ناقد روائي في عالم قتالي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عن التنفس للحظة وأنا أحدق في تلك الإحصائيات الجسدية الكارثية. F ناقص للقوة والتحمل. F للرشاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا يا آدم ليستر’، فكرت، ومسحة من التحدي اليائس بدأت تتسلل إلى سخريتي المتأججة، كشعلة صغيرة عنيدة في عاصفة ثلجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “123456”؟
تقدمت نحو ذلك الصندوق المعدني الرمادي كأنه آخر قشة بها يتعلق، غريق في بحر من العبث.
جهاز كمبيوتر مكتبي.
ثم، تحت الإحصائيات، كانت مهارة [تركيز متواضع (F)].
يا له من أثر قديم ومريح في هذا العالم المستقبلي اللامع بشكل مقلق .. على الأقل، هذا الشيء لا يبدو وكأنه سيحكم على ذوقي في الموسيقى أو يحلل موجات التجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا يا آدم ليستر’، فكرت، ومسحة من التحدي اليائس بدأت تتسلل إلى سخريتي المتأججة، كشعلة صغيرة عنيدة في عاصفة ثلجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشاشة تعرض المعلومات الأساسية بوضوح وبساطة.
انحنيت وضغطت على زر التشغيل.
‘أدنى من القاع. هذا حتى ليس F صافية، بل F ناقص! ‘ كأن النظام يحاول أن يخبرني بلطف أنني عديم القيمة بشكل استثنائي.
“دينغ-!” ظهرت همة خافتة مع ضوء أخضر صغير، ثم ظهر شعار تحميل على الشاشة المسطحة القديمة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وخلفها، تلك الرتبة F- والإحصائيات الجسدية البائسة التي لم تتغير قيد أنملة، كأنها تصر على تذكيري بمدى تفاهتي الجسدية.
“أرجوك، أرجوك كن بسيطا”، تمنيت سرًا. ثم، بالطبع، ظهرت شاشة تطلب كلمة مرور.
‘هل ورثت مهارة “آديم ليستر” الأصلي؟ هل لدي أي شيء، أي شيء على الإطلاق، هل يمكن أن يساعدني على النجاة من هذا الجحيم الذي أصبحت جزءا منه؟’
ناطحات سحاب الملتئة تخترق السماء، مركبات انسيابية تحلق بينها، وحدائق معلقة تبدو وكأنها تتحدى الجاذبية.
“اللعنة!” تمتم بصوت منخفض، بالكاد مسموع.
‘إما أن تجد طريقة لاستخدام هذه “الهدية” بطريقة تجعل كل هؤلاء المقاتلين الأشداء ذوي الرتب العالية يبدون كالهواة أمام منطقك …”
“اللعنة!” تمتم بصوت منخفض، بالكاد مسموع.
لماذا يجب أن يكون كل شيء معقدا؟
كتبت [مدينة زينيث] في محرك البحث على عجل.
‘هذا ليس ليس ألما، بل … حضور. ‘
ألا يكفي أنني استيقظت في جسد شخص آخر في عالم يبدو وكأنه خرج من أحلام كاتب خيال علمي مخمور؟
‘تبا لكل هذا !’ فكرت في إحباط متزايد.
نظرت حولي بيأس .. لا ملاحظات لاصقة، لا تلميحات قبيحة.
ثم تذكرت بطاقة هوية “آدم ليستر”. تاريخ الميلاد؟ لنجربه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[خطأ في كلمة المرور.]
أعلى رتبة يمكن لأي بطل خارق – أو شرير يتمتع ببعض الطموح – أن يحلم بها كانت SSS+. لم يكن هناك شيء اسمه EX.
حسنًا هذا خيار سخيف جدا، حتى بالنسبة لي.
“123456”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المهارات]
[خطأ في كلمة المرور.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت على [بحث].
بدأت أشعر أن هذا الحاسب يسخر مني شخصيا.
لكن الآن … كان هناك شيء آخر يختلج في صدري، شيء صغير، ضئيل، ولكنه عنيد كصخرة. شرارة من فضول ملتوي … وربما، فقط ربما، لمحة من تصميم غبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا قد يضع ييتيم في “ميتم زهرة الأمل” ككلمة مرور؟’ فكرت.
[خطأ في كلمة المرور.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيء عن الأمل؟ الزهور؟ الوحدة؟ جربت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت شاشة الحالة بتركيز إرادتي، وشعرت بدوار خفيف من شدة ما مررت به من مشاعر متضاربة.
حسنًا هذا خيار سخيف جدا، حتى بالنسبة لي.
[زهرة الأمل]
[خطأ في كلمة المرور.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألفان وأربعة وخمسون؟!” شعرت أن قلبي يهبط بشكل مفاجئ.
‘رتبة F ناقص …’ مررت عيني على تلك الكلمة بجانب “الرتبة”.
[الأمل123]
[تركيز متواضع (F)]
ثم، كأن صاعقة من السخرية النقية ضربتني، أدركت المفارقة الكاملة.
[خطأ في كلمة المرور.]
[خطأ في كلمة المرور.]
ثم، كأن ومضا من العقل السليم قررت أن تزورني أخيرا، تذكرت اسم المستخدم الذي ظهر لفترة وجيزة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ إعادة معايرة النظام… تم اكتشاف شذوذ سردي ]
[AdamL]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن أن يكون الأمر بهذه التفاهة … أليس كذلك؟
مهارة EX. ورتبة F-. في عالم من القصص التي أصبحت حقيقة.
[كلمة مرور صحيحة]
ثم، كأن ومضا من العقل السليم قررت أن تزورني أخيرا، تذكرت اسم المستخدم الذي ظهر لفترة وجيزة …
[مرحبا بك، آدم ليستر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيكون جحيمًا ممتعًا.”، همست لنفسي، وابتسامة ساخرة ونحيفة، كجرح جديد، ارتسمت على شفتي الشاحبتين.
“بفت ! …” انفلتت مني ضحكة قصيرة، جافة، خالية من أي مرح.
كيف من المفترض أن أنجو في “أكاديمية الطليعة” المليئة بالوحوش البشرية والوحوش الحرفية بهذه التفاهة؟
الرشاقة: [F]
“أحيانا،” همست لنفسي، “الغباء هو حقا نعمة. أو على الأقل، يجعل الحياة أسهل قليلا لغزة الأجسام مثلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر سطح المكتب. كان نظيفا بشكل مريب. أيقونة متصفح إنترنت قديم، أيقونة سلة مهملات. هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إما أن آدم ليستر كان مينيماليا بشكل مرضي، أو أنه لم يكن لديه الكثير ليفعله على هذا الشيء”. نقرت نقرا دوبلا على أيقونة المتصفح بلهفة تكاد تكون مؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت عيني ببطء، وقلبي يخفق بترقب حذر.
استغرق الأمر ما شعرت به وكأنه قرن كامل لفتح، ومحرك البحث الافتراضي كان شيئا لم أسمع به من قبل –
تنفست بعمق، محاولا ياسا استعادة ذرة من رباطة جأشي.
[لومينا سيرتش] (LuminaSearch).
‘ماذا قد يضع ييتيم في “ميتم زهرة الأمل” ككلمة مرور؟’ فكرت.
“حسنا، على الأقل ليس بينغ”.
‘أو أنك ستصبح بالفعل أطرف حاشية سفلية، وأكثرها سخرية، في تاريخ سجلات أكاديمية الطليعة.
أول ما كتبته، بأصابع لا تزال ترتجف قليلا، كان “تاريخ اليوم”.
‘أو أنك ستصبح بالفعل أطرف حاشية سفلية، وأكثرها سخرية، في تاريخ سجلات أكاديمية الطليعة.
النتائج ظهرت بسرعة البرق، وهو أمر أثار دهشتي بالنظر إلى عمر الجهاز. التاريخ كان … 27 أغسطس، 2054.
[الرتبة: F-]
“به .. هاها…” وضعت رأسي بين يدي، وشعرت بمزيج سام من الرعب والضحك الهستيري الذي يعتنق حلقي.
2054.
“ألفان وأربعة وخمسون؟!” شعرت أن قلبي يهبط بشكل مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني للحظة، محاولا فقط أن أتنفس. “ماذا سأفعل؟ كيف يمكنني أن أنجو في مكان مثل هذا بدون أي شيء؟ ”
كنت أظن أنني في المستقبل، لكن ليس بهذا القدر ! .. هل نمت في غيبوبة لمدة ثلاثين عاما ثم استيقظت في جسدي عارض أزياء يتيم؟
هذا يفسر الكثير من التكنولوجيا المجنونة التي رأيتها، ولكن لا يفسر لماذا أصبحت فجأة عارض أزياء.
‘لا معجزات سريعة هنا إذن. لا زلت ضعيفًا كقطة مبللة في عاصفة ثلجية، ولكن على الأقل لم يتم “حذفي”.’
القوة: [F-]
الخطوة التالية كانت واضحة. [آخر الأخبار العالمية].
فتحت عيني ببطء، وقلبي يخفق بترقب حذر.
ضغطت على [بحث].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تحالف الأرض الموحد (UTA) يعلن عن بروتوكولات أمان جديدة للتعامل مع ‘التمزاقات السردية’ المزيد… ]
العناوين التي ظهرت جعلت الدماء تتجمد في عروقي.
[الرتبة: F-]
[هجوم بوابة من الدرجة C على القطاع الصناعي السابع في نوفا طوكيو – لا إصابات بين المدنيين بفضل تدخل فريق ‘الفولاذ القرمزي’.]
نظرت إلى شاشة الحالة مرة أخرى، إلى تلك الكلمات الذهبية اللامعة. [مخطط المهندس السردي (EX)].
[نجاح باهر أكادمية الطليعة: فريق من السنة الثانية يختم ‘قصة رعب المستنقع’ من الدرجة B بشكل مبهر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تحالف الأرض الموحد (UTA) يعلن عن بروتوكولات أمان جديدة للتعامل مع ‘التمزاقات السردية’ المزيد… ]
[هل مهارة ‘التحكم في الظل’ للمستكشف ليونيل هي الأقوى في جيله؟ نقاش ساخن في منتدى ‘أساطير المستكشفين’.]
“دينغ-!” ظهرت همة خافتة مع ضوء أخضر صغير، ثم ظهر شعار تحميل على الشاشة المسطحة القديمة بعض الشيء.
بوابات .. قصص الرعب .. مستكتفي .. UTA … مهارات.
كنت لا أزال خائفًا حد النخاع .. كنت لا أزال مرتبكًا لدرجة الجنون.
[الأمل123]
كل كلمة كانت كضربة مطرقة على رأسي. المصطلحات … كانت مألوفة .. مألوفة بشكل مرعب. كانت هذه هي اللغة التي تتنفسها صفحات روايتي المفضلة، “سجلات أكاديمية الطليعة”.
لا. لا. لا وألف لا، صرخت عقلي. هذه مجرد مصطلحات عامة. خيال علمي رخيص. يمكن لأي عالم أن يستخدمها.
وخلفها، تلك الرتبة F- والإحصائيات الجسدية البائسة التي لم تتغير قيد أنملة، كأنها تصر على تذكيري بمدى تفاهتي الجسدية.
لكن جزءا مني، ذلك الجزء اللعين الذي كان دائما ما يعرف الحقيقة المرة، كان يهم، “أنت تعرف أن هذا ليس صحيحا، يا آدم.”
الذكاء: [C+]
[خطأ في كلمة المرور.]
بيد ترتجف كأنها تخص رجا عجوزا، كتبت اسم الأكاديمية التي كانت محور الرواية. “أكاديمية الطليعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … هذا أروع وأغبى وأكثر شيء منطقي بشكل مقرف سمعته في حياتي القصيرة والمأساوية الجديدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***************************
النتائج التي ظهرت كانت كصفعة على الوجه .. الموقع الرسمي للأكاديمية، بنفس الشعار الذي تخيلته مئات المرات ..
درع فضي يحمل شعلة زرقاء متوهجة. صورة للمبنى الرئيسي الشاهق في مدينة … صحيح ! مدينة…
وفجة، كأن الكون قرر أن سخريتي تستحق نوعا من الاستجابة، شعرت بوخز غريب، واضح، أمام جفوني الشبه مغلقتين.
نظرت إلى وصف المهارة مرة أخرى، وقرأته ببطء، كلمة كلمة، محاولًا إجبار عقلي على الاستيعاب بدلاً من الهروب إلى حالة من النكران المريح.
كتبت [مدينة زينيث] في محرك البحث على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت في صورة للمدينة المستقبلية التي رأيت لمحة معطفة لها من نافذتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناطحات سحاب الملتئة تخترق السماء، مركبات انسيابية تحلق بينها، وحدائق معلقة تبدو وكأنها تتحدى الجاذبية.
تحت الصور، وصف، [مدينة زينيث، عاصمة تحالف الأرض الموحد، وموطن أكاديمية الطليعة المرموقة، المركز العالمي للبحوثات في ‘ظواهر السردية’]
[ خ .. ط .. أ ]
“الظواهر السردية” .. هذا هو الاسم الرسمي الذي أطلق على “القصص” في الرواية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت أن الهواء ينسحب من رئتي. لم أعد أستطيع أن أستنفي ذلك … لم يكن حلما. لم يكن هلوسة. لم أكن مجنونا (على الأقل، ليس بالكامل بعد).
ظهرت في صورة للمدينة المستقبلية التي رأيت لمحة معطفة لها من نافذتي.
كنت هنا.
في عالم “سجلات أكاديمية الطليعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألفان وأربعة وخمسون؟!” شعرت أن قلبي يهبط بشكل مفاجئ.
نظرت حولي بيأس .. لا ملاحظات لاصقة، لا تلميحات قبيحة.
الرواية التي كنت أقرأها بشغف قبل … قبل كم من الوقت؟ ساعات؟ أيام؟ لم أعد أعرف.
شيء عن الأمل؟ الزهور؟ الوحدة؟ جربت
كنت من القلة التي كنت أحلل شخصياتها وأسخر من قرارات البطل الغبية .. في الرواية التي كنت أعرف كل معطف في حبكها تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت واقعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطأ؟ إعادة معايرة؟ شذوذ سردي مكتشف؟ هل أنا “الشذوذ السردي”؟ هل هذا يعني أنني فيروس في نظامهم؟
“به .. هاها…” وضعت رأسي بين يدي، وشعرت بمزيج سام من الرعب والضحك الهستيري الذي يعتنق حلقي.
“هذا … هذا سخيف” ، همست لنفسي، وصوتي بالكاد يخرج.
‘إحصائيات جسدية تجعل الحلزون يبدو كبطل أولمبي، ورتبة عامة تصرخ ‘فريسة سهلة’، ومهارة فخمة تسمح لي بأن أركز بشكل متواضع على مدى سوء وضعي.’
‘أن تلقى في عالم خيالي، ليس كالبطل الذي سيغير كل شيء، ولا حتى الشخصية الجانبية لها دور ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل ك … لحظة! .. من أنا بحق الجحيم؟ آدم ليستر، اليتيم ذو المظهر الجيد والشعر الرائع؟
ثم، كأن صاعقة من السخرية النقية ضربتني، أدركت المفارقة الكاملة.
ما هو دوري المفترض في هذه المهزلة؟ هل أنا مجرد كومبارس إضافي سيموت في الفصل الثالث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … هذا أروع وأغبى وأكثر شيء منطقي بشكل مقرف سمعته في حياتي القصيرة والمأساوية الجديدة!”
تنفست بعمق، محاولا ياسا استعادة ذرة من رباطة جأشي.
‘ليست قتالية. ليست سحرًا يزيد من إحصائياتي الجسدية التي تجعلني أرغب في البكاء. ‘
حسنا، يا آدم. لقد وصلت إلى الحضضض. أنت رسميا شخصية في رواية ويب. الأخبار الجيدة؟ أنت تعرف الحبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ خ .. ط .. أ ]
الأخبار السيئة؟ الحبكة تتضمن الكثير من الموت والمعاناة، وأنت على الأرجح لست محصنًا ضد أي منها.
‘رائع، حتى قدرتي السحرية المحتملة في إجازة مفتوحة، أو ربما لم تولد بعد.’
نظرت إلى الشاشة مرة أخرى، وعيناي تجولان فوق الكلمات المألوفة بشكل مؤلم .. إذا كان هذا هو عالم الرواية، فهذا يعني أن كل شيء فيه حقيقي.
البوابات. “القصص” المرعبة التي تجسد. كيانات لا يمكن وصفها … المهارات الخارقة التي يمتلكها الناس.
القوة: [F-]
لم يحدث شيء. ‘بالطبع لم يحدث شيء. متى كانت الأمور بهذه السهولة؟
“وإذا كانت المهارات حقيقية …” ومضة أمل، أو ربما مجرد فضول مريض، بدأت تتشكل في ذهني.
لكن الآن … كان هناك شيء آخر يختلج في صدري، شيء صغير، ضئيل، ولكنه عنيد كصخرة. شرارة من فضول ملتوي … وربما، فقط ربما، لمحة من تصميم غبي.
‘هل ورثت مهارة “آديم ليستر” الأصلي؟ هل لدي أي شيء، أي شيء على الإطلاق، هل يمكن أن يساعدني على النجاة من هذا الجحيم الذي أصبحت جزءا منه؟’
البوابات. “القصص” المرعبة التي تجسد. كيانات لا يمكن وصفها … المهارات الخارقة التي يمتلكها الناس.
لماذا يجب أن يكون كل شيء معقدا؟
في الرواية، معظم الناس يمتلكون “شاشة حالة” تظهر معلوماتهم الأساسية ومهاراتهم ..
‘كيف كانوا يفعلون ذلك؟ هل كان يتم التفكير تلقائيا عند التفكير فيه؟ أم كان هناك أمر صوتي؟’
“حسنا، على الأقل ليس بينغ”.
‘هل هذا خطأ آخر في النظام اللعين الذي يبدو أنه يحب الأخطاء؟ أم أنني مميز لدرجة أنني كسرت مقياسهم الغبي؟’
“حالة،” قلت بصوت عال وتردد، وشعرت بالغباء يغمرني.
‘حتى جدتي، في قبرها يمكنها أن تهزمني في مصارعة الأذرع بهذه الأرقام!’
لم يحدث شيء. ‘بالطبع لم يحدث شيء. متى كانت الأمور بهذه السهولة؟
هل يجب أن أبدأ في كتابة في مذكراتي عن “أمنياتي التي اريد تحقيقها قبل الموت”؟
“إظهار الحالة،” جربت مرة أخرى، بصوت أعلى قليلا هذه المرة، كأنني أتوقع من الحاسوب القديم أن يستجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت. لا شيء سوى همهمة الجهاز القديم.
‘هل هذا خطأ آخر في النظام اللعين الذي يبدو أنه يحب الأخطاء؟ أم أنني مميز لدرجة أنني كسرت مقياسهم الغبي؟’
‘تبا لكل هذا !’ فكرت في إحباط متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يكفي أنني استيقظت في جسد شخص آخر في عالم يبدو وكأنه خرج من أحلام كاتب خيال علمي مخمور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘رائع. لا مهارات. مجرد وجه وسيم وذاكرة مليئة بكيف سيموت الكثير. يا له من مزيج فريد.’
[خطأ في كلمة المرور.]
استندت إلى ظهر الكرسي، وشعرت أن كل ذرة طاقة قد انسحبت من جسدي .. هذا أكثر من اللازم.
‘لا معجزات سريعة هنا إذن. لا زلت ضعيفًا كقطة مبللة في عاصفة ثلجية، ولكن على الأقل لم يتم “حذفي”.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الانتقال، الجسد الجديد، العالم الجديد، الرواية التي تحولت إلى واقع … كان عقلي يصرخ خذ قسطا من الراحة، أو ربما جرعة كبيرة من المهدئات.
أغلقت عيني للحظة، محاولا فقط أن أتنفس. “ماذا سأفعل؟ كيف يمكنني أن أنجو في مكان مثل هذا بدون أي شيء؟ ”
كل كلمة كانت كضربة مطرقة على رأسي. المصطلحات … كانت مألوفة .. مألوفة بشكل مرعب. كانت هذه هي اللغة التي تتنفسها صفحات روايتي المفضلة، “سجلات أكاديمية الطليعة”.
[خطأ في كلمة المرور.]
هل يجب أن أبدأ في كتابة في مذكراتي عن “أمنياتي التي اريد تحقيقها قبل الموت”؟
‘المهندس السردي’.
وفجة، كأن الكون قرر أن سخريتي تستحق نوعا من الاستجابة، شعرت بوخز غريب، واضح، أمام جفوني الشبه مغلقتين.
جحيم ممتع بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا ليس ليس ألما، بل … حضور. ‘
فتحت عيني ببطء، وقلبي يخفق بترقب حذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [المهارات]
كانت هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مثالي،” همست بسخرية لاذعة.
شاشة زرقاء نصف شفافة، تطوف برشاقة في الهواء أمامي مباشرة، كأنها خرجت من إحدى ألعاب الفيديو التي كنت ألعبها.
‘رائع، حتى قدرتي السحرية المحتملة في إجازة مفتوحة، أو ربما لم تولد بعد.’
حدقت في تلك اللوحة الزرقاء النصف شفافة التي ظهرت من العدم أمامي، وقلبي يخفق في صدري كطائر محبوس يحاول كسر قضبان قفصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا يا آدم ليستر’، فكرت، ومسحة من التحدي اليائس بدأت تتسلل إلى سخريتي المتأججة، كشعلة صغيرة عنيدة في عاصفة ثلجية.
‘شاشة حالة…؟’ فكرت، ومزيج من عدم التصديق والأمل اليائس يجتاحني.
لكن جزءا مني، ذلك الجزء اللعين الذي كان دائما ما يعرف الحقيقة المرة، كان يهم، “أنت تعرف أن هذا ليس صحيحا، يا آدم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل هذا يعني … أنني لست مجرد كومبارس عادي تمامًا في هذه المهزلة؟’
أعلى رتبة يمكن لأي بطل خارق – أو شرير يتمتع ببعض الطموح – أن يحلم بها كانت SSS+. لم يكن هناك شيء اسمه EX.
حسنًا هذا خيار سخيف جدا، حتى بالنسبة لي.
كانت الشاشة تعرض المعلومات الأساسية بوضوح وبساطة.
[مرحبا بك، آدم ليستر.]
الانتقال، الجسد الجديد، العالم الجديد، الرواية التي تحولت إلى واقع … كان عقلي يصرخ خذ قسطا من الراحة، أو ربما جرعة كبيرة من المهدئات.
***************************
فتحت عيني ببطء، وقلبي يخفق بترقب حذر.
[الاسم: آدم ليستر]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع هذا ما سأحصل عليه! مهارة EX … لأصبح أفضل ‘ناقد روائي’ في عالم على وشك أن يحولني إلى وجبة خفيفة لوحش من الدرجة C بسبب إحصائياتي القتالية التي لا تتجاوز إحصائيات دودة أرض مصابة بالأنيميا! ..”
[العمر: 16]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الرتبة: F-]
“بالطبع!” صرخت نحو السقف الفارغ، والضحك لا يزال يقطع أنفاسي ويجعل جسدي يرتجف.
[الإحصائيات الجسدية]
القوة: [F-]
ثم، كأن صاعقة من السخرية النقية ضربتني، أدركت المفارقة الكاملة.
كنت لا أزال خائفًا حد النخاع .. كنت لا أزال مرتبكًا لدرجة الجنون.
الرشاقة: [F]
نظرت إلى وصف المهارة مرة أخرى، وقرأته ببطء، كلمة كلمة، محاولًا إجبار عقلي على الاستيعاب بدلاً من الهروب إلى حالة من النكران المريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التحمل: [F-]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الذكاء: [C+]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الإدراك: [B-]
لا. لا. لا وألف لا، صرخت عقلي. هذه مجرد مصطلحات عامة. خيال علمي رخيص. يمكن لأي عالم أن يستخدمها.
‘إما أن تجد طريقة لاستخدام هذه “الهدية” بطريقة تجعل كل هؤلاء المقاتلين الأشداء ذوي الرتب العالية يبدون كالهواة أمام منطقك …”
المانا: [F-] (غير نشطة)
[المهارات]
[خطأ في كلمة المرور.]
[تركيز متواضع (F)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشاشة تعرض المعلومات الأساسية بوضوح وبساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك أن أبحث عن أقرب جدار لأختبر متانته برأسي مرارًا وتكرارًا، أو ربما لأجرب إذا كان بإمكاني إحداث ضرر أكبر للجدار من الضرر الذي يمكن أن يحدثه الجدار لي، عندما حدث شيء غير متوقع على الإطلاق.
(يزيد بشكل طفيف من القدرة على التركيز لفترات قصيرة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذن … إنها مهارة تحليلية بحتة؟’ بدأت الصورة تتضح، وكانت صورة ساخرة بشكل لا يصدق.
***************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الصور، وصف، [مدينة زينيث، عاصمة تحالف الأرض الموحد، وموطن أكاديمية الطليعة المرموقة، المركز العالمي للبحوثات في ‘ظواهر السردية’]
‘رتبة F ناقص …’ مررت عيني على تلك الكلمة بجانب “الرتبة”.
‘هذا ليس ليس ألما، بل … حضور. ‘
‘أدنى من القاع. هذا حتى ليس F صافية، بل F ناقص! ‘ كأن النظام يحاول أن يخبرني بلطف أنني عديم القيمة بشكل استثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتائج التي ظهرت كانت كصفعة على الوجه .. الموقع الرسمي للأكاديمية، بنفس الشعار الذي تخيلته مئات المرات ..
‘ ثم رأيت “المانا: F- (غير نشطة)”.
تنفست بعمق، محاولا ياسا استعادة ذرة من رباطة جأشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفت ! …” انفلتت مني ضحكة قصيرة، جافة، خالية من أي مرح.
‘رائع، حتى قدرتي السحرية المحتملة في إجازة مفتوحة، أو ربما لم تولد بعد.’
ثم، كأن صاعقة من السخرية النقية ضربتني، أدركت المفارقة الكاملة.
استندت إلى ظهر الكرسي، وشعرت أن كل ذرة طاقة قد انسحبت من جسدي .. هذا أكثر من اللازم.
توقفت عن التنفس للحظة وأنا أحدق في تلك الإحصائيات الجسدية الكارثية. F ناقص للقوة والتحمل. F للرشاقة.
[خطأ في كلمة المرور.]
‘هل هذا الجسد مصنوع من أعواد الثقاب والورق المقوى المبلل؟’ صرخت في داخلي.
‘هل سيقومون بحذفي كملف تالف؟’ قلبي بدأ يقرع طبول الحرب.
‘حتى جدتي، في قبرها يمكنها أن تهزمني في مصارعة الأذرع بهذه الأرقام!’
ضحكت على عبثية الأمر، على سخرية الوضع، على هذه النكتة التي أصبحت حياتي الجديدة، والتي يبدو أنني الشخص الوحيد الذي فهم المغزى منها.
‘لا معجزات سريعة هنا إذن. لا زلت ضعيفًا كقطة مبللة في عاصفة ثلجية، ولكن على الأقل لم يتم “حذفي”.’
كيف من المفترض أن أنجو في “أكاديمية الطليعة” المليئة بالوحوش البشرية والوحوش الحرفية بهذه التفاهة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘EX؟’ كررت الحرفين في ذهني كأنهما مزحة سيئة من كاتب كسول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الذكاء [C+] والإدراك [B-] كانا النقطتين المضيئتين الوحيدتين في هذا البحر من الضعف الجسدي.
[خطأ في كلمة المرور.]
[الاسم: آدم ليستر]
‘على الأقل لست غبيًا تمامًا، وهذا شيء. ربما يمكنني أن أفكر في طريقي للخروج من الموت …’
“به .. هاها…” وضعت رأسي بين يدي، وشعرت بمزيج سام من الرعب والضحك الهستيري الذي يعتنق حلقي.
بدأت أشعر أن هذا الحاسب يسخر مني شخصيا.
ثم، تحت الإحصائيات، كانت مهارة [تركيز متواضع (F)].
ضحكت حتى شعرت بالدموع الحارة تتجمع في زوايا عيني، مهددة بالانسكاب على وجنتي الشاحبتين.
بل ك … لحظة! .. من أنا بحق الجحيم؟ آدم ليستر، اليتيم ذو المظهر الجيد والشعر الرائع؟
“هيه” انفلتت مني ضحكة جافة، مكتومة، مليئة بالمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مثالي،” همست بسخرية لاذعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إحصائيات جسدية تجعل الحلزون يبدو كبطل أولمبي، ورتبة عامة تصرخ ‘فريسة سهلة’، ومهارة فخمة تسمح لي بأن أركز بشكل متواضع على مدى سوء وضعي.’
[تركيز متواضع (F)]
عادت الشاشة إلى الوضوح … ولكنها لم تكن كما كانت.
كنت على وشك أن أبحث عن أقرب جدار لأختبر متانته برأسي مرارًا وتكرارًا، أو ربما لأجرب إذا كان بإمكاني إحداث ضرر أكبر للجدار من الضرر الذي يمكن أن يحدثه الجدار لي، عندما حدث شيء غير متوقع على الإطلاق.
[هجوم بوابة من الدرجة C على القطاع الصناعي السابع في نوفا طوكيو – لا إصابات بين المدنيين بفضل تدخل فريق ‘الفولاذ القرمزي’.]
“شوشش!” الشاشة الزرقاء أمامي بدأت ترتجف بعنف. الألوان تداخلت، والكلمات أصبحت ضبابية.
المانا: [F-] (غير نشطة)
‘ماذا بحق الجحيم الآن؟’ تساءلت بقلق متزايد.
‘شاشة حالة…؟’ فكرت، ومزيج من عدم التصديق والأمل اليائس يجتاحني.
وفجة، كأن الكون قرر أن سخريتي تستحق نوعا من الاستجابة، شعرت بوخز غريب، واضح، أمام جفوني الشبه مغلقتين.
‘هل حتى شاشة حالتي لا تستطيع تحمل وجودي البائس وقررت أن تقدم استقالتها؟’
لا يمكن أن يكون الأمر بهذه التفاهة … أليس كذلك؟
شعرت أن الهواء ينسحب من رئتي. لم أعد أستطيع أن أستنفي ذلك … لم يكن حلما. لم يكن هلوسة. لم أكن مجنونا (على الأقل، ليس بالكامل بعد).
ثم، بأحرف حمراء دموية، كبيرة ووامضة، ظهرت كلمة واحدة تملأ الشاشة، كأنها تصرخ في وجهي !
درع فضي يحمل شعلة زرقاء متوهجة. صورة للمبنى الرئيسي الشاهق في مدينة … صحيح ! مدينة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ خ ..ط .. أ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطأ؟ إعادة معايرة؟ شذوذ سردي مكتشف؟ هل أنا “الشذوذ السردي”؟ هل هذا يعني أنني فيروس في نظامهم؟
[ خ .. ط .. أ]
‘المهندس السردي’.
حدقت في تلك اللوحة الزرقاء النصف شفافة التي ظهرت من العدم أمامي، وقلبي يخفق في صدري كطائر محبوس يحاول كسر قضبان قفصه.
[ خ .. ط .. أ ]
‘هل هذا خطأ آخر في النظام اللعين الذي يبدو أنه يحب الأخطاء؟ أم أنني مميز لدرجة أنني كسرت مقياسهم الغبي؟’
‘هذا ليس ليس ألما، بل … حضور. ‘
[ إعادة معايرة النظام… تم اكتشاف شذوذ سردي ]
***************************
[ يرجى الانتظار … تكامل النظام معرض للخطر … محاولة الإصلاح جارية … ]
‘إذن … إنها مهارة تحليلية بحتة؟’ بدأت الصورة تتضح، وكانت صورة ساخرة بشكل لا يصدق.
خطأ؟ إعادة معايرة؟ شذوذ سردي مكتشف؟ هل أنا “الشذوذ السردي”؟ هل هذا يعني أنني فيروس في نظامهم؟
ظللت أحدق في تلك الكلمات، وعقلي يحاول يائسًا معالجة ما يراه. [مخطط المهندس السردي]. رتبة … EX؟
‘هل سيقومون بحذفي كملف تالف؟’ قلبي بدأ يقرع طبول الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قسم الإحصائيات الجسدية ورتبتي العامة ظلوا كما هم، بشكل محبط ومؤلم.
استمرت رسالة الخطأ وإعادة المعايرة لبضع ثوانٍ أخرى بدت وكأنها أبدية، مصحوبة بصوت طنين إلكتروني حاد كان يخترق طبلة أذني ويجعل أسناني تصطك.
نظرت حولي بيأس .. لا ملاحظات لاصقة، لا تلميحات قبيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، بنفس السرعة التي بدأت بها الفوضى، توقفت.
[الاسم: آدم ليستر]
‘أو أنك ستصبح بالفعل أطرف حاشية سفلية، وأكثرها سخرية، في تاريخ سجلات أكاديمية الطليعة.
عادت الشاشة إلى الوضوح … ولكنها لم تكن كما كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العناوين التي ظهرت جعلت الدماء تتجمد في عروقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قسم الإحصائيات الجسدية ورتبتي العامة ظلوا كما هم، بشكل محبط ومؤلم.
[مرحبا بك، آدم ليستر.]
‘لا معجزات سريعة هنا إذن. لا زلت ضعيفًا كقطة مبللة في عاصفة ثلجية، ولكن على الأقل لم يتم “حذفي”.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هجوم بوابة من الدرجة C على القطاع الصناعي السابع في نوفا طوكيو – لا إصابات بين المدنيين بفضل تدخل فريق ‘الفولاذ القرمزي’.]
لكن قسم المهارات … لقد تغير بشكل جذري.
السطر الذي كان يعرض مهارة [تركيز متواضع (F)] اختفى تمامًا، كأنه لم يكن موجودًا قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفت ! …” انفلتت مني ضحكة قصيرة، جافة، خالية من أي مرح.
وبدلاً منه، ظهر سطر جديد، مكتوب بأحرف ذهبية متوهجة، تشع بهالة غريبة بدت وكأنها تسخر من كل قوانين هذا العالم وكل رتبة F فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***************************
‘رائع، حتى قدرتي السحرية المحتملة في إجازة مفتوحة، أو ربما لم تولد بعد.’
[المهارات]
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العناوين التي ظهرت جعلت الدماء تتجمد في عروقي.
[مخطط المهندس السردي (EX)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرواية التي كنت أقرأها بشغف قبل … قبل كم من الوقت؟ ساعات؟ أيام؟ لم أعد أعرف.
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
[العمر: 16]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(ملاحظة: طبيعة هذه المهارة تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية.)
ظللت أحدق في تلك الكلمات، وعقلي يحاول يائسًا معالجة ما يراه. [مخطط المهندس السردي]. رتبة … EX؟
ظهرت في صورة للمدينة المستقبلية التي رأيت لمحة معطفة لها من نافذتي.
‘EX؟’ كررت الحرفين في ذهني كأنهما مزحة سيئة من كاتب كسول.
ناطحات سحاب الملتئة تخترق السماء، مركبات انسيابية تحلق بينها، وحدائق معلقة تبدو وكأنها تتحدى الجاذبية.
كل كلمة كانت كضربة مطرقة على رأسي. المصطلحات … كانت مألوفة .. مألوفة بشكل مرعب. كانت هذه هي اللغة التي تتنفسها صفحات روايتي المفضلة، “سجلات أكاديمية الطليعة”.
‘ماذا يعني EX بحق كل الحكام المنسين والشياطين المغمورة؟ في “سجلات أكاديمية الطليعة”، الرواية التي أصبحت سجني الخاص.’
لم يحدث شيء. ‘بالطبع لم يحدث شيء. متى كانت الأمور بهذه السهولة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلى رتبة يمكن لأي بطل خارق – أو شرير يتمتع ببعض الطموح – أن يحلم بها كانت SSS+. لم يكن هناك شيء اسمه EX.
الذكاء [C+] والإدراك [B-] كانا النقطتين المضيئتين الوحيدتين في هذا البحر من الضعف الجسدي.
‘هل هذا خطأ آخر في النظام اللعين الذي يبدو أنه يحب الأخطاء؟ أم أنني مميز لدرجة أنني كسرت مقياسهم الغبي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الرواية، معظم الناس يمتلكون “شاشة حالة” تظهر معلوماتهم الأساسية ومهاراتهم ..
تنفست بعمق، محاولا ياسا استعادة ذرة من رباطة جأشي.
الكلمات “تتجاوز التصنيفات القياسية المعروفة. لا يمكن تقييمها أو فهمها بالكامل ولا يمكن ترقيتها بالوسائل التقليدية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أن تلقى في عالم خيالي، ليس كالبطل الذي سيغير كل شيء، ولا حتى الشخصية الجانبية لها دور ما.
بدت وكأنها تؤكد جنون الموقف وتصرخ في وجهي ‘أنت حالة خاصة يا هذا، استمتع بفرادتك المعقدة!’
كنت هنا.
‘لا معجزات سريعة هنا إذن. لا زلت ضعيفًا كقطة مبللة في عاصفة ثلجية، ولكن على الأقل لم يتم “حذفي”.’
نظرت إلى وصف المهارة مرة أخرى، وقرأته ببطء، كلمة كلمة، محاولًا إجبار عقلي على الاستيعاب بدلاً من الهروب إلى حالة من النكران المريح.
كأنني ناقد أدبي حصل على ترقية مفاجئة إلى رتبة حاكم، لكنه لا يزال يرتدي بيجامة النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي ‘سرد’ أو ‘قصة’ متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.”
‘إذن … إنها مهارة تحليلية بحتة؟’ بدأت الصورة تتضح، وكانت صورة ساخرة بشكل لا يصدق.
لا يمكن أن يكون الأمر بهذه التفاهة … أليس كذلك؟
‘ليست قتالية. ليست سحرًا يزيد من إحصائياتي الجسدية التي تجعلني أرغب في البكاء. ‘
‘هل هذا الجسد مصنوع من أعواد الثقاب والورق المقوى المبلل؟’ صرخت في داخلي.
مجرد … القدرة على فهم القصص بشكل أفضل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت وضغطت على زر التشغيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عن التنفس للحظة وأنا أحدق في تلك الإحصائيات الجسدية الكارثية. F ناقص للقوة والتحمل. F للرشاقة.
كأنني ناقد أدبي حصل على ترقية مفاجئة إلى رتبة حاكم، لكنه لا يزال يرتدي بيجامة النوم.
فتحت عيني ببطء، وقلبي يخفق بترقب حذر.
(القدرة على تحليل وفهم البنية الأساسية والأنماط المنطقية لأي “سرد” أو “قصة” متجسدة. تكشف عن الشروط الخفية، الثغرات، والاحتمالات المتعددة داخل السرد.)
ثم، كأن صاعقة من السخرية النقية ضربتني، أدركت المفارقة الكاملة.
‘ليست قتالية. ليست سحرًا يزيد من إحصائياتي الجسدية التي تجعلني أرغب في البكاء. ‘
شعرت أن الهواء ينسحب من رئتي. لم أعد أستطيع أن أستنفي ذلك … لم يكن حلما. لم يكن هلوسة. لم أكن مجنونا (على الأقل، ليس بالكامل بعد).
رتبة EX .. مهارة لم يسمع بها أحد من قبل، مهارة تتجاوز كل ما هو معروف … وهي مهارة لدراسة الأدب في عالم حيث الأدب يحاول أكلك حيًا، بينما إحصائياتي الجسدية ورتبتي العامة تصرخ “فريسة سهلة، تعالوا التهموني!”.
“حسنا، على الأقل ليس بينغ”.
[ يرجى الانتظار … تكامل النظام معرض للخطر … محاولة الإصلاح جارية … ]
“كياهاهاها !” انفجرت ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الإحصائيات الجسدية]
لم تكن ضحكة عادية. كانت ضحكة مجنونة، هستيرية، مليئة بسخرية سوداء لدرجة أنها جعلت حلقي يؤلمني وعضلات بطني تتقلص كأنها تتعرض لصعقة كهربائية.
‘إذن … إنها مهارة تحليلية بحتة؟’ بدأت الصورة تتضح، وكانت صورة ساخرة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت حتى شعرت بالدموع الحارة تتجمع في زوايا عيني، مهددة بالانسكاب على وجنتي الشاحبتين.
“دينغ-!” ظهرت همة خافتة مع ضوء أخضر صغير، ثم ظهر شعار تحميل على الشاشة المسطحة القديمة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت على عبثية الأمر، على سخرية الوضع، على هذه النكتة التي أصبحت حياتي الجديدة، والتي يبدو أنني الشخص الوحيد الذي فهم المغزى منها.
شعرت أن الهواء ينسحب من رئتي. لم أعد أستطيع أن أستنفي ذلك … لم يكن حلما. لم يكن هلوسة. لم أكن مجنونا (على الأقل، ليس بالكامل بعد).
“بالطبع!” صرخت نحو السقف الفارغ، والضحك لا يزال يقطع أنفاسي ويجعل جسدي يرتجف.
‘ماذا بحق الجحيم الآن؟’ تساءلت بقلق متزايد.
“بالطبع هذا ما سأحصل عليه! مهارة EX … لأصبح أفضل ‘ناقد روائي’ في عالم على وشك أن يحولني إلى وجبة خفيفة لوحش من الدرجة C بسبب إحصائياتي القتالية التي لا تتجاوز إحصائيات دودة أرض مصابة بالأنيميا! ..”
“إظهار الحالة،” جربت مرة أخرى، بصوت أعلى قليلا هذه المرة، كأنني أتوقع من الحاسوب القديم أن يستجيب.
“هذا … هذا أروع وأغبى وأكثر شيء منطقي بشكل مقرف سمعته في حياتي القصيرة والمأساوية الجديدة!”
كنت من القلة التي كنت أحلل شخصياتها وأسخر من قرارات البطل الغبية .. في الرواية التي كنت أعرف كل معطف في حبكها تقريبا.
‘المهندس السردي’.
‘هل حتى شاشة حالتي لا تستطيع تحمل وجودي البائس وقررت أن تقدم استقالتها؟’
يا له من لقب فخم لمهارة وظيفتها الأساسية هي أن تمنحني مقعدًا فاخرًا في الصف الأمامي، مع نظارات ثلاثية الأبعاد، لمشاهدة كيف سأموت.
وفجة، كأن الكون قرر أن سخريتي تستحق نوعا من الاستجابة، شعرت بوخز غريب، واضح، أمام جفوني الشبه مغلقتين.
“إما أن آدم ليستر كان مينيماليا بشكل مرضي، أو أنه لم يكن لديه الكثير ليفعله على هذا الشيء”. نقرت نقرا دوبلا على أيقونة المتصفح بلهفة تكاد تكون مؤلمة.
نظرت إلى شاشة الحالة مرة أخرى، إلى تلك الكلمات الذهبية اللامعة. [مخطط المهندس السردي (EX)].
“وربما، فقط ربما، كلاهما.” دون إدراك كنت أتمتم بالفعل.
وخلفها، تلك الرتبة F- والإحصائيات الجسدية البائسة التي لم تتغير قيد أنملة، كأنها تصر على تذكيري بمدى تفاهتي الجسدية.
“مثالي،” همست بسخرية لاذعة.
‘حسنًا يا آدم ليستر’، فكرت، ومسحة من التحدي اليائس بدأت تتسلل إلى سخريتي المتأججة، كشعلة صغيرة عنيدة في عاصفة ثلجية.
أصبحت واقعًا.
‘يبدو أن الكون قرر أن يمنحك دورًا فريدًا بشكل استثنائي في هذه المسرحية الدموية السخيفة.’
***************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إما أن تجد طريقة لاستخدام هذه “الهدية” بطريقة تجعل كل هؤلاء المقاتلين الأشداء ذوي الرتب العالية يبدون كالهواة أمام منطقك …”
[الاسم: آدم ليستر]
‘أو أنك ستصبح بالفعل أطرف حاشية سفلية، وأكثرها سخرية، في تاريخ سجلات أكاديمية الطليعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرواية التي كنت أقرأها بشغف قبل … قبل كم من الوقت؟ ساعات؟ أيام؟ لم أعد أعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وربما، فقط ربما، كلاهما.” دون إدراك كنت أتمتم بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلقت شاشة الحالة بتركيز إرادتي، وشعرت بدوار خفيف من شدة ما مررت به من مشاعر متضاربة.
[هجوم بوابة من الدرجة C على القطاع الصناعي السابع في نوفا طوكيو – لا إصابات بين المدنيين بفضل تدخل فريق ‘الفولاذ القرمزي’.]
جهاز كمبيوتر مكتبي.
الغرفة بدت فجأة أكثر هدوءًا، والضوء البارد أقل عدائية، كأن العالم نفسه قد حبس أنفاسه ليرى ما سأفعله بعد ذلك.
[خطأ في كلمة المرور.]
يا له من أثر قديم ومريح في هذا العالم المستقبلي اللامع بشكل مقلق .. على الأقل، هذا الشيء لا يبدو وكأنه سيحكم على ذوقي في الموسيقى أو يحلل موجات التجميع.
كنت لا أزال خائفًا حد النخاع .. كنت لا أزال مرتبكًا لدرجة الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الآن … كان هناك شيء آخر يختلج في صدري، شيء صغير، ضئيل، ولكنه عنيد كصخرة. شرارة من فضول ملتوي … وربما، فقط ربما، لمحة من تصميم غبي.
‘هل هذا الجسد مصنوع من أعواد الثقاب والورق المقوى المبلل؟’ صرخت في داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت وضغطت على زر التشغيل.
مهارة EX. ورتبة F-. في عالم من القصص التي أصبحت حقيقة.
أصبحت واقعًا.
“هذا سيكون جحيمًا ممتعًا.”، همست لنفسي، وابتسامة ساخرة ونحيفة، كجرح جديد، ارتسمت على شفتي الشاحبتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جحيم ممتع بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الصور، وصف، [مدينة زينيث، عاصمة تحالف الأرض الموحد، وموطن أكاديمية الطليعة المرموقة، المركز العالمي للبحوثات في ‘ظواهر السردية’]
كنت هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات