امتصاص مذبح الأشباح
الفصل 392: امتصاص مذبح الأشباح
ناقش سادة المصفوفة مع بعضهم البعض. كان قرارهم المشترك هو الاستمرار في كسر الختم. كانوا يبذلون قصارى جهدهم حقًا. إذا لم يكسروا مصفوفة الختم، فقد يفقدون حياتهم. من أجل عدم فقدان حياتهم، حشد سادة المصفوفة أدمغتهم للتوصل إلى فكرة جيدة. أرسلوا بعض سادة المصفوفة إلى الجانب الآخر. اعتقدوا أنه بما أن مصفوفة الختم قد تم فكها، فهذا يعني أن الجانب الآخر ليس خطيرًا جدًا. علاوة على ذلك، كان لا يزال هناك فريق من عشرة محاربين هاويين. شعروا أنه من الأفضل المخاطرة بدلاً من فقدان رؤوسهم.
“تشكيل الختم هذا هو فقط لمنع ممر الفضاء بين الهاوية والكوكب الأزرق.”
“تشكيل الختم هذا هو فقط لمنع ممر الفضاء بين الهاوية والكوكب الأزرق.”
“إنه ليس صلبًا جدًا. طالما استخدم الطرف الآخر كل قوته، فقد يتمكن من كسر هذا الختم.”
“تشكيل الختم هذا هو فقط لمنع ممر الفضاء بين الهاوية والكوكب الأزرق.”
“لدي طريقة أفضل لختم ممر الفضاء هذا.” بعد سماع كلمات الفزاعة، صُدم بيرش. لم يكن يعرف ما يمكن أن تفعله الفزاعة، لكنه شعر أن طريقة ختم ممر الفضاء كانت بالتأكيد سرية للغاية. بما أن الفزاعة لم تقل شيئًا، لم يسأل، في حال تسبب ذلك في سوء فهم.
كان فلاندرز يمتص حاليًا الطاقة المظلمة في الفضاء تحت الأرض. اكتشف أنه بعد التقدم، تحسنت قدرته كثيرًا. فجأة، ظهر أكثر من عشرة أضواء بيضاء في الفضاء تحت الأرض بأكمله. رأى فلاندرز هذا النوع من الضوء الأبيض من قبل. في المرة الأخيرة التي تم نقله فيها إلى الهاوية، كان هذا النوع من الضوء الأبيض. وغني عن القول، لقد كان بالتأكيد أفراد النقل الفوري لمنطقة الهاوية السحرية قد جاؤوا مرة أخرى. أحب فلاندرز هذا النوع من الغباء الشبيه بالحديد، وإرسال الناس باستمرار إلى موتهم.
كان فلاندرز ينتظر من بيرش أن يسأل سؤالاً، لكن الرجل العجوز لم يقل شيئًا. هذا جعل فلاندرز يسعل. دحرج عينيه على بيرش وتابع: “لدي نوع خاص من حجر الختم المكاني.”
تنفس سادة المصفوفة خارج مصفوفة الانتقال الفوري الصعداء. كان الانتقال الفوري ناجحًا. طالما كان ناجحًا، فسيكونون بخير. بعد نقلهم إلى الكوكب الأزرق، اعتقدوا اعتقادًا راسخًا أن محاربي الهاوية و أسياد مصفوفة الهاوية سيكونون بالتأكيد قادرين على إكمال المهمة.
“يمكن لهذا النوع من الحجر أن يختم الممرات المكانية.” عند سماع أنه حجر ختم مكاني، صُدم بيرش. كانت أحجار الختم المكاني نادرة للغاية في هذا العالم. في كل مرة يظهر فيها حجر ختم مكاني، كان يتسبب في عاصفة دموية. لم يتوقع أن يكون لدى الفزاعة مثل هذا الحجر السحري. الآن، لم يكن قلقًا. مع حجر ختم مكاني، ما الذي كان قلقًا بشأنه؟ منطقة الهاوية السحرية.
أكثر ما كانوا يفتقرون إليه الآن هو الوقت. ماذا لو رأى اللورد أوليفر أن مصفوفة الختم لم يتم كسرها؟ من يدري ماذا سيفعل لسادة المصفوفة. لم يكن سادة مصفوفة الهاوية ومحاربو الهاوية يعلمون أن أطرافهم ورؤوسهم قد تم توصيلها بواسطة الضوء خماسي الألوان. بحثوا عن مخرج في الضباب الأبيض. ومع ذلك، أصيبوا بخيبة أمل. لم يجدوا مخرجًا. ومع ذلك، كانت قوتهم البدنية تضعف أكثر فأكثر. تدريجيًا، شعروا بالنعاس والتعب الشديد. أرادوا حقًا النوم. سرعان ما ناموا.
اكتشف سادة المصفوفة أن مقاومة مصفوفة ختم الكوكب الأزرق قد انخفضت بشكل كبير. ومع ذلك، لم يكونوا سعداء. وفقًا لخطتهم، كان يجب على فريق القتال المكون من عشرة رجال الذي تم نقله فورًا أن يكون قد دمر مصفوفة الختم منذ فترة طويلة. كانت النتيجة الآن أن مصفوفة الختم قد ضعفت بشكل كبير، لكنها لا تزال موجودة. كان الأمر الذي أصدره سيد الهاوية أوليفر هو كسر مصفوفة الختم. لهذا، لم يدخر أي نفقات لدعم سادة المصفوفة. إذا لم يفتحوا المصفوفة، يمكن لسادة المصفوفة تخيل العواقب المأساوية. كان أوليفر مشهورًا بقسوته. “ماذا يجب أن نفعل؟”
اكتشف سادة المصفوفة أن مقاومة مصفوفة ختم الكوكب الأزرق قد انخفضت بشكل كبير. ومع ذلك، لم يكونوا سعداء. وفقًا لخطتهم، كان يجب على فريق القتال المكون من عشرة رجال الذي تم نقله فورًا أن يكون قد دمر مصفوفة الختم منذ فترة طويلة. كانت النتيجة الآن أن مصفوفة الختم قد ضعفت بشكل كبير، لكنها لا تزال موجودة. كان الأمر الذي أصدره سيد الهاوية أوليفر هو كسر مصفوفة الختم. لهذا، لم يدخر أي نفقات لدعم سادة المصفوفة. إذا لم يفتحوا المصفوفة، يمكن لسادة المصفوفة تخيل العواقب المأساوية. كان أوليفر مشهورًا بقسوته. “ماذا يجب أن نفعل؟”
ناقش سادة المصفوفة مع بعضهم البعض. كان قرارهم المشترك هو الاستمرار في كسر الختم. كانوا يبذلون قصارى جهدهم حقًا. إذا لم يكسروا مصفوفة الختم، فقد يفقدون حياتهم. من أجل عدم فقدان حياتهم، حشد سادة المصفوفة أدمغتهم للتوصل إلى فكرة جيدة. أرسلوا بعض سادة المصفوفة إلى الجانب الآخر. اعتقدوا أنه بما أن مصفوفة الختم قد تم فكها، فهذا يعني أن الجانب الآخر ليس خطيرًا جدًا. علاوة على ذلك، كان لا يزال هناك فريق من عشرة محاربين هاويين. شعروا أنه من الأفضل المخاطرة بدلاً من فقدان رؤوسهم.
ترجمة [Great Reader]
هذه المرة، أرسلوا خمسة سادة مصفوفات وعشرة محاربي هاوية من النخبة. شعر سادة المصفوفة أن هذه المرة، يجب أن تكون مستقرة. طالما نجحوا في الانتقال الفوري إلى الجانب الآخر، يمكنهم بسهولة تدمير مصفوفة الختم. عندما يحين ذلك الوقت، لن يكونوا مذنبين فحسب، بل سيتمكنون أيضًا من المساهمة بشكل كبير.
“لدي طريقة أفضل لختم ممر الفضاء هذا.” بعد سماع كلمات الفزاعة، صُدم بيرش. لم يكن يعرف ما يمكن أن تفعله الفزاعة، لكنه شعر أن طريقة ختم ممر الفضاء كانت بالتأكيد سرية للغاية. بما أن الفزاعة لم تقل شيئًا، لم يسأل، في حال تسبب ذلك في سوء فهم.
“كل شيء جاهز. بعد عشر ثوانٍ، ابدأوا مصفوفة الانتقال الفوري!” بدأ سادة المصفوفة خارج محطة الانتقال الفوري العد التنازلي. “عشرة.”
أكثر ما كانوا يفتقرون إليه الآن هو الوقت. ماذا لو رأى اللورد أوليفر أن مصفوفة الختم لم يتم كسرها؟ من يدري ماذا سيفعل لسادة المصفوفة. لم يكن سادة مصفوفة الهاوية ومحاربو الهاوية يعلمون أن أطرافهم ورؤوسهم قد تم توصيلها بواسطة الضوء خماسي الألوان. بحثوا عن مخرج في الضباب الأبيض. ومع ذلك، أصيبوا بخيبة أمل. لم يجدوا مخرجًا. ومع ذلك، كانت قوتهم البدنية تضعف أكثر فأكثر. تدريجيًا، شعروا بالنعاس والتعب الشديد. أرادوا حقًا النوم. سرعان ما ناموا.
… “واحد. ابدأوا الانتقال الفوري!” بدأ سيد المصفوفة خارج مصفوفة الانتقال الفوري في استخدام السحر لتنشيط مصفوفة الانتقال الفوري. بعد انفجار من الضوء الأبيض، تم نقل أسياد المصفوفة ومحاربي الهاوية داخل مصفوفة الانتقال الفوري بعيدًا.
الفصل 392: امتصاص مذبح الأشباح
تنفس سادة المصفوفة خارج مصفوفة الانتقال الفوري الصعداء. كان الانتقال الفوري ناجحًا. طالما كان ناجحًا، فسيكونون بخير. بعد نقلهم إلى الكوكب الأزرق، اعتقدوا اعتقادًا راسخًا أن محاربي الهاوية و أسياد مصفوفة الهاوية سيكونون بالتأكيد قادرين على إكمال المهمة.
في لحظة، قام بتنشيط مجال الخوف الخاص به. بعد نقل سادة المصفوفة والمحاربين من منطقة الهاوية السحرية إلى الفضاء تحت الأرض، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء في الامتداد الشاسع من البياض أمامهم. كان الأمر كما لو أنهم دخلوا في متاهة. فهم سادة المصفوفة على الفور. لقد تم اكتشافهم ووقعوا في كمين العدو. حتى لو تمكنوا من اختراق هذا الضباب الوهمي الأبيض، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً.
كان فلاندرز يمتص حاليًا الطاقة المظلمة في الفضاء تحت الأرض. اكتشف أنه بعد التقدم، تحسنت قدرته كثيرًا. فجأة، ظهر أكثر من عشرة أضواء بيضاء في الفضاء تحت الأرض بأكمله. رأى فلاندرز هذا النوع من الضوء الأبيض من قبل. في المرة الأخيرة التي تم نقله فيها إلى الهاوية، كان هذا النوع من الضوء الأبيض. وغني عن القول، لقد كان بالتأكيد أفراد النقل الفوري لمنطقة الهاوية السحرية قد جاؤوا مرة أخرى. أحب فلاندرز هذا النوع من الغباء الشبيه بالحديد، وإرسال الناس باستمرار إلى موتهم.
كان فلاندرز ينتظر من بيرش أن يسأل سؤالاً، لكن الرجل العجوز لم يقل شيئًا. هذا جعل فلاندرز يسعل. دحرج عينيه على بيرش وتابع: “لدي نوع خاص من حجر الختم المكاني.”
في لحظة، قام بتنشيط مجال الخوف الخاص به. بعد نقل سادة المصفوفة والمحاربين من منطقة الهاوية السحرية إلى الفضاء تحت الأرض، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء في الامتداد الشاسع من البياض أمامهم. كان الأمر كما لو أنهم دخلوا في متاهة. فهم سادة المصفوفة على الفور. لقد تم اكتشافهم ووقعوا في كمين العدو. حتى لو تمكنوا من اختراق هذا الضباب الوهمي الأبيض، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً.
“تشكيل الختم هذا هو فقط لمنع ممر الفضاء بين الهاوية والكوكب الأزرق.”
أكثر ما كانوا يفتقرون إليه الآن هو الوقت. ماذا لو رأى اللورد أوليفر أن مصفوفة الختم لم يتم كسرها؟ من يدري ماذا سيفعل لسادة المصفوفة. لم يكن سادة مصفوفة الهاوية ومحاربو الهاوية يعلمون أن أطرافهم ورؤوسهم قد تم توصيلها بواسطة الضوء خماسي الألوان. بحثوا عن مخرج في الضباب الأبيض. ومع ذلك، أصيبوا بخيبة أمل. لم يجدوا مخرجًا. ومع ذلك، كانت قوتهم البدنية تضعف أكثر فأكثر. تدريجيًا، شعروا بالنعاس والتعب الشديد. أرادوا حقًا النوم. سرعان ما ناموا.
“كان هدف ملك شياطين الهاوية أوليفر هو احتلال الكوكب الأزرق ثم سحب الكوكب الأزرق إلى منطقة الهاوية السحرية.”
كان للضباب الأبيض الكثيف وظيفة منومة. إذا لم يفقدوا قوتهم البدنية، فلن تعمل هذه الوظيفة المنومة عليهم. ومع ذلك، بما أنهم كانوا في مجال الخوف، فقد تأثرت قوتهم البدنية بشدة. استطاع فلاندرز أن يشعر بحالة هؤلاء الضيوف من منطقة الهاوية السحرية. سحب عالم الإرهاب، وتبدد الضباب الأبيض بسرعة. بالنظر إلى الضيوف من منطقة الهاوية السحرية المستلقين على الأرض، أرسل لهم فلاندرز فزاعة سوداء وخضراء. مع حقن الفزاعة الخضراء، سرعان ما استيقظوا. بعد أن نهضوا، نظروا إلى فلاندرز. في أذهانهم، لم تكن هناك سوى فكرة واحدة: هذا هو سيدهم. “أخبرونا بغرضكم!”
في لحظة، قام بتنشيط مجال الخوف الخاص به. بعد نقل سادة المصفوفة والمحاربين من منطقة الهاوية السحرية إلى الفضاء تحت الأرض، لم يتمكنوا من رؤية أي شيء في الامتداد الشاسع من البياض أمامهم. كان الأمر كما لو أنهم دخلوا في متاهة. فهم سادة المصفوفة على الفور. لقد تم اكتشافهم ووقعوا في كمين العدو. حتى لو تمكنوا من اختراق هذا الضباب الوهمي الأبيض، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً.
عند سماع سؤال سيدهم، علموا أنه ليس لديهم الحق في رفض الإجابة. برز سيد مصفوفة للإجابة على سؤال فلاندرز. “سيدي، لقد جئنا إلى الكوكب الأزرق لفتح مصفوفة الختم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للضباب الأبيض الكثيف وظيفة منومة. إذا لم يفقدوا قوتهم البدنية، فلن تعمل هذه الوظيفة المنومة عليهم. ومع ذلك، بما أنهم كانوا في مجال الخوف، فقد تأثرت قوتهم البدنية بشدة. استطاع فلاندرز أن يشعر بحالة هؤلاء الضيوف من منطقة الهاوية السحرية. سحب عالم الإرهاب، وتبدد الضباب الأبيض بسرعة. بالنظر إلى الضيوف من منطقة الهاوية السحرية المستلقين على الأرض، أرسل لهم فلاندرز فزاعة سوداء وخضراء. مع حقن الفزاعة الخضراء، سرعان ما استيقظوا. بعد أن نهضوا، نظروا إلى فلاندرز. في أذهانهم، لم تكن هناك سوى فكرة واحدة: هذا هو سيدهم. “أخبرونا بغرضكم!”
“عندها فقط يمكن لجيش الهاوية الانتقال الفوري إلى الكوكب الأزرق.”
“كل شيء جاهز. بعد عشر ثوانٍ، ابدأوا مصفوفة الانتقال الفوري!” بدأ سادة المصفوفة خارج محطة الانتقال الفوري العد التنازلي. “عشرة.”
“كان هدف ملك شياطين الهاوية أوليفر هو احتلال الكوكب الأزرق ثم سحب الكوكب الأزرق إلى منطقة الهاوية السحرية.”
الفصل 392: امتصاص مذبح الأشباح
عند سماع كلمات سيد المصفوفة، صُدم فلاندرز بشدة. أراد هذا الرجل في الواقع ضم الكوكب الأزرق بأكمله. كانت هذه منطقة فلاندرز. كيف يمكنه السماح للآخرين بوضع أيديهم عليها؟
تنفس سادة المصفوفة خارج مصفوفة الانتقال الفوري الصعداء. كان الانتقال الفوري ناجحًا. طالما كان ناجحًا، فسيكونون بخير. بعد نقلهم إلى الكوكب الأزرق، اعتقدوا اعتقادًا راسخًا أن محاربي الهاوية و أسياد مصفوفة الهاوية سيكونون بالتأكيد قادرين على إكمال المهمة.
بعد جر بيرش وسيد المصفوفة للدردشة لفترة من الوقت، فهم فلاندرز أخيرًا وظيفة مصفوفة الختم. ومع ذلك، كان لدى فلاندرز أمور أكثر أهمية في متناول اليد. لم يكن يريد إضاعة الوقت على مصفوفة الختم. كان يعلم دائمًا أن أول شيء كان عليه التعامل معه هو معبد سالكو. لم يكن من المناسب له فتح ساحة معركة ذات اتجاهين في الوقت الحالي. لقد امتص بالفعل معظمها. كان مستعدًا لاستخدام حجر الختم الفضائي لختم مصفوفة الختم تمامًا. بهذه الطريقة، بغض النظر عن مقدار المتاعب التي كانت تواجهها منطقة الهاوية السحرية، فلن تفتح الممر إلى الكوكب الأزرق.
ترجمة [Great Reader]
[دينغ! تم العثور على هيكل قابل للامتصاص: مذبح الأشباح] عند سماع إشعار النظام، كان فلاندرز عاجزًا عن الكلام إلى حد ما. لم يقل شيئًا حتى كسر مذبح أشباح.
“تشكيل الختم هذا هو فقط لمنع ممر الفضاء بين الهاوية والكوكب الأزرق.”
[في السابق، لم يكن المضيف قويًا بما يكفي لامتصاص مذبح الأشباح، لذلك لم يكن هناك إشعار للمضيف.] “حسنًا! لديك وجهة نظر!” عند رؤية فلاندرز يتحدث إلى نفسه، فوجئ ملك الأشباح والآخرون تمامًا. لم يعرفوا ما الذي تفعله الفزاعة. مد فلاندرز يده ولمس مذبح أشباح، ثم اختفى مذبح الأشباح. عند رؤية مثل هذا المذبح الكبير يختفي، فرك كل من في الفضاء تحت الأرض أعينهم. لم يصدقوا أن مثل هذا المذبح الكبير قد اختفى هكذا. لحسن الحظ، لم تضيع مصفوفة الختم. “سيدي! بدون مذبح الأشباح، لا يمكن للأشباح أن تولد من جديد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … “واحد. ابدأوا الانتقال الفوري!” بدأ سيد المصفوفة خارج مصفوفة الانتقال الفوري في استخدام السحر لتنشيط مصفوفة الانتقال الفوري. بعد انفجار من الضوء الأبيض، تم نقل أسياد المصفوفة ومحاربي الهاوية داخل مصفوفة الانتقال الفوري بعيدًا.
……
“إنه ليس صلبًا جدًا. طالما استخدم الطرف الآخر كل قوته، فقد يتمكن من كسر هذا الختم.”
ترجمة [Great Reader]
ترجمة [Great Reader]
“لدي طريقة أفضل لختم ممر الفضاء هذا.” بعد سماع كلمات الفزاعة، صُدم بيرش. لم يكن يعرف ما يمكن أن تفعله الفزاعة، لكنه شعر أن طريقة ختم ممر الفضاء كانت بالتأكيد سرية للغاية. بما أن الفزاعة لم تقل شيئًا، لم يسأل، في حال تسبب ذلك في سوء فهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات