You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سفاح خيالي في عالم حديث 132

لديك بضع محاولات أخرى

لديك بضع محاولات أخرى

الفصل 132‪

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لديك بضع محاولات أخرى

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أأنت تسخر منّي؟!»

 

 

«لقد أنهيت مهمتي وقتلت الهدف بالفعل. جئت فقط لأرى القاتل الذي استأجروه للتخلص مني.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يكن فايد مجرد رامٍ أفضل، بل كان من الواضح أنه يتفوّق عليه في معظم النواحي. عض جون على أسنانه، ولا يزال يوجّه بندقيته “العقرب” المحبوبة نحو فيد، الذي بدوره كان يشير نحوه ببندقيته بهدوء.

شعر جون بصدمة لوهلة حين سمع ما قاله فيد. لم يمضِ حتى نصف ساعة، ومع ذلك كان فايد قد أنهى المهمة بينما كان جون لا يزال يحاول تتبعه. كان هذا أكثر المواقف إذلالًا في مسيرته كقاتل . لقد خطط لأيام، وأعد عشرات الفخاخ، ومع ذلك لم ينفعه شيء. تغلّب فايد على كل ما أعدّه بسهولة.

 

 

اقترب جون من فايد، وعيناه محمرّتان، وفوهة بندقيته تكاد تلامس قناع خصمه. ومع ذلك، لم يظهر على فايد أي أثر للقلق، بل نظر إلى جون لوهلة قصيرة، ثم تابع تفكيك بندقيته وهو يتحدث دون أن ينظر إليه:

لم يكن فايد مجرد رامٍ أفضل، بل كان من الواضح أنه يتفوّق عليه في معظم النواحي. عض جون على أسنانه، ولا يزال يوجّه بندقيته “العقرب” المحبوبة نحو فيد، الذي بدوره كان يشير نحوه ببندقيته بهدوء.

 

 

لكنه لم يرَ ما كان يتوقعه. لم يتفجّر رأس فيد، بل بدا فوهة بندقية “العقرب” ملتوية إلى الجانب، والطلقة خرجت في اتجاه مختلف تمامًا. وبينما كان جون لا يزال في صدمة، سمع صوت فيد في أذنه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لقد ربحت هذه الجولة، أيها العقرب الأنيق.»

استخدم جون غضبه كوقود، وشدّ على زناد بندقيته بقوة حتى غاص السلك في إصبعه، وبدأ الدم يسيل منه، إلا أن الأدرينالين غطّى على الألم، وضغط بكل ما أوتي من قوة. دوّى صوت إطلاق النار فوق سطح المبنى.

 

 

«همف، وما الذي يجعلك واثقًا هكذا؟ رغم أنني أكره الاعتراف بذلك، إلا أن الحقيقة أنك أفضل منّي في التصويب. لكن في هذا القرب، لا يهم كثيرًا من هو الرامي الأفضل. في هذا القرب، السلاح الأفضل هو من يحدّد الفائز. وأؤكد لك، بندقيتك لا تضاهي خاصتي. قد تكون أنهيت مهمتك، لكنك أصبحت مغرورًا. لو أنك غادرت بعد قتل الهدف، ربما كنتَ المنتصر فعلًا… أما الآن، فلن تُتاح لك الفرصة للمغادرة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لماذا لا تحاول إطلاق النار لترى ما سيحدث؟»

 

«حتى وأنا أعطيك ظهري، دون أن أكون مسلحًا، ما زلت عاجزًا عن إطلاق النار. في الحقيقة، كنت متحمسًا قليلًا لمواجهة قاتل من التصنيف المظلم، وفي البداية كنتَ خصمًا لا بأس به، لكن الآن… لم تكن سوى خيبة أمل. إذا كان شخص مثلك يحتل مرتبة متوسطة في تصنيف أفضل القتلة في العالم، فلا قيمة لهذا التصنيف أصلًا. إذًا، هل ستطلق النار أم لا؟»

«يبدو أنك لم تفهم ما قلته… ألم تسمعني؟ دعني أكرر، لقد فزتُ بالفعل.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«لم تكن مخيبًا للآمال كما توقعت، ربما ستكون خصمًا أقوى في المرة القادمة. لا زالت لديك بعض الفرص.»

خفض فيد سلاحه وبدأ يفكّكه أمام ناظري جون، الذي لا يزال يصوّب نحوه. في البداية، بدت علامات الحيرة على وجه جون، ثم شعر بالإهانة، وسرعان ما تحوّلت إلى غضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف فيد ببساطة منتظرًا، لكن جون لم يتحرك. تنهد فيد، ورفع كتفيه، ثم همّ بالانصراف. عندها فقط، حاول جون أن يضغط على الزناد، لكن شيئًا ما منعه. كانت هناك أسلاك رفيعة لا تُرى بالعين المجرّدة تشد على إصبعه، تمنعه من الحركة. ورأى فيد يبتعد بكل هدوء، وكأنه ليس في خطر إطلاقًا، ما أشعل الغضب في قلبه أكثر. لم يسبق لأحد أن عامله بهذا القدر من الاستخفاف. عادةً، هو من يفعل ذلك بضحاياه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف فيد ببساطة منتظرًا، لكن جون لم يتحرك. تنهد فيد، ورفع كتفيه، ثم همّ بالانصراف. عندها فقط، حاول جون أن يضغط على الزناد، لكن شيئًا ما منعه. كانت هناك أسلاك رفيعة لا تُرى بالعين المجرّدة تشد على إصبعه، تمنعه من الحركة. ورأى فيد يبتعد بكل هدوء، وكأنه ليس في خطر إطلاقًا، ما أشعل الغضب في قلبه أكثر. لم يسبق لأحد أن عامله بهذا القدر من الاستخفاف. عادةً، هو من يفعل ذلك بضحاياه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أأنت تسخر منّي؟!»

 

 

 

اقترب جون من فايد، وعيناه محمرّتان، وفوهة بندقيته تكاد تلامس قناع خصمه. ومع ذلك، لم يظهر على فايد أي أثر للقلق، بل نظر إلى جون لوهلة قصيرة، ثم تابع تفكيك بندقيته وهو يتحدث دون أن ينظر إليه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«سمعت أنك قاتل نبيل، أنك تبقى هادئًا ومتماسكًا مهما كانت الظروف. حتى أن هناك إشاعة تقول إنك، حتى وأنت تواجه الموت، تحافظ على تصرّفك الراقي… لكن رؤيتك الآن كانت مخيبة للآمال. مع ذلك، لا تزال أمامك فرص لتثبت أنك أفضل من هذا. أعلم أن كاثرين ووكر ليست العميلة الوحيدة لك، وهناك آخرون… وإذا واصلت العمل معهم، فسنلتقي مجددًا. لذا آمل حينها أن ألتقي بـ”العقرب الأنيق” الحقيقي الذي يُقال عنه الكثير.»

«أتعتقد حقًا أننا سنلتقي مرة أخرى؟! لو ضغطت على الزناد الآن، سيتفجّر رأسك. يجب أن تكون ممتنًا، لأنه حتى بعد موتك، ستبقى أسطورتك، وستظل هويتك طيّ الكتمان.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«أنا أتصرف وكأن شيئًا لا يحدث، لأن لا شيء سيحدث. تهديدك ببندقيتك عند رأسي لا يعني شيئًا. لذا اصمت واضغط على الزناد اللعين.»

«أتعتقد حقًا أننا سنلتقي مرة أخرى؟! لو ضغطت على الزناد الآن، سيتفجّر رأسك. يجب أن تكون ممتنًا، لأنه حتى بعد موتك، ستبقى أسطورتك، وستظل هويتك طيّ الكتمان.»

 

 

استخدم جون غضبه كوقود، وشدّ على زناد بندقيته بقوة حتى غاص السلك في إصبعه، وبدأ الدم يسيل منه، إلا أن الأدرينالين غطّى على الألم، وضغط بكل ما أوتي من قوة. دوّى صوت إطلاق النار فوق سطح المبنى.

نهض فيد بعد أن أنهى وضع بندقيته في حقيبة على ظهره، ثم أدار ظهره لجون، ما زاد من غضبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لقد ربحت هذه الجولة، أيها العقرب الأنيق.»

 

لديك بضع محاولات أخرى

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لماذا لا تحاول إطلاق النار لترى ما سيحدث؟»

 

 

 

«هل تدرك ما الذي سيحدث لك؟ أنت على وشك الموت، رأسك سيتناثر إلى أشلاء، ومع ذلك تتصرف وكأن شيئًا لا يحدث.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لقد ربحت هذه الجولة، أيها العقرب الأنيق.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«أنا أتصرف وكأن شيئًا لا يحدث، لأن لا شيء سيحدث. تهديدك ببندقيتك عند رأسي لا يعني شيئًا. لذا اصمت واضغط على الزناد اللعين.»

نهض فيد بعد أن أنهى وضع بندقيته في حقيبة على ظهره، ثم أدار ظهره لجون، ما زاد من غضبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف فيد ببساطة منتظرًا، لكن جون لم يتحرك. تنهد فيد، ورفع كتفيه، ثم همّ بالانصراف. عندها فقط، حاول جون أن يضغط على الزناد، لكن شيئًا ما منعه. كانت هناك أسلاك رفيعة لا تُرى بالعين المجرّدة تشد على إصبعه، تمنعه من الحركة. ورأى فيد يبتعد بكل هدوء، وكأنه ليس في خطر إطلاقًا، ما أشعل الغضب في قلبه أكثر. لم يسبق لأحد أن عامله بهذا القدر من الاستخفاف. عادةً، هو من يفعل ذلك بضحاياه.

ما إن أنهى فيد عبارته، حتى اجتاح جون شعور غريب بالخوف. مضى وقت طويل منذ أن شعر بشيء كهذا. شدّ جون قبضته على بندقيته، وابتلع ريقه دون وعي، وتراجع خطوة إلى الخلف.

لم يكن فايد مجرد رامٍ أفضل، بل كان من الواضح أنه يتفوّق عليه في معظم النواحي. عض جون على أسنانه، ولا يزال يوجّه بندقيته “العقرب” المحبوبة نحو فيد، الذي بدوره كان يشير نحوه ببندقيته بهدوء.

 

الفصل 132‪

«حتى وأنا أعطيك ظهري، دون أن أكون مسلحًا، ما زلت عاجزًا عن إطلاق النار. في الحقيقة، كنت متحمسًا قليلًا لمواجهة قاتل من التصنيف المظلم، وفي البداية كنتَ خصمًا لا بأس به، لكن الآن… لم تكن سوى خيبة أمل. إذا كان شخص مثلك يحتل مرتبة متوسطة في تصنيف أفضل القتلة في العالم، فلا قيمة لهذا التصنيف أصلًا. إذًا، هل ستطلق النار أم لا؟»

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف فيد ببساطة منتظرًا، لكن جون لم يتحرك. تنهد فيد، ورفع كتفيه، ثم همّ بالانصراف. عندها فقط، حاول جون أن يضغط على الزناد، لكن شيئًا ما منعه. كانت هناك أسلاك رفيعة لا تُرى بالعين المجرّدة تشد على إصبعه، تمنعه من الحركة. ورأى فيد يبتعد بكل هدوء، وكأنه ليس في خطر إطلاقًا، ما أشعل الغضب في قلبه أكثر. لم يسبق لأحد أن عامله بهذا القدر من الاستخفاف. عادةً، هو من يفعل ذلك بضحاياه.

«يبدو أنك لم تفهم ما قلته… ألم تسمعني؟ دعني أكرر، لقد فزتُ بالفعل.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

استخدم جون غضبه كوقود، وشدّ على زناد بندقيته بقوة حتى غاص السلك في إصبعه، وبدأ الدم يسيل منه، إلا أن الأدرينالين غطّى على الألم، وضغط بكل ما أوتي من قوة. دوّى صوت إطلاق النار فوق سطح المبنى.

«لم تكن مخيبًا للآمال كما توقعت، ربما ستكون خصمًا أقوى في المرة القادمة. لا زالت لديك بعض الفرص.»

 

استخدم جون غضبه كوقود، وشدّ على زناد بندقيته بقوة حتى غاص السلك في إصبعه، وبدأ الدم يسيل منه، إلا أن الأدرينالين غطّى على الألم، وضغط بكل ما أوتي من قوة. دوّى صوت إطلاق النار فوق سطح المبنى.

لكنه لم يرَ ما كان يتوقعه. لم يتفجّر رأس فيد، بل بدا فوهة بندقية “العقرب” ملتوية إلى الجانب، والطلقة خرجت في اتجاه مختلف تمامًا. وبينما كان جون لا يزال في صدمة، سمع صوت فيد في أذنه:

«لم تكن مخيبًا للآمال كما توقعت، ربما ستكون خصمًا أقوى في المرة القادمة. لا زالت لديك بعض الفرص.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

استخدم جون غضبه كوقود، وشدّ على زناد بندقيته بقوة حتى غاص السلك في إصبعه، وبدأ الدم يسيل منه، إلا أن الأدرينالين غطّى على الألم، وضغط بكل ما أوتي من قوة. دوّى صوت إطلاق النار فوق سطح المبنى.

«لم تكن مخيبًا للآمال كما توقعت، ربما ستكون خصمًا أقوى في المرة القادمة. لا زالت لديك بعض الفرص.»

 

 

 

نظر جون نحو مصدر الصوت، لكنه لم يرَ شيئًا. لقد اختفى فيد تمامًا، حتى ظله لم يعد موجودًا.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط