حرق المستنقع الأسود
الفصل 355: حرق المستنقع الأسود
“لا يهم إذا لم تأتِ الفزاعة. أشعلوا النار في المستنقع الأسود!”
هرعت أولينا إلى مدينة كواس بقلق وعدم ارتياح. رأى غراهام قلق أولينا واعتقد أن الفزاعة قد تركت انطباعًا رهيبًا على أولينا. اعتقد أن أولينا لم تتعاف بعد من الذاكرة الرهيبة للفزاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قرر غراهام القضاء على الفزاعة على الفور، كان لا بد من نقل الفتى من الفرع بعيدًا. لا يهم إذا اختفت الفزاعة. كان المستنقع الأسود موجودًا. يبدو أنه لا يمكنه إلا وضع خطط في المستنقع الأسود. فكر غراهام في الضفادع القليلة في بركة السم الأخضر. كانوا مجرد مجموعة من المخلوقات الغريبة. اعتقد غراهام أنه يمكنه الإمساك بهم. حتى لو لم يتمكن من الإمساك بالفزاعة، فإن الإمساك بملك الضفادع السامة الخضراء سيكون عزاءً.
طمأن غراهام أولينا قائلاً: “لا بأس يا أولينا. ما عليك سوى دعمنا بشكل صحيح. لقد جئنا مستعدين هذه المرة.”
“فرصنا في الفوز هذه المرة عالية جدًا جدًا!” عند سماع كلمات غراهام، شعرت أولينا بقلق أكبر. كانت قلقة جدًا على فلاندرز. “لا تقلقي، اهدئي. نامي قليلاً.”
ترجمة [Great Reader]
“عندما تستيقظين، ستطير الطائرة إلى فرع المدينة.”
ابتسمت إيديث بغنج. بعد قول ذلك، غمزت لغراهام. منذ اللحظة التي رأت فيها غراهام، أرادت قهر هذا الرجل العضلي الذي كان مثل برج حديدي. أحبت إيديث هذا النوع من الرجال. كان قويًا وطويلًا وشرسًا، وشعرت أنه مؤثر جدًا.
لم يكن غراهام يريد أن يحدث أي شيء لأولينا. بعد كل شيء، مع وجودها في الفريق، زادت قوته بنسبة 50٪ على الأقل. لم ترغب أولينا في سماع ما يقوله غراهام بعد الآن. أغمضت عينيها. لم يعجبها عندما كان يتحدث عن إسقاط حبيبها.
ترجمة [Great Reader]
بدون كلمة طوال الرحلة، وصلت الطائرة إلى مطار مدينة كواس. في المطار، كان فرع معبد سالكو قد رتب بالفعل لاستقبال، وهذه المرة، كان فلاندرز يقود الفريق. لقد اشتاق إلى أولينا، ولم يكن يعرف ما إذا كان قد حدث لها أي شيء. لم يتم تملك أولينا من قبل الفزاعة السوداء بعد، لذلك لم يستطع فلاندرزأن يكون مرتاحًا.
“لا يهم إذا لم تأتِ الفزاعة. أشعلوا النار في المستنقع الأسود!”
في اللحظة التي خرجت فيها أولينا من المطار، رأت فلاندرز من النظرة الأولى. لم تهتم بما يعتقده الآخرون. هرعت وعانقت فلاندرز. كانت تفكر فيه ليلًا ونهارًا. اليوم، رأته أخيرًا. منذ اللحظة التي ألقت فيها أولينا بنفسها بين ذراعي فلاندرز، تلاشت شكوك فلاندرز حول أولينا على الفور.
“في الوقت الحالي، لا نعرف إلى أين ذهب.” بعد الاستماع إلى تقرير ضباط المخابرات، عبس غراهام.
كان لدى فرع معبد سالكو موكب خاص لاصطحابها، ولم ترغب أولينا في الجلوس مع فريق غراهام القتالي. أمسكت بذراع فلاندرز بإحكام، وأصرت على الركوب مع فلاندرز. لفت هذا انتباه غراهام، وشعر أنه يجب عليه التحقق من هذا الشاب. كان غراهام حذرًا بطبيعته، لذلك لم يضر التحقق من الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن غراهام يريد أن يحدث أي شيء لأولينا. بعد كل شيء، مع وجودها في الفريق، زادت قوته بنسبة 50٪ على الأقل. لم ترغب أولينا في سماع ما يقوله غراهام بعد الآن. أغمضت عينيها. لم يعجبها عندما كان يتحدث عن إسقاط حبيبها.
كان لدى معبد سالكو نظامه الاستخباراتي القوي الخاص به، وسرعان ما أبلغه رجاله بالنتائج. بالنظر إلى ملف فلاندرز، شعر غراهام أن ملفه كان مثاليًا للغاية. لم يتمكن من العثور على أي شيء خارج عن المألوف. شعر فقط أنه كان مثاليًا للغاية، وأحيانًا كان هناك شيء خاطئ في كونه مثاليًا للغاية. قرر إرسال شخص لمراقبة فلاندرز.
بدون كلمة طوال الرحلة، وصلت الطائرة إلى مطار مدينة كواس. في المطار، كان فرع معبد سالكو قد رتب بالفعل لاستقبال، وهذه المرة، كان فلاندرز يقود الفريق. لقد اشتاق إلى أولينا، ولم يكن يعرف ما إذا كان قد حدث لها أي شيء. لم يتم تملك أولينا من قبل الفزاعة السوداء بعد، لذلك لم يستطع فلاندرزأن يكون مرتاحًا.
في غرفة الاجتماعات في الطابق العلوي من معبد سالكو، كان غراهام هو الشخص الأعلى رتبة. جلس في المقعد الرئيسي في غرفة الاجتماعات. ترأس الاجتماع حول كيفية القبض على الفزاعة.
بدون كلمة طوال الرحلة، وصلت الطائرة إلى مطار مدينة كواس. في المطار، كان فرع معبد سالكو قد رتب بالفعل لاستقبال، وهذه المرة، كان فلاندرز يقود الفريق. لقد اشتاق إلى أولينا، ولم يكن يعرف ما إذا كان قد حدث لها أي شيء. لم يتم تملك أولينا من قبل الفزاعة السوداء بعد، لذلك لم يستطع فلاندرزأن يكون مرتاحًا.
“أيها الشيخ الموقر غراهام، الفزاعة ليس حاليًا في المستنقع الأسود.”
“فرصنا في الفوز هذه المرة عالية جدًا جدًا!” عند سماع كلمات غراهام، شعرت أولينا بقلق أكبر. كانت قلقة جدًا على فلاندرز. “لا تقلقي، اهدئي. نامي قليلاً.”
“في الوقت الحالي، لا نعرف إلى أين ذهب.” بعد الاستماع إلى تقرير ضباط المخابرات، عبس غراهام.
“لا أريد هذه. أحتاج إلى معرفة الموقع الدقيق للفزاعة!” “هيهي، لا تغضب يا غراهام!”
“لا أريد هذه. أحتاج إلى معرفة الموقع الدقيق للفزاعة!” “هيهي، لا تغضب يا غراهام!”
“عندما تستيقظين، ستطير الطائرة إلى فرع المدينة.”
ابتسمت إيديث بغنج. بعد قول ذلك، غمزت لغراهام. منذ اللحظة التي رأت فيها غراهام، أرادت قهر هذا الرجل العضلي الذي كان مثل برج حديدي. أحبت إيديث هذا النوع من الرجال. كان قويًا وطويلًا وشرسًا، وشعرت أنه مؤثر جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قرر غراهام القضاء على الفزاعة على الفور، كان لا بد من نقل الفتى من الفرع بعيدًا. لا يهم إذا اختفت الفزاعة. كان المستنقع الأسود موجودًا. يبدو أنه لا يمكنه إلا وضع خطط في المستنقع الأسود. فكر غراهام في الضفادع القليلة في بركة السم الأخضر. كانوا مجرد مجموعة من المخلوقات الغريبة. اعتقد غراهام أنه يمكنه الإمساك بهم. حتى لو لم يتمكن من الإمساك بالفزاعة، فإن الإمساك بملك الضفادع السامة الخضراء سيكون عزاءً.
لم يستجب غراهام لإغواء إيديث على الإطلاق. في هذه اللحظة، كان قلبه هادئًا. النساء لن تؤثر إلا على سرعة إلقاء تعويذاته المحرمة! عند رؤية أن غراهام لم يستجب لإغوائها، شعرت إيديث وكأنها تواجه تحديًا. هل كان جسدها غير مثير بما فيه الكفاية؟ أم أنها لم تكن جذابة بما فيه الكفاية؟ لم تكن لتفكر أبدًا في أن بعض الرجال كانوا يركزون على أهدافهم لدرجة أنهم لا يهتمون حتى بالنساء. كان هذا النوع من الأشخاص بالتحديد هو الذي يتمتع بجاذبية قاتلة للنساء.
في اليوم التالي، برفقة فيرونيكا، وصل غراهام ومجموعته إلى بركة السم الأخضر. بغض النظر عن محاولات غراهام، لم تخرج الضفادع القليلة في بركة السم الأخضر. كان ملك الضفادع السامة الخضراء خائفًا للغاية في قاع البركة. كما هو متوقع، جاء أفراد معبد سالكو للقبض عليه. كانت الفزاعة على حق. لحسن الحظ، كان يختبئ في قاع البركة ولم يخرج. بغض النظر عن عدد الحيل التي تلعبها، قرر ملك الضفادع أنه بغض النظر عما قيل في الخارج، فلن يخرج.
انجذبت إيديث بشدة إلى غراهام، وقررت القضاء على هذا الرجل القوي مهما كلف الأمر. عند رؤية سلوك إيديث المغازل، استاء فلاندرز، وأطلق موجة طفيفة من الخوف. كبرت الفزاعة السوداء في قلب إيديث هذا الخوف على الفور. علمت على الفور أن هذا كان استياء السيد منها! كانت مرعوبة. مقارنة بإغواء رجل، كانت حياتها أكثر أهمية. أصبحت إيديث على الفور مهيبة. ناقش هو وغراهام مكان وجود الفزاعة.
إذا اختبأت الفزاعة ورفضت الظهور، فلا يبدو أن لدى غراهام أي أفكار جيدة. لم يتمكن كريستال الكشف عن المخلوقات الغريبة في المقر الرئيسي من اكتشاف الفزاعة على الإطلاق. لم يحدث هذا من قبل. منطقيًا، كان يجب أن يأتي ساحر من الرتبة S ليتصرف معه، لكن اقتراحه رُفض. شعر غراهام أن عمليته كانت لها هالة غريبة منذ البداية. لم يستطع تحديد ماهيتها، لكنها لم تؤثر على تصميمه على الإمساك بالفزاعة.
خاب أمل غراهام كثيرًا في المعلومات الاستخباراتية لفرع معبد سالكو. قالت فيرونيكا الكثير، لكن لم تكن هناك معلومات مهمة. كان لديه شكوك حول فيرونيكا. في الماضي، كانت فيرونيكا تكرهه دائمًا. لماذا تغويه؟ “أيها الشيخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن غراهام يريد أن يحدث أي شيء لأولينا. بعد كل شيء، مع وجودها في الفريق، زادت قوته بنسبة 50٪ على الأقل. لم ترغب أولينا في سماع ما يقوله غراهام بعد الآن. أغمضت عينيها. لم يعجبها عندما كان يتحدث عن إسقاط حبيبها.
“أولينا ورجل كانا في الغرفة لأكثر من خمس ساعات.” قاطع تقرير مرؤوسيه أفكار غراهام. كان غاضبًا جدًا بعد الاستماع إليه. في هذا الوقت، لا تزال تريد ممارسة الجنس مع حبيبها؟ انخفض انطباعه عن أولينا، لكنه لا يزال مضطرًا لاستخدام أولينا. قمع عواطفه وأصدر الأمر.
ترجمة [Great Reader]
“أخبروا أولينا أنني أريد رؤيتها!” في هذه اللحظة، شعر غراهام أن النساء مزعجات حقًا. لم يروا حتى الفزاعة، لكنها خففت حذرها بالفعل. في ذلك الوقت، أخبرته أولينا أنها تريد الانتقام، لكن الآن يبدو أن الأمر ليس كذلك على الإطلاق. أرادت فقط مقابلة حبيبها على انفراد. لم تستطع تمييز خطورة الموقف. عندما رأته أولينا، لم تبدُ أنها تفكر في أي شيء آخر. كان يجب إيقاف هذا الموقف.
“أخبروا أولينا أنني أريد رؤيتها!” في هذه اللحظة، شعر غراهام أن النساء مزعجات حقًا. لم يروا حتى الفزاعة، لكنها خففت حذرها بالفعل. في ذلك الوقت، أخبرته أولينا أنها تريد الانتقام، لكن الآن يبدو أن الأمر ليس كذلك على الإطلاق. أرادت فقط مقابلة حبيبها على انفراد. لم تستطع تمييز خطورة الموقف. عندما رأته أولينا، لم تبدُ أنها تفكر في أي شيء آخر. كان يجب إيقاف هذا الموقف.
بعد أن قرر غراهام القضاء على الفزاعة على الفور، كان لا بد من نقل الفتى من الفرع بعيدًا. لا يهم إذا اختفت الفزاعة. كان المستنقع الأسود موجودًا. يبدو أنه لا يمكنه إلا وضع خطط في المستنقع الأسود. فكر غراهام في الضفادع القليلة في بركة السم الأخضر. كانوا مجرد مجموعة من المخلوقات الغريبة. اعتقد غراهام أنه يمكنه الإمساك بهم. حتى لو لم يتمكن من الإمساك بالفزاعة، فإن الإمساك بملك الضفادع السامة الخضراء سيكون عزاءً.
هرعت أولينا إلى مدينة كواس بقلق وعدم ارتياح. رأى غراهام قلق أولينا واعتقد أن الفزاعة قد تركت انطباعًا رهيبًا على أولينا. اعتقد أن أولينا لم تتعاف بعد من الذاكرة الرهيبة للفزاعة.
إذا اختبأت الفزاعة ورفضت الظهور، فلا يبدو أن لدى غراهام أي أفكار جيدة. لم يتمكن كريستال الكشف عن المخلوقات الغريبة في المقر الرئيسي من اكتشاف الفزاعة على الإطلاق. لم يحدث هذا من قبل. منطقيًا، كان يجب أن يأتي ساحر من الرتبة S ليتصرف معه، لكن اقتراحه رُفض. شعر غراهام أن عمليته كانت لها هالة غريبة منذ البداية. لم يستطع تحديد ماهيتها، لكنها لم تؤثر على تصميمه على الإمساك بالفزاعة.
“لا يهم إذا لم تأتِ الفزاعة. أشعلوا النار في المستنقع الأسود!”
في اليوم التالي، برفقة فيرونيكا، وصل غراهام ومجموعته إلى بركة السم الأخضر. بغض النظر عن محاولات غراهام، لم تخرج الضفادع القليلة في بركة السم الأخضر. كان ملك الضفادع السامة الخضراء خائفًا للغاية في قاع البركة. كما هو متوقع، جاء أفراد معبد سالكو للقبض عليه. كانت الفزاعة على حق. لحسن الحظ، كان يختبئ في قاع البركة ولم يخرج. بغض النظر عن عدد الحيل التي تلعبها، قرر ملك الضفادع أنه بغض النظر عما قيل في الخارج، فلن يخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن غراهام يريد أن يحدث أي شيء لأولينا. بعد كل شيء، مع وجودها في الفريق، زادت قوته بنسبة 50٪ على الأقل. لم ترغب أولينا في سماع ما يقوله غراهام بعد الآن. أغمضت عينيها. لم يعجبها عندما كان يتحدث عن إسقاط حبيبها.
“هذا الضفدع خائف. ماذا لو لم يخرج؟” سألت فيرونيكا غراهام بقلق. بالنظر إلى المرأة التي أمامه، اختار غراهام تجاهلها.
انجذبت إيديث بشدة إلى غراهام، وقررت القضاء على هذا الرجل القوي مهما كلف الأمر. عند رؤية سلوك إيديث المغازل، استاء فلاندرز، وأطلق موجة طفيفة من الخوف. كبرت الفزاعة السوداء في قلب إيديث هذا الخوف على الفور. علمت على الفور أن هذا كان استياء السيد منها! كانت مرعوبة. مقارنة بإغواء رجل، كانت حياتها أكثر أهمية. أصبحت إيديث على الفور مهيبة. ناقش هو وغراهام مكان وجود الفزاعة.
“لا يهم إذا لم تأتِ الفزاعة. أشعلوا النار في المستنقع الأسود!”
“لا أريد هذه. أحتاج إلى معرفة الموقع الدقيق للفزاعة!” “هيهي، لا تغضب يا غراهام!”
……
“لا أريد هذه. أحتاج إلى معرفة الموقع الدقيق للفزاعة!” “هيهي، لا تغضب يا غراهام!”
ترجمة [Great Reader]
هرعت أولينا إلى مدينة كواس بقلق وعدم ارتياح. رأى غراهام قلق أولينا واعتقد أن الفزاعة قد تركت انطباعًا رهيبًا على أولينا. اعتقد أن أولينا لم تتعاف بعد من الذاكرة الرهيبة للفزاعة.
بدون كلمة طوال الرحلة، وصلت الطائرة إلى مطار مدينة كواس. في المطار، كان فرع معبد سالكو قد رتب بالفعل لاستقبال، وهذه المرة، كان فلاندرز يقود الفريق. لقد اشتاق إلى أولينا، ولم يكن يعرف ما إذا كان قد حدث لها أي شيء. لم يتم تملك أولينا من قبل الفزاعة السوداء بعد، لذلك لم يستطع فلاندرزأن يكون مرتاحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات