الهارب من العدالة
لحسن الحظ، لم يكن هناك الكثير من الناس في هذه المنطقة، ويبدو أن السائق لم يكن مهتمًا بما يكفي ليترك حافلته ويطاردني.
لكن الحفاظ على هذه الواجهة سيكون مرهقًا بشكل لا يصدق .. وأنا بالفعل بالكاد أمتلك الطاقة لأبقى مستيقظًا وأفكر في مدى سوء وضعي.
الضوء الذي تسلل إلى وعيي هذه المرة لم يكن مصحوبًا بطنين حاد كصفارات الإنذار، بل بصداع خفيف، عنيد، ينبض بإيقاع ثابت خلف جفني.
الممر في المبنى السكني لم يكن أفضل حالًا من الغرفة نفسها .
‘على الأقل هذا شعور مألوف’، فكرت بجفاف وأنا أجبر عيني على الانفتاح ببطء مؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السقف البيج الممل لغرفتي الجديدة – غرفة آدم ليستر، اليتيم ذو المهارة الغريبة والإحصائيات الهراء – السقف هو الوحيد الذي كان لا يزال هناك، يحدق بي بصمت كشاهد على مدى عبثية وضعي.
في مكان ليس ببعيد، في وسط مجموعة من الطلاب الذين يبدون وكأنهم يعبدون الأرض التي يمشي عليها، كان إيثان ريدل.
لم يكن كل شيء مجرد كابوس طويل ومحموم ناتج عن جرعة زائدة من الكافيين الرخيص أو تأثيرات جانبية لعملية عالم مجنون سيئة التنفيذ.
اللعنة!، لقد كنت آمل سراً في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بكم، أيها الطلاب الجدد، في أكاديمية الطليعة!”
جلست على حافة السرير الذي كان لا يزال يشعرني بالصلابة كلوح اعترافات، وشعرت بثقل العالم، يستقر على كتفي النحيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السترة كانت مناسبة بشكل جيد لهذا الجسد النحيل ذي الستة عشر عامًا، والذي كان لا يزال يشعر بالغرابة كأنه بدلة مستعارة.
‘رتبة F- في القوة’، ذكرتني شاشة الحالة اللعينة التي ظهرت في ذهني للحظة.
‘شكرًا جزيلاً على التذكير الدائم بمدى تفاهتي الجسدية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أتساءل من سيكون أول ضحاياه في لعبة الأكاديمية هذه.’
ليلة أمس … أو بالأحرى، ما تبقى من تلك الليلة الكارثية بعد اكتشافي المذهل والمقرف في آن واحد، قضيته أحدق في السقف كأحمق، وعقلي يعيد تشغيل مشهد شاشة الحالة مرارًا وتكرارًا، كشريط تسجيل معطوب.
الآن، المشكلة التالية: كيف أصل إلى “أكاديمية الطليعة” المرموقة، هذا النصب التذكاري الذي يبني دروع بشرية، لرميها في القصص المختلفة.
[مخطط المهندس السردي (EX)].
‘مكان مثالي لبداية حياة جديدة مليئة بالبهجة والمرح’، فكرت وأنا أهبط على الدرج البالي.
القاعة الكبرى كانت … حسنًا، كانت كبيرة بشكل يبعث على السخافة.
حتى الآن، وبعد ساعات من التحديق الفارغ ومحاولات يائسة لإيجاد أي منطق، بدت الكلمات غير واقعية، كأنها مقتبسة من إحدى تلك الروايات الرديئة التي يسخر منها القراء في قسم التعليقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الإصابات خطيرة، والموت، للأسف، خيار وارد ومسجل إحصائيًا.
مهارة من رتبة EX. في عالم لم يعرف سوى SSS+ كأقصى حدود القوة.
في مكان ليس ببعيد، في وسط مجموعة من الطلاب الذين يبدون وكأنهم يعبدون الأرض التي يمشي عليها، كان إيثان ريدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهي مهارة … لتحليل القصص.
‘مهارة تبدو معقولة لشخص بإحصائياتي الكارثية، ولكنها تفسر أيضًا أي “نجاحات” قد أحققها بالصدفة أو بالحظ الذي لا يصدق – أو بفضل هذه المهارة التحليلية اللعينة التي لا تزال لغزًا بالنسبة لي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأن القدر قرر أن يمنحني أقوى ملعقة فضية في الكون، ثم ألقاني في محيط من الحساء السام المصنوع من الكوابيس المتجسدة، بدون قارب، أو حتى سترة نجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل فكرت في إضافة بعض التوتر العاطفي، ربما بعض الدراما العائلية المعقدة؟ سيجعل التهامك لنا أكثر تأثيرًا دراميًا.”‘
ربما مع عوامة مطاطية على شكل بطة صفراء ساخرة.
‘ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا بحق كل الجحيم؟’ تساءلت وأنا أفرك صدغي الذي كان ينبض بشكل مزعج.
الحل الوحيد كان المواصلات العامة … حافلة يا للفخامة.
‘هل يجب أن أبدأ بتقديم استشارات نقدية للأشباح قبل أن تقرر أي جزء مني ستلتهمه أولاً؟ ‘
‘”عذرًا أيها الكيان الغريب ذو المجسات اللزجة المتعددة، بناء شخصيتك يفتقر إلى العمق، وحبكتك الثانوية حول أكل أرواح الأبرياء ضعيفة بعض الشيء من الناحية الموضوعية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تلفت الانتباه … القاعدة الأولى للبقاء على قيد الحياة في أي قصة رعب: الشخص الذي يلفت الانتباه يموت أولاً، أو يصبح البطل. وكلاهما يبدو خيارًا سيئًا الآن.’
توقفت أخيرًا عندما شعرت بأن رئتي على وشك الانفجار، وأنا ألهث وأتكئ على جدار زجاجي بارد.
‘هل فكرت في إضافة بعض التوتر العاطفي، ربما بعض الدراما العائلية المعقدة؟ سيجعل التهامك لنا أكثر تأثيرًا دراميًا.”‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت .. وركضت بأسرع ما يمكن لجسدي ذي ال16 عامًا وإحصائياته البائسة أن يحملني.
آدم ليستر، الهارب من أجرة الحافلة، والذي يجلس في الخلف ويأمل ألا يكتشف أحد أنه لا يملك أي فكرة عما يفعله هنا.
هززت رأسي بعنف، محاولًا طرد هذه الأفكار السخيفة.
لا، السخرية، مهما كانت لاذعة، لن تنقذني من أن أكون مجرد وجبة خفيفة ذات إحصائيات متدنية في هذا المطعم المخصص للرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت وتوجهت نحو المكتب الصغير، ذلك النصب التذكاري لبساطة “آدم ليستر” الأصلي.
‘الأجرة. بالطبع. الأشياء ليست مجانية في هذا العالم المستقبلي أيضًا، على ما يبدو.’ لم يكن لدي أي شيء.
شاشة الحالة تلك … هل يمكنني استدعاؤها بإرادتي مرة أخرى؟ ركزت قليلاً، محاولاً تذكر ذلك الشعور الغريب، ذلك الوخز الخفيف الذي سبق ظهورها بالأمس.
‘ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا بحق كل الجحيم؟’ تساءلت وأنا أفرك صدغي الذي كان ينبض بشكل مزعج.
