النبوءة
43. نبوءة (1)
“اترك الباقي لك .”
مع هذه الكلمات الأخيرة، انهار جلالته فجأة بلا قوة.
“….!”
لقد أنفق طاقةً كبيرة للهروب وكان مرهقًا للغاية.
الذي سيأتي بعد ذلك لن يكون له حتى إنذار.
أسرع 21، الذي كان واقفًا بجانبه، وأمسكه. فقدان الوعي المفاجئ وسقوطه كليًا بلا حياة أوحى بأنه في حالة حرجة.
بعد عدة مرات أفلتوا فيها بصعوبة من أنظارهم، تم اكتشافهم أخيرًا من قِبل عضوين من إحدى فرق التفتيش.
أسلان، الذي اندفع متأخرًا للحظة وكان يتحقق من نبضه بدافع من عاداته الطبية، شحب وجهه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأت الخرزات الصغيرة وتوقفت عن الوميض في آن واحد.
“نبضه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […يجب ألا تنسى واجبك، مولاي.]
أمام هذه الحقيقة غير القابلة للتصديق، شعر الفتى بدوار.
آه، لقد كان كل ذلك خطأ أسلان.
“با-بارت… نبض جلالته، هل… توقف؟”
هيرنا دائما تتكلم اولاً .
لم يكن هذا مجرد إغماء. لقد كان موتًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكييك—
ارتعشت يدا أسلان بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع هذا التوضيح، أعاد 21 ترتيب ردائه بلا مبالاة ورفع جلالته الذي كان ساقطًا بلا حراك.
بدا 21 مندهشًا قليلًا، لكنه سرعان ما طمأن الجميع بصوت هادئ: “روحه فقط سافرت لمكان ما لبعض الوقت. لا داعي للقلق.”
ومع ذلك، وبما أنهم ما زالوا أطفالًا، لم يستطيعوا الحفاظ على القناة لفترة طويلة.
“ماذا حدث لجلالة بارت؟”
مرة أخرى، تحت قيادته، سار الفريق على عجل نحو مفترق طرق العالم السفلي.
هل كان مستقلاً بشكل مفرط، أم مجرد مهملًا؟
“ألم أخبركم؟ هذا ليس جسده الأصلي. لا بأس.”
ذلك الرجل يميل إلى التجوّل، مرتبطًا بالروح، بارع في اللعب مع الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت المجموعة نظرة أخيرة على جلالته عدة مرات، قبل أن تُسرع بخطواتها المثقلة عند سماع اقتراب الحشود.
كان أسلان على وشك البكاء.
ومع هذا التوضيح، أعاد 21 ترتيب ردائه بلا مبالاة ورفع جلالته الذي كان ساقطًا بلا حراك.
وعندما عرض عليه أسلان المساعدة في حمله، هز رأسه نافيًا.
بدأ الضوء يتجمع في يد نيت اليمنى، واتخذ في النهاية شكل قضيب طويل.
بينما كان يضيع الوقت مع سرب كورنشايم، كانت روح ابنه قد انجرفت إلى مسافة لا تُدرك.
“الهومنكولوس أخف بكثير من الأجساد البشرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما قال تمامًا، حتى أثناء حمله لجلالة بارت، لم تتغير حركات 21 بشكل ملحوظ.
في الوقت نفسه، بدأت أعداد الخرزات الرمادية حوله تتكاثر.
مرة أخرى، تحت قيادته، سار الفريق على عجل نحو مفترق طرق العالم السفلي.
[لا تتلصصوا علي كيفما تشاؤون . أغلقو القناة. كورنيشم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بدأت مشاكل غياب جلالته بالظهور من تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمض وقت طويل حتى بدأت خطوات العجوز ماكس المرهقة بالتباطؤ بشكل ملحوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولزيادة الطين بلّة، ازدادت وتيرة مواجهتهم لفرق التفتيش التي تجوب أسفل الجبل.
“جلالتك، يجب أن يجري كل شيء حسب القانون الطبيعي. لا ينبغي لك التمسك بما مضى.”
بعد عدة مرات أفلتوا فيها بصعوبة من أنظارهم، تم اكتشافهم أخيرًا من قِبل عضوين من إحدى فرق التفتيش.
اندفع 21 كالعاصفة وسدد ضربة إلى الشريان السباتي لأحدهما، لكن الآخر تراجع بتعثر وهو يُخرج بوق الطوارئ.
[من فضلك، لا تثق في الرؤى المسبقة بشكل أعمى…]
كيف وصلت الأمور إلى هذا الحد؟ أين حدث الخطأ؟
سكييك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع الصوت الحاد للبوق، انغرز سكين في صدره وسقط قاطع الطريق.
كان من الأفضل أن يترك المحققون ليكنسوا إياهم.
لكن من الآن فصاعدًا، ستتحول محاولتهم للفرار إلى سباق مع الزمن.
“هاه… لم أعد أستطيع الجري. انتهى الأمر. اتركوني واذهبوا.”
لمعت نظرة هزيمة على وجوه المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولوا الهروب بسرعة، لكنهم أدركوا فورًا حالة ماكس العجوز وكتموا أنفاسهم.
بينما كان يضيع الوقت مع سرب كورنشايم، كانت روح ابنه قد انجرفت إلى مسافة لا تُدرك.
لقد كان منهكًا تمامًا، يتصبب عرقًا.
هيرنا ، في عيون ديجوري ، أنت هي الطفلة لا هو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم يكن أحد ليتوقع ذلك. هذا ليس خطأك.]
“هاه… لم أعد أستطيع الجري. انتهى الأمر. اتركوني واذهبوا.”
كل ما تبقى هو قائد القطيع الذي ظهر أولًا.
نظر 21 بالتناوب إلى وجهي ماكس العجوز وجلالة الملك، وكأنه يصارع قرارًا صعبًا.
لكنه سرعان ما بدا وكأنه حسم أمره، وعض على أسنانه.
لكنه سرعان ما بدا وكأنه حسم أمره، وعض على أسنانه.
“لا خيار أمامي. سأحملك، أيها العجوز. دعونا نترك جلالته هنا ونهرب بأسرع ما يمكن.”
وبلا خيار آخر، بدأ نيت يتحرك بلا هدف نحو آخر أثر اكتشفه.
“ماذا؟” صاح أسلان مندهشًا.
“لن ينفع. سنجري بكامل سرعتنا نحو بوابات اسين. لا يمكننا تحمل أي عبء.”
كان رجال قبيلته يحاولون الاتصال دفعة واحدة.
“وماذا عن جلالته؟! سأحمله أنا!”
[ أبي !]
“لن ينفع. سنجري بكامل سرعتنا نحو بوابات اسين. لا يمكننا تحمل أي عبء.”
“لكن….”
بدأ الضوء يتجمع في يد نيت اليمنى، واتخذ في النهاية شكل قضيب طويل.
انطلق في اتجاه الموجة الفكرية التي أتت منها.
“نحن بحاجة لأكثر من السرعة. نحتاج إلى شيء يشتت انتباههم.”
كيف وصلت الأمور إلى هذا الحد؟ أين حدث الخطأ؟
صُدمت المجموعة. بدا وكأنه يقترح ترك جلالته خلفهم، بل حتى استخدامه كطُعم للمطارِدين.
“هاه… لم أعد أستطيع الجري. انتهى الأمر. اتركوني واذهبوا.”
حاولوا الهروب بسرعة، لكنهم أدركوا فورًا حالة ماكس العجوز وكتموا أنفاسهم.
لابد أنه توقّع هذا الاحتمال إلى حدٍّ ما.
تابع هيرنا وقاديس نيت وهما يدوران كما لو كانوا في نزهة.
“جلالتك، يجب أن يجري كل شيء حسب القانون الطبيعي. لا ينبغي لك التمسك بما مضى.”
تحديده لموضوع “تركه خلفهم” لم يكن مجرد ملاحظة عابرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استجابة لإرادته، اجتاحت نبضة قوية حوله من جوهر روحه.
لقد قال من قبل إن هناك احتمالًا كبيرًا أن يحدث ذلك.
ظهر فجأة ضوء أزرق صغير يدور حول نيت بسرعة كبيرة.
“الأمر ليس خطيرًا، فهذا ليس جسده الأصلي.”
كانت فكرة خافتة تمر بسرعة، أشبه بلمحة أكثر من نداء.
“لكن، لكن حتى لو لم يكن خطيرًا الآن، ألا يعود إلى هذا الجسد في النهاية؟”
كانت فكرة خافتة تمر بسرعة، أشبه بلمحة أكثر من نداء.
كان أسلان على وشك البكاء.
أنهى تجهيز نفسه لتوبيخ ابنه، الذي كان ينظر إليه بعينين واسعتين، ملفوفًا في الضوء.
كيف وصلت الأمور إلى هذا الحد؟ أين حدث الخطأ؟
هل كان خطأه لأنه لم يعلم أن قطاع الطرق متواطئون مع قرطاجو، رغم كونه من الداخل؟
أم خطأهم لأنهم أصروا بعناد على اصطحاب العجوز ماكس، رغم وضعهم اليائس؟
لقد أنفق طاقةً كبيرة للهروب وكان مرهقًا للغاية.
هل كان مستقلاً بشكل مفرط، أم مجرد مهملًا؟
لا، ربما كان الخطأ في إنقاذه حياته بعناد في روهان والمجيء إلى هذه القرية الملعونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، ربما كان الخطأ في إنقاذه حياته بعناد في روهان والمجيء إلى هذه القرية الملعونة.
آه، لقد كان كل ذلك خطأ أسلان.
هذا قاديس ، دائمًا يتحدث ثانيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يجب أن تحافظ على موقعك. لا تنخدع بحيل الضالين.]
سأله جلالة بارت إن كان سيندم. والآن، بات أسلان يعرف الإجابة.
“ماذا حدث لجلالة بارت؟”
لقد ندم على كل ما فعله.
عبس نيت.
في تلك الأثناء، اقترب 21، الذي أجلس جلالته برفق على صخرة بجانب الطريق، من أسلان الذي ما زال غارقًا في شروده وتنهيده، وأمسك بكتفه بإحكام.
[من فضلك، لا تثق في الرؤى المسبقة بشكل أعمى…]
“اسمع جيدًا.”
كان أسلان على وشك البكاء.
تحدث من بين أسنانه، وهو يضخ القوة في كل كلمة.
“أكثر شيء عديم الفائدة في هذا العالم هو القلق على سلامة ذلك الرجل. هل تفهم؟”
لا، الأمر أشبه بأنه بالكاد يتحكم في تغيرات المشاعر.
لكن صوته بدا يائسًا، وكأنه يحاول إقناع نفسه أكثر من إقناع أسلان، لدرجة أن أسلان لم يجد إلا أن يومئ برأسه موافقًا، محاولًا كبح دموعه.
عبس نيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […يجب ألا تنسى واجبك، مولاي.]
حاملًا ماكس الكئيب، قال 21 باقتضاب: “لنذهب.”
وبلا خيار آخر، بدأ نيت يتحرك بلا هدف نحو آخر أثر اكتشفه.
كان هذا الشاب دائم الفضول، لكنه لم يكن يبدو راغبًا في الدراسة.
ألقت المجموعة نظرة أخيرة على جلالته عدة مرات، قبل أن تُسرع بخطواتها المثقلة عند سماع اقتراب الحشود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“نبضه…!”
في هذه الأثناء، كان نيت، غير مدرك لتباطؤ رفاقه، يواصل التحرك بسرعة بعد أن رمى الهومنكولوس بلا مبالاة.
اندفع 21 كالعاصفة وسدد ضربة إلى الشريان السباتي لأحدهما، لكن الآخر تراجع بتعثر وهو يُخرج بوق الطوارئ.
لقد أنفق طاقةً كبيرة للهروب وكان مرهقًا للغاية.
[جلالتك، جلالتك، جلالتك.]
مرّ عبر ألحان خمسة سديمات، وفجأة تمسّك بجانبه شرارة رمادية دائرية، تشبه الخرز.
“لكن….”
مرّ عبر ألحان خمسة سديمات، وفجأة تمسّك بجانبه شرارة رمادية دائرية، تشبه الخرز.
بالطبع، كان ابنه أيضًا يعتقد أن والده، الإمبراطور، متكاسل ولا يعمل.
نظر 21 بالتناوب إلى وجهي ماكس العجوز وجلالة الملك، وكأنه يصارع قرارًا صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك الرجل يميل إلى التجوّل، مرتبطًا بالروح، بارع في اللعب مع الموتى.
كل ما تبقى هو قائد القطيع الذي ظهر أولًا.
حاملًا ماكس الكئيب، قال 21 باقتضاب: “لنذهب.”
مع ذلك، كانت حالته أكثر راحة من شعور الغرق البطيء الذي كان يعيشه وهو محاصر في الدمية، بدون أخطاء.
[أبي ، لا يمكننا الذهاب أبعد من هذا.]
وبينما استعاد نيت قوته تدريجيًا، بدأت سرعته تزداد.
لابد أنه توقّع هذا الاحتمال إلى حدٍّ ما.
[مورّيس كاد ان يقتل ذلك الطفل ديجوري ! لكن لم أتوقع أن يُجذب إلى الفراغ المفتوح هكذا .. أنا آسفة!]
لكن، رغم أنه كان يطلق بسرعات الضوء، كان الحاجز الذي وضعه يتلاشى، وشعر باليأس.
“وماذا عن جلالته؟! سأحمله أنا!”
إلى أي مدى كان ذلك الرجل الجريء يخطط للوصول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكييك—
سأله جلالة بارت إن كان سيندم. والآن، بات أسلان يعرف الإجابة.
[ أبي !]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر فجأة ضوء أزرق صغير يدور حول نيت بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الذي سيأتي بعد ذلك لن يكون له حتى إنذار.
هيرنا دائما تتكلم اولاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع هذا التوضيح، أعاد 21 ترتيب ردائه بلا مبالاة ورفع جلالته الذي كان ساقطًا بلا حراك.
[مورّيس كاد ان يقتل ذلك الطفل ديجوري ! لكن لم أتوقع أن يُجذب إلى الفراغ المفتوح هكذا .. أنا آسفة!]
لديه حفيد في عمرك يا قاديس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لم يكن أحد ليتوقع ذلك. هذا ليس خطأك.]
هيرنا ، في عيون ديجوري ، أنت هي الطفلة لا هو .
لم يمض وقت طويل حتى بدأت خطوات العجوز ماكس المرهقة بالتباطؤ بشكل ملحوظ.
مع هذه الكلمات الأخيرة، انهار جلالته فجأة بلا قوة.
[أبي الامبراطور ! فرسان القديس مارسيس قد اتوا .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت يدا أسلان بشدة.
ظهر ضوء وردي صغير تلو الآخر وهبط برفق على روح نيت.
“هاه… لم أعد أستطيع الجري. انتهى الأمر. اتركوني واذهبوا.”
هذا قاديس ، دائمًا يتحدث ثانيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس نيت.
[وهذا الطفل دوراند يخطط ضد مورّيس هذه المرة. إنه متحمس جدًا.]
[ذلك لأن الحاكم الأعلى الذي يراقب ديلكروس ليس حاكمًا شخصيًا، يا بني.]
[أما عن ذلك الأمر، فقد أبلغت فرانسيس بالفعل… بالمناسبة، دوراند يتصرف كالاطفال فعلاً، كيفما نظرت اليه ]
لديه حفيد في عمرك يا قاديس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يجب أن تحافظ على موقعك. لا تنخدع بحيل الضالين.]
التوأم، رغم تكرار توبيخهم، لم يظهروا أدبًا تجاه الكبار.
ذلك الرجل يميل إلى التجوّل، مرتبطًا بالروح، بارع في اللعب مع الموتى.
أصبح إحساسه بالحاجز باهتًا إلى حد لا يمكن اكتشافه إلا بتركيز شديد.
[محرك الدمى، ما زال في العاصمة. يتسكع مع ذلك الرجل الفاسد من روهان.]
ذلك الرجل يميل إلى التجوّل، مرتبطًا بالروح، بارع في اللعب مع الموتى.
حاولوا الهروب بسرعة، لكنهم أدركوا فورًا حالة ماكس العجوز وكتموا أنفاسهم.
[لا علاقة له بالطفل ديجوري ذاك ، لكنني أخبرت بريمان لمراقبته تحسبًا لأي شيء.]
تابع هيرنا وقاديس نيت وهما يدوران كما لو كانوا في نزهة.
كانوا كما هم، مليئين بالشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بين أطفال نيت، كان اثنان فقط قادرين على فتح قناة.
“اترك الباقي لك .”
لذلك، شاركهم معلومات أكثر نسبيًا مقارنة بالباقين.
تحديده لموضوع “تركه خلفهم” لم يكن مجرد ملاحظة عابرة.
استجابة لإرادته، اجتاحت نبضة قوية حوله من جوهر روحه.
[أبي ، لا يمكننا الذهاب أبعد من هذا.]
[جلالتك، جلالتك، جلالتك.]
[أبي الامبراطور ، تأكد أن تعود بأمان.]
هيرنا دائما تتكلم اولاً .
مع الصوت الحاد للبوق، انغرز سكين في صدره وسقط قاطع الطريق.
ومع ذلك، وبما أنهم ما زالوا أطفالًا، لم يستطيعوا الحفاظ على القناة لفترة طويلة.
لابد أنه توقّع هذا الاحتمال إلى حدٍّ ما.
من حافة النظام الشمسي، رأى نيت أضواء التوأم الوداعية تومض، وسرعان ما زاد من سرعته نحو السديم الخارجي.
انطلق في اتجاه الموجة الفكرية التي أتت منها.
أصبح إحساسه بالحاجز باهتًا إلى حد لا يمكن اكتشافه إلا بتركيز شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرّ عبر ألحان خمسة سديمات، وفجأة تمسّك بجانبه شرارة رمادية دائرية، تشبه الخرز.
عبس نيت.
ذكّره الرمادي الشفاف بعيون شخص ما.
مع ذلك، كانت حالته أكثر راحة من شعور الغرق البطيء الذي كان يعيشه وهو محاصر في الدمية، بدون أخطاء.
[مولاي.]
[أبي ، لا يمكننا الذهاب أبعد من هذا.]
كورنيشم.
عبس نيت.
[جلالتك، جلالتك، جلالتك.]
حظه أن الذي لا يرغب في رؤيته ظهر الآن.
[يجب أن تحافظ على موقعك. لا تنخدع بحيل الضالين.]
كانت همساتهم جافة جدًا في نبرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مجرد سماعه أعاد إلى ذهنه وجهه الجامد وصوته بلا مشاعر، مما سبب له انزعاجًا شديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زاد سرعته أكثر، وترددت أفكاره القصيرة في رأسه.
[أرحل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[…يجب ألا تنسى واجبك، مولاي.]
“وماذا عن جلالته؟! سأحمله أنا!”
في الوقت نفسه، بدأت أعداد الخرزات الرمادية حوله تتكاثر.
[ذلك لأن الحاكم الأعلى الذي يراقب ديلكروس ليس حاكمًا شخصيًا، يا بني.]
كان رجال قبيلته يحاولون الاتصال دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[جلالتك، جلالتك، جلالتك…]
لقد ندم على كل ما فعله.
[جلالتك، جلالتك…]
لكنه سرعان ما بدا وكأنه حسم أمره، وعض على أسنانه.
سرعان ما حاصرت نيت عشرات الكرات الدائرية.
كانت تومض كعيون ترمش.
استجابة لإرادته، اجتاحت نبضة قوية حوله من جوهر روحه.
ترمش.
كيف وصلت الأمور إلى هذا الحد؟ أين حدث الخطأ؟
كما قال تمامًا، حتى أثناء حمله لجلالة بارت، لم تتغير حركات 21 بشكل ملحوظ.
[جلالتك، جلالتك، جلالتك.]
مجرد سماعه أعاد إلى ذهنه وجهه الجامد وصوته بلا مشاعر، مما سبب له انزعاجًا شديدًا.
لذلك، شاركهم معلومات أكثر نسبيًا مقارنة بالباقين.
ظلوا ينادونه، كأنهم يطالبونه بشيء دون أن يصرحوا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا كما هم، مليئين بالشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت المجموعة. بدا وكأنه يقترح ترك جلالته خلفهم، بل حتى استخدامه كطُعم للمطارِدين.
[لا تتلصصوا علي كيفما تشاؤون . أغلقو القناة. كورنيشم.]
هويش.
استجابة لإرادته، اجتاحت نبضة قوية حوله من جوهر روحه.
تفاجأت الخرزات الصغيرة وتوقفت عن الوميض في آن واحد.
لم يمض وقت طويل حتى بدأت خطوات العجوز ماكس المرهقة بالتباطؤ بشكل ملحوظ.
حتى بدون ذلك، كان من الصعب الحفاظ على هدوء الحالة الروحية، على عكس وجوده في جسده الأصلي.
كورنيشم.
كما قال تمامًا، حتى أثناء حمله لجلالة بارت، لم تتغير حركات 21 بشكل ملحوظ.
لا، الأمر أشبه بأنه بالكاد يتحكم في تغيرات المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن، عندما بدأ يشعر بعدم الارتياح، بدأ هالة شريرة تنتشر من روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يجب أن تحافظ على موقعك. لا تنخدع بحيل الضالين.]
كانت الخرزات الصغيرة، التي بدت خائفة، تلقي نظرة سريعة على نيت، ثم بدأت تنطفئ واحدة تلو الأخرى.
كل ما تبقى هو قائد القطيع الذي ظهر أولًا.
“وماذا عن جلالته؟! سأحمله أنا!”
“جلالتك، يجب أن يجري كل شيء حسب القانون الطبيعي. لا ينبغي لك التمسك بما مضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع جيدًا.”
بدأ الضوء يتجمع في يد نيت اليمنى، واتخذ في النهاية شكل قضيب طويل.
لن تقول هذا لو كنت قد قرأت حتى الفصل الأول من مقدمة علم اللاهوت، أو على الأقل مقدمته. هل تخطط لأن تصبح شيئًا وأنت تتكاسل هكذا؟
كورنيشم.
كان شكل سيفه، كاسر الجوز.
الذي سيأتي بعد ذلك لن يكون له حتى إنذار.
آه، لقد كان كل ذلك خطأ أسلان.
تلاشى قائد كورنشايم، الذي فهم نواياه بوضوح، مع تنهيدة صغيرة.
[أبي الامبراطور ! فرسان القديس مارسيس قد اتوا .]
مرّ عبر ألحان خمسة سديمات، وفجأة تمسّك بجانبه شرارة رمادية دائرية، تشبه الخرز.
[من فضلك، لا تثق في الرؤى المسبقة بشكل أعمى…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […يجب ألا تنسى واجبك، مولاي.]
[جلالتك، جلالتك، جلالتك…]
ما إن اختفى، حتى تُرك نيت وحيدًا في الكون الخارجي البعيد.
[جلالتك، جلالتك، جلالتك.]
رفع حواسه قدر الإمكان مجددًا، لكنه لم يعد يشعر بوجود حاجز.
[أرحل.]
“نبضه…!”
بينما كان يضيع الوقت مع سرب كورنشايم، كانت روح ابنه قد انجرفت إلى مسافة لا تُدرك.
أصبح إحساسه بالحاجز باهتًا إلى حد لا يمكن اكتشافه إلا بتركيز شديد.
[أما عن ذلك الأمر، فقد أبلغت فرانسيس بالفعل… بالمناسبة، دوراند يتصرف كالاطفال فعلاً، كيفما نظرت اليه ]
على أي حال، كانوا عديمي الفائدة ومزعجين.
بعد عدة مرات أفلتوا فيها بصعوبة من أنظارهم، تم اكتشافهم أخيرًا من قِبل عضوين من إحدى فرق التفتيش.
كان من الأفضل أن يترك المحققون ليكنسوا إياهم.
هيرنا دائما تتكلم اولاً .
وبلا خيار آخر، بدأ نيت يتحرك بلا هدف نحو آخر أثر اكتشفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هويش.
كان متوترًا قليلًا، لكنه لا يزال يحتفظ بقدر من الثقة.
ذلك الرجل يميل إلى التجوّل، مرتبطًا بالروح، بارع في اللعب مع الموتى.
لو نادى عليه ابنه مرة واحدة فقط، لن يفوّت نيت ذلك الصوت أبدًا.
إجبار طفله على فعل ما لم يستطع هو القيام به هو من مميزات كونك أب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم يكن أحد ليتوقع ذلك. هذا ليس خطأك.]
مع الصوت الحاد للبوق، انغرز سكين في صدره وسقط قاطع الطريق.
كم من الوقت مضى؟
بدأ نيت، الذي كان يتحرك بلا هدف في الخارج، يشعر بالقلق.
رغم أن الإحساس بالوقت هنا كان ضبابيًا، بدا أن وقتًا طويلاً قد مر منذ أن فقد الاتصال بابنه.
[ماذا يفعل بالضبط…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع فهم ابنه على الإطلاق.
ترمش.
على الأقل كان يجب أن ينادي على والده مرة واحدة عندما تصل الأمور إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التوأم، رغم تكرار توبيخهم، لم يظهروا أدبًا تجاه الكبار.
هل كان مستقلاً بشكل مفرط، أم مجرد مهملًا؟
انطلق في اتجاه الموجة الفكرية التي أتت منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […يجب ألا تنسى واجبك، مولاي.]
في تلك اللحظة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت المجموعة نظرة أخيرة على جلالته عدة مرات، قبل أن تُسرع بخطواتها المثقلة عند سماع اقتراب الحشود.
[لا تتلصصوا علي كيفما تشاؤون . أغلقو القناة. كورنيشم.]
—أبي، جلالة الإمبراطور…
كانت فكرة خافتة تمر بسرعة، أشبه بلمحة أكثر من نداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وهذا الطفل دوراند يخطط ضد مورّيس هذه المرة. إنه متحمس جدًا.]
لكن هذا كان كافيًا لنيت.
“وماذا عن جلالته؟! سأحمله أنا!”
انطلق في اتجاه الموجة الفكرية التي أتت منها.
كورنيشم.
وجد ابنه على حدود البعد تقريبًا.
دون أن يدرك خطورة المكان، كان ابنه يطفو في الظلام، ممسكًا بشظية من روح ووجهه هادئ.
كانت فكرة خافتة تمر بسرعة، أشبه بلمحة أكثر من نداء.
شعر نيت بألم في مؤخرة جمجمته، شيء لا وجود له في الروح.
[جلالتك، جلالتك، جلالتك…]
[لكن لماذا يسمح الحاكم الذي يشرف على هذا البعد لهذه المخلوقات بالتربص عليه ، فقط في انتظار الفرصة ليهجموا ؟]
—أبي، جلالة الإمبراطور…
كان الصوت الذي تمتم به بالكاد في البرد القارس، كافياً لتجميد وتحطيم روح ضعيفة على الفور، كل ما استطاع نيت أن يجمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الذي سيأتي بعد ذلك لن يكون له حتى إنذار.
شعر نيت ببعض الدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الشاب دائم الفضول، لكنه لم يكن يبدو راغبًا في الدراسة.
[ذلك لأن الحاكم الأعلى الذي يراقب ديلكروس ليس حاكمًا شخصيًا، يا بني.]
هل كان خطأه لأنه لم يعلم أن قطاع الطرق متواطئون مع قرطاجو، رغم كونه من الداخل؟
لن تقول هذا لو كنت قد قرأت حتى الفصل الأول من مقدمة علم اللاهوت، أو على الأقل مقدمته. هل تخطط لأن تصبح شيئًا وأنت تتكاسل هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكّره الرمادي الشفاف بعيون شخص ما.
بالطبع، كان ابنه أيضًا يعتقد أن والده، الإمبراطور، متكاسل ولا يعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بدأت مشاكل غياب جلالته بالظهور من تلك اللحظة.
مع هذه الكلمات الأخيرة، انهار جلالته فجأة بلا قوة.
لم يكن لدى نيت أي فكرة عن هذا.
ولكن حتى لو عرف، ماذا يمكنه أن يفعل؟
“ماذا حدث لجلالة بارت؟”
إجبار طفله على فعل ما لم يستطع هو القيام به هو من مميزات كونك أب.
دون أن يدرك خطورة المكان، كان ابنه يطفو في الظلام، ممسكًا بشظية من روح ووجهه هادئ.
أنهى تجهيز نفسه لتوبيخ ابنه، الذي كان ينظر إليه بعينين واسعتين، ملفوفًا في الضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
