الفصل 376: القتل
بينما كان صوت تشين سانغ يرن، عصف ريح عاتية، وغطى دوام لا نهائي من الرمال الصفراء الأرض فجأة.
ممارس مخضرم مثله لن ينخدع أبدًا بمثل هذه الحيل. بمجرد نقر إصبعه، اندفع سيفه الطائر بزخم لا يقل عن سيف الضوء الأزرق بينما واجه الهجوم وجهاً لوجه.
وجد كل من كونغ شين والرجل ذو العباءة السوداء أن رؤيتهما قد حُجبت تمامًا. عندما مدوا وعيهم الروحي، صُدموا لاكتشاف أنه حتى وعيهم الروحي كان معاقًا قليلاً. تغيرت تعابير وجوههم في انسجام.
“أيها الكبير، لا داعي لإضاعة الكلمات معه. لقد لاحظ نسر مجنح النمر الاضطراب هنا. اقتله بسرعة واغادر هذا المكان…” اقترب صوت تشين سانغ أكثر. بحلول الوقت الذي نطق فيه بكلمة “اغادر”، كان بالفعل على مسافة ضربة.
ومع ذلك، أدركوا سريعًا أن الرمال الصفراء كانت تهدف فقط إلى التضليل ولم يكن لديها قوة هجومية. طالما ظلوا مركزين، يمكنهم مقاومة تأثيراتها.
انفجار! انفجار! انفجار!
“احذروا قطعهم الأثرية!” صاح كونغ شين.
صرخ الرجل ذو العباءة السوداء بألم، ممسكًا بصدره الأيمن بينما ترنح للخلف في فوضى.
في الكهف تحت الأرض، فشلت خطتهم الأصلية بسبب سيف تشين سانغ الأبنوسي، لكن ذلك لم يكن دون مكاسب. أثناء صد المخلوقات الشبحية، كُشفت قطع الجميع الأثرية، مما سمح لهم بالقبض بسهولة على الممارس المسمى باو.
زاد ضخ الدم والجوهر بشكل كبير من سرعة العصا، مما سمح لها بصد السيف الطائر بصعوبة.
بالنسبة لمعظم ممارسي بناء الأساس، امتلاك قطعتين أو ثلاث قطع أثرية من الدرجة الأولى كان يعتبر بالفعل ثروة كبيرة.
صرير!
معتقدًا أنه قد أدرك قدرات تشين سانغ والرجل المتجول، لم ينزعج كونغ شين كثيرًا من هذا الكمين المفاجئ. بعد كل شيء، كان لا يزال مجرد قتال اثنين ضد اثنين.
لم يضيع الرجل المتجول المزيد من الكلمات. سيطر على سيفه وشن هجومه.
وسط الرمال الصفراء، كان كل شيء غير مؤكد.
في الكهف تحت الأرض، فشلت خطتهم الأصلية بسبب سيف تشين سانغ الأبنوسي، لكن ذلك لم يكن دون مكاسب. أثناء صد المخلوقات الشبحية، كُشفت قطع الجميع الأثرية، مما سمح لهم بالقبض بسهولة على الممارس المسمى باو.
بينما كان الرجل ذو العباءة السوداء على وشك التجمع مع كونغ شين، شعر بهبة قوية من يساره، مما أثار إنذارًا فوريًا في ذهنه.
متذكرًا القطع الأثرية التي ذكرها كونغ شين، تسارعت أفكاره، وانطلق عصا عظمية شاحبة من عباءته، تضرب نحو القوة القادمة.
متذكرًا القطع الأثرية التي ذكرها كونغ شين، تسارعت أفكاره، وانطلق عصا عظمية شاحبة من عباءته، تضرب نحو القوة القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
انفجرت العصا بالضوء، منتجة انفجارًا عاليًا بينما امتدت قطعة قطعة. كانت مصنوعة من عمود فقري لثعبان وحشي. بدت العصا وكأنها تحيا، تتحول إلى ثعبان أبيض.
ممارس مخضرم مثله لن ينخدع أبدًا بمثل هذه الحيل. بمجرد نقر إصبعه، اندفع سيفه الطائر بزخم لا يقل عن سيف الضوء الأزرق بينما واجه الهجوم وجهاً لوجه.
فتح الثعبان ذو الرأس المثلث فمه، محاولاً الإمساك بالقطعة الأثرية المقتربة. ومع ذلك، لم تكن حجر التنين الأسود ولا حبل الربط الروحي، بل كتلة دوامة من الضباب الأسود – الضباب السام المتكون من حجاب السماء السام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حجر التنين الأسود يهبط من السماء!
السم كان غير ملموس.
السم كان غير ملموس.
انقض الثعبان الأبيض في الضباب، ولكن بدلاً من إيقاف انتشاره، تسارع الضباب السام وتدفق نحو الرجل ذو العباءة السوداء.
وجد كل من كونغ شين والرجل ذو العباءة السوداء أن رؤيتهما قد حُجبت تمامًا. عندما مدوا وعيهم الروحي، صُدموا لاكتشاف أنه حتى وعيهم الروحي كان معاقًا قليلاً. تغيرت تعابير وجوههم في انسجام.
تردد للحظة قبل أن يصبح ذهنه بطيئًا. منزعجًا، حاول استرداد قطعة أثرية أخرى للدفاع، لكنه كان متأخرًا جدًا.
تردد للحظة قبل أن يصبح ذهنه بطيئًا. منزعجًا، حاول استرداد قطعة أثرية أخرى للدفاع، لكنه كان متأخرًا جدًا.
فجأة، قطع صفير حاد للسيف الهواء. انتشر ألم طعن عبر صدره، مما أيقظه في الوقت المناسب ليشاهد خطًا من ضوء السيف يلمع نحوه مثل نجم ساقط.
أطلق الثعبان الأبيض المتكون من العصا صرخة حزينة بينما ارتعش جسده. صدع صدع مريض بينما تحطمت العصا قطعة قطعة. حجر التنين الأسود، بزخمه الذي لم يتم كبحه، تحطم بلا رحمة على الرجل ذو العباءة السوداء.
مرعوبًا، أعاد توجيه عصاه العظمية على عجل.
لم يضيع الرجل المتجول المزيد من الكلمات. سيطر على سيفه وشن هجومه.
للأسف، بعد أن تم نشرها للتو، لم تكن العصا قد استعادت قوتها بعد. علاوة على ذلك، أبطأ السم ردود أفعاله بما يكفي لخلق أزمة لا رجعة فيها.
تردد للحظة قبل أن يصبح ذهنه بطيئًا. منزعجًا، حاول استرداد قطعة أثرية أخرى للدفاع، لكنه كان متأخرًا جدًا.
اندفع الذعر عبره بينما بصق فمًا من الدم والجوهر على العصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي!
زاد ضخ الدم والجوهر بشكل كبير من سرعة العصا، مما سمح لها بصد السيف الطائر بصعوبة.
ومع ذلك، أدركوا سريعًا أن الرمال الصفراء كانت تهدف فقط إلى التضليل ولم يكن لديها قوة هجومية. طالما ظلوا مركزين، يمكنهم مقاومة تأثيراتها.
“آه!”
صرخ الرجل ذو العباءة السوداء بألم، ممسكًا بصدره الأيمن بينما ترنح للخلف في فوضى.
صرخ الرجل ذو العباءة السوداء بألم، ممسكًا بصدره الأيمن بينما ترنح للخلف في فوضى.
أمسك كونغ شين سيف الضوء الأزرق بإحكام، مشيرًا به قطريًا للأمام، تعبيره مظلم وكئيب.
على الرغم من إصابته، شعر بلحظة من الراحة. غيرت العصا العظمية مسار السيف في اللحظة الأخيرة، مما منعه من اختراق قلبه. بدلاً من ذلك، ثقب صدره الأيمن فقط – جرح يمكن علوبه بحبة روحية.
انقض الثعبان الأبيض في الضباب، ولكن بدلاً من إيقاف انتشاره، تسارع الضباب السام وتدفق نحو الرجل ذو العباءة السوداء.
ومع ذلك، لم يعطه تشين سانغ والرجل المتجول فرصة للتعافي.
قبل أن يتمكن من تثبيت نفسه، ظل ظل ضخم فوقه. نظر إلى الأعلى في رعب ليرى شخصًا يشبه الجبل يكسر عبر الرمال الصفراء، يهوي نحوه.
تردد للحظة قبل أن يصبح ذهنه بطيئًا. منزعجًا، حاول استرداد قطعة أثرية أخرى للدفاع، لكنه كان متأخرًا جدًا.
كان حجر التنين الأسود يهبط من السماء!
السم كان غير ملموس.
“ساعدني!”
فتح الثعبان ذو الرأس المثلث فمه، محاولاً الإمساك بالقطعة الأثرية المقتربة. ومع ذلك، لم تكن حجر التنين الأسود ولا حبل الربط الروحي، بل كتلة دوامة من الضباب الأسود – الضباب السام المتكون من حجاب السماء السام!
صرخ خائفًا، حث عصاه العظمية بجنون على صد الحجر.
وسط الرمال الصفراء، كان كل شيء غير مؤكد.
لكن العصا كانت قد استنفدت معظم قوتها بالفعل ضد سيف الرجل المتجول الطائر. الآن، لا يمكنها تحمل القوة الساحقة لحجر التنين الأسود.
صرخ خائفًا، حث عصاه العظمية بجنون على صد الحجر.
أطلق الثعبان الأبيض المتكون من العصا صرخة حزينة بينما ارتعش جسده. صدع صدع مريض بينما تحطمت العصا قطعة قطعة. حجر التنين الأسود، بزخمه الذي لم يتم كبحه، تحطم بلا رحمة على الرجل ذو العباءة السوداء.
في الواقع، كان كونغ شين يخفي نية أخرى.
دوي!
كانت نظرة كونغ شين باردة بينما قال، “قللت من شأنكما، أيها السادة الداويون. كيف اكتشفتمونا؟”
بوزن يقارب ألف جين، كان الحجر لا يمكن إيقافه. بالفعل مصابًا، لم يكن لجسمه الهزيل أي فرصة ضد مثل هذه الضربة الساحقة. جنبًا إلى جنب مع عباءاته الواقية، كاد أن يتحول إلى عجينة، تبدد تشي تمامًا بينما هلك على الفور.
كان كونغ شين قد استدعى للتو قطعه الأثرية لحماية نفسه. بينما كان يتأمل كيفية التنسيق مع الرجل ذو العباءة السوداء ضد الداويين، كانت أفكاره تتدفق بالحسابات.
بينما أصبح سيف الضوء الأزرق متشابكًا في صدام شرس مع سيف الرجل المتجول الطائر، أغلق حبل الربط الروحي من الخلف. ظهر اليأس على وجه كونغ شين قبل أن يلتوي إلى تعبير شرس.
هو والرجل ذو العباءة السوداء لم يكونا حلفاء مقربين، مجرد شركاء مؤقتين. ظلوا حذرين من بعضهم البعض، حافظوا على مسافة متعمدة حتى أثناء سفرهم معًا.
“ساعدني!”
في الواقع، كان كونغ شين يخفي نية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حجر التنين الأسود يهبط من السماء!
عندما لاحظ تعرض الرجل ذو العباءة السوداء للكمين، تحرك كونغ شين فورًا للمساعدة لكنه لم يبذل قصارى جهده – كان ينوي استخدام الرجل ذو العباءة السوداء كاختبار.
ممارس مخضرم مثله لن ينخدع أبدًا بمثل هذه الحيل. بمجرد نقر إصبعه، اندفع سيفه الطائر بزخم لا يقل عن سيف الضوء الأزرق بينما واجه الهجوم وجهاً لوجه.
كان الرجل ذو العباءة السوداء قد تجول في وادي اللانهاية لسنوات، وكسب سمعة مخيفة في الأوساط الشيطانية. تجاوزت قدراته بكثير تلك الخاصة بالممارسين في نفس المستوى. حتى إذا لم يتمكن من هزيمة الداويين، يجب على الأقل أن يكون قادرًا على الصمود لفترة.
وسط الرمال الصفراء، كان كل شيء غير مؤكد.
خلال الفوضى التي تلت ذلك، خطط كونغ شين للاستفادة من الفرصة لضرب، اغتيال أحدهم، وتحويل المد لصالحه في لحظات.
بينما كان الرجل ذو العباءة السوداء على وشك التجمع مع كونغ شين، شعر بهبة قوية من يساره، مما أثار إنذارًا فوريًا في ذهنه.
ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن يتم التعامل مع الرجل ذو العباءة السوداء بهذه السهولة – تم التخلص منه في بضع حركات فقط. من لحظة تعرضهم للكمين إلى وفاة الرجل ذو العباءة السوداء، لم يمر أكثر من ثلاث أنفاس.
وسط الرمال الصفراء، كان كل شيء غير مؤكد.
كان هناك احتمال آخر: الداويان كانا أقوى بكثير مما تخيلوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت العصا بالضوء، منتجة انفجارًا عاليًا بينما امتدت قطعة قطعة. كانت مصنوعة من عمود فقري لثعبان وحشي. بدت العصا وكأنها تحيا، تتحول إلى ثعبان أبيض.
كان كونغ شين مرعوبًا. دون تردد، استدار للفرار.
انفجار! انفجار! انفجار!
صرير!
صدى صوت تمزق اللحم بينما انفجرت قنوات كونغ شين واحدة تلو الأخرى. اندفعت الدماء والجوهر من جسده، غمرته بالقرمزي. تضخمت هالته بعنف – كانت هذه التقنية النهائية لحرق الحياة لفن تطويره.
رن صوت معدني حاد.
هز الرجل المتجول رأسه. “إذا كنت ترغب في إخفاء شيء، لا تفعله في المقام الأول.”
أمسك كونغ شين سيف الضوء الأزرق بإحكام، مشيرًا به قطريًا للأمام، تعبيره مظلم وكئيب.
“أيها الكبير، لا داعي لإضاعة الكلمات معه. لقد لاحظ نسر مجنح النمر الاضطراب هنا. اقتله بسرعة واغادر هذا المكان…” اقترب صوت تشين سانغ أكثر. بحلول الوقت الذي نطق فيه بكلمة “اغادر”، كان بالفعل على مسافة ضربة.
حجب سيف طائر هروبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، قطع صفير حاد للسيف الهواء. انتشر ألم طعن عبر صدره، مما أيقظه في الوقت المناسب ليشاهد خطًا من ضوء السيف يلمع نحوه مثل نجم ساقط.
كان سيف الرجل المتجول الطائر. بعد إصابة الرجل ذو العباءة السوداء بجروح خطيرة، حول الرجل المتجول تركيزه على الفور، مما ضمن عدم وجود فرصة لكونغ شين للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
حلق السيف في منتصف الهواء، موجهًا مباشرة نحو كونغ شين. خلفه، ظهر شكل الرجل المتجول تدريجيًا من الظلال.
ممارس مخضرم مثله لن ينخدع أبدًا بمثل هذه الحيل. بمجرد نقر إصبعه، اندفع سيفه الطائر بزخم لا يقل عن سيف الضوء الأزرق بينما واجه الهجوم وجهاً لوجه.
كانت نظرة كونغ شين باردة بينما قال، “قللت من شأنكما، أيها السادة الداويون. كيف اكتشفتمونا؟”
“ساعدني!”
هز الرجل المتجول رأسه. “إذا كنت ترغب في إخفاء شيء، لا تفعله في المقام الأول.”
أمسك كونغ شين سيف الضوء الأزرق بإحكام، مشيرًا به قطريًا للأمام، تعبيره مظلم وكئيب.
“أيها الكبير، لا داعي لإضاعة الكلمات معه. لقد لاحظ نسر مجنح النمر الاضطراب هنا. اقتله بسرعة واغادر هذا المكان…” اقترب صوت تشين سانغ أكثر. بحلول الوقت الذي نطق فيه بكلمة “اغادر”، كان بالفعل على مسافة ضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
تغير تعبير كونغ شين قليلاً بينما أصبح أكثر انتباهًا، يمسح محيطه. بعد لحظات، تجسد شكل تشين سانغ في مكان قريب، يطلق حبل الربط الروحي، مشكلاً هجومًا كماشة مع الرجل المتجول.
رن صوت معدني حاد.
لم يضيع الرجل المتجول المزيد من الكلمات. سيطر على سيفه وشن هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لاحظ تعرض الرجل ذو العباءة السوداء للكمين، تحرك كونغ شين فورًا للمساعدة لكنه لم يبذل قصارى جهده – كان ينوي استخدام الرجل ذو العباءة السوداء كاختبار.
ومضت عينا كونغ شين. أمسك بسيف الضوء الأزرق لصد سيف الرجل المتجول الطائر. بينما كان السيفان على وشك الاصطدام، فكك فجأة الختم على جبهته. تضخمت قوته على الفور. في نفس الوقت، انفجر سيف الضوء الأزرق بإشعاع ساطع بينما حاول سحق الرجل المتجول في ضربة واحدة، محررًا نفسه من الحصار.
اندفع الذعر عبره بينما بصق فمًا من الدم والجوهر على العصا.
“كما توقعت، كنت تخفي قوتك الحقيقية.” ضحك الرجل المتجول، غير منزعج تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لاحظ تعرض الرجل ذو العباءة السوداء للكمين، تحرك كونغ شين فورًا للمساعدة لكنه لم يبذل قصارى جهده – كان ينوي استخدام الرجل ذو العباءة السوداء كاختبار.
ممارس مخضرم مثله لن ينخدع أبدًا بمثل هذه الحيل. بمجرد نقر إصبعه، اندفع سيفه الطائر بزخم لا يقل عن سيف الضوء الأزرق بينما واجه الهجوم وجهاً لوجه.
ومع ذلك، أدركوا سريعًا أن الرمال الصفراء كانت تهدف فقط إلى التضليل ولم يكن لديها قوة هجومية. طالما ظلوا مركزين، يمكنهم مقاومة تأثيراتها.
على الرغم من أن تطوير الرجل المتجول كان أدنى من كونغ شين، إلا أنه لم يكن من السهل هزيمته.
بينما أصبح سيف الضوء الأزرق متشابكًا في صدام شرس مع سيف الرجل المتجول الطائر، أغلق حبل الربط الروحي من الخلف. ظهر اليأس على وجه كونغ شين قبل أن يلتوي إلى تعبير شرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيف الرجل المتجول الطائر. بعد إصابة الرجل ذو العباءة السوداء بجروح خطيرة، حول الرجل المتجول تركيزه على الفور، مما ضمن عدم وجود فرصة لكونغ شين للهروب.
انفجار! انفجار! انفجار!
كان هناك احتمال آخر: الداويان كانا أقوى بكثير مما تخيلوا!
صدى صوت تمزق اللحم بينما انفجرت قنوات كونغ شين واحدة تلو الأخرى. اندفعت الدماء والجوهر من جسده، غمرته بالقرمزي. تضخمت هالته بعنف – كانت هذه التقنية النهائية لحرق الحياة لفن تطويره.
ومع ذلك، لم يعطه تشين سانغ والرجل المتجول فرصة للتعافي.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن فن السر الخاص به من التفعيل بالكامل، التوى الفراغ خلف رأسه بصمت. ظل سيف شفاف واخترق جمجمته!
ممارس مخضرم مثله لن ينخدع أبدًا بمثل هذه الحيل. بمجرد نقر إصبعه، اندفع سيفه الطائر بزخم لا يقل عن سيف الضوء الأزرق بينما واجه الهجوم وجهاً لوجه.
(نهاية الفصل)
ومع ذلك، قبل أن يتمكن فن السر الخاص به من التفعيل بالكامل، التوى الفراغ خلف رأسه بصمت. ظل سيف شفاف واخترق جمجمته!
“ساعدني!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات