611
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اقترحت “آي-لين” بصوت مرتعش: “لا يجب أن نبقى في هذا الطابق. علينا النزول.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
نظر “هان فاي” إلى الهاتف وقال: “لكل شخص بث مباشر خاص، وهناك غرفة بث مشتركة. لقد خطط تانغ يي لهذا منذ مدة طويلة…” ثم ابتسم قليلاً وقال: “لم أكن أتخيل أن يكون أول ظهور لي في البث المباشر بهذه الطريقة.”
الفصل 611: أول بث مباشر لهان فاي
حذّره “هان فاي”: “عندما فُتح المصعد، اختفت شيا يي لان. احرص ألا تلقى نفس المصير.” تقدم نحو المصعد حاملاً الجثة.
ترجمة: Arisu san
تساءلت “آي-لين”: “كيف نقلوا شيئًا بهذه الثقل؟ رأيت كرة تخرج من الطابق الثاني، لكنها كانت في الحقيقة رأس طفل. هناك أطفال كثيرون هنا!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كيف حصل هذا؟ لم أشعر بشيء!” حاولت “آي-لين” النظر خلفها بكل ما أوتيت من قوة. كانت بصمات الأيدي على ظهرها أشبه بلعنات. حاولت نزع قميصها.
حين رأت “آي-لين” الأطفال في الظلام، استشعرت الرعب. أما الآن، فقد هيمن الخوف على قلبها كليًا.
كان الدرج مظلمًا. بدا أن التيار الكهربائي قد انقطع. تعطلت أدوات التصوير المصممة، مما جعل الأجواء أكثر رعبًا.
“كيف حصل هذا؟ لم أشعر بشيء!” حاولت “آي-لين” النظر خلفها بكل ما أوتيت من قوة. كانت بصمات الأيدي على ظهرها أشبه بلعنات. حاولت نزع قميصها.
“ملابسنا زوّدنا بها تانغ يي، هل يُعقل أنه عبّأها بمواد خاصة مسبقًا؟” حاول “باي تشا” تفسير الأمر بطريقة علمية، “رأيت تانغ يي يفعل الأمر ذاته في عروضه السابقة.”
“ملابسنا زوّدنا بها تانغ يي، هل يُعقل أنه عبّأها بمواد خاصة مسبقًا؟” حاول “باي تشا” تفسير الأمر بطريقة علمية، “رأيت تانغ يي يفعل الأمر ذاته في عروضه السابقة.”
“لا تتبعوني! لا تقتربوا مني!” كانت أظافرها تحفر في جلدها، مسببة جروحًا دامية على ظهرها.
كانت “آي-لين” في حالة غريبة، فقد تورمت عيناها وبدأت تمزق قميصها بعنف.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا تتبعوني! لا تقتربوا مني!” كانت أظافرها تحفر في جلدها، مسببة جروحًا دامية على ظهرها.
قال “هان فاي”: “لا بأس. الأشباح لا يمكنها إيذاء البشر مباشرة، لكنها تستخدم البيئة، والسراب، والهلوسات لتدمير عقولهم.” وأضاف: “لكنها مجرد فرضية. لا أستطيع الجزم بذلك.”
خلع “هان فاي” قميصه ومدّه لها قائلاً: “تخلصي من هذا القميص. لا ينبغي لكِ السير في مؤخرة المجموعة بعد الآن. أنتِ و”لي فينغ” ستسيران في الوسط، وسأتولى أنا المؤخرة.” وبالنظر إلى الكاميرات المخفية، أحاط الممثلون بـ”آي-لين” حتى بدّلت ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك…” هدأت “آي-لين” قليلًا بعد أن ارتدت قميص “هان فاي”، لكن عينيها بدتا مختلفتين، وكأن الطلاء الأحمر الذي تلطخ به جسدها تسلل إلى عينيها، فبدتا حمراوين كالجمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال “هان فاي”: “لا بأس. الأشباح لا يمكنها إيذاء البشر مباشرة، لكنها تستخدم البيئة، والسراب، والهلوسات لتدمير عقولهم.” وأضاف: “لكنها مجرد فرضية. لا أستطيع الجزم بذلك.”
كانت “آي-لين” في حالة غريبة، فقد تورمت عيناها وبدأت تمزق قميصها بعنف.
لقد واجه “هان فاي” الفراشة من قبل، وكان يعرف كيف تتصرف الكراهية الخالصة. لكن بقي هناك اللامذكور. الكراهية الخالصة لا تقتل مباشرة، ولكن ماذا لو استخدمت القوى التي تركها اللامذكورون؟ لقد وقعت أشياء كثيرة في المستشفى، ولم يعرف أحد ما الرعب الذي جرى هناك. لذا، فالحذر واجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان “هان فاي” يحمل الجثة النسائية بينما يسير خلف الجميع. جسده المثالي كان مكشوفًا. حتى “لي فينغ” لم تستطع منع نفسها من التحديق فيه. بالمقارنة مع “شياو تشن”، و”باي تشا”، وغيرهم من الممثلين الوسيمين، كان في “هان فاي” سحر لا يُقاوم، حتى من قبل الأشباح.
“لا تتبعوني! لا تقتربوا مني!” كانت أظافرها تحفر في جلدها، مسببة جروحًا دامية على ظهرها.
قال “باي تشا”: “سأتقدم أنا.” لم يرد أن يسرق “هان فاي” الأضواء، فتطوّع ليأخذ القيادة. خرج من غرفة العمليات ودخل الرواق، لكنه تجمّد في مكانه. الرواق الفارغ سابقًا احتوى الآن على طاولة قرابين سوداء. فوقها صورة كبيرة بالأبيض والأسود لامرأة بلا وجه. كانت الأوراق النقدية المخصصة للجنازات متناثرة، وأكاليل الزهور مستندة إلى الجدران، والمكان مشؤوم.
“لا تتبعوني! لا تقتربوا مني!” كانت أظافرها تحفر في جلدها، مسببة جروحًا دامية على ظهرها.
ندم “باي تشا” على تقدّمه، لكنه لم يرد أن يبدو جبانًا، فواصل التقدم وقال: “احذروا. هناك صورة جديدة في الرواق. شخص ما كان هنا أثناء وجودنا في غرفة العمليات.”
‘لقد ظهرت على ظهر “آي-لين” أيضًا… من الجيد أننا اكتشفناها مبكرًا.’
خرج النجوم من الغرفة، ورأوا طاولة القرابين.
صرخت “آي-لين” وهي تحتضن “لي فينغ”: “احذروا! رأيت الأشباح الثلاثة في الطابق الثاني!” كانت عيناها مغمضتين خوفًا من رؤيتهم مجددًا.
قال “وو لي”: “الفاعل يحاول الانتقام من الرقم 8. لا يُعقل أن تندب الشبح نفسها. أشعر أن هناك من يدير الأمر من الخلف.” لقد مثّل في العديد من أفلام الرعب، وكان يعرف القوالب المتكررة.
رد “وو لي” مندهشًا: “لكن السيناريو عن دراما عاطفية، ونحن في مستشفى تجميل لا دار أيتام!”
اقترحت “آي-لين” بصوت مرتعش: “لا يجب أن نبقى في هذا الطابق. علينا النزول.”
لقد واجه “هان فاي” الفراشة من قبل، وكان يعرف كيف تتصرف الكراهية الخالصة. لكن بقي هناك اللامذكور. الكراهية الخالصة لا تقتل مباشرة، ولكن ماذا لو استخدمت القوى التي تركها اللامذكورون؟ لقد وقعت أشياء كثيرة في المستشفى، ولم يعرف أحد ما الرعب الذي جرى هناك. لذا، فالحذر واجب.
أجاب “باي تشا”: “حسنًا، ابقوا قريبين مني.” كان شجاعًا بالكلام فقط، لكن كل خطوة منه كانت بطيئة وثقيلة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
قال “هان فاي” بنفاد صبر: “هلّا أسرعت قليلاً؟” فقد كان يحمل دمية ثقيلة، ويريد العودة للمنزل سريعًا ليلعب الألعاب.
صرخ “شياو تشن”: “أنت تنزف؟!” وركض نحو الباب، لكنه وجده مغلقًا. علق الجميع في الداخل.
رد “باي تشا” بعناد: “أنا حذر فقط. هل سبق لك أن لعبت لعبة رعب من قبل؟” ومع ذلك، زاد من سرعته.
رد “هان فاي” ساخرًا: “لو كان هذا بثًا مباشرًا، لقالوا إنك مجرد دمية.”
كان الدرج مظلمًا. بدا أن التيار الكهربائي قد انقطع. تعطلت أدوات التصوير المصممة، مما جعل الأجواء أكثر رعبًا.
لقد واجه “هان فاي” الفراشة من قبل، وكان يعرف كيف تتصرف الكراهية الخالصة. لكن بقي هناك اللامذكور. الكراهية الخالصة لا تقتل مباشرة، ولكن ماذا لو استخدمت القوى التي تركها اللامذكورون؟ لقد وقعت أشياء كثيرة في المستشفى، ولم يعرف أحد ما الرعب الذي جرى هناك. لذا، فالحذر واجب.
صرخت “آي-لين” وهي تحتضن “لي فينغ”: “احذروا! رأيت الأشباح الثلاثة في الطابق الثاني!” كانت عيناها مغمضتين خوفًا من رؤيتهم مجددًا.
رد “وو لي” مندهشًا: “لكن السيناريو عن دراما عاطفية، ونحن في مستشفى تجميل لا دار أيتام!”
بعد لحظة من التردد، نزل “باي تشا” للطابق الثاني، ثم توقف فجأة: “كيف يعقل هذا؟”
فصل مدعوم
سأل الآخرون بقلق: “ماذا هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزع قميص الحارس، فضعف جسده، ثم مسح العلامات الحمراء من وجهه. توقف الحارس عن المقاومة.
أشار إلى نهاية الرواق وقال: “انظروا بأنفسكم.” كانت هناك طاولة جراحية معدنية ثقيلة، وعلى سطحها كعكة حمراء، تشبه الفراولة، تحيط بها شموع بيضاء. كانت هناك أدوات جراحية متناثرة، وملابس أطفال متعفنة، وآثار أقدام أطفال تغطي الأرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “باي تشا” بتردد: “ربما الرقم 8 كانت تحب الأطفال؟” ثم ركض مسرعًا للطابق الأول.
تساءلت “آي-لين”: “كيف نقلوا شيئًا بهذه الثقل؟ رأيت كرة تخرج من الطابق الثاني، لكنها كانت في الحقيقة رأس طفل. هناك أطفال كثيرون هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد “وو لي” مندهشًا: “لكن السيناريو عن دراما عاطفية، ونحن في مستشفى تجميل لا دار أيتام!”
كانت “آي-لين” في حالة غريبة، فقد تورمت عيناها وبدأت تمزق قميصها بعنف.
قال “باي تشا” بتردد: “ربما الرقم 8 كانت تحب الأطفال؟” ثم ركض مسرعًا للطابق الأول.
‘لقد ظهرت على ظهر “آي-لين” أيضًا… من الجيد أننا اكتشفناها مبكرًا.’
حين رأى أضواء المصعد، تنفّس الصعداء: “نحن بأمان.” كان يكره المواجهة، لكنه لن يعترف أبدًا أنه أضعف من “هان فاي”.
خرج النجوم من الغرفة، ورأوا طاولة القرابين.
حذّره “هان فاي”: “عندما فُتح المصعد، اختفت شيا يي لان. احرص ألا تلقى نفس المصير.” تقدم نحو المصعد حاملاً الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة من التردد، نزل “باي تشا” للطابق الثاني، ثم توقف فجأة: “كيف يعقل هذا؟”
رفض “باي تشا” التصديق وقال: “توقف عن إخافتنا، أنتم تعملون مع شيا يي لان.”
“شكرًا لك…” هدأت “آي-لين” قليلًا بعد أن ارتدت قميص “هان فاي”، لكن عينيها بدتا مختلفتين، وكأن الطلاء الأحمر الذي تلطخ به جسدها تسلل إلى عينيها، فبدتا حمراوين كالجمر.
رد “هان فاي” ساخرًا: “لو كان هذا بثًا مباشرًا، لقالوا إنك مجرد دمية.”
الفصل 611: أول بث مباشر لهان فاي
فجأة، ظهرت ذراع مغطاة بالطلاء من الباب الأيمن المحظور. انبعثت رائحة دم وتعفن. ظهر الحارس القصير، بزي الزومبي، وجسده مغطى بالدماء الاصطناعية. ذراعه ملتوية، ويحمل شفرة، ويتحرك كروبوت.
الفصل 611: أول بث مباشر لهان فاي
سخر “باي تشا”: “هل ترتجف هكذا من مجرد ممثل؟ دعني أرى ما رسالتك!” اقترب، لكن عندما انطفأت الأضواء، ظهر الحارس أمامه مباشرة، وضربه بالسكين نحو عنقه.
لم يتراجع “هان فاي”، بل قاتل ببراعة، مستخدمًا مهاراته التي تعلمها من “لي شيويه” والعالم الخفي.
في اللحظة الحاسمة، قذف “هان فاي” “باي تشا” جانبًا، فقطع السكين خدّه. نزف “باي تشا”، وأدرك أن السكين حقيقي.
صرخ “شياو تشن”: “أنت تنزف؟!” وركض نحو الباب، لكنه وجده مغلقًا. علق الجميع في الداخل.
صرخ “شياو تشن”: “أنت تنزف؟!” وركض نحو الباب، لكنه وجده مغلقًا. علق الجميع في الداخل.
خرج النجوم من الغرفة، ورأوا طاولة القرابين.
فجأة، انطفأت الأضواء. دب الذعر، وهرب الجميع نحو باب الأمان. سقط البعض وصرخوا. اختفوا جميعًا… باستثناء “هان فاي”.
قال “وو لي”: “الفاعل يحاول الانتقام من الرقم 8. لا يُعقل أن تندب الشبح نفسها. أشعر أن هناك من يدير الأمر من الخلف.” لقد مثّل في العديد من أفلام الرعب، وكان يعرف القوالب المتكررة.
قال “هان فاي” وهو يحدق في الحارس: “لقد وضع المخرج الحارسين لمساعدة الممثلين، لكن من يعلم متى تلبّستهم الأرواح؟” ثم ضحك ابتسامة مائلة: “إن كنت تستطيع السيطرة على البشر فقط لمهاجمتي، فلن تنتصر الليلة.”
في اللحظة الحاسمة، قذف “هان فاي” “باي تشا” جانبًا، فقطع السكين خدّه. نزف “باي تشا”، وأدرك أن السكين حقيقي.
ركض الحارس نحوه، محاولًا طعنه، لكن “هان فاي” استخدم الجثة كدرع. علق السكين فيها، فركل ركبة الحارس وضربه بالجثة في وجهه. سقط، ثم نهض وكأنه مُجبر على القتال حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ظهرت ذراع مغطاة بالطلاء من الباب الأيمن المحظور. انبعثت رائحة دم وتعفن. ظهر الحارس القصير، بزي الزومبي، وجسده مغطى بالدماء الاصطناعية. ذراعه ملتوية، ويحمل شفرة، ويتحرك كروبوت.
لم يتراجع “هان فاي”، بل قاتل ببراعة، مستخدمًا مهاراته التي تعلمها من “لي شيويه” والعالم الخفي.
قال “هان فاي” وهو يفتش جسده: “ربما نجد دليلًا…” عثر على كاميرا خفية وهاتف من تصميم “تانغ يي”، كان البث المباشر نشطًا. كان لكل ممثل غرفة بث خاصة، وأكثرها شهرة كانت غرفة “هان فاي”.
أخيرًا، كسر معصم الحارس وأسقط السكين. طرحه أرضًا، ولاحظ بصمات الأطفال على ظهره.
أشار إلى نهاية الرواق وقال: “انظروا بأنفسكم.” كانت هناك طاولة جراحية معدنية ثقيلة، وعلى سطحها كعكة حمراء، تشبه الفراولة، تحيط بها شموع بيضاء. كانت هناك أدوات جراحية متناثرة، وملابس أطفال متعفنة، وآثار أقدام أطفال تغطي الأرضية.
‘لقد ظهرت على ظهر “آي-لين” أيضًا… من الجيد أننا اكتشفناها مبكرًا.’
رد “وو لي” مندهشًا: “لكن السيناريو عن دراما عاطفية، ونحن في مستشفى تجميل لا دار أيتام!”
نزع قميص الحارس، فضعف جسده، ثم مسح العلامات الحمراء من وجهه. توقف الحارس عن المقاومة.
رد “هان فاي” ساخرًا: “لو كان هذا بثًا مباشرًا، لقالوا إنك مجرد دمية.”
قال “هان فاي” وهو يفتش جسده: “ربما نجد دليلًا…” عثر على كاميرا خفية وهاتف من تصميم “تانغ يي”، كان البث المباشر نشطًا. كان لكل ممثل غرفة بث خاصة، وأكثرها شهرة كانت غرفة “هان فاي”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
نظر “هان فاي” إلى الهاتف وقال: “لكل شخص بث مباشر خاص، وهناك غرفة بث مشتركة. لقد خطط تانغ يي لهذا منذ مدة طويلة…” ثم ابتسم قليلاً وقال: “لم أكن أتخيل أن يكون أول ظهور لي في البث المباشر بهذه الطريقة.”
“كيف حصل هذا؟ لم أشعر بشيء!” حاولت “آي-لين” النظر خلفها بكل ما أوتيت من قوة. كانت بصمات الأيدي على ظهرها أشبه بلعنات. حاولت نزع قميصها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لقد واجه “هان فاي” الفراشة من قبل، وكان يعرف كيف تتصرف الكراهية الخالصة. لكن بقي هناك اللامذكور. الكراهية الخالصة لا تقتل مباشرة، ولكن ماذا لو استخدمت القوى التي تركها اللامذكورون؟ لقد وقعت أشياء كثيرة في المستشفى، ولم يعرف أحد ما الرعب الذي جرى هناك. لذا، فالحذر واجب.
فصل مدعوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزع قميص الحارس، فضعف جسده، ثم مسح العلامات الحمراء من وجهه. توقف الحارس عن المقاومة.
“لا تتبعوني! لا تقتربوا مني!” كانت أظافرها تحفر في جلدها، مسببة جروحًا دامية على ظهرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
