1013. الاستقرار
كان نوح يتبع سكولي في كل مكان خلال تلك الفترة، بل وساعدها أحيانًا في إدارة مجموعات الوحوش السحرية. علاوة على ذلك، شرح لها المزايا العديدة للجسد الهجين.
لقد تطورت شخصية نوح بشكل كبير منذ أن نال الطاقة العليا. وقد وسّعت معاركه العديدة وإنجازاته في مجال النقوش آفاق وجوده ووصلت إلى أعماق لا تُصدّق.
“اللعنة!” لعن نوح في نفسه وهو يشعر بتمدد جدران قلبه. لم يكن مركز قوته ليتحمل الطاقة العليا في ذلك الشكل. الأمواج الكثيفة العائمة خارجه هددت استقراره.
كان لديه عناصر مختلفة تحت تصرفه، دمية قادرة على التعبير عن قوة مذهلة، فرع من التقنيات التي لا يستطيع القيام بها إلا هو، وعناصر قادرة على إسقاط مخلوق من الالرتبة السادسة.
لم يتغير مظهره تقريبًا. ما زال يبدو في العشرينيات من عمره، لكن هناك نفحة من النضج تحيط به. كما أن ملامح التنين آكل الضوء جعلته يبدو شرسًا.
لقد تجاوز تدميره وإنشاءه حدود تدريبه. الشيء الوحيد الذي افتقر إليه نوح هو سنوات التدريب اللازمة لتحسين مراكز قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر أكثر من خمسين عامًا بالفعل ” فكر نوح بينما ظل منغمسًا في الصهارة، محميًا بطبقة من المادة المظلمة.
لقد تطورت شخصيته بسرعة كبيرة حتى أنها تركت مراكز القوة خلفها!
عاد إلى القصر المعدني، و يتدرب في إحدى مناطق التدريب عندما شعر بقدوم الاختراق. ازداد حماسه في تلك اللحظة، وأطلق العنان للسيف الشيطاني وهو يحلق بحرية في الغرفة، مركزًا على دانتيانه.
اتضح ذلك مع نمو عقله. التدريب على رونة سكولي جعل بحر وعيه يتسع بسرعة كبيرة، حتى أنه لامسَ عالم القوانين كثيرًا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح ذلك مع نمو عقله. التدريب على رونة سكولي جعل بحر وعيه يتسع بسرعة كبيرة، حتى أنه لامسَ عالم القوانين كثيرًا الآن.
مع ذلك، حتى فهمه المُحسَّن لم يُمكّنه من تقدير دقيق لوصول الاكتشافات. بدا هذا موضوعًا مُعقّدًا، لا سيّما فيما يتعلق بعالم القوانين.
“اللعنة!” لعن نوح في نفسه وهو يشعر بتمدد جدران قلبه. لم يكن مركز قوته ليتحمل الطاقة العليا في ذلك الشكل. الأمواج الكثيفة العائمة خارجه هددت استقراره.
وكان تقديره الأولي هو أن الاختراق الأول سوف يأتي خلال بضعة عقود من الزمن، ولكن وقت الاستدعاء جاء دون أن يتقدم أي من مراكز قوته.
حدثت العملية تلقائيًا، ولم يكن لنوح أي سيطرة عليها. بدا أن جسده قد ربط تلقائيًا مراكز القوة هذه، و يعمل على استعادة بعض التوازن.
كان نوح يتبع سكولي في كل مكان خلال تلك الفترة، بل وساعدها أحيانًا في إدارة مجموعات الوحوش السحرية. علاوة على ذلك، شرح لها المزايا العديدة للجسد الهجين.
لم يكن لدى سكولي دانتيان، لكنها تتمتع بطاقة أساسية مثله. كما بإمكانها استخدام أسلوب نقش سكان الأراضي الفانية الأخرى، لكن عليها تعديل جدران عقلها أولًا.
لم يكن لدى سكولي دانتيان، لكنها تتمتع بطاقة أساسية مثله. كما بإمكانها استخدام أسلوب نقش سكان الأراضي الفانية الأخرى، لكن عليها تعديل جدران عقلها أولًا.
انقبضت العضلات المحيطة بمركز قوته وضغطت على جدرانه، مما زاد من كثافة السائل الذي يحمله داخله. شعر نوح بظلمته تزداد حرارةً وهي تتخذ شكلًا صلبًا.
نظريًا، هي قادرة على استخدام فنون القتال بنفس طريقة نوح. مشكلتها الوحيدة الموازنة بين استهلاك الطاقة الأولية وإيجاد فن سري يُمكّنها من الوصول إليها.
أحس نوح بالقوة الحادة المدمرة الكامنة في البلورة وقدرتها على أن تصبح مادةً لإبداعاته. كانت وقودًا يحمل كلا جانبي شخصيته، و عليه إتقانهما إذا أراد أن يصعد إلى المرتبة السادسة.
أما بالنسبة لإمكانية وجود دانتيان، فقد ناقش الاثنان الأمر واتفقا على أن ينتظرا حتى يصبح نوح أكثر قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح ذلك مع نمو عقله. التدريب على رونة سكولي جعل بحر وعيه يتسع بسرعة كبيرة، حتى أنه لامسَ عالم القوانين كثيرًا الآن.
انخفض عدد قرود كيسير بسرعة في تلك السنوات، لكن هذا الحدث اقتصر على المناطق القريبة من بحيرة الحمم البركانية. لم يجرؤ سكولي على الاقتراب كثيرًا من عرين الملك.
أما بالنسبة لإمكانية وجود دانتيان، فقد ناقش الاثنان الأمر واتفقا على أن ينتظرا حتى يصبح نوح أكثر قوة.
بدأت بمقاتلة مخلوقات من الرتبة السادسة. حتى أن سيطرتها على جسدها الجديد تحسنت كثيرًا لدرجة أنها أصبحت قادرة على المشي بمفردها. لم تكن سيطرتها كاملة بعد، لكنها كانت تقترب من ذلك بسرعة.
انخفض عدد قرود كيسير بسرعة في تلك السنوات، لكن هذا الحدث اقتصر على المناطق القريبة من بحيرة الحمم البركانية. لم يجرؤ سكولي على الاقتراب كثيرًا من عرين الملك.
قضى نوح فترة الاستدعاء على الجانب الآخر من السماء المظلمة. لم يكن ذلك لعدم ثقته بالمنطقة الآمنة، بل لأنه لم يُرِد المخاطرة بها. كان من المحتم أن يُدرك ملك القرود أن شيئًا ما يحدث في منطقته العمياء، ولم يُرِد نوح أن يكون هناك ليرى ما يؤثر على سلوكه.
لقد تجاوز تدميره وإنشاءه حدود تدريبه. الشيء الوحيد الذي افتقر إليه نوح هو سنوات التدريب اللازمة لتحسين مراكز قوته.
“لقد مر أكثر من خمسين عامًا بالفعل ” فكر نوح بينما ظل منغمسًا في الصهارة، محميًا بطبقة من المادة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح ذلك مع نمو عقله. التدريب على رونة سكولي جعل بحر وعيه يتسع بسرعة كبيرة، حتى أنه لامسَ عالم القوانين كثيرًا الآن.
لم يكن نوح يُدرك حتى أنه تجاوز الثلاثمائة عام في أغلب الأحيان. شهورٌ كاملة تمر في لمح البصر، وسنواتٌ تمر كلما ركّز على تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظريًا، هي قادرة على استخدام فنون القتال بنفس طريقة نوح. مشكلتها الوحيدة الموازنة بين استهلاك الطاقة الأولية وإيجاد فن سري يُمكّنها من الوصول إليها.
مرّ ما يقارب مئتي عام منذ أن وصل إلى مرحلة السائل، بل وأكثر منذ أن أصبح ساحرًا من الرتبة الخامسة. مع ذلك، بالكاد شعر نوح بمرور الزمن.
مع تدفق أنفاسه داخل مركز قوته، بدأ قلبه ينبض أسرع حتى ضغطت الطاقة العليا بداخله، مما أثر على طاقته. رأى نوح قطعًا من أنفاسه الصلبة تخرج من دانتيانه وتصل إلى قلبه، لتدخل الصمام الذي يحتوي على الطاقة العليا.
لقد عاش أطول من أي إنسان في عالمه السابق، ولم يُزعجه هذا التفكير. لقد انفصل تمامًا عن عامة الناس، ولم يعد يعتبر نفسه إنسانًا.
مع تدفق أنفاسه داخل مركز قوته، بدأ قلبه ينبض أسرع حتى ضغطت الطاقة العليا بداخله، مما أثر على طاقته. رأى نوح قطعًا من أنفاسه الصلبة تخرج من دانتيانه وتصل إلى قلبه، لتدخل الصمام الذي يحتوي على الطاقة العليا.
لم يتغير مظهره تقريبًا. ما زال يبدو في العشرينيات من عمره، لكن هناك نفحة من النضج تحيط به. كما أن ملامح التنين آكل الضوء جعلته يبدو شرسًا.
أما بالنسبة لإمكانية وجود دانتيان، فقد ناقش الاثنان الأمر واتفقا على أن ينتظرا حتى يصبح نوح أكثر قوة.
“حان الوقت ” فكّر نوح وهو يشعر بعضلات دانتيانه تنقبض. أرخى قبضته عن السيف الشيطاني الموضوع على خصره السفلي، وانتظر حتى يكمل جسده ما تبقى.
مع تدفق أنفاسه داخل مركز قوته، بدأ قلبه ينبض أسرع حتى ضغطت الطاقة العليا بداخله، مما أثر على طاقته. رأى نوح قطعًا من أنفاسه الصلبة تخرج من دانتيانه وتصل إلى قلبه، لتدخل الصمام الذي يحتوي على الطاقة العليا.
عاد إلى القصر المعدني، و يتدرب في إحدى مناطق التدريب عندما شعر بقدوم الاختراق. ازداد حماسه في تلك اللحظة، وأطلق العنان للسيف الشيطاني وهو يحلق بحرية في الغرفة، مركزًا على دانتيانه.
عاد السيف الشيطاني إلى قبضته، واستأنف وظائفه كعنصر أساسي في تقنية تدريبه. بدأ الدانتيان، الذي عاد إلى أصغر أشكاله، بالتمدد مجددًا، وسرعان ما ظهرت بلورة ثانية بداخله.
انقبضت العضلات المحيطة بمركز قوته وضغطت على جدرانه، مما زاد من كثافة السائل الذي يحمله داخله. شعر نوح بظلمته تزداد حرارةً وهي تتخذ شكلًا صلبًا.
1013. الاستقرار
تدفقت موجات من القوة بداخله مع تقدم تدريبه. وسرعان ما اتخذ ظلامه شكل بلورة دقيقة لامعة على شكل سيف.
لم يكن نوح يُدرك حتى أنه تجاوز الثلاثمائة عام في أغلب الأحيان. شهورٌ كاملة تمر في لمح البصر، وسنواتٌ تمر كلما ركّز على تدريبه.
غمر نوح شعورٌ بالقوة ملأ جسده. ودخل عقله تلقائيًا إلى عالم القوانين، ففهم وضعه الحالي أكثر.
أما بالنسبة لإمكانية وجود دانتيان، فقد ناقش الاثنان الأمر واتفقا على أن ينتظرا حتى يصبح نوح أكثر قوة.
كانت المرحلة الصلبة في الرتبة الخامسة هي المرحلة التي بدا على الممارسين الأبطال فيها إتقان استخدام القوانين. أما الخطوة التالية، فكانت كفاحهم ليصبحوا قانونًا، وهو ما كان بمثابة ارتقاءٍ في حياتهم أكثر منه عملية تعلم.
كان لديه عناصر مختلفة تحت تصرفه، دمية قادرة على التعبير عن قوة مذهلة، فرع من التقنيات التي لا يستطيع القيام بها إلا هو، وعناصر قادرة على إسقاط مخلوق من الالرتبة السادسة.
أحس نوح بالقوة الحادة المدمرة الكامنة في البلورة وقدرتها على أن تصبح مادةً لإبداعاته. كانت وقودًا يحمل كلا جانبي شخصيته، و عليه إتقانهما إذا أراد أن يصعد إلى المرتبة السادسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح ذلك مع نمو عقله. التدريب على رونة سكولي جعل بحر وعيه يتسع بسرعة كبيرة، حتى أنه لامسَ عالم القوانين كثيرًا الآن.
عاد السيف الشيطاني إلى قبضته، واستأنف وظائفه كعنصر أساسي في تقنية تدريبه. بدأ الدانتيان، الذي عاد إلى أصغر أشكاله، بالتمدد مجددًا، وسرعان ما ظهرت بلورة ثانية بداخله.
قضى نوح فترة الاستدعاء على الجانب الآخر من السماء المظلمة. لم يكن ذلك لعدم ثقته بالمنطقة الآمنة، بل لأنه لم يُرِد المخاطرة بها. كان من المحتم أن يُدرك ملك القرود أن شيئًا ما يحدث في منطقته العمياء، ولم يُرِد نوح أن يكون هناك ليرى ما يؤثر على سلوكه.
مع تدفق أنفاسه داخل مركز قوته، بدأ قلبه ينبض أسرع حتى ضغطت الطاقة العليا بداخله، مما أثر على طاقته. رأى نوح قطعًا من أنفاسه الصلبة تخرج من دانتيانه وتصل إلى قلبه، لتدخل الصمام الذي يحتوي على الطاقة العليا.
لم يكن لدى سكولي دانتيان، لكنها تتمتع بطاقة أساسية مثله. كما بإمكانها استخدام أسلوب نقش سكان الأراضي الفانية الأخرى، لكن عليها تعديل جدران عقلها أولًا.
حدثت العملية تلقائيًا، ولم يكن لنوح أي سيطرة عليها. بدا أن جسده قد ربط تلقائيًا مراكز القوة هذه، و يعمل على استعادة بعض التوازن.
قضى نوح فترة الاستدعاء على الجانب الآخر من السماء المظلمة. لم يكن ذلك لعدم ثقته بالمنطقة الآمنة، بل لأنه لم يُرِد المخاطرة بها. كان من المحتم أن يُدرك ملك القرود أن شيئًا ما يحدث في منطقته العمياء، ولم يُرِد نوح أن يكون هناك ليرى ما يؤثر على سلوكه.
ازدادت كثافة المادة المظلمة داخل قلبه، مما رفع درجة حرارة عضوه وزاد من قوة جاذبيته على محيطه. أصبح النجم الأسود هناك أصغر حجمًا، لكن شكله بدأ يتقلّص. ظهرت توهجات صغيرة وأطلقت كميات كبيرة من المادة المظلمة خارج قلبه.
عاد السيف الشيطاني إلى قبضته، واستأنف وظائفه كعنصر أساسي في تقنية تدريبه. بدأ الدانتيان، الذي عاد إلى أصغر أشكاله، بالتمدد مجددًا، وسرعان ما ظهرت بلورة ثانية بداخله.
أصبحت التوهجات أكثر وضوحًا، وتداعى استقرار النجم. تمددت كل المادة المظلمة، مكونةً كرةً كبيرةً بدا نوح في مركزها.
حدثت العملية تلقائيًا، ولم يكن لنوح أي سيطرة عليها. بدا أن جسده قد ربط تلقائيًا مراكز القوة هذه، و يعمل على استعادة بعض التوازن.
“اللعنة!” لعن نوح في نفسه وهو يشعر بتمدد جدران قلبه. لم يكن مركز قوته ليتحمل الطاقة العليا في ذلك الشكل. الأمواج الكثيفة العائمة خارجه هددت استقراره.
انقبضت العضلات المحيطة بمركز قوته وضغطت على جدرانه، مما زاد من كثافة السائل الذي يحمله داخله. شعر نوح بظلمته تزداد حرارةً وهي تتخذ شكلًا صلبًا.
لن تكون هناك أي مشكلة لو جسمه قد اندمج بالفعل مع قلبه والصمام الآخر، ولكن هناك حالات عدم استقرار لا يمكن حلها إلا أثناء حدوث اختراق.
أحس نوح بالقوة الحادة المدمرة الكامنة في البلورة وقدرتها على أن تصبح مادةً لإبداعاته. كانت وقودًا يحمل كلا جانبي شخصيته، و عليه إتقانهما إذا أراد أن يصعد إلى المرتبة السادسة.
كان الوضع خطيرًا للغاية الآن. خشي نوح أن يُصاب قلبه بأذى إذا استمر في إطلاق العنان لمادته المظلمة.
لقد عاش أطول من أي إنسان في عالمه السابق، ولم يُزعجه هذا التفكير. لقد انفصل تمامًا عن عامة الناس، ولم يعد يعتبر نفسه إنسانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت كثافة المادة المظلمة داخل قلبه، مما رفع درجة حرارة عضوه وزاد من قوة جاذبيته على محيطه. أصبح النجم الأسود هناك أصغر حجمًا، لكن شكله بدأ يتقلّص. ظهرت توهجات صغيرة وأطلقت كميات كبيرة من المادة المظلمة خارج قلبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
