609
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت لوحة المصعد باللون الأحمر، وظهر الرقم 4.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
أجاب بعصبية: “أفكر، لا تزعجني!”
الفصل 609: الضائع والموجود
قال “هان فاي”: “علينا الإسراع. قد يكون أصابها مكروه.” لم يرد أن تموت دون أن يحصل منها على معلومات.
ترجمة: Arisu san
قال “وو لي” متوترًا: “ما بك؟ لا تنظر إلينا هكذا!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال “شياو تشين” وهو مذهول: “ما الذي يدفعك للصراخ؟” كاد أن يدفع “آ-لين” بعيدًا، لكنه تراجع عندما تذكّر أن الكاميرات ما زالت تسجّل.
انطفأت الأضواء، وغرقت الأرجاء في فوضى عارمة. وقف جميع الممثلين في أماكنهم، لكن “هان فاي” سمع خطوات واضحة. استدار نحو مصدر الصوت، كان هناك شيء ما يقف خلف باب ممر الطوارئ. أخرج “هان فاي” الهاتف الذي زوّده به طاقم التصوير، و أشعل الفلاش. اخترق الضوء الظلام، ليكشف وجه امرأة تقف خلف زجاج باب الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع حولهم، لم يكن هناك أي أثر. لم يُسمع صوت. إما أنها ذهبت طوعًا، أو أن لها دورًا خاصًا في السيناريو.
صرخت “آ-لين”، التي كانت بجوار “هان فاي”، هلعًا عند رؤيتها للوجه البشري، وارتبكت لتصطدم بـ”شياو تشين”. سادت الفوضى بين المشاهير؛ كانوا بعيدين كل البعد عن صورتهم المعتادة. وحده “هان فاي” حافظ على هدوئه، مجسدًا شخصية “الشرطي المتخفي”.
أجاب بعصبية: “أفكر، لا تزعجني!”
قال “شياو تشين” وهو مذهول: “ما الذي يدفعك للصراخ؟” كاد أن يدفع “آ-لين” بعيدًا، لكنه تراجع عندما تذكّر أن الكاميرات ما زالت تسجّل.
صرخت “آ-لين” مرعوبة، وتمسكت بـ”لي فِنج”. ثم التفتت تنظر خلفها.
صرخت “آ-لين” وهي تمسك وجهها: “هناك شبح خلف باب الطوارئ! إنه وجه امرأة!” كانت ردّتها طبيعية، تمامًا كما أراد “تانغ يي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا الطفل هو من رسم كل تلك اللوحات حين كان صغيرًا؟”
قال “باي تشا” محاولًا التماسك: “كل هذا تمثيل. هذا ما يبرع فيه “تانغ يي”. لا وجود للأشباح في هذا العالم.”
قالت: “كرة؟” ثم خرج صبي صغير، التقط الكرة، ثم نظر إليها. أدار جسده ببطء، وعيناه تحدقان بها.
استعادت “لي فِنج” رباطة جأشها، وأخرجت هاتفها وهي تنظر إلى “هان فاي” بحيرة: “كيف عرفت بوجود شخص خلف الباب؟ لقد وجهت الضوء مباشرة نحوه.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ردّ “هان فاي”: “سمعت خطوات.” ثم أضاف وهو يتقدّم نحو الباب: “المرأة ذات وجه غريب، لا يشبه الأشباح المعتادة.”
ركض الممثلون فورًا من الدرج كما لو أن وحشًا كان خلفهم.
سألت “لي فِنج” بريبة: “ورأيت كل هذه التفاصيل في ومضة؟” ثم شحب وجهها وهي تهمس: “ماذا تعني بـ‘الأشباح المعتادة‘؟ هل رأيت شبحًا من قبل؟”
ثم أضاف: “وأشعر أن أحدًا ما يتتبعنا… هل هي “شيا يي لان”؟”
قال بهدوء: “لا.” ودفع الباب. كانت هناك بقع دم جديدة على الأرض. “أرغب في الصعود للأعلى لإلقاء نظرة. هل ستأتون معي؟”
“أنا…” لم يستطع قول شيء.
صرخت “آ-لين” مرعوبة: “أريد الانسحاب!” كانت مغنية مشهورة، وهذا أول برنامج واقعي تشارك فيه. حذرها أصدقاؤها من المشاركة، لكنها طمحت لتحقيق الشهرة عبر برنامج “تانغ يي” الجديد.
قال “باي تشا” محاولًا التماسك: “كل هذا تمثيل. هذا ما يبرع فيه “تانغ يي”. لا وجود للأشباح في هذا العالم.”
قال “هان فاي” وكأنه يمثل فريق الإنتاج: “ما زال لديك وقت للانسحاب الآن. لا أستطيع ضمان الأمر لاحقًا.” لكنه لم يكن يمزح؛ لأنه يعلم أن هذا المكان مسكون حقًا.
الفصل 609: الضائع والموجود
ترددت “آ-لين” وأخرجت هاتفها لتتصل بمدير أعمالها، لكنها اكتشفت أن الهاتف لا توجد به إشارة. كانت هواتفهم الأصلية قد صودرت. صاحت: “ما الذي يحدث؟ لماذا لا توجد إشارة؟”
قال “وو لي”: “من سيتطوع هذه المرة؟” كان قد فزع سابقًا من المصعد.
قالت “لي فِنج”: “الهاتف بلا إشارة حسب سيناريو البرنامج. “تانغ يي” يحاول خلق بيئة واقعية تمامًا.” ثم أضافت بإقناع: “هذا البرنامج لديه فرصة كبيرة للنجاح. إذا نجحنا وصرنا طاقمًا ثابتًا، فسيكون هذا رائعًا لمستقبلنا. أنصحك بالبقاء.”
وقف “هان فاي” وحده أمام الباب، ثم ألقى الذراعين التالفتين داخل المقصورة.
وافقت “آ-لين” وجلست بجانب “لي فِنج”.
أجاب: “على ما أظن. وفقًا للسيناريو، شخصيتي تكره الحيوانات الصغيرة، وأحب حبسها في أقفاص حتى لا تهرب.”
قال “باي تشا” مهدئًا: “لا تخافي، هل تظنين أن “تانغ يي” سيؤذيك؟ لا يجرؤ على ذلك.” هزّت رأسها ومسحت دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع حولهم، لم يكن هناك أي أثر. لم يُسمع صوت. إما أنها ذهبت طوعًا، أو أن لها دورًا خاصًا في السيناريو.
تابع “باي تشا”: “طالما لن يُصبنا مكروه، فنحن في مأمن من القتلة أو الأشباح. اعتبريه نوعًا خاصًا من تلفزيون الواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هان فاي”: “أنا.” اقترب من المصعد، فانطفأ الضوء القريب منه. صرخت “آ-لين” وتشبثت بـ”لي فِنج”. أخرج الآخرون مصابيحهم.
ابتسم “هان فاي” وقال: “تلفزيون واقع؟ بل هو برنامج رعب. لا تظنوا أننا الأبطال، نحن مجرد غرباء في هذه القصة.”
ركض الممثلون فورًا من الدرج كما لو أن وحشًا كان خلفهم.
ردّ “باي تشا” بانزعاج: “ما الذي تحاول قوله؟”
قال “وو لي” متوترًا: “ما بك؟ لا تنظر إلينا هكذا!”
قال “هان فاي” ببرود: “أخشى أن تلقى حتفك عبثًا، لذا أقدم لك نصيحة مجانية.” ثم مضى إلى الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع حولهم، لم يكن هناك أي أثر. لم يُسمع صوت. إما أنها ذهبت طوعًا، أو أن لها دورًا خاصًا في السيناريو.
كان يتبع آثار الدماء. “يبدو أنها آثار حذاء نسائي. لقد نزلت إلى الأسفل.” بدأ بالنزول إلى القبو.
الظل الذي أمسك الكرة بدا ضائعًا، لم يعد إلى الحائط، بل صعد السلم.
كانت جدران الطابق السفلي الأول مزينة برسوم كرتونية وأعمال فنية لأطفال يلهون. كان التناقض كبيرًا بين ضحكات الأطفال المحفورة على الجدران، والمعدات الطبية المحطمة والإبر المرمية على الأرض.
القفص كان متينًا، لكن ليس بما يكفي أمام قوة “هان فاي”. خلعه وأخرج الذراعين.
تذمّر “وو لي”: “مصمم الديكور هذا مجنون!”
وأخيرًا، وصل إلى غرفة في نهاية الممر تشبه الطابق السفلي من ملجأ الأيتام الأبيض، لكن هذه تحتوي على المزيد من غرف الأطفال. تمتم: “الأطفال الأغنياء ينتظرون في الأعلى لتعديل شخصياتهم، بينما الأيتام يُحتجزون في الأسفل ليُعاد تشكيلهم وبيعهم كمنتجات… هذا جنون.”
ردّ “هان فاي”: “هل من الممكن أن هذا المكان كان هكذا أصلًا؟” ثم تابع اقتفاء الدماء، وبدأ يفتح الأبواب واحدة تلو الأخرى. ركل الأبواب المغلقة، ومع كل باب يُفتح، بدأ الباقون يستعيدون شجاعتهم.
وافقت “آ-لين” وجلست بجانب “لي فِنج”.
قال “باي تشا” ساخرًا: “لقد حطّمت الأدوات والديكور. الجمهور سيهاجمك عند عرض الحلقة!”
ترجمة: Arisu san
لكن “هان فاي” لم يكن يمثل، بل يحقق كما لو كان في مهمة شرطة. وبوجود ستة دروع بشرية، يستطيع التحرك بحرية. فلو واجه “كراهية خالصة”، كل ما عليه فعله هو أن يركض أسرع من الآخرين.
سألت “لي فِنج” بريبة: “ورأيت كل هذه التفاصيل في ومضة؟” ثم شحب وجهها وهي تهمس: “ماذا تعني بـ‘الأشباح المعتادة‘؟ هل رأيت شبحًا من قبل؟”
فكر: “إن وجدت شيئًا هذه المرة، قد أتعاون مع “تانغ يي” وأجعله يرسلني إلى أماكن أريد التحقيق فيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع “باي تشا”: “طالما لن يُصبنا مكروه، فنحن في مأمن من القتلة أو الأشباح. اعتبريه نوعًا خاصًا من تلفزيون الواقع.”
وأخيرًا، وصل إلى غرفة في نهاية الممر تشبه الطابق السفلي من ملجأ الأيتام الأبيض، لكن هذه تحتوي على المزيد من غرف الأطفال. تمتم: “الأطفال الأغنياء ينتظرون في الأعلى لتعديل شخصياتهم، بينما الأيتام يُحتجزون في الأسفل ليُعاد تشكيلهم وبيعهم كمنتجات… هذا جنون.”
كان عليه فتح القفص باستخدام تلميحات في السيناريو، لكنه بدا مرتبكًا. حاول إخفاء ارتباكه بوسامته وتمثيله.
كان يشعر أن صيدلية الخالد قد اكتشفت شيئًا مرعبًا، وأنه بات قريبًا من الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل “شياو تشين”: “ألم يكن هذا المكان مستشفى تجميل؟ لماذا كل الرسومات لأطفال يلعبون؟”
فتح الغرفة الأخيرة، كانت “غرفة ترفيه الأطفال”، وتحتوي على قفص حديدي صدئ، بداخله ذراعان متعفّنتان.
صرخ “وو لي”: “تبًا! هذا مرعب جدًا!”
قال وهو يسلّط الضوء على رسالة دموية على الأرض: “حبك يشبه القفص، يحبسني. أريد الرحيل، لكنك تهددني بتحطيمي وتحطيم القفص.”
الفصل 609: الضائع والموجود
قال “وو لي”: “في غرفة المراقبة، كان هناك قفص تحت صورة “باي تشا”. لا بد أن هذا هو اختباره.” ثم التفت إلى “باي تشا”: “هل ورد شيء كهذا في نصك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا الطفل هو من رسم كل تلك اللوحات حين كان صغيرًا؟”
أجاب: “على ما أظن. وفقًا للسيناريو، شخصيتي تكره الحيوانات الصغيرة، وأحب حبسها في أقفاص حتى لا تهرب.”
قال “شياو تشين” وهو مذهول: “ما الذي يدفعك للصراخ؟” كاد أن يدفع “آ-لين” بعيدًا، لكنه تراجع عندما تذكّر أن الكاميرات ما زالت تسجّل.
دار “باي تشا” حول القفص، ولاحظ أسماء حيوانات مكتوبة على نقاط اللحام. “ما معنى هذا؟”
قال “هان فاي”: “لا وقت للعب الآن.” ثم توجه لـ”باي تشا”: “هل يمكنك فتح القفص؟”
كان عليه فتح القفص باستخدام تلميحات في السيناريو، لكنه بدا مرتبكًا. حاول إخفاء ارتباكه بوسامته وتمثيله.
قال “باي تشا” مهدئًا: “لا تخافي، هل تظنين أن “تانغ يي” سيؤذيك؟ لا يجرؤ على ذلك.” هزّت رأسها ومسحت دموعها.
“هان فاي” شمّ رائحة طلاء غريبة مختلطة برائحة دم. التفت نحو الباب، ورأى كرة تتدحرج من الحائط، ثم خرج ظل طفل ليلتقطها.
قال “هان فاي” ساخرًا: “لحسن حظك أنك وسيم، وإلا لا أعرف ما قيمتك.” ثم أمسك القفص وبدأ يهزه.
“هل هذا الطفل هو من رسم كل تلك اللوحات حين كان صغيرًا؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يكن “هان فاي” ليتجرأ على دخول هذا المكان وحده. لقد ساعده الطاقم كثيرًا.
أجاب: “على ما أظن. وفقًا للسيناريو، شخصيتي تكره الحيوانات الصغيرة، وأحب حبسها في أقفاص حتى لا تهرب.”
الظل الذي أمسك الكرة بدا ضائعًا، لم يعد إلى الحائط، بل صعد السلم.
لكن “هان فاي” لم يكن يمثل، بل يحقق كما لو كان في مهمة شرطة. وبوجود ستة دروع بشرية، يستطيع التحرك بحرية. فلو واجه “كراهية خالصة”، كل ما عليه فعله هو أن يركض أسرع من الآخرين.
قال “هان فاي”: “لا وقت للعب الآن.” ثم توجه لـ”باي تشا”: “هل يمكنك فتح القفص؟”
قال “وو لي” متوترًا: “ما بك؟ لا تنظر إلينا هكذا!”
أجاب بعصبية: “أفكر، لا تزعجني!”
قال “شياو تشين” وهو مذهول: “ما الذي يدفعك للصراخ؟” كاد أن يدفع “آ-لين” بعيدًا، لكنه تراجع عندما تذكّر أن الكاميرات ما زالت تسجّل.
“ما الذي تفكر فيه؟ أخبرنا. ماذا تعني الحيوانات هنا؟” قال “هان فاي”. “شاركنا ما تعرفه من النص، ربما نساعدك.”
لم يجدوا شيئًا يدل على مغادرتها، وكأنها تبخرت.
“أنا…” لم يستطع قول شيء.
كان يشعر أن صيدلية الخالد قد اكتشفت شيئًا مرعبًا، وأنه بات قريبًا من الحقيقة.
قال “هان فاي” ساخرًا: “لحسن حظك أنك وسيم، وإلا لا أعرف ما قيمتك.” ثم أمسك القفص وبدأ يهزه.
المكان المظلم في الزاوية بدا وكأن شيئًا يتحرك فيه. ركزت بصرها، لتشاهد كرة تتدحرج من الممر.
القفص كان متينًا، لكن ليس بما يكفي أمام قوة “هان فاي”. خلعه وأخرج الذراعين.
فصل مدعوم
صرخ “باي تشا”: “هيه! لا يمكنهم عرض هذا على التلفاز!”
صرخت “آ-لين” وهي تمسك وجهها: “هناك شبح خلف باب الطوارئ! إنه وجه امرأة!” كانت ردّتها طبيعية، تمامًا كما أراد “تانغ يي”.
ردّ “هان فاي”: “أترغب في شيء قابل للعرض؟ سيأتيك المزيد.” ثم عاد إلى الطابق الأول. “بما أن “تانغ يي” يريد الواقعية، سأثبت له أن التحقيق الواقعي لا قوانين له.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ “هان فاي”: “أترغب في شيء قابل للعرض؟ سيأتيك المزيد.” ثم عاد إلى الطابق الأول. “بما أن “تانغ يي” يريد الواقعية، سأثبت له أن التحقيق الواقعي لا قوانين له.”
قال “وو لي”: “مدير البرنامج سينفجر من الغضب الآن!”
قال “هان فاي”: “علينا الإسراع. قد يكون أصابها مكروه.” لم يرد أن تموت دون أن يحصل منها على معلومات.
ضحك “هان فاي”: “هو يضع القواعد، ونحن نلعب اللعبة.” ثم دفع باب المصعد. عادت الأضواء أمام المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطفأت الأضواء، وغرقت الأرجاء في فوضى عارمة. وقف جميع الممثلين في أماكنهم، لكن “هان فاي” سمع خطوات واضحة. استدار نحو مصدر الصوت، كان هناك شيء ما يقف خلف باب ممر الطوارئ. أخرج “هان فاي” الهاتف الذي زوّده به طاقم التصوير، و أشعل الفلاش. اخترق الضوء الظلام، ليكشف وجه امرأة تقف خلف زجاج باب الطوارئ.
ركض الممثلون فورًا من الدرج كما لو أن وحشًا كان خلفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “وو لي”: “في غرفة المراقبة، كان هناك قفص تحت صورة “باي تشا”. لا بد أن هذا هو اختباره.” ثم التفت إلى “باي تشا”: “هل ورد شيء كهذا في نصك؟”
قال “وو لي”: “من سيتطوع هذه المرة؟” كان قد فزع سابقًا من المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت “لي فِنج” رباطة جأشها، وأخرجت هاتفها وهي تنظر إلى “هان فاي” بحيرة: “كيف عرفت بوجود شخص خلف الباب؟ لقد وجهت الضوء مباشرة نحوه.”
قال “هان فاي”: “أنا.” اقترب من المصعد، فانطفأ الضوء القريب منه. صرخت “آ-لين” وتشبثت بـ”لي فِنج”. أخرج الآخرون مصابيحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل “شياو تشين”: “ألم يكن هذا المكان مستشفى تجميل؟ لماذا كل الرسومات لأطفال يلعبون؟”
فتح “هان فاي” المصعد. خرجت رائحة طلاء لاذعة. كانت الجدران مليئة بكلمة “موت!” مكتوبة بخط دموي متداخل، شكلت ملامح وجوه بشرية مرعبة.
قالت “لي فِنج”: “لكن لماذا هي تحديدًا؟”
صرخ “وو لي”: “تبًا! هذا مرعب جدًا!”
وافقت “آ-لين” وجلست بجانب “لي فِنج”.
قالت “لي فِنج” وهي تغطي أنفها: “كنا بعيدين لدقائق فقط. كيف تغيّر شكل المصعد بهذا الشكل؟”
ترجمة: Arisu san
وقف “هان فاي” وحده أمام الباب، ثم ألقى الذراعين التالفتين داخل المقصورة.
قالت “لي فِنج” وهي تغطي أنفها: “كنا بعيدين لدقائق فقط. كيف تغيّر شكل المصعد بهذا الشكل؟”
اشتعلت لوحة المصعد باللون الأحمر، وظهر الرقم 4.
قال بهدوء: “لا.” ودفع الباب. كانت هناك بقع دم جديدة على الأرض. “أرغب في الصعود للأعلى لإلقاء نظرة. هل ستأتون معي؟”
قال: “هل هذه إشارة للذهاب إلى الطابق الرابع؟ إن كان لكل ممثل اختبار خاص، فجمع الأجزاء سيأخذ وقتًا طويلًا. يبدو أن الحل هو أن أقتحم الطريق.”
قالت “لي فِنج”: “الهاتف بلا إشارة حسب سيناريو البرنامج. “تانغ يي” يحاول خلق بيئة واقعية تمامًا.” ثم أضافت بإقناع: “هذا البرنامج لديه فرصة كبيرة للنجاح. إذا نجحنا وصرنا طاقمًا ثابتًا، فسيكون هذا رائعًا لمستقبلنا. أنصحك بالبقاء.”
قبل أن يدخل المصعد، تضيق بؤبؤا عينيه وهو يحدّق بالمجموعة.
قالت “لي فِنج”: “لكن لماذا هي تحديدًا؟”
قال “وو لي” متوترًا: “ما بك؟ لا تنظر إلينا هكذا!”
ضحك “هان فاي”: “هو يضع القواعد، ونحن نلعب اللعبة.” ثم دفع باب المصعد. عادت الأضواء أمام المصعد.
أشار “هان فاي”: “هناك شخص ناقص… “شيا يي لان” اختفت!”
ضحك “هان فاي”: “هو يضع القواعد، ونحن نلعب اللعبة.” ثم دفع باب المصعد. عادت الأضواء أمام المصعد.
نظر الجميع حولهم، لم يكن هناك أي أثر. لم يُسمع صوت. إما أنها ذهبت طوعًا، أو أن لها دورًا خاصًا في السيناريو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطفأت الأضواء، وغرقت الأرجاء في فوضى عارمة. وقف جميع الممثلين في أماكنهم، لكن “هان فاي” سمع خطوات واضحة. استدار نحو مصدر الصوت، كان هناك شيء ما يقف خلف باب ممر الطوارئ. أخرج “هان فاي” الهاتف الذي زوّده به طاقم التصوير، و أشعل الفلاش. اخترق الضوء الظلام، ليكشف وجه امرأة تقف خلف زجاج باب الطوارئ.
قالت “لي فِنج”: “لكن لماذا هي تحديدًا؟”
ترجمة: Arisu san
لم يجدوا شيئًا يدل على مغادرتها، وكأنها تبخرت.
القفص كان متينًا، لكن ليس بما يكفي أمام قوة “هان فاي”. خلعه وأخرج الذراعين.
قال “هان فاي”: “علينا الإسراع. قد يكون أصابها مكروه.” لم يرد أن تموت دون أن يحصل منها على معلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت “لي فِنج” رباطة جأشها، وأخرجت هاتفها وهي تنظر إلى “هان فاي” بحيرة: “كيف عرفت بوجود شخص خلف الباب؟ لقد وجهت الضوء مباشرة نحوه.”
قرروا التوجه إلى الطابق الرابع.
وافقت “آ-لين” وجلست بجانب “لي فِنج”.
تساءل “شياو تشين”: “ألم يكن هذا المكان مستشفى تجميل؟ لماذا كل الرسومات لأطفال يلعبون؟”
أشار “هان فاي”: “هناك شخص ناقص… “شيا يي لان” اختفت!”
ثم أضاف: “وأشعر أن أحدًا ما يتتبعنا… هل هي “شيا يي لان”؟”
قالت “لي فِنج” وهي تغطي أنفها: “كنا بعيدين لدقائق فقط. كيف تغيّر شكل المصعد بهذا الشكل؟”
صرخت “آ-لين” مرعوبة، وتمسكت بـ”لي فِنج”. ثم التفتت تنظر خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع “باي تشا”: “طالما لن يُصبنا مكروه، فنحن في مأمن من القتلة أو الأشباح. اعتبريه نوعًا خاصًا من تلفزيون الواقع.”
المكان المظلم في الزاوية بدا وكأن شيئًا يتحرك فيه. ركزت بصرها، لتشاهد كرة تتدحرج من الممر.
صرخ “وو لي”: “تبًا! هذا مرعب جدًا!”
قالت: “كرة؟” ثم خرج صبي صغير، التقط الكرة، ثم نظر إليها. أدار جسده ببطء، وعيناه تحدقان بها.
صرخت “آ-لين”، التي كانت بجوار “هان فاي”، هلعًا عند رؤيتها للوجه البشري، وارتبكت لتصطدم بـ”شياو تشين”. سادت الفوضى بين المشاهير؛ كانوا بعيدين كل البعد عن صورتهم المعتادة. وحده “هان فاي” حافظ على هدوئه، مجسدًا شخصية “الشرطي المتخفي”.
تمتمت: “لماذا استأجر “تانغ يي” طفلًا؟” ثم خرج طفل آخر، يترنح، ويداه تتحسسان في الظلام. عنقه كان مقطوعًا…. يبحث عن رأسه.
“أنا…” لم يستطع قول شيء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أشار “هان فاي”: “هناك شخص ناقص… “شيا يي لان” اختفت!”
فصل مدعوم
أجاب: “على ما أظن. وفقًا للسيناريو، شخصيتي تكره الحيوانات الصغيرة، وأحب حبسها في أقفاص حتى لا تهرب.”
ردّ “هان فاي”: “سمعت خطوات.” ثم أضاف وهو يتقدّم نحو الباب: “المرأة ذات وجه غريب، لا يشبه الأشباح المعتادة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
