رالف كثير الكلام
الفصل 409: رالف كثير الكلام
“أيها الإخوة الثلاثة الكبار، من فضلكم لا تضربوا وجهي. لن أعطيكم الذهب أبدًا إذا قتلتموني.”. صفعة! لم يستطع غراهام تحمل هذا اللون الذهبي الغريب بعد الآن. صفع وجه المخلوق الذهبي الغريب ذو الفم الكبير. القوة الجبارة جعلت المخلون الذهبي الغريب يدور عدة مرات قبل أن يتوقف. “قلت إنك لن تضرب وجهي. أنت حقًا وقح!”. شعر غراهام بالتسلية من غضب هذا الزميل. “كسجين، يجب أن يكون لديك وعي السجين. أنت من تتحدث كثيرًا. ضربتك لأعلمك درسًا.”. لمس المخلوق الذهبي الغريب من الرتبة A+ وجهه نصف المتورم. كانت عيناه مليئتين بالكراهية والظلم. لم يهتم غراهام بما كان يفكر فيه المخلوق الغريب. إذا لم يستمع، فسوف يُضرب. كان هذا مبدأ لم يتغير منذ العصور القديمة.
فهم غابرييل ريس بسرعة أفكار فلاندرز وأخذ المحاربين المتبقيين من الرتبة S في معبد سالكو تحت قيادته. لقد فهم تمامًا أفكار الفزاعة. لو كان هو الفزاعة، لكان قد اتخذ نفس الاختيار. “سيدي، أعرف ماكميلان وألجر جيدًا. يمكنني مساعدتك في إخضاعهما.”. لم يكن ديور على استعداد للتخلف عن الركب. لن يتخلى عن فرصة التباهي أمام رئيسه الجديد. “سيدي، يمكننا نحن الثلاثة سحق الاثنين تمامًا. سأطلب من رجال الأشجار أن يتركوهم.”. “ليس سيئًا، أنتما الاثنان أذكياء جدًا. لن أعاملكم معاملة سيئة!”. سماع كلمات الفزاعة، كان يعني أن الاثنين قد حصلا على موافقة الفزاعة. هذا جعل الاثنين يشعران ببعض الراحة في قلوبهما المتوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت متعجرفًا جدًا الآن!” نظر مورس إلى اللون الذهبي الغريب أمامه بابتسامة مرحة. في الواقع، كان أيضًا فضوليًا للغاية بشأن سبب لمعان المخلوق الذهبي الغريب. وفقًا للسجلات في المعبد، كان جلد المخلوق الذهبي الغريب في الأصل رماديًا. كان الأمر فقط أن المخلوق الغريب أحب الأشياء الذهبية كثيرًا. اتخذوا الذهب جمالهم. قاموا بتزيين أنفسهم بلون ذهبي لامع، مما جعلهم يبدون نبلاء جدًا. ومع ذلك، في عيون خبراء معبد سالكو الثلاثة، كان هذا المخلوق الغريب هزليًا جدًا. باستثناء حزام ذهبي، كانت أجزاء أخرى من جسد المخلوق الغريب مغطاة بطلاء ذهبي. كانت الملابس التي يرتدونها مصنوعة أيضًا من قماش بلاستيكي ذهبي. فقط هذه المخلوقات الغريبة سيكون لديها مثل هذا الذوق المبتذل، اشتكى مورس والآخرون في قلوبهم.
حاصر رجال الأشجار بلا خوف خبيري معبد سالكو. هذا جعل ماكميلان وألجر منزعجين قليلاً. لم تكن الحشرات قوية جدًا، لكنها كانت تزعجهم. فجأة، تراجع جميع معارفهم، تاركين الاثنين بعيدًا. “أوه لا! هل ستكون هناك أي حوادث مع غابرييل ريس؟ هذا مستحيل. لا يمكن لذلك المخلوق الذهبي الغريب من الرتبة S أن يهزمه.”. بعد سماع كلمات ماكميلان، شعر ألجر أن مخلوقًا ذهبيًا غريبًا لم يكن بالتأكيد ندًا لغابرييل، حتى لو كان ذلك المخلوق الذهبي الغريب من الرتبة S. كان لدى الاثنين ثقة كبيرة في غابرييل. كان غابرييل والاثنان الآخران قد مرا بالصعاب معًا. كانا على دراية تامة بقوة غابرييل.
فجأة، ظهر ضباب أبيض باهت حولهم. في البداية، لم يهتموا. ومع ذلك، بعد خمس دقائق، كان الضباب كثيفًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من رؤية أصابعهم. “من هو؟ لا يمكنك تحمل عواقب إغضاب معبد سالكو! يا أصدقائي، أنصحكم بالتوقف!”. بدأ محاربا معبد سالكو من الرتبة S في التواصل.
“ماكميلان، دعنا نذهب ونلقي نظرة. سنعرف بنظرة واحدة!”. أسرع ألجر وماكميلان إلى الغابة القديمة.
فجأة، ظهر ضباب أبيض باهت حولهم. في البداية، لم يهتموا. ومع ذلك، بعد خمس دقائق، كان الضباب كثيفًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من رؤية أصابعهم. “من هو؟ لا يمكنك تحمل عواقب إغضاب معبد سالكو! يا أصدقائي، أنصحكم بالتوقف!”. بدأ محاربا معبد سالكو من الرتبة S في التواصل.
رالف، الذي كان في الأرض القاحلة، كان محرجًا للغاية. هرب عشرات الآلاف من رجال الأشجار في غمضة عين. كان يعرف ماذا يعني هذا. لقد تعرض الزعيم القديم لكمين من قبل أهل معبد سالكو. كان قلقًا للغاية. بعد التقدم إلى الرتبة A+، شعر أنه قوي جدًا. فقط عندما واجه أهل معبد سالكو حقًا أدرك مدى ضآلته. لم يتمكن حتى من هزيمة واحد من الأشخاص الثلاثة من معبد سالكو. كان الأمر كما لو كانوا يلعبون معه.
“ماكميلان، دعنا نذهب ونلقي نظرة. سنعرف بنظرة واحدة!”. أسرع ألجر وماكميلان إلى الغابة القديمة.
“لقد كنت متعجرفًا جدًا الآن!” نظر مورس إلى اللون الذهبي الغريب أمامه بابتسامة مرحة. في الواقع، كان أيضًا فضوليًا للغاية بشأن سبب لمعان المخلوق الذهبي الغريب. وفقًا للسجلات في المعبد، كان جلد المخلوق الذهبي الغريب في الأصل رماديًا. كان الأمر فقط أن المخلوق الغريب أحب الأشياء الذهبية كثيرًا. اتخذوا الذهب جمالهم. قاموا بتزيين أنفسهم بلون ذهبي لامع، مما جعلهم يبدون نبلاء جدًا. ومع ذلك، في عيون خبراء معبد سالكو الثلاثة، كان هذا المخلوق الغريب هزليًا جدًا. باستثناء حزام ذهبي، كانت أجزاء أخرى من جسد المخلوق الغريب مغطاة بطلاء ذهبي. كانت الملابس التي يرتدونها مصنوعة أيضًا من قماش بلاستيكي ذهبي. فقط هذه المخلوقات الغريبة سيكون لديها مثل هذا الذوق المبتذل، اشتكى مورس والآخرون في قلوبهم.
ترجمة [Great Reader]
“أيها الإخوة الثلاثة الكبار، من فضلكم لا تضربوا وجهي. لن أعطيكم الذهب أبدًا إذا قتلتموني.”. صفعة! لم يستطع غراهام تحمل هذا اللون الذهبي الغريب بعد الآن. صفع وجه المخلوق الذهبي الغريب ذو الفم الكبير. القوة الجبارة جعلت المخلون الذهبي الغريب يدور عدة مرات قبل أن يتوقف. “قلت إنك لن تضرب وجهي. أنت حقًا وقح!”. شعر غراهام بالتسلية من غضب هذا الزميل. “كسجين، يجب أن يكون لديك وعي السجين. أنت من تتحدث كثيرًا. ضربتك لأعلمك درسًا.”. لمس المخلوق الذهبي الغريب من الرتبة A+ وجهه نصف المتورم. كانت عيناه مليئتين بالكراهية والظلم. لم يهتم غراهام بما كان يفكر فيه المخلوق الغريب. إذا لم يستمع، فسوف يُضرب. كان هذا مبدأ لم يتغير منذ العصور القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حافة الغابة القديمة. وصل ماكميلان وألجر بسرعة إلى دائرة اللهب التي أنشأها غابرييل. “هذه هي موجة لهب غابرييل. هذه القوة التدميرية المرعبة يمكنها تحويل كل شيء في دائرة نصف قطرها من ثلاثة إلى خمسة كيلومترات إلى رماد.”. شعروا بالحرارة المتبقية على الأرض، لكنهم لم يروا غابرييل. هل يمكن أن يكون غابرييل قد واجه حادثًا حقًا؟. لم يصدق الاثنان ذلك. إذا كان غابرييل قد واجه حادثًا، فهناك احتمال واحد فقط، وهو أن خبيرًا من الرتبة S من فصيل آخر قد تحرك. كان الاثنان بالفعل من قدامى المحاربين من الرتبة S. على الرغم من أنهم لم يروا العملية الفعلية، كانت تخميناتهم تقريبًا نفس النتيجة الفعلية.
فجأة، بدأت الأرض تهتز. شعر مورس والاثنان الآخران على الفور أن هناك خطأ ما. عندما تعرضوا لكمين الآن، اهتزت الأرض أيضًا بشكل لا يمكن تفسيره!. كان المخلوق الذهبي الغريب، رالف، أول من شعر به. ومع ذلك، تعلم درسه هذه المرة. لم يقل كلمة واحدة. فكر رالف في نفسه، “أيها البشر، لقد انتهيتم. بحلول الوقت الذي تشعرون فيه بالاهتزاز، يكون قد فات الأوان بالفعل!”. “اهربوا! تفرقوا جميعًا واخترقوا الحصار!” اتخذ مورس قرارًا سريعًا. كان أقوى شخص في المجموعة، وتبعه الجميع. “هاها! أيها البشر الحمقى، هل يمكنكم الهروب؟ يا عبيدي، اخرجوا!”. لا يزال رالف لا يستطيع مقاومة رغبته القوية في التباهي. بمجرد أن انتهى من الحديث، خرج عدد لا يحصى من رجال الأشجار من الأرض. للحظة، امتلأت الأرض القاحلة بالغبار ورجال الأشجار.
لقد كانوا مهملين!. كان يجب أن يتحركوا فورًا بعد القبض على ذلك المخلوق الذهبي الغريب. كان مورس والاثنان الآخران مليئين بالندم. كانوا الآن في بحر لا نهاية له من رجال الأشجار، ولم يتمكنوا من الهروب حتى لو أرادوا. “بسرعة! امسكوا بهذا الأحمق واستخدموه كرهينة!”. كان بليتر سريع البديهة. في اللحظة الحرجة، فكر في فكرة. أيقظت كلماته مورس، وظهر على الفور أمام رالف. “ماذا تريد أن تفعل؟ أنا أحذرك. الآن بعد أن حوصرتم، من الأفضل أن تتصرفوا بلباقة!”. أمسك مورس برقبة رالف ورفعه. “ممممم!” لم يتمكن رالف من نطق كلمة واحدة حيث أمسك مورس بحلقه. كل ما تبقى كان أنينًا مكتومًا.
لقد كانوا مهملين!. كان يجب أن يتحركوا فورًا بعد القبض على ذلك المخلوق الذهبي الغريب. كان مورس والاثنان الآخران مليئين بالندم. كانوا الآن في بحر لا نهاية له من رجال الأشجار، ولم يتمكنوا من الهروب حتى لو أرادوا. “بسرعة! امسكوا بهذا الأحمق واستخدموه كرهينة!”. كان بليتر سريع البديهة. في اللحظة الحرجة، فكر في فكرة. أيقظت كلماته مورس، وظهر على الفور أمام رالف. “ماذا تريد أن تفعل؟ أنا أحذرك. الآن بعد أن حوصرتم، من الأفضل أن تتصرفوا بلباقة!”. أمسك مورس برقبة رالف ورفعه. “ممممم!” لم يتمكن رالف من نطق كلمة واحدة حيث أمسك مورس بحلقه. كل ما تبقى كان أنينًا مكتومًا.
……
لم يهاجم رجال الأشجار مورس والآخرين. لقد حاصروا فقط مورس والآخرين. علاوة على ذلك، اختفى اللون الأحمر الدموي في عيون رجال الأشجار الخضراء بالفعل. كان لديهم وعيهم الخاص. شعر بليتر أنه يمكنه التحدث إلى رجال الأشجار. في الواقع، كانوا قد حوصروا بالفعل بأكثر من عشرة من رجال الأشجار من الرتبة A+. “مرحبًا، هل يمكننا التواصل؟ أشعر أن رجال الأشجار أفضل بكثير من المخلوقات الذهبية الغريبة. أنتم جميعًا أناس صادقون.”. بعد أن أنهى بليتر حديثه، كان ينتظر رد رجال الأشجار. لم يرد رجال الأشجار على بليتر. لقد حاصروا فقط بليتر والآخرين بهدوء.
لقد كانوا مهملين!. كان يجب أن يتحركوا فورًا بعد القبض على ذلك المخلوق الذهبي الغريب. كان مورس والاثنان الآخران مليئين بالندم. كانوا الآن في بحر لا نهاية له من رجال الأشجار، ولم يتمكنوا من الهروب حتى لو أرادوا. “بسرعة! امسكوا بهذا الأحمق واستخدموه كرهينة!”. كان بليتر سريع البديهة. في اللحظة الحرجة، فكر في فكرة. أيقظت كلماته مورس، وظهر على الفور أمام رالف. “ماذا تريد أن تفعل؟ أنا أحذرك. الآن بعد أن حوصرتم، من الأفضل أن تتصرفوا بلباقة!”. أمسك مورس برقبة رالف ورفعه. “ممممم!” لم يتمكن رالف من نطق كلمة واحدة حيث أمسك مورس بحلقه. كل ما تبقى كان أنينًا مكتومًا.
على حافة الغابة القديمة. وصل ماكميلان وألجر بسرعة إلى دائرة اللهب التي أنشأها غابرييل. “هذه هي موجة لهب غابرييل. هذه القوة التدميرية المرعبة يمكنها تحويل كل شيء في دائرة نصف قطرها من ثلاثة إلى خمسة كيلومترات إلى رماد.”. شعروا بالحرارة المتبقية على الأرض، لكنهم لم يروا غابرييل. هل يمكن أن يكون غابرييل قد واجه حادثًا حقًا؟. لم يصدق الاثنان ذلك. إذا كان غابرييل قد واجه حادثًا، فهناك احتمال واحد فقط، وهو أن خبيرًا من الرتبة S من فصيل آخر قد تحرك. كان الاثنان بالفعل من قدامى المحاربين من الرتبة S. على الرغم من أنهم لم يروا العملية الفعلية، كانت تخميناتهم تقريبًا نفس النتيجة الفعلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حافة الغابة القديمة. وصل ماكميلان وألجر بسرعة إلى دائرة اللهب التي أنشأها غابرييل. “هذه هي موجة لهب غابرييل. هذه القوة التدميرية المرعبة يمكنها تحويل كل شيء في دائرة نصف قطرها من ثلاثة إلى خمسة كيلومترات إلى رماد.”. شعروا بالحرارة المتبقية على الأرض، لكنهم لم يروا غابرييل. هل يمكن أن يكون غابرييل قد واجه حادثًا حقًا؟. لم يصدق الاثنان ذلك. إذا كان غابرييل قد واجه حادثًا، فهناك احتمال واحد فقط، وهو أن خبيرًا من الرتبة S من فصيل آخر قد تحرك. كان الاثنان بالفعل من قدامى المحاربين من الرتبة S. على الرغم من أنهم لم يروا العملية الفعلية، كانت تخميناتهم تقريبًا نفس النتيجة الفعلية.
فجأة، ظهر ضباب أبيض باهت حولهم. في البداية، لم يهتموا. ومع ذلك، بعد خمس دقائق، كان الضباب كثيفًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من رؤية أصابعهم. “من هو؟ لا يمكنك تحمل عواقب إغضاب معبد سالكو! يا أصدقائي، أنصحكم بالتوقف!”. بدأ محاربا معبد سالكو من الرتبة S في التواصل.
حاصر رجال الأشجار بلا خوف خبيري معبد سالكو. هذا جعل ماكميلان وألجر منزعجين قليلاً. لم تكن الحشرات قوية جدًا، لكنها كانت تزعجهم. فجأة، تراجع جميع معارفهم، تاركين الاثنين بعيدًا. “أوه لا! هل ستكون هناك أي حوادث مع غابرييل ريس؟ هذا مستحيل. لا يمكن لذلك المخلوق الذهبي الغريب من الرتبة S أن يهزمه.”. بعد سماع كلمات ماكميلان، شعر ألجر أن مخلوقًا ذهبيًا غريبًا لم يكن بالتأكيد ندًا لغابرييل، حتى لو كان ذلك المخلوق الذهبي الغريب من الرتبة S. كان لدى الاثنين ثقة كبيرة في غابرييل. كان غابرييل والاثنان الآخران قد مرا بالصعاب معًا. كانا على دراية تامة بقوة غابرييل.
……
“ماكميلان، دعنا نذهب ونلقي نظرة. سنعرف بنظرة واحدة!”. أسرع ألجر وماكميلان إلى الغابة القديمة.
ترجمة [Great Reader]
رالف، الذي كان في الأرض القاحلة، كان محرجًا للغاية. هرب عشرات الآلاف من رجال الأشجار في غمضة عين. كان يعرف ماذا يعني هذا. لقد تعرض الزعيم القديم لكمين من قبل أهل معبد سالكو. كان قلقًا للغاية. بعد التقدم إلى الرتبة A+، شعر أنه قوي جدًا. فقط عندما واجه أهل معبد سالكو حقًا أدرك مدى ضآلته. لم يتمكن حتى من هزيمة واحد من الأشخاص الثلاثة من معبد سالكو. كان الأمر كما لو كانوا يلعبون معه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات