1026. يموت
هاجم نوح المخلوق بالنوع الثاني من فنونه القتالية. بفضل جهود سنور، استطاع البقاء ساكنًا وتوجيه الضربات التي يشاء نحو رأس خصمه.
“لماذا هي هنا؟” لعن نوح في نفسه. كانت رحلته عبر الصهارة هادئةً بسبب الشعور المخيف الذي شعرت به مجموعته في البيئة، ومع ذلك، كان البحر مختلفًا.
كانت السحلية مصابة بجروح طويلة عديدة في رأسها نتيجة هجمات نوح، فاستخدمها سنور هدفًا لهجومه العنصري. زأر الوحش من الألم وكافح بشدة كلما هاجمه رفيق الدم، لكن المادة المظلمة كانت صعبة الدفاع.
كانت أشكال الحياة نادرة في الصهارة، وكانت الأنواع التي عاشت هناك عادةً تصطاد فرائسها منفردة أو تلجأ إلى أكل لحوم البشر للبقاء على قيد الحياة، ومع ذلك، كان البحر شاسعًا، وأعماقه تُخفي مخاطر فضّلت حتى بعض القوى العظمى تجنبها.
“أحضروهم حيث يستطيعون النجاة وانزلوا لمساعدتي!” عبّر نوح عن ذلك بوعيه وهو ينطلق نحو السحلية. أرسل عقله موجات من الألم عندما فعّل الشكل الشيطاني، لكنه لم يجرؤ على مواجهة وحش من الرتبة السادسة بدونه.
ومع ذلك، لم يصدق نوح أنهم كانوا سيئي الحظ إلى هذا الحد في العثور على وحش من الدرجة السادسة بمجرد ظهورهم مرة أخرى، خاصة وأن وضعهم كان بعيدًا عن المثالية.
أُصيب نوح، وانشغل سكالي بحماية الممارسين البشر من ضغط الأعماق. حتى الخبراء الأبطال كانوا منهكين بعد الرحلة الطويلة. كانت براعة المجموعة القتالية في أدنى مستوياتها تقريبًا.
“لماذا هي هنا؟” لعن نوح في نفسه. كانت رحلته عبر الصهارة هادئةً بسبب الشعور المخيف الذي شعرت به مجموعته في البيئة، ومع ذلك، كان البحر مختلفًا.
“هل تتبعني بعد كل هذه السنوات؟ “فكر نوح في هذا الخيار أخيرًا، لكنه شعر بأنه مجبر على كبت أفكاره لأن السحلية استدارت وبدأت تتجه نحوهم.
ومع ذلك، لم يصدق نوح أنهم كانوا سيئي الحظ إلى هذا الحد في العثور على وحش من الدرجة السادسة بمجرد ظهورهم مرة أخرى، خاصة وأن وضعهم كان بعيدًا عن المثالية.
“أحضروهم حيث يستطيعون النجاة وانزلوا لمساعدتي!” عبّر نوح عن ذلك بوعيه وهو ينطلق نحو السحلية. أرسل عقله موجات من الألم عندما فعّل الشكل الشيطاني، لكنه لم يجرؤ على مواجهة وحش من الرتبة السادسة بدونه.
انطلقت سكولي نحو الأعلى بناءً على أمر نوح. سبحت عبر البحر دون أن تُعجب حتى بالبيئة التي افتقدتها لسنوات لا تُحصى.
ومع ذلك، لم يصدق نوح أنهم كانوا سيئي الحظ إلى هذا الحد في العثور على وحش من الدرجة السادسة بمجرد ظهورهم مرة أخرى، خاصة وأن وضعهم كان بعيدًا عن المثالية.
الممارسون البشر الذين تحملهم طاقتها العقلية إما تقيأوا أو أغمي عليهم بسبب سرعتها، لكنها تمكنت من الوصول إلى المياه حيث يمكنهم البقاء على قيد الحياة في أقل من دقيقة بفضل ذلك.
أدركت سكولي أن هناك خطبًا ما في نوح. فقد رأته يتصرف بغرابة أثناء رحلته عبر الصهارة، لكنها لم تُعر الأمر اهتمامًا كبيرًا لأنه كان دائمًا غريب الأطوار.
تركت سكولي مرؤوسيها بسرعة وعادت إلى الأعماق. كانت أسرع قليلًا، لكنها لم تستطع الكلام إلا عندما شعرت بتغير الوضع في تلك الفترة القصيرة.
لاحظ نوح منذ لقائه الأخير بالسحلية أنها لا تستخدم أي قدرة محددة. بدت وكأنها وحش يعتمد فقط على جسده للقتال.
شَدَّ سنور حركة السحلية بجسمها الطويل. واجه الوحش ذو الرتبة السادسة صعوبة في التخلص من المادة المظلمة لرفيق الدم، إذ كانت تتحول إلى غازية كلما أوشكت على تلقي ضربة قوية.
لهذا السبب لم يعتمد على جميع تقنياته خلال المعركة. فمعظمها كان لا يزال بحاجة إلى التعديلات المناسبة لإظهار قوته الجديدة، ولم يستطع عقله تحمّل الكثير منها في آنٍ واحد.
هاجم نوح المخلوق بالنوع الثاني من فنونه القتالية. بفضل جهود سنور، استطاع البقاء ساكنًا وتوجيه الضربات التي يشاء نحو رأس خصمه.
كانت أشكال الحياة نادرة في الصهارة، وكانت الأنواع التي عاشت هناك عادةً تصطاد فرائسها منفردة أو تلجأ إلى أكل لحوم البشر للبقاء على قيد الحياة، ومع ذلك، كان البحر شاسعًا، وأعماقه تُخفي مخاطر فضّلت حتى بعض القوى العظمى تجنبها.
لم تكن سكولي تعرف سبب استعجاله. بدا أن نوح مسيطر على كل شيء. في الواقع، بدا وكأن السحلية لا تملك أي فرصة للنجاة!
أصبح ذلك في صالح الممارسين، إذ لديهم القدرة على استخدام أساليب قتالية متنوعة. استطاع نوح أن يتماسك ويشن هجومًا لا هوادة فيه دون أن يُعرّض حياته للخطر.
ومع ذلك، لاحظت كيف أبطأ نوح هجماته بعد فترة، وهو أمر غريب بالنسبة لهجين. سكولي ستتفهم ذلك لو أنه استنفد أنفاسه، لكن يبدو أن هذا لم يكن حاله.
لاحظ نوح ذلك، لكن لديه خطط أخرى للجثة. لقد تطور عقله، فشعر أخيرًا بالثقة في اقترابه من اختراق جسده. أفضل طريقة للاستعداد لشرنقة الروح هي أخذ الطاقة اللازمة مباشرةً من مخلوق وصل إلى المرتبة التالية.
أدركت سكولي أن هناك خطبًا ما في نوح. فقد رأته يتصرف بغرابة أثناء رحلته عبر الصهارة، لكنها لم تُعر الأمر اهتمامًا كبيرًا لأنه كان دائمًا غريب الأطوار.
لم تكن سكولي تعرف سبب استعجاله. بدا أن نوح مسيطر على كل شيء. في الواقع، بدا وكأن السحلية لا تملك أي فرصة للنجاة!
لكن من الطبيعي أن تُسفر أفعاله المتهورة في العالم الخفي عن عواقب وخيمة. فما من أحدٍ نجا من ملكٍ دون أن يُصاب بأذى.
انطلقت سكولي نحو الأعلى بناءً على أمر نوح. سبحت عبر البحر دون أن تُعجب حتى بالبيئة التي افتقدتها لسنوات لا تُحصى.
اهتزت المياه حول سكولي، إذ أجبرتها طاقتها العقلية على اتخاذ شكل رماح سميكة انطلقت نحو السحلية المشلولة. حتى أن قدرتها الفطرية ساعدت سنور على قمع المخلوق.
لهذا السبب لم يعتمد على جميع تقنياته خلال المعركة. فمعظمها كان لا يزال بحاجة إلى التعديلات المناسبة لإظهار قوته الجديدة، ولم يستطع عقله تحمّل الكثير منها في آنٍ واحد.
كانت السحلية مصابة بجروح طويلة عديدة في رأسها نتيجة هجمات نوح، فاستخدمها سنور هدفًا لهجومه العنصري. زأر الوحش من الألم وكافح بشدة كلما هاجمه رفيق الدم، لكن المادة المظلمة كانت صعبة الدفاع.
أصبح ذلك في صالح الممارسين، إذ لديهم القدرة على استخدام أساليب قتالية متنوعة. استطاع نوح أن يتماسك ويشن هجومًا لا هوادة فيه دون أن يُعرّض حياته للخطر.
تحول جسد سنور إلى غاز، ثم تجمد بعد أن فقدت السحلية زخمها. لم يتحرر المخلوق تمامًا من رفيق الدم، ولم يكن بوسعه فعل أي شيء في وقت قصير.
لاحظ نوح ذلك، لكن لديه خطط أخرى للجثة. لقد تطور عقله، فشعر أخيرًا بالثقة في اقترابه من اختراق جسده. أفضل طريقة للاستعداد لشرنقة الروح هي أخذ الطاقة اللازمة مباشرةً من مخلوق وصل إلى المرتبة التالية.
لاحظ نوح منذ لقائه الأخير بالسحلية أنها لا تستخدم أي قدرة محددة. بدت وكأنها وحش يعتمد فقط على جسده للقتال.
أُصيب نوح، وانشغل سكالي بحماية الممارسين البشر من ضغط الأعماق. حتى الخبراء الأبطال كانوا منهكين بعد الرحلة الطويلة. كانت براعة المجموعة القتالية في أدنى مستوياتها تقريبًا.
تأكدت هذه الفرضية خلال تلك المعركة. لم تلجأ السحلية إلى أي قدرة حتى بعد أن حُبست لفترة طويلة. علاوة على ذلك، لم تنجح هجمات نوح في اختراق أنسجتها بعمق، مما أكد أنها نوع يركز فقط على الجسد.
انتبهت سكولي بينما أمسك نوح السحلية من ذيلها قبل أن يسحبها إلى الأعلى. كشف تعبيرها عن الجوع الذي شعرت به لرؤية وجبة كبيرة ومغذية كهذه تتلاشى أمام عينيها.
أصبح ذلك في صالح الممارسين، إذ لديهم القدرة على استخدام أساليب قتالية متنوعة. استطاع نوح أن يتماسك ويشن هجومًا لا هوادة فيه دون أن يُعرّض حياته للخطر.
“أحضروهم حيث يستطيعون النجاة وانزلوا لمساعدتي!” عبّر نوح عن ذلك بوعيه وهو ينطلق نحو السحلية. أرسل عقله موجات من الألم عندما فعّل الشكل الشيطاني، لكنه لم يجرؤ على مواجهة وحش من الرتبة السادسة بدونه.
عودة سكالي جعلت الموقف أكثر تباينًا. هناك هجين من الرتبة السادسة وساحر من الرتبة السادسة يقاتلان وحشًا سحريًا من المستوى الأدنى من الرتبة السادسة. حتى مع إصابة نوح، أصبح الاثنان أكثر من كافيين لمواجهة التهديد.
في النهاية، تغلب دخان نوح المُسبب للتآكل على الوحش. بإمكان هيئته الشيطانية استخدام الطاقة العقلية من الدرجة السادسة، لذا فقد استفادت قوته كثيرًا من اختراقه.
استغرق قتل مخلوق قوي كهذا وقتًا، خاصةً عندما يتعلق الأمر بنوع يركز فقط على الجسد. اضطر نوح وسكولي وسنور إلى اللجوء إلى هجمات لا تُحصى للقضاء عليه.
ومع ذلك، لم يصدق نوح أنهم كانوا سيئي الحظ إلى هذا الحد في العثور على وحش من الدرجة السادسة بمجرد ظهورهم مرة أخرى، خاصة وأن وضعهم كان بعيدًا عن المثالية.
استخدمت سكالي طاقتها العقلية لقمعها وتوجيه ضربات في مناطق حساسة كالعينين والجروح. كان سنور يُطلق النيران والصواعق وينفث أنفاسًا باردة على جروحه.
استغرق قتل مخلوق قوي كهذا وقتًا، خاصةً عندما يتعلق الأمر بنوع يركز فقط على الجسد. اضطر نوح وسكولي وسنور إلى اللجوء إلى هجمات لا تُحصى للقضاء عليه.
وفي هذه الأثناء، قام نوح بقطع البحر، مما أدى إلى إنشاء الشقوق فيه عندما هبطوا على رأس المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من الطبيعي أن تُسفر أفعاله المتهورة في العالم الخفي عن عواقب وخيمة. فما من أحدٍ نجا من ملكٍ دون أن يُصاب بأذى.
في النهاية، تغلب دخان نوح المُسبب للتآكل على الوحش. بإمكان هيئته الشيطانية استخدام الطاقة العقلية من الدرجة السادسة، لذا فقد استفادت قوته كثيرًا من اختراقه.
لم تكن سكولي تعرف سبب استعجاله. بدا أن نوح مسيطر على كل شيء. في الواقع، بدا وكأن السحلية لا تملك أي فرصة للنجاة!
تسرب الدخان إلى الجروح وملأ أحشاء السحلية، مما أدى إلى إيذائها بمرور الوقت، وفي النهاية وضع حدًا لحياتها.
اهتزت المياه حول سكولي، إذ أجبرتها طاقتها العقلية على اتخاذ شكل رماح سميكة انطلقت نحو السحلية المشلولة. حتى أن قدرتها الفطرية ساعدت سنور على قمع المخلوق.
سرعان ما بدّد نوح الشكل الشيطاني بعد انتهاء المعركة. اتسعت الشقوق في عقله بسبب الجهد المبذول، ولم يؤدِّ استخدام التعاويذ إلا إلى تفاقم حالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَدَّ سنور حركة السحلية بجسمها الطويل. واجه الوحش ذو الرتبة السادسة صعوبة في التخلص من المادة المظلمة لرفيق الدم، إذ كانت تتحول إلى غازية كلما أوشكت على تلقي ضربة قوية.
لهذا السبب لم يعتمد على جميع تقنياته خلال المعركة. فمعظمها كان لا يزال بحاجة إلى التعديلات المناسبة لإظهار قوته الجديدة، ولم يستطع عقله تحمّل الكثير منها في آنٍ واحد.
كانت السحلية مصابة بجروح طويلة عديدة في رأسها نتيجة هجمات نوح، فاستخدمها سنور هدفًا لهجومه العنصري. زأر الوحش من الألم وكافح بشدة كلما هاجمه رفيق الدم، لكن المادة المظلمة كانت صعبة الدفاع.
شعر نوح بالحاجة إلى الراحة الآن أكثر من أي وقت مضى. كل ثانية يقضيها في تلك الحالة ستُطيل فترة تعافيه، ومع ذلك، لم ينس أن يلتقط جثة السحلية قبل أن يعود ويصعد إلى السطح.
استخدمت سكالي طاقتها العقلية لقمعها وتوجيه ضربات في مناطق حساسة كالعينين والجروح. كان سنور يُطلق النيران والصواعق وينفث أنفاسًا باردة على جروحه.
انتبهت سكولي بينما أمسك نوح السحلية من ذيلها قبل أن يسحبها إلى الأعلى. كشف تعبيرها عن الجوع الذي شعرت به لرؤية وجبة كبيرة ومغذية كهذه تتلاشى أمام عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من الطبيعي أن تُسفر أفعاله المتهورة في العالم الخفي عن عواقب وخيمة. فما من أحدٍ نجا من ملكٍ دون أن يُصاب بأذى.
لاحظ نوح ذلك، لكن لديه خطط أخرى للجثة. لقد تطور عقله، فشعر أخيرًا بالثقة في اقترابه من اختراق جسده. أفضل طريقة للاستعداد لشرنقة الروح هي أخذ الطاقة اللازمة مباشرةً من مخلوق وصل إلى المرتبة التالية.
ومع ذلك، لم يصدق نوح أنهم كانوا سيئي الحظ إلى هذا الحد في العثور على وحش من الدرجة السادسة بمجرد ظهورهم مرة أخرى، خاصة وأن وضعهم كان بعيدًا عن المثالية.
“أنت على حمية غذائية ” نقل نوح ذلك من خلال وعيه قبل عبور سكالي اللعابي والسباحة نحو السطح، دون أن يدرك أن المعارك تملأ القارة الجديدة.
في النهاية، تغلب دخان نوح المُسبب للتآكل على الوحش. بإمكان هيئته الشيطانية استخدام الطاقة العقلية من الدرجة السادسة، لذا فقد استفادت قوته كثيرًا من اختراقه.
الممارسون البشر الذين تحملهم طاقتها العقلية إما تقيأوا أو أغمي عليهم بسبب سرعتها، لكنها تمكنت من الوصول إلى المياه حيث يمكنهم البقاء على قيد الحياة في أقل من دقيقة بفضل ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات