الطاقة الشريرة، صقل رياح السماء
ومع ذلك، بحلول ذلك الوقت، كان عقله قد تآكل بالفعل بشدة. لم يتبق لديه سوى القليل من الوقت ولا قوة للبحث عن رياح السماء للتجربة. كان يحتاج أولاً إلى تطهير روحه البدائي، وللقيام بذلك، احتاج إلى عشب روحي نادر.
حسب علم تشين سانغ، النصف الأول من فن الجثة المظلم السماوي يسمح بصقل ثلاثة أنواع من الجثث.
أحس وو شانغ بتأثيرها على الفور. ومع ذلك، بما أنه قام شخصيًا بصقل التعويذة وأجرى تعديلات على حواجزها، تم تخفيف التأثيرات إلى حد ما. طالما لم يقم بمسح وعيه بنشاط، لن يفقد عقله على الفور ويصبح دمية جثة بلا عقل.
كان الزومبي الأضعف، يُصقل باستخدام زومبي من البشر العاديين، أو جثث ممارسي مرحلة تنقية الطاقة، أو حتى أجساد ممارسي مرحلة بناء الأساس الذين تحطمت دانتيانهم.
كان الوقت ينفد. حاول وو شانغ يائسًا كل شيء لمقاومة غزو طاقة الأرض الشريرة. الآن بعد أن تحول إلى ياكشا طائر، ارتفعت قوته بشكل كبير، مما منحه إمكانية الوصول إلى كنوز لم يكن ليحصل عليها من قبل.
الجثة الشريرة تتطلب جثة سليمة لممارس في مرحلة بناء الأساس. باستخدام أشياء ين خماسية العناصر، يتم إعادة بناء أساسها قبل سحب طاقة الأرض الشريرة إلى الجسم. كان هذا أحد أكبر الفروقات عن تقنيات صقل الجثث الأخرى.
ربما، إذا تمكن من سحب رياح السماء إلى جسده، يمكنه تحييد طاقة الأرض الشريرة.
أما الجثة الحية، فكانت تتطلب عملية أكثر تعقيدًا بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تأخير، شرع في المرحلة التالية من تحوله.
أولاً، كان يجب كبتها بواسطة تعويذة جثة سماوية لتثبيت روحها. ثم كانت هناك حاجة إلى عدة أشياء ين خماسية العناصر لتحقيق استقرار تشيهاي. سيتم ضخ طاقة الأرض الشريرة في الجسم دون الإضرار بالدانتيان، مما يحافظ على تشيهاي الجثة الحية ويسمح لها بالاحتفاظ بالقوة الروحية. كانت صعوبة هذه العملية عالية جدًا، مع احتمال كبير للفشل.
حسب علم تشين سانغ، النصف الأول من فن الجثة المظلم السماوي يسمح بصقل ثلاثة أنواع من الجثث.
الآن، اكتشف تشين سانغ للتو الفن السري لصقل ياكشا طائر من الكتابات التي تركها وو شانغ.
للأسف، بحلول ذلك الوقت، كان قد وصل بالفعل إلى حدوده. لقد التهمت طاقة الأرض الشريرة روحه البدائي بالكامل تقريبًا، ولم يعد وعيه المتضائل قادرًا على الصمود.
تم تحديد العملية بشكل عام أدناه:
لا أحد يعرف ما إذا كان أي من أسلاف طائفة الجثة السماوية قد كان مجنونًا بما يكفي لاستخدام تعويذة الجثة السماوية على نفسه منذ إنشائها.
كان يجب صقل جثة حية من ممارس في مرحلة بناء الأساس وصل إلى ذروة مرحلة النواة المزيفة، دون ترك مجال لمزيد من التقدم. ثم، من خلال فن سري وضخ طاقة الأرض الشريرة، سيتم صقل نواة ذهبية أو نواة شيطانية داخل الجسم، تتحول إلى ما يعرف بنواة الجثة.
أحس وو شانغ بتأثيرها على الفور. ومع ذلك، بما أنه قام شخصيًا بصقل التعويذة وأجرى تعديلات على حواجزها، تم تخفيف التأثيرات إلى حد ما. طالما لم يقم بمسح وعيه بنشاط، لن يفقد عقله على الفور ويصبح دمية جثة بلا عقل.
كتلميذ في طائفة الجثة السماوية، كان وو شانغ على دراية عميقة بفن الجثة المظلم السماوي. بمجرد أن قرر السير في هذا الطريق، أعد استعدادات شاملة، بما في ذلك الاستعداد النفسي.
ولكن بينما كان وو شانغ يستمتع بقوته الجديدة، أصيب فجأة بالرعب لاكتشاف أن نواة الجثة بداخله كانت تطلق باستمرار طاقة الأرض الشريرة، وقد بدأت في مهاجمة روحه البدائي!
بمجرد أن يحول نفسه إلى جثة حية، سيحدث تغييران أساسيان.
(نهاية الفصل)
أولاً، سيندمج روحه البدائي مع تعويذة الجثة السماوية، مما يؤدي إلى تحولات لا يمكن التنبؤ بها.
كانت تعويذة الجثة السماوية قادرة على صقل الآخرين إلى جثث حية – ماذا لو استُخدمت على نفسه؟
ثانيًا، سيخضع جسده المادي لتحول الجثة، خاصة بعد ضخ طاقة الأرض الشريرة فيه.
عرف وو شانغ فقط أنه كان الأول.
بما أنه قرر بالفعل فتح طريق جديد واستخدام طريقة الجثة لتحقيق الخلود، كان وو شانغ مستعدًا تمامًا للتخلي عن جسده المادي. طالما ظل وعيه سليمًا، حتى لو خضع جسده لتحول الجثة، لن يتردد.
استهلك جميع أنواع الإكسير الروحي، وجرب العديد من الفنون السرية الصالحة والشيطانية، وحاول تحويل تطويره إلى فنون يانغ، وحتى حاول صقل جوهر نار الأرض في جسده…
كانت تعويذة الجثة السماوية قادرة على صقل الآخرين إلى جثث حية – ماذا لو استُخدمت على نفسه؟
المثير للدهشة، أنه نجح حقًا، وأصبح جثة مصقولة بنواة ذهبية.
لضمان بقائه، جمع وو شانغ العديد من الإكسير الروحي، الفنون السرية، والقطع الأثرية التي يمكنها تثبيت الروح البدائي وحماية الروح. كما استنفد ثروته لجمع كل ما يلزم لصقل الجثة، بما في ذلك نواة شيطانية.
استهلك جميع أنواع الإكسير الروحي، وجرب العديد من الفنون السرية الصالحة والشيطانية، وحاول تحويل تطويره إلى فنون يانغ، وحتى حاول صقل جوهر نار الأرض في جسده…
لم تفرض صقل الجثة الحية متطلبات صارمة للغاية على النواة الذهبية أو النواة الشيطانية؛ طالما بقيت سليمة، ستكون كافية.
كانت هذه نواته الذهبية.
لا أحد يعرف ما إذا كان أي من أسلاف طائفة الجثة السماوية قد كان مجنونًا بما يكفي لاستخدام تعويذة الجثة السماوية على نفسه منذ إنشائها.
المثير للدهشة، أنه نجح حقًا، وأصبح جثة مصقولة بنواة ذهبية.
بغض النظر، لم تكن هناك مثل هذه السجلات داخل الطائفة.
ثانيًا، سيخضع جسده المادي لتحول الجثة، خاصة بعد ضخ طاقة الأرض الشريرة فيه.
عرف وو شانغ فقط أنه كان الأول.
ربما، إذا تمكن من سحب رياح السماء إلى جسده، يمكنه تحييد طاقة الأرض الشريرة.
اندمجت تعويذة الجثة السماوية في روحه البدائي.
كان الوقت ينفد. حاول وو شانغ يائسًا كل شيء لمقاومة غزو طاقة الأرض الشريرة. الآن بعد أن تحول إلى ياكشا طائر، ارتفعت قوته بشكل كبير، مما منحه إمكانية الوصول إلى كنوز لم يكن ليحصل عليها من قبل.
أحس وو شانغ بتأثيرها على الفور. ومع ذلك، بما أنه قام شخصيًا بصقل التعويذة وأجرى تعديلات على حواجزها، تم تخفيف التأثيرات إلى حد ما. طالما لم يقم بمسح وعيه بنشاط، لن يفقد عقله على الفور ويصبح دمية جثة بلا عقل.
مع الرؤية الداخلية، فحص نفسه. كانت نواة جثته، الملوثة بالطاقة الشريرة، سوداء قاتمة مثل الحبر، متكئة داخل دانتيانه، تحت سيطرته بالكامل.
شعر بإحساس مستمر بالنعاس، مما يثبت أن تعويذة الجثة السماوية أثرت بالفعل على الروح البدائي.
هذا يفسر سبب أن الكتابة على جدار الجليد أصبحت أكثر فأكثر اضطرابًا – لأنه في تلك المرحلة، كان وو شانغ بالفعل على وشك الجنون، معتمدًا على قوة الإرادة فقط للصمود حتى النهاية.
في النهاية، ستمتصه التعويذة بالكامل – كان هذا حتميًا. ومع ذلك، كان التحول تدريجيًا، ويتطلب وقتًا. علاوة على ذلك، أثبتت بعض الاستعدادات التي أجراها فعاليتها، مما منحه نافذة أطول للمقاومة.
أما ما سيصبح عليه في النهاية، حتى وو شانغ نفسه لم يكن لديه فكرة.
أما ما سيصبح عليه في النهاية، حتى وو شانغ نفسه لم يكن لديه فكرة.
في لحظاته الأخيرة، نقش كتاباته على جدران الجليد ونحت اسمه عليها!
ربما، بمجرد أن يتحول إلى ياكشا طائر، ستزداد قوته، وقد يتمكن من إيجاد طريقة لحل المشكلة.
تغيرات جسده المادي حدثت تمامًا كما توقع. قبل ضخ طاقة الأرض الشريرة في نفسه، يمكنه إبطاء تحول الجثة عن طريق استهلاك دم وجوهر ممارسي بناء الأساس الآخرين. ومع ذلك، في اللحظة التي دخلت فيها الطاقة الشريرة جسده، تسارع تحول الجثة بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ولن تكون هناك طريقة قادرة على إيقافه.
وهكذا، جاء وو شانغ إلى هذا المكان بحثًا عن زنبق الليل.
بمجرد غزو الطاقة الشريرة لجسده، تخلى بسرعة عن كل مقاومة وتبنى تحوله إلى جثة مصقولة بالكامل.
بهذا المعدل، سيفقد عقله قريبًا تمامًا ويصبح مجرد جثة بلا عقل!
بطبيعة الحال، لم يمانع وو شانغ.
لا أحد يعرف ما إذا كان أي من أسلاف طائفة الجثة السماوية قد كان مجنونًا بما يكفي لاستخدام تعويذة الجثة السماوية على نفسه منذ إنشائها.
في الواقع، شعر بالارتياح – ظل وعيه سليمًا، تاركًا له بصيص أمل.
(نهاية الفصل)
دون تأخير، شرع في المرحلة التالية من تحوله.
الفصل 388: تكثيف الطاقة الشريرة، صقل رياح السماء
قام بدمج النواة الشيطانية في جسده، محققًا شكل ياكشا طائر!
أولاً، سيندمج روحه البدائي مع تعويذة الجثة السماوية، مما يؤدي إلى تحولات لا يمكن التنبؤ بها.
المثير للدهشة، أنه نجح حقًا، وأصبح جثة مصقولة بنواة ذهبية.
كان المشهد مذهلاً.
مع الرؤية الداخلية، فحص نفسه. كانت نواة جثته، الملوثة بالطاقة الشريرة، سوداء قاتمة مثل الحبر، متكئة داخل دانتيانه، تحت سيطرته بالكامل.
كانت هذه نواته الذهبية.
الجثة الشريرة تتطلب جثة سليمة لممارس في مرحلة بناء الأساس. باستخدام أشياء ين خماسية العناصر، يتم إعادة بناء أساسها قبل سحب طاقة الأرض الشريرة إلى الجسم. كان هذا أحد أكبر الفروقات عن تقنيات صقل الجثث الأخرى.
كانت هذه قوة ممارس في مرحلة تشكيل النواة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هنا، داخل هذا الكهف الجليدي، حيث فقد عقله أخيرًا، وتحول بالكامل إلى ياكشا طائر.
كان المشهد مذهلاً.
(نهاية الفصل)
ولكن بينما كان وو شانغ يستمتع بقوته الجديدة، أصيب فجأة بالرعب لاكتشاف أن نواة الجثة بداخله كانت تطلق باستمرار طاقة الأرض الشريرة، وقد بدأت في مهاجمة روحه البدائي!
في لحظة وفاته، كان وو شانغ مليئًا بعدم الرضا العميق. لم يستطع قبول أنه بعد كل أبحاثه وجهوده المضنية، ستختفي اكتشافاته في غياهب النسيان، مدفونة في هذا الكهف الجليدي المقفر.
في الحقيقة، عندما ضخ طاقة الأرض الشريرة في جسده لأول مرة، كانت هناك بالفعل علامات على هذه المشكلة. ومع ذلك، كانت المدة قصيرة، ولم يهتم وو شانغ بها كثيرًا. افترض أنه بمجرد أن ينجح في صقل نواة جثته ويحصل على قوة مرحلة تشكيل النواة، سيكون قادرًا على كبت طاقة الأرض الشريرة.
الجثة الشريرة تتطلب جثة سليمة لممارس في مرحلة بناء الأساس. باستخدام أشياء ين خماسية العناصر، يتم إعادة بناء أساسها قبل سحب طاقة الأرض الشريرة إلى الجسم. كان هذا أحد أكبر الفروقات عن تقنيات صقل الجثث الأخرى.
لكن الصدمة كانت أنه لم تكن نواة الجثة غير قادرة على كبتها فحسب، بل ساء الوضع بشكل كبير.
كان يجب صقل جثة حية من ممارس في مرحلة بناء الأساس وصل إلى ذروة مرحلة النواة المزيفة، دون ترك مجال لمزيد من التقدم. ثم، من خلال فن سري وضخ طاقة الأرض الشريرة، سيتم صقل نواة ذهبية أو نواة شيطانية داخل الجسم، تتحول إلى ما يعرف بنواة الجثة.
على الرغم من أن وعيه لم يتم محوه بواسطة تعويذة الجثة السماوية، إلا أن التآكل المستمر لطاقة الأرض الشريرة بدأ يؤثر على عقله، مما دفعه نحو الجنون.
بطبيعة الحال، لم يمانع وو شانغ.
بهذا المعدل، سيفقد عقله قريبًا تمامًا ويصبح مجرد جثة بلا عقل!
بغض النظر، لم تكن هناك مثل هذه السجلات داخل الطائفة.
كان هذا التغيير المفاجئ مثل دلو من الماء المثلج، أيقظه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هنا، داخل هذا الكهف الجليدي، حيث فقد عقله أخيرًا، وتحول بالكامل إلى ياكشا طائر.
كان الوقت ينفد. حاول وو شانغ يائسًا كل شيء لمقاومة غزو طاقة الأرض الشريرة. الآن بعد أن تحول إلى ياكشا طائر، ارتفعت قوته بشكل كبير، مما منحه إمكانية الوصول إلى كنوز لم يكن ليحصل عليها من قبل.
كانت كل من طاقة الأرض الشريرة ورياح السماء قوى استثنائية ولدت من تدفق طاقة السماء والأرض – واحدة تمثل أقصى ين، والأخرى تمثل أقصى يانغ. كلاهما كان عنيفًا للغاية. لن يجرؤ الممارسون العاديون حتى على الاقتراب منهم، ناهيك عن امتصاصهم في أجسادهم – ناهيك عن كليهما في نفس الوقت.
استهلك جميع أنواع الإكسير الروحي، وجرب العديد من الفنون السرية الصالحة والشيطانية، وحاول تحويل تطويره إلى فنون يانغ، وحتى حاول صقل جوهر نار الأرض في جسده…
لكن لم تنجح أي من هذه الطرق. كانت بعضها غير فعالة تمامًا ضد طاقة الأرض الشريرة، بينما كانت أخرى ببساطة ضعيفة جدًا لتحمل تأثيرها.
تغيرات جسده المادي حدثت تمامًا كما توقع. قبل ضخ طاقة الأرض الشريرة في نفسه، يمكنه إبطاء تحول الجثة عن طريق استهلاك دم وجوهر ممارسي بناء الأساس الآخرين. ومع ذلك، في اللحظة التي دخلت فيها الطاقة الشريرة جسده، تسارع تحول الجثة بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ولن تكون هناك طريقة قادرة على إيقافه.
في النهاية، تذكر وو شانغ فجأة شيئًا – شيئًا يانغ معجزة كان مشهورًا مثل طاقة الأرض الشريرة نفسها.
استهلك جميع أنواع الإكسير الروحي، وجرب العديد من الفنون السرية الصالحة والشيطانية، وحاول تحويل تطويره إلى فنون يانغ، وحتى حاول صقل جوهر نار الأرض في جسده…
رياح السماء!
ومع ذلك، بحلول ذلك الوقت، كان عقله قد تآكل بالفعل بشدة. لم يتبق لديه سوى القليل من الوقت ولا قوة للبحث عن رياح السماء للتجربة. كان يحتاج أولاً إلى تطهير روحه البدائي، وللقيام بذلك، احتاج إلى عشب روحي نادر.
ربما، إذا تمكن من سحب رياح السماء إلى جسده، يمكنه تحييد طاقة الأرض الشريرة.
لم تفرض صقل الجثة الحية متطلبات صارمة للغاية على النواة الذهبية أو النواة الشيطانية؛ طالما بقيت سليمة، ستكون كافية.
كانت كل من طاقة الأرض الشريرة ورياح السماء قوى استثنائية ولدت من تدفق طاقة السماء والأرض – واحدة تمثل أقصى ين، والأخرى تمثل أقصى يانغ. كلاهما كان عنيفًا للغاية. لن يجرؤ الممارسون العاديون حتى على الاقتراب منهم، ناهيك عن امتصاصهم في أجسادهم – ناهيك عن كليهما في نفس الوقت.
أولاً، سيندمج روحه البدائي مع تعويذة الجثة السماوية، مما يؤدي إلى تحولات لا يمكن التنبؤ بها.
خطأ واحد سيؤدي إلى انفجار كارثي.
وهكذا، جاء وو شانغ إلى هذا المكان بحثًا عن زنبق الليل.
ومع ذلك، بينما كان وو شانغ يتأمل بعمق، بدأ يرى بصيص أمل. كانت الفكرة تتشكل في ذهنه، وكلما فكر فيها أكثر، أصبح أكثر اقتناعًا بأنها قد تنجح.
في الحقيقة، عندما ضخ طاقة الأرض الشريرة في جسده لأول مرة، كانت هناك بالفعل علامات على هذه المشكلة. ومع ذلك، كانت المدة قصيرة، ولم يهتم وو شانغ بها كثيرًا. افترض أنه بمجرد أن ينجح في صقل نواة جثته ويحصل على قوة مرحلة تشكيل النواة، سيكون قادرًا على كبت طاقة الأرض الشريرة.
ومع ذلك، بحلول ذلك الوقت، كان عقله قد تآكل بالفعل بشدة. لم يتبق لديه سوى القليل من الوقت ولا قوة للبحث عن رياح السماء للتجربة. كان يحتاج أولاً إلى تطهير روحه البدائي، وللقيام بذلك، احتاج إلى عشب روحي نادر.
لم تفرض صقل الجثة الحية متطلبات صارمة للغاية على النواة الذهبية أو النواة الشيطانية؛ طالما بقيت سليمة، ستكون كافية.
وهكذا، جاء وو شانغ إلى هذا المكان بحثًا عن زنبق الليل.
كان الزومبي الأضعف، يُصقل باستخدام زومبي من البشر العاديين، أو جثث ممارسي مرحلة تنقية الطاقة، أو حتى أجساد ممارسي مرحلة بناء الأساس الذين تحطمت دانتيانهم.
للأسف، بحلول ذلك الوقت، كان قد وصل بالفعل إلى حدوده. لقد التهمت طاقة الأرض الشريرة روحه البدائي بالكامل تقريبًا، ولم يعد وعيه المتضائل قادرًا على الصمود.
في الواقع، شعر بالارتياح – ظل وعيه سليمًا، تاركًا له بصيص أمل.
كان هنا، داخل هذا الكهف الجليدي، حيث فقد عقله أخيرًا، وتحول بالكامل إلى ياكشا طائر.
في النهاية، ستمتصه التعويذة بالكامل – كان هذا حتميًا. ومع ذلك، كان التحول تدريجيًا، ويتطلب وقتًا. علاوة على ذلك، أثبتت بعض الاستعدادات التي أجراها فعاليتها، مما منحه نافذة أطول للمقاومة.
في لحظة وفاته، كان وو شانغ مليئًا بعدم الرضا العميق. لم يستطع قبول أنه بعد كل أبحاثه وجهوده المضنية، ستختفي اكتشافاته في غياهب النسيان، مدفونة في هذا الكهف الجليدي المقفر.
(نهاية الفصل)
في لحظاته الأخيرة، نقش كتاباته على جدران الجليد ونحت اسمه عليها!
بهذا المعدل، سيفقد عقله قريبًا تمامًا ويصبح مجرد جثة بلا عقل!
هذا يفسر سبب أن الكتابة على جدار الجليد أصبحت أكثر فأكثر اضطرابًا – لأنه في تلك المرحلة، كان وو شانغ بالفعل على وشك الجنون، معتمدًا على قوة الإرادة فقط للصمود حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تأخير، شرع في المرحلة التالية من تحوله.
داخل كتاباته، وصف وو شانغ بالتفصيل الفن السري الذي تصوره ولكن لم تتح له الفرصة لاختباره. أطلق عليه اسم “تكثيف الطاقة الشريرة، صقل رياح السماء!”
ربما، إذا تمكن من سحب رياح السماء إلى جسده، يمكنه تحييد طاقة الأرض الشريرة.
وفي عمله الأخير، صب كل قوته المتبقية في زرع هاجس متبقي داخل جسده ياكشا الطائر.
كان هذا الهاجس هو السبب في بقاء ياكشا الطائر محصورًا في هذا المكان. عندما شعر بهالة تعويذة الجثة السماوية داخل جثة حية، امتنع عن توجيه ضربة قاتلة.
كان هذا الهاجس هو السبب في بقاء ياكشا الطائر محصورًا في هذا المكان. عندما شعر بهالة تعويذة الجثة السماوية داخل جثة حية، امتنع عن توجيه ضربة قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن يحول نفسه إلى جثة حية، سيحدث تغييران أساسيان.
“إلى تلاميذ طائفة الجثة السماوية في المستقبل، إذا صادفتم كتاباتي، خذوها معكم. إذا كنت من ذوي الطموح العظيم، يمكنك محاولة فنوني السرية وتكثيف نواة جثتك. هل ستبقى عالقًا في مرحلة بناء الأساس، وتعيش أيامك في وسطية؟ أم أنك ستخاطر بكل شيء، تتحدى السماء، تكرس نفسك لطريق الجثة، وتسعى إلى الخلود لتنظر إلى العالم من عيون خبير نواة ذهبية؟ الخيار لك.”
في الحقيقة، عندما ضخ طاقة الأرض الشريرة في جسده لأول مرة، كانت هناك بالفعل علامات على هذه المشكلة. ومع ذلك، كانت المدة قصيرة، ولم يهتم وو شانغ بها كثيرًا. افترض أنه بمجرد أن ينجح في صقل نواة جثته ويحصل على قوة مرحلة تشكيل النواة، سيكون قادرًا على كبت طاقة الأرض الشريرة.
(نهاية الفصل)
في لحظاته الأخيرة، نقش كتاباته على جدران الجليد ونحت اسمه عليها!
شعر بإحساس مستمر بالنعاس، مما يثبت أن تعويذة الجثة السماوية أثرت بالفعل على الروح البدائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات