You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 158

تعرق بارد

تعرق بارد

الفصل 158 – تعرق بارد
(نوم الأشباح ، منظور ليو)

“يجب أن… أنقذ ليو… يجب أن أنقذ طفلي الصغير” همست المرأة لنفسها وهي تسحب جسدها إلى الأمام على الرغم من الدماء المتساقطة على الأرض المعدنية تحتها.

أحاط ضباب نوم الأشباح البارد بـ ليو مرة أخرى وهو يطفو بلا هدف داخل الذاكرة المجزأة لسلالة دمه.

لأنهم عندما استداروا إلى القاعة التالية ، بدت مشاكلهم تزداد سوءًا ، حيث وقف عشرات من الجنود المدرعين بالأسود ، والبنادق موجهة نحوهم مع تعابير مخفية خلف الأقنعة.

لكن على عكس الاحلام السابقة ، لم تبدأ هذه الرؤية بالفوضى أو العنف المعتاد.

ومضت وجوههم لفترة وجيزة تحت الإضاءة السيئة ، ولكن عيونهم كانت تحترق بالعزم ، وفي بعض الأحيان ، بالرعب المخفي بالكاد.

بدلاً من ذلك ، بدأت بصوت خطوات إيقاعية تتردد في ممر فولاذي خافت الإضاءة وجدرانه الخشنة والمتشققة والخالية من الطلاء بينما تومض الأضواء العلوية بشكل متقطع.

تضيقت عيونه واندلع غضب لا يوصف بداخله ، بحيث مزق مهارة [لامبالاة الملك] ، تاركًا المثبط العاطفي السلبي عديم الفائدة ضد العاصفة التي كانت تتجمع في الداخل.

حلق ليو بصمت فوق الأرض ، يراقب امرأة تركض عبر الممر الضيق ، متسائلاً للحظة كيف كان هذا أول حلم له مع جدة أنثى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتبعهم ثلاثة اشخاص آخرون عن كثب — فتاتان وفتى ، بدا جميعهم في مثل عمر ليو تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرها الداكن الطويل المتشابك والغير مرتب ، بينما كان تنفسها ثقيلاً ويائسًا.

تكسر المشهد للحظات في رؤية ليو ، متحولاً إلى ضباب فوضوي بينما ملأ الغبار والحطام الهواء.

لم تكن مدرعة كالمحاربين ، بدلاً من ذلك ، كانت ترتدي سترة جينز بسيطة ملطخة بالدماء.

وبينما كان يحاول بيأس أن يتجلى ليصل إليهم ، إلا ان الواقع قد حمله بعيدًا—واستيقظ.

ومع ذلك ، على الرغم من شدة الموقف الذي كانت تواجهه ، إلا أن وجهها هو الذي أثار شيئًا داخل ليو.

لم تكن المرأة وحدها بل حتى الرجل في منتصف العمر ذو اللحية الكثيفة الذي كان يركض بجانبها ، حاملا بندقية آلية قديمة. 

ملامحها اللطيفة التي أرهقها الخوف ولكنها رافضة للانهيار ، بدت مألوفة بشكل مؤلم. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حتى بينما كان يحاول إقناع نفسه ، فإن رؤيتها وهي تبكي مع دموعها بالكاد محبوسة ومحاولة نهوضها على قدميها على الرغم من الألم الشديد ، قد جعل شيئًا عميقًا بداخله ينكسر.

شكل خط فكها ، والندبة الخافتة تحت عينها اليسرى ، والطريقة التي انكمشت بها حواجبها بعزم ، كل ذلك خدش جدران ذاكرة ليو الفارغة.

قامت المرأة بانعطافة مفاجئة ، فقط لتتفاجأ برؤية حارسين يقفان على بعد أقل من 20 قدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لماذا… لماذا يبدو النظر إليها… وكأنه خطأ؟ لا ، ليس خطأ بل مألوف’ فكر ليو وهو يقبض صدره بسبب الألم الحاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دم.

ارتجف جسده قليلاً ، على الرغم من عدم وجود شكل مادي له داخل الحلم. 

لكن على عكس الاحلام السابقة ، لم تبدأ هذه الرؤية بالفوضى أو العنف المعتاد.

لم يكن هذا إدراكًا — على الأقل ، ليس بعد — ولكن لا يمكن إنكار الرابطة التي ازدهرت بينهم ، هشة وضعيفة ولكنها عميقة ، حيث وجد نفسه غير قادر على النظر بعيدًا.

وبينما كان يحاول بيأس أن يتجلى ليصل إليهم ، إلا ان الواقع قد حمله بعيدًا—واستيقظ.

لم تكن المرأة وحدها بل حتى الرجل في منتصف العمر ذو اللحية الكثيفة الذي كان يركض بجانبها ، حاملا بندقية آلية قديمة. 

حلق ليو بصمت فوق الأرض ، يراقب امرأة تركض عبر الممر الضيق ، متسائلاً للحظة كيف كان هذا أول حلم له مع جدة أنثى.

كانت خطواته ثقيلة لكنها متماسكة ، كما لو أنه اعتاد منذ فترة طويلة على حمل السلاح في المعركة.

أحاط ضباب نوم الأشباح البارد بـ ليو مرة أخرى وهو يطفو بلا هدف داخل الذاكرة المجزأة لسلالة دمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يتبعهم ثلاثة اشخاص آخرون عن كثب — فتاتان وفتى ، بدا جميعهم في مثل عمر ليو تقريبًا.

عندما استقر بصرها ، رأت اثنين من الشخصيات الصغيرة – الفتى وإحدى الفتيات – منخرطين في قتال وحشي من مسافة قريبة ، مشتبكين بالسيوف ضد حارسين مدرعين بالأسود.

ومضت وجوههم لفترة وجيزة تحت الإضاءة السيئة ، ولكن عيونهم كانت تحترق بالعزم ، وفي بعض الأحيان ، بالرعب المخفي بالكاد.

بلا حول ولا قوة ، لم يستطع إلا أن يشاهد إيلينا ، التي رفضت أن تتراجع ، وهي تتقدم إلى الأمام ، تاركة وراءها أثرًا رقيقًا من اللون القرمزي ، بينما انعطفت المجموعة في زاوية أخرى.

“إنهم يحتجزون ليو في المرفق الطبي ذو الرقم ثلاثة! يجب أن نأخذ المنعطف التالي إلى اليسار!” صرخ الفتى الصغير بلهفة ، موجهًا المجموعة.

*بووم*

ارتعد ليو ، الذي لا يزال يطير بشكل غير مرئي ، عند ذكر هذا الاسم.

كافحت المرأة على الأرض بشكل مرتجف وهي تحاول النهوض. 

‘ليو…؟’

‘لا أعرفها حتى… فلماذا—’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عبست حواجبه.

لكن في اللحظة التي ضغطت فيها يدها على جانبها ، تجمدت.

‘اسمي؟ هل هذا انا؟ أم… ليو هو مجرد سلف آخر؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها الداكن الطويل المتشابك والغير مرتب ، بينما كان تنفسها ثقيلاً ويائسًا.

أثارت الفكرة قلقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد انفجار مدوٍ من زاوية الممر ، دافعًا المجموعة بأكملها كدمى قماشية.

لم يكن هذا أمرًا مستغربًا. لطالما أظهر له نوم الأشباح مقاطع من الماضي تريه تاريخ سلالة الدم المروع. 

لثانية ، تراجعت ، ولكن بعد ذلك ، استجمعت نفسها ثم وقفت مرة أخرى.

تكرار الأسماء عبر الأجيال لم يكن مستحيلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتمامًا هكذا— عادت الذكريات. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن… الطريقة التي تحركت بها عيون المرأة الواسعة بالأمل واليأس وكأنها تعكس مخاوفه الغير معلنة ، والطريقة التي صرخت بها كل خطوة من خطواتها بالإلحاح ، كما لو أن استعادة من كان أمامها يعني العالم بالنسبة لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الدفء الخفي الذي شعر به بمجرد مشاهدتها قد جعله يشعر بالاطمئنان بأن هذا لم يكن مثل مشاهدة الذكريات القديمة لأسلافه.

سقطت المرأة على الأرض ، حيث اصبح وجهها الجميل واللطيف ملطخًا بالغبار والدخان وهي تسعل بعنف وهي ملقاة على الأرض.

لم يكن هذا مجرد ‘ليو’ آخر.

لكن على عكس الاحلام السابقة ، لم تبدأ هذه الرؤية بالفوضى أو العنف المعتاد.

هذه المرة… أخبره شيء ما أنه قد يكون هو نفسه بالفعل.

عندما استقر بصرها ، رأت اثنين من الشخصيات الصغيرة – الفتى وإحدى الفتيات – منخرطين في قتال وحشي من مسافة قريبة ، مشتبكين بالسيوف ضد حارسين مدرعين بالأسود.

*طرق*

“احذروا—” صرخت المرأة ، ولكن الأوان كان قد فات بالفعل ، حيث أطلق أحد الحراس تعويذة متفجرة قد دفعت المجموعة بأكملها إلى الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*طرق*

“يا إلهي… يا إلهي…” تمتمت وهي تكبح دموعها. 

*طرق*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حتى بينما كان يحاول إقناع نفسه ، فإن رؤيتها وهي تبكي مع دموعها بالكاد محبوسة ومحاولة نهوضها على قدميها على الرغم من الألم الشديد ، قد جعل شيئًا عميقًا بداخله ينكسر.

قامت المرأة بانعطافة مفاجئة ، فقط لتتفاجأ برؤية حارسين يقفان على بعد أقل من 20 قدم.

كانت خطواته ثقيلة لكنها متماسكة ، كما لو أنه اعتاد منذ فترة طويلة على حمل السلاح في المعركة.

“احذروا—” صرخت المرأة ، ولكن الأوان كان قد فات بالفعل ، حيث أطلق أحد الحراس تعويذة متفجرة قد دفعت المجموعة بأكملها إلى الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتمامًا هكذا— عادت الذكريات. 

*بووم*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غريزي ، مد يده إلى الأمام ، يائسًا لكسر أي قوة احتجزته في هذه الحالة الشبحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد انفجار مدوٍ من زاوية الممر ، دافعًا المجموعة بأكملها كدمى قماشية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا… لماذا يبدو النظر إليها… وكأنه خطأ؟ لا ، ليس خطأ بل مألوف’ فكر ليو وهو يقبض صدره بسبب الألم الحاد.

تكسر المشهد للحظات في رؤية ليو ، متحولاً إلى ضباب فوضوي بينما ملأ الغبار والحطام الهواء.

‘ليو…؟’

سقطت المرأة على الأرض ، حيث اصبح وجهها الجميل واللطيف ملطخًا بالغبار والدخان وهي تسعل بعنف وهي ملقاة على الأرض.

تكرار الأسماء عبر الأجيال لم يكن مستحيلًا.

لم تكن محاربة. 

خرجت الدموع على خديه دون أن يلاحظها أحد. 

لم تكن تملك الشجاعة حتى للنهوض بعد مثل هذه الضربة البسيطة ، لكنها كانت تتمتع بالعزيمة. 

الطفولة التي قضاها وهو يلعب في الشوارع المضاءة بالشمس والوجبات الدافئة التي أعدتها يداها المرتجفتين ، والليالي المتأخرة عندما كانت تحتضنه لينام ، والأغاني اللطيفة التي كانت تغنيها عندما يكون مريضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من عدم امتلاكها القوة للوقوف ، إلا أنها كافحت للنهوض ، متفقدة سلامة المجموعة.

‘اسمي؟ هل هذا انا؟ أم… ليو هو مجرد سلف آخر؟’

عندما استقر بصرها ، رأت اثنين من الشخصيات الصغيرة – الفتى وإحدى الفتيات – منخرطين في قتال وحشي من مسافة قريبة ، مشتبكين بالسيوف ضد حارسين مدرعين بالأسود.

الرجل في منتصف العمر الذي يحمل البندقية كان والده. 

تطايرت الشرارات عندما احتك الفولاذ بالفولاذ ، حيث قاتل كلا المحاربين الشابين بيأس لكسب الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غريزي ، مد يده إلى الأمام ، يائسًا لكسر أي قوة احتجزته في هذه الحالة الشبحية.

كافحت المرأة على الأرض بشكل مرتجف وهي تحاول النهوض. 

“يجب أن… أنقذ ليو… يجب أن أنقذ طفلي الصغير” همست المرأة لنفسها وهي تسحب جسدها إلى الأمام على الرغم من الدماء المتساقطة على الأرض المعدنية تحتها.

لكن في اللحظة التي ضغطت فيها يدها على جانبها ، تجمدت.

أكثر جموحًا. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دم.

أكثر سخونة. 

دفء داكن ورطب قد صبغ أصابعها بينما اتسعت عيناها بصدمة. 

“إنهم يحتجزون ليو في المرفق الطبي ذو الرقم ثلاثة! يجب أن نأخذ المنعطف التالي إلى اليسار!” صرخ الفتى الصغير بلهفة ، موجهًا المجموعة.

أرسل الانفجار شظايا عبر بطنها ، ولم يكن الجرح سطحيًا.

لم تكن تملك الشجاعة حتى للنهوض بعد مثل هذه الضربة البسيطة ، لكنها كانت تتمتع بالعزيمة. 

“يا إلهي… يا إلهي…” تمتمت وهي تكبح دموعها. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست حواجبه.

لثانية ، تراجعت ، ولكن بعد ذلك ، استجمعت نفسها ثم وقفت مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غريزي ، مد يده إلى الأمام ، يائسًا لكسر أي قوة احتجزته في هذه الحالة الشبحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن بطريقة ما ، أصبحت رؤيتها ضبابية بينما كانت تتنفس بصعوبة.

أرسل الانفجار شظايا عبر بطنها ، ولم يكن الجرح سطحيًا.

ارتجف ليو عند رؤية هذا.

الدفء الخفي الذي شعر به بمجرد مشاهدتها قد جعله يشعر بالاطمئنان بأن هذا لم يكن مثل مشاهدة الذكريات القديمة لأسلافه.

تراكم الضغط داخل صدره.

*طرق*

تضيقت عيونه واندلع غضب لا يوصف بداخله ، بحيث مزق مهارة [لامبالاة الملك] ، تاركًا المثبط العاطفي السلبي عديم الفائدة ضد العاصفة التي كانت تتجمع في الداخل.

لم يكن هذا إدراكًا — على الأقل ، ليس بعد — ولكن لا يمكن إنكار الرابطة التي ازدهرت بينهم ، هشة وضعيفة ولكنها عميقة ، حيث وجد نفسه غير قادر على النظر بعيدًا.

‘ما هذا الشعور—؟!’ تساءل ليو وهو يعلم أنه قد تحمل ما هو أسوأ بكثير ، ولا يمكن أن تكون مجرد الرؤية التي أثارته كثيرًا.

أحاط ضباب نوم الأشباح البارد بـ ليو مرة أخرى وهو يطفو بلا هدف داخل الذاكرة المجزأة لسلالة دمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد رأى الموت ولكن هذا الغضب ، شعر بأنه مختلف. 

الرجل في منتصف العمر الذي يحمل البندقية كان والده. 

أكثر سخونة. 

‘لا أعرفها حتى… فلماذا—’

أكثر جموحًا. 

بلا حول ولا قوة ، لم يستطع إلا أن يشاهد إيلينا ، التي رفضت أن تتراجع ، وهي تتقدم إلى الأمام ، تاركة وراءها أثرًا رقيقًا من اللون القرمزي ، بينما انعطفت المجموعة في زاوية أخرى.

لا يمكن السيطرة عليه.

لم يكن هذا أمرًا مستغربًا. لطالما أظهر له نوم الأشباح مقاطع من الماضي تريه تاريخ سلالة الدم المروع. 

‘لا أعرفها حتى… فلماذا—’

لا يمكن السيطرة عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن حتى بينما كان يحاول إقناع نفسه ، فإن رؤيتها وهي تبكي مع دموعها بالكاد محبوسة ومحاولة نهوضها على قدميها على الرغم من الألم الشديد ، قد جعل شيئًا عميقًا بداخله ينكسر.

الترجمة: Hunter

ثم—

‘لا يمكنهم الفوز ضد هذا العدد—!’ فكر ليو ، بينما غمره الذعر.

“يجب أن… أنقذ ليو… يجب أن أنقذ طفلي الصغير” همست المرأة لنفسها وهي تسحب جسدها إلى الأمام على الرغم من الدماء المتساقطة على الأرض المعدنية تحتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث ليو وهو مبلل بالعرق البارد ، بينما قبضت يداه بإحكام كافي لإخراج الدم. 

عند سماع تلك الكلمات ، انقطعت أنفاس ليو.

تكسر المشهد للحظات في رؤية ليو ، متحولاً إلى ضباب فوضوي بينما ملأ الغبار والحطام الهواء.

ضربته الكلمات كالمطرقة.

تكرار الأسماء عبر الأجيال لم يكن مستحيلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتمامًا هكذا— عادت الذكريات. 

ومع ذلك ، على الرغم من شدة الموقف الذي كانت تواجهه ، إلا أن وجهها هو الذي أثار شيئًا داخل ليو.

حُددت الحواف الباهتة وتجمعت اللحظات معًا. 

*طرق*

الطفولة التي قضاها وهو يلعب في الشوارع المضاءة بالشمس والوجبات الدافئة التي أعدتها يداها المرتجفتين ، والليالي المتأخرة عندما كانت تحتضنه لينام ، والأغاني اللطيفة التي كانت تغنيها عندما يكون مريضًا.

لم تكن المرأة وحدها بل حتى الرجل في منتصف العمر ذو اللحية الكثيفة الذي كان يركض بجانبها ، حاملا بندقية آلية قديمة. 

لم تكن مجرد امرأة بل كانت والدته ، إيلينا سكايشارد. 

أكثر سخونة. 

الرجل في منتصف العمر الذي يحمل البندقية كان والده. 

الترجمة: Hunter

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الشاب هو شقيقه. 

كافحت المرأة على الأرض بشكل مرتجف وهي تحاول النهوض. 

المرأة الجميلة التي تحمل السيف بجانبه هي زوجة أخيه. 

بدلاً من ذلك ، بدأت بصوت خطوات إيقاعية تتردد في ممر فولاذي خافت الإضاءة وجدرانه الخشنة والمتشققة والخالية من الطلاء بينما تومض الأضواء العلوية بشكل متقطع.

والفتاة الأخرى ذات الملابس المتسخة بالزيت كانت حبيبته.

عند سماع تلك الكلمات ، انقطعت أنفاس ليو.

‘هذه عائلتي’

الفصل 158 – تعرق بارد (نوم الأشباح ، منظور ليو)

وقف ليو هناك ، متجمدًا في منتصف الهواء ، غير قادر على التنفس بينما سحقه الواقع المؤلم ‘هذه… عائلتي’

الطفولة التي قضاها وهو يلعب في الشوارع المضاءة بالشمس والوجبات الدافئة التي أعدتها يداها المرتجفتين ، والليالي المتأخرة عندما كانت تحتضنه لينام ، والأغاني اللطيفة التي كانت تغنيها عندما يكون مريضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هددت الدموع بالانهمار ، لكنه أجبر نفسه على كبحها. 

بشكل عاجز ، لم يستطع سوى الصراخ بصمت بينما المجموعة التي تذكرها الآن كعائلته تستعد لخوض معركة لا يمكن الفوز بها.

بلا حول ولا قوة ، لم يستطع إلا أن يشاهد إيلينا ، التي رفضت أن تتراجع ، وهي تتقدم إلى الأمام ، تاركة وراءها أثرًا رقيقًا من اللون القرمزي ، بينما انعطفت المجموعة في زاوية أخرى.

“إنهم يحتجزون ليو في المرفق الطبي ذو الرقم ثلاثة! يجب أن نأخذ المنعطف التالي إلى اليسار!” صرخ الفتى الصغير بلهفة ، موجهًا المجموعة.

لكن ما قابلهم بعد ذلك قد جعل قلب ليو ينكسر أكثر.

تراكم الضغط داخل صدره.

لأنهم عندما استداروا إلى القاعة التالية ، بدت مشاكلهم تزداد سوءًا ، حيث وقف عشرات من الجنود المدرعين بالأسود ، والبنادق موجهة نحوهم مع تعابير مخفية خلف الأقنعة.

لا يمكن السيطرة عليه.

‘لا يمكنهم الفوز ضد هذا العدد—!’ فكر ليو ، بينما غمره الذعر.

ومضت وجوههم لفترة وجيزة تحت الإضاءة السيئة ، ولكن عيونهم كانت تحترق بالعزم ، وفي بعض الأحيان ، بالرعب المخفي بالكاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بشكل غريزي ، مد يده إلى الأمام ، يائسًا لكسر أي قوة احتجزته في هذه الحالة الشبحية.

‘ليو…؟’

“دعوني أدخل! دعوني أدخل!” هدر ليو ، ولكن مهما كافح ، ظلت أطرافه غير مادية ، مثل الدخان.

كافحت المرأة على الأرض بشكل مرتجف وهي تحاول النهوض. 

بشكل عاجز ، لم يستطع سوى الصراخ بصمت بينما المجموعة التي تذكرها الآن كعائلته تستعد لخوض معركة لا يمكن الفوز بها.

‘ما هذا الشعور—؟!’ تساءل ليو وهو يعلم أنه قد تحمل ما هو أسوأ بكثير ، ولا يمكن أن تكون مجرد الرؤية التي أثارته كثيرًا.

وبينما كان يحاول بيأس أن يتجلى ليصل إليهم ، إلا ان الواقع قد حمله بعيدًا—واستيقظ.

ارتعد ليو ، الذي لا يزال يطير بشكل غير مرئي ، عند ذكر هذا الاسم.

*شهقة!*

لكن في اللحظة التي ضغطت فيها يدها على جانبها ، تجمدت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لهث ليو وهو مبلل بالعرق البارد ، بينما قبضت يداه بإحكام كافي لإخراج الدم. 

‘ما هذا الشعور—؟!’ تساءل ليو وهو يعلم أنه قد تحمل ما هو أسوأ بكثير ، ولا يمكن أن تكون مجرد الرؤية التي أثارته كثيرًا.

ارتفع صدره وانخفض بسرعة بينما كان يحدق بلا مبالاة في سقف غرفته.

*طرق*

خرجت الدموع على خديه دون أن يلاحظها أحد. 

تضيقت عيونه واندلع غضب لا يوصف بداخله ، بحيث مزق مهارة [لامبالاة الملك] ، تاركًا المثبط العاطفي السلبي عديم الفائدة ضد العاصفة التي كانت تتجمع في الداخل.

لقد تذكر أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بطريقة ما ، أصبحت رؤيتها ضبابية بينما كانت تتنفس بصعوبة.

‘إنهم يبحثون عني’

لم يكن هذا أمرًا مستغربًا. لطالما أظهر له نوم الأشباح مقاطع من الماضي تريه تاريخ سلالة الدم المروع. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الفصل 158 – تعرق بارد (نوم الأشباح ، منظور ليو)

الترجمة: Hunter

لم تكن مجرد امرأة بل كانت والدته ، إيلينا سكايشارد. 

لقد تذكر أخيرًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط