حفل الافتتاح
الفصل 161 – حفل الافتتاح
(ساحة حاكم السماء ، حفل الافتتاح)
ولكن بقوة الإرادة ، كبح نفسه بشكل مجبر ، كابتًا النية القاتلة التي كادت ان تخرج.
ترددت الساحة بالترقب ، حيث تم رفرفة أكثر من ألف راية من جميع أنحاء التحالف الصالح فوق ساحة حاكم السماء الضخمة.
انتظر ليو الهادئ بصبر بينما كان يراقب المحيط بهدوء دون أن ينطق بكلمة.
على الرغم من عدم امتلاء المدرجات بالكامل بعد ، إلا أن هتافاتهم ترددت بصوت مزلزل.
بدلاً من ذلك ، قام بتقليد الفريق ، رافعًا قبضته إلى صدره في تحية حادة ورسمية ، مثبتًا تنفسه قدر الإمكان.
في قلب ساحة حاكم السماء ، كان حفل الافتتاح الكبير لبطولة النجوم على وشك أن تبدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مجرد نظرة… ولكنها كافية لإرهاقنا هكذا؟ لا… لو حاول تخويفنا حقا ، لما كنا قادرين على التحرك—’ فكر ليو وعقله يكافح لاستيعاب حجم القوة التي شاهدها للتو.
اصطفت أكثر من 1200 أكاديمية بانضباط صارم على طول المحيط الخارجي للساحة ، كل منها يرتدي زي فريقه المميز ، والقادة الذين يحملون لافتات أكاديمياتهم عالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس أكومي بلا حراك ، وعيناه مغلقة وذراعاه متقاطعة ، وكأنه غير مهتم ، ولكن ارتجفت كل أكاديمية قد مرت قليلاً عند تحيته.
اتبع ترتيب الظهور بروتوكولاً أبجديًا صارمًا ، حيث دخلت الفرق وشكلت صفوفها بالترتيب ، بدءًا من أكاديمية أفيرون ، 01 في المقدمة ، وصولاً إلى اكاديمية زين جانغ ، 1201 ، المتمركزة في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مجرد نظرة… ولكنها كافية لإرهاقنا هكذا؟ لا… لو حاول تخويفنا حقا ، لما كنا قادرين على التحرك—’ فكر ليو وعقله يكافح لاستيعاب حجم القوة التي شاهدها للتو.
طفت شاشة هولوغرافية ضخمة عالياً فوق الساحة ، عارضة أسماء ووجوه كل عضو في الفريق المشارك ليراها الجمهور ، بينما قدم المعلقون المباشرون مقدمات مفصلة ومعلومات عامة عن مختلف الأكاديميات.
واحدة تلو الأخرى ، بدأت الفرق مسيرتها وهي تحيط بساحة حاكم السماء.
“أوه ، إنه كيفن جاك شيروين! إنه قائد أكاديمية فنربخشة ، البشري الضخم الذي يبلغ طوله 10 أقدام! انظروا إلى عضلات ذلك الرجل الشبيه بالجبل. يبدو أشبه بالاورك أكثر منه بشري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس أكومي بلا حراك ، وعيناه مغلقة وذراعاه متقاطعة ، وكأنه غير مهتم ، ولكن ارتجفت كل أكاديمية قد مرت قليلاً عند تحيته.
“بالتأكيد! إنه مثير للإعجاب للغاية ، ولكن ليس مثيرًا للإعجاب مثل جينو من أكاديمية لايواي. قد يكون من جنس الأقزام ، ولكن هذا القزم ليس من فئة الحرفين ، بل هو مدمر لا مثيل له—”
“وبهذا ، أيها السيدات والسادة ، سنختتم حفل الافتتاح!” أعلن المعلق بصوت يتردد في جميع أنحاء الساحة “غدًا ، ستبدأ حمامات الدم الحقيقية ، حيث ستنطلق اول المعارك الرسمية لبطولة هذا العام!”
تبادل المعلقون الحديث بحماس متمرس ، بينما كانت الكاميرات تنتقل بين الفرق وهي تسير.
“بالتأكيد! إنه مثير للإعجاب للغاية ، ولكن ليس مثيرًا للإعجاب مثل جينو من أكاديمية لايواي. قد يكون من جنس الأقزام ، ولكن هذا القزم ليس من فئة الحرفين ، بل هو مدمر لا مثيل له—”
وقف فريق رودوفا بصمت ، ينتظر دوره بينما كان سو يانغ يعدّل قفازاته ، وكان إنزو يتمتم بتوتر بجانبه.
طفت شاشة هولوغرافية ضخمة عالياً فوق الساحة ، عارضة أسماء ووجوه كل عضو في الفريق المشارك ليراها الجمهور ، بينما قدم المعلقون المباشرون مقدمات مفصلة ومعلومات عامة عن مختلف الأكاديميات.
انتظر ليو الهادئ بصبر بينما كان يراقب المحيط بهدوء دون أن ينطق بكلمة.
ولكن بقوة الإرادة ، كبح نفسه بشكل مجبر ، كابتًا النية القاتلة التي كادت ان تخرج.
التف طريق واحد كبير حول الساحة بأكملها ، مصمم خصيصًا للمسيرة الاحتفالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت الهتافات من أقسام المدرجات ، خاصة من المتفرجين الأكبر سنًا الذين ما زالوا يتمسكون بحنين العصر الذهبي لرودوفا.
كان واسعًا بما يكفي لاستيعاب 50 شخص في وقت واحد ، ولكن نظرًا لكون جميع الفرق تتكون من 10 أفراد فقط ، ظلت المساحة المتبقية غير مستخدمة.
بدلاً من ذلك ، قام بتقليد الفريق ، رافعًا قبضته إلى صدره في تحية حادة ورسمية ، مثبتًا تنفسه قدر الإمكان.
في وسط الساحة ، على منصة مرتفعة ، جلس ضيف الشرف لبطولة هذا العام – مقاتل من مستوى نصف حاكم ، أكومي ، مرتدياً رداءً أسود وذهبي فضفاض ، حيث كان يجلس على عرش منحوت من الحجر بنقوش معقدة محفورة.
عند الوصول إلى الأمام ، رفعوا قبضاتهم إلى صدورهم وأدوا التحية العسكرية ، متوقفين لفترة وجيزة تحت نظرة أكومي الحذرة.
جلس أكومي بلا حراك ، وعيناه مغلقة وذراعاه متقاطعة ، وكأنه غير مهتم ، ولكن ارتجفت كل أكاديمية قد مرت قليلاً عند تحيته.
ولكن عندما اقتربوا من المنصة المركزية ، حيث يتواجد عرش ضيف الشرف الشاهق لهذا العام ، شعر ليو بقشعريرة وهي تزحف تحت جلده.
كانت قوته ملموسة ، حيث كانت تتسرب من حضوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس أكومي بلا حراك ، وعيناه مغلقة وذراعاه متقاطعة ، وكأنه غير مهتم ، ولكن ارتجفت كل أكاديمية قد مرت قليلاً عند تحيته.
واحدة تلو الأخرى ، بدأت الفرق مسيرتها وهي تحيط بساحة حاكم السماء.
كبرت الشاشة وجوههم ليراها الجميع ، حيث تم بث كل ابتسامة خفيفة أو ارتعاش ، أو ابتسامة واثقة إلى المتفرجين.
عند الوصول إلى الأمام ، رفعوا قبضاتهم إلى صدورهم وأدوا التحية العسكرية ، متوقفين لفترة وجيزة تحت نظرة أكومي الحذرة.
بدلاً من ذلك ، قام بتقليد الفريق ، رافعًا قبضته إلى صدره في تحية حادة ورسمية ، مثبتًا تنفسه قدر الإمكان.
كبرت الشاشة وجوههم ليراها الجميع ، حيث تم بث كل ابتسامة خفيفة أو ارتعاش ، أو ابتسامة واثقة إلى المتفرجين.
“وبهذا ، أيها السيدات والسادة ، سنختتم حفل الافتتاح!” أعلن المعلق بصوت يتردد في جميع أنحاء الساحة “غدًا ، ستبدأ حمامات الدم الحقيقية ، حيث ستنطلق اول المعارك الرسمية لبطولة هذا العام!”
أثارت بعض الفرق الهتافات ، خاصة الأكاديميات الأكثر شهرة ، التي أكسبتها أمجادها السابقة أو محاربيها المشهورون قواعد جماهيرية مخصصة.
عندها فقط أدرك ليو أن الجميع ، حتى يو شين ومينيرفا الأكثر خبرة ، كانوا يلهثون بصمت مع أجساد مبتلة بالعرق البارد.
في حين أن الأكاديميات الأصغر أو الأقل شهرة قد مرت مع تصفيق مهذب فقط.
في وسط الساحة ، على منصة مرتفعة ، جلس ضيف الشرف لبطولة هذا العام – مقاتل من مستوى نصف حاكم ، أكومي ، مرتدياً رداءً أسود وذهبي فضفاض ، حيث كان يجلس على عرش منحوت من الحجر بنقوش معقدة محفورة.
لاحظ ليو بهدوء أنه بينما ابتسمت العديد من الفرق بفخر للهتافات ، إلا أن آخرون قد انهاروا بشكل واضح تحت الضغط ، حتى أن البعض قد تعثر أثناء المسيرة ، مما تسبب في احمرار وجوههم بسبب أخطائهم.
أخيرًا ، بعد ما بدا وكأنه ساعات ، تردد صوت المعلق.
أخيرًا ، بعد ما بدا وكأنه ساعات ، تردد صوت المعلق.
“والآن يدخل ، الفريق ذو الرقم 1026— أكاديمية رودوفا العسكرية! الأكاديمية صاحبة أكبر عدد من الانتصارات في تاريخ البطولات ، على الرغم من أنها لم تفز باللقب المطلق في الاثنين وعشرين عامًا الماضية. هل يمكن أن يكون هذا العام هو عام عودتهم؟”
التف طريق واحد كبير حول الساحة بأكملها ، مصمم خصيصًا للمسيرة الاحتفالية.
ترددت الهتافات من أقسام المدرجات ، خاصة من المتفرجين الأكبر سنًا الذين ما زالوا يتمسكون بحنين العصر الذهبي لرودوفا.
“بالتأكيد! إنه مثير للإعجاب للغاية ، ولكن ليس مثيرًا للإعجاب مثل جينو من أكاديمية لايواي. قد يكون من جنس الأقزام ، ولكن هذا القزم ليس من فئة الحرفين ، بل هو مدمر لا مثيل له—”
سار ليو ، سو يانغ ، مينيرفا ، وبقية الفريق بتشكيل مثالي وبخطوات حادة ومنضبطة ، حيث كان انعكاسًا للتدريب العسكري الشهير لرودوفا.
في مقدمة التشكيل ، حمل يو شين لافتة الأكاديمية بفخر ، وذقنه مرفوع ، ونظرته ثابتة وهو يقودهم إلى الأمام.
“أوه ، إنه كيفن جاك شيروين! إنه قائد أكاديمية فنربخشة ، البشري الضخم الذي يبلغ طوله 10 أقدام! انظروا إلى عضلات ذلك الرجل الشبيه بالجبل. يبدو أشبه بالاورك أكثر منه بشري!”
ولكن عندما اقتربوا من المنصة المركزية ، حيث يتواجد عرش ضيف الشرف الشاهق لهذا العام ، شعر ليو بقشعريرة وهي تزحف تحت جلده.
طفت شاشة هولوغرافية ضخمة عالياً فوق الساحة ، عارضة أسماء ووجوه كل عضو في الفريق المشارك ليراها الجمهور ، بينما قدم المعلقون المباشرون مقدمات مفصلة ومعلومات عامة عن مختلف الأكاديميات.
جلس نصف الحاكم ، أكومي ، عالياً ، وعيناه مغلقة في البداية ، ولكن مع اقتراب رودوفا ، فُتحت تلك العيون القديمة ، ماسحة على تشكيلهم كحاكم ينظر إلى رعاياه.
‘يومًا ما… سأقف هناك أيضًا’
اندلعت غريزة ليو بجنون عندما وقعت نظرة نصف الحاكم عليه ، حيث قبض عليه الذعر واندفع تعطشه للدماء ، مهددًا بالتحرك بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبير نصف الحاكم غير قابل للقراءة ، ولكن تلك الوقفة القصيرة تركت عقدة في معدة ليو ، وكأنه قد تم تمييزه ، أو فحصه ، أو ربما ملاحظته.
ولكن بقوة الإرادة ، كبح نفسه بشكل مجبر ، كابتًا النية القاتلة التي كادت ان تخرج.
“وبهذا ، أيها السيدات والسادة ، سنختتم حفل الافتتاح!” أعلن المعلق بصوت يتردد في جميع أنحاء الساحة “غدًا ، ستبدأ حمامات الدم الحقيقية ، حيث ستنطلق اول المعارك الرسمية لبطولة هذا العام!”
ارتجف جسده قليلاً تحت الضغط ، حيث حثته كل خلية على الاندفاع ولكنه رفض ذلك.
وهكذا ، اختتمت مسيرة رودوفا بدون حادث ، حيث غادر الفريق المسار الاحتفالي وتجمعوا في القسم المخصص لهم من الساحة.
بدلاً من ذلك ، قام بتقليد الفريق ، رافعًا قبضته إلى صدره في تحية حادة ورسمية ، مثبتًا تنفسه قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت الهتافات من أقسام المدرجات ، خاصة من المتفرجين الأكبر سنًا الذين ما زالوا يتمسكون بحنين العصر الذهبي لرودوفا.
ثم ، لثانية واحدة ، أقسم ليو أن نظرة أكومي قد توقفت عليه بشكل أطول بقليل مما فعل لأي أكاديمية أخرى.
بدلاً من ذلك ، قام بتقليد الفريق ، رافعًا قبضته إلى صدره في تحية حادة ورسمية ، مثبتًا تنفسه قدر الإمكان.
ظل تعبير نصف الحاكم غير قابل للقراءة ، ولكن تلك الوقفة القصيرة تركت عقدة في معدة ليو ، وكأنه قد تم تمييزه ، أو فحصه ، أو ربما ملاحظته.
تبادل المعلقون الحديث بحماس متمرس ، بينما كانت الكاميرات تنتقل بين الفرق وهي تسير.
ثم أومأ أكومي لهم بنفس الإيماءة البطيئة واللامبالية التي منحها لكل أكاديمية أخرى ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق.
ثم أومأ أكومي لهم بنفس الإيماءة البطيئة واللامبالية التي منحها لكل أكاديمية أخرى ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق.
وهكذا ، اختتمت مسيرة رودوفا بدون حادث ، حيث غادر الفريق المسار الاحتفالي وتجمعوا في القسم المخصص لهم من الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت الهتافات من أقسام المدرجات ، خاصة من المتفرجين الأكبر سنًا الذين ما زالوا يتمسكون بحنين العصر الذهبي لرودوفا.
عندها فقط أدرك ليو أن الجميع ، حتى يو شين ومينيرفا الأكثر خبرة ، كانوا يلهثون بصمت مع أجساد مبتلة بالعرق البارد.
ومع ذلك ، وسط الرهبة ، شعر ليو بشيء آخر يتحرك بداخله ، جمرة صغيرة ولكن ثابتة.
لم يقاتلوا بعد ، ولكن مجرد نظرة من نصف حاكم قد تركتهم متعبين.
‘مجرد نظرة… ولكنها كافية لإرهاقنا هكذا؟ لا… لو حاول تخويفنا حقا ، لما كنا قادرين على التحرك—’ فكر ليو وعقله يكافح لاستيعاب حجم القوة التي شاهدها للتو.
بدلاً من ذلك ، قام بتقليد الفريق ، رافعًا قبضته إلى صدره في تحية حادة ورسمية ، مثبتًا تنفسه قدر الإمكان.
الفرق بينهم وبين أكومي لم يكن مجرد فجوة بل كانت الهاوية بحد ذاتها ، بمثابة اختلاف واسع كالسماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت غريزة ليو بجنون عندما وقعت نظرة نصف الحاكم عليه ، حيث قبض عليه الذعر واندفع تعطشه للدماء ، مهددًا بالتحرك بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
ومع ذلك ، وسط الرهبة ، شعر ليو بشيء آخر يتحرك بداخله ، جمرة صغيرة ولكن ثابتة.
‘يومًا ما… سأقف هناك أيضًا’
‘يومًا ما… سأقف هناك أيضًا’
‘يومًا ما… سأقف هناك أيضًا’
استمر الحفل ، حيث أنهت عشرات الأكاديميات الأخرى مسيرتها.
“بالتأكيد! إنه مثير للإعجاب للغاية ، ولكن ليس مثيرًا للإعجاب مثل جينو من أكاديمية لايواي. قد يكون من جنس الأقزام ، ولكن هذا القزم ليس من فئة الحرفين ، بل هو مدمر لا مثيل له—”
استغرق الأمر ما يقارب من نصف ساعة أخرى لآخرهم ، وعند هذه النقطة انتهت الإجراءات الرسمية أخيرًا.
“وبهذا ، أيها السيدات والسادة ، سنختتم حفل الافتتاح!” أعلن المعلق بصوت يتردد في جميع أنحاء الساحة “غدًا ، ستبدأ حمامات الدم الحقيقية ، حيث ستنطلق اول المعارك الرسمية لبطولة هذا العام!”
‘يومًا ما… سأقف هناك أيضًا’
عند الوصول إلى الأمام ، رفعوا قبضاتهم إلى صدورهم وأدوا التحية العسكرية ، متوقفين لفترة وجيزة تحت نظرة أكومي الحذرة.
الترجمة: Hunter
على الرغم من عدم امتلاء المدرجات بالكامل بعد ، إلا أن هتافاتهم ترددت بصوت مزلزل.
عند الوصول إلى الأمام ، رفعوا قبضاتهم إلى صدورهم وأدوا التحية العسكرية ، متوقفين لفترة وجيزة تحت نظرة أكومي الحذرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات