33
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك كانت القاعدة… ولن تزداد إلا صرامة من الآن فصاعدًا!
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
فحبة تهذيب الجسد ترفع قوة المقاتل البدنية، وهذه وظيفتها الأساسية!
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالحنين وهو يلمس طاقة الأصل الفتية في جسده، فقبض يده بحماس.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لقد كانت معسكرات التدريب الثلاثة الكبرى لا تزال في مراحل الإعداد، وكان كثيرون يظنون أنها وُجدت لأجل أبناء النبلاء، وأنه يمكنهم دخولها بسهولة. حتى والده وانغ يان اعتقد ذلك.
الفصل 33: فن عظم التنين
قد لا تكون المرة الأولى التي يبلغ فيها المستوى الرابع، لكنه هذه المرة حقق ذلك في سنّ الخامسة عشرة — وهي السنّ المثلى لتقوية العظام وبناء الأساس.
كان لحبة تهذيب الجسد القدرة على تعزيز قوة الإنسان وتحمله بشكل ملحوظ، إلا أن وانغ تشونغ لم يكن بحاجة إليها لهذا الغرض فقط، بل لأجل تدريبه على فن عظم التنين.
ترجمة: Arisu san
توجد ثلاثة أنواع رئيسية من تقنيات تقوية العظام: عظم التنين، وعظم النمر، وعظم الفهد. وما عدا هذه الثلاثة، تُعدّ بقية الأساليب غير تقليدية.
ترجمة: Arisu san
من بين هذه التقنيات، يُعدّ عظم الفهد هو الأكثر شيوعًا وأسهلها من حيث طرق التدريب. أما عظم النمر، فندرته أكبر، ولا يحصل عليه سوى أفراد العائلات الملكية والنبلاء ذوي النفوذ، وغالبًا ما يُعتبر كنزًا عائليًا لا يُنقل إلى الغرباء.
ففي العادة، حبة تهذيب الجسد ترفع الشخص إلى منتصف المستوى الثالث فقط. لكن بفضل حيلته الصغيرة، استطاع تجاوز هذا الحدّ.
أما عظم التنين فهو أندر من ذلك كله، حتى العائلات الدوقية لا تستطيع الوصول إليه. فهو سر محفوظ بدقة داخل العائلة الإمبراطورية، ويحظر بشدة تسريب تقنياته.
توجد ثلاثة أنواع رئيسية من تقنيات تقوية العظام: عظم التنين، وعظم النمر، وعظم الفهد. وما عدا هذه الثلاثة، تُعدّ بقية الأساليب غير تقليدية.
وتقول الشائعات إن فن عظم التنين هو أسلوب لتقوية العظام ابتكره يو العظيم لأحفاده. وبعد سقوط سلالة شيا، انتقلت هذه التقنية إلى سلالة شانغ، ثم إلى سلالة زو، ومنها إلى الهان، حتى وصلت أخيرًا إلى التانغ العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
كثيرون لم يسمعوا حتى بهذه التقنية الفريدة.
“من هناك؟!”
كان وانغ تشونغ قد عثر عليها بالمصادفة. وعلى الرغم من أنها لا تتعدى كونها أساسًا من أساسات تقوية الجسد، فإن تقوية الجسد تُعدّ جوهر الفنون القتالية.
في البداية، كان يكفي بلوغ المستوى الرابع لدخول المعسكر، لكن لاحقًا، سيرتفع المطلب إلى المستوى الخامس، وربما حتى السادس! وإن لم يتمكّن وانغ تشونغ من حجز مكانه في الدفعة الأولى، فستغدو الفرصة أصعب بكثير لاحقًا.
في حياته السابقة، أهدر وانغ تشونغ أربع سنوات ثمينة بسبب كسله، وضاعت عليه الفترة المثالية لتقوية العظام. وعلى الرغم من كثافة تدريبه وتلقيه الإرشاد من أعظم خبراء السهول المركزية، فإنه ظل محدودًا بسبب ذلك، ولمّا بلغ مرحلة المقاتل القدّيس، لم يستطع التقدّم خطوة واحدة إضافية.
“هل من الممكن أن تكون تلك القوة قد أعادت تشكيل جسدي؟”
كان ذلك أحد أكبر ندمه في حياته السابقة، وساهم في سقوطه.
ضربتها ليست مؤلمة فحسب… بل قد تكون قاتلة!
أما الآن، وقد أُتيحت له فرصة البدء من جديد، فقد قرر أن يعوّض ما فاته. وبواسطة فن عظم التنين، يستطيع هذه المرة أن يتجاوز حدود حياته الماضية، ويبلغ آفاقًا أعلى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
بوووم!
توقف فجأة وسط تدريبه. شعر أن حركاته هذه المرة كانت سهلة بشكل غير معتاد، أشبه بانسياب الماء في النهر، وجسده يتبع التيار دون مقاومة.
استراح وانغ تشونغ للحظة، ثم وجّه لكمة إلى الأمام. ومعها، اندفعت موجة حارقة من فمه نحو جسده بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا يُعدّ الشخص مقاتلًا حقيقيًا حتى يبلغ المستوى الرابع، حيث يبدأ الجسد بإنتاج طاقة بدائية تُدعى طاقة الأصل، يمكن تنميتها وتغذيتها… وعندها فقط، يُعتبر الشخص مقاتلًا حقيقيًا.
ركلات، ضربات كف، التواءات جسدية، وتمدد… لم يكن ما يؤديه وانغ تشونغ مجرد تمارين قتالية عادية، بل كان أشبه بتنين يتمدد على الأرض.
بنغ!
كان 《فن عظم التنين》 أسلوبًا يحاكي حركات التنين لضخ الدم، وقيادة طاقة الأصل الخارجية داخل الجسد لتحفيز نقاط الطاقة، وتحويل الجسد من “عظم بشري” إلى “عظم تنين”.
“رائع! وصلت إلى ذروة المستوى الثالث من طاقة الأصل… ولم يتبقّ سوى خطوة صغيرة لأبلغ المستوى الرابع! إن واظبت لبضعة أيام فقط، فسأتجاوز هذا الحاجز.”
فـ”العظم الجذري” هو أساس كل فنون القتال، ويحدد المستقبل. فمن كان يملك عظمًا جيدًا، يستطيع بلوغ الكثير بأقل جهد، أما من كان عظامه ضعيفة، فسرعان ما يصطدم بسقف محدود.
رفع رأسه نحو السماء، والشكّ يتسرّب إلى قلبه.
لهذا، وعلى الرغم من أن 《فن عظم التنين》 ليس تقنية تقلب الجبال أو تشق البحار، فقد أولاه وانغ تشونغ قيمة عظيمة.
قد لا تكون المرة الأولى التي يبلغ فيها المستوى الرابع، لكنه هذه المرة حقق ذلك في سنّ الخامسة عشرة — وهي السنّ المثلى لتقوية العظام وبناء الأساس.
بنغ!
أومأ برأسه، وقد أضاء وجهه بالرضا.
في غمضة عين، بدّل وانغ تشونغ قبضته إلى كف، وتقدم خطوة للأمام. كانت حركته تشبه نزول تنين شرس من السماء. ثم، فجأة، وجّه لكمة أخرى أطلقت صوت انفجار هوائي، تبعها اندفاع قوي من الطاقة إلى الفراغ أمامه.
“هل كان السبب ذلك الشهاب العظيم؟…”
تُدعى هذه الحركة بـ لكمة نَفَس التنين.
بووم! — ما جاءه كردّ لم يكن إلا لكمة عنيفة تهزّ الأرض، وتكاد تفجّر الهواء في الساحة، متجهة نحوه مباشرة!
جوهر هذه اللكمة هو في فهم تنفّس التنين. إذ تشترك 28 عظمة و64 عضلة من جسد المقاتل في أدائها، وتخلق فجوة صغيرة تسمح لتأثير الحبة بالانسياب عبر الجسد، ما يجعل من السهل فتح نقاط الطاقة الخفية.
“ربما… سيبقى هذا السرّ لغزًا أبديًا!”
وكان أكبر عائق في هذا الأسلوب أن أي خطأ بسيط في الحركة أو إيقاع التنفس قد يؤدي إلى إصابة خطيرة في العضلات والعظام.
في حياته السابقة، كان كسولًا متهاونًا… أما الآن، فكان مركّزًا بحدة، صلبًا كالسيف.
ومع ذلك، كان وانغ تشونغ مختلفًا. فعلى الرغم من أنه لم يتجاوز الخامسة عشرة، وكان في مستوى متدنٍ من القوة، إلا أنه كان في حياته السابقة قائداً عظيمًا يقود جيوش التانغ. وبالنسبة له، فهم جوهر هذا المستوى من الفن كان أمرًا بسيطًا.
في حياته السابقة، كان كسولًا متهاونًا… أما الآن، فكان مركّزًا بحدة، صلبًا كالسيف.
“غريب…”
“ذيل التنين يجلد!”
توقف فجأة وسط تدريبه. شعر أن حركاته هذه المرة كانت سهلة بشكل غير معتاد، أشبه بانسياب الماء في النهر، وجسده يتبع التيار دون مقاومة.
فـ”العظم الجذري” هو أساس كل فنون القتال، ويحدد المستقبل. فمن كان يملك عظمًا جيدًا، يستطيع بلوغ الكثير بأقل جهد، أما من كان عظامه ضعيفة، فسرعان ما يصطدم بسقف محدود.
كان يعرف حالته جيدًا، وكان من المفترض أن يجد صعوبة بعد فترة خمول طويلة، لكنه لم يشعر بذلك. بل إنه شعر باتحاد غريب بينه وبين التقنية، وهو أمر لا يُفترض أن يحدث لمقاتل بمستواه.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
ومع أن الفكرة راودته للحظة، إلا أنه هز رأسه وتجاهلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاق نظره وهتف بصوت غاضب:
“تنين يصعد إلى الغيوم!”
“من هناك؟!”
تقدّم وانغ تشونغ بخطوة جديدة. لم تلامس قدماه الأرض، لكن قبضته بدت خفيفة كما لو أنها تنتمي لكائن سماوي. كانت وضعيته متقنة، ومعنى الحركة حاضر، وكأن تنينًا حقيقيًا يعلو في السماء.
لقد تجاوز نقطة الندم في حياته الماضية… وربما، فقط ربما، يستطيع هذه المرة أن يكسر حدوده السابقة!
“ذيل التنين يجلد!”
مع اللكمة، جاء صوت فتاة صغيرة. وحين سمعه، ذُهل وانغ تشونغ:
“مخلب التنين!”
لقد شعر بنفس الأمر حين تحدّى ياو فنغ في جناح الكركي الشاهق… جسده كان خفيفًا، مرنًا، وتجنّب ضربات ما كان ليتهرب منها في حياته السابقة.
…
بووم! — ما جاءه كردّ لم يكن إلا لكمة عنيفة تهزّ الأرض، وتكاد تفجّر الهواء في الساحة، متجهة نحوه مباشرة!
تحرّك وانغ تشونغ بسلاسة، كما لو كان تنينًا يحلّق بين السماوات. كانت كل حركة تتطلب دقة متناهية في السيطرة على العضلات والعظام. ومع ذلك، أظهر من خلال 《فن عظم التنين》 مجموعة من الحركات الرشيقة والأنيقة — قوية، لكن مرنة في آن.
ففي العادة، حبة تهذيب الجسد ترفع الشخص إلى منتصف المستوى الثالث فقط. لكن بفضل حيلته الصغيرة، استطاع تجاوز هذا الحدّ.
دار جسده في ساحة التدريب، ولم يترك سوى سبع آثار أقدام. وإذا ما تمعّنت بها، ستلاحظ أنها تشكل نمطًا يشبه كوكبة الدب الأكبر في السماء.
“نجحت!”
كانت هذه التقنية تُعرف باسم خطوات الكوكبة، وهي جزء من فن عظم التنين.
وونغ——
“الخطو على نجوم الدب السماوي، تنين يجوب الفضاء” — كانت تلك العبارة تصف خطوات الكوكبة.
رغم أن مستواها لم يكن مرتفعًا، إلا أنها تمتلك قوة جسدية مرعبة. حتى ياو فنغ، الذي وصل إلى المستوى التاسع من طاقة الأصل، كان يُسحق أمامها!
كان فناء عائلة وانغ هادئًا وخاليًا. واصل وانغ تشونغ تدريبه وحيدًا.
“من هناك؟!”
كان أسلوبه في التدريب على تقوية العظام مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فناء عائلة وانغ هادئًا وخاليًا. واصل وانغ تشونغ تدريبه وحيدًا.
فعوضًا عن ابتلاع الحبة دفعة واحدة كما يفعل الآخرون، احتفظ بها في فمه وراح يمصّها ببطء. فهذه خدعة صغيرة تعزّز فعالية التمرين.
استراح وانغ تشونغ للحظة، ثم وجّه لكمة إلى الأمام. ومعها، اندفعت موجة حارقة من فمه نحو جسده بأكمله.
تناول الحبة مباشرة يولّد انفجارًا من الطاقة، لكنه يتسبب أيضًا بهدر كمية كبيرة من مفعولها. أما مصّها ببطء، فيطلق الطاقة تدريجيًا، ويُتيح للجسم امتصاصها كاملة.
“حبة تهذيب الجسد تعزز القوة فحسب، لا تُكسب المرونة. ولو كانت سهلة الامتصاص إلى هذا الحد، لما اضطررت لإرسال أناسٍ لجمع الأعشاب الداعمة لها. أين الخلل؟…”
وونغ!
وانغ تشونغ يعرف أخته جيدًا.
مر الوقت ببطء. وكان وانغ تشونغ قد أوصى ألّا يُزعجه أحد اليوم. وهكذا، نعم بالهدوء والسكينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاق نظره وهتف بصوت غاضب:
كانت الطاقة الصادرة من الحبة تنتشر في جسده شيئًا فشيئًا، ومعها تصاعدت حرارة جسده، وتزايدت قوته تدريجيًا.
رغم أن مستواها لم يكن مرتفعًا، إلا أنها تمتلك قوة جسدية مرعبة. حتى ياو فنغ، الذي وصل إلى المستوى التاسع من طاقة الأصل، كان يُسحق أمامها!
فحبة تهذيب الجسد ترفع قوة المقاتل البدنية، وهذه وظيفتها الأساسية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاق نظره وهتف بصوت غاضب:
“سواء نجحت في إتقان فن عظم التنين أم لا، بمجرد أن أنهي هذه الحبة وأتدرب لفترة، سأصل إلى المستوى الرابع من طاقة الأصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأدهى… أنها لا تعرف الرحمة.
هكذا فكّر وانغ تشونغ وهو يؤدي خطوات الكوكبة.
“رائع! وصلت إلى ذروة المستوى الثالث من طاقة الأصل… ولم يتبقّ سوى خطوة صغيرة لأبلغ المستوى الرابع! إن واظبت لبضعة أيام فقط، فسأتجاوز هذا الحاجز.”
فـطاقة الأصل لها تسع درجات، وكان وانغ تشونغ حينها لا يزال في الدرجة الثالثة، لا يستطيع حتى مجاراة وي هاو، الذي بلغ الدرجة الرابعة — ناهيك عن ياو فنغ، الذي وصل إلى الدرجة التاسعة!
فعوضًا عن ابتلاع الحبة دفعة واحدة كما يفعل الآخرون، احتفظ بها في فمه وراح يمصّها ببطء. فهذه خدعة صغيرة تعزّز فعالية التمرين.
وبهذه القوة، لن يكون من السهل عليه دخول معسكر كون وو التدريبي.
وليس هذا فقط… فالوقوف الطويل في وضعية الفارس وحده كفيل بإنهاك أي جسد، ومع ذلك، وعلى الرغم من الحركة المتواصلة، لم يشعر وانغ تشونغ بأي تعب!
لقد كانت معسكرات التدريب الثلاثة الكبرى لا تزال في مراحل الإعداد، وكان كثيرون يظنون أنها وُجدت لأجل أبناء النبلاء، وأنه يمكنهم دخولها بسهولة. حتى والده وانغ يان اعتقد ذلك.
وبهذه القوة، لن يكون من السهل عليه دخول معسكر كون وو التدريبي.
لكن وانغ تشونغ كان يعلم… شروط القبول في معسكرات التدريب الكبرى ستصدم الجميع.
كان 《فن عظم التنين》 أسلوبًا يحاكي حركات التنين لضخ الدم، وقيادة طاقة الأصل الخارجية داخل الجسد لتحفيز نقاط الطاقة، وتحويل الجسد من “عظم بشري” إلى “عظم تنين”.
كان على من يرغب في دخول معسكرات التدريب الثلاثة الكبرى أن يمتلك على الأقل قوة من المستوى الرابع لطاقة الأصل. وقد أثار هذا الشرط غضبًا عارمًا واحتجاجات شديدة من النبلاء والمسؤولين، لكن من يجلس على عرش الحكم كان حازمًا، ولم يفلح أحد في زحزحته عن رأيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت ببطء. وكان وانغ تشونغ قد أوصى ألّا يُزعجه أحد اليوم. وهكذا، نعم بالهدوء والسكينة.
تلك كانت القاعدة… ولن تزداد إلا صرامة من الآن فصاعدًا!
ومع ذلك، كان وانغ تشونغ مختلفًا. فعلى الرغم من أنه لم يتجاوز الخامسة عشرة، وكان في مستوى متدنٍ من القوة، إلا أنه كان في حياته السابقة قائداً عظيمًا يقود جيوش التانغ. وبالنسبة له، فهم جوهر هذا المستوى من الفن كان أمرًا بسيطًا.
في البداية، كان يكفي بلوغ المستوى الرابع لدخول المعسكر، لكن لاحقًا، سيرتفع المطلب إلى المستوى الخامس، وربما حتى السادس! وإن لم يتمكّن وانغ تشونغ من حجز مكانه في الدفعة الأولى، فستغدو الفرصة أصعب بكثير لاحقًا.
تناول الحبة مباشرة يولّد انفجارًا من الطاقة، لكنه يتسبب أيضًا بهدر كمية كبيرة من مفعولها. أما مصّها ببطء، فيطلق الطاقة تدريجيًا، ويُتيح للجسم امتصاصها كاملة.
راحت الأفكار تدور في ذهنه، قبل أن يصفو عقله تدريجيًا ويبلغ حالة من السكون المطلق.
“تنين يصعد إلى الغيوم!”
وونغ——
وتقول الشائعات إن فن عظم التنين هو أسلوب لتقوية العظام ابتكره يو العظيم لأحفاده. وبعد سقوط سلالة شيا، انتقلت هذه التقنية إلى سلالة شانغ، ثم إلى سلالة زو، ومنها إلى الهان، حتى وصلت أخيرًا إلى التانغ العظمى.
لا يدري كم من الوقت مضى حين فتح وانغ تشونغ عينيه أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع أن الفكرة راودته للحظة، إلا أنه هز رأسه وتجاهلها.
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لحبة تهذيب الجسد القدرة على تعزيز قوة الإنسان وتحمله بشكل ملحوظ، إلا أن وانغ تشونغ لم يكن بحاجة إليها لهذا الغرض فقط، بل لأجل تدريبه على فن عظم التنين.
نظر إلى الشمس التي لا تزال مشرقة في السماء، فارتبك. بحسب حساباته، ومع فعالية حبة تهذيب الجسد، كان يتوقع أن يكون الليل قد حلّ، لا أن تبقى الشمس عالية في السماء.
تُدعى هذه الحركة بـ لكمة نَفَس التنين.
تدرّبه انتهى بأسرع مما ظنّ، وكأن جسده بات أكثر استجابة من المعتاد لامتصاص مفعول الحبة.
“مخلب التنين!”
في حياته السابقة، حين صار قائداً عامًا وقاد الجيوش بانتصاراته المتتالية، لم يكن يخطئ في مثل هذه الحسابات. فما بالك بهذا الفارق الهائل في المدة؟
هكذا فكّر وانغ تشونغ وهو يؤدي خطوات الكوكبة.
وليس هذا فقط… فالوقوف الطويل في وضعية الفارس وحده كفيل بإنهاك أي جسد، ومع ذلك، وعلى الرغم من الحركة المتواصلة، لم يشعر وانغ تشونغ بأي تعب!
لو لم يكن ذلك الشهاب اللامع، لما حدث له هذا التقمص الغريب. وإن كان هناك سبب، فلابد أن يكون ذلك الضوء الغامض.
“ما الذي يحدث؟…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك كانت القاعدة… ولن تزداد إلا صرامة من الآن فصاعدًا!
رفع رأسه نحو السماء، والشكّ يتسرّب إلى قلبه.
في غمضة عين، بدّل وانغ تشونغ قبضته إلى كف، وتقدم خطوة للأمام. كانت حركته تشبه نزول تنين شرس من السماء. ثم، فجأة، وجّه لكمة أخرى أطلقت صوت انفجار هوائي، تبعها اندفاع قوي من الطاقة إلى الفراغ أمامه.
لقد شعر بنفس الأمر حين تحدّى ياو فنغ في جناح الكركي الشاهق… جسده كان خفيفًا، مرنًا، وتجنّب ضربات ما كان ليتهرب منها في حياته السابقة.
كان وانغ تشونغ قد عثر عليها بالمصادفة. وعلى الرغم من أنها لا تتعدى كونها أساسًا من أساسات تقوية الجسد، فإن تقوية الجسد تُعدّ جوهر الفنون القتالية.
لكنّه لم يُعِر الأمر اهتمامًا حينها. والآن، بدأت التغيرات تتزايد وتغدو واضحة.
تقدّم وانغ تشونغ بخطوة جديدة. لم تلامس قدماه الأرض، لكن قبضته بدت خفيفة كما لو أنها تنتمي لكائن سماوي. كانت وضعيته متقنة، ومعنى الحركة حاضر، وكأن تنينًا حقيقيًا يعلو في السماء.
“حبة تهذيب الجسد تعزز القوة فحسب، لا تُكسب المرونة. ولو كانت سهلة الامتصاص إلى هذا الحد، لما اضطررت لإرسال أناسٍ لجمع الأعشاب الداعمة لها. أين الخلل؟…”
“هل من الممكن أن تكون تلك القوة قد أعادت تشكيل جسدي؟”
راح الشكّ يتموّج في قلبه كدوائر الماء.
تناول الحبة مباشرة يولّد انفجارًا من الطاقة، لكنه يتسبب أيضًا بهدر كمية كبيرة من مفعولها. أما مصّها ببطء، فيطلق الطاقة تدريجيًا، ويُتيح للجسم امتصاصها كاملة.
إنّ ما يشعر به الآن لا يشبه البتة الصورة التي عرفها عن نفسه سابقًا. راح يفكّر مليًا، ولم يجد سببًا منطقيًا… سوى إعادة تجسّده.
في الأيام التالية، واصل وانغ تشونغ تدريبه في فناء منزله، دون أن يقاطعه أحد.
“هل كان السبب ذلك الشهاب العظيم؟…”
وتقول الشائعات إن فن عظم التنين هو أسلوب لتقوية العظام ابتكره يو العظيم لأحفاده. وبعد سقوط سلالة شيا، انتقلت هذه التقنية إلى سلالة شانغ، ثم إلى سلالة زو، ومنها إلى الهان، حتى وصلت أخيرًا إلى التانغ العظمى.
فكّر في الأمر بعمق.
تدرّبه انتهى بأسرع مما ظنّ، وكأن جسده بات أكثر استجابة من المعتاد لامتصاص مفعول الحبة.
لو لم يكن ذلك الشهاب اللامع، لما حدث له هذا التقمص الغريب. وإن كان هناك سبب، فلابد أن يكون ذلك الضوء الغامض.
لكنه تردّد… بعد أن تجسّد من جديد، فحص جسده مرارًا ولم يجد فيه أي خلل أو تغيّر غير مألوف.
بل إنه يذكر، في لحظة موته، أنّ هناك صوتًا خافتًا همس في أذنه… لكنه بالكاد يتذكّره الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأدهى… أنها لا تعرف الرحمة.
“هل من الممكن أن تكون تلك القوة قد أعادت تشكيل جسدي؟”
مع اللكمة، جاء صوت فتاة صغيرة. وحين سمعه، ذُهل وانغ تشونغ:
لكنه تردّد… بعد أن تجسّد من جديد، فحص جسده مرارًا ولم يجد فيه أي خلل أو تغيّر غير مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل إنه يذكر، في لحظة موته، أنّ هناك صوتًا خافتًا همس في أذنه… لكنه بالكاد يتذكّره الآن.
“ربما… سيبقى هذا السرّ لغزًا أبديًا!”
ركلات، ضربات كف، التواءات جسدية، وتمدد… لم يكن ما يؤديه وانغ تشونغ مجرد تمارين قتالية عادية، بل كان أشبه بتنين يتمدد على الأرض.
تنهد وانغ تشونغ، ثم هدأ قلبه.
جوهر هذه اللكمة هو في فهم تنفّس التنين. إذ تشترك 28 عظمة و64 عضلة من جسد المقاتل في أدائها، وتخلق فجوة صغيرة تسمح لتأثير الحبة بالانسياب عبر الجسد، ما يجعل من السهل فتح نقاط الطاقة الخفية.
وعلى الرغم من حساباته الخاطئة، إلا أنه حصد نتائج مذهلة لم يكن يتوقعها.
“الخطو على نجوم الدب السماوي، تنين يجوب الفضاء” — كانت تلك العبارة تصف خطوات الكوكبة.
“رائع! وصلت إلى ذروة المستوى الثالث من طاقة الأصل… ولم يتبقّ سوى خطوة صغيرة لأبلغ المستوى الرابع! إن واظبت لبضعة أيام فقط، فسأتجاوز هذا الحاجز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع أن الفكرة راودته للحظة، إلا أنه هز رأسه وتجاهلها.
أومأ برأسه، وقد أضاء وجهه بالرضا.
نظر إلى الشمس التي لا تزال مشرقة في السماء، فارتبك. بحسب حساباته، ومع فعالية حبة تهذيب الجسد، كان يتوقع أن يكون الليل قد حلّ، لا أن تبقى الشمس عالية في السماء.
ففي العادة، حبة تهذيب الجسد ترفع الشخص إلى منتصف المستوى الثالث فقط. لكن بفضل حيلته الصغيرة، استطاع تجاوز هذا الحدّ.
كان على من يرغب في دخول معسكرات التدريب الثلاثة الكبرى أن يمتلك على الأقل قوة من المستوى الرابع لطاقة الأصل. وقد أثار هذا الشرط غضبًا عارمًا واحتجاجات شديدة من النبلاء والمسؤولين، لكن من يجلس على عرش الحكم كان حازمًا، ولم يفلح أحد في زحزحته عن رأيه.
في الواقع، كانت المراتب الثلاث الأولى لطاقة الأصل — وضعية السكون، تقوية الأوتار، تقوية العظام — مجرد أساسيات.
“رائع! وصلت إلى ذروة المستوى الثالث من طاقة الأصل… ولم يتبقّ سوى خطوة صغيرة لأبلغ المستوى الرابع! إن واظبت لبضعة أيام فقط، فسأتجاوز هذا الحاجز.”
ولا يُعدّ الشخص مقاتلًا حقيقيًا حتى يبلغ المستوى الرابع، حيث يبدأ الجسد بإنتاج طاقة بدائية تُدعى طاقة الأصل، يمكن تنميتها وتغذيتها… وعندها فقط، يُعتبر الشخص مقاتلًا حقيقيًا.
فحبة تهذيب الجسد ترفع قوة المقاتل البدنية، وهذه وظيفتها الأساسية!
في الأيام التالية، واصل وانغ تشونغ تدريبه في فناء منزله، دون أن يقاطعه أحد.
وونغ——
في حياته السابقة، كان كسولًا متهاونًا… أما الآن، فكان مركّزًا بحدة، صلبًا كالسيف.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فناء عائلة وانغ هادئًا وخاليًا. واصل وانغ تشونغ تدريبه وحيدًا.
في اليوم الثالث، وبينما كان لا يزال يمارس فن عظم التنين، اهتزّ جسده فجأة، كأنّ موجةً عاتية اجتاحت الشاطئ وحطّمت السدود. شعر وكأن قيدًا غير مرئي قد تحطّم، وفاض عليه إحساس بالخفة.
وليس هذا فقط… فالوقوف الطويل في وضعية الفارس وحده كفيل بإنهاك أي جسد، ومع ذلك، وعلى الرغم من الحركة المتواصلة، لم يشعر وانغ تشونغ بأي تعب!
استطاع بوضوح أن يشعر بقوته تتضاعف!
وليس هذا فقط… فالوقوف الطويل في وضعية الفارس وحده كفيل بإنهاك أي جسد، ومع ذلك، وعلى الرغم من الحركة المتواصلة، لم يشعر وانغ تشونغ بأي تعب!
“نجحت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
استطاع أن يشعر بطاقة تتولّد من خلاياه، من أطرافه الأربعة ومن دمه… وشيئًا فشيئًا، أحسّ بنبض خفيف يتجمّع في جسده.
“من هناك؟!”
وحين جمع تلك النبضات وأدارها نحو نقطة الطاقة في أسفل بطنه، تكوّنت أخيرًا طاقة الأصل!
تقدّم وانغ تشونغ بخطوة جديدة. لم تلامس قدماه الأرض، لكن قبضته بدت خفيفة كما لو أنها تنتمي لكائن سماوي. كانت وضعيته متقنة، ومعنى الحركة حاضر، وكأن تنينًا حقيقيًا يعلو في السماء.
“يا له من شعور مألوف!”
“أخي! تذوّق قبضتي! ——”
شعر بالحنين وهو يلمس طاقة الأصل الفتية في جسده، فقبض يده بحماس.
نظر إلى الشمس التي لا تزال مشرقة في السماء، فارتبك. بحسب حساباته، ومع فعالية حبة تهذيب الجسد، كان يتوقع أن يكون الليل قد حلّ، لا أن تبقى الشمس عالية في السماء.
قد لا تكون المرة الأولى التي يبلغ فيها المستوى الرابع، لكنه هذه المرة حقق ذلك في سنّ الخامسة عشرة — وهي السنّ المثلى لتقوية العظام وبناء الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان أكبر عائق في هذا الأسلوب أن أي خطأ بسيط في الحركة أو إيقاع التنفس قد يؤدي إلى إصابة خطيرة في العضلات والعظام.
لقد تجاوز نقطة الندم في حياته الماضية… وربما، فقط ربما، يستطيع هذه المرة أن يكسر حدوده السابقة!
نظر إلى الشمس التي لا تزال مشرقة في السماء، فارتبك. بحسب حساباته، ومع فعالية حبة تهذيب الجسد، كان يتوقع أن يكون الليل قد حلّ، لا أن تبقى الشمس عالية في السماء.
وونغ——
لم يكن يتوقع أن تكون أخته من هاجمته! ألم تكن محبوسة في غرفتها بأمرٍ من والدته؟ ما الذي تفعله هنا؟!
وقبل أن يكمل نشوته، شعر فجأة بإحساس غريب… تهديد خفي، وعداء يتسلّل في الهواء.
أما الآن، وقد أُتيحت له فرصة البدء من جديد، فقد قرر أن يعوّض ما فاته. وبواسطة فن عظم التنين، يستطيع هذه المرة أن يتجاوز حدود حياته الماضية، ويبلغ آفاقًا أعلى!
ضاق نظره وهتف بصوت غاضب:
تدرّبه انتهى بأسرع مما ظنّ، وكأن جسده بات أكثر استجابة من المعتاد لامتصاص مفعول الحبة.
“من هناك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع بوضوح أن يشعر بقوته تتضاعف!
بووم! — ما جاءه كردّ لم يكن إلا لكمة عنيفة تهزّ الأرض، وتكاد تفجّر الهواء في الساحة، متجهة نحوه مباشرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا، وعلى الرغم من أن 《فن عظم التنين》 ليس تقنية تقلب الجبال أو تشق البحار، فقد أولاه وانغ تشونغ قيمة عظيمة.
“أخي! تذوّق قبضتي! ——”
فـ”العظم الجذري” هو أساس كل فنون القتال، ويحدد المستقبل. فمن كان يملك عظمًا جيدًا، يستطيع بلوغ الكثير بأقل جهد، أما من كان عظامه ضعيفة، فسرعان ما يصطدم بسقف محدود.
مع اللكمة، جاء صوت فتاة صغيرة. وحين سمعه، ذُهل وانغ تشونغ:
أما عظم التنين فهو أندر من ذلك كله، حتى العائلات الدوقية لا تستطيع الوصول إليه. فهو سر محفوظ بدقة داخل العائلة الإمبراطورية، ويحظر بشدة تسريب تقنياته.
“أختي الصغيرة؟!”
أومأ برأسه، وقد أضاء وجهه بالرضا.
لم يكن يتوقع أن تكون أخته من هاجمته! ألم تكن محبوسة في غرفتها بأمرٍ من والدته؟ ما الذي تفعله هنا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل إنه يذكر، في لحظة موته، أنّ هناك صوتًا خافتًا همس في أذنه… لكنه بالكاد يتذكّره الآن.
لكن لم يكن لديه وقت للتفكير… فالقبضة الصغيرة كانت قد بلغت وجهه بالفعل!
قد لا تكون المرة الأولى التي يبلغ فيها المستوى الرابع، لكنه هذه المرة حقق ذلك في سنّ الخامسة عشرة — وهي السنّ المثلى لتقوية العظام وبناء الأساس.
وانغ تشونغ يعرف أخته جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح الشكّ يتموّج في قلبه كدوائر الماء.
رغم أن مستواها لم يكن مرتفعًا، إلا أنها تمتلك قوة جسدية مرعبة. حتى ياو فنغ، الذي وصل إلى المستوى التاسع من طاقة الأصل، كان يُسحق أمامها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاق نظره وهتف بصوت غاضب:
والأدهى… أنها لا تعرف الرحمة.
ركلات، ضربات كف، التواءات جسدية، وتمدد… لم يكن ما يؤديه وانغ تشونغ مجرد تمارين قتالية عادية، بل كان أشبه بتنين يتمدد على الأرض.
ضربتها ليست مؤلمة فحسب… بل قد تكون قاتلة!
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أما الآن، وقد أُتيحت له فرصة البدء من جديد، فقد قرر أن يعوّض ما فاته. وبواسطة فن عظم التنين، يستطيع هذه المرة أن يتجاوز حدود حياته الماضية، ويبلغ آفاقًا أعلى!
اترك تعليقاً لدعمي🔪
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالحنين وهو يلمس طاقة الأصل الفتية في جسده، فقبض يده بحماس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
