1086. الأمير الثاني
ظهرت خمسة جروح صغيرة في السماء، لكن ضوءًا ذهبيًا انبعث من جلد الملك وصد هجمات نوح. ابتسم الأمير الثاني عندما واجه خصمه وجهًا لوجه، واشتدّ السطوع المحيط به قبل أن ينفجر في بحر من النيران.
بالعودة بالزمن إلى عندما كانت معركة جون لا تزال مستمرة، بدا نوح، ومطارد الشيطان، والشيخة العظيمة ديانا يقاتلون ضد الدفاعات التي حفظوها في العامين الماضيين.
“أنا أيضًا لا أستطيع الصمود طويلًا ” فكّر نوح وهو يتفحص السيف الشيطاني. ظهرت بعض الشقوق على طرفه. يستطيع شنّ أقل من عشر هجمات أيضًا.
ركز نايت ونوح على نوى التشكيلات، وتولى الزعيمان التعامل مع المقذوفات وهجمات العائلة المالكة.
كان جسد نايت يخرج أكثر تضررًا بعد كل هجوم. لقد دمّر أكثر من مئتي نواة بمفرده خلال تلك المعركة، لكنه ضحّى بنصفه السفلي في المهمة.
اعتاد الثلاثي على التعاون في الفترة الأخيرة، وتعلم نوح أن يثق بنايت أكثر. كبر المخلوق بعد أن استراح في بحره العقلي مرات عديدة، وأصبح أكثر تعلقًا بسيده.
كان تكرار هذه الميزة صعبًا، وبدا نوح لا يزال يختبر كيفية تطبيق هذه القدرة الخارقة على المادة المظلمة. ستكون المهمة أسهل لو استخدم ظلامه، لكن نوح لن يحدّ من إمكانات سلاحه بسبب بعض العوائق.
نتج معظم ذلك عن التوافق مع التعديلات التي طُبّقت أثناء عملية الكبت. مع ذلك، لعب تشابه شخصيات نوح ونايت وأهدافهما دورًا أساسيًا في علاقتهما.
لم يمانع نوح ذلك. كان الأمير الثالث والأميرة الأولى يُصلحان جزءًا من التشكيلات بعد كل معركة، لذا عليه أن يُقدم نايت كل ما في وسعه في كل مرة إذا أرادا غزو تلك المنطقة.
“عشرة في سباق واحد!” صرخ نايت، وسمع نوح كلماته في عقله. “أعطني جسدًا لائقًا الآن!”
لم يتمكنوا حتى من العيش تحت أشعة الشمس، مما أوقف إمكاناتهم إلى المرتبة السابعة حيث كانت الأراضي الخالدة ذات سماء بيضاء دائمة.
“عشرة ” قال نوح بهدوء وهو يسحب السيف الشيطاني ويركض للخلف. “قد أفكر في صنع سيف ثانٍ إذا بدا هذا كل ما في وسعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زفر نايت واندفع نحو المزيد من الأنوية. بدا نوح يُنتج أجسادًا أكبر وأفضل في كل مرة يُدمرها، لذا أصبح تجاوز حدودها الهيكلية هدفًا للمخلوق.
استغلت القوى المتحالفة هجمات نوح لزعزعة استقرار الدروع، وظهرت أخيرًا حفرة كبيرة في سطحها الذهبي.
لم يمانع نوح ذلك. كان الأمير الثالث والأميرة الأولى يُصلحان جزءًا من التشكيلات بعد كل معركة، لذا عليه أن يُقدم نايت كل ما في وسعه في كل مرة إذا أرادا غزو تلك المنطقة.
نتج معظم ذلك عن التوافق مع التعديلات التي طُبّقت أثناء عملية الكبت. مع ذلك، لعب تشابه شخصيات نوح ونايت وأهدافهما دورًا أساسيًا في علاقتهما.
لا يزال لديه مظهر يشبه الطيور، لكن نوح أجرى بعض التجارب لمعرفة ما يناسب نوعه.
ظهرت خمسة جروح صغيرة في السماء، لكن ضوءًا ذهبيًا انبعث من جلد الملك وصد هجمات نوح. ابتسم الأمير الثاني عندما واجه خصمه وجهًا لوجه، واشتدّ السطوع المحيط به قبل أن ينفجر في بحر من النيران.
لم تكن سنتان فترة طويلة بالنسبة لقوى خارقة، لكن نوح تعلم الكثير من دراسة الجثث المتراكمة في خاتمه. أتاحت قدرة البتروداكتيل ذات النصل نايتي الفطرية لهم التحول إلى ظلام لتوليد الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحوا شفرات قادرة على قطع نسيج العالم وإحداث إنشاء طبيعي للظلام. ثم تغذت أجسادهم على تلك القوانين وكررت العملية حتى تقدموا.
كيف شعر بي أصلًا؟ فكّر نوح وهو يواصل تبادل النظرات مع الأمير الثاني. كان قد لاحظ أصدقاءه وحبيبه تحته، لكن شيئًا ما أخبره ألا يشتت انتباهه.
بإمكان نوح قضاء يوم كامل في سرد نقاط ضعف هذا النوع. كانت الزواحف المجنحة تتقدم ببطء، وكانت قدراتها الإنجابية ضعيفة، وكانت أجسامها ضعيفة للغاية أمام الهجمات التي تخترق دفاعاتها الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمّر نوح إحدى عشرة نواة، ودوّت ضحكة نايت في ذهنه. لقد تعلّم المخلوق التلذذ بتلك الانتصارات الصغيرة في صمت بعد أن أدرك أنها لم تكن خطأ سيده.
لم يتمكنوا حتى من العيش تحت أشعة الشمس، مما أوقف إمكاناتهم إلى المرتبة السابعة حيث كانت الأراضي الخالدة ذات سماء بيضاء دائمة.
كان جسد نايت يخرج أكثر تضررًا بعد كل هجوم. لقد دمّر أكثر من مئتي نواة بمفرده خلال تلك المعركة، لكنه ضحّى بنصفه السفلي في المهمة.
ومع ذلك، فقد أنصفت السماء والأرض جنس البتروداكتيل أيضًا. فقد وازن هذا النوع نقاط ضعفه تلك بقوة هجومية هي الأشد تهديدًا التي رآها نوح على الإطلاق!
ركز نايت ونوح على نوى التشكيلات، وتولى الزعيمان التعامل مع المقذوفات وهجمات العائلة المالكة.
بإمكان نوح أن يخرق القوانين بضرباته الجديدة، لكن الزواحف المجنحة أصبحت شفرات مصنوعة من القوانين عندما هاجمت. لم يكن هناك أي دفاع يُذكر لإيقافهم طالما كانت رتبتهم عالية بما يكفي لخرقهم.
اعتاد الثلاثي على التعاون في الفترة الأخيرة، وتعلم نوح أن يثق بنايت أكثر. كبر المخلوق بعد أن استراح في بحره العقلي مرات عديدة، وأصبح أكثر تعلقًا بسيده.
كان تكرار هذه الميزة صعبًا، وبدا نوح لا يزال يختبر كيفية تطبيق هذه القدرة الخارقة على المادة المظلمة. ستكون المهمة أسهل لو استخدم ظلامه، لكن نوح لن يحدّ من إمكانات سلاحه بسبب بعض العوائق.
ومع ذلك، فقد أنصفت السماء والأرض جنس البتروداكتيل أيضًا. فقد وازن هذا النوع نقاط ضعفه تلك بقوة هجومية هي الأشد تهديدًا التي رآها نوح على الإطلاق!
تحول نايت إلى ظلام دامس، دمر اثني عشر نواة في لحظة. كان المخلوق سريعًا ودقيق للغاية، مما صعّب على الملوك تطوير تدبير مضاد في بضع سنوات. علاوة على ذلك، كان من الصعب تحديد طبيعة الهجمات، لذلك اختاروا التركيز على القوى العظمى في الوقت الحالي.
لم يتمكنوا حتى من العيش تحت أشعة الشمس، مما أوقف إمكاناتهم إلى المرتبة السابعة حيث كانت الأراضي الخالدة ذات سماء بيضاء دائمة.
كان جسد نايت يخرج أكثر تضررًا بعد كل هجوم. لقد دمّر أكثر من مئتي نواة بمفرده خلال تلك المعركة، لكنه ضحّى بنصفه السفلي في المهمة.
تحول الأمير الثاني إلى ألسنة لهب تنطلق جانبيًا، وظهر شق طويل في مكانه السابق. استمرت نيرانه في التراجع، لكن نوح ظهر فوقها، مستعدًا للطعن بسيفه.
لم يبقَ منه سوى جزء صغير من جذعه، جناح واحد، ورأسه. خمّن نوح أنه سيحتاج للعودة إلى عقله بعد أقل من عشر محاولات.
“عشرة ” قال نوح بهدوء وهو يسحب السيف الشيطاني ويركض للخلف. “قد أفكر في صنع سيف ثانٍ إذا بدا هذا كل ما في وسعك.”
دمّر نوح إحدى عشرة نواة، ودوّت ضحكة نايت في ذهنه. لقد تعلّم المخلوق التلذذ بتلك الانتصارات الصغيرة في صمت بعد أن أدرك أنها لم تكن خطأ سيده.
1086. الأمير الثاني
بفضل اتصاله بعقله، شعر نايت بمعاناة السيف الشيطاني لمواكبة براعة نوح. نما هذا السلاح الحيّ مع دانتيانه، لذا كان لا يزال غير مناسب لمعارك على هذا المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن سنتان فترة طويلة بالنسبة لقوى خارقة، لكن نوح تعلم الكثير من دراسة الجثث المتراكمة في خاتمه. أتاحت قدرة البتروداكتيل ذات النصل نايتي الفطرية لهم التحول إلى ظلام لتوليد الظلام.
“أنا أيضًا لا أستطيع الصمود طويلًا ” فكّر نوح وهو يتفحص السيف الشيطاني. ظهرت بعض الشقوق على طرفه. يستطيع شنّ أقل من عشر هجمات أيضًا.
كيف شعر بي أصلًا؟ فكّر نوح وهو يواصل تبادل النظرات مع الأمير الثاني. كان قد لاحظ أصدقاءه وحبيبه تحته، لكن شيئًا ما أخبره ألا يشتت انتباهه.
“لقد اخترقنا!” أرسل مطارد الشيطان رسالة فجأة، ونادى نوح على نايت مرة أخرى بينما كان يتجه نحو اتجاه بطريركه.
نتج معظم ذلك عن التوافق مع التعديلات التي طُبّقت أثناء عملية الكبت. مع ذلك، لعب تشابه شخصيات نوح ونايت وأهدافهما دورًا أساسيًا في علاقتهما.
استغلت القوى المتحالفة هجمات نوح لزعزعة استقرار الدروع، وظهرت أخيرًا حفرة كبيرة في سطحها الذهبي.
بالعودة بالزمن إلى عندما كانت معركة جون لا تزال مستمرة، بدا نوح، ومطارد الشيطان، والشيخة العظيمة ديانا يقاتلون ضد الدفاعات التي حفظوها في العامين الماضيين.
انتشرت الشقوق من الحفرة. بدأت الدروع بالانهيار، إذ بدأ هذا الاضطراب سلسلة من ردود الفعل. حتى أن أفراد العائلة المالكة تراجعوا عند هذا المشهد، مما يدل على عجزهم عن إنقاذ التشكيلات الدفاعية.
كيف شعر بي أصلًا؟ فكّر نوح وهو يواصل تبادل النظرات مع الأمير الثاني. كان قد لاحظ أصدقاءه وحبيبه تحته، لكن شيئًا ما أخبره ألا يشتت انتباهه.
سارع مطارد الشيطان والشيخة العظيمة ديانا إلى إعداد تعاويذ لتدمير المنجنيقات. استرخى نوح، لكن شيئًا غريبًا طرأ على ذهنه بعد أن توقف وعيه عن التركيز على الدروع.
زفر نايت واندفع نحو المزيد من الأنوية. بدا نوح يُنتج أجسادًا أكبر وأفضل في كل مرة يُدمرها، لذا أصبح تجاوز حدودها الهيكلية هدفًا للمخلوق.
في البداية، شعر بهالة جون المألوفة. شعر بالسعادة لعودتها إلى ساحة المعركة ولعمل مراكز قوتها بكفاءة، ومع ذلك، دار نجمه المظلم بجنون عندما لاحظ وصول قوة العدو الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكان نوح أن يخرق القوانين بضرباته الجديدة، لكن الزواحف المجنحة أصبحت شفرات مصنوعة من القوانين عندما هاجمت. لم يكن هناك أي دفاع يُذكر لإيقافهم طالما كانت رتبتهم عالية بما يكفي لخرقهم.
لم يتذكر حتى متى دخل بُعده. أصبح العالم في عينيه خاليًا من النور وهو يطير نحو جانب ساحة المعركة لاعتراض تعويذة العدو.
تحول نايت إلى ظلام دامس، دمر اثني عشر نواة في لحظة. كان المخلوق سريعًا ودقيق للغاية، مما صعّب على الملوك تطوير تدبير مضاد في بضع سنوات. علاوة على ذلك، كان من الصعب تحديد طبيعة الهجمات، لذلك اختاروا التركيز على القوى العظمى في الوقت الحالي.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الوصول إلى الأمير الثاني، ضربته موجة من النيران، مما أجبره على الخروج من بُعده.
سارع مطارد الشيطان والشيخة العظيمة ديانا إلى إعداد تعاويذ لتدمير المنجنيقات. استرخى نوح، لكن شيئًا غريبًا طرأ على ذهنه بعد أن توقف وعيه عن التركيز على الدروع.
انهارت التشكيلات الدفاعية والمقذوفات خلف نوح، لكن عينيه ظلتا على شخصية الأمير الثاني الغريبة. كان التاج الصغير على رأسه لافتًا للنظر، لكن تركيز نوح بدا على العلامة الحمراء على جبهته.
لم يتمكنوا حتى من العيش تحت أشعة الشمس، مما أوقف إمكاناتهم إلى المرتبة السابعة حيث كانت الأراضي الخالدة ذات سماء بيضاء دائمة.
شعر نوح بإحساس خطير ينبعث من تلك العلامة المنشورية. انعكس الضوء الذي سقط عليها، مما جعلها تلمع مع عيني الأمير الذهبيتين.
استغلت القوى المتحالفة هجمات نوح لزعزعة استقرار الدروع، وظهرت أخيرًا حفرة كبيرة في سطحها الذهبي.
كانت نظرة ثاقبة. شعر نوح بهالة كثيفة تحاول اختراق دفاعاته الطبيعية وتفتيش جوهر وجوده. لكن موجاته العقلية قطعت ذلك الوجود الغريب وحررت جسده من ذلك الضغط الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكان نوح أن يخرق القوانين بضرباته الجديدة، لكن الزواحف المجنحة أصبحت شفرات مصنوعة من القوانين عندما هاجمت. لم يكن هناك أي دفاع يُذكر لإيقافهم طالما كانت رتبتهم عالية بما يكفي لخرقهم.
كيف شعر بي أصلًا؟ فكّر نوح وهو يواصل تبادل النظرات مع الأمير الثاني. كان قد لاحظ أصدقاءه وحبيبه تحته، لكن شيئًا ما أخبره ألا يشتت انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شقٌّ كبيرٌ آخر في السماء، لكن ألسنة اللهب التابعة للأمير الثاني تفادته بالانفصال وإعادة التجمع في مكانٍ آخر. تحوّل جسده في الوقت المناسب ليرى أظافر نوح تشقّ وجهه.
“هل هو حقا قوي إلى هذه الدرجة؟” لم يستطع نوح إلا أن يشعر بالدهشة.
“هل هو حقا قوي إلى هذه الدرجة؟” لم يستطع نوح إلا أن يشعر بالدهشة.
كان الأمير الثاني قوةً هائلةً في المرحلة الأدنى، مما وضعهم في نفس المستوى. كان أقوى بقليل من إخوته وأخواته، لكن نوح كان قد حارب اثنين منهم معًا بالفعل.
لم يكن نوح يعلم ما إذا كان الملك قويًا بما يكفي لمواجهته، لكنه أكد أنه كان أكثر قسوة من إخوته.
مع ذلك، بدا الأمير الثاني مختلفًا. لم يكن نوح يعلم من أين جاءه هذا الشعور، لكنه كان متأكدًا أنه أمام وحش آخر.
لم يتذكر حتى متى دخل بُعده. أصبح العالم في عينيه خاليًا من النور وهو يطير نحو جانب ساحة المعركة لاعتراض تعويذة العدو.
قال نوح: “لا بد أنك وريثه”. نادرًا ما كان يتحدث بعد بدء المعركة، لكنه أراد كسب الوقت لجون والشياطين. كما حاول زعزعة استقرار خصمه بكشوفاته.
في البداية، شعر بهالة جون المألوفة. شعر بالسعادة لعودتها إلى ساحة المعركة ولعمل مراكز قوتها بكفاءة، ومع ذلك، دار نجمه المظلم بجنون عندما لاحظ وصول قوة العدو الثالثة.
غادرت جون والشياطين ساحة المعركة بسرعة، وتبعهم الأمير الثاني بعينيه. عليه التركيز بسرعة، لأن نوح لم يضيع وقته.
في البداية، شعر بهالة جون المألوفة. شعر بالسعادة لعودتها إلى ساحة المعركة ولعمل مراكز قوتها بكفاءة، ومع ذلك، دار نجمه المظلم بجنون عندما لاحظ وصول قوة العدو الثالثة.
تحول الأمير الثاني إلى ألسنة لهب تنطلق جانبيًا، وظهر شق طويل في مكانه السابق. استمرت نيرانه في التراجع، لكن نوح ظهر فوقها، مستعدًا للطعن بسيفه.
تحول نايت إلى ظلام دامس، دمر اثني عشر نواة في لحظة. كان المخلوق سريعًا ودقيق للغاية، مما صعّب على الملوك تطوير تدبير مضاد في بضع سنوات. علاوة على ذلك، كان من الصعب تحديد طبيعة الهجمات، لذلك اختاروا التركيز على القوى العظمى في الوقت الحالي.
ظهر شقٌّ كبيرٌ آخر في السماء، لكن ألسنة اللهب التابعة للأمير الثاني تفادته بالانفصال وإعادة التجمع في مكانٍ آخر. تحوّل جسده في الوقت المناسب ليرى أظافر نوح تشقّ وجهه.
لم يُصَب نوح بأذى. كان جلده لامعًا بخصائص معدنية، وخرج غاز أسود من فمه وهو يُخمد لهيبه.
ظهرت خمسة جروح صغيرة في السماء، لكن ضوءًا ذهبيًا انبعث من جلد الملك وصد هجمات نوح. ابتسم الأمير الثاني عندما واجه خصمه وجهًا لوجه، واشتدّ السطوع المحيط به قبل أن ينفجر في بحر من النيران.
تحول الأمير الثاني إلى ألسنة لهب تنطلق جانبيًا، وظهر شق طويل في مكانه السابق. استمرت نيرانه في التراجع، لكن نوح ظهر فوقها، مستعدًا للطعن بسيفه.
عاد الأمير الثاني إلى السماء، لكن بصره ظلّ على النيران في الأسفل. ابتسامته ظلت واسعة، لكن عينيه أصبحتا مهيبتين عندما رأى خصمه شبه عارٍ يخرج من .
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الوصول إلى الأمير الثاني، ضربته موجة من النيران، مما أجبره على الخروج من بُعده.
لم يُصَب نوح بأذى. كان جلده لامعًا بخصائص معدنية، وخرج غاز أسود من فمه وهو يُخمد لهيبه.
بفضل اتصاله بعقله، شعر نايت بمعاناة السيف الشيطاني لمواكبة براعة نوح. نما هذا السلاح الحيّ مع دانتيانه، لذا كان لا يزال غير مناسب لمعارك على هذا المستوى.
لم يكن نوح يعلم ما إذا كان الملك قويًا بما يكفي لمواجهته، لكنه أكد أنه كان أكثر قسوة من إخوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغلت القوى المتحالفة هجمات نوح لزعزعة استقرار الدروع، وظهرت أخيرًا حفرة كبيرة في سطحها الذهبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات