تحديد موقع الفضاء تحت الأرض
الفصل 384: تحديد موقع الفضاء تحت الأرض
“أنتم يا رفاق مجرد قمامة!” بغض النظر عن كيفية لعن الملك الشيطاني، خفض جميع سادة تشكيل المصفوفات رؤوسهم ولم يجرؤوا على الرد. كانت أجسادهم كلها ترتجف. أراد الملك الشيطاني أوليفر حقًا قتل كل هؤلاء السادة عديمي الفائدة، لكنه لم يستطع تحمل ذلك. كان سادة المصفوفات نادرين جدًا. بغض النظر عن أي عالم كان، كانوا جميعًا نادرين للغاية. في كل مرة يجدون فيها أوليفر، كانوا يدعونه باحترام. “جلالة الملك، لدي فكرة.”
في المستوى الأول من الهاوية، وصل اللورد أوليفر إلى دائرة الختم السحرية. شعر بوضوح أن إحدى دوائر الختم السحرية على الجانب الآخر من العالم قد اختفت. مع هذا، سيكون من الأسهل بكثير على الهاوية اختراق الدائرة السحرية. في المرة الأخيرة لم يكن مستعدًا تمامًا، صده هؤلاء البشر. نتيجة لذلك، سخر منه اللوردات الآخرون لفترة طويلة.
كان فلاندرز يتطلع إلى ذلك، لكنه لم يتلق ردًا. ومع ذلك، لم يثبط عزيمته. ببطء، مع مرور الوقت، أصبح فلاندرز أكثر ثقة في المستقبل! خلال هذه الفترة من الزمن، اكتسب فلاندرز عددًا لا يحصى من نقاط الخوف. سواء كان مستخدم قدرات خارقة من الرتبة A+ أو مخلوقًا غريبًا من الرتبة A+، فقد تم منحه فزاعة الخوف. ثلاثة أضعاف كمية نقاط الخوف التي اكتسبها سمحت له بزيادة نقاط خوفه باستمرار.
حبس أنفاسه، أراد أن ينزل إلى ذلك الكوكب الأزرق مرة أخرى، حيث سيغزو! هو، الملك الشيطاني أوليفر، كان غازيًا أبديًا، لن يتوقف. “أمر، يا جميع سادة المصفوفات، زيدوا من إنتاج الطاقة، أريد كسر هذا الختم.”
لاحقًا، عندما تم تدمير الإمبراطورية القديمة، تولى معبد سالكو زمام الأمور وجدد تشكيل الختم. كان لدى معبد سالكو هوس قوي بالمخلوقات الغريبة. كانت المخلوقات الغريبة مرعبة للغاية بالنسبة للناس العاديين، ولكن بالنسبة لمعبد سالكو، كانت موردًا، موردًا لتصبح أقوى. عندما سمع شيخهم الأكبر الأخبار، خطرت له فكرة جريئة. أراد تحويل عرين الأشباح إلى أرض لتربية المخلوقات الغريبة.
تم إنتاج الطاقة المظلمة لكسر الختم، تم إنتاج معدن سحري للغاية في الطبقة الأولى من الهاوية. يمكن لهذا المعدن أن يوجه ضربة مدمرة لجميع أنواع الأختام السحرية. ومع ذلك، كان من الصعب جدًا استخراج هذا النوع من الكريستال السحري الهاوي. لحسن الحظ، كان لدى أوليفر عدد لا يحصى من المرؤوسين والعبيد. في كل مرة يغزو فيها عالمًا، كان ينهب الكائنات الذكية في ذلك العالم. بعد نهب هذه الكائنات الذكية إلى منطقة الهاوية السحرية، سيصبحون عبيدًا. سيتم بيعهم مثل البضائع. كان هؤلاء العبيد أفضل عمال للمناجم.
في المستوى الأول من الهاوية، وصل اللورد أوليفر إلى دائرة الختم السحرية. شعر بوضوح أن إحدى دوائر الختم السحرية على الجانب الآخر من العالم قد اختفت. مع هذا، سيكون من الأسهل بكثير على الهاوية اختراق الدائرة السحرية. في المرة الأخيرة لم يكن مستعدًا تمامًا، صده هؤلاء البشر. نتيجة لذلك، سخر منه اللوردات الآخرون لفترة طويلة.
بعد الحصول على إذن الملك الشيطاني أوليفر، تم نقل بلورات كسر التعويذة الهاوية باستمرار إلى مصفوفة الختم الهاوية. وضع سادة المصفوفات بلورات كسر التعويذة على الختم. تقلصت بلورات كسر التعويذة بسرعة حتى تم امتصاصها بالكامل من قبل الختم. بدأ سادة المصفوفات الهاوية في استخدام القوة السحرية. صبوا القوة السحرية في الختم. مع القوة السحرية كقوة دافعة، أصدر ختم كسر التشكيل هالة مظلمة. بدا ختم كسر التشكيل بأكمله وكأنه أصبح ثقبًا أسود. استمر الثقب الأسود في بصق الطاقة المظلمة.
كان فلاندرز يتطلع إلى ذلك، لكنه لم يتلق ردًا. ومع ذلك، لم يثبط عزيمته. ببطء، مع مرور الوقت، أصبح فلاندرز أكثر ثقة في المستقبل! خلال هذه الفترة من الزمن، اكتسب فلاندرز عددًا لا يحصى من نقاط الخوف. سواء كان مستخدم قدرات خارقة من الرتبة A+ أو مخلوقًا غريبًا من الرتبة A+، فقد تم منحه فزاعة الخوف. ثلاثة أضعاف كمية نقاط الخوف التي اكتسبها سمحت له بزيادة نقاط خوفه باستمرار.
تم امتصاص هذه الطاقة المظلمة بسرعة من قبل تشكيل الختم. إذا تم تركيز هذه الطاقة على تشكيل الختم، فإن تشكيل الختم سيتآكل تدريجيًا. في النهاية، بغض النظر عن مدى قوة تشكيل الختم، فلن يكون قادرًا على تحمل التآكل الذي تراكم بمرور الوقت.
في منطقة الهاوية السحرية، كان الملك الشيطاني أوليفر غاضبًا. “ألم يقولوا إنهم يستطيعون تدمير تشكيل الختم في يوم واحد؟”
في هذه المرحلة، لا يسع المرء إلا أن يعجب بسحرة الإمبراطورية القديمة. كان لديهم موهبة وحلول مذهلة. ما كان في أذهانهم هو تحويل هذه الطاقة المظلمة. إذا تم تحويلها إلى هالة الموت، فلن تكون مشكلة. ومع ذلك، إذا كان هناك الكثير من هالة الموت، فإنها ستشكل بدلاً من ذلك مخلوقات غريبة. بالنسبة للإمبراطورية، كان هذا عاملاً آخر غير مستقر. ومن ثم، اختارت الإمبراطورية القديمة تعزيز تشكيل الختم من وقت لآخر. “إذا كنت تستطيع تآكله، يمكنني إصلاحه.” تمكنوا من تحقيق التوازن.
هاجمت طاقة مظلمة أكثر كثافة وغسلت جسد فلاندرز. لم يكن فلاندرز يعرف ما حدث. زادت الطاقة المظلمة فجأة، لكنها كانت شيئًا جيدًا له. مع وجود نظام شيطان الخوف، يمكن لفلاندرز استهلاك أي كمية من الطاقة المظلمة.
لاحقًا، عندما تم تدمير الإمبراطورية القديمة، تولى معبد سالكو زمام الأمور وجدد تشكيل الختم. كان لدى معبد سالكو هوس قوي بالمخلوقات الغريبة. كانت المخلوقات الغريبة مرعبة للغاية بالنسبة للناس العاديين، ولكن بالنسبة لمعبد سالكو، كانت موردًا، موردًا لتصبح أقوى. عندما سمع شيخهم الأكبر الأخبار، خطرت له فكرة جريئة. أراد تحويل عرين الأشباح إلى أرض لتربية المخلوقات الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن كان لديه أكثر من خمسة مليارات نقطة خوف، قرر إنفاقها. قام بتنشيط متجر الخوف من خلال تمثال إله الخوف الشيطانيي واشترى حجر تحديد المواقع المكاني. خطط لوضع حجر تحديد المواقع المكاني في الفضاء تحت الأرض لعرين الأشباح. بهذه الطريقة، عندما يريد المجيء، يمكنه الوصول بسرعة إلى الفضاء تحت الأرض من خلال الممر المكاني.
معبد سالكو، كفصيل سحري واسع النطاق، كان لديه موارد وفيرة وقوة بشرية. بعد سقوط الإمبراطورية، سرعان ما وجد معبد سالكو أحفاد السحرة الذين تبعوا الجيش. استخدموا أحفاد السحرة الذين تبعوا الجيش لبناء مذبح الأشباح بنجاح. بعد تجربة كل أنواع المخاطر، نجح معبد سالكو. كان لديهم قاعدة تربية مستقرة للمخلوقات الغريبة. كل بضع سنوات إلى بضعة عقود، سيكون لديهم مخلوق غريب من الرتبة A+ للحصاد. بعد أن أسر معبد سالكو مخلوقًا غريبًا من الرتبة A+، كان لديهم تقنية سرية يمكن أن تجعل المخلوق الغريب يعمل لصالحهم.
خرج فلاندرز من بحر الوعي. استخدم حجر محدد المواقع المكاني. من الآن فصاعدًا، سيكون هذا المكان منطقته الحصرية. خطط لختم مدخل عرين الأشباح بعد خروجه. يمكن اعتبار هذا شكلاً من أشكال الحماية. عندما تصبح قوة الأشباح في عرين الأشباح أقوى، سيسمح لهم فلاندرز بالخروج. في ذلك الوقت، سيدمرون معبد سالكو معًا.
نتيجة لذلك، تم تربية المخلوقات الغريبة في عرين الأشباح من قبل الآخرين لأكثر من 3000 عام. لأكثر من 3000 عام، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة منطقة الهاوية السحرية كسر المصفوفة السحرية، لم يكن لها أي تأثير. بالنسبة لأوليفر، الذي كان يتمتع بحياة أبدية، لم تكن 3000 عام طويلة جدًا. كان يستطيع الانتظار، ولكن إذا كان الأمر أطول من ذلك، فسيكون كسولًا جدًا لإضاعة وقته. كان الملك الشيطاني أوليفر مستعدًا حتى للاستسلام. كان هناك العديد من العوالم ليغزوها. ألن يكون من الجيد لو قضى وقته وطاقته في أماكن أكثر جدوى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن كان لديه أكثر من خمسة مليارات نقطة خوف، قرر إنفاقها. قام بتنشيط متجر الخوف من خلال تمثال إله الخوف الشيطانيي واشترى حجر تحديد المواقع المكاني. خطط لوضع حجر تحديد المواقع المكاني في الفضاء تحت الأرض لعرين الأشباح. بهذه الطريقة، عندما يريد المجيء، يمكنه الوصول بسرعة إلى الفضاء تحت الأرض من خلال الممر المكاني.
ما لم يتوقعه أوليفر هو أن أحد تشكيلات الختم الخمسة على الكوكب الأزرق قد انهار بالفعل من تلقاء نفسه. كانت هذه ببساطة فرصة أرسلتها السماء. لن يترك أوليفر هذه الفرصة الجيدة تذهب مهما حدث. زادت منطقة الهاوية السحرية من استثمار الموارد لكسر المصفوفة السحرية.
معبد سالكو، كفصيل سحري واسع النطاق، كان لديه موارد وفيرة وقوة بشرية. بعد سقوط الإمبراطورية، سرعان ما وجد معبد سالكو أحفاد السحرة الذين تبعوا الجيش. استخدموا أحفاد السحرة الذين تبعوا الجيش لبناء مذبح الأشباح بنجاح. بعد تجربة كل أنواع المخاطر، نجح معبد سالكو. كان لديهم قاعدة تربية مستقرة للمخلوقات الغريبة. كل بضع سنوات إلى بضعة عقود، سيكون لديهم مخلوق غريب من الرتبة A+ للحصاد. بعد أن أسر معبد سالكو مخلوقًا غريبًا من الرتبة A+، كان لديهم تقنية سرية يمكن أن تجعل المخلوق الغريب يعمل لصالحهم.
هاجمت طاقة مظلمة أكثر كثافة وغسلت جسد فلاندرز. لم يكن فلاندرز يعرف ما حدث. زادت الطاقة المظلمة فجأة، لكنها كانت شيئًا جيدًا له. مع وجود نظام شيطان الخوف، يمكن لفلاندرز استهلاك أي كمية من الطاقة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن كان لديه أكثر من خمسة مليارات نقطة خوف، قرر إنفاقها. قام بتنشيط متجر الخوف من خلال تمثال إله الخوف الشيطانيي واشترى حجر تحديد المواقع المكاني. خطط لوضع حجر تحديد المواقع المكاني في الفضاء تحت الأرض لعرين الأشباح. بهذه الطريقة، عندما يريد المجيء، يمكنه الوصول بسرعة إلى الفضاء تحت الأرض من خلال الممر المكاني.
دخل فلاندرز بحر الوعي ووجد أنه مع امتصاص نظام شيطان الخوف للطاقة، أصبح تمثال إله الخوف الشيطانيي أكثر واقعية. في البداية، كان مجرد تمثال حجري، لكنه الآن بدا وكأنه يعود إلى الحياة. كان فلاندرز يتطلع إلى بعض التغييرات في تمثال إله الخوف الشيطانيي. كمضيف، سيكون أول من يستفيد. كما أصبح بحر وعيه أكبر وأكبر. شعر فلاندرز أن هذه الطاقة المظلمة كانت هدية من الله.
خرج فلاندرز من بحر الوعي. استخدم حجر محدد المواقع المكاني. من الآن فصاعدًا، سيكون هذا المكان منطقته الحصرية. خطط لختم مدخل عرين الأشباح بعد خروجه. يمكن اعتبار هذا شكلاً من أشكال الحماية. عندما تصبح قوة الأشباح في عرين الأشباح أقوى، سيسمح لهم فلاندرز بالخروج. في ذلك الوقت، سيدمرون معبد سالكو معًا.
“يا تمثال إله الخوف الشيطانيي، هل ستصبح شخصًا حقيقيًا؟”
تم إنتاج الطاقة المظلمة لكسر الختم، تم إنتاج معدن سحري للغاية في الطبقة الأولى من الهاوية. يمكن لهذا المعدن أن يوجه ضربة مدمرة لجميع أنواع الأختام السحرية. ومع ذلك، كان من الصعب جدًا استخراج هذا النوع من الكريستال السحري الهاوي. لحسن الحظ، كان لدى أوليفر عدد لا يحصى من المرؤوسين والعبيد. في كل مرة يغزو فيها عالمًا، كان ينهب الكائنات الذكية في ذلك العالم. بعد نهب هذه الكائنات الذكية إلى منطقة الهاوية السحرية، سيصبحون عبيدًا. سيتم بيعهم مثل البضائع. كان هؤلاء العبيد أفضل عمال للمناجم.
كان فلاندرز يتطلع إلى ذلك، لكنه لم يتلق ردًا. ومع ذلك، لم يثبط عزيمته. ببطء، مع مرور الوقت، أصبح فلاندرز أكثر ثقة في المستقبل! خلال هذه الفترة من الزمن، اكتسب فلاندرز عددًا لا يحصى من نقاط الخوف. سواء كان مستخدم قدرات خارقة من الرتبة A+ أو مخلوقًا غريبًا من الرتبة A+، فقد تم منحه فزاعة الخوف. ثلاثة أضعاف كمية نقاط الخوف التي اكتسبها سمحت له بزيادة نقاط خوفه باستمرار.
في المستوى الأول من الهاوية، وصل اللورد أوليفر إلى دائرة الختم السحرية. شعر بوضوح أن إحدى دوائر الختم السحرية على الجانب الآخر من العالم قد اختفت. مع هذا، سيكون من الأسهل بكثير على الهاوية اختراق الدائرة السحرية. في المرة الأخيرة لم يكن مستعدًا تمامًا، صده هؤلاء البشر. نتيجة لذلك، سخر منه اللوردات الآخرون لفترة طويلة.
الآن بعد أن كان لديه أكثر من خمسة مليارات نقطة خوف، قرر إنفاقها. قام بتنشيط متجر الخوف من خلال تمثال إله الخوف الشيطانيي واشترى حجر تحديد المواقع المكاني. خطط لوضع حجر تحديد المواقع المكاني في الفضاء تحت الأرض لعرين الأشباح. بهذه الطريقة، عندما يريد المجيء، يمكنه الوصول بسرعة إلى الفضاء تحت الأرض من خلال الممر المكاني.
خرج فلاندرز من بحر الوعي. استخدم حجر محدد المواقع المكاني. من الآن فصاعدًا، سيكون هذا المكان منطقته الحصرية. خطط لختم مدخل عرين الأشباح بعد خروجه. يمكن اعتبار هذا شكلاً من أشكال الحماية. عندما تصبح قوة الأشباح في عرين الأشباح أقوى، سيسمح لهم فلاندرز بالخروج. في ذلك الوقت، سيدمرون معبد سالكو معًا.
في منطقة الهاوية السحرية، كان الملك الشيطاني أوليفر غاضبًا. “ألم يقولوا إنهم يستطيعون تدمير تشكيل الختم في يوم واحد؟”
في منطقة الهاوية السحرية، كان الملك الشيطاني أوليفر غاضبًا. “ألم يقولوا إنهم يستطيعون تدمير تشكيل الختم في يوم واحد؟”
“لقد مرت ثلاثة أيام بالفعل، ولكن لا يزال هناك أي حركة! تم استخدام الكثير من بلورات كسر التعويذة الهاوية.”
“لقد مرت ثلاثة أيام بالفعل، ولكن لا يزال هناك أي حركة! تم استخدام الكثير من بلورات كسر التعويذة الهاوية.”
تم إنتاج الطاقة المظلمة لكسر الختم، تم إنتاج معدن سحري للغاية في الطبقة الأولى من الهاوية. يمكن لهذا المعدن أن يوجه ضربة مدمرة لجميع أنواع الأختام السحرية. ومع ذلك، كان من الصعب جدًا استخراج هذا النوع من الكريستال السحري الهاوي. لحسن الحظ، كان لدى أوليفر عدد لا يحصى من المرؤوسين والعبيد. في كل مرة يغزو فيها عالمًا، كان ينهب الكائنات الذكية في ذلك العالم. بعد نهب هذه الكائنات الذكية إلى منطقة الهاوية السحرية، سيصبحون عبيدًا. سيتم بيعهم مثل البضائع. كان هؤلاء العبيد أفضل عمال للمناجم.
“أنتم يا رفاق مجرد قمامة!” بغض النظر عن كيفية لعن الملك الشيطاني، خفض جميع سادة تشكيل المصفوفات رؤوسهم ولم يجرؤوا على الرد. كانت أجسادهم كلها ترتجف. أراد الملك الشيطاني أوليفر حقًا قتل كل هؤلاء السادة عديمي الفائدة، لكنه لم يستطع تحمل ذلك. كان سادة المصفوفات نادرين جدًا. بغض النظر عن أي عالم كان، كانوا جميعًا نادرين للغاية. في كل مرة يجدون فيها أوليفر، كانوا يدعونه باحترام. “جلالة الملك، لدي فكرة.”
كان فلاندرز يتطلع إلى ذلك، لكنه لم يتلق ردًا. ومع ذلك، لم يثبط عزيمته. ببطء، مع مرور الوقت، أصبح فلاندرز أكثر ثقة في المستقبل! خلال هذه الفترة من الزمن، اكتسب فلاندرز عددًا لا يحصى من نقاط الخوف. سواء كان مستخدم قدرات خارقة من الرتبة A+ أو مخلوقًا غريبًا من الرتبة A+، فقد تم منحه فزاعة الخوف. ثلاثة أضعاف كمية نقاط الخوف التي اكتسبها سمحت له بزيادة نقاط خوفه باستمرار.
“لا أعرف ما إذا كانت ستنجح!”
كان فلاندرز يتطلع إلى ذلك، لكنه لم يتلق ردًا. ومع ذلك، لم يثبط عزيمته. ببطء، مع مرور الوقت، أصبح فلاندرز أكثر ثقة في المستقبل! خلال هذه الفترة من الزمن، اكتسب فلاندرز عددًا لا يحصى من نقاط الخوف. سواء كان مستخدم قدرات خارقة من الرتبة A+ أو مخلوقًا غريبًا من الرتبة A+، فقد تم منحه فزاعة الخوف. ثلاثة أضعاف كمية نقاط الخوف التي اكتسبها سمحت له بزيادة نقاط خوفه باستمرار.
……
حبس أنفاسه، أراد أن ينزل إلى ذلك الكوكب الأزرق مرة أخرى، حيث سيغزو! هو، الملك الشيطاني أوليفر، كان غازيًا أبديًا، لن يتوقف. “أمر، يا جميع سادة المصفوفات، زيدوا من إنتاج الطاقة، أريد كسر هذا الختم.”
ترجمة [Great Reader]
تم إنتاج الطاقة المظلمة لكسر الختم، تم إنتاج معدن سحري للغاية في الطبقة الأولى من الهاوية. يمكن لهذا المعدن أن يوجه ضربة مدمرة لجميع أنواع الأختام السحرية. ومع ذلك، كان من الصعب جدًا استخراج هذا النوع من الكريستال السحري الهاوي. لحسن الحظ، كان لدى أوليفر عدد لا يحصى من المرؤوسين والعبيد. في كل مرة يغزو فيها عالمًا، كان ينهب الكائنات الذكية في ذلك العالم. بعد نهب هذه الكائنات الذكية إلى منطقة الهاوية السحرية، سيصبحون عبيدًا. سيتم بيعهم مثل البضائع. كان هؤلاء العبيد أفضل عمال للمناجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن كان لديه أكثر من خمسة مليارات نقطة خوف، قرر إنفاقها. قام بتنشيط متجر الخوف من خلال تمثال إله الخوف الشيطانيي واشترى حجر تحديد المواقع المكاني. خطط لوضع حجر تحديد المواقع المكاني في الفضاء تحت الأرض لعرين الأشباح. بهذه الطريقة، عندما يريد المجيء، يمكنه الوصول بسرعة إلى الفضاء تحت الأرض من خلال الممر المكاني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات