معضلة الأخلاقيات
بينما كان الطلاب لا يزالون يتمتمون بتكهناتهم وقلقهم المعتاد، وقبل أن يبدأ أي معلم في إلقاء محاضرته الصباحية.
شخصية رئيسية أخرى.
حدث شيء كسر روتين الملل والترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفتح باب قاعة المحاضرات الرئيسي بهدوء ولكن بحضور لا يمكن تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن صوت صرير باب عادي، بل كان أشبه بصوت فتح ستارة مسرح قبل عرض كبير.
“ما أهمية الأخلاقيات في عالم قاسٍ كهذا، حيث البقاء هو الهدف الأسمى؟ .. أقول لكم، إنها الأهم.”
لا تزال تبدو وكأنها خرجت لتوها من غلاف مجلة أزياء للأرستقراطيين الذين يقاتلون الوحوش في أوقات فراغهم.
ساد صمت مفاجئ في القاعة. حتى همسات الطلاب الأكثر ثرثرة توقفت، والتفتت كل العيون نحو المدخل.
توقفت عن الرسم العبثي لأشكال هندسية غريبة على جهازي اللوحي، ورفعت رأسي قليلاً.
‘هل قرر العميد هارغروف أن يشرفنا بزيارة صباحية أخرى ليذكرنا بمدى تفاهتنا؟ … لا بل زيارة لعدة وحوش .’
توقف، ونظر إلينا بعينيه اللتين تحملان حكمة واضحة.
ببطء بدأ يشرح منطقه. “إنها ما يميز المستكشف الحقيقي عن مجرد مرتزق أو وحش متعطش للدماء.”
لم يكونوا وحوشًا بالمعنى التقليدي.
كأن الفصل ألفا لم يكن مزدحمًا بما فيه الكفاية بالعباقرة والأبطال المزعومين والمجانين المحتملين.
“لم نسمع رأيك بعد في هذا المأزق الأخلاقي المعقد. ما هو قرارك ‘الأخلاقي’ في هذا الموقف الافتراضي؟”
دخل ثلاثة طلاب، يسيرون بثقة وهدوء يوحي بأنهم معتادون على أن تكون كل الأنظار موجهة نحوهم.
في تلك اللحظة، دخل المعلم المسؤول عن المحاضرة الصباحية.
ساد صمت مفاجئ في القاعة. حتى همسات الطلاب الأكثر ثرثرة توقفت، والتفتت كل العيون نحو المدخل.
لم يكونوا يرتدون نفس الزي الرمادي الباهت الذي نرتديه نحن، عامة الشعب من طلاب السنة الأولى.
” أو استخدام مهاراتنا الدفاعية لتغطية انسحابه، أو حتى التناوب على حمله! التخلي عن رفيق في ساحة المعركة ليس خيارًا أخلاقيًا أبدًا، وهو ليس ما تمثله أكاديمية الطليعة!”
“وماذا عنك، يا طالب ليستر؟” التفت الأستاذ إلدريتش نحوي فجأة، وعيناه العجوزتان تلمعان ببريق من الفضول المزعج خلف نظارته الدائرية.
لا، ملابسهم كانت تبدو وكأنها نسخة معدلة وأكثر فخامة من زي الأكاديمية، بتفاصيل دقيقة وأقمشة تبدو أغلى ثمناً.
شعرها الأسود الحالك كان طويلًا ومموجًا، ينسدل على كتفيها كليل بلا نجوم، ويتناقض بشكل مذهل مع بشرتها البيضاء الصافية.
الشخص الذي كان في المقدمة كان شابًا طويل القامة، ذو بنية جسدية قوية ولكنها رشيقة بشكل يوحي بالانضباط العسكري الصارم.
كأن الفصل ألفا لم يكن مزدحمًا بما فيه الكفاية بالعباقرة والأبطال المزعومين والمجانين المحتملين.
شعره الأشقر البلاتيني كان قصيرًا ومرتبًا بدقة، كخوذة ذهبية مصقولة.
“يجب أن تكون هناك طريقة أخرى! .. يجب أن نستخدم كل ما لدينا من مهارات وقوة لحمايته وإخراجه معنا! ربما يمكننا إنشاء نقطة تحويل للعدو.”
ببطء بدأ يشرح منطقه. “إنها ما يميز المستكشف الحقيقي عن مجرد مرتزق أو وحش متعطش للدماء.”
عيناه، بلون أزرق فولاذي بارد، كانتا حادتين وتحليليتين، تمسحان القاعة بنظرة واحدة سريعة ولكنها شاملة، كقائد يتفقد جنوده قبل المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهناك كذالك.
ملامح وجهه كانت أرستقراطية، حادة، وجادة بشكل يجعله يبدو أكبر من عمره المراهق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكره الأسئلة. وأكره بشكل خاص الأسئلة التي لا توجد لها إجابة صحيحة، خاصة عندما تكون حياتك (أو على الأقل كرامتك) على المحك.
كان يشع بهالة من الثقة الهادئة والسلطة الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليونارد “ليو” فون فالكنهاين’، همس عقلي بالاسم فورًا، مسترجعًا المعلومات من “سجلات أكاديمية الطليعة”. ‘وريث عائلة فون فالكنهاين العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العقل الاستراتيجي اللامع الذي سيتخذ قرارات رائعة لإنقاذ الموقف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء كان الأستاذ يختار الطلاب، تدريجيًا للجواب على سؤاله.
عادة بعد أن يموت نصف فريقه بسبب تهور البطل أو غباء شخص آخر .. كان لا يزال يبقى متصلبًا وثابتًا كلوح خشبي، ولكنه من النوع الذي يمكن أن يبني به حصنًا.
شخصية رئيسية مثيرة للأهتمام.
دخل ثلاثة طلاب، يسيرون بثقة وهدوء يوحي بأنهم معتادون على أن تكون كل الأنظار موجهة نحوهم.
“ولكن يجب أن نتذكر أن العديد من هذه ‘القصص’ هي تجسيد لأساطير قديمة، لمخاوف جماعية، أو حتى لأبعاد لها منطقها الخاص، وإن كان مختلفًا عن منطقنا.”
بجانبه، كانت تسير فتاة بجمال يخطف الأنفاس، ولكن بطريقة مختلفة تمامًا عن سيرينا فاليريان.
إذا كانت سيرينا هي القمر الهادئ والقوي، فهذه الفتاة كانت أقرب إلى نجمة متوهجة، تجذب كل الأنظار نحوها دون أي مجهود.
شعر داكن، ربما بني غامق أو أسود، كان ينسدل على جزء من وجهه، ويغطي عينًا واحدة تقريبًا. ما رأيته من وجهه كان شاحبًا وخاليًا من التعبير.
شعرها الأسود الحالك كان طويلًا ومموجًا، ينسدل على كتفيها كليل بلا نجوم، ويتناقض بشكل مذهل مع بشرتها البيضاء الصافية.
عيناها اللوزيتان كانتا بلون الزمرد الأخضر، تلمعان بذكاء حاد ومرح خفي، وربما لمحة من الخبث.
شعره الأشقر البلاتيني كان قصيرًا ومرتبًا بدقة، كخوذة ذهبية مصقولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف للحظة، كأنه يتأمل هذه الفكرة العميقة.
كانت تتحرك بخفة وثقة قطة فاخرة، وابتسامة صغيرة، واثقة، ترتسم على شفتيها.
“يجب أن تكون هناك طريقة أخرى! .. يجب أن نستخدم كل ما لدينا من مهارات وقوة لحمايته وإخراجه معنا! ربما يمكننا إنشاء نقطة تحويل للعدو.”
‘إيزابيلا “إيزي” دي لونا’، تعرفت عليها ذاكرتي الروائية.
سيرينا فاليريان أضافت بصوت واضح وهادئ، بعد أن أخذت لحظة للتفكير، حيث يبدوا أن وجهة مظر ليو لم تعجبها.
‘وريثة عائلة دي لونا الثرية ذات النفوذ الذي يمتد كالأخطبوط في كل أركان تحالف الأرض الموحد.
كنت آمل بشدة، بكل ذرة من كياني، أن يتجاهلني الأستاذ إلدريتش، أن أنجو من هذا النقاش “الأخلاقي” المثير للغثيان والذي لا طائل منه.
في تلك اللحظة، دخل المعلم المسؤول عن المحاضرة الصباحية.
الساحرة الأنيقة التي تستخدم أوهامها ببراعة مبهرة، غالبًا لإخفاء حقيقة أنها لا تعرف ماذا تفعل في المواقف الصعبة، أو لمجرد التسلية على حساب الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا تزال تبدو وكأنها خرجت لتوها من غلاف مجلة أزياء للأرستقراطيين الذين يقاتلون الوحوش في أوقات فراغهم.
‘منطقية وقاسية كالثلج. تمامًا كما توقعت من وريثة عائلة دي لونا التي بنت إمبراطوريتها على قرارات صعبة وصفقات لا ترحم.’
ساد صمت مطبق في القاعة بينما كان “الثلاثي الذهبي الإضافي” يشق طريقه نحو مقدمة القاعة، حيث كانت هناك ثلاثة مقاعد شاغرة تنتظرهم، كأنها كانت مخصصة لهم منذ البداية.
شخصية رئيسية أخرى.
بينما كان الطلاب لا يزالون يتمتمون بتكهناتهم وقلقهم المعتاد، وقبل أن يبدأ أي معلم في إلقاء محاضرته الصباحية.
أما الشخص الثالث، الذي كان يسير خلفهما بخطوات هادئة وغير ملحوظة تقريبًا، فكان الأكثر غموضًا وإثارة للقلق.
كان مظهره عاديًا بشكل متعمد، كأنه يحاول جاهدًا ألا يلفت الانتباه.
“ولكن يجب أن نتذكر أن العديد من هذه ‘القصص’ هي تجسيد لأساطير قديمة، لمخاوف جماعية، أو حتى لأبعاد لها منطقها الخاص، وإن كان مختلفًا عن منطقنا.”
كان لا يزال ينظر من النافذة بتعبير يوحي بأنه يفضل مشاهدة الطلاء وهو يجف على الاستماع إلى هذه “المبادئ النبيلة”.
شعر داكن، ربما بني غامق أو أسود، كان ينسدل على جزء من وجهه، ويغطي عينًا واحدة تقريبًا. ما رأيته من وجهه كان شاحبًا وخاليًا من التعبير.
كل العيون في القاعة، كل تلك الوجوه المراهقة المليئة بالثقة أو الخوف أو الغطرسة، اتجهت نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عيناه، أو العين الوحيدة التي استطعت رؤيتها بوضوح، كانت بلون رمادي داكن، عميقة وهادئة كالبئر، تراقب كل شيء دون أن تكشف عن أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهره عاديًا بشكل متعمد، كأنه يحاول جاهدًا ألا يلفت الانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكره الأسئلة. وأكره بشكل خاص الأسئلة التي لا توجد لها إجابة صحيحة، خاصة عندما تكون حياتك (أو على الأقل كرامتك) على المحك.
كان يرتدي ملابس داكنة وبسيطة، ويبدو أنه يفضل أن يندمج مع الظلال كلما أمكن ذلك.
في تلك اللحظة، دخل المعلم المسؤول عن المحاضرة الصباحية.
‘كاي “ظل” مورغنستيرن’، همس الاسم في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه، ها نحن ذا’، فكرت وأنا أتكئ على الكرسي المريح بشكل مريب. ‘محاضرة عن النبل والشرف والبطولة. تمامًا ما يحتاجه مراهق بإحصائيات F- ومهارة EX لتحليل القصص.’
‘الغامض، الصامت، الذي لا يعرف أحد من أين أتى أو ما هي دوافعه الحقيقية … حسنًا هذه هي الخلفية التي ظهر بها في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الثقة والتماسك والروح المعنوية هي عوامل حاسمة للنجاة على المدى الطويل في مواجهة الأهوال المتكررة. قرار قد ينقذنا اليوم قد يدمرنا غدًا إذا فقدنا الثقة ببعضنا البعض.”
لم يكونوا يرتدون نفس الزي الرمادي الباهت الذي نرتديه نحن، عامة الشعب من طلاب السنة الأولى.
في الرواية، كان يظهر في اللحظات المناسبة ليقول شيئًا عميقًا وغامضًا ومليئًا بالتلميحات، ثم يختفي كأنه لم يكن موجودًا.
لا أعتقد أن هناك الكثير من العمق الفلسفي الذي يمكن تحليله في هذا النوع من القصص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهارته كانت دائمًا لغزًا كذالك في البداية، حتى تم كشف عنها في وقت لاحق.
الفهم، حتى لو كان جزئيًا، لدوافع هذه الكيانات أو طبيعة ‘السرد’ الذي يحكمها، يمكن أن يكون مفتاحًا ليس فقط للنجاة، بل لإنهاء الصراع بأقل قدر من الخسائر … وربما، في حالات نادرة جدًا، لإيجاد حلول تتجاوز مجرد القتل والتدمير.”
لكنها كانت فعالة بشكل مرعب في تغيير مسار الأحداث بطرق غير متوقعة. يا له من إبداع في تصميم الشخصيات …
ساد صمت مطبق في القاعة بينما كان “الثلاثي الذهبي الإضافي” يشق طريقه نحو مقدمة القاعة، حيث كانت هناك ثلاثة مقاعد شاغرة تنتظرهم، كأنها كانت مخصصة لهم منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعليق … مثير للاهتمام بشكل غير متوقع، يا طالب ليستر،” قال الأستاذ إلدريتش أخيرًا، وبدا وكأنه يحاول جاهدًا ألا يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينظروا إلى أي من الطلاب الآخرين، بل ساروا بثقة هادئة وجلسوا، كل واحد منهم يشع بهالة مختلفة من القوة أو النفوذ أو الغموض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعليق … مثير للاهتمام بشكل غير متوقع، يا طالب ليستر،” قال الأستاذ إلدريتش أخيرًا، وبدا وكأنه يحاول جاهدًا ألا يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘على الأرجح أنه يفكر في كيفية استغلال “الثقة المتبادلة” لصالحه في أول فرصة.’
‘جيد … جميع الشخصيات الرئيسية وصلوا المسرح.’
انفتح باب قاعة المحاضرات الرئيسي بهدوء ولكن بحضور لا يمكن تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينظروا إلى أي من الطلاب الآخرين، بل ساروا بثقة هادئة وجلسوا، كل واحد منهم يشع بهالة مختلفة من القوة أو النفوذ أو الغموض.
كأن الفصل ألفا لم يكن مزدحمًا بما فيه الكفاية بالعباقرة والأبطال المزعومين والمجانين المحتملين.
هذا بدأ يبدو كأنه فريق “الأفينجرز” للمراهقين ذوي المشاكل العائلية …
‘مزيج من المثالية الساذجة التي تجعلك ترغب في البكاء، والطموح الأناني الذي يجعلك ترغب في التقيؤ، والغموض المريب الذي يجعلك ترغب في الهروب، والبرود المحسوب الذي يجعلك تشعر بأنك تتحدث إلى روبوت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهلاً بكم،” قال بصوت هادئ يشبه حفيف أوراق الشجر. “يبدو أن لدينا بعض الوجوه الجديدة اليوم.”
لاحظت أن حتى إيثان ريدل، بطلنا الواثق، بدا وكأنه يفقد بعضًا من بريقه المعتاد وهو ينظر إلى الوافدين الجدد، خاصة ليو فون فالكنهاين.
بجانبه، كانت تسير فتاة بجمال يخطف الأنفاس، ولكن بطريقة مختلفة تمامًا عن سيرينا فاليريان.
ربما شعر بمنافسة حقيقية على لقب “القائد المستقبلي” أو الشخص الأكثر وسامة في الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكره الأسئلة. وأكره بشكل خاص الأسئلة التي لا توجد لها إجابة صحيحة، خاصة عندما تكون حياتك (أو على الأقل كرامتك) على المحك.
أو ربما هو فقط سعيد لرؤية اصدقاء محتملين جدد.
“مسؤوليتكم تجاه زملائكم في الفريق. الثقة، التعاون، والتضحية المتبادلة هي أساس أي فريق ناجح. في خضم فوضى البوابة، زميلك هو خط دفاعك الأخير، وأنت خط دفاعه.”
في تلك اللحظة، دخل المعلم المسؤول عن المحاضرة الصباحية.
“هذا لا يعني أن تترددوا في الدفاع عن أنفسكم أو عن الآخرين،” أضاف الأستاذ بسرعة، كأنه يستشعر السخرية الكامنة في أفكارنا.
كان رجلاً عجوزًا بعض الشيء، بشعر أبيض مشعث ونظارات نصف دائرية، ويبدو وكأنه قضى معظم حياته مدفونًا بين الكتب القديمة ولم ير ضوء الشمس منذ عقود.
أما الشخص الثالث، الذي كان يسير خلفهما بخطوات هادئة وغير ملحوظة تقريبًا، فكان الأكثر غموضًا وإثارة للقلق.
تحدث بصوت خافت وبالكاد مسموع، دون أن يرفع عينيه عن ملاحظاته (أو ما كان يتظاهر بأنه ملاحظات يدونها في الظلام).
توقف للحظة عندما رأى الطلاب الجدد، ثم أومأ برأسه بشكل طفيف كأنه معتاد على هذه المقاطعات من “الطبقة العليا”.
“لم نسمع رأيك بعد في هذا المأزق الأخلاقي المعقد. ما هو قرارك ‘الأخلاقي’ في هذا الموقف الافتراضي؟”
“أهلاً بكم،” قال بصوت هادئ يشبه حفيف أوراق الشجر. “يبدو أن لدينا بعض الوجوه الجديدة اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تخيلوا أنكم في بوابة من الرتبة C،” بدأ الأستاذ إلدريتش، وصوته الهادئ ينساب في القاعة كأنه زيت أفعى.
ثم أستمر.
لكنها كانت فعالة بشكل مرعب في تغيير مسار الأحداث بطرق غير متوقعة. يا له من إبداع في تصميم الشخصيات …
ساد صمت مذهول في القاعة.
“نرحب بالطلاب ليونارد فون فالكنهاين، إيزابيلا دي لونا، وكاي مورغنستيرن في الفصل ألفا. بسبب بعض الترتيبات الإدارية الخاصة، لم يتمكنوا من الانضمام إلينا بالأمس.” شرح موجز عن تأخرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيرينا فاليريان رفعت حاجبها الأيسر بدهشة خفيفة، ونظرة في عينيها كأنها تحاول فهم ما إذا كنت جادًا أم مجرد مهرج.
“نأمل أن تتمكنوا جميعًا من العمل معًا …” أبتسم بهدوء.
“يجب تقييم الوضع المعقد هذا بناءً على مجموعة من العوامل المتغيرة .. طبيعة الإصابة ومدى خطورتها، الموارد الطبية واللوجستية المتاحة للفريق، الوقت المتبقي لإكمال المهمة أو الخروج من البوابة، الأهمية الاستراتيجية للمهمة نفسها، وقدرات الفريق المتبقية بدون العضو المصاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا لها من طمأنة أخرى’، فكرت وأنا أنظر إلى هذا المزيج المتفجر من الشخصيات القوية والطموحة والمجنونة المحتملة. ‘هذا الفصل ألفا أصبح بالفعل برميل بارود ينتظر الشرارة المناسبة لينفجر.
توقف لتشويق للحظة قبل أن يكمل.
أستمر عندما شعر بترقب الفصل.
بعد الترحيب “الحار” بالوافدين الجدد، والذي أضاف المزيد من الشخصيات المثيرة (للقلق) إلى هذا السيرك المسمى “الفصل ألفا”.
شخصية رئيسية مثيرة للأهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ المعلم العجوز، الذي قدم نفسه باسم الأستاذ إلدريتش -اسم بدا وكأنه خرج مباشرة من إحدى تلك الروايات القوطية المليئة بالأسرار المظلمة – محاضرته الصباحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وريثة عائلة دي لونا الثرية ذات النفوذ الذي يمتد كالأخطبوط في كل أركان تحالف الأرض الموحد.
لم تكن عن بروتوكولات السلامة المبهجة التي سمعناها من الأستاذة فين، ولا عن تاريخ البوابات الدموي الذي كنت أعرفه أفضل من معظمهم.
‘لا تراهن على ذلك يا أستاذ’، قلت لنفسي بابتسامة داخلية مريرة.
لا، الأستاذ إلدريتش قرر أن يبدأ يومنا بجرعة صحية من الفلسفة المثالية التي لا مكان لها في عالم يحاول أكلك حيًا.
“اليوم، أيها العقول الشابة الواعدة، والتي نأمل أن تبقى كذلك لبعض الوقت،” بدأ الأستاذ إلدريتش بصوته الهادئ الذي يشبه حفيف أوراق الخريف، وعيناه العجوزتان تلمعان ببريق غريب خلف نظارته نصف الدائرية.
هنا، حتى أنا شعرت ببعض الفضول. ‘مسؤولية تجاه القصص؟ ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟ هل يجب أن أعتذر للوحش قبل أن أحاول إيجاد ثغرة في منطقه لأقتله؟’
“سنتعمق في مفهوم قد يبدو للبعض ثانويًا في خضم تدريباتكم القاسية واستعداداتكم لمواجهة المجهول.”
“أحيانًا … التضحية بواحد هي الطريقة الوحيدة ليعيش الآخرون. وأحيانًا … الشخص الذي يبدو أنه عبء قد يكون هو المفتاح الذي يفتح باب النجاة.”
توقف لتشويق للحظة قبل أن يكمل.
“الأقدار منسوجة بخيوط معقدة، والمظاهر غالبًا ما تكون خادعة.” ثم صمت مرة أخرى، تاركًا الجميع يتساءلون عن معنى كلماته الغامضة التي تشبه نبوءة من كاهن معتوه.
عيناه، أو العين الوحيدة التي استطعت رؤيتها بوضوح، كانت بلون رمادي داكن، عميقة وهادئة كالبئر، تراقب كل شيء دون أن تكشف عن أي شيء.
“سنتحدث عن ‘أخلاقيات المستكشف’.”
‘أتساءل ما إذا كان دريك مالوري يدون ملاحظات عن هذا الجزء،’ فكرت بسخرية، وألقيت نظرة خاطفة على أمير الظلام الخاص بنا.
توقفت عن الرسم العبثي لأشكال هندسية غريبة على جهازي اللوحي، ورفعت رأسي قليلاً.
سيرينا فاليريان أضافت بصوت واضح وهادئ، بعد أن أخذت لحظة للتفكير، حيث يبدوا أن وجهة مظر ليو لم تعجبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أخلاقيات المستكشف؟’
“ثالثًا، وهو جانب غالبًا ما يتم إغفاله،” قال الأستاذ إلدريتش، ونبرته أصبحت أكثر تأملًا.
‘هل يمزح هذا العجوز اللطيف؟ نحن هنا لنتعلم كيف لا نموت ، وهو يريد أن يتحدث معنا عن الأخلاقيات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القرار يجب أن يكون تكتيكيًا بحتًا، ويستند إلى أعلى احتمالية لتحقيق النجاح الشامل للمهمة وتقليل الخسائر الإجمالية، مع الأخذ في الاعتبار قيمة كل فرد في الفريق كأصل عملياتي.”
كل العيون في القاعة، كل تلك الوجوه المراهقة المليئة بالثقة أو الخوف أو الغطرسة، اتجهت نحوي.
هل هناك “أخلاقيات” محددة يجب اتباعها عندما تحاول ألا تُؤكل من قبل كيان اساسه ولد ليلتهم البشر؟
“سنتحدث عن ‘أخلاقيات المستكشف’.”
“قد يتساءل البعض منكم،” تابع الأستاذ إلدريتش، كأنه قرأ أفكاري أو افكارنا.
ساد صمت مذهول في القاعة.
هذا السؤال لم يكن مجرد تمرين نظري. كان هذا هو الواقع المرير الذي قد يواجهونه في أي يوم.
“ما أهمية الأخلاقيات في عالم قاسٍ كهذا، حيث البقاء هو الهدف الأسمى؟ .. أقول لكم، إنها الأهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالطبع، القدر، ذلك الوغد الساخر، كان له رأي آخر، وكالعادة، لم يكن في صالحي.
شعرها الأسود الحالك كان طويلًا ومموجًا، ينسدل على كتفيها كليل بلا نجوم، ويتناقض بشكل مذهل مع بشرتها البيضاء الصافية.
ببطء بدأ يشرح منطقه. “إنها ما يميز المستكشف الحقيقي عن مجرد مرتزق أو وحش متعطش للدماء.”
أرتفع صوته قليلًا، “إنه ينزف بغزارة، وبالكاد يستطيع الحركة .. وجوده معكم يبطئ تقدم الفريق بشكل كبير، ويعرضكم جميعًا لخطر أن يتم تطويقكم أو أن تنفد مواردكم قبل الوصول إلى مخرج البوابة أو إنهاء ‘القصة’. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القرار يجب أن يكون تكتيكيًا بحتًا، ويستند إلى أعلى احتمالية لتحقيق النجاح الشامل للمهمة وتقليل الخسائر الإجمالية، مع الأخذ في الاعتبار قيمة كل فرد في الفريق كأصل عملياتي.”
‘أوه، ها نحن ذا’، فكرت وأنا أتكئ على الكرسي المريح بشكل مريب. ‘محاضرة عن النبل والشرف والبطولة. تمامًا ما يحتاجه مراهق بإحصائيات F- ومهارة EX لتحليل القصص.’
الساحرة الأنيقة التي تستخدم أوهامها ببراعة مبهرة، غالبًا لإخفاء حقيقة أنها لا تعرف ماذا تفعل في المواقف الصعبة، أو لمجرد التسلية على حساب الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمزح هذا العجوز اللطيف؟ نحن هنا لنتعلم كيف لا نموت ، وهو يريد أن يتحدث معنا عن الأخلاقيات؟
“أولاً وقبل كل شيء،” قال الأستاذ إلدريتش، وصوته يكتسب قوة وثباتًا مفاجئين، “مسؤوليتكم الأولى هي تجاه حياة الأبرياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تكون هناك طريقة أخرى! .. يجب أن نستخدم كل ما لدينا من مهارات وقوة لحمايته وإخراجه معنا! ربما يمكننا إنشاء نقطة تحويل للعدو.”
“مهمتكم الأساسية كمستكشفين، كأعضاء في أكاديمية الطليعة، وكجزء من تحالف الأرض الموحد، هي حماية المدنيين من الأهوال التي تتسرب من البوابات … هذا يعني أحيانًا وضع حياتكم على المحك لإنقاذ الآخرين. هذا هو جوهر كونك أنسانًا.”
ساد صمت مذهول في القاعة.
لمحت إيثان ريدل وهو يومئ برأسه بحماس، وعيناه تلمعان بذلك البريق الساذج الذي يميز شخصيات الأبطال في الروايات الرخيصة.
‘بالطبع، البطل النبيل سيأكل هذا الهراء بالملعقة ويطلب المزيد. ربما سيبدأ في إلقاء خطابات ملهمة عن التضحية بالنفس بعد هذه المحاضرة.’
‘بالطبع، البطل النبيل سيأكل هذا الهراء بالملعقة ويطلب المزيد. ربما سيبدأ في إلقاء خطابات ملهمة عن التضحية بالنفس بعد هذه المحاضرة.’
“ثانيًا،” استمر الأستاذ إلدريتش.
بجانبه، كانت تسير فتاة بجمال يخطف الأنفاس، ولكن بطريقة مختلفة تمامًا عن سيرينا فاليريان.
أرتفع صوته قليلًا، “إنه ينزف بغزارة، وبالكاد يستطيع الحركة .. وجوده معكم يبطئ تقدم الفريق بشكل كبير، ويعرضكم جميعًا لخطر أن يتم تطويقكم أو أن تنفد مواردكم قبل الوصول إلى مخرج البوابة أو إنهاء ‘القصة’. ”
“مسؤوليتكم تجاه زملائكم في الفريق. الثقة، التعاون، والتضحية المتبادلة هي أساس أي فريق ناجح. في خضم فوضى البوابة، زميلك هو خط دفاعك الأخير، وأنت خط دفاعه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمزح هذا العجوز اللطيف؟ نحن هنا لنتعلم كيف لا نموت ، وهو يريد أن يتحدث معنا عن الأخلاقيات؟
أشتدت نظراته حدة، “التخلي عن رفيق في محنة ليس فقط خطأ تكتيكيًا فادحًا، بل هو خيانة للثقة وللمبادئ التي تقوم عليها هذه الأكاديمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينظروا إلى أي من الطلاب الآخرين، بل ساروا بثقة هادئة وجلسوا، كل واحد منهم يشع بهالة مختلفة من القوة أو النفوذ أو الغموض.
ملامح وجهه كانت أرستقراطية، حادة، وجادة بشكل يجعله يبدو أكبر من عمره المراهق.
‘أتساءل ما إذا كان دريك مالوري يدون ملاحظات عن هذا الجزء،’ فكرت بسخرية، وألقيت نظرة خاطفة على أمير الظلام الخاص بنا.
حتى الوافدين الجدد بدوا متفاجئين .. ليو فون فالكنهاين عبس قليلاً، وإيزابيلا دي لونا ضحكت بصوت خافت يشبه رنين الأجراس الفضية.
“أولاً وقبل كل شيء،” قال الأستاذ إلدريتش، وصوته يكتسب قوة وثباتًا مفاجئين، “مسؤوليتكم الأولى هي تجاه حياة الأبرياء.”
كان لا يزال ينظر من النافذة بتعبير يوحي بأنه يفضل مشاهدة الطلاء وهو يجف على الاستماع إلى هذه “المبادئ النبيلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه ونظر للأستاذ.
“الأقدار منسوجة بخيوط معقدة، والمظاهر غالبًا ما تكون خادعة.” ثم صمت مرة أخرى، تاركًا الجميع يتساءلون عن معنى كلماته الغامضة التي تشبه نبوءة من كاهن معتوه.
‘على الأرجح أنه يفكر في كيفية استغلال “الثقة المتبادلة” لصالحه في أول فرصة.’
‘لا تراهن على ذلك يا أستاذ’، قلت لنفسي بابتسامة داخلية مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليونارد “ليو” فون فالكنهاين’، همس عقلي بالاسم فورًا، مسترجعًا المعلومات من “سجلات أكاديمية الطليعة”. ‘وريث عائلة فون فالكنهاين العسكرية.
“ثالثًا، وهو جانب غالبًا ما يتم إغفاله،” قال الأستاذ إلدريتش، ونبرته أصبحت أكثر تأملًا.
سيرينا فاليريان أضافت بصوت واضح وهادئ، بعد أن أخذت لحظة للتفكير، حيث يبدوا أن وجهة مظر ليو لم تعجبها.
“مسؤوليتكم تجاه ‘القصص’ نفسها، وتجاه الكيانات التي تسكنها.”
هنا، حتى أنا شعرت ببعض الفضول. ‘مسؤولية تجاه القصص؟ ماذا يعني ذلك بحق الجحيم؟ هل يجب أن أعتذر للوحش قبل أن أحاول إيجاد ثغرة في منطقه لأقتله؟’
“فريقكم مكون من خمسة أفراد. لقد واجهتم كيانًا قويًا بشكل غير متوقع، وأحد زملائكم – لنقل أنه كان يؤدي دور الكشافة في المقدمة أصيب بجروح خطيرة جدًا.”
“أعلم أن هذا قد يبدو غريبًا للبعض،” تابع الأستاذ، كأنه شعر بالارتباك الذي ساد القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساد صمت مطبق في القاعة بينما كان “الثلاثي الذهبي الإضافي” يشق طريقه نحو مقدمة القاعة، حيث كانت هناك ثلاثة مقاعد شاغرة تنتظرهم، كأنها كانت مخصصة لهم منذ البداية.
“نحن نقاتل هذه الكيانات، ونسعى لتصفية هذه البوابات.”
‘فهم دوافع الكيانات؟’ فكرت. ‘حسنًا، معظم الكيانات التي قرأت عنها في “سجلات أكاديمية الطليعة” كانت ذات طبيعة معقدة ودوافع متعلق بسردها.
“يجب تقييم الوضع المعقد هذا بناءً على مجموعة من العوامل المتغيرة .. طبيعة الإصابة ومدى خطورتها، الموارد الطبية واللوجستية المتاحة للفريق، الوقت المتبقي لإكمال المهمة أو الخروج من البوابة، الأهمية الاستراتيجية للمهمة نفسها، وقدرات الفريق المتبقية بدون العضو المصاب.”
“ولكن يجب أن نتذكر أن العديد من هذه ‘القصص’ هي تجسيد لأساطير قديمة، لمخاوف جماعية، أو حتى لأبعاد لها منطقها الخاص، وإن كان مختلفًا عن منطقنا.”
“قد يتساءل البعض منكم،” تابع الأستاذ إلدريتش، كأنه قرأ أفكاري أو افكارنا.
أستمر عندما شعر بترقب الفصل.
كان رجلاً عجوزًا بعض الشيء، بشعر أبيض مشعث ونظارات نصف دائرية، ويبدو وكأنه قضى معظم حياته مدفونًا بين الكتب القديمة ولم ير ضوء الشمس منذ عقود.
الفهم، حتى لو كان جزئيًا، لدوافع هذه الكيانات أو طبيعة ‘السرد’ الذي يحكمها، يمكن أن يكون مفتاحًا ليس فقط للنجاة، بل لإنهاء الصراع بأقل قدر من الخسائر … وربما، في حالات نادرة جدًا، لإيجاد حلول تتجاوز مجرد القتل والتدمير.”
ساد صمت مفاجئ في القاعة. حتى همسات الطلاب الأكثر ثرثرة توقفت، والتفتت كل العيون نحو المدخل.
“أولاً وقبل كل شيء،” قال الأستاذ إلدريتش، وصوته يكتسب قوة وثباتًا مفاجئين، “مسؤوليتكم الأولى هي تجاه حياة الأبرياء.”
‘فهم دوافع الكيانات؟’ فكرت. ‘حسنًا، معظم الكيانات التي قرأت عنها في “سجلات أكاديمية الطليعة” كانت ذات طبيعة معقدة ودوافع متعلق بسردها.
أستمر عندما شعر بترقب الفصل.
وهناك كذالك.
لا، ملابسهم كانت تبدو وكأنها نسخة معدلة وأكثر فخامة من زي الأكاديمية، بتفاصيل دقيقة وأقمشة تبدو أغلى ثمناً.
شخصية رئيسية مثيرة للأهتمام.
“أنا جائع وأنت تبدو لذيذًا” أو “أنا شرير وأستمتع بمعاناتك”.
لا أعتقد أن هناك الكثير من العمق الفلسفي الذي يمكن تحليله في هذا النوع من القصص.
كان يرتدي ملابس داكنة وبسيطة، ويبدو أنه يفضل أن يندمج مع الظلال كلما أمكن ذلك.
“هذا لا يعني أن تترددوا في الدفاع عن أنفسكم أو عن الآخرين،” أضاف الأستاذ بسرعة، كأنه يستشعر السخرية الكامنة في أفكارنا.
هذا بدأ يبدو كأنه فريق “الأفينجرز” للمراهقين ذوي المشاكل العائلية …
“ولكنه يعني أن تسعوا للمعرفة، للفهم. أن تسألوا ‘لماذا’ وليس فقط ‘كيف أقتل’. فالمستكشف الحقيقي ليس مجرد مقاتل، بل هو أيضًا باحث، عالم آثار للسرديات المنسية، ودبلوماسي في مواجهة المجهول.”
ساد صمت مطبق في القاعة بينما كان “الثلاثي الذهبي الإضافي” يشق طريقه نحو مقدمة القاعة، حيث كانت هناك ثلاثة مقاعد شاغرة تنتظرهم، كأنها كانت مخصصة لهم منذ البداية.
حتى كاي مورغنستيرن، الذي كان صامتًا كقبر طوال المحاضرة، والذي بدا وكأنه يندمج مع ظلال القاعة.
توقف للحظة، كأنه يتأمل هذه الفكرة العميقة.
“يجب أن تكون هناك طريقة أخرى! .. يجب أن نستخدم كل ما لدينا من مهارات وقوة لحمايته وإخراجه معنا! ربما يمكننا إنشاء نقطة تحويل للعدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘دبلوماسي في مواجهة المجهول؟ هل يقترح أن نتفاوض مع الكيانات التي تريد أكل أكبادنا؟ “عذرًا يا سيد كيان لا افهمه، هل يمكننا مناقشة شروط استسلامك على فنجان من الشاي الخالي من الأرواح؟”‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وإن كنت آمل بشدة، من أجل سلامتك الشخصية وسلامة زملائك، أن تكون دوافعك في المواقف الحقيقية أكثر … نبلًا أو على الأقل أكثر منطقية من ذلك.”
ثم، وكأن الأستاذ إلدريتش قرر أن ينتقل من النظريات الفلسفية إلى التعذيب العملي، قال ..
“والآن، لنجعل الأمر أكثر تفاعلية، ولنرى كيف يمكن لهذه المبادئ أن تتجلى في مواقف حقيقية. سأطرح عليكم سيناريو أخلاقيًا، وأريد أن أسمع آراءكم الصريحة والمدروسة.”
لم يكونوا يرتدون نفس الزي الرمادي الباهت الذي نرتديه نحن، عامة الشعب من طلاب السنة الأولى.
‘اللعنة !’، انقبضت معدتي. ‘ أكره التفاعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثانيًا،” استمر الأستاذ إلدريتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الغامض، الصامت، الذي لا يعرف أحد من أين أتى أو ما هي دوافعه الحقيقية … حسنًا هذه هي الخلفية التي ظهر بها في البداية.
أكره الأسئلة. وأكره بشكل خاص الأسئلة التي لا توجد لها إجابة صحيحة، خاصة عندما تكون حياتك (أو على الأقل كرامتك) على المحك.
” أو استخدام مهاراتنا الدفاعية لتغطية انسحابه، أو حتى التناوب على حمله! التخلي عن رفيق في ساحة المعركة ليس خيارًا أخلاقيًا أبدًا، وهو ليس ما تمثله أكاديمية الطليعة!”
“تخيلوا أنكم في بوابة من الرتبة C،” بدأ الأستاذ إلدريتش، وصوته الهادئ ينساب في القاعة كأنه زيت أفعى.
“فريقكم مكون من خمسة أفراد. لقد واجهتم كيانًا قويًا بشكل غير متوقع، وأحد زملائكم – لنقل أنه كان يؤدي دور الكشافة في المقدمة أصيب بجروح خطيرة جدًا.”
تحدث بصوت خافت وبالكاد مسموع، دون أن يرفع عينيه عن ملاحظاته (أو ما كان يتظاهر بأنه ملاحظات يدونها في الظلام).
أرتفع صوته قليلًا، “إنه ينزف بغزارة، وبالكاد يستطيع الحركة .. وجوده معكم يبطئ تقدم الفريق بشكل كبير، ويعرضكم جميعًا لخطر أن يتم تطويقكم أو أن تنفد مواردكم قبل الوصول إلى مخرج البوابة أو إنهاء ‘القصة’. ”
“سنتحدث عن ‘أخلاقيات المستكشف’.”
بدأ يسترسل في خياراتنا.
“ترك هذا الزميل خلفكم يعني أنه سيموت بالتأكيد، وبشكل مروع على الأرجح. لكن أخذه معكم، ومحاولة حمايته وعلاجه، يعرض الفريق بأكمله لخطر الموت شبه المؤكد أو الفشل الذريع في المهمة، مما قد يكون له عواقب وخيمة على العالم الخارجي إذا كانت البوابة خطيرة بشكل خاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف، ونظر إلينا بعينيه اللتين تحملان حكمة واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه، ها نحن ذا’، فكرت وأنا أتكئ على الكرسي المريح بشكل مريب. ‘محاضرة عن النبل والشرف والبطولة. تمامًا ما يحتاجه مراهق بإحصائيات F- ومهارة EX لتحليل القصص.’
“ما هو القرار ‘الأخلاقي’ في هذا الموقف؟ وما هي العوامل التي ستأخذونها في الاعتبار عند اتخاذ قراركم؟ … تفضلوا، لا تخجلوا. لا توجد إجابات خاطئة تمامًا هنا … فهي إجابات قد تؤدي إلى بقائكم أو موتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساد صمت مذهول في القاعة.
أشتدت نظراته حدة، “التخلي عن رفيق في محنة ليس فقط خطأ تكتيكيًا فادحًا، بل هو خيانة للثقة وللمبادئ التي تقوم عليها هذه الأكاديمية.”
هذا السؤال لم يكن مجرد تمرين نظري. كان هذا هو الواقع المرير الذي قد يواجهونه في أي يوم.
“أعتقد…” بدأت بصوت متردد، جاف، كأنه يخرج من بئر مهجورة، “أن الأمر يعتمد بشكل كبير على … على ما إذا كان الزميل المصاب مدينًا لي بالمال أم لا.”
رأيت إيثان ريدل يحدق بي بعدم تصديق، وفمه مفتوح قليلاً كأنه رأى للتو عفريتًا يرقص الماكارينا.
رفعت إيزابيلا دي لونا يدها بأناقة ملكية، وكأنها تطلب كأسًا آخر من الشمبانيا في حفل راقٍ.
لاحظت أن حتى إيثان ريدل، بطلنا الواثق، بدا وكأنه يفقد بعضًا من بريقه المعتاد وهو ينظر إلى الوافدين الجدد، خاصة ليو فون فالكنهاين.
“مهمتكم الأساسية كمستكشفين، كأعضاء في أكاديمية الطليعة، وكجزء من تحالف الأرض الموحد، هي حماية المدنيين من الأهوال التي تتسرب من البوابات … هذا يعني أحيانًا وضع حياتكم على المحك لإنقاذ الآخرين. هذا هو جوهر كونك أنسانًا.”
“أستاذ إلدريتش،” قالت بصوتها الواثق الذي يشبه رنين الكريستال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه ونظر للأستاذ.
“أعتقد أن القرار في مثل هذا الموقف يجب أن يكون براغماتيًا. إذا كانت احتمالية نجاة الفريق بأكمله مع الزميل المصاب منخفضة جدًا، وإذا كان ترك هذا الزميل سيزيد بشكل كبير من فرص نجاة الأربعة الآخرين وإكمال المهمة، فإن التضحية بواحد لإنقاذ الأغلبية قد تكون هي الخيار الأكثر منطقية …”
أو ربما هو فقط سعيد لرؤية اصدقاء محتملين جدد.
“وإن كان مؤلمًا عاطفيًا.” أضافت الجملة الأخيرة بابتسامة ساحرة لم تخفِ برودة منطقها الحاد.
‘منطقية وقاسية كالثلج. تمامًا كما توقعت من وريثة عائلة دي لونا التي بنت إمبراطوريتها على قرارات صعبة وصفقات لا ترحم.’
“ولكنه يعني أن تسعوا للمعرفة، للفهم. أن تسألوا ‘لماذا’ وليس فقط ‘كيف أقتل’. فالمستكشف الحقيقي ليس مجرد مقاتل، بل هو أيضًا باحث، عالم آثار للسرديات المنسية، ودبلوماسي في مواجهة المجهول.”
رفع إيثان ريدل يده بحماس يكاد يجعله يقفز من مقعده.
“مع كل احترامي يا أستاذ، ومع كل احترامي لرأي الطالبة دي لونا، لا يمكننا أبدًا أن نترك زميلًا خلفنا ليموت وحيدًا!” قال بشغف بطولي كاد أن يجعلني أتقيأ.
كل العيون في القاعة، كل تلك الوجوه المراهقة المليئة بالثقة أو الخوف أو الغطرسة، اتجهت نحوي.
“يجب أن تكون هناك طريقة أخرى! .. يجب أن نستخدم كل ما لدينا من مهارات وقوة لحمايته وإخراجه معنا! ربما يمكننا إنشاء نقطة تحويل للعدو.”
‘فهم دوافع الكيانات؟’ فكرت. ‘حسنًا، معظم الكيانات التي قرأت عنها في “سجلات أكاديمية الطليعة” كانت ذات طبيعة معقدة ودوافع متعلق بسردها.
عيناها اللوزيتان كانتا بلون الزمرد الأخضر، تلمعان بذكاء حاد ومرح خفي، وربما لمحة من الخبث.
” أو استخدام مهاراتنا الدفاعية لتغطية انسحابه، أو حتى التناوب على حمله! التخلي عن رفيق في ساحة المعركة ليس خيارًا أخلاقيًا أبدًا، وهو ليس ما تمثله أكاديمية الطليعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعر بمنافسة حقيقية على لقب “القائد المستقبلي” أو الشخص الأكثر وسامة في الفصل.
‘يا له من بطل نموذجي، مفعم بالمثالية الساذجة التي ستقتله يومًا ما … أو تقتل كل من حوله’، فكرت، وقاومت رغبة عارمة في دحرجة عيني حتى تختفي في مؤخرة رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أتساءل كم مرة سيقول هذا الشعار البطولي قبل أن يضطر لترك أحدهم يموت لينقذ البقية … أو لينقذ مؤخرته الثمينة.’
‘أتساءل ما إذا كان دريك مالوري يدون ملاحظات عن هذا الجزء،’ فكرت بسخرية، وألقيت نظرة خاطفة على أمير الظلام الخاص بنا.
“أولاً وقبل كل شيء،” قال الأستاذ إلدريتش، وصوته يكتسب قوة وثباتًا مفاجئين، “مسؤوليتكم الأولى هي تجاه حياة الأبرياء.”
تحدث دريك مالوري بصوت هادئ وبارد كهمس ثعبان، دون أن يكلف نفسه عناء رفع يده أو حتى النظر إلى الأستاذ.
اللعنة. اللعنة وألف لعنة.
“الزميل المصاب هو نقطة ضعف. عبء. إذا كان بقاؤه يهدد نجاح المهمة أو حياة الأغلبية القادرة على القتال، فإن التخلص منه – أو تركه لمصيره – هو الخيار الأكثر كفاءة وواقعية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الترحيب “الحار” بالوافدين الجدد، والذي أضاف المزيد من الشخصيات المثيرة (للقلق) إلى هذا السيرك المسمى “الفصل ألفا”.
نظر لإيثان بشكل خاطف، “المشاعر والرومانسية البطولية لا مكان لها في ساحة المعركة الحقيقية، حيث البقاء للأقوى …”
“نرحب بالطلاب ليونارد فون فالكنهاين، إيزابيلا دي لونا، وكاي مورغنستيرن في الفصل ألفا. بسبب بعض الترتيبات الإدارية الخاصة، لم يتمكنوا من الانضمام إلينا بالأمس.” شرح موجز عن تأخرهم.
‘مباشر، وحشي، وبلا أي مجاملات. لا مفاجآت هنا أيضًا. على الأقل هو صادق بشأن طبيعته الميكافيلية.’
‘لا أستطيع الانتظار لرؤية كيف سنتعاون جميعًا كفريق واحد متناغم لإنقاذ العالم من الأهوال القادمة … أو على الأرجح، كيف سندمر بعضنا البعض ونوفر على الوحوش عناء فعل ذلك.’
أو ربما هو فقط سعيد لرؤية اصدقاء محتملين جدد.
ببطء كان الأستاذ يختار الطلاب، تدريجيًا للجواب على سؤاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عنك يا أبن فالكنهاين؟” قال إلدريتش بعد سؤال عدة طلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليو فون فالكنهاين، الوافد الجديد ذو الهالة الأرستقراطية، تحدث بهدوء وانضباط عسكري، وصوته ثابت كأنه يقرأ تقريرًا ميدانيًا.
“مسؤوليتكم تجاه زملائكم في الفريق. الثقة، التعاون، والتضحية المتبادلة هي أساس أي فريق ناجح. في خضم فوضى البوابة، زميلك هو خط دفاعك الأخير، وأنت خط دفاعه.”
“يجب تقييم الوضع المعقد هذا بناءً على مجموعة من العوامل المتغيرة .. طبيعة الإصابة ومدى خطورتها، الموارد الطبية واللوجستية المتاحة للفريق، الوقت المتبقي لإكمال المهمة أو الخروج من البوابة، الأهمية الاستراتيجية للمهمة نفسها، وقدرات الفريق المتبقية بدون العضو المصاب.”
“يجب أن تكون هناك طريقة أخرى! .. يجب أن نستخدم كل ما لدينا من مهارات وقوة لحمايته وإخراجه معنا! ربما يمكننا إنشاء نقطة تحويل للعدو.”
شخصية رئيسية مثيرة للأهتمام.
بعد انقطاع بسيط لما بدأ انه يفكر أكمل.
‘منطقية وقاسية كالثلج. تمامًا كما توقعت من وريثة عائلة دي لونا التي بنت إمبراطوريتها على قرارات صعبة وصفقات لا ترحم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكره الأسئلة. وأكره بشكل خاص الأسئلة التي لا توجد لها إجابة صحيحة، خاصة عندما تكون حياتك (أو على الأقل كرامتك) على المحك.
“القرار يجب أن يكون تكتيكيًا بحتًا، ويستند إلى أعلى احتمالية لتحقيق النجاح الشامل للمهمة وتقليل الخسائر الإجمالية، مع الأخذ في الاعتبار قيمة كل فرد في الفريق كأصل عملياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه ونظر للأستاذ.
بجانبه، كانت تسير فتاة بجمال يخطف الأنفاس، ولكن بطريقة مختلفة تمامًا عن سيرينا فاليريان.
‘تحليلي ومنطقي كأنه كومبيوتر خارق يخطط لمعركة شطرنج وليس لإنقاذ حياة شخص ينزف حتى الموت … هل كل أفراد عائلته هكذا؟’
كان رجلاً عجوزًا بعض الشيء، بشعر أبيض مشعث ونظارات نصف دائرية، ويبدو وكأنه قضى معظم حياته مدفونًا بين الكتب القديمة ولم ير ضوء الشمس منذ عقود.
سيرينا فاليريان أضافت بصوت واضح وهادئ، بعد أن أخذت لحظة للتفكير، حيث يبدوا أن وجهة مظر ليو لم تعجبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنتعمق في مفهوم قد يبدو للبعض ثانويًا في خضم تدريباتكم القاسية واستعداداتكم لمواجهة المجهول.”
كل العيون في القاعة، كل تلك الوجوه المراهقة المليئة بالثقة أو الخوف أو الغطرسة، اتجهت نحوي.
“أوافق على ضرورة التقييم الشامل لكل العوامل التي ذكرها الطالب فون فالكنهاين ..”
انفتح باب قاعة المحاضرات الرئيسي بهدوء ولكن بحضور لا يمكن تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ترك هذا الزميل خلفكم يعني أنه سيموت بالتأكيد، وبشكل مروع على الأرجح. لكن أخذه معكم، ومحاولة حمايته وعلاجه، يعرض الفريق بأكمله لخطر الموت شبه المؤكد أو الفشل الذريع في المهمة، مما قد يكون له عواقب وخيمة على العالم الخارجي إذا كانت البوابة خطيرة بشكل خاص.”
ظهر بريق خافت بعينيها، “ولكن يجب أيضًا أن نأخذ في الاعتبار الأثر النفسي والمعنوي على الفريق إذا تم اتخاذ قرار بالتخلي عن أحد أعضائه.”
دريك مالوري كان يبتسم ابتسامة جانبية ساخرة، مليئة بالازدراء.
“الثقة والتماسك والروح المعنوية هي عوامل حاسمة للنجاة على المدى الطويل في مواجهة الأهوال المتكررة. قرار قد ينقذنا اليوم قد يدمرنا غدًا إذا فقدنا الثقة ببعضنا البعض.”
ماذا كان يجب أن أقول؟ الحقيقة المرة؟ أنني سأحلل الموقف باستخدام مهارة EX لا يعرفها أحد، وأرى ما إذا كان “الزميل المصاب” مهمًا للحبكة الأصلية للرواية التي أتذكرها، ثم أتخذ قراري بناءً على ما إذا كان موته سيغير مسار “القصة” التي أعرفها؟
‘نقطة جيدة. عملية وذكية كالعادة. هي الوحيدة التي فكرت في “ما بعد” هذا القرار المباشر.’
بدأ المعلم العجوز، الذي قدم نفسه باسم الأستاذ إلدريتش -اسم بدا وكأنه خرج مباشرة من إحدى تلك الروايات القوطية المليئة بالأسرار المظلمة – محاضرته الصباحية.
حتى كاي مورغنستيرن، الذي كان صامتًا كقبر طوال المحاضرة، والذي بدا وكأنه يندمج مع ظلال القاعة.
“ماذا عنك يا أبن فالكنهاين؟” قال إلدريتش بعد سؤال عدة طلاب.
تحدث بصوت خافت وبالكاد مسموع، دون أن يرفع عينيه عن ملاحظاته (أو ما كان يتظاهر بأنه ملاحظات يدونها في الظلام).
“أحيانًا … التضحية بواحد هي الطريقة الوحيدة ليعيش الآخرون. وأحيانًا … الشخص الذي يبدو أنه عبء قد يكون هو المفتاح الذي يفتح باب النجاة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع رأسه ونظر للأستاذ.
“الأقدار منسوجة بخيوط معقدة، والمظاهر غالبًا ما تكون خادعة.” ثم صمت مرة أخرى، تاركًا الجميع يتساءلون عن معنى كلماته الغامضة التي تشبه نبوءة من كاهن معتوه.
لا أعتقد أن هناك الكثير من العمق الفلسفي الذي يمكن تحليله في هذا النوع من القصص.
‘عميق وغامض كالعادة .. هل هو فيلسوف متخفٍ في زي طالب، أم مجرد شخص يحب أن يبدو ذكيًا وغامضًا ليثير اهتمام الفتيات؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت آمل بشدة، بكل ذرة من كياني، أن يتجاهلني الأستاذ إلدريتش، أن أنجو من هذا النقاش “الأخلاقي” المثير للغثيان والذي لا طائل منه.
في تلك اللحظة، دخل المعلم المسؤول عن المحاضرة الصباحية.
“بفتت !” انفجر بعض الطلاب في ضحك مكتوم، محاولين إخفاءه خلف أيديهم.
كنت أحاول أن أجعل نفسي صغيرًا وغير مرئي قدر الإمكان، كحشرة تافهة لا تستحق الاهتمام.
“هذا لا يعني أن تترددوا في الدفاع عن أنفسكم أو عن الآخرين،” أضاف الأستاذ بسرعة، كأنه يستشعر السخرية الكامنة في أفكارنا.
“أنا جائع وأنت تبدو لذيذًا” أو “أنا شرير وأستمتع بمعاناتك”.
لكن بالطبع، القدر، ذلك الوغد الساخر، كان له رأي آخر، وكالعادة، لم يكن في صالحي.
كان رجلاً عجوزًا بعض الشيء، بشعر أبيض مشعث ونظارات نصف دائرية، ويبدو وكأنه قضى معظم حياته مدفونًا بين الكتب القديمة ولم ير ضوء الشمس منذ عقود.
“وماذا عنك، يا طالب ليستر؟” التفت الأستاذ إلدريتش نحوي فجأة، وعيناه العجوزتان تلمعان ببريق من الفضول المزعج خلف نظارته الدائرية.
دريك مالوري كان يبتسم ابتسامة جانبية ساخرة، مليئة بالازدراء.
“لم نسمع رأيك بعد في هذا المأزق الأخلاقي المعقد. ما هو قرارك ‘الأخلاقي’ في هذا الموقف الافتراضي؟”
أو ربما هو فقط سعيد لرؤية اصدقاء محتملين جدد.
اللعنة. اللعنة وألف لعنة.
كل العيون في القاعة، كل تلك الوجوه المراهقة المليئة بالثقة أو الخوف أو الغطرسة، اتجهت نحوي.
وكاي مورغنستيرن … حسنًا، كاي لم يغير تعابير وجهه، لكنني شعرت بأن نظرته أصبحت أكثر تركيزًا علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القرار يجب أن يكون تكتيكيًا بحتًا، ويستند إلى أعلى احتمالية لتحقيق النجاح الشامل للمهمة وتقليل الخسائر الإجمالية، مع الأخذ في الاعتبار قيمة كل فرد في الفريق كأصل عملياتي.”
شعرت بالحرارة تتصاعد إلى وجهي كأنني تعرضت لموقد لحام. ‘لماذا أنا دائمًا؟ هل جبهتي مكتوب عليها “أنا هنا، اسألني السؤال المحرج الذي لا يعرف أحد إجابته”؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت فمي، ثم أغلقته، وشعرت بأن الكلمات تهرب مني كجرذان خائفة من سفينة غارقة.
ساد صمت مطبق في القاعة بينما كان “الثلاثي الذهبي الإضافي” يشق طريقه نحو مقدمة القاعة، حيث كانت هناك ثلاثة مقاعد شاغرة تنتظرهم، كأنها كانت مخصصة لهم منذ البداية.
ماذا كان يجب أن أقول؟ الحقيقة المرة؟ أنني سأحلل الموقف باستخدام مهارة EX لا يعرفها أحد، وأرى ما إذا كان “الزميل المصاب” مهمًا للحبكة الأصلية للرواية التي أتذكرها، ثم أتخذ قراري بناءً على ما إذا كان موته سيغير مسار “القصة” التي أعرفها؟
الساحرة الأنيقة التي تستخدم أوهامها ببراعة مبهرة، غالبًا لإخفاء حقيقة أنها لا تعرف ماذا تفعل في المواقف الصعبة، أو لمجرد التسلية على حساب الآخرين.
أم أنني سأحاول إنقاذه فقط إذا كانت فرص نجاتي الشخصية لن تتأثر سلبًا، أو إذا كان لديه شيء ثمين يمكنني “وراثته” بعد موته؟
“أعتقد…” بدأت بصوت متردد، جاف، كأنه يخرج من بئر مهجورة، “أن الأمر يعتمد بشكل كبير على … على ما إذا كان الزميل المصاب مدينًا لي بالمال أم لا.”
لا أعتقد أن هناك الكثير من العمق الفلسفي الذي يمكن تحليله في هذا النوع من القصص.
فتحت فمي، ثم أغلقته، وشعرت بأن الكلمات تهرب مني كجرذان خائفة من سفينة غارقة.
“….”
لا، الأستاذ إلدريتش قرر أن يبدأ يومنا بجرعة صحية من الفلسفة المثالية التي لا مكان لها في عالم يحاول أكلك حيًا.
ساد صمت مذهول، ثقيل، في القاعة للحظة، صمت يمكنك أن تقطعه بسكين جزار صدئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بفتت !” انفجر بعض الطلاب في ضحك مكتوم، محاولين إخفاءه خلف أيديهم.
“والآن، لنجعل الأمر أكثر تفاعلية، ولنرى كيف يمكن لهذه المبادئ أن تتجلى في مواقف حقيقية. سأطرح عليكم سيناريو أخلاقيًا، وأريد أن أسمع آراءكم الصريحة والمدروسة.”
رأيت إيثان ريدل يحدق بي بعدم تصديق، وفمه مفتوح قليلاً كأنه رأى للتو عفريتًا يرقص الماكارينا.
كانت تتحرك بخفة وثقة قطة فاخرة، وابتسامة صغيرة، واثقة، ترتسم على شفتيها.
‘أخلاقيات المستكشف؟’
دريك مالوري كان يبتسم ابتسامة جانبية ساخرة، مليئة بالازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه، ها نحن ذا’، فكرت وأنا أتكئ على الكرسي المريح بشكل مريب. ‘محاضرة عن النبل والشرف والبطولة. تمامًا ما يحتاجه مراهق بإحصائيات F- ومهارة EX لتحليل القصص.’
سيرينا فاليريان رفعت حاجبها الأيسر بدهشة خفيفة، ونظرة في عينيها كأنها تحاول فهم ما إذا كنت جادًا أم مجرد مهرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أستمر عندما شعر بترقب الفصل.
حتى الوافدين الجدد بدوا متفاجئين .. ليو فون فالكنهاين عبس قليلاً، وإيزابيلا دي لونا ضحكت بصوت خافت يشبه رنين الأجراس الفضية.
وكاي مورغنستيرن … حسنًا، كاي لم يغير تعابير وجهه، لكنني شعرت بأن نظرته أصبحت أكثر تركيزًا علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل قرر العميد هارغروف أن يشرفنا بزيارة صباحية أخرى ليذكرنا بمدى تفاهتنا؟ … لا بل زيارة لعدة وحوش .’
‘حسنًا، يا آدم’، فكرت بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما شعر بمنافسة حقيقية على لقب “القائد المستقبلي” أو الشخص الأكثر وسامة في الفصل.
بعد انقطاع بسيط لما بدأ انه يفكر أكمل.
‘لقد نجحت في أن تبدو كأحمق جشع، عديم الإحساس، وربما مختل عقليًا بعض الشيء. تهانينا الحارة. سمعتك في هذه الأكاديمية قد تم تأسيسها بنجاح … كالمهرج الرسمي للفصل ألفا.’
حتى كاي مورغنستيرن، الذي كان صامتًا كقبر طوال المحاضرة، والذي بدا وكأنه يندمج مع ظلال القاعة.
توقف، ونظر إلينا بعينيه اللتين تحملان حكمة واضحة.
“تعليق … مثير للاهتمام بشكل غير متوقع، يا طالب ليستر،” قال الأستاذ إلدريتش أخيرًا، وبدا وكأنه يحاول جاهدًا ألا يبتسم.
شخصية رئيسية مثيرة للأهتمام.
“وإن كنت آمل بشدة، من أجل سلامتك الشخصية وسلامة زملائك، أن تكون دوافعك في المواقف الحقيقية أكثر … نبلًا أو على الأقل أكثر منطقية من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نقاتل هذه الكيانات، ونسعى لتصفية هذه البوابات.”
لا تزال تبدو وكأنها خرجت لتوها من غلاف مجلة أزياء للأرستقراطيين الذين يقاتلون الوحوش في أوقات فراغهم.
‘لا تراهن على ذلك يا أستاذ’، قلت لنفسي بابتسامة داخلية مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أبقى غير مرئي قدر الإمكان بعد تعليقي “اللامع” الذي سيجعلني حديث الأكاديمية بالتأكيد، واكتفيت بالاستماع إلى آراء “النخبة” الأخرى وهي تتنافس بتضارب آراؤهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘النبل هو الشيء الذي لا أملكه في قائمة مهاراتي المتواضعة … والمنطق الوحيد الذي أؤمن به هو منطق البقاء على قيد الحياة، حتى لو كان ذلك يعني أن أكون أكبر وغد في هذا العالم الملعون.’
“يجب تقييم الوضع المعقد هذا بناءً على مجموعة من العوامل المتغيرة .. طبيعة الإصابة ومدى خطورتها، الموارد الطبية واللوجستية المتاحة للفريق، الوقت المتبقي لإكمال المهمة أو الخروج من البوابة، الأهمية الاستراتيجية للمهمة نفسها، وقدرات الفريق المتبقية بدون العضو المصاب.”
هذا بدأ يبدو كأنه فريق “الأفينجرز” للمراهقين ذوي المشاكل العائلية …
استمرت المحاضرة (أو بالأحرى، جلسة التعذيب الفلسفي الجماعي) لبعض الوقت، مع المزيد من السيناريوهات “الأخلاقية” المعقدة التي جعلتني أرغب في الصراخ أو النوم أو كليهما في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الثقة والتماسك والروح المعنوية هي عوامل حاسمة للنجاة على المدى الطويل في مواجهة الأهوال المتكررة. قرار قد ينقذنا اليوم قد يدمرنا غدًا إذا فقدنا الثقة ببعضنا البعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الغامض، الصامت، الذي لا يعرف أحد من أين أتى أو ما هي دوافعه الحقيقية … حسنًا هذه هي الخلفية التي ظهر بها في البداية.
حاولت أن أبقى غير مرئي قدر الإمكان بعد تعليقي “اللامع” الذي سيجعلني حديث الأكاديمية بالتأكيد، واكتفيت بالاستماع إلى آراء “النخبة” الأخرى وهي تتنافس بتضارب آراؤهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان في المقدمة كان شابًا طويل القامة، ذو بنية جسدية قوية ولكنها رشيقة بشكل يوحي بالانضباط العسكري الصارم.
“أوافق على ضرورة التقييم الشامل لكل العوامل التي ذكرها الطالب فون فالكنهاين ..”
‘هذا الفصل ألفا سيكون جحيمًا حقيقيًا، لا شك في ذلك’، فكرت وأنا أراقب هذه المجموعة المتنوعة من الشخصيات المتضاربة والقوية والطموحة.
“أنا جائع وأنت تبدو لذيذًا” أو “أنا شرير وأستمتع بمعاناتك”.
‘مزيج من المثالية الساذجة التي تجعلك ترغب في البكاء، والطموح الأناني الذي يجعلك ترغب في التقيؤ، والغموض المريب الذي يجعلك ترغب في الهروب، والبرود المحسوب الذي يجعلك تشعر بأنك تتحدث إلى روبوت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالحرارة تتصاعد إلى وجهي كأنني تعرضت لموقد لحام. ‘لماذا أنا دائمًا؟ هل جبهتي مكتوب عليها “أنا هنا، اسألني السؤال المحرج الذي لا يعرف أحد إجابته”؟’
‘لا أستطيع الانتظار لرؤية كيف سنتعاون جميعًا كفريق واحد متناغم لإنقاذ العالم من الأهوال القادمة … أو على الأرجح، كيف سندمر بعضنا البعض ونوفر على الوحوش عناء فعل ذلك.’
“أحيانًا … التضحية بواحد هي الطريقة الوحيدة ليعيش الآخرون. وأحيانًا … الشخص الذي يبدو أنه عبء قد يكون هو المفتاح الذي يفتح باب النجاة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