ظهرت اللوحة الزرقاء النصف شفافة أمامي مرة أخرى، بنفس المعلومات الكارثية عن جسدي، ونفس المهارة الذهبية المتوهجة التي بدت وكأنها تسخر من ضعفي الجسدي بشكل شخصي.
‘حالة’، فكرت بقوة، كأنني أحاول إرسال أمر ذهني لجهاز كمبيوتر عنيد.
شعار الشعلة الزرقاء داخل الدرع الفضي كان معلقًا فوق المدخل.
وكأنها استجابة لأوامري (أو ربما مجرد مصادفة أخرى في قائمة المصادفات الطويلة التي شكلت حياتي الجديدة)
تنهدت بعمق، وشعرت بخليط من اليأس والفضول المريض يتجدد في داخلي.
ظهرت اللوحة الزرقاء النصف شفافة أمامي مرة أخرى، بنفس المعلومات الكارثية عن جسدي، ونفس المهارة الذهبية المتوهجة التي بدت وكأنها تسخر من ضعفي الجسدي بشكل شخصي.
‘هل يجب أن أبدأ بتقديم استشارات نقدية للأشباح قبل أن تقرر أي جزء مني ستلتهمه أولاً؟ ‘
***************************
‘يتيم، مفلس، وعلى وشك أن يتأخر عن أول يوم له في أكاديمية الوحوش. يا لها من ثلاثية رائعة.’
[الاسم: آدم ليستر]
“هوفف !” في اللحظة التي فتحت فيها الأبواب الخلفية، اندفعت للخارج كأن حياتي تعتمد على ذلك – وهو ما قد يكون صحيحًا إذا كان السائق من النوع الذي يحمل ضغائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انضممت إلى تيار الطلاب الآخرين، الذين كانوا يتدفقون الآن من اتجاهات مختلفة.
[العمر: 16]
‘هذا الوغد يبدو وكأنه ولد وهو يرتدي سترة جلدية سوداء ويستمع إلى موسيقى الميتال الحزينة’، سخرت داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معدل الاستنزاف: أكاديمية الطليعة لا تضمن التخرج.
[العرق: بشري]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتفحص القاعة بنظرة تحليلية باردة، وكأنه يقيم نقاط ضعف الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الطلاب الجدد،” دوى صوته الجهوري في أرجاء القاعة، مصحوبًا بصدى خفيف.
[الرتبة: F-]
هززت رأسي بعنف، محاولًا طرد هذه الأفكار السخيفة.
[الإحصائيات الجسدية]
مهارة من رتبة EX. في عالم لم يعرف سوى SSS+ كأقصى حدود القوة.
ظهرت الأسهم الزرقاء المتوهجة على الأرضيات وفي الهواء، ترشدني نحو مصيري المحتوم. تنهدت.
القوة: [F-]
‘هذا الوغد يبدو وكأنه ولد وهو يرتدي سترة جلدية سوداء ويستمع إلى موسيقى الميتال الحزينة’، سخرت داخليًا.
عندما نظرت إلى نفسي في المرآة مرة أخرى، بدأت مثل طالب نموذجي، جاد ومستعد لمواجهة تحديات العالم الأكاديمي …
الرشاقة: [F]
توقفت أخيرًا عندما شعرت بأن رئتي على وشك الانفجار، وأنا ألهث وأتكئ على جدار زجاجي بارد.
التحمل: [F-]
هل يمكنني “تحليل” شيء بسيط، شيء لا يحاول أكلي؟ التقطت الكوب الفارغ الذي كان على المكتب، ذلك الذي يحمل بقع القهوة الجافة كدليل على صباح بائس آخر في حياة آدم ليستر الأصلي.
الذكاء: [C+]
الذكاء: [C+]
الإدراك: [B-]
يا للفرحة العارمة التي لا أشعر بها.
أو ربما … ربما يجب أن أذهب في الاتجاه المعاكس تمامًا.
المانا: [F-] (غير نشطة)
الضوء الذي تسلل إلى وعيي هذه المرة لم يكن مصحوبًا بطنين حاد كصفارات الإنذار، بل بصداع خفيف، عنيد، ينبض بإيقاع ثابت خلف جفني.
[المهارات]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[مخطط المهندس السردي (EX)]
‘أم أن المهارة لا تعمل إلا على “القصص المتجسدة” كما يقول الوصف؟ ماذا يعني “متجسدة” بحق الجحيم؟ هل يجب أن يكون للشيء وعي أو حبكة خاصة به؟ ..’
في مكان ليس ببعيد، في وسط مجموعة من الطلاب الذين يبدون وكأنهم يعبدون الأرض التي يمشي عليها، كان إيثان ريدل.
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
‘كيف تم قبول شخص ضعيف مثل آدم الأصلي، في هذه الأكاديمية المرموقة. ‘ حككت رأسي بتساؤل، بينما نظرت لشهادة القبول الورقية مرمية في سريري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(ملاحظة: طبيعة هذه المهارة تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية.)
***************************
لا، السخرية، مهما كانت لاذعة، لن تنقذني من أن أكون مجرد وجبة خفيفة ذات إحصائيات متدنية في هذا المطعم المخصص للرعب.
‘لا تزال هنا ..
لم تكن هلوسة ناتجة عن قلة النوم أو صدمة الانتقال إذن.’
تنهدت بعمق، وشعرت بخليط من اليأس والفضول المريض يتجدد في داخلي.
‘مكان مثالي لبداية حياة جديدة مليئة بالبهجة والمرح’، فكرت وأنا أهبط على الدرج البالي.
“القدرة على تحليل وفهم … تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات.” بدأت أقرأ وصف المهارة مرة أخرى، ببطء هذه المرة، كأنني أحاول استخلاص معنى خفي بين السطور.
‘هل هذا يعني … أنني أستطيع رؤية “حلول” للقصص؟ ليس فقط تحليلها كنص أدبي كما كنت أفعل في حياتي السابقة، بل فهم آلياتها الداخلية كأنها آلة معقدة ذات تروس ومفاتيح سرية؟’
لم يحدث شيء مرئي. لا خطوط متوهجة تحيط بالكوب، لا معلومات سرية تظهر في الهواء كأنها عرض هولوغرافي رخيص.
نظرت حولي في الغرفة.
الذكاء: [C+]
هل يمكنني “تحليل” شيء بسيط، شيء لا يحاول أكلي؟ التقطت الكوب الفارغ الذي كان على المكتب، ذلك الذي يحمل بقع القهوة الجافة كدليل على صباح بائس آخر في حياة آدم ليستر الأصلي.
جميعهم يرتدون نفس الزي الرمادي الموحد الذي يجعلنا نبدو كجيش من النمل العامل المستعد للتضحية من أجل الملكة.
لم أر أي طلاب آخرين يرتدون الزي الرمادي الممل.
ركزت عليه، محاولاً تفعيل المهارة بشكل واعي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معدل الاستنزاف: أكاديمية الطليعة لا تضمن التخرج.
. ‘مخطط المهندس السردي … حلل هذا الكوب اللعين.’
[مخطط المهندس السردي (EX)]
لم يحدث شيء مرئي. لا خطوط متوهجة تحيط بالكوب، لا معلومات سرية تظهر في الهواء كأنها عرض هولوغرافي رخيص.
الذكاء: [C+]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل أفعل هذا بشكل خاطئ؟’ تساءلت بإحباط.
اخذت معي شهادة القبول، والقيت نظرة سريعة عليها.
‘أم أن المهارة لا تعمل إلا على “القصص المتجسدة” كما يقول الوصف؟ ماذا يعني “متجسدة” بحق الجحيم؟ هل يجب أن يكون للشيء وعي أو حبكة خاصة به؟ ..’
وكأنها استجابة لأوامري (أو ربما مجرد مصادفة أخرى في قائمة المصادفات الطويلة التي شكلت حياتي الجديدة)
كنت اعرف داخليًا أنه يقصد قصص الرعب.
اللعنة!، لقد كنت آمل سراً في ذلك.
‘هل يجب على هذا الكوب أن يكون لديه ماضٍ مأساوي أو أحلام لم تتحقق؟’
‘الأمر معقد’، تنهدت، وشعرت بالصداع الخفيف يعود لينبض بإصرار.
شعرت بخيبة أمل طفيفة، ولكنها حادة.
‘رتبة F- في القوة’، ذكرتني شاشة الحالة اللعينة التي ظهرت في ذهني للحظة.
اخذت معي شهادة القبول، والقيت نظرة سريعة عليها.
‘كان سيكون من الرائع لو استطعت تحليل وصفات القهوة المثالية، أو ربما مخططات الثراء السريع .. على الأقل سيكون لها فائدة عملية في حياتي اليومية التي أصبحت فجأة أكثر بؤسًا مما كانت عليه.’
جلست على حافة السرير الذي كان لا يزال يشعرني بالصلابة كلوح اعترافات، وشعرت بثقل العالم، يستقر على كتفي النحيلين.
ثم، كالعادة، عادت أفكاري إلى المشكلة الأكثر إلحاحًا.
لم تكن هلوسة ناتجة عن قلة النوم أو صدمة الانتقال إذن.’
“كذبتي”.
“لقد حصلت على ليلة كاملة لأستوعب جنونك الخاص وتقبله. دعنا نرى ما هي الكوارث الجديدة والمثيرة التي أعددتها لي في قائمة اليوم.”
لا يمكنني أن أتجول في أروقة “أكاديمية الطليعة” وأنا أعلن بفخر أن لدي مهارة من رتبة EX لتحليل القصص بينما إحصائياتي الجسدية تجعل دودة الأرض تبدو كبطل في رفع الأثقال.
‘لا يزال نفس الأحمق الساحر الذي أتذكره’، فكرت، وقاومت رغبة في دحرجة عيني.
سيضحكون علي حتى الموت … أو الأسوأ، سيعتبرونني تهديدًا غريبًا، شذوذًا يجب دراسته، تشريحه، أو ربما التخلص منه بهدوء.
في الواقع، الإحصائيات تشير إلى عكس ذلك تمامًا لمعظم الملتحقين. ننصحكم بتحديث وصيتكم (إذا كان لديكم واحدة، أو إذا كان لديكم ما تورثونه).
لا شكرًا، لقد شاهدت ما يكفي من أفلام الخيال العلمي لأعرف كيف تنتهي هذه القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي في الغرفة.
. ‘مخطط المهندس السردي … حلل هذا الكوب اللعين.’
‘أحتاج إلى قصة تغطية’، قررت بحزم مفاجئ.
‘يتيم، مفلس، وعلى وشك أن يتأخر عن أول يوم له في أكاديمية الوحوش. يا لها من ثلاثية رائعة.’
وكأنها استجابة لأوامري (أو ربما مجرد مصادفة أخرى في قائمة المصادفات الطويلة التي شكلت حياتي الجديدة)
‘مهارة تبدو معقولة لشخص بإحصائياتي الكارثية، ولكنها تفسر أيضًا أي “نجاحات” قد أحققها بالصدفة أو بالحظ الذي لا يصدق – أو بفضل هذه المهارة التحليلية اللعينة التي لا تزال لغزًا بالنسبة لي.’
أكاديمية الطليعة العليا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا لو ادعيت أن لدي مهارة من رتبة منخفضة تتعلق بالحظ أو الحدس؟
‘لاحقًا؟ ماذا يعني ب “لاحقًا”؟’ شعرت بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تزال هنا ..
شيء مثل [حدس الناجي (D)] أو ربما [مكتشف الثغرات المحظوظ (C-)] إذا أردت أن أكون طموحًا بعض الشيء؟
بتحفظ،
قد يفسر ذلك كيف أجد “الحلول” أحيانًا، دون أن يشير إلى أي قوة قتالية حقيقية، وهو أمر جيد لأنني لا أملك أيًا منها.
[الإحصائيات الجسدية]
أو ربما … ربما يجب أن أذهب في الاتجاه المعاكس تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت .. وركضت بأسرع ما يمكن لجسدي ذي ال16 عامًا وإحصائياته البائسة أن يحملني.
حتى الآن، وبعد ساعات من التحديق الفارغ ومحاولات يائسة لإيجاد أي منطق، بدت الكلمات غير واقعية، كأنها مقتبسة من إحدى تلك الروايات الرديئة التي يسخر منها القراء في قسم التعليقات.
الواجهة “السيكوباثية المجنونة” التي داعبت خيالي بالأمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا اعتقد الجميع أنني غير متوقع وخطير بعض الشيء، ربما، فقط ربما، سيتركونني وشأني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن خطة ذكية، ولا حتى جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مهارتي؟’ يمكنني أن أقول بابتسامة فارغة.
كانت تشير إلى السابعة صباحًا. اليوم الدراسي الأول “الرسمي” في أكاديمية الطليعة .. بناءً على التاريخ الرسمي الذي وجدتها في الحاسوب.
‘إنها [همسات المختل (الرتبة: لم أحدد بعد]. أسمع أشياء. أشياء جميلة ومروعة. وأحيانًا … أفعل ما تطلبه مني تلك الهمسات.’
“هوفف !” في اللحظة التي فتحت فيها الأبواب الخلفية، اندفعت للخارج كأن حياتي تعتمد على ذلك – وهو ما قد يكون صحيحًا إذا كان السائق من النوع الذي يحمل ضغائن.
ارتسمت ابتسامة باردة لا إرادية على شفتي وأنا أتخيل ردود أفعالهم.
لم تكن هلوسة ناتجة عن قلة النوم أو صدمة الانتقال إذن.’
كانت تجلس بالقرب من إحدى النوافذ الضخمة، والضوء ينساب على شعرها الفضي الطويل، مما يجعله يبدو كأنه هالة صادرة من القمر.
‘نعم، هذا قد ينجح في إبعاد المتطفلين … أو قد يجعلهم يحجزون لي غرفة مبطنة في أقرب مصحة.’
اللعنة!، لقد كنت آمل سراً في ذلك.
لكن الحفاظ على هذه الواجهة سيكون مرهقًا بشكل لا يصدق .. وأنا بالفعل بالكاد أمتلك الطاقة لأبقى مستيقظًا وأفكر في مدى سوء وضعي.
وبالتأكيد لم أجد أي أموال نقدية أو بطاقات ائتمان في الشقة.
آدم ليستر، الهارب من أجرة الحافلة، والذي يجلس في الخلف ويأمل ألا يكتشف أحد أنه لا يملك أي فكرة عما يفعله هنا.
‘الأمر معقد’، تنهدت، وشعرت بالصداع الخفيف يعود لينبض بإصرار.
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
‘كل شيء في هذا العالم الجديد معقد بشكل يثير الغثيان. لماذا لا يمكنني أن أكون مجرد شخصية جانبية مملة تموت في الفصل الخامس بهدوء وكرامة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت .. وركضت بأسرع ما يمكن لجسدي ذي ال16 عامًا وإحصائياته البائسة أن يحملني.
نظرت إلى الساعة الرقمية الصغيرة التي كانت جزءًا من ذلك الجهاز اللوحي الشفاف الذي لم أجرؤ على لمسه بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كل شيء في هذا العالم الجديد معقد بشكل يثير الغثيان. لماذا لا يمكنني أن أكون مجرد شخصية جانبية مملة تموت في الفصل الخامس بهدوء وكرامة؟’
“هوفف !” في اللحظة التي فتحت فيها الأبواب الخلفية، اندفعت للخارج كأن حياتي تعتمد على ذلك – وهو ما قد يكون صحيحًا إذا كان السائق من النوع الذي يحمل ضغائن.
كانت تشير إلى السابعة صباحًا. اليوم الدراسي الأول “الرسمي” في أكاديمية الطليعة .. بناءً على التاريخ الرسمي الذي وجدتها في الحاسوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أفعل هذا بشكل خاطئ؟’ تساءلت بإحباط.
‘على الأقل هناك شخص واحد هنا لا يبدو وكأنه على وشك الانهيار أو ارتكاب جريمة قتل’، اعترفت لنفسي.
يا للفرحة العارمة التي لا أشعر بها.
هؤلاء هم الثلاثة الكبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [العمر: 16]
توجهت نحو خزانة الملابس الصغيرة، تلك التي تحتوي على خيارات محدودة بشكل يائس. كانت هناك بدلة رمادية داكنة معلقة بعناية، تبدو وكأنها لم تلمس من قبل.
‘لا بد أن هذا هو الزي الرسمي للأكاديمية’، خمنت.
خرجت من تلك الشقة الكئيبة التي أصبحت بطريقة ما “بيتي” الجديد، وأغلقت الباب خلفي بصوت مكتوم.
نطلب منكم الحضور إلى التجمع التعريفي لطلاب السنة الأولى في القاعة الكبرى، المبنى المركزي، في تمام الساعة التاسعة صباحًا يوم 28 أغسطس، 2054.
كان يبدو أنيقًا بشكل احترافي، ومملًا بشكل لا يصدق. تمامًا ما تتوقعه من مؤسسة تدرب المراهقين على محاربة كوابيس، بينما تحاول الحفاظ على مظهر من الرقي الزائف.
‘كيف تم قبول شخص ضعيف مثل آدم الأصلي، في هذه الأكاديمية المرموقة. ‘ حككت رأسي بتساؤل، بينما نظرت لشهادة القبول الورقية مرمية في سريري.
كانت تجلس بالقرب من إحدى النوافذ الضخمة، والضوء ينساب على شعرها الفضي الطويل، مما يجعله يبدو كأنه هالة صادرة من القمر.
ابتسمت ابتسامة متوترة، محاولًا أن أبدو بريئًا ومربكًا.
ولماذا شهادة ورقية في عالم متطور كهذا؟ يمكنهم فقط ارساله بريديًا.
ولماذا شهادة ورقية في عالم متطور كهذا؟ يمكنهم فقط ارساله بريديًا.
بدأت في ارتداء الزي، متجاهلًا كل هذه الأسئلة .. القميص الأبيض كان قاسيًا بعض الشيء عند الياقة، وربطة العنق الحمراء الداكنة شعرت وكأنها حبل مشنقة صغير يلتف حول عنقي.
فتحت باب الغرفة، مستعدًا لمواجهة أول يوم لي في هذا السيرك المنظم بشكل مرعب، والذي يسمونه بفخر “أكاديمية الطليعة”.
السترة كانت مناسبة بشكل جيد لهذا الجسد النحيل ذي الستة عشر عامًا، والذي كان لا يزال يشعر بالغرابة كأنه بدلة مستعارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظرت إلى نفسي في المرآة مرة أخرى، بدأت مثل طالب نموذجي، جاد ومستعد لمواجهة تحديات العالم الأكاديمي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا بد أن هذا هو الزي الرسمي للأكاديمية’، خمنت.
أو على الأقل محاولة إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة.
هززت رأسي بعنف، محاولًا طرد هذه الأفكار السخيفة.
“حسنًا أيها العالم اللعين،” قلت بصوت منخفض لانعكاسي الذي بدا جادًا بشكل مزعج.
“لقد حصلت على ليلة كاملة لأستوعب جنونك الخاص وتقبله. دعنا نرى ما هي الكوارث الجديدة والمثيرة التي أعددتها لي في قائمة اليوم.”
أخذت نفسًا عميقًا، محاولًا جمع ما تبقى من شجاعتي (التي كانت على الأرجح في رتبة F– إذا كان هناك شيء كهذا في الإحصائيات العقلية).
أي شيء آخر هو رفاهية يجب أن تكسبوها … أو تسرقوها (لا ننصح بالخيار الأخير، لدينا كاميرات).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخذت معي شهادة القبول، والقيت نظرة سريعة عليها.
الرحلة كانت طويلة ومملة.
القوة: [F-]
________________________
ظهرت اللوحة الزرقاء النصف شفافة أمامي مرة أخرى، بنفس المعلومات الكارثية عن جسدي، ونفس المهارة الذهبية المتوهجة التي بدت وكأنها تسخر من ضعفي الجسدي بشكل شخصي.
أكاديمية الطليعة العليا
مكتب القبول والتسجيل – مدينة زينيث
‘مكان مثالي لبداية حياة جديدة مليئة بالبهجة والمرح’، فكرت وأنا أهبط على الدرج البالي.
تحالف الأرض الموحد (UTA)
ابتسمت ابتسامة متوترة، محاولًا أن أبدو بريئًا ومربكًا.
إشعار قبول رسمي
إلى السيد: آدم ليستر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رقم التعريف الطلابي المؤقت: AL77-08272038
هؤلاء هم الثلاثة الكبار.
عزيزي السيد ليستر،
أو ربما … ربما يجب أن أذهب في الاتجاه المعاكس تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليلة أمس … أو بالأحرى، ما تبقى من تلك الليلة الكارثية بعد اكتشافي المذهل والمقرف في آن واحد، قضيته أحدق في السقف كأحمق، وعقلي يعيد تشغيل مشهد شاشة الحالة مرارًا وتكرارًا، كشريط تسجيل معطوب.
يسرنا بشكل رسمي ومقنن إبلاغكم بأنه بعد مراجعة دقيقة لملفكم وتقييم إمكاناتكم (المفترضة)، قررت لجنة القبول في أكاديمية الطليعة منحكم مقعدًا في دفعة السنة الأولى للعام الأكاديمي 2054-2055.
إن أكاديمية الطليعة، بصفتها المؤسسة التدريبية الرائدة عالميًا في مجال مواجهة الظواهر السردية وحماية مدنيي تحالف الأرض الموحد، تفخر باختيار الأفراد ذوي القدرات الاستثنائية.
الآن، المشكلة التالية: كيف أصل إلى “أكاديمية الطليعة” المرموقة، هذا النصب التذكاري الذي يبني دروع بشرية، لرميها في القصص المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الطلاب الجدد،” دوى صوته الجهوري في أرجاء القاعة، مصحوبًا بصدى خفيف.
قبولكم في هذا البرنامج المرموق هو شهادة على شيء ما، نحن على وشك اكتشافه معكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هوف .. هف، هاف .. هوف هف! ”
نتوقع منكم التفاني، الانضباط الصارم، والاستعداد لمواجهة تحديات قد تتجاوزما يمكن اعتباره “معقولًا” أو “آمنًا” وفقًا للمعايير التقليدية.
“هوف .. هف، هاف .. هوف هف! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يرجى العلم بالبنود التالية كجزء من قبولكم:
معدل الاستنزاف: أكاديمية الطليعة لا تضمن التخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأجرة، أيها الفتى.”
في الواقع، الإحصائيات تشير إلى عكس ذلك تمامًا لمعظم الملتحقين. ننصحكم بتحديث وصيتكم (إذا كان لديكم واحدة، أو إذا كان لديكم ما تورثونه).
دوى نفس الصوت القوي والمعدني الذي سمعته في بحثي على الإنترنت، ولكن هذه المرة بدا وكأنه يأتي من كل مكان حولي.
السقف البيج الممل لغرفتي الجديدة – غرفة آدم ليستر، اليتيم ذو المهارة الغريبة والإحصائيات الهراء – السقف هو الوحيد الذي كان لا يزال هناك، يحدق بي بصمت كشاهد على مدى عبثية وضعي.
المخاطر الكامنة: التدريب يتضمن التعرض المباشر ل”قصص” وبوابات من مختلف الرتب.
الإصابات خطيرة، والموت، للأسف، خيار وارد ومسجل إحصائيًا.
‘هل هذا يعني … أنني أستطيع رؤية “حلول” للقصص؟ ليس فقط تحليلها كنص أدبي كما كنت أفعل في حياتي السابقة، بل فهم آلياتها الداخلية كأنها آلة معقدة ذات تروس ومفاتيح سرية؟’
الأكاديمية غير مسؤولة عن الأطراف المفقودة، الصدمات النفسية الدائمة، أو التحولات الوجودية غير المرغوب فيها.
ماذا لو ادعيت أن لدي مهارة من رتبة منخفضة تتعلق بالحظ أو الحدس؟
السرية: أي معلومات تتعلق بالبوابات، “القصص”، أو القدرات التي يتم كشفها أو تطويرها داخل الأكاديمية تعتبر سرية للغاية.
“أيها الفتى! الأجرة!” سمعت صوت السائق الغاضب خلفي، لكنني لم ألتفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي خرق لهذه السرية سيواجه بأقصى درجات العقوبة.
‘أتساءل ما إذا كان لا يزال يصرخ باسم تقنياته القتالية قبل أن يطلقها. يا له من إحراج.’
الموارد: سيتم تزويدكم بسكن أساسي، وجبات، وزي موحد.
‘مهارتي؟’ يمكنني أن أقول بابتسامة فارغة.
فجأة، خفتت الأضواء في القاعة، وساد صمت مشوب بالترقب.
أي شيء آخر هو رفاهية يجب أن تكسبوها … أو تسرقوها (لا ننصح بالخيار الأخير، لدينا كاميرات).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نطلب منكم الحضور إلى التجمع التعريفي لطلاب السنة الأولى في القاعة الكبرى، المبنى المركزي، في تمام الساعة التاسعة صباحًا يوم 28 أغسطس، 2054.
ملاحظة: التأخير غير مقبول ويعتبر دليلًا مبكرًا على عدم الكفاءة.
دوى نفس الصوت القوي والمعدني الذي سمعته في بحثي على الإنترنت، ولكن هذه المرة بدا وكأنه يأتي من كل مكان حولي.
نحن نتطلع إلى رؤية ما إذا كنتم ستصبحون أصلًا قيمًا ل UTA، أو مجرد إحصائية أخرى في سجلاتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تزال هنا ..
بتحفظ،
هل يمكنني “تحليل” شيء بسيط، شيء لا يحاول أكلي؟ التقطت الكوب الفارغ الذي كان على المكتب، ذلك الذي يحمل بقع القهوة الجافة كدليل على صباح بائس آخر في حياة آدم ليستر الأصلي.
المانا: [F-] (غير نشطة)
مكتب القبول والتسجيل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي في الغرفة.
أكاديمية الطليعة
نطلب منكم الحضور إلى التجمع التعريفي لطلاب السنة الأولى في القاعة الكبرى، المبنى المركزي، في تمام الساعة التاسعة صباحًا يوم 28 أغسطس، 2054.
[مخطط المهندس السردي (EX)].
“نصقل الأبطال … ونحيي الأمم.”
‘أم أن المهارة لا تعمل إلا على “القصص المتجسدة” كما يقول الوصف؟ ماذا يعني “متجسدة” بحق الجحيم؟ هل يجب أن يكون للشيء وعي أو حبكة خاصة به؟ ..’
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتفحص القاعة بنظرة تحليلية باردة، وكأنه يقيم نقاط ضعف الجميع.
أي شيء آخر هو رفاهية يجب أن تكسبوها … أو تسرقوها (لا ننصح بالخيار الأخير، لدينا كاميرات).
فتحت باب الغرفة، مستعدًا لمواجهة أول يوم لي في هذا السيرك المنظم بشكل مرعب، والذي يسمونه بفخر “أكاديمية الطليعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تزال هنا ..
خرجت من تلك الشقة الكئيبة التي أصبحت بطريقة ما “بيتي” الجديد، وأغلقت الباب خلفي بصوت مكتوم.
أي خرق لهذه السرية سيواجه بأقصى درجات العقوبة.
الممر في المبنى السكني لم يكن أفضل حالًا من الغرفة نفسها .
شعرت بخيبة أمل طفيفة، ولكنها حادة.
إضاءة خافتة، رائحة غبار قديم، وصمت يوحي بأن الجيران إما موتى أو يتمنون لو كانوا كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حالة’، فكرت بقوة، كأنني أحاول إرسال أمر ذهني لجهاز كمبيوتر عنيد.
ظهر رجل في منتصف العمر على المنصة المرتفعة، يرتدي زيًا رسميًا أكثر فخامة من زينا، ووجهه يحمل تعبيرًا صارمًا كأنه منحوت من الجرانيت.
‘مكان مثالي لبداية حياة جديدة مليئة بالبهجة والمرح’، فكرت وأنا أهبط على الدرج البالي.
الآن، المشكلة التالية: كيف أصل إلى “أكاديمية الطليعة” المرموقة، هذا النصب التذكاري الذي يبني دروع بشرية، لرميها في القصص المختلفة.
من خلال بحثي المحموم على الإنترنت ليلة أمس، اكتشفت أنها تقع في الجانب الآخر من مدينة زينيث.
وهو ما يعني أنها ليست على مسافة قريبة يمكن قطعها سيرًا على الأقدام، خاصة بجسد ذي إحصائيات تحمل من رتبة F-.
نتوقع منكم التفاني، الانضباط الصارم، والاستعداد لمواجهة تحديات قد تتجاوزما يمكن اعتباره “معقولًا” أو “آمنًا” وفقًا للمعايير التقليدية.
لم يكن لدى “آدم ليستر” الأصلي أي مركبة خاصة، ولا حتى دراجة هوائية صدئة.
وبالتأكيد لم أجد أي أموال نقدية أو بطاقات ائتمان في الشقة.
‘يتيم، مفلس، وعلى وشك أن يتأخر عن أول يوم له في أكاديمية الوحوش. يا لها من ثلاثية رائعة.’
‘يتيم، مفلس، وعلى وشك أن يتأخر عن أول يوم له في أكاديمية الوحوش. يا لها من ثلاثية رائعة.’
الحل الوحيد كان المواصلات العامة … حافلة يا للفخامة.
[مخطط المهندس السردي (EX)].
توجهت إلى محطة الحافلات التي أشار إليها تطبيقي الخرائطي البدائي (الذي وجدته على الجهاز اللوحي الشفاف اللعين).
وهو ما يعني أنها ليست على مسافة قريبة يمكن قطعها سيرًا على الأقدام، خاصة بجسد ذي إحصائيات تحمل من رتبة F-.
كانت المحطة مزدحمة بشكل معتدل، معظمهم من كبار السن أو أشخاص يبدو أنهم متجهون إلى أعمال لا يحبونها.
صعدت إلى الحافلة عندما وصلت، محاولًا أن أبدو واثقًا وكأنني أعرف ما أفعله.
‘أتساءل ما إذا كان لا يزال يصرخ باسم تقنياته القتالية قبل أن يطلقها. يا له من إحراج.’
لم أر أي طلاب آخرين يرتدون الزي الرمادي الممل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السقف البيج الممل لغرفتي الجديدة – غرفة آدم ليستر، اليتيم ذو المهارة الغريبة والإحصائيات الهراء – السقف هو الوحيد الذي كان لا يزال هناك، يحدق بي بصمت كشاهد على مدى عبثية وضعي.
‘ربما طلاب أكاديمية الطليعة لديهم سائقون خاصون أو ينتقلون آنيًا. أو ربما هم أذكى مني بما يكفي ليعيشوا بالقرب من المكان الذي سيدرسون فيه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن خطة ذكية، ولا حتى جيدة.
صعدت إلى الحافلة عندما وصلت، محاولًا أن أبدو واثقًا وكأنني أعرف ما أفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السائق، رجل ضخم بتعبير وجه يوحي بأنه رأى كل شيء ولم يعجبه أي شيء منه، نظر إلي بنظرة سريعة.
قبولكم في هذا البرنامج المرموق هو شهادة على شيء ما، نحن على وشك اكتشافه معكم.
الأكاديمية غير مسؤولة عن الأطراف المفقودة، الصدمات النفسية الدائمة، أو التحولات الوجودية غير المرغوب فيها.
“الأجرة، أيها الفتى.”
راقبت الأبواب. عندما توقفت الحافلة وبدأ الركاب في النزول، استجمعت كل ما لدي من رشاقة (رتبة F، تذكروا) واستعددت.
تجمدت للحظة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الأجرة. بالطبع. الأشياء ليست مجانية في هذا العالم المستقبلي أيضًا، على ما يبدو.’ لم يكن لدي أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما مع عوامة مطاطية على شكل بطة صفراء ساخرة.
لا عملات معدنية، لا بطاقات ذكية. مجرد جيوب فارغة ومهارة EX لتحليل القصص، والتي لا أعتقد أنها وسيلة دفع مقبولة.
السقف البيج الممل لغرفتي الجديدة – غرفة آدم ليستر، اليتيم ذو المهارة الغريبة والإحصائيات الهراء – السقف هو الوحيد الذي كان لا يزال هناك، يحدق بي بصمت كشاهد على مدى عبثية وضعي.
ابتسمت ابتسامة متوترة، محاولًا أن أبدو بريئًا ومربكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تزال هنا ..
المباني السكنية الكئيبة تفسح المجال تدريجيًا لمناطق تجارية أكثر حداثة، ثم بدأت أرى لمحات من تلك الهندسة المعمارية المستقبلية المبهرة التي ميزت مركز مدينة زينيث.
“آه، عذرًا، يبدو أنني نسيت محفظتي في المنزل. هل يمكنني الدفع عند النزول أو شيء من هذا القبيل؟ لدي يوم مهم في أكاديمية الطليعة، ولا أريد أن أتأخر.” ذكرت اسم الأكاديمية على أمل أن يثير بعض الاحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحالف الأرض الموحد (UTA)
السائق رفع حاجبًا كثيفًا. “أكاديمية الطليعة، هاه؟” قال بنبرة لا تحمل أي إعجاب.
الذكاء: [C+]
“حسنًا، يا بطل المستقبل. اجلس في الخلف. وسنتحدث عن الأجرة لاحقًا.”
‘لاحقًا؟ ماذا يعني ب “لاحقًا”؟’ شعرت بالقلق.
وبالتأكيد لم أجد أي أموال نقدية أو بطاقات ائتمان في الشقة.
هل سيقوم بتسليمي للشرطة عند المحطة الأخيرة؟ هل سأبدأ مسيرتي “البطولية” في سجن مدني بسبب التهرب من أجرة الحافلة؟
القاعة الكبرى كانت … حسنًا، كانت كبيرة بشكل يبعث على السخافة.
جلست في الخلف، وقلبي يخفق قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القاعة الكبرى كانت … حسنًا، كانت كبيرة بشكل يبعث على السخافة.
الرحلة كانت طويلة ومملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معدل الاستنزاف: أكاديمية الطليعة لا تضمن التخرج.
حتى الآن، وبعد ساعات من التحديق الفارغ ومحاولات يائسة لإيجاد أي منطق، بدت الكلمات غير واقعية، كأنها مقتبسة من إحدى تلك الروايات الرديئة التي يسخر منها القراء في قسم التعليقات.
المباني السكنية الكئيبة تفسح المجال تدريجيًا لمناطق تجارية أكثر حداثة، ثم بدأت أرى لمحات من تلك الهندسة المعمارية المستقبلية المبهرة التي ميزت مركز مدينة زينيث.
الذكاء: [C+]
كلما اقتربنا، كلما زاد توتري بشأن “لاحقًا” مع السائق.
[العرق: بشري]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انضممت إلى تيار الطلاب الآخرين، الذين كانوا يتدفقون الآن من اتجاهات مختلفة.
عندما بدأت الحافلة تقترب من محطة تبدو قريبة من المجمع الضخم الذي يجب أن يكون أكاديمية الطليعة، بدأت خطتي اليائسة تتشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا بحق كل الجحيم؟’ تساءلت وأنا أفرك صدغي الذي كان ينبض بشكل مزعج.
لم تكن خطة ذكية، ولا حتى جيدة.
كانت تشير إلى السابعة صباحًا. اليوم الدراسي الأول “الرسمي” في أكاديمية الطليعة .. بناءً على التاريخ الرسمي الذي وجدتها في الحاسوب.
هؤلاء هم الثلاثة الكبار.
كانت خطة “آدم” النموذجية: ارتجل واهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حالة’، فكرت بقوة، كأنني أحاول إرسال أمر ذهني لجهاز كمبيوتر عنيد.
راقبت الأبواب. عندما توقفت الحافلة وبدأ الركاب في النزول، استجمعت كل ما لدي من رشاقة (رتبة F، تذكروا) واستعددت.
“هوفف !” في اللحظة التي فتحت فيها الأبواب الخلفية، اندفعت للخارج كأن حياتي تعتمد على ذلك – وهو ما قد يكون صحيحًا إذا كان السائق من النوع الذي يحمل ضغائن.
الذكاء: [C+]
كانت تجلس بالقرب من إحدى النوافذ الضخمة، والضوء ينساب على شعرها الفضي الطويل، مما يجعله يبدو كأنه هالة صادرة من القمر.
“أيها الفتى! الأجرة!” سمعت صوت السائق الغاضب خلفي، لكنني لم ألتفت.
ركضت .. وركضت بأسرع ما يمكن لجسدي ذي ال16 عامًا وإحصائياته البائسة أن يحملني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، لم يكن هناك الكثير من الناس في هذه المنطقة، ويبدو أن السائق لم يكن مهتمًا بما يكفي ليترك حافلته ويطاردني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها [همسات المختل (الرتبة: لم أحدد بعد]. أسمع أشياء. أشياء جميلة ومروعة. وأحيانًا … أفعل ما تطلبه مني تلك الهمسات.’
توقفت أخيرًا عندما شعرت بأن رئتي على وشك الانفجار، وأنا ألهث وأتكئ على جدار زجاجي بارد.
الإصابات خطيرة، والموت، للأسف، خيار وارد ومسجل إحصائيًا.
نظرت حولي.
ظهرت اللوحة الزرقاء النصف شفافة أمامي مرة أخرى، بنفس المعلومات الكارثية عن جسدي، ونفس المهارة الذهبية المتوهجة التي بدت وكأنها تسخر من ضعفي الجسدي بشكل شخصي.
“هوف .. هف، هاف .. هوف هف! ”
‘مكان مثالي لبداية حياة جديدة مليئة بالبهجة والمرح’، فكرت وأنا أهبط على الدرج البالي.
كانت تبدو كشخص يعرف بالضبط ما يفعله، وهو أمر نادر في هذا المكان المليء بالمراهقين المرتبكين.
بعد التقاط انفاسي اخيرًا .. نظرت حولي.
شعره الأبيض الساطع كان يبدو أكثر إشراقًا في الحياة الواقعية، وعيناه الزرقاوان تحملان تلك الشرارة من الثقة التي تميز الأبطال عادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت في ساحة واسعة، تؤدي إلى مدخل ضخم لمبنى يبدو وكأنه معبد مستقبلي مخصص للعلم … أو للتضحية بالشباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل فكرت في إضافة بعض التوتر العاطفي، ربما بعض الدراما العائلية المعقدة؟ سيجعل التهامك لنا أكثر تأثيرًا دراميًا.”‘
شعار الشعلة الزرقاء داخل الدرع الفضي كان معلقًا فوق المدخل.
شعره الأبيض الساطع كان يبدو أكثر إشراقًا في الحياة الواقعية، وعيناه الزرقاوان تحملان تلك الشرارة من الثقة التي تميز الأبطال عادة.
لقد وصلت. أكاديمية الطليعة. وبدأت يومي الأول كهارب من العدالة.
لا عملات معدنية، لا بطاقات ذكية. مجرد جيوب فارغة ومهارة EX لتحليل القصص، والتي لا أعتقد أنها وسيلة دفع مقبولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة: التأخير غير مقبول ويعتبر دليلًا مبكرًا على عدم الكفاءة.
يا لها من بداية ملحمية لمسيرتي كطالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست في الخلف، وقلبي يخفق قليلاً.
“مرحبًا بكم، أيها الطلاب الجدد، في أكاديمية الطليعة!”
ثم، لفتت انتباهي سيرينا فاليريان.
دوى نفس الصوت القوي والمعدني الذي سمعته في بحثي على الإنترنت، ولكن هذه المرة بدا وكأنه يأتي من كل مكان حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي في الغرفة.
“نرجو من جميع طلاب السنة الأولى التوجه فورًا إلى القاعة الكبرى لحضور التجمع التعريفي … اتبعوا اللافتات الضوئية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليلة أمس … أو بالأحرى، ما تبقى من تلك الليلة الكارثية بعد اكتشافي المذهل والمقرف في آن واحد، قضيته أحدق في السقف كأحمق، وعقلي يعيد تشغيل مشهد شاشة الحالة مرارًا وتكرارًا، كشريط تسجيل معطوب.
‘”عذرًا أيها الكيان الغريب ذو المجسات اللزجة المتعددة، بناء شخصيتك يفتقر إلى العمق، وحبكتك الثانوية حول أكل أرواح الأبرياء ضعيفة بعض الشيء من الناحية الموضوعية.’
ظهرت الأسهم الزرقاء المتوهجة على الأرضيات وفي الهواء، ترشدني نحو مصيري المحتوم. تنهدت.
شاشة الحالة تلك … هل يمكنني استدعاؤها بإرادتي مرة أخرى؟ ركزت قليلاً، محاولاً تذكر ذلك الشعور الغريب، ذلك الوخز الخفيف الذي سبق ظهورها بالأمس.
‘حسنًا يا آدم. لقد نجوت من السائق. الآن، الجزء الصعب .. النجاة من الأكاديمية نفسها.’
هل يمكنني “تحليل” شيء بسيط، شيء لا يحاول أكلي؟ التقطت الكوب الفارغ الذي كان على المكتب، ذلك الذي يحمل بقع القهوة الجافة كدليل على صباح بائس آخر في حياة آدم ليستر الأصلي.
انضممت إلى تيار الطلاب الآخرين، الذين كانوا يتدفقون الآن من اتجاهات مختلفة.
[العرق: بشري]
جميعهم يرتدون نفس الزي الرمادي الموحد الذي يجعلنا نبدو كجيش من النمل العامل المستعد للتضحية من أجل الملكة.
‘نعم، هذا قد ينجح في إبعاد المتطفلين … أو قد يجعلهم يحجزون لي غرفة مبطنة في أقرب مصحة.’
‘هل يجب على هذا الكوب أن يكون لديه ماضٍ مأساوي أو أحلام لم تتحقق؟’
القاعة الكبرى كانت … حسنًا، كانت كبيرة بشكل يبعث على السخافة.
سقف مقبب يرتفع إلى ما لا نهاية، جدران مزخرفة بتاريخ الأكاديمية البطولي (أو المأساوي، حسب وجهة نظرك)، وعدد لا يحصى من المقاعد التي كانت تمتلئ بسرعة.
ابتسمت ابتسامة متوترة، محاولًا أن أبدو بريئًا ومربكًا.
‘يا له من خطاب ترحيبي مفعم بالأمل والتفاؤل’، فكرت، وشعرت بأن الصداع الخفيف الذي كان يراودني قد قرر أن يستقر بشكل دائم.
وجدت مقعدًا في الخلف، محاولًا أن أذوب في الخلفية.
السائق، رجل ضخم بتعبير وجه يوحي بأنه رأى كل شيء ولم يعجبه أي شيء منه، نظر إلي بنظرة سريعة.
‘لا تلفت الانتباه … القاعدة الأولى للبقاء على قيد الحياة في أي قصة رعب: الشخص الذي يلفت الانتباه يموت أولاً، أو يصبح البطل. وكلاهما يبدو خيارًا سيئًا الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حالة’، فكرت بقوة، كأنني أحاول إرسال أمر ذهني لجهاز كمبيوتر عنيد.
بينما كنت أتظاهر بالاندماج مع ورق الحائط، بدأت أبحث عن الوجوه المألوفة من “سجلات أكاديمية الطليعة”.
عندما نظرت إلى نفسي في المرآة مرة أخرى، بدأت مثل طالب نموذجي، جاد ومستعد لمواجهة تحديات العالم الأكاديمي …
وعلى النقيض تمامًا، في زاوية أخرى، كان يجلس دريك مالوري بمفرده، كذئب يراقب قطيعًا من الخراف الغبية.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.
في مكان ليس ببعيد، في وسط مجموعة من الطلاب الذين يبدون وكأنهم يعبدون الأرض التي يمشي عليها، كان إيثان ريدل.
شعره الأبيض الساطع كان يبدو أكثر إشراقًا في الحياة الواقعية، وعيناه الزرقاوان تحملان تلك الشرارة من الثقة التي تميز الأبطال عادة.
وجدت مقعدًا في الخلف، محاولًا أن أذوب في الخلفية.
كان يضحك بصوت عالٍ على شيء قاله أحد اصدقائه.
‘لا يزال نفس الأحمق الساحر الذي أتذكره’، فكرت، وقاومت رغبة في دحرجة عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أتساءل ما إذا كان لا يزال يصرخ باسم تقنياته القتالية قبل أن يطلقها. يا له من إحراج.’
وعلى النقيض تمامًا، في زاوية أخرى، كان يجلس دريك مالوري بمفرده، كذئب يراقب قطيعًا من الخراف الغبية.
‘هل يجب أن أبدأ بتقديم استشارات نقدية للأشباح قبل أن تقرر أي جزء مني ستلتهمه أولاً؟ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعره الأسود الأنيق وعيناه الداكنتان الحادتان كانتا تعطيانه مظهرًا خطيرًا ومغريًا في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يتفحص القاعة بنظرة تحليلية باردة، وكأنه يقيم نقاط ضعف الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت من تلك الشقة الكئيبة التي أصبحت بطريقة ما “بيتي” الجديد، وأغلقت الباب خلفي بصوت مكتوم.
‘هذا الوغد يبدو وكأنه ولد وهو يرتدي سترة جلدية سوداء ويستمع إلى موسيقى الميتال الحزينة’، سخرت داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المهارات]
أو على الأقل محاولة إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة.
‘أتساءل من سيكون أول ضحاياه في لعبة الأكاديمية هذه.’
هل يمكنني “تحليل” شيء بسيط، شيء لا يحاول أكلي؟ التقطت الكوب الفارغ الذي كان على المكتب، ذلك الذي يحمل بقع القهوة الجافة كدليل على صباح بائس آخر في حياة آدم ليستر الأصلي.
أكاديمية الطليعة العليا
ثم، لفتت انتباهي سيرينا فاليريان.
بينما كنت أتظاهر بالاندماج مع ورق الحائط، بدأت أبحث عن الوجوه المألوفة من “سجلات أكاديمية الطليعة”.
وعلى النقيض تمامًا، في زاوية أخرى، كان يجلس دريك مالوري بمفرده، كذئب يراقب قطيعًا من الخراف الغبية.
كانت تجلس بالقرب من إحدى النوافذ الضخمة، والضوء ينساب على شعرها الفضي الطويل، مما يجعله يبدو كأنه هالة صادرة من القمر.
فتحت باب الغرفة، مستعدًا لمواجهة أول يوم لي في هذا السيرك المنظم بشكل مرعب، والذي يسمونه بفخر “أكاديمية الطليعة”.
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
عيناها بلون العنبر كانتا مركزتين على كتاب أو جهاز لوحي في يدها، وتعبير وجهها هادئ ومركز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النجوم، المنافسون، والمواهب التي من المفترض أن تشكل مستقبل هذا العالم المريض .. وهناك شخصيات رئيسية لم تظهر بعد.
كانت تبدو كشخص يعرف بالضبط ما يفعله، وهو أمر نادر في هذا المكان المليء بالمراهقين المرتبكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘على الأقل هناك شخص واحد هنا لا يبدو وكأنه على وشك الانهيار أو ارتكاب جريمة قتل’، اعترفت لنفسي.
راقبت الأبواب. عندما توقفت الحافلة وبدأ الركاب في النزول، استجمعت كل ما لدي من رشاقة (رتبة F، تذكروا) واستعددت.
‘ربما يمكنني أن أتعلم منها شيئًا عن كيفية البقاء عاقلاً … أو على الأقل التظاهر بذلك.’
نظرت إلى الساعة الرقمية الصغيرة التي كانت جزءًا من ذلك الجهاز اللوحي الشفاف الذي لم أجرؤ على لمسه بعد.
هؤلاء هم الثلاثة الكبار.
النجوم، المنافسون، والمواهب التي من المفترض أن تشكل مستقبل هذا العالم المريض .. وهناك شخصيات رئيسية لم تظهر بعد.
‘على الأقل هذا شعور مألوف’، فكرت بجفاف وأنا أجبر عيني على الانفتاح ببطء مؤلم.
وأنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آدم ليستر، الهارب من أجرة الحافلة، والذي يجلس في الخلف ويأمل ألا يكتشف أحد أنه لا يملك أي فكرة عما يفعله هنا.
فجأة، خفتت الأضواء في القاعة، وساد صمت مشوب بالترقب.
هل سيقوم بتسليمي للشرطة عند المحطة الأخيرة؟ هل سأبدأ مسيرتي “البطولية” في سجن مدني بسبب التهرب من أجرة الحافلة؟
ظهر رجل في منتصف العمر على المنصة المرتفعة، يرتدي زيًا رسميًا أكثر فخامة من زينا، ووجهه يحمل تعبيرًا صارمًا كأنه منحوت من الجرانيت.
أكاديمية الطليعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الطلاب الجدد،” دوى صوته الجهوري في أرجاء القاعة، مصحوبًا بصدى خفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها [همسات المختل (الرتبة: لم أحدد بعد]. أسمع أشياء. أشياء جميلة ومروعة. وأحيانًا … أفعل ما تطلبه مني تلك الهمسات.’
“أنا العميد هارغروف، عميد أكاديمية الطليعة. مرحبًا بكم في بداية ما سيكون، بالنسبة للكثيرين منكم، أكثر السنوات تحديًا وإثارة … ”
إذا اعتقد الجميع أنني غير متوقع وخطير بعض الشيء، ربما، فقط ربما، سيتركونني وشأني.
‘شكرًا جزيلاً على التذكير الدائم بمدى تفاهتي الجسدية.’
‘يا له من خطاب ترحيبي مفعم بالأمل والتفاؤل’، فكرت، وشعرت بأن الصداع الخفيف الذي كان يراودني قد قرر أن يستقر بشكل دائم.
المباني السكنية الكئيبة تفسح المجال تدريجيًا لمناطق تجارية أكثر حداثة، ثم بدأت أرى لمحات من تلك الهندسة المعمارية المستقبلية المبهرة التي ميزت مركز مدينة زينيث.
أنا بالتأكيد، في المكان المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجهت نحو خزانة الملابس الصغيرة، تلك التي تحتوي على خيارات محدودة بشكل يائس. كانت هناك بدلة رمادية داكنة معلقة بعناية، تبدو وكأنها لم تلمس من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
