638
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وخلال ذلك، استدار “هان فاي” ليرى ما حدث. كانت النافذة قد تهشمت بالكامل، وتناثر الزجاج في كل مكان.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لا أعلم… شعرت “لي غوو إر” بأنها تتحدث براحة مع مريض نفسي، مما جعلها تتساءل: هل هذا يعني أن عقلها أيضًا معطوب؟
الفصل 638: الرقم أحد عشر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهناك، فهمت شيئًا…
ترجمة: Arisu san
صرخت “لي غوو إر”: اركض! لقد جاء! دفعت الباب الأمامي وسحبت “هان فاي” معها للخارج.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ الحادية عشرة من عمره، تم تبنّيه للمرة الحادية عشرة. ومنذ تلك اللحظة، لم يسمع عنه أحد شيئًا.
تمسّكت القطة الجريحة بـ “هان فاي” بقوة. كان هذا دليلاً غير مباشر على أنّه ربما كان فعلاً صاحب تلك الغرفة السرية تحت الأرض. ذاكرته قد مُسحت، لكن الحيوان الأليف ما زال يتذكر رائحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحفت “لي غوو إر” خارج السجن تحت الأرض، ولوّحت له بـيدها. تبعها “هان فاي” إلى السطح.
قال “هان فاي” وهو يربّت على رأس القطة الصغيرة:
للأسف، القطط لا تستطيع الكلام… وإلا لكنت أخبرتني بما حدث.
إن كنتِ فعلًا حيوانًا أليفًا لقاتل، فلا بد أنكِ نشأتِ على شرب دماء البشر وأكل لحومهم… لما كنتِ ضعيفةً، قبيحةً، وصغيرة بهذا الشكل.
لا أعلم… شعرت “لي غوو إر” بأنها تتحدث براحة مع مريض نفسي، مما جعلها تتساءل: هل هذا يعني أن عقلها أيضًا معطوب؟
وكأنها أرادت أن تثبت عكس كلامه، كشّرت القطة عن أنيابها، ثم انقضت على ساق “هان فاي”. لقد استنزفت كامل طاقتها بذلك.
قالت له “لي غوو إر” ببرود: اعتنِ بقِطتك. إن أصدرت أي صوت، سأتخلى عنها فورًا.
ضعيفة لدرجة مضحكة…
لم يكن “هان فاي” يأمل أن يحصل على معلومات منها، لكنها كانت رفقة جيدة. خلال الأربع والعشرين ساعة التي قضاها في سجن “لي غوو إر”، أكل ونام، وقضى وقتًا هادئًا.
قالت له وهي تفتح باب المبنى: هذا المبنى كان يعود لأحد المشاركين، وبعد مقتله، أقمت فيه. لكن علينا أن نجد مخبأً جديدًا قبل أن يحلّ الظلام.
وقبل أن يحلّ الظلام بقليل، سُمعت خطوات أقدام فوق رأس “هان فاي”، وظهرت بعدها “لي غوو إر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء تفكيره، انكسر زجاج النافذة خلفه فجأة، وانخفضت درجة الحرارة في الغرفة بشكل حاد. اتسّعت الشقوق… وظهَر وجهٌ يضغط على الزجاج محاولًا الدخول!
قالت وهي تزيل قيوده وتلقي إليه ببدلة الرجل الذي ظهر في الليلة الماضية:
ارتدِ ملابسك وتعال معي! ضع القناع، يجب أن نغادر قبل أن يحلّ الظلام!
ضعيفة لدرجة مضحكة… لم يكن “هان فاي” يأمل أن يحصل على معلومات منها، لكنها كانت رفقة جيدة. خلال الأربع والعشرين ساعة التي قضاها في سجن “لي غوو إر”، أكل ونام، وقضى وقتًا هادئًا.
سألها:
ما الذي حدث؟
الفصل 638: الرقم أحد عشر
ردّت وهي تحدّق فيه بعينين يملؤهما الذعر:
القصة في نصّك كانت حقيقية… لقد رأيت الشبح.
لكن عندما رأت “هان فاي” وهو يرتدي البدلة ويحمل القناع، وقفت مدهوشة. كان يشعّ هالة جذابة لكنها خطرة.
هل يمكنك أن تصفي لي شكله؟
فصل مدعوم
قالت وهي تنظر حولها بجزع:
ما زال يتبعني. لا وقت للكلام، علينا المغادرة فورًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
سقطت القيود على الأرض. ارتدى “هان فاي” البدلة السوداء، لكنه لم يرغب بوضع القناع المبتسم.
هل يمكنني ارتداء قبعة بدلاً من ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تزيل قيوده وتلقي إليه ببدلة الرجل الذي ظهر في الليلة الماضية: ارتدِ ملابسك وتعال معي! ضع القناع، يجب أن نغادر قبل أن يحلّ الظلام!
صرخت فيه “لي غوو إر”:
توقف عن إضاعة الوقت!
وكأنها توقعت ذلك، أزاحت لوحًا خشبيًا وأخرجت حقيبة ظهر من مكانٍ مخبأ.
بعد خروجنا، لا ترد إذا ناداك أحد باسمك.
لكن عندما رأت “هان فاي” وهو يرتدي البدلة ويحمل القناع، وقفت مدهوشة. كان يشعّ هالة جذابة لكنها خطرة.
حسنًا.
بدت الملابس الجديدة وكأنها صُمّمت خصيصًا لـ”هان فاي”، فقد انسجم معها كليًا. وضع القطة في حقيبة الظهر.
بعضهم قال إن والده بالتبني قتله. وبعضهم قال إنه وحش لا يشيخ.
قالت له “لي غوو إر” ببرود:
اعتنِ بقِطتك. إن أصدرت أي صوت، سأتخلى عنها فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ الحادية عشرة من عمره، تم تبنّيه للمرة الحادية عشرة. ومنذ تلك اللحظة، لم يسمع عنه أحد شيئًا.
لكن عندما رأت “هان فاي” وهو يرتدي البدلة ويحمل القناع، وقفت مدهوشة. كان يشعّ هالة جذابة لكنها خطرة.
قال “هان فاي” وهو يعصر ذهنه الفارغ: حسب النصوص، علينا أن نجد الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح إن أردنا التواصل أو قتالهم. ثم تابع: هل تعرفين مشاركين آخرين؟ علينا نشر الخبر، وجذبهم إلى ذلك المبنى. لنرى ما الفرق بين “الرقم 11” والبشر العاديين…
قالت بدهشة:
تبدو وسيمًا فعلًا.
سألها: وماذا لو تخلصتِ من الدعوات؟
ابتسم وقال:
هل لهذا السبب كنتِ معجبة بي؟
فكّر “هان فاي”: العثور على الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح يبدو أنه المفتاح… لكن ما هو هذا الحدّ بالضبط؟
قالت وهي تنظر إليه نظرة عميقة:
أرغب حقًا في حبسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ الحادية عشرة من عمره، تم تبنّيه للمرة الحادية عشرة. ومنذ تلك اللحظة، لم يسمع عنه أحد شيئًا.
ضحك وقال:
هل عليّ أن أشعر بالفخر؟
أجابته: أنا أيضًا فضولية بشأن الفنغ شوي في منزلك، لكن الآن ليس الوقت المناسب.
لا أعلم…
شعرت “لي غوو إر” بأنها تتحدث براحة مع مريض نفسي، مما جعلها تتساءل: هل هذا يعني أن عقلها أيضًا معطوب؟
الفصل 638: الرقم أحد عشر
زحفت “لي غوو إر” خارج السجن تحت الأرض، ولوّحت له بـيدها. تبعها “هان فاي” إلى السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهناك، فهمت شيئًا…
قالت له وهي تفتح باب المبنى:
هذا المبنى كان يعود لأحد المشاركين، وبعد مقتله، أقمت فيه. لكن علينا أن نجد مخبأً جديدًا قبل أن يحلّ الظلام.
كبر الرقم أحد عشر، وكان الأجمل وجهًا بين الأيتام، والألطف طبعًا، والأفضل نتائجًا.
قال “هان فاي” وهو يتأمل في كلماتها:
إن كان شبح يطاردك، فلن يهمّ أين تختبئين… سيعثر عليكِ.
وخلال ذلك، استدار “هان فاي” ليرى ما حدث. كانت النافذة قد تهشمت بالكامل، وتناثر الزجاج في كل مكان.
رنّ صوت في رأسه وكأنه يتسلّل من عمق ذاكرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد ذلك. لم يكن “هان فاي” واثقًا من باقي ما قاله الصوت، لكنه شعر بأن اتباعه سيقوده إلى شيءٍ مهم. أي قصة كنتِ تتبعين عندما رأيتِ ذلك الشبح؟
سألته مذعورة:
هل أنت متأكد؟
قالت: القصة رقم 11… الرقم أحد عشر. وقعت أحداثها قرب المدينة الترفيهية، لذا اخترتها.
أعتقد ذلك.
لم يكن “هان فاي” واثقًا من باقي ما قاله الصوت، لكنه شعر بأن اتباعه سيقوده إلى شيءٍ مهم.
أي قصة كنتِ تتبعين عندما رأيتِ ذلك الشبح؟
صرخت “لي غوو إر”: اركض! لقد جاء! دفعت الباب الأمامي وسحبت “هان فاي” معها للخارج.
قالت:
القصة رقم 11… الرقم أحد عشر. وقعت أحداثها قرب المدينة الترفيهية، لذا اخترتها.
بدأ الظلام يبتلع المدينة، وكلما ازداد سواد الليل، ازداد معه الخطر.
قرأ “هان فاي” نص القصة مجددًا:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الرقم أحد عشر طفلٌ لطيف. تم تبنّيه مرات عديدة، لكنه دائمًا ما يُعاد إلى الملجأ.
جميع العائلات التي تبنّته قالت إنه مهذب، مطيع، وطيب القلب. لم تصدر أي مراجعة سلبية عنه، لكن رغم ذلك، أُعيد كل مرة.
كبر الرقم أحد عشر، وكان الأجمل وجهًا بين الأيتام، والألطف طبعًا، والأفضل نتائجًا.
كبر الرقم أحد عشر، وكان الأجمل وجهًا بين الأيتام، والألطف طبعًا، والأفضل نتائجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بدهشة: تبدو وسيمًا فعلًا.
عندما بلغ الحادية عشرة من عمره، تم تبنّيه للمرة الحادية عشرة. ومنذ تلك اللحظة، لم يسمع عنه أحد شيئًا.
حسنًا. بدت الملابس الجديدة وكأنها صُمّمت خصيصًا لـ”هان فاي”، فقد انسجم معها كليًا. وضع القطة في حقيبة الظهر.
بعضهم قال إن والده بالتبني قتله.
وبعضهم قال إنه وحش لا يشيخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسّكت القطة الجريحة بـ “هان فاي” بقوة. كان هذا دليلاً غير مباشر على أنّه ربما كان فعلاً صاحب تلك الغرفة السرية تحت الأرض. ذاكرته قد مُسحت، لكن الحيوان الأليف ما زال يتذكر رائحته.
وقال آخرون إن قلبه مليء بالكراهية والسم.
قال “هان فاي” وهو يتأمل في كلماتها: إن كان شبح يطاردك، فلن يهمّ أين تختبئين… سيعثر عليكِ.
قيل إنه شبح حي.
وإن أردت الاقتراب منهم، فعليك أن تقترب من ذلك الحدّ الخطير أولًا.”
ولكشف الحقيقة، زرتُ منزله القديم في الحادي عشر من نوفمبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد ذلك. لم يكن “هان فاي” واثقًا من باقي ما قاله الصوت، لكنه شعر بأن اتباعه سيقوده إلى شيءٍ مهم. أي قصة كنتِ تتبعين عندما رأيتِ ذلك الشبح؟
وهناك، فهمت شيئًا…
قال “هان فاي” وهو يربّت على رأس القطة الصغيرة: للأسف، القطط لا تستطيع الكلام… وإلا لكنت أخبرتني بما حدث. إن كنتِ فعلًا حيوانًا أليفًا لقاتل، فلا بد أنكِ نشأتِ على شرب دماء البشر وأكل لحومهم… لما كنتِ ضعيفةً، قبيحةً، وصغيرة بهذا الشكل.
الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح ضبابي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت من جيبها دعوَتَين: لم أدخل المبنى بنفسي، بل بعتُ المعلومات لمشاركين آخرين. لا أعلم ما حدث لهذين الأحمقين، لكن عندما عدتُ لأستعيد الدعوات، تم استهدافي.
وإن أردت الاقتراب منهم، فعليك أن تقترب من ذلك الحدّ الخطير أولًا.”
كبر الرقم أحد عشر، وكان الأجمل وجهًا بين الأيتام، والألطف طبعًا، والأفضل نتائجًا.
كانت القصة طويلة، لكنها احتوت على الكثير من المعلومات.
وقبل أن يحلّ الظلام بقليل، سُمعت خطوات أقدام فوق رأس “هان فاي”، وظهرت بعدها “لي غوو إر”.
فكّر “هان فاي”:
العثور على الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح يبدو أنه المفتاح… لكن ما هو هذا الحدّ بالضبط؟
وكأنها أرادت أن تثبت عكس كلامه، كشّرت القطة عن أنيابها، ثم انقضت على ساق “هان فاي”. لقد استنزفت كامل طاقتها بذلك.
وفي أثناء تفكيره، انكسر زجاج النافذة خلفه فجأة، وانخفضت درجة الحرارة في الغرفة بشكل حاد. اتسّعت الشقوق… وظهَر وجهٌ يضغط على الزجاج محاولًا الدخول!
سأل: هل أخذتِ شيئًا منه؟ هناك زوّار غرباء في بيتي، لكنهم لا يغادرونه أبدًا…
صرخت “لي غوو إر”:
اركض! لقد جاء!
دفعت الباب الأمامي وسحبت “هان فاي” معها للخارج.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وخلال ذلك، استدار “هان فاي” ليرى ما حدث. كانت النافذة قد تهشمت بالكامل، وتناثر الزجاج في كل مكان.
ابتسم وقال: هل لهذا السبب كنتِ معجبة بي؟
سأل:
هل أخذتِ شيئًا منه؟ هناك زوّار غرباء في بيتي، لكنهم لا يغادرونه أبدًا…
حسنًا. بدت الملابس الجديدة وكأنها صُمّمت خصيصًا لـ”هان فاي”، فقد انسجم معها كليًا. وضع القطة في حقيبة الظهر.
أجابته:
أنا أيضًا فضولية بشأن الفنغ شوي في منزلك، لكن الآن ليس الوقت المناسب.
رنّ صوت في رأسه وكأنه يتسلّل من عمق ذاكرته.
أخرجت من جيبها دعوَتَين:
لم أدخل المبنى بنفسي، بل بعتُ المعلومات لمشاركين آخرين. لا أعلم ما حدث لهذين الأحمقين، لكن عندما عدتُ لأستعيد الدعوات، تم استهدافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحفت “لي غوو إر” خارج السجن تحت الأرض، ولوّحت له بـيدها. تبعها “هان فاي” إلى السطح.
سألها:
وماذا لو تخلصتِ من الدعوات؟
سألها: ما الذي حدث؟
قالت:
جرّبت، بلا فائدة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
بدأ الظلام يبتلع المدينة، وكلما ازداد سواد الليل، ازداد معه الخطر.
كبر الرقم أحد عشر، وكان الأجمل وجهًا بين الأيتام، والألطف طبعًا، والأفضل نتائجًا.
قال “هان فاي” وهو يعصر ذهنه الفارغ:
حسب النصوص، علينا أن نجد الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح إن أردنا التواصل أو قتالهم.
ثم تابع:
هل تعرفين مشاركين آخرين؟ علينا نشر الخبر، وجذبهم إلى ذلك المبنى. لنرى ما الفرق بين “الرقم 11” والبشر العاديين…
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قالت: القصة رقم 11… الرقم أحد عشر. وقعت أحداثها قرب المدينة الترفيهية، لذا اخترتها.
فصل مدعوم
ضعيفة لدرجة مضحكة… لم يكن “هان فاي” يأمل أن يحصل على معلومات منها، لكنها كانت رفقة جيدة. خلال الأربع والعشرين ساعة التي قضاها في سجن “لي غوو إر”، أكل ونام، وقضى وقتًا هادئًا.
ضحك وقال: هل عليّ أن أشعر بالفخر؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
