إخضاع غراهام
الفصل 358: إخضاع غراهام
غراهام، الذي كان على الأرض، كان بالفعل في آخر رمق له. الهجوم المضاد اليائس الذي أعده لم يصب الفزاعة. ساعده هجومه المضاد المطلق على التخلص من سيطرة الفزاعة! تمت إزالة الضوء خماسي الألوان منذ فترة طويلة من قبل فلاندرز. لم يكن يريد قتل هذا المحارب القوي.
مع دخول عشرات الفزاعات السوداء جسد غراهام، تم اختراق الحاجز السحري بسرعة. واحدة تلو الأخرى، دخلت الفزاعات السوداء قلب غراهام. اندمجت الفزاعات السوداء لتشكل فزاعة كبيرة في قلبه. أنتجت الفزاعة السوداء الكبيرة ضعف موجات الخوف. تأثرت عينا وأذنا غراهام بموجات الخوف مرارًا وتكرارًا. بددت إرادته القتالية القوية موجات الخوف مرارًا وتكرارًا. لكن مصدر موجات الخوف كان في قلبه. بغض النظر عن كيفية تبديدها، ظهرت مشاعر الخوف بشكل متكرر في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها لا تلتصق بالرجال كلما رأتهم! حتى لو فعلت، فلن تكون مباشرة مثلك!” كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخص ما من خلال تنكرها. “هل تريد أن تعرف؟”
“أنا، غراهام، أرفض قبول الهيمنة! لا أحد يستطيع السيطرة علي!” اندلعت إرادة قتالية قوية من قلبه. تأثرت الفزاعة السوداء الكبيرة بالإرادة القتالية. في أقل من ثلاث ثوانٍ، دمرت الفزاعة السوداء بالإرادة القوية للقتال. “خشخشة!”
جاءت إيديث أمام غراهام. فركت الكرتان الكبيرتان عضلات صدره عن غير قصد، ولمست يداها عضلات بطنه. “رجل قوي، إنه حقًا المفضل لدي! سأنتظرك في غرفتي الليلة!” بعد قول ذلك، غمزت إيديث لغراهام. تجاهل غراهام تمامًا غمزات إيديث. “من أنتِ؟ أنتِ لستِ فيرونيكا!”
“ليس سيئًا، أنا أحب المحاربين الأقوياء مثلك كثيرًا!”
كان غراهام يجمع قوته سرًا. وهو يراقب الأداء الغريب للفزاعة، لم يقل كلمة واحدة. كان ينتظر أن تدخل الفزاعة نطاق هجومه. يمكن لإرادته القتالية أن تبدد الفزاعة السوداء مرة واحدة. كان لديه الثقة في تبديد الفزاعة السوداء مرة ثانية. أخيرًا، دخلت الفزاعة نطاق هجومه.
غراهام، الذي كان على الأرض، كان بالفعل في آخر رمق له. الهجوم المضاد اليائس الذي أعده لم يصب الفزاعة. ساعده هجومه المضاد المطلق على التخلص من سيطرة الفزاعة! تمت إزالة الضوء خماسي الألوان منذ فترة طويلة من قبل فلاندرز. لم يكن يريد قتل هذا المحارب القوي.
“تعال إلى غرفتي الليلة وسأخبرك!” عند رؤية مدى عبثية فيرونيكا، كان غراهام متأكدًا تمامًا من أن المرأة التي أمامه لم تكن بالتأكيد فيرونيكا. لكنه لم يكن ينوي متابعة الأمر. لم يتوقع حقًا أن تكون الفزاعة بهذه القوة.
“هل تعتقد أن هذه هي النهاية؟ خشخشة!” بالنظر إلى المحارب القوي، كان فلاندرز مسرورًا أيضًا. قرر إخضاع هذا المحارب مهما كلف الأمر. “ووش! ووش!” … دخلت أكثر من 30 فزاعة جسد غراهام. لم يصدق فلاندرز أنه لا يستطيع السيطرة على غراهام. “آه…” تحدث غراهام بصعوبة. “يا فزاعة… أنت… لا… تسيطر… علي!”
غراهام، الذي كان على الأرض، كان بالفعل في آخر رمق له. الهجوم المضاد اليائس الذي أعده لم يصب الفزاعة. ساعده هجومه المضاد المطلق على التخلص من سيطرة الفزاعة! تمت إزالة الضوء خماسي الألوان منذ فترة طويلة من قبل فلاندرز. لم يكن يريد قتل هذا المحارب القوي.
“خشخشة!” “أنا لا أريد السيطرة عليك! أريد أن أمتلكك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية أن الوضع قد استقر، أنهى فلاندرز مجال الخوف. لكن الضباب الغريب سيستغرق على الأرجح بضعة أيام ليتشتت تدريجيًا. ساعد الضباب الغريب الذي لم يتشتت فلاندرز بدلاً من ذلك. ما لم يكن فلاندرز يعرفه هو وجود قمر صناعي للتجسس فوق رأسه. كان هذا القمر الصناعي يستخدم خصيصًا لمراقبته. غطى الضباب الكثيف شخصية فلاندرز بالكامل. لم يلتقط القمر الصناعي للتجسس أي شيء. تم إخفاء مسألة إخضاع فلاندرز لغراهام بشكل مثالي. “خشخشة!”
من أجل عدم السيطرة عليه من قبل الفزاعة، قرر غراهام قتل نفسه. رأى فلاندرز أفكار غراهام. في هذا الوقت، دخلت الفزاعات السوداء جميعها قلب غراهام. اندمجت أكثر من ثلاثين فزاعة سوداء معًا لتشكل فزاعة سوداء أكبر. غراهام، الذي كان على وشك عض لسانه للانتحار، وجد أنه لا يستطيع السيطرة على أسنانه. بغض النظر عن مدى صعوبة عضه، لم يستطع العض.
حان الوقت! اندلعت إرادة قتال لا نهاية لها من قلبه. كانت الفزاعة السوداء على وشك الانهيار في قلبه. بدا الأمر كما لو أن الفزاعة السوداء على وشك الهزيمة. دخلت عشرات الفزاعات السوداء قلبه مرة أخرى. بعد تلقي الدعم، تماسكت الفزاعة السوداء مرة أخرى. كانت إرادة غراهام القتالية محدودة في النهاية. لم يستطع جسده دعم الإرادة القتالية المتفجرة. مرة، مرتين، ثلاث مرات كانت مقبولة، ولكن بعد ذلك، لم تكن كذلك. لم يسمح جسده بذلك. “بفت!”
لم يرسل فلاندرز الفزاعة الخضراء إلى جسد غراهام من أجل الحذر. قرر السيطرة الكاملة على غراهام قبل إرسال الفزاعة الخضراء إلى جسد غراهام. بدون الضوء خماسي الألوان لامتصاص قوة الحياة، كان غراهام قد استعاد بالفعل القليل من قوته الجسدية بالاعتماد على قدرته على الشفاء. كان لا يزال يقاوم. مع استمرار تعافي قوته الجسدية، شعر غراهام أنه يمكنه اغتنام الفرصة لإصابة الفزاعة بجروح بالغة.
“اخرجوا، لا تختبئوا بعد الآن!” بعد أن قال فلاندرز ذلك، ظهرت مجموعة كبيرة من شياطين الإغواء بجانبه. نظر غراهام إلى هذا العدد الكبير من شياطين الإغواء، وصُدم!
“خشخشة!” “هل تفكر في توجيه ضربة قاتلة لي؟ أشعر بخوفك! نعم! استمر في الخوف!”
دخلت فزاعة خضراء جسد غراهام. كانت قدرته على الشفاء الذاتي قوية جدًا بالفعل، والآن مع إضافة الفزاعة الخضراء، أصبحت أقوى. بعد فترة وجيزة، استعاد غراهام قوته ووقف باحترام خلف فلاندرز.
“أنا أعرف ما يدور في ذهنك!” كان غراهام لا يزال يقاوم. كانت الفزاعة السوداء تطلق باستمرار موجات من الخوف في أعماق قلبه. عرف فلاندرز أن استراتيجيته قد نجحت. كان غراهام خائفًا. كانت فزاعة فلاندرز السوداء مثل اللهب. هذا اللهب سيحرق غراهام ببطء. بغض النظر عن مدى نضاله، لم يكن هناك أي تأثير!
الفصل 358: إخضاع غراهام
كان غراهام يجمع قوته سرًا. وهو يراقب الأداء الغريب للفزاعة، لم يقل كلمة واحدة. كان ينتظر أن تدخل الفزاعة نطاق هجومه. يمكن لإرادته القتالية أن تبدد الفزاعة السوداء مرة واحدة. كان لديه الثقة في تبديد الفزاعة السوداء مرة ثانية. أخيرًا، دخلت الفزاعة نطاق هجومه.
حان الوقت! اندلعت إرادة قتال لا نهاية لها من قلبه. كانت الفزاعة السوداء على وشك الانهيار في قلبه. بدا الأمر كما لو أن الفزاعة السوداء على وشك الهزيمة. دخلت عشرات الفزاعات السوداء قلبه مرة أخرى. بعد تلقي الدعم، تماسكت الفزاعة السوداء مرة أخرى. كانت إرادة غراهام القتالية محدودة في النهاية. لم يستطع جسده دعم الإرادة القتالية المتفجرة. مرة، مرتين، ثلاث مرات كانت مقبولة، ولكن بعد ذلك، لم تكن كذلك. لم يسمح جسده بذلك. “بفت!”
حان الوقت! اندلعت إرادة قتال لا نهاية لها من قلبه. كانت الفزاعة السوداء على وشك الانهيار في قلبه. بدا الأمر كما لو أن الفزاعة السوداء على وشك الهزيمة. دخلت عشرات الفزاعات السوداء قلبه مرة أخرى. بعد تلقي الدعم، تماسكت الفزاعة السوداء مرة أخرى. كانت إرادة غراهام القتالية محدودة في النهاية. لم يستطع جسده دعم الإرادة القتالية المتفجرة. مرة، مرتين، ثلاث مرات كانت مقبولة، ولكن بعد ذلك، لم تكن كذلك. لم يسمح جسده بذلك. “بفت!”
جاءت إيديث أمام غراهام. فركت الكرتان الكبيرتان عضلات صدره عن غير قصد، ولمست يداها عضلات بطنه. “رجل قوي، إنه حقًا المفضل لدي! سأنتظرك في غرفتي الليلة!” بعد قول ذلك، غمزت إيديث لغراهام. تجاهل غراهام تمامًا غمزات إيديث. “من أنتِ؟ أنتِ لستِ فيرونيكا!”
بصق غراهام فمًا من الدم. لم تستطع إرادته القتالية أن تندلع. كان جسده ضعيفًا للغاية. لولا جسده القوي للغاية، لكان بالفعل جثة جافة. شعر فلاندرز بحالة جسد غراهام، واستمر في حث الفزاعة السوداء على إطلاق المزيد من موجات الخوف. كان غراهام تحت سيطرته بالكامل. “سيدي!” عند سماع كلمة “سيد”، ألقى فلاندرز رأسه إلى الوراء وضحك! “خشخشة!”
غراهام، الذي كان على الأرض، كان بالفعل في آخر رمق له. الهجوم المضاد اليائس الذي أعده لم يصب الفزاعة. ساعده هجومه المضاد المطلق على التخلص من سيطرة الفزاعة! تمت إزالة الضوء خماسي الألوان منذ فترة طويلة من قبل فلاندرز. لم يكن يريد قتل هذا المحارب القوي.
دخلت فزاعة خضراء جسد غراهام. كانت قدرته على الشفاء الذاتي قوية جدًا بالفعل، والآن مع إضافة الفزاعة الخضراء، أصبحت أقوى. بعد فترة وجيزة، استعاد غراهام قوته ووقف باحترام خلف فلاندرز.
جاءت إيديث أمام غراهام. فركت الكرتان الكبيرتان عضلات صدره عن غير قصد، ولمست يداها عضلات بطنه. “رجل قوي، إنه حقًا المفضل لدي! سأنتظرك في غرفتي الليلة!” بعد قول ذلك، غمزت إيديث لغراهام. تجاهل غراهام تمامًا غمزات إيديث. “من أنتِ؟ أنتِ لستِ فيرونيكا!”
عند رؤية أن الوضع قد استقر، أنهى فلاندرز مجال الخوف. لكن الضباب الغريب سيستغرق على الأرجح بضعة أيام ليتشتت تدريجيًا. ساعد الضباب الغريب الذي لم يتشتت فلاندرز بدلاً من ذلك. ما لم يكن فلاندرز يعرفه هو وجود قمر صناعي للتجسس فوق رأسه. كان هذا القمر الصناعي يستخدم خصيصًا لمراقبته. غطى الضباب الكثيف شخصية فلاندرز بالكامل. لم يلتقط القمر الصناعي للتجسس أي شيء. تم إخفاء مسألة إخضاع فلاندرز لغراهام بشكل مثالي. “خشخشة!”
……
“اخرجوا، لا تختبئوا بعد الآن!” بعد أن قال فلاندرز ذلك، ظهرت مجموعة كبيرة من شياطين الإغواء بجانبه. نظر غراهام إلى هذا العدد الكبير من شياطين الإغواء، وصُدم!
……
[نقاط الخوف +150,000]
مع دخول عشرات الفزاعات السوداء جسد غراهام، تم اختراق الحاجز السحري بسرعة. واحدة تلو الأخرى، دخلت الفزاعات السوداء قلب غراهام. اندمجت الفزاعات السوداء لتشكل فزاعة كبيرة في قلبه. أنتجت الفزاعة السوداء الكبيرة ضعف موجات الخوف. تأثرت عينا وأذنا غراهام بموجات الخوف مرارًا وتكرارًا. بددت إرادته القتالية القوية موجات الخوف مرارًا وتكرارًا. لكن مصدر موجات الخوف كان في قلبه. بغض النظر عن كيفية تبديدها، ظهرت مشاعر الخوف بشكل متكرر في قلبه.
“خشخشة!” “لم أتوقع أن يكون لدي الكثير من الناس!” عاد فلاندرز بالفعل إلى شكله البشري، والآن أصبح يحب التحول إلى إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية أن الوضع قد استقر، أنهى فلاندرز مجال الخوف. لكن الضباب الغريب سيستغرق على الأرجح بضعة أيام ليتشتت تدريجيًا. ساعد الضباب الغريب الذي لم يتشتت فلاندرز بدلاً من ذلك. ما لم يكن فلاندرز يعرفه هو وجود قمر صناعي للتجسس فوق رأسه. كان هذا القمر الصناعي يستخدم خصيصًا لمراقبته. غطى الضباب الكثيف شخصية فلاندرز بالكامل. لم يلتقط القمر الصناعي للتجسس أي شيء. تم إخفاء مسألة إخضاع فلاندرز لغراهام بشكل مثالي. “خشخشة!”
جاءت إيديث أمام غراهام. فركت الكرتان الكبيرتان عضلات صدره عن غير قصد، ولمست يداها عضلات بطنه. “رجل قوي، إنه حقًا المفضل لدي! سأنتظرك في غرفتي الليلة!” بعد قول ذلك، غمزت إيديث لغراهام. تجاهل غراهام تمامًا غمزات إيديث. “من أنتِ؟ أنتِ لستِ فيرونيكا!”
……
“إنها لا تلتصق بالرجال كلما رأتهم! حتى لو فعلت، فلن تكون مباشرة مثلك!” كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخص ما من خلال تنكرها. “هل تريد أن تعرف؟”
“خشخشة!” “هل تفكر في توجيه ضربة قاتلة لي؟ أشعر بخوفك! نعم! استمر في الخوف!”
“تعال إلى غرفتي الليلة وسأخبرك!” عند رؤية مدى عبثية فيرونيكا، كان غراهام متأكدًا تمامًا من أن المرأة التي أمامه لم تكن بالتأكيد فيرونيكا. لكنه لم يكن ينوي متابعة الأمر. لم يتوقع حقًا أن تكون الفزاعة بهذه القوة.
بصق غراهام فمًا من الدم. لم تستطع إرادته القتالية أن تندلع. كان جسده ضعيفًا للغاية. لولا جسده القوي للغاية، لكان بالفعل جثة جافة. شعر فلاندرز بحالة جسد غراهام، واستمر في حث الفزاعة السوداء على إطلاق المزيد من موجات الخوف. كان غراهام تحت سيطرته بالكامل. “سيدي!” عند سماع كلمة “سيد”، ألقى فلاندرز رأسه إلى الوراء وضحك! “خشخشة!”
بعد فترة وجيزة، جاءت أولينا وفريق القتال وملك الضفادع السامة الخضراء والإخوة الضفادع الخمسة جميعًا إلى جانب فلاندرز. أمسكت أولينا بذراع فلاندرز. لم تجب على سؤال غراهام لأنه لم تكن هناك حاجة لذلك. أرادت فقط أن تكون مع فلاندرز إلى الأبد! “بلارغ!” “لنتحدث عن خططنا المستقبلية!”
من أجل عدم السيطرة عليه من قبل الفزاعة، قرر غراهام قتل نفسه. رأى فلاندرز أفكار غراهام. في هذا الوقت، دخلت الفزاعات السوداء جميعها قلب غراهام. اندمجت أكثر من ثلاثين فزاعة سوداء معًا لتشكل فزاعة سوداء أكبر. غراهام، الذي كان على وشك عض لسانه للانتحار، وجد أنه لا يستطيع السيطرة على أسنانه. بغض النظر عن مدى صعوبة عضه، لم يستطع العض.
……
“أنا، غراهام، أرفض قبول الهيمنة! لا أحد يستطيع السيطرة علي!” اندلعت إرادة قتالية قوية من قلبه. تأثرت الفزاعة السوداء الكبيرة بالإرادة القتالية. في أقل من ثلاث ثوانٍ، دمرت الفزاعة السوداء بالإرادة القوية للقتال. “خشخشة!”
ترجمة [Great Reader]
مع دخول عشرات الفزاعات السوداء جسد غراهام، تم اختراق الحاجز السحري بسرعة. واحدة تلو الأخرى، دخلت الفزاعات السوداء قلب غراهام. اندمجت الفزاعات السوداء لتشكل فزاعة كبيرة في قلبه. أنتجت الفزاعة السوداء الكبيرة ضعف موجات الخوف. تأثرت عينا وأذنا غراهام بموجات الخوف مرارًا وتكرارًا. بددت إرادته القتالية القوية موجات الخوف مرارًا وتكرارًا. لكن مصدر موجات الخوف كان في قلبه. بغض النظر عن كيفية تبديدها، ظهرت مشاعر الخوف بشكل متكرر في قلبه.
مع دخول عشرات الفزاعات السوداء جسد غراهام، تم اختراق الحاجز السحري بسرعة. واحدة تلو الأخرى، دخلت الفزاعات السوداء قلب غراهام. اندمجت الفزاعات السوداء لتشكل فزاعة كبيرة في قلبه. أنتجت الفزاعة السوداء الكبيرة ضعف موجات الخوف. تأثرت عينا وأذنا غراهام بموجات الخوف مرارًا وتكرارًا. بددت إرادته القتالية القوية موجات الخوف مرارًا وتكرارًا. لكن مصدر موجات الخوف كان في قلبه. بغض النظر عن كيفية تبديدها، ظهرت مشاعر الخوف بشكل متكرر في قلبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات