You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 692

692

692

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

«هل وضعه أحد لكِ؟»

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

لم يفهم الطالب الأشقر ما حدث حتى سحبت ذراعه فتاة تمسك بهاتف في يدها.

الفصل 692: صديق قديم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت فجأة امرأة بوجه مغطى بالدماء، واندفعت بقوة، لتسقط الشاب أرضًا. التهمت المرأة الشبح الصغير الذي كان على ظهره دون تردد.

ترجمة: Arisu san

اقترب من الزاوية، ورأى الطالب راكعًا خلف الرفوف. كانت ملابسه مغطاة بالدماء، وكان المقص مغروزًا في رأسه. صُدم صاحب المتجر.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ركض صاحب المتجر نحو الباب. وعندما اقترب، رأى رجلًا يحمل مظلة حمراء واقفًا عند المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الطالب إلى الوجه البشري داخل المظلة. كانت دماء الرجل تنساب من عينيه وتسقط على رأس الطالب. حتى أن مقلتي عينيه بدأتا في الانفكاك.

«وجه الرجل… داخل مظلتي؟» صرخ الطالب وألقى بالمظلة على الأرض. تساقط المطر على شعره، لكنه شعر بلزوجة غريبة. وضع يده على رأسه وأدرك شيئًا مرعبًا: «ما الذي يحدث؟ لماذا المطر أحمر؟»

«وجه الرجل… داخل مظلتي؟» صرخ الطالب وألقى بالمظلة على الأرض. تساقط المطر على شعره، لكنه شعر بلزوجة غريبة. وضع يده على رأسه وأدرك شيئًا مرعبًا: «ما الذي يحدث؟ لماذا المطر أحمر؟»

كان صاحب الحذاء شابًا بشعر أشقر، يضع سماعات في أذنيه، ويراجع كلمات إنجليزية تُكرر على هاتفه.

كانت المظلة الملقاة تدور مع الريح. نظر الطالب تحتها، لكن الوجه البشري اختفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتم شياو تشينغ فمه، وسالت الدماء منه.

«لا… أين ذهب؟»

«مُت! مُت! مُت!»

أخذ يتلفت من حوله في ذعر، ليجد الرجل صاحب المظلة الحمراء واقفًا على الجانب الآخر من الشارع. الوحش لم يرحل بعد!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الرجل المكالمة. بدأ رأسه يطن، ولم يجرؤ على التفكير في ما سمع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«وجهه لم يعد معي… فلماذا لا يزال يتبعني؟»

“تعال معي!” قالت وهي تجرّه.

انزلقت الدماء على رأسه. كان الإحساس مزعجًا للغاية. بدا شعره وكأنه مغطى بمادة هلامية تتصلب، وكان ذلك مؤلمًا ومثيرًا للحكة في آن واحد. بدأ يحك رأسه بلا توقف، وكلما حك أكثر، زادت الحكة.

«من هناك؟»

«مستحيل…» بدأ جلده يتغير، وظهرت ملامح وجه بشري تنمو على فروة رأسه!

اندفع الطالب إلى متجر صغير بجانب الطريق. كان الطابق الأول مخصصًا للقرطاسية والوجبات الخفيفة، بينما يسكن صاحب المتجر في الطابق الثاني.

«آهاه!» نظر إلى يديه، فوجدها مغطاة بالدماء والشعر. اندفع راكضًا كالمجنون، والسماء تمطر، لكن عينيه لم ترَ سوى الدم. ظل يصرخ بجنون، وظهر مزيد من الأشخاص مثله في الشارع!

“هل أخطأت في التوقيت؟”

اندفع الطالب إلى متجر صغير بجانب الطريق. كان الطابق الأول مخصصًا للقرطاسية والوجبات الخفيفة، بينما يسكن صاحب المتجر في الطابق الثاني.

«مستحيل…» بدأ جلده يتغير، وظهرت ملامح وجه بشري تنمو على فروة رأسه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل هناك أحد؟! أحتاج للمساعدة!»

“شكرًا لك!” قال وهو يلهث. لم يجرؤ حتى على رفع صوته. “ما الذي يحدث بالخارج؟ الجميع وكأنهم فقدوا عقلهم!”

كان يرغب في اقتلاع فروة رأسه. لم يعد يحتمل. تناول مقصًا من على الطاولة واقترب من مرآة. بدأ يقص شعره الدموي بالمقص الحاد. وكلما قص أكثر، ازدادت تعابيره جنونًا.

تصاعدت أصوات البكاء أكثر، وأصبحت أوضح. أرهف سمعه، ففهم فجأة أن الصوت لا يأتي من الشارع… بل من السماعة في أذنه!

«اخرُج! اخرُج من رأسي!»

نظر الطالب الأشقر إلى العلبة، ثم التفت نحو الزقاق. بدا وكأن هناك شجارًا يدور هناك.

اخترق المقص جلده. جعلته آلام الجرح والحكة يفقد عقله. أخذ يصرخ ويصيح وهو يطعن فروة رأسه:

ارتجفت ركبتا الشاب وهو يحدّق في الهاتف الملطخ بالدماء. وما إن سمع عبارة “والد فو شينغ” حتى انكمش جسده، وارتعشت يداه.

«مُت! مُت! مُت!»

«مُت! مُت! مُت!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمع صاحب المتجر الصراخ، فنزل من الطابق الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أنا من وضعت مكياجها. لم أكن أتوقع أن تظهر علامات الموت على وجهها بهذه السرعة!»

«من هناك؟»

كان صاحب الحذاء شابًا بشعر أشقر، يضع سماعات في أذنيه، ويراجع كلمات إنجليزية تُكرر على هاتفه.

اقترب من الزاوية، ورأى الطالب راكعًا خلف الرفوف. كانت ملابسه مغطاة بالدماء، وكان المقص مغروزًا في رأسه. صُدم صاحب المتجر.

وقبل أن يُكمل جملته، قفزت المرأة ذات الوجه الدموي نحوه، فصرخ مذعورًا، ونهض بسرعة، ولحق بالفتاة دون تردّد.

«يا فتى، رأسك…»

ترجمة: Arisu san

«رأسي؟ أين رأسي؟ لا أشعر به… إنه يحكني! ويؤلمني! الوجه يريد الزحف إلى داخل جسدي!»

برزت العروق في وجه شياو تشينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدار الطالب، وكان وجهه ينزف، وملامحه مشوهة. مد يديه المرتجفتين نحو صاحب المتجر ونهض.

«اخرُج! اخرُج من رأسي!»

«هل رأيت رأسي؟ هل هناك شيء عليه؟ هل هناك؟ أزِله! استخدم السكين واقطعه!»

ثم لاحظ أمرًا مريبًا. الرجل تحت المظلة الحمراء لم يكن يملك وجهًا!

تراجع صاحب المتجر وأخرج هاتفه ليتصل بالشرطة، لكن الخط كان مشغولًا. لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من الشاب.

“لا! لا بد أنك شبح أيضًا! ستأخذينني إلى مكان مهجور ثم…”

«انتظر، انتظر قليلًا! سأذهب لأُحضر المساعدة!»

ثم أخرج يده، وكان يحمل سكينًا عالقًا فيه قطع من اللحم.

ركض صاحب المتجر نحو الباب. وعندما اقترب، رأى رجلًا يحمل مظلة حمراء واقفًا عند المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر صاحب المتجر من النافذة محاولًا إيجاد طريق للهرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هناك خطب ما في هذا الفتى، هل يمكنك أن…»

لم يفهم الطالب الأشقر ما حدث حتى سحبت ذراعه فتاة تمسك بهاتف في يدها.

ثم لاحظ أمرًا مريبًا. الرجل تحت المظلة الحمراء لم يكن يملك وجهًا!

“هل كنت أحمله طوال الطريق؟!”

ارتجفت ساقاه، فعاد بسرعة إلى الطابق الثاني وأغلق الباب بالمفتاح.

نظرت إليه الفتاة بعينين جادتين، ثم أجابت:

«ما الذي يحدث اليوم؟ لماذا هناك صراخ في كل مكان؟»

غاص تمامًا في بحر المعرفة.

على شاشة هاتفه، ظهرت صورة زوجته، وكانت حاملًا منذ عدة أشهر.

جاء صوت الزوجة الرقيق عبر الهاتف. تنفس الرجل الصعداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقلق، اتصل بها.

“هل كنت أحمله طوال الطريق؟!”

أجابت الزوجة بعد عشر ثوانٍ. قال صاحب المتجر بقلق:

«ما هو؟»

«شياو يون، أغلقي جميع النوافذ والأبواب. هناك شيء خاطئ يحدث في المدينة اليوم. أنتِ حامل، عليكِ البقاء في الداخل!»

صرخ الرجل حين رأى الزوجين، لكنه لاحظ أن تصرفاتهما كانت غريبة للغاية.

«حسنًا، فهمت. عليك أن تكون حذرًا أيضًا.»

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

جاء صوت الزوجة الرقيق عبر الهاتف. تنفس الرجل الصعداء.

«آه مي! شياو تشينغ! أنقذاني! هذا الزقاق مسكون!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«سأحاول العودة إلى المنزل، انتظريني!»

جاء صوت الزوجة الرقيق عبر الهاتف. تنفس الرجل الصعداء.

قالت الزوجة: «كنت تعمل بجد في المتجر. صحيح، لدي خبر سار لأخبرك به.»

اندفع الطالب إلى متجر صغير بجانب الطريق. كان الطابق الأول مخصصًا للقرطاسية والوجبات الخفيفة، بينما يسكن صاحب المتجر في الطابق الثاني.

«ما هو؟»

“لا! لا بد أنك شبح أيضًا! ستأخذينني إلى مكان مهجور ثم…”

«ألم تكن تتمنى أن يكون الجنين صبيًّا؟ نظرت هذا الصباح، وتبين أنه ولد فعلًا.»

«كنتُ أتشاجر في الأزقة أيضًا… حتى التقيت بذلك الشيطان.»

تحول صوت الزوجة الرقيق إلى صوت أجش، بل حتى ضحكتها أصبحت مرعبة.

«آه مي، ما خطب مكياجك؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلق الرجل المكالمة. بدأ رأسه يطن، ولم يجرؤ على التفكير في ما سمع.

«آهاه!» نظر إلى يديه، فوجدها مغطاة بالدماء والشعر. اندفع راكضًا كالمجنون، والسماء تمطر، لكن عينيه لم ترَ سوى الدم. ظل يصرخ بجنون، وظهر مزيد من الأشخاص مثله في الشارع!

ثم سُمعت خطوات تقترب من باب الطابق الثاني المغلق. وتسرب الدم الطازج إلى الغرفة.

«انتظر، انتظر قليلًا! سأذهب لأُحضر المساعدة!»

«لا يمكنني البقاء هنا! الرجل تحت المظلة سيصل قريبًا!»

كان عليه أن يعود إلى منزله ليتفقد زوجته الحامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتدرّب على النطق حين سمع صوت بكاء أطفال.

ركض نحو النافذة. وعندما فتحها، رأى جاره الذي يسكن في الزقاق المقابل.

“الرجل قال إنه والد فو شينغ. يريد معرفة أي شيء غريب حدث مع فو شينغ خلال السنة الماضية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الرجل يجمع أشياءه على عجل.

«يا فتى، رأسك…»

«الأمر لم يعد آمنًا هنا! علينا المغادرة!»

كانت المظلة الملقاة تدور مع الريح. نظر الطالب تحتها، لكن الوجه البشري اختفى.

صرخ صاحب المتجر نحو جاره. لكن الجار نظر إليه بنظرة غريبة.

جاء صوت الزوجة الرقيق عبر الهاتف. تنفس الرجل الصعداء.

«أعلم… لقد رأيته.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف الطالب. تذكّر تجربته؛ حيث استخدم والد زميله كطُعم لجذب المجرمين في المدينة. تظاهر بأنه شبح لإخافته، واستخدم وسائل شتى لتهديده.

«ماذا تعني؟ كيف رأيته؟»

«انتظر، انتظر قليلًا! سأذهب لأُحضر المساعدة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر صاحب المتجر من النافذة محاولًا إيجاد طريق للهرب.

«اخرُج! اخرُج من رأسي!»

«استخدمت عينيّ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتم شياو تشينغ فمه، وسالت الدماء منه.

أخرج الجار رأسه من النافذة، وامتد عنقه، حتى اقترب رأسه من نافذة الرجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «سأحاول العودة إلى المنزل، انتظريني!»

«للأسف، كنتَ قد أغلقت نافذتك ليلة أمس.»

رفع مستوى الصوت وبدأ يتمرن على نطق الكلمات الإنجليزية.

لم يجرؤ صاحب المتجر على التردد. قفز من نافذة الطابق الثاني. سُمِع صوت تحطم عظام من إحدى ساقيه. سحب ساقه المصابة وخرج من الزقاق وهو يعرج.

غاص تمامًا في بحر المعرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نادى عليه جاره من الخلف، لكنه لم يتوقف.

الفصل 692: صديق قديم

«النجدة! النجدة!»

«النجدة! النجدة!»

كان يتحرك بأقصى سرعة ممكنة. اقترب منه زوجان شابان يملكان متجرًا للهواتف المحمولة.

«شياو يون، أغلقي جميع النوافذ والأبواب. هناك شيء خاطئ يحدث في المدينة اليوم. أنتِ حامل، عليكِ البقاء في الداخل!»

«آه مي! شياو تشينغ! أنقذاني! هذا الزقاق مسكون!»

ركض نحو النافذة. وعندما فتحها، رأى جاره الذي يسكن في الزقاق المقابل.

صرخ الرجل حين رأى الزوجين، لكنه لاحظ أن تصرفاتهما كانت غريبة للغاية.

كان يرغب في اقتلاع فروة رأسه. لم يعد يحتمل. تناول مقصًا من على الطاولة واقترب من مرآة. بدأ يقص شعره الدموي بالمقص الحاد. وكلما قص أكثر، ازدادت تعابيره جنونًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان شياو تشينغ يحتضن خصر زوجته بشدة، وعضلات وجهه ترتعش بلا توقف. أما آه مي، فكانت تُبقي رأسها منخفضًا، لكنها كانت تضع مساحيق تجميل كثيفة وقبيحة.

«استخدمت عينيّ.»

«آه مي، ما خطب مكياجك؟»

جاء صوت الزوجة الرقيق عبر الهاتف. تنفس الرجل الصعداء.

توقف الرجل بتوتر،

«رأسي؟ أين رأسي؟ لا أشعر به… إنه يحكني! ويؤلمني! الوجه يريد الزحف إلى داخل جسدي!»

«هل وضعه أحد لكِ؟»

«لا يمكنني البقاء هنا! الرجل تحت المظلة سيصل قريبًا!»

برزت العروق في وجه شياو تشينغ.

رفع مستوى الصوت وبدأ يتمرن على نطق الكلمات الإنجليزية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أنا من وضعت مكياجها. لم أكن أتوقع أن تظهر علامات الموت على وجهها بهذه السرعة!»

“هل كنت أحمله طوال الطريق؟!”

ثم أخرج يده، وكان يحمل سكينًا عالقًا فيه قطع من اللحم.

انزلقت الدماء على رأسه. كان الإحساس مزعجًا للغاية. بدا شعره وكأنه مغطى بمادة هلامية تتصلب، وكان ذلك مؤلمًا ومثيرًا للحكة في آن واحد. بدأ يحك رأسه بلا توقف، وكلما حك أكثر، زادت الحكة.

ضحك شياو تشينغ بصوت أعلى:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

«لا بأس. هذه المرة سأضع مكياجًا أجمل لوجهك!»

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

اندفع شياو تشينغ نحوه. حاول الرجل الفرار، لكن إصابته أعاقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل هناك أحد؟! أحتاج للمساعدة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كتم شياو تشينغ فمه، وسالت الدماء منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر صاحب المتجر من النافذة محاولًا إيجاد طريق للهرب.

ركله الرجل، واستجمع آخر ما تبقى من طاقته ليدفع صندوق القمامة بجانبه. تناثر القمامة في كل مكان، وتدحرجت علبة كولا وخرجت من الزقاق، واصطدمت بحذاء رياضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت عشر دقائق، ووجد الشاب نفسه مختبئًا في مستودع خلف متجر بقالة. الفتاة التي أنقذته كانت تجلس بجانبه، تراقب المدخل بحذر.

كان صاحب الحذاء شابًا بشعر أشقر، يضع سماعات في أذنيه، ويراجع كلمات إنجليزية تُكرر على هاتفه.

انزلقت الدماء على رأسه. كان الإحساس مزعجًا للغاية. بدا شعره وكأنه مغطى بمادة هلامية تتصلب، وكان ذلك مؤلمًا ومثيرًا للحكة في آن واحد. بدأ يحك رأسه بلا توقف، وكلما حك أكثر، زادت الحكة.

نظر الطالب الأشقر إلى العلبة، ثم التفت نحو الزقاق. بدا وكأن هناك شجارًا يدور هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر صاحب المتجر من النافذة محاولًا إيجاد طريق للهرب.

«كنتُ أتشاجر في الأزقة أيضًا… حتى التقيت بذلك الشيطان.»

نظر الطالب الأشقر إلى العلبة، ثم التفت نحو الزقاق. بدا وكأن هناك شجارًا يدور هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجف الطالب. تذكّر تجربته؛ حيث استخدم والد زميله كطُعم لجذب المجرمين في المدينة. تظاهر بأنه شبح لإخافته، واستخدم وسائل شتى لتهديده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر صاحب المتجر من النافذة محاولًا إيجاد طريق للهرب.

«عليّ أن أدخل جامعة جيدة. حتى لو اضطررت لإعادة الامتحان عشر مرات، عليّ أن أفي بوعدي مع والد فو شينغ! تبًا. سأصنع لنفسي مستقبلًا وأغادر هذه المدينة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل يجمع أشياءه على عجل.

رفع مستوى الصوت وبدأ يتمرن على نطق الكلمات الإنجليزية.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

كان ذلك الشاب لا يهتم بالدراسة سابقًا، لكنه الآن، ومن أجل دخول جامعة جيدة، تجاهل نصائح أسرته، وكان يدرس حتى الفجر كل ليلة.

«من هناك؟»

بصراحة، كانت عائلته قلقة عليه. وحتى يحافظ على كرامته، استأجروا طبيبًا نفسيًّا ليكون معلمه الخاص.

«استخدمت عينيّ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أستطيع فعلها!»

كان الطفل يعلم أنه قد كُشف. ترك السماعة، ورفع يديه… فأصابعه الحادة انطلقت نحو أذني الشاب!

هتف لنفسه بحماس، وواصل السير.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

كان يدرس كلما سنحت له الفرصة.

كان صاحب الحذاء شابًا بشعر أشقر، يضع سماعات في أذنيه، ويراجع كلمات إنجليزية تُكرر على هاتفه.

غاص تمامًا في بحر المعرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل هناك أحد؟! أحتاج للمساعدة!»

تحولت إشارة المرور إلى اللون الأحمر، فتوقف.

«كنتُ أتشاجر في الأزقة أيضًا… حتى التقيت بذلك الشيطان.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يتدرّب على النطق حين سمع صوت بكاء أطفال.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لماذا يبكي أحدهم؟”

“هل كنت أحمله طوال الطريق؟!”

تلفّت الشاب الأشقر حوله بقلق. الشارع كان شبه خالٍ بشكل مريب. كانت الساعة قد تجاوزت السابعة صباحًا، ومع ذلك، بقيت السماء داكنة كأن الليل ما زال يحكم قبضته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الرجل المكالمة. بدأ رأسه يطن، ولم يجرؤ على التفكير في ما سمع.

“هل أخطأت في التوقيت؟”

ترجمة: Arisu san

تصاعدت أصوات البكاء أكثر، وأصبحت أوضح. أرهف سمعه، ففهم فجأة أن الصوت لا يأتي من الشارع… بل من السماعة في أذنه!

“لماذا يبكي أحدهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نزعها بسرعة، وفجأة ترددت في الهواء من حوله صرخات ونحيب وتوسلات، كما لو أن العشرات يصرخون من داخله. تجمّد الطالب الشاب، عاجزًا عن الاستيعاب. وببطء، بدأ بكاء الأطفال يتسرّب من السماعة ويتجسد خلف رأسه!

«ألم تكن تتمنى أن يكون الجنين صبيًّا؟ نظرت هذا الصباح، وتبين أنه ولد فعلًا.»

استدار بسرعة نحو الواجهة الزجاجية لمتجر قريب، فرأى في انعكاسها طفلًا غريبًا يجلس على كتفيه، يلهو بسماعة أذنه بأصابعه النحيلة.

قالت الزوجة: «كنت تعمل بجد في المتجر. صحيح، لدي خبر سار لأخبرك به.»

“هل كنت أحمله طوال الطريق؟!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان الطفل يعلم أنه قد كُشف. ترك السماعة، ورفع يديه… فأصابعه الحادة انطلقت نحو أذني الشاب!

برزت العروق في وجه شياو تشينغ.

“احذر!”

ركله الرجل، واستجمع آخر ما تبقى من طاقته ليدفع صندوق القمامة بجانبه. تناثر القمامة في كل مكان، وتدحرجت علبة كولا وخرجت من الزقاق، واصطدمت بحذاء رياضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت فجأة امرأة بوجه مغطى بالدماء، واندفعت بقوة، لتسقط الشاب أرضًا. التهمت المرأة الشبح الصغير الذي كان على ظهره دون تردد.

نظرت إليه الفتاة بعينين جادتين، ثم أجابت:

لم يفهم الطالب الأشقر ما حدث حتى سحبت ذراعه فتاة تمسك بهاتف في يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر صاحب المتجر من النافذة محاولًا إيجاد طريق للهرب.

“تعال معي!” قالت وهي تجرّه.

«حسنًا، فهمت. عليك أن تكون حذرًا أيضًا.»

“لا! لا بد أنك شبح أيضًا! ستأخذينني إلى مكان مهجور ثم…”

توقف الرجل بتوتر،

وقبل أن يُكمل جملته، قفزت المرأة ذات الوجه الدموي نحوه، فصرخ مذعورًا، ونهض بسرعة، ولحق بالفتاة دون تردّد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «وجهه لم يعد معي… فلماذا لا يزال يتبعني؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرّت عشر دقائق، ووجد الشاب نفسه مختبئًا في مستودع خلف متجر بقالة. الفتاة التي أنقذته كانت تجلس بجانبه، تراقب المدخل بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزعها بسرعة، وفجأة ترددت في الهواء من حوله صرخات ونحيب وتوسلات، كما لو أن العشرات يصرخون من داخله. تجمّد الطالب الشاب، عاجزًا عن الاستيعاب. وببطء، بدأ بكاء الأطفال يتسرّب من السماعة ويتجسد خلف رأسه!

“شكرًا لك!” قال وهو يلهث. لم يجرؤ حتى على رفع صوته. “ما الذي يحدث بالخارج؟ الجميع وكأنهم فقدوا عقلهم!”

ضحك شياو تشينغ بصوت أعلى:

نظرت إليه الفتاة بعينين جادتين، ثم أجابت:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“عليك أن تعتاد على هذا. قد يكون اليوم… هو أكثر الأيام طبيعية في حياتك من الآن فصاعدًا.”

ثم سُمعت خطوات تقترب من باب الطابق الثاني المغلق. وتسرب الدم الطازج إلى الغرفة.

أزالت الهاتف الدموي من حول عنقها، بينما كانت والدتها تقف إلى جانبها كدرع.

توقف الرجل بتوتر،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اسمي يو يي، وهذه أمي. شخصٌ ما طلب مني أن أجدك وأسألك بعض الأسئلة.”

كان يتحرك بأقصى سرعة ممكنة. اقترب منه زوجان شابان يملكان متجرًا للهواتف المحمولة.

“أن تسأليني؟” رفع حاجبيه بتعجب.

«اخرُج! اخرُج من رأسي!»

“الرجل قال إنه والد فو شينغ. يريد معرفة أي شيء غريب حدث مع فو شينغ خلال السنة الماضية.”

اندفع الطالب إلى متجر صغير بجانب الطريق. كان الطابق الأول مخصصًا للقرطاسية والوجبات الخفيفة، بينما يسكن صاحب المتجر في الطابق الثاني.

فتحت الفتاة رقمًا على الهاتف، وناولته الجهاز.

على شاشة هاتفه، ظهرت صورة زوجته، وكانت حاملًا منذ عدة أشهر.

ارتجفت ركبتا الشاب وهو يحدّق في الهاتف الملطخ بالدماء. وما إن سمع عبارة “والد فو شينغ” حتى انكمش جسده، وارتعشت يداه.

«هل رأيت رأسي؟ هل هناك شيء عليه؟ هل هناك؟ أزِله! استخدم السكين واقطعه!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الخوف… عاد مجددًا.

«ما هو؟»

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لم يفهم الطالب الأشقر ما حدث حتى سحبت ذراعه فتاة تمسك بهاتف في يدها.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

ارتجفت ساقاه، فعاد بسرعة إلى الطابق الثاني وأغلق الباب بالمفتاح.

«أعلم… لقد رأيته.»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط