You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 381

الفصل 381: الرضيع الروحي

تقدم الرجل المتجول، ووضع قدمه على المرعى. ألقى نظرة عبر الشذوذات قبل أن يثبت أخيرًا على نقطة بين عاصفتين هائجتين. كان صوته يحمل نبرة من الإثارة بينما رفع يده وأشار.

بعد كلام الرجل المتجول، أسرع تشين سانغ خطاه، وانفتح المشهد أمامه فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غالبًا ما يتكهن عن كيف سيبدو عندما يطلق خبير الرضيع الروحي قوته.

تبين أن هذه المرعى كانت مجرد زاوية صغيرة من العالم الشاسع، وفي حدودها فقط وجدت مثل هذه الهدوء.

في غمضة عين، طار الاثنان عبر المرعى ووصلوا إلى العواصف.

وراء المرعى، امتدت سحب مشرقة بلا نهاية، بينما غشيت الضباب الفوضوية السماء. كانت الأرض في حالة خراب، مليئة بجبال خطيرة، منحدرات محطمة، وهوات سحيقة. حتى الفضاء نفسه بدا غير مستقر.

لكن الآن، لم يبدو أن الشلال الروحي يسبب دمارًا كارثيًا. هل كبحوا قوتهم؟

لم يكن هذا وهمًا. بمجرد نظرة، استطاع تشين سانغ رؤية أكثر من عشرة مواقع حيث كانت العواصف تهب بلا توقف، مما يثبت عدم استقرار هذا الفضاء.

اعتقد تشين سانغ أنهم واجهوا خطرًا، وانقبض قلبه في ذعر. بينما كان على وشك السؤال، رأى الرجل المتجول يقوم بإيماءة للصمت. بعد مسح المحيط، طار الرجل المتجول بسرعة إلى منحدر حاد واختبأ خلف صخرة بنية مصفرة، يحدق نحو السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الوقوف داخل الشق الصخري، لم يستطع سماع عواء العواصف، لكن قوتها المرعبة كانت واضحة للعين المجردة.

ما طمأنه تدريجيًا كان ثقة الرجل المتجول الراسخة. بالكاد تردد طوال الطريق، دائمًا ما بدا واثقًا من المسار. حتى عندما واجهوا ما بدا أنه طريق مسدود، كان دائمًا قادرًا على قيادتهم عبره، وكشف عن طريق مخفي للأمام.

كانت هذه العواصف قوية جدًا، لكنها لم تستطع إزعاج السحب والضباب بأدنى درجة، كما لو أن قوة ما ربطتهم بقوة في مكانهم.

الضوء المتشابك والضباب الدوار لم يتلاشيا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقوف داخل الشق الصخري، لم يستطع سماع عواء العواصف، لكن قوتها المرعبة كانت واضحة للعين المجردة.

لم يكن هناك شك في أن هذه كانت حواجز قديمة خطيرة للغاية.

ما أثار اهتمامه أكثر كان أصل وادي اللانهاية.

منتشرة في جميع أنحاء المشهد، كانت هناك خيوط بيضاء، سوداء، وفضية، بعضها يمتد لعشرات الزانغ في الطول والعرض، تطفو في منتصف الهواء مثل السحب العائمة.

داخل الشق، اندفعت تيارات من الطاقة الروحية في موجات هائلة، تتدفق بعنف قبل أن تلتقي في نهر عظيم من الطاقة الروحية. دون سابق إنذار، انخفضت الطاقة إلى الأسفل مثل شلال سماوي، تصطدم بعنف في أعماق الشق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واجه تشين سانغ خيوطًا سوداء مماثلة في مسكن الممارس القديم من قبل وتعرف عليها بنظرة واحدة – هذه كانت شقوقًا فضائية!

بمجرد وصولهم إلى وجهتهم، إذا تمكن تشين سانغ من إعاقة الشكل الغريب ومرافقة الرجل المتجول إلى الداخل، فسيتعين عليهم الانفصال. لم يستطع البقاء في هذا المكان الخطر إلى أجل غير مسمى، في انتظار عودة الرجل المتجول.

لممارسي بناء الأساس مثلهم، كانت المخاطر كامنة في كل مكان. لم يكن هناك تقريبًا مكان للوقوف بأمان. بالكاد استطاع تشين سانغ تخيل كيف تمكن الرجل المتجول من العثور على طريق آمن عبر هذا المشهد الخطر.

أطلق تشين سانغ نفسًا عميقًا وتبعه دون تردد. بعد أن جاء إلى هذا الحد، لم يكن هناك سبب للعودة. لم يبق له سوى الأمل في أن شيئًا لم يتغير على طول الطريق الذي خطط له الرجل المتجول.

بينما كان يتأمل مشهد الوادي الداخلي ويفكر في أنه سيتعين عليهم عبور هذا التضاريس الخطرة للوصول إلى أعماقه، حتى مع شجاعته الكبيرة، شعر تشين سانغ أن وجهه أصبح شاحبًا قليلاً. تردد تمامًا عندما كان على وشك الخروج من الشق، وسحب قدمه كما لو كانت محترقة.

لم يكن هذا وهمًا. بمجرد نظرة، استطاع تشين سانغ رؤية أكثر من عشرة مواقع حيث كانت العواصف تهب بلا توقف، مما يثبت عدم استقرار هذا الفضاء.

“هذه المرعى هي واحدة من الأماكن السلمية النادرة داخل الوادي الداخلي. أخ تشين، لا داعي للقلق…”

الفصل 381: الرضيع الروحي

تقدم الرجل المتجول، ووضع قدمه على المرعى. ألقى نظرة عبر الشذوذات قبل أن يثبت أخيرًا على نقطة بين عاصفتين هائجتين. كان صوته يحمل نبرة من الإثارة بينما رفع يده وأشار.

أطلق تشين سانغ نفسًا عميقًا وتبعه دون تردد. بعد أن جاء إلى هذا الحد، لم يكن هناك سبب للعودة. لم يبق له سوى الأمل في أن شيئًا لم يتغير على طول الطريق الذي خطط له الرجل المتجول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا هو المكان. كنا في الداخل لفترة الآن، ولا يزال هناك رحلة طويلة أمامنا. بفضل ذلك الأخ الأكبر الذي مهد الطريق، لم نستهلك الكثير من الطاقة. لتجنب مشاكل غير متوقعة، يجب أن نبدأ في التحرك فورًا. أخ تشين، يجب أن تبقى قريبًا مني وتتبع طريقي بالضبط. خطوة واحدة خاطئة يمكن أن تطلق حاجزًا أو شقًا فضائيًا.”

ما أثار اهتمامه أكثر كان أصل وادي اللانهاية.

قبل أن يكمل كلامه، ارتفع الرجل المتجول في السماء على ضوء تفاديه، متجهًا مباشرة نحو هدفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو المكان. كنا في الداخل لفترة الآن، ولا يزال هناك رحلة طويلة أمامنا. بفضل ذلك الأخ الأكبر الذي مهد الطريق، لم نستهلك الكثير من الطاقة. لتجنب مشاكل غير متوقعة، يجب أن نبدأ في التحرك فورًا. أخ تشين، يجب أن تبقى قريبًا مني وتتبع طريقي بالضبط. خطوة واحدة خاطئة يمكن أن تطلق حاجزًا أو شقًا فضائيًا.”

أطلق تشين سانغ نفسًا عميقًا وتبعه دون تردد. بعد أن جاء إلى هذا الحد، لم يكن هناك سبب للعودة. لم يبق له سوى الأمل في أن شيئًا لم يتغير على طول الطريق الذي خطط له الرجل المتجول.

ما أثار اهتمامه أكثر كان أصل وادي اللانهاية.

في غمضة عين، طار الاثنان عبر المرعى ووصلوا إلى العواصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقوف داخل الشق الصخري، لم يستطع سماع عواء العواصف، لكن قوتها المرعبة كانت واضحة للعين المجردة.

كان الدوامتان قد سحبتا عددًا لا يحصى من الصخور والحطام، وتحولتا إلى زوبعة شاهقة كادت تلامس السماء. كانتا قريبتين جدًا من بعضهما البعض لكنهما لم تندمجا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غالبًا ما يتكهن عن كيف سيبدو عندما يطلق خبير الرضيع الروحي قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا الرجل المتجول غير منزعج من مشهد الصخور التي تمزقها العاصفة. بومضة من شخصيته، انزلق إلى الفجوة بين الدوامتين. تردد تشين سانغ للحظة قصيرة قبل أن يتبعه.

لكن الآن، لم يبدو أن الشلال الروحي يسبب دمارًا كارثيًا. هل كبحوا قوتهم؟

القوة التدميرية التي تخيلها لم تظهر. بدلاً من ذلك، كان الفضاء بين الزوبعتين العنيفتين هادئًا بشكل مخيف.

كانت هذه العواصف قوية جدًا، لكنها لم تستطع إزعاج السحب والضباب بأدنى درجة، كما لو أن قوة ما ربطتهم بقوة في مكانهم.

كان تشين سانغ مندهشًا سرًا. نظر حوله لكنه رأى أن الرجل المتجول لم يوقف ضوء تفاديه وكان قد طار بالفعل عبر الفجوة. على عجل، تسارع للحاق به.

قام تشين سانغ بإيماءة “سيف” نحو الرجل المتجول.

وهكذا، نسج خطان من الضوء عبر عدد لا يحصى من المخاطر المميتة.

اعتقد تشين سانغ أنهم واجهوا خطرًا، وانقبض قلبه في ذعر. بينما كان على وشك السؤال، رأى الرجل المتجول يقوم بإيماءة للصمت. بعد مسح المحيط، طار الرجل المتجول بسرعة إلى منحدر حاد واختبأ خلف صخرة بنية مصفرة، يحدق نحو السماء.

تقلبت سرعتهم – أحيانًا سريعة، وأحيانًا بطيئة. في بعض الأحيان، كان عليهم أن يأخذوا طرقًا طويلة للالتفاف للعثور على مسار مستقر.

القوة التدميرية التي تخيلها لم تظهر. بدلاً من ذلك، كان الفضاء بين الزوبعتين العنيفتين هادئًا بشكل مخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظل تشين سانغ في حالة تأهب قصوى، ملتزمًا تمامًا بتحذيرات الرجل المتجول، يتبع كل خطوة له دون انحراف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظرهم على المنحدر، لم يتمكنوا من رؤية ما يكمن في قاع هذا الشلال المجري، لكنهم اشتبهوا في أنه كان حاجزًا قديمًا.

ما طمأنه تدريجيًا كان ثقة الرجل المتجول الراسخة. بالكاد تردد طوال الطريق، دائمًا ما بدا واثقًا من المسار. حتى عندما واجهوا ما بدا أنه طريق مسدود، كان دائمًا قادرًا على قيادتهم عبره، وكشف عن طريق مخفي للأمام.

في هذه الظروف، لم يجرؤ تشين سانغ على الاسترخاء بأدنى درجة، يحفظ المسار بأفضل ما يستطيع.

بينما تومض هذه الفكرة في ذهنه، رأى شخصين يظهران بينما تفرقت الطاقة الروحية. معلقان في منتصف الهواء، كانا يرتديان رداءين أسودين يغطيان أجسادهما بالكامل، مخفيان وجوههما.

بمجرد وصولهم إلى وجهتهم، إذا تمكن تشين سانغ من إعاقة الشكل الغريب ومرافقة الرجل المتجول إلى الداخل، فسيتعين عليهم الانفصال. لم يستطع البقاء في هذا المكان الخطر إلى أجل غير مسمى، في انتظار عودة الرجل المتجول.

كان يسأل عما إذا كان أحدهم هو خبير طائفة ووجي الذي قتل ضفادع نجم السامة.

كانوا قد اتفقوا بالفعل على أنه بمجرد مغادرة وادي اللانهاية، سيعود تشين سانغ إلى سوق تشينغيانغ وينتظر. إذا لم يظهر الرجل المتجول في غضون شهر، كان على تشين سانغ تسليم الرمز إلى لي يوفو.

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد سلسلة من التقلبات، توغلوا أعمق في الوادي الداخلي. أصبح تشين سانغ ماهرًا في اتباع طريق الرجل المتجول وكان لديه الآن ما يكفي من حضور الذهن لمراقبة محيطه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غالبًا ما يتكهن عن كيف سيبدو عندما يطلق خبير الرضيع الروحي قوته.

ما أثار اهتمامه أكثر كان أصل وادي اللانهاية.

بينما كان يتأمل مشهد الوادي الداخلي ويفكر في أنه سيتعين عليهم عبور هذا التضاريس الخطرة للوصول إلى أعماقه، حتى مع شجاعته الكبيرة، شعر تشين سانغ أن وجهه أصبح شاحبًا قليلاً. تردد تمامًا عندما كان على وشك الخروج من الشق، وسحب قدمه كما لو كانت محترقة.

تحدثت الأساطير عن ساحة المعركة القديمة للخالدين، قيل أنها تشكلت عندما خاض الخالدون القدماء الحرب، محطمين الفضاء نفسه. هل تشكل وادي اللانهاية أيضًا بواسطة تلك المعركة العظيمة؟

لممارسي بناء الأساس مثلهم، كانت المخاطر كامنة في كل مكان. لم يكن هناك تقريبًا مكان للوقوف بأمان. بالكاد استطاع تشين سانغ تخيل كيف تمكن الرجل المتجول من العثور على طريق آمن عبر هذا المشهد الخطر.

ما الذي يكمن داخل تلك الحواجز القديمة؟ هل هناك كنوز مفقودة للقدماء مخبأة بالداخل؟

وفقًا للرجل المتجول، كانت معظم الحواجز فارغة.

“هذه المرعى هي واحدة من الأماكن السلمية النادرة داخل الوادي الداخلي. أخ تشين، لا داعي للقلق…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك حالات حيث قضى ممارسو الرضيع الروحي سنوات في التحضير واستثمروا موارد هائلة لاختراق حاجز، فقط ليجدوا لا شيء بالداخل. مثل هذه الخيبات لم تكن غير شائعة.

بمجرد وصولهم إلى وجهتهم، إذا تمكن تشين سانغ من إعاقة الشكل الغريب ومرافقة الرجل المتجول إلى الداخل، فسيتعين عليهم الانفصال. لم يستطع البقاء في هذا المكان الخطر إلى أجل غير مسمى، في انتظار عودة الرجل المتجول.

بينما كان عقل تشين سانغ يتجول في التكهنات، توقف فجأة شخص الرجل المتجول فجأة. لف رأسه بحدة، وتحول تعبيره إلى الجدية وهو يحدق بتركيز نحو اليسار.

في هذه الظروف، لم يجرؤ تشين سانغ على الاسترخاء بأدنى درجة، يحفظ المسار بأفضل ما يستطيع.

اعتقد تشين سانغ أنهم واجهوا خطرًا، وانقبض قلبه في ذعر. بينما كان على وشك السؤال، رأى الرجل المتجول يقوم بإيماءة للصمت. بعد مسح المحيط، طار الرجل المتجول بسرعة إلى منحدر حاد واختبأ خلف صخرة بنية مصفرة، يحدق نحو السماء.

الضوء المتشابك والضباب الدوار لم يتلاشيا.

تبع تشين سانغ الحذو نفسه. تتبع نظره خط رؤية الرجل المتجول، حيث امتدت قمم جبلية شاهقة في المسافة. عند حافة رؤيتهم تمامًا، وقف جبلان قريبان من بعضهما البعض، مشكلين شقًا ضيقًا يواجه مباشرة في اتجاههم.

كان تشين سانغ مندهشًا سرًا. نظر حوله لكنه رأى أن الرجل المتجول لم يوقف ضوء تفاديه وكان قد طار بالفعل عبر الفجوة. على عجل، تسارع للحاق به.

داخل الشق، اندفعت تيارات من الطاقة الروحية في موجات هائلة، تتدفق بعنف قبل أن تلتقي في نهر عظيم من الطاقة الروحية. دون سابق إنذار، انخفضت الطاقة إلى الأسفل مثل شلال سماوي، تصطدم بعنف في أعماق الشق.

وفقًا للرجل المتجول، كانت معظم الحواجز فارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من وجهة نظرهم على المنحدر، لم يتمكنوا من رؤية ما يكمن في قاع هذا الشلال المجري، لكنهم اشتبهوا في أنه كان حاجزًا قديمًا.

في هذه الظروف، لم يجرؤ تشين سانغ على الاسترخاء بأدنى درجة، يحفظ المسار بأفضل ما يستطيع.

توتّر قلب تشين سانغ – مثل هذا التقلب في الطاقة الروحية لم يبدو طبيعيًا.

(نهاية الفصل)

هل يمكن أن يكون…

لم يكن هذا وهمًا. بمجرد نظرة، استطاع تشين سانغ رؤية أكثر من عشرة مواقع حيث كانت العواصف تهب بلا توقف، مما يثبت عدم استقرار هذا الفضاء.

بينما تومض هذه الفكرة في ذهنه، رأى شخصين يظهران بينما تفرقت الطاقة الروحية. معلقان في منتصف الهواء، كانا يرتديان رداءين أسودين يغطيان أجسادهما بالكامل، مخفيان وجوههما.

بينما تومض هذه الفكرة في ذهنه، رأى شخصين يظهران بينما تفرقت الطاقة الروحية. معلقان في منتصف الهواء، كانا يرتديان رداءين أسودين يغطيان أجسادهما بالكامل، مخفيان وجوههما.

حلق الاثنان في مكانهما، يحدقان إلى الأسفل كما لو كانا في مناقشة عميقة.

في هذه الظروف، لم يجرؤ تشين سانغ على الاسترخاء بأدنى درجة، يحفظ المسار بأفضل ما يستطيع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت الرجل المتجول إلى تشين سانغ، تعبيره قاتم. نطق كلمتين بصمت.

ما الذي يكمن داخل تلك الحواجز القديمة؟ هل هناك كنوز مفقودة للقدماء مخبأة بالداخل؟

“الرضيع الروحي!”

تبين أن هذه المرعى كانت مجرد زاوية صغيرة من العالم الشاسع، وفي حدودها فقط وجدت مثل هذه الهدوء.

ثم، قام بإيماءة سريعة – لا تنظر مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الرجل المتجول غير منزعج من مشهد الصخور التي تمزقها العاصفة. بومضة من شخصيته، انزلق إلى الفجوة بين الدوامتين. تردد تشين سانغ للحظة قصيرة قبل أن يتبعه.

استعاد تشين سانغ على الفور أن ممارسي الرضيع الروحي يمتلكون إدراكًا روحيًا حادًا وقد يشعرون بنظراته. أسرع لصرف عينيه، فقط ينظر إليهم من خلال الرؤية المحيطية. شعر بموجة من الراحة – لحسن الحظ، كانوا بعيدين، ووجود حاجز قديم بينهم يحمي هالتهم. وإلا، لكانوا قد اكتشفوا منذ فترة طويلة.

وراء المرعى، امتدت سحب مشرقة بلا نهاية، بينما غشيت الضباب الفوضوية السماء. كانت الأرض في حالة خراب، مليئة بجبال خطيرة، منحدرات محطمة، وهوات سحيقة. حتى الفضاء نفسه بدا غير مستقر.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها تشين سانغ ممارسًا للرضيع الروحي شخصيًا، وليس واحدًا فقط، بل اثنين!

تحدثت الأساطير عن ساحة المعركة القديمة للخالدين، قيل أنها تشكلت عندما خاض الخالدون القدماء الحرب، محطمين الفضاء نفسه. هل تشكل وادي اللانهاية أيضًا بواسطة تلك المعركة العظيمة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان غالبًا ما يتكهن عن كيف سيبدو عندما يطلق خبير الرضيع الروحي قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه تشين سانغ خيوطًا سوداء مماثلة في مسكن الممارس القديم من قبل وتعرف عليها بنظرة واحدة – هذه كانت شقوقًا فضائية!

هل ستنهار السماء والأرض؟ هل ستدفق الأنهار إلى الوراء؟

كان يسأل عما إذا كان أحدهم هو خبير طائفة ووجي الذي قتل ضفادع نجم السامة.

لكن الآن، لم يبدو أن الشلال الروحي يسبب دمارًا كارثيًا. هل كبحوا قوتهم؟

كانوا قد اتفقوا بالفعل على أنه بمجرد مغادرة وادي اللانهاية، سيعود تشين سانغ إلى سوق تشينغيانغ وينتظر. إذا لم يظهر الرجل المتجول في غضون شهر، كان على تشين سانغ تسليم الرمز إلى لي يوفو.

قام تشين سانغ بإيماءة “سيف” نحو الرجل المتجول.

الفصل 381: الرضيع الروحي

كان يسأل عما إذا كان أحدهم هو خبير طائفة ووجي الذي قتل ضفادع نجم السامة.

بينما كان يتأمل مشهد الوادي الداخلي ويفكر في أنه سيتعين عليهم عبور هذا التضاريس الخطرة للوصول إلى أعماقه، حتى مع شجاعته الكبيرة، شعر تشين سانغ أن وجهه أصبح شاحبًا قليلاً. تردد تمامًا عندما كان على وشك الخروج من الشق، وسحب قدمه كما لو كانت محترقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز الرجل المتجول رأسه ببطء، مشيرًا إلى أنه لا يعرف.

كان الدوامتان قد سحبتا عددًا لا يحصى من الصخور والحطام، وتحولتا إلى زوبعة شاهقة كادت تلامس السماء. كانتا قريبتين جدًا من بعضهما البعض لكنهما لم تندمجا.

(نهاية الفصل)

القوة التدميرية التي تخيلها لم تظهر. بدلاً من ذلك، كان الفضاء بين الزوبعتين العنيفتين هادئًا بشكل مخيف.

حلق الاثنان في مكانهما، يحدقان إلى الأسفل كما لو كانا في مناقشة عميقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط