صاحب المتجر هو روح شريرة!
الفصل : ٩٧
مجرد سؤال بسيط كان يجعلهم يفشون كل شيء يتعلق بما يحدث في منازلهم، وكان ليون يُمدح لدرجة أنه أصبح يشعر بالانزعاج.
العنوان : صاحب المتجر هو روح شريرة!
————————————————
إسمُ الشابِّ الذي دخل المكتبة كان “ساندر ليون”، ضابطُ شرطةٍ من الدرجةِ الثالثةِ في وحدةِ الشرطةِ العليا.
————————————————
رغمَ أنه لم يكن هناكَ فرقٌ حقيقيٌ بين وحداتِ الشرطةِ في المنطقةِ العليا والمنطقةِ المركزية، إلا أنَّ وحدةَ الشرطةِ العليا التي تخضعُ مباشرةً للمنطقةِ المركزيةِ كانتْ بالطبعِ من درجةٍ أعلى من وحداتِ الشرطةِ في الأطراف.
————————————————
كانت وحدةُ الشرطةِ العليا تمثلُ إرادةَ كبارِ الشخصياتِ في المنطقةِ المركزية. أولئك الذين يمكنهم التعيينُ هناك إما كانوا ذوي قدرةٍ كبيرةٍ أو لديهم بعضُ العلاقاتِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبذلك، كان من الطبيعيِّ أن يكون لضباطِ الشرطةِ في وحدةِ الشرطةِ العليا طابعٌ من الكبرياءِ الطبيعيِّ عندما يتمُّ إرسالهم في مهامِّ خارجيةٍ.
ورغم أنهم لم يصلوا إلى حدِّ الغرورِ، إلا أنه على الأقلِّ، لم يشعروا قطُّ أنهم يخدمون سكانَ المنطقةِ العليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من يخدمونهم هم أصحابُ السلطةِ والنبلاءِ في المنطقةِ المركزية.
علاوةً على ذلك، فإنَّ من لديهم خلفيةٌ عائليةٌ مثل خلفيةِ ليون كان لديهم إمكانيةُ الوصولِ إلى بعضِ المعلوماتِ الداخليةِ— لم تكن هذه الحادثة شيئاً يمكن لوحدةِ الشرطةِ متابعتهُ أو حلّهُ.
فقطُ أوامرهم كانتْ تُنفذ.
لذلك، كان من الطبيعيِّ أن هؤلاء الضباطِ لم يكن لديهم الكثيرُ من الصبرِ عند التعاملِ مع الفقراءِ أو المواطنينَ العاديينَ في المنطقةِ العليا.
وكان هذا بشكلٍ خاصٍ بالنسبةِ لليون، الذي ينتمي إلى عائلةٍ نبيلةٍ ليست في تدهورٍ ولها ممتلكاتٌ وأعمالٌ خاصةٌ بها.
علق أحد الضباط ساخرًا: “ربما يجب عليك أن تذهب إلى الكنيسة لحل مشكلتك.”
علاوةً على ذلك، فإنَّ من لديهم خلفيةٌ عائليةٌ مثل خلفيةِ ليون كان لديهم إمكانيةُ الوصولِ إلى بعضِ المعلوماتِ الداخليةِ— لم تكن هذه الحادثة شيئاً يمكن لوحدةِ الشرطةِ متابعتهُ أو حلّهُ.
لم تبدأِ الأعمالُ إلا بعدَ أن حصلتْ شركةُ رول على العقدِ مؤخراً.
كانت مهمتهم فقط أن تمثلَ الموقفَ “القويَّ والفعالَ” للمنطقةِ المركزيةِ وتهدئةَ هؤلاء السكانِ في المنطقةِ العليا.
بمعنى آخر، كانت مجردَ إجراءٍ شكليٍّ.
أكثر شيء كان مثيرًا للسخرية هو رئيس متجر الأجهزة السمعية والبصرية.
منذُ اثني عشرَ ساعةً مضت، كان ليون وزملاؤه لا يزالون يتحدثون عن خططهم لزيارةِ نادٍ الليلة. لكن في غمضةِ عينٍ، تم إرسالهم للمشاركةِ في هذا الشارعِ الرطبِ والموحلِ في المنطقةِ العليا.
كانت هذه المهمةُ مرهقةً، بلا مكافأةٍ، وهدرٌ كبيرٌ للوقتِ.
قال ليون لنفسه إن هذا مجرد عمل روتيني، فتوجه إلى الداخل.
كان ليون فقط يريدُ أن ينجزَ هذه المهمةَ التافهةَ ويعودَ إلى المنزلِ للاستحمامِ الساخنِ ليغسلَ الأوساخَ والطينَ عن جسده…
كان ليون حتى بدأ يشعرُ وكأنَّ التنفسَ أصبح صعباً. فأن يكون محاطاً بهذا الهواءِ الرطبِ والمغبرِ كان مثلَ ذلك الطبقِ الشعبيِّ في المرتفعاتِ الشمالية… نعم، تماماً مثلَ فطيرةِ الأرزِ اللاصقةِ!
لم تبدأِ الأعمالُ إلا بعدَ أن حصلتْ شركةُ رول على العقدِ مؤخراً.
هه، هذه المهمةُ اللعينةُ. لن أحتاجَ أبداً للعودةِ إلى هذا الشارعِ وأضيعَ وقتي في الجريِ هنا وهناك مثلَ كلبِ الراعيِ عندما أترقى إلى ضابطٍ من الدرجةِ الأولى.
وكان هذا بشكلٍ خاصٍ بالنسبةِ لليون، الذي ينتمي إلى عائلةٍ نبيلةٍ ليست في تدهورٍ ولها ممتلكاتٌ وأعمالٌ خاصةٌ بها.
“على فكرة، أليس هذا هو الشارعُ الذي وقعَ فيه انفجارُ الغازِ؟”
تمكنتْ انتباهُ ليون من “الدمارِ” في جانبِ هذا الشارعِ عندما وصل. كان أحدُ جانبي الشارعِ مثلَ أيِّ شارعٍ آخرَ فوضويٍّ، بينما كان الجانبُ الآخرُ في حالةِ خرابٍ تامٍّ. وكان الشريطُ الأصفرُ الذي وضعَ حوله يتأرجحُ في الرياحِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابَ أحدُ الضباطِ الفرعيينَ: “نعم، إنها الحادثةُ التي تمَّ الإبلاغُ عنها في جريدةِ نورزين قبلَ حوالي نصفِ شهرٍ.”
“نصفُ شهرٍ مضى؟” رفعَ ليون ذقنه وقال بتعاليٍ، “وما زالَ في هذه الحالةِ. هكذا هي كفاءةُ المنطقةِ العليا.”
تبادلَ الضابطانِ من المنطقةِ العليا نظراتٍ لكنهما لم يكشفا أنَّ الدمارَ جذبَ الكثيرَ من التغطيةِ الإعلاميةِ لتلبيةِ حاجةِ المنطقةِ المركزيةِ للأخبارِ الترفيهيةِ في الشهرِ الماضي، مما أدى إلى تأجيلِ أعمالِ إعادةِ الإعمارِ.
كانت هذه المهمةُ مرهقةً، بلا مكافأةٍ، وهدرٌ كبيرٌ للوقتِ.
لم تبدأِ الأعمالُ إلا بعدَ أن حصلتْ شركةُ رول على العقدِ مؤخراً.
كان الضابطان الواقفان أمام الطاولة يستعدان لما سيقوله، لكن عيونهم كانت مسحورة بتلك الوردة الحمراء اللامعة.
لذلك، كانت الأسبابُ وراءَ عدمِ الكفاءةِ في إعادةِ إعمارِ هذه المنطقةِ هي في الواقعِ بسببِ أولئك الأشخاصِ من المنطقةِ المركزيةِ.
لذلك، كان من الطبيعيِّ أن هؤلاء الضباطِ لم يكن لديهم الكثيرُ من الصبرِ عند التعاملِ مع الفقراءِ أو المواطنينَ العاديينَ في المنطقةِ العليا.
بالطبع، لم يتحدثْ هذانِ الضابطانِ عن الأمرِ حتى لا يسيئا إلى هذا المسؤولِ. وإلا فإنهما سيتعرضانِ للمعاناةِ في المستقبلِ أو حتى خسارةِ شاراتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نصفُ شهرٍ مضى؟” رفعَ ليون ذقنه وقال بتعاليٍ، “وما زالَ في هذه الحالةِ. هكذا هي كفاءةُ المنطقةِ العليا.”
“إذن هذا يعني أننا نحتاج فقط لاستجواب النصف المتبقي من المحلات في هذا الشارع،” قال ليون بارتياح. “هذا يعني أن عملنا أصبح أسهل بكثير.”
“أنا… شخص حي حقيقي!”
بالأخص، كان هذا النوع من العمل بالفعل مريحًا بلا شك.
توقف ليون في مكانه عندما لاحظ فجأة البقع الدموية الباهتة على كرسي الاستلقاء.
الفصل : ٩٧
عند إرساله إلى المنطقة العليا، كان ليون يتلقى فقط نظراتِ إعجاب. كان المواطنون يخضعون له بكل طواعية خوفًا من أن يتم التحقيق معهم.
ويل أدم.
مجرد سؤال بسيط كان يجعلهم يفشون كل شيء يتعلق بما يحدث في منازلهم، وكان ليون يُمدح لدرجة أنه أصبح يشعر بالانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كان ليون لا يزال يحتفظ ببعض اليقظة، لكن عندما طلب من كولين دليلاً، بدأ هذا الشخص في الهذيان حول كيف أن صاحب المتجر المجاور يجب تجنبه بشكل قاطع، وإلا ستحدث له مصيبة عظيمة.
أكثر شيء كان مثيرًا للسخرية هو رئيس متجر الأجهزة السمعية والبصرية.
“حسنًا، حسنًا. إذن انتظر الأب ليصل. هذا يُنهي استجوابنا.”
تفاجأ صاحب المكتبة. “روح شريرة؟ لم أكن أعرف أنه كان يراني هكذا. لقد ساعدته في بعض الأمور سابقًا، لكنني لم أتوقع أن يكون لديه هذا الفهم الخاطئ الكبير. يا للعجب، كان عليه أن يعرف إذا فكر قليلاً. كيف يمكنني أن أكون روحًا شريرة؟”
لقد ادعى فعلاً أن صاحب المكتبة المجاورة قد يكون قد تم استبداله بكائن شرير من نوع ما.
توقف ليون في مكانه عندما لاحظ فجأة البقع الدموية الباهتة على كرسي الاستلقاء.
“صاحب هذا المتجر هو روح شريرة!”
تمكنتْ انتباهُ ليون من “الدمارِ” في جانبِ هذا الشارعِ عندما وصل. كان أحدُ جانبي الشارعِ مثلَ أيِّ شارعٍ آخرَ فوضويٍّ، بينما كان الجانبُ الآخرُ في حالةِ خرابٍ تامٍّ. وكان الشريطُ الأصفرُ الذي وضعَ حوله يتأرجحُ في الرياحِ.
“على فكرة، أليس هذا هو الشارعُ الذي وقعَ فيه انفجارُ الغازِ؟”
“يمكنه المرور عبر الجدران ويقوم بأعمال مدهشة لمجرد تفكير،” كان الرجل في منتصف العمر يُدعى “كولين” يهذي. كانت تعابيره جادة جدًا وصوته يرتجف قليلاً. “قبل أيام، في ساعات الصباح الباكر، سمعتُه وهو يستخدم منشارًا كهربائيًا… ربما كان يقطع عظامًا أو لحمًا بشريًا. كان ذلك مرعبًا وكان يضحك بشكل هستيري. أعتقد أنه قد يحاول قتلي في أي لحظة…”
“هكذا هم الناس في المنطقة العليا…” تمتم ليون وهو يهز رأسه بينما كان يقود مرؤوسيه للخروج.
علق أحد الضباط ساخرًا: “ربما يجب عليك أن تذهب إلى الكنيسة لحل مشكلتك.”
هه، هذه المهمةُ اللعينةُ. لن أحتاجَ أبداً للعودةِ إلى هذا الشارعِ وأضيعَ وقتي في الجريِ هنا وهناك مثلَ كلبِ الراعيِ عندما أترقى إلى ضابطٍ من الدرجةِ الأولى.
كان الضابطان الواقفان أمام الطاولة يستعدان لما سيقوله، لكن عيونهم كانت مسحورة بتلك الوردة الحمراء اللامعة.
“لقد فعلتُ ذلك بالفعل!” شعر كولين بالإحباط تجاه الضباط الثلاثة الذين كانوا يحدقون به وكأنه أحمق. “الأب في الطريق الآن. سيأتي لمساعدتي!”
“حسنًا، حسنًا. إذن انتظر الأب ليصل. هذا يُنهي استجوابنا.”
فقطُ أوامرهم كانتْ تُنفذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ صاحب المكتبة برأسه وأجاب بشكل طبيعي: “هي مساعدة قمت بتوظيفها مؤخرًا. الأعمال أصبحت مشغولة في الفترة الأخيرة ولا أستطيع تدبير كل شيء بنفسي.”
من الواضح أن الضباط تعاملوا مع الأمر كأنه نكتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ صاحب المكتبة نفسًا عميقًا كما لو كان على وشك سرد قصة طويلة جدًا.
في البداية، كان ليون لا يزال يحتفظ ببعض اليقظة، لكن عندما طلب من كولين دليلاً، بدأ هذا الشخص في الهذيان حول كيف أن صاحب المتجر المجاور يجب تجنبه بشكل قاطع، وإلا ستحدث له مصيبة عظيمة.
أجابَ أحدُ الضباطِ الفرعيينَ: “نعم، إنها الحادثةُ التي تمَّ الإبلاغُ عنها في جريدةِ نورزين قبلَ حوالي نصفِ شهرٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا جعل ليون يشك في أن عقل هذا الشخص مختل.
لم يعرف ليون ما إذا كان ذلك بسبب هراء كولين، لكن في هذه اللحظة، شعر بشيء غير قابل للوصف من الجذب ينبعث من واجهة المتجر المتهدمة هذه.
“هكذا هم الناس في المنطقة العليا…” تمتم ليون وهو يهز رأسه بينما كان يقود مرؤوسيه للخروج.
الفصل : ٩٧
ثم نظر نحو المكتبة المجاورة.
بالطبع، لم يتحدثْ هذانِ الضابطانِ عن الأمرِ حتى لا يسيئا إلى هذا المسؤولِ. وإلا فإنهما سيتعرضانِ للمعاناةِ في المستقبلِ أو حتى خسارةِ شاراتهما.
لم يعرف ليون ما إذا كان ذلك بسبب هراء كولين، لكن في هذه اللحظة، شعر بشيء غير قابل للوصف من الجذب ينبعث من واجهة المتجر المتهدمة هذه.
لقد ادعى فعلاً أن صاحب المكتبة المجاورة قد يكون قد تم استبداله بكائن شرير من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سواء كان الجرس البرونزي المعلق على الباب أو النوافذ المغطاة بالغبار على الجانب.
الفصل : ٩٧
ثم نظر نحو المكتبة المجاورة.
قال ليون لنفسه إن هذا مجرد عمل روتيني، فتوجه إلى الداخل.
كان الضابطان الواقفان أمام الطاولة يستعدان لما سيقوله، لكن عيونهم كانت مسحورة بتلك الوردة الحمراء اللامعة.
ورغم أنهم لم يصلوا إلى حدِّ الغرورِ، إلا أنه على الأقلِّ، لم يشعروا قطُّ أنهم يخدمون سكانَ المنطقةِ العليا.
كان صاحب المكتبة جالسًا خلف الطاولة أصغر من ما تخيله. لكن بشكل غير متوقع، كان هناك مساعد متجر بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن مساعد المتجر كان فتاة شابة جدًا. كانت هناك بعض الضمادات ملفوفة حول وجهها وجسدها، وكأنها إصابات حديثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ صاحب المكتبة نفسًا عميقًا كما لو كان على وشك سرد قصة طويلة جدًا.
الفصل : ٩٧
“أتذكر أن معلومات المتجر كانت تظهر مالكًا واحدًا فقط،” قال ليون وهو يلمح من خلال ملف يحتوي على معلومات أساسية عن هذه المحلات.
لذلك، كان من الطبيعيِّ أن هؤلاء الضباطِ لم يكن لديهم الكثيرُ من الصبرِ عند التعاملِ مع الفقراءِ أو المواطنينَ العاديينَ في المنطقةِ العليا.
أومأ صاحب المكتبة برأسه وأجاب بشكل طبيعي: “هي مساعدة قمت بتوظيفها مؤخرًا. الأعمال أصبحت مشغولة في الفترة الأخيرة ولا أستطيع تدبير كل شيء بنفسي.”
“صاحب هذا المتجر هو روح شريرة!”
“هل هذا صحيح؟ هل يمكنني طلب مستندات هويتها أو إثبات محل إقامتها؟ يجب علينا تسجيل ذلك.”
“هل هذا صحيح؟ هل يمكنني طلب مستندات هويتها أو إثبات محل إقامتها؟ يجب علينا تسجيل ذلك.”
علاوةً على ذلك، فإنَّ من لديهم خلفيةٌ عائليةٌ مثل خلفيةِ ليون كان لديهم إمكانيةُ الوصولِ إلى بعضِ المعلوماتِ الداخليةِ— لم تكن هذه الحادثة شيئاً يمكن لوحدةِ الشرطةِ متابعتهُ أو حلّهُ.
أنا ويل أدم، مترجم الرواية الجديدة، ولكن بالطبع فقط إذا وافق السيد نظارة.
“قد يكون هذا مشكلة بسيطة,” قال صاحب المكتبة. “هي ابنة أحد أقارب صديقي وقد انتقلت مؤخرًا من المنطقة المركزية إلى هنا. أظن أنكم تعلمون مدى تعقيد إجراءات التحول الطوعي من عائلة نبيلة إلى مقيم عادي. هي الآن لا تزال في مرحلة المعالجة، لذلك تم تسليم جميع الوثائق في الوقت الحالي.”
علاوةً على ذلك، فإنَّ من لديهم خلفيةٌ عائليةٌ مثل خلفيةِ ليون كان لديهم إمكانيةُ الوصولِ إلى بعضِ المعلوماتِ الداخليةِ— لم تكن هذه الحادثة شيئاً يمكن لوحدةِ الشرطةِ متابعتهُ أو حلّهُ.
“أوه… سمعت عن حالات مشابهة من قبل. لكن، ما سبب الإصابات على جسدها؟”
تبادلَ الضابطانِ من المنطقةِ العليا نظراتٍ لكنهما لم يكشفا أنَّ الدمارَ جذبَ الكثيرَ من التغطيةِ الإعلاميةِ لتلبيةِ حاجةِ المنطقةِ المركزيةِ للأخبارِ الترفيهيةِ في الشهرِ الماضي، مما أدى إلى تأجيلِ أعمالِ إعادةِ الإعمارِ.
ويل أدم.
“لهذا، سأضطر للحديث عن مدى تدهور وضع عائلتهم…”
ويل أدم.
أخذ صاحب المكتبة نفسًا عميقًا كما لو كان على وشك سرد قصة طويلة جدًا.
العنوان : صاحب المتجر هو روح شريرة!
كان الضابطان الواقفان أمام الطاولة يستعدان لما سيقوله، لكن عيونهم كانت مسحورة بتلك الوردة الحمراء اللامعة.
كان الضابطان الواقفان أمام الطاولة يستعدان لما سيقوله، لكن عيونهم كانت مسحورة بتلك الوردة الحمراء اللامعة.
تقدم ليون إلى الداخل ليفحص المحيط بينما قال بشكل عابر: “بالمناسبة، يبدو أن جارك المجاور لديك يحمل بعض التحامل ضدك. يعتقد أنك نوع من الأرواح الشريرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ صاحب المكتبة. “روح شريرة؟ لم أكن أعرف أنه كان يراني هكذا. لقد ساعدته في بعض الأمور سابقًا، لكنني لم أتوقع أن يكون لديه هذا الفهم الخاطئ الكبير. يا للعجب، كان عليه أن يعرف إذا فكر قليلاً. كيف يمكنني أن أكون روحًا شريرة؟”
الفصل : ٩٧
توقف ليون في مكانه عندما لاحظ فجأة البقع الدموية الباهتة على كرسي الاستلقاء.
كان الضابطان الواقفان أمام الطاولة يستعدان لما سيقوله، لكن عيونهم كانت مسحورة بتلك الوردة الحمراء اللامعة.
شعر ببرودة مفاجئة اجتاحت جسده. التفت فجأة ليجد ضابطيه قد تجمدوا في مكانهم بينما كانت بتلات الوردة على الطاولة تنفتح، كاشفة عن دوامة من الأسنان الدقيقة وعيون شريرة.
لم تبدأِ الأعمالُ إلا بعدَ أن حصلتْ شركةُ رول على العقدِ مؤخراً.
كشف صاحب المكتبة وراء الطاولة عن ابتسامة عريضة.
“لقد فعلتُ ذلك بالفعل!” شعر كولين بالإحباط تجاه الضباط الثلاثة الذين كانوا يحدقون به وكأنه أحمق. “الأب في الطريق الآن. سيأتي لمساعدتي!”
“أنا… شخص حي حقيقي!”
—————————————
لذلك، كانت الأسبابُ وراءَ عدمِ الكفاءةِ في إعادةِ إعمارِ هذه المنطقةِ هي في الواقعِ بسببِ أولئك الأشخاصِ من المنطقةِ المركزيةِ.
السلام عليكم،
السلام عليكم،
أنا ويل أدم، مترجم الرواية الجديدة، ولكن بالطبع فقط إذا وافق السيد نظارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كان ليون لا يزال يحتفظ ببعض اليقظة، لكن عندما طلب من كولين دليلاً، بدأ هذا الشخص في الهذيان حول كيف أن صاحب المتجر المجاور يجب تجنبه بشكل قاطع، وإلا ستحدث له مصيبة عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اسمي ويل أدم. أحب الحليب، لكن عمري؟ هذا أمر لا ينبغي أن تعرفوه، فهو من خصوصياتي. أما عن مكان إقامتي، فأعتقد أن هذا ليس من شأنكم، وعذرًا، ليس لدي نية للإجابة على هذا السؤال.
لذلك، كان من الطبيعيِّ أن هؤلاء الضباطِ لم يكن لديهم الكثيرُ من الصبرِ عند التعاملِ مع الفقراءِ أو المواطنينَ العاديينَ في المنطقةِ العليا.
“لهذا، سأضطر للحديث عن مدى تدهور وضع عائلتهم…”
أما بالنسبة لمخطط ترجمة الرواية، إذا وافق السيد نظارة، فسيكون هناك فصل جديد كل يوم. لكن بشأن الوقت المحدد لنشر الفصول؟ لا توجد ساعة ثابتة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نصفُ شهرٍ مضى؟” رفعَ ليون ذقنه وقال بتعاليٍ، “وما زالَ في هذه الحالةِ. هكذا هي كفاءةُ المنطقةِ العليا.”
تحياتي،
وبذلك، كان من الطبيعيِّ أن يكون لضباطِ الشرطةِ في وحدةِ الشرطةِ العليا طابعٌ من الكبرياءِ الطبيعيِّ عندما يتمُّ إرسالهم في مهامِّ خارجيةٍ.
ويل أدم.
“هل هذا صحيح؟ هل يمكنني طلب مستندات هويتها أو إثبات محل إقامتها؟ يجب علينا تسجيل ذلك.”
وكان هذا بشكلٍ خاصٍ بالنسبةِ لليون، الذي ينتمي إلى عائلةٍ نبيلةٍ ليست في تدهورٍ ولها ممتلكاتٌ وأعمالٌ خاصةٌ بها.
أكثر شيء كان مثيرًا للسخرية هو رئيس متجر الأجهزة السمعية والبصرية.
لم تبدأِ الأعمالُ إلا بعدَ أن حصلتْ شركةُ رول على العقدِ مؤخراً.
يبدو أن مساعد المتجر كان فتاة شابة جدًا. كانت هناك بعض الضمادات ملفوفة حول وجهها وجسدها، وكأنها إصابات حديثة.
ويل أدم.
“لهذا، سأضطر للحديث عن مدى تدهور وضع عائلتهم…”
“لهذا، سأضطر للحديث عن مدى تدهور وضع عائلتهم…”
لقد ادعى فعلاً أن صاحب المكتبة المجاورة قد يكون قد تم استبداله بكائن شرير من نوع ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
