الوعاء المثالي
الفصل 578 : الوعاء المثالي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس الاثنان وركّزا على الطعام، سعيدَين بأنهما يأكلان شيئًا غير المعجون الاصطناعي. لم تكن عصيدة اللحم بالكثير، لكنها كانت، في نظرهما، أشهى ما ذاقاه.
{ترجمة نارو…}
‘جيد… هذا رائع، بالضبط ما كان ينقصنا!’
ارتجفت زاوية فم ساني. والأسوأ من ذلك كله أنه لم يستطع حتى أن يعارض منطق بيرس… لأن استنتاجه كان مماثلًا تقريبًا.
بل أراد للجميع أن يعرفوا.
‘اللعنة…’
بطبيعة الحال ، كان موردريت قادرًا تمامًا على تحويل أحد الضائعين إلى وعاء له على أمل الوصول إلى الملاذ – أو إلى قلعة بشرية نائية إن لزم الأمر – ثم سرقة جسد آخر هناك. لكن، لماذا يرضى بخيار أدنى بكثير بينما يقف أمامه مرشح مثالي، وفي متناول يده؟.
تردد قليلًا، ثم نظر إلى بيرس وويلث، وهذه المرة لم يحتج حتى إلى التظاهر بالقلق.
ربما كان هذا هو السبب في أنه لم يحاول الوصول إلى ساني خلال الأسابيع الماضية. ربما أراد موردريت أن يتركه للنهاية.
أما كاسي، فلم يكن بالإمكان السيطرة عليها أيضًا، بسبب عماها. فالمرء يحتاج إلى النظر إلى الانعكاس حتى يُمسّ، وهو ما لم تكن قادرةً عليه.
…وبعد فترة، قالت كاسي بصوت منخفض وهي تتظاهر بالمضغ:
…بفضل كاسي، كان لدى ساني فكرة عامة عن جوانب كل من ويلث وبيرس. بدا أن السيد المرعب يمتلك قوى تجعله مقاومًا بشدة، إن لم يكن محصنًا بالكامل، ضد مختلف أشكال الهجمات، بينما كانت نظيرته الودودة أكثر تخصصًا في تعزيز قدراتها القتالية وإضعاف خصومها.
استمتع ساني بمذاق العصيدة، مضغها ببطء، ثم أجاب بهدوء:
“يا آنسة كاسيا… إن جلب لكِ جانبكِ رؤيةً نافعة، فلا تترددي بإبلاغي فورًا. والآن، اذهبا لترتاحا. تناولا ما يشبع بطونكما من الطعام… فكلنا بحاجة إلى الحفاظ على قوتنا.”
وبملاحظته أن ويلث وحدها من ترتدي تميمة السندان الغريبة، فقد خمّن أنها محمية من قدرة موردريت بسحرها، في حين أن بيرس كان قادرًا على التصدي للتلبّس بقوة جانبه فحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تريّث الأسياد قليلاً. ثم تكلّمت ويلث، بصوتٍ قاتم ومُرّ:
أما كاسي، فلم يكن بالإمكان السيطرة عليها أيضًا، بسبب عماها. فالمرء يحتاج إلى النظر إلى الانعكاس حتى يُمسّ، وهو ما لم تكن قادرةً عليه.
تردد قليلًا، ثم نظر إلى بيرس وويلث، وهذه المرة لم يحتج حتى إلى التظاهر بالقلق.
فلم يبقَ إلا ساني…
ولكن علاوةً على ذلك، فقد راقب موردريت ساني سرًّا لأشهر، وكان يعرف تمامًا مدى قوة ساني الحقيقية، كما يعرف كيف يتحدث، ويتصرف، ويحمل نفسه. من هم أصدقاؤه، ومن هم أعداؤه. كان موردريت يعلم كل ما يحتاج إليه لانتحال شخصية ساني ببراعة، ويُدرك كم سيجني من سرقة جانبه، وظلاله، وذكرياته.
{ترجمة نارو…}
حقًا… لقد كان ساني وعاءً مثاليًا.
أجبر ساني نفسه على الابتسام.
وكأنه دورٌ كُتب له منذ البداية.
“يا آنسة كاسيا… إن جلب لكِ جانبكِ رؤيةً نافعة، فلا تترددي بإبلاغي فورًا. والآن، اذهبا لترتاحا. تناولا ما يشبع بطونكما من الطعام… فكلنا بحاجة إلى الحفاظ على قوتنا.”
نهض ساني وكاسي، وانحنيا للأسياد، ثم عادا إلى القاعة الرئيسية. وهناك، تحمّلا نظرات الضائعين العدائية، وملأا وعاءين من العصيدة شهية المنظر، وأخذا جرتين معتمتين من الماء، ثم وجدا فراشين من القش في زاويةٍ بعيدة.
‘اللعنة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها… خطة جيدة.”
تردد قليلًا، ثم نظر إلى بيرس وويلث، وهذه المرة لم يحتج حتى إلى التظاهر بالقلق.
استمتع ساني بمذاق العصيدة، مضغها ببطء، ثم أجاب بهدوء:
نهض ساني وكاسي، وانحنيا للأسياد، ثم عادا إلى القاعة الرئيسية. وهناك، تحمّلا نظرات الضائعين العدائية، وملأا وعاءين من العصيدة شهية المنظر، وأخذا جرتين معتمتين من الماء، ثم وجدا فراشين من القش في زاويةٍ بعيدة.
“إذًا، آه… ما هي الخطة إذن؟”
ولكن علاوةً على ذلك، فقد راقب موردريت ساني سرًّا لأشهر، وكان يعرف تمامًا مدى قوة ساني الحقيقية، كما يعرف كيف يتحدث، ويتصرف، ويحمل نفسه. من هم أصدقاؤه، ومن هم أعداؤه. كان موردريت يعلم كل ما يحتاج إليه لانتحال شخصية ساني ببراعة، ويُدرك كم سيجني من سرقة جانبه، وظلاله، وذكرياته.
تريّث الأسياد قليلاً. ثم تكلّمت ويلث، بصوتٍ قاتم ومُرّ:
نهض ساني وكاسي، وانحنيا للأسياد، ثم عادا إلى القاعة الرئيسية. وهناك، تحمّلا نظرات الضائعين العدائية، وملأا وعاءين من العصيدة شهية المنظر، وأخذا جرتين معتمتين من الماء، ثم وجدا فراشين من القش في زاويةٍ بعيدة.
“لن نحاول المخاطرة والخروج لربط ذلك الوحش مجددًا. في هذه المرحلة… لم نعد نملك عددًا كافيًا من الناس لمحاصرته بعد الآن. لكنه لا يملك هو الآخر وسيلةً للتسلل إلى الحرم الداخلي، كما أن الوعاء الذي جعل من الزمن حليفه الأكبر قد دُمّر. لذا، سننتظر. بعد أسبوع تقريبًا، أو أقل حتى، سيعود القديس كورماك. عندها، سيضطر الأمير موردريت لمواجهة غضب متسامٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أنها لم تكن راضية عن اتخاذ موقف سلبي، إذ أن هذا، الى حد ما، بمثابة اعتراف بالهزيمة. لكن هذه الحركة بدت بالفعل كأفضل خيار متاح… على الأقل على السطح.
“الأرجح أن الأمور ستسوء قريبًا جدًا. وويلث وبيرس سينتظران ويراقبان قليلاً، ثم سيحاولان على الأرجح استخدامنا كطُعم لنصب فخٍ له.”
كل ما عليهم فعله هو التحصن داخل الحرم الداخلي الحصين وانتظار وصول الدعم. لا بد أن ذلك كان ضمن قدرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تريّث الأسياد قليلاً. ثم تكلّمت ويلث، بصوتٍ قاتم ومُرّ:
أجبر ساني نفسه على الابتسام.
من الواضح أنها لم تكن راضية عن اتخاذ موقف سلبي، إذ أن هذا، الى حد ما، بمثابة اعتراف بالهزيمة. لكن هذه الحركة بدت بالفعل كأفضل خيار متاح… على الأقل على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها… خطة جيدة.”
نهض ساني وكاسي، وانحنيا للأسياد، ثم عادا إلى القاعة الرئيسية. وهناك، تحمّلا نظرات الضائعين العدائية، وملأا وعاءين من العصيدة شهية المنظر، وأخذا جرتين معتمتين من الماء، ثم وجدا فراشين من القش في زاويةٍ بعيدة.
أومأت السيدة ويلث، ثم استدارت إلى كاسي:
…وبعد فترة، قالت كاسي بصوت منخفض وهي تتظاهر بالمضغ:
“يا آنسة كاسيا… إن جلب لكِ جانبكِ رؤيةً نافعة، فلا تترددي بإبلاغي فورًا. والآن، اذهبا لترتاحا. تناولا ما يشبع بطونكما من الطعام… فكلنا بحاجة إلى الحفاظ على قوتنا.”
وهكذا، انتهى الحديث.
…يبدو أن موردريت لم يرغب في إخفاء حقيقة أنه قد دخل الحرم الداخلي.
‘جيد… هذا رائع، بالضبط ما كان ينقصنا!’
نهض ساني وكاسي، وانحنيا للأسياد، ثم عادا إلى القاعة الرئيسية. وهناك، تحمّلا نظرات الضائعين العدائية، وملأا وعاءين من العصيدة شهية المنظر، وأخذا جرتين معتمتين من الماء، ثم وجدا فراشين من القش في زاويةٍ بعيدة.
{ترجمة نارو…}
جلس الاثنان وركّزا على الطعام، سعيدَين بأنهما يأكلان شيئًا غير المعجون الاصطناعي. لم تكن عصيدة اللحم بالكثير، لكنها كانت، في نظرهما، أشهى ما ذاقاه.
أن يروا ما فعله.
…وبعد فترة، قالت كاسي بصوت منخفض وهي تتظاهر بالمضغ:
كل ما عليهم فعله هو التحصن داخل الحرم الداخلي الحصين وانتظار وصول الدعم. لا بد أن ذلك كان ضمن قدرتهم.
“ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلع ساني ملعقة من العصيدة، وأخر رشفةً ماء، ثم أجاب بينما بقي يحدّق في الأرض:
أن يروا ما فعله.
“إنهم يكذبون، طبعًا. لا يمكن لموردريت أن يعجز عن الدخول إلى الحرم الداخلي. إنه خبيث بشكل لا يُصدّق. أنا أعلم ذلك، وهم يعلمون أيضًا.”
“لن نحاول المخاطرة والخروج لربط ذلك الوحش مجددًا. في هذه المرحلة… لم نعد نملك عددًا كافيًا من الناس لمحاصرته بعد الآن. لكنه لا يملك هو الآخر وسيلةً للتسلل إلى الحرم الداخلي، كما أن الوعاء الذي جعل من الزمن حليفه الأكبر قد دُمّر. لذا، سننتظر. بعد أسبوع تقريبًا، أو أقل حتى، سيعود القديس كورماك. عندها، سيضطر الأمير موردريت لمواجهة غضب متسامٍ.”
أما الحارسان اللذان كانا يحرسـان خارج القاعة، فقد تم ذبحهما بوحشية، دون أن يشعر أحدٌ بكيف أو متى حدث ذلك. كانت جثتاهما لا تزالان دافئتين، ودماؤهما تلطّخ الأرضيات، والجدران، وحتى السقف بلونٍ قرمزي، محوّلةً الممر الكئيب إلى لوحة مفزعة.
وفي تلك الأثناء، كانت إحدى ظلاله تراقب الحارسة القادرة على التخفي، لتتأكد من أنها لا تتنصّت على حديثهم.
‘اللعنة…’
احتفظ ساني بتعبير محايد بينما واصل الأكل، ثم أضاف دون أن ينظر إلى الفتاة العمياء:
“الأرجح أن الأمور ستسوء قريبًا جدًا. وويلث وبيرس سينتظران ويراقبان قليلاً، ثم سيحاولان على الأرجح استخدامنا كطُعم لنصب فخٍ له.”
وأن ينتظروا، متسائلين…
بقيت كاسي صامتةً لبضع لحظاتٍ، ثم سألت:
أومأت السيدة ويلث، ثم استدارت إلى كاسي:
“وكيف عرفت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي؟ لا شيء. دعينا ننتظر ونراقب أيضًا. سنرتاح ونأكل، تمامًا كما قيل لنا. سنستعيد قوتنا. ثم… سنرى.”
ابتسم.
بطبيعة الحال ، كان موردريت قادرًا تمامًا على تحويل أحد الضائعين إلى وعاء له على أمل الوصول إلى الملاذ – أو إلى قلعة بشرية نائية إن لزم الأمر – ثم سرقة جسد آخر هناك. لكن، لماذا يرضى بخيار أدنى بكثير بينما يقف أمامه مرشح مثالي، وفي متناول يده؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم.
“…لأني هذا بالضبط ما كنت لأفعله.”
بل أراد للجميع أن يعرفوا.
بعد ذلك، واصل الاثنان الأكل، غارقين في أفكارهما الخاصة. مرّت لحظاتٌ قبل أن تتكلم كاسي مجددًا، بصوتٍ ينضح بشيءٍ من التردد:
…وعندما استيقظا، كان الهواء مشبعًا برائحة الدم.
أما الحارسان اللذان كانا يحرسـان خارج القاعة، فقد تم ذبحهما بوحشية، دون أن يشعر أحدٌ بكيف أو متى حدث ذلك. كانت جثتاهما لا تزالان دافئتين، ودماؤهما تلطّخ الأرضيات، والجدران، وحتى السقف بلونٍ قرمزي، محوّلةً الممر الكئيب إلى لوحة مفزعة.
“وما الذي سنفعله نحن إذًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمتع ساني بمذاق العصيدة، مضغها ببطء، ثم أجاب بهدوء:
لم يتكلما بعد ذلك، وبعد أن أنهيا طعامهما، سمحا للإرهاق بأن يطغى عليهما. وبينما استلقيا جنبًا إلى جنب على فراشي القش الرقيقين، غطّ ساني وكاسي في نومٍ عميق. ووحدها ظلال ساني اليقظة بقيت، تحرس سيدها خلال الليل.
“في الوقت الحالي؟ لا شيء. دعينا ننتظر ونراقب أيضًا. سنرتاح ونأكل، تمامًا كما قيل لنا. سنستعيد قوتنا. ثم… سنرى.”
ارتجفت زاوية فم ساني. والأسوأ من ذلك كله أنه لم يستطع حتى أن يعارض منطق بيرس… لأن استنتاجه كان مماثلًا تقريبًا.
وهكذا، انتهى الحديث.
لم يتكلما بعد ذلك، وبعد أن أنهيا طعامهما، سمحا للإرهاق بأن يطغى عليهما. وبينما استلقيا جنبًا إلى جنب على فراشي القش الرقيقين، غطّ ساني وكاسي في نومٍ عميق. ووحدها ظلال ساني اليقظة بقيت، تحرس سيدها خلال الليل.
أما كاسي، فلم يكن بالإمكان السيطرة عليها أيضًا، بسبب عماها. فالمرء يحتاج إلى النظر إلى الانعكاس حتى يُمسّ، وهو ما لم تكن قادرةً عليه.
…وعندما استيقظا، كان الهواء مشبعًا برائحة الدم.
من الواضح أنها لم تكن راضية عن اتخاذ موقف سلبي، إذ أن هذا، الى حد ما، بمثابة اعتراف بالهزيمة. لكن هذه الحركة بدت بالفعل كأفضل خيار متاح… على الأقل على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم.
ولم يبقَ من الضائعين الثلاثة والعشرين إلا واحدًا وعشرون.
أما الحارسان اللذان كانا يحرسـان خارج القاعة، فقد تم ذبحهما بوحشية، دون أن يشعر أحدٌ بكيف أو متى حدث ذلك. كانت جثتاهما لا تزالان دافئتين، ودماؤهما تلطّخ الأرضيات، والجدران، وحتى السقف بلونٍ قرمزي، محوّلةً الممر الكئيب إلى لوحة مفزعة.
…يبدو أن موردريت لم يرغب في إخفاء حقيقة أنه قد دخل الحرم الداخلي.
وفي مركز بركة الدم، وُضعت شظية مرآة واحدة، كما لو كانت تسخر من جنود عشيرة فالور العظيمة. زمجرت ويلث وسحقتها قبل أن يتمكن أحد من الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…يبدو أن موردريت لم يرغب في إخفاء حقيقة أنه قد دخل الحرم الداخلي.
بل أراد للجميع أن يعرفوا.
“وما الذي سنفعله نحن إذًا؟”
أن يروا ما فعله.
ارتجفت زاوية فم ساني. والأسوأ من ذلك كله أنه لم يستطع حتى أن يعارض منطق بيرس… لأن استنتاجه كان مماثلًا تقريبًا.
وأن ينتظروا، متسائلين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من سيكون تاليًا؟.
{ترجمة نارو…}
“ما رأيك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
