ليو ضد سو يانغ
الفصل 138 – ليو ضد سو يانغ
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات القتال العملي)
وبمجرد التقاء نظراتهم ، شعر بقشعريرة وهي تزحف على طول عموده الفقري ، حيث كان شعور لم يشعر به منذ ذلك اليوم في قاعة الطعام في رودوفا ، عندما تلاقت عيناه أول مرة مع يو شين.
على مدار الأسبوعين التاليين ، تدرب ليو كالمجنون ، دافعًا بنفسه خطوة أبعد مما كان يعتقد أنه قادر عليه.
وببطء ، بدأت الأمور تتغير.
وصل الأمر إلى نقطة ، حيث بدأ حتى المدربون يخشون على سلامته العقلية وصحته ، معبرين عن مخاوفهم ومحذرين ليو من مخاطر الإرهاق والتدريب المفرط ، لكن ليو تمسك بموقفه بعناد.
––––––––––––––––
لأن في اللحظة التي اخترق فيها سو يانغ رسميًا إلى السيد العظيم؟
المعارك التي كانت تنتهي في السابق بخسائر حاسمة لـ ليو بدأت تميل لصالحه.
تغير كل شيء.
أول شيء فعله سو يانغ بعد اختراقه هو تحدي ليو في معركة.
––––––––––––––––
لن يتحسن الشخص فقط في كل المقاييس الجسدية والعقلية والسحرية عندما يصعد في المستويات.
أول شيء فعله سو يانغ بعد اختراقه هو تحدي ليو في معركة.
المعارك التي كانت تنتهي في السابق بخسائر حاسمة لـ ليو بدأت تميل لصالحه.
ليس من باب الغرور بل لأنه أراد حقًا اختبار قوته الجديدة ضد الشخص الوحيد الذي يقيس نفسه به في هذه الأكاديمية ، وهو ليو.
تغير كل شيء.
كانت المنافسة بينهم شديدة منذ اليوم الأول.
––––––––––––––––
في أسبوعهم الأول ، اكتسحه سو يانغ بالكامل.
أصبحت [الهيمنة] أكثر قوة كلما اتسع الفارق في القوة بين المستخدم وخصمه.
ولمعظم الأشهر الثلاثة الأولى من حياتهم في الأكاديمية ، حافظ على تلك الصدارة مع موهبته الفطرية ورعايته الممتازة التي أحدثوا الفرق في كل مرة يتقاتلون فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر وكأنه عاد إلى الأسبوع الأول من الأكاديمية – عاجز ويحاول البقاء على قيد الحياة بينما كان سو يانغ يقف شامخًا فوقه ، لا يُقهر.
لكن بعد ذلك بدأ ليو يجد إيقاعه ، حيث كون أسلوبه القتالي الجديد.
ليس قوته فقط بل إدراكه و حركاته وقدرته على القراءة والتحكم في إيقاع المعركة ، وقد ظهر ذلك مع كل ثانية تمر.
وببطء ، بدأت الأمور تتغير.
انتهى كل تبادل بـ ليو وهو يُدفع إلى الخلف.
المعارك التي كانت تنتهي في السابق بخسائر حاسمة لـ ليو بدأت تميل لصالحه.
“لذا من الأفضل أن تلحقني ، لأنني لن أنتظرك طويلاً جدًا ، وأيضًا لأننا يجب أن نذكر هذه الأكاديمية بمن هم مالكوها الحقيقيون”
في الوقت الحالي ، لم يعد سو يانغ قادرًا على لمسه تقريبًا ، لأن ليو أصبح سريعًا وغير متوقع لدرجة أنه لا يمكن لسو يانغ أن يجاريه.
“لكن هذا ليس كافيًا بالنسبة لي وليس قريبًا حتى. لن أكون راضيًا حتى أسحق وجوه مينيرفا ويو شين المتغطرسين في التراب أمام الجميع وانا اضحك. هذا هو النوع الوحيد من الانتقام الذي يهمني”
لكن الآن؟
“تبًا…. لقد نسيت تمامًا إحساس هزيمتك بشكل كامل. لقد نسيت كم كان ممتعًا—” قال سو يانغ ، بعد انتهاء المعركة ، حيث بدا وكأنه في حالة معنوية عالية بشكل واضح.
تغيرت الديناميكية مرة أخرى.
“لكن هذا ليس كافيًا بالنسبة لي وليس قريبًا حتى. لن أكون راضيًا حتى أسحق وجوه مينيرفا ويو شين المتغطرسين في التراب أمام الجميع وانا اضحك. هذا هو النوع الوحيد من الانتقام الذي يهمني”
فمع تقدم سو يانغ الى مستوى السيد العظيم أولاً ، بدأ فرق القوة يميل مرة أخرى لصالحه.
بالنسبة له ، كان سو يانغ مقياسًا يحفزه ليكون في أفضل حالاته ، وهذا هو السبب في أنه أبقاه حوله ، لكن لم تكن هناك مشاعر أعمق متضمنة.
––––––––––––––––
ضرب سيف سو يانغ بإنحناءة مألوفة ، مفعلًا المهارة [القطع العمودي] وهي مهارة صدها ليو عشرات المرات من قبل.
في اللحظة التي بدأت فيها معاركهم الأولى بعد اختراق سو يانغ إلى مستوى السيد العظيم ، شعر ليو على الفور أن شيئًا ما كان خاطئا.
*صد*
لم يستطع تحديد ما هو بالضبط في البداية ولكن لم يكن ما أزعجه هو القوة أو حركة قدميه أو حتى طريقة قبضته على نصله ، بل كانت عيناه.
كل محاولة للهجوم المضاد كانت متوقعة وقد تم صدها.
تلك العينين الذهبية الهادئة بشكل غريب.
كانت مختلفة بشكل مذهل.
وبمجرد التقاء نظراتهم ، شعر بقشعريرة وهي تزحف على طول عموده الفقري ، حيث كان شعور لم يشعر به منذ ذلك اليوم في قاعة الطعام في رودوفا ، عندما تلاقت عيناه أول مرة مع يو شين.
واليوم ، حملت عيون سو يانغ نفس الضغط والتحذير الصامت.
في اللحظة التي بدأت فيها معاركهم الأولى بعد اختراق سو يانغ إلى مستوى السيد العظيم ، شعر ليو على الفور أن شيئًا ما كان خاطئا.
وهذا ما أقلق ليو أولاً.
زفر بقوة وعيناه تشتعل بالتهديد.
لم تعمل مهارة سلالة دم سو يانغ ، [الهيمنة] ، على ليو من قبل قط ولا حتى قليلاً.
ولكن في تلك اللحظة ، شد ليو فكه عندما أدرك الأمر.
لكن الآن ، بينما كانت تلك العينين الذهبية تحدق به مباشرة ، شعر ليو بعين سو يانغ وهي تضغط على إرادته.
“علينا أن نستمر في تذكيرهم بمن يحكم هذا الكون حقًا. لأن في اللحظة التي يبدأون فيها بالاعتقاد بأننا متساوون ستبدأ الفوضى وهذه هي اللحظة التي سينهار فيها كل شيء”
لم يكن الضغط حادًا بما يكفي لجعل جسده يتصلب وتزداد أفكاره حدة.
ليس من باب الغرور بل لأنه أراد حقًا اختبار قوته الجديدة ضد الشخص الوحيد الذي يقيس نفسه به في هذه الأكاديمية ، وهو ليو.
ولكن في تلك اللحظة ، شد ليو فكه عندما أدرك الأمر.
لأن في اللحظة التي اخترق فيها سو يانغ رسميًا إلى السيد العظيم؟
أصبحت [الهيمنة] أكثر قوة كلما اتسع الفارق في القوة بين المستخدم وخصمه.
لكن هذه المرة؟
وبينما فشلت في التأثير على ليو في الماضي عندما كانت قواهم متكافئة ، إلا أن هذا التوازن قد تغير الآن.
ثم التفت إلى ليو ، مع نظرة شرسة.
فمع مستوى ليو الحالي ، اثرت [الهيمنة] عليه أخيرًا.
فمع تقدم سو يانغ الى مستوى السيد العظيم أولاً ، بدأ فرق القوة يميل مرة أخرى لصالحه.
ومع اندلاع أول اشتباك بينهم ، اكتشف ليو أن الضغط السلبي لم يكن هو الشيء الوحيد الذي تغير.
*ووش—*
كل شيء في سو يانغ قد تغير.
أول شيء فعله سو يانغ بعد اختراقه هو تحدي ليو في معركة.
كانت حركات قدميه أكثر دقة وسرعة ، بينما كان الوزن الهائل وراء كل حركة ساحقا ببساطة.
كل محاولة للهجوم المضاد كانت متوقعة وقد تم صدها.
في غضون ثوانٍ ، وجد ليو نفسه في موقف دفاعي ، حيث تم إجباره على اتخاذ وضعية دفاعية ، كما لو كان فأر محاصر يواجه نمر جائع.
ترنح إلى الخلف وهو يرمش في ذهول.
*ووش—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كلانغ*
ضرب سيف سو يانغ بإنحناءة مألوفة ، مفعلًا المهارة [القطع العمودي] وهي مهارة صدها ليو عشرات المرات من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل سيتحسن أيضًا كل شيء مرتبط بتلك المقاييس ، مثل المهارات ومخرجاتها.
لكن هذه المرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثوانٍ ، وجد ليو نفسه في موقف دفاعي ، حيث تم إجباره على اتخاذ وضعية دفاعية ، كما لو كان فأر محاصر يواجه نمر جائع.
عندما رفع ليو كلا الخنجرين لصد الضربة ، أرسلت القوة الهائلة للضربة اهتزازًا مزعجًا عبر عظامه ، مما خدر ذراعيه.
لكن بعد ذلك بدأ ليو يجد إيقاعه ، حيث كون أسلوبه القتالي الجديد.
*كلانغ—!*
‘إنه مثل الرائد هين الآن…’ فكر ليو وهو يتنفس بصعوبة بينما انزلق عبر أرضية الساحة وأضلاعه تنقبض من ركلة وحشية.
ترنح إلى الخلف وهو يرمش في ذهول.
فمع مستوى ليو الحالي ، اثرت [الهيمنة] عليه أخيرًا.
‘المهارة… إنها نفس الحركة… نفس التنفيذ… ولكن القوة—’
كل شيء في سو يانغ قد تغير.
كانت مختلفة تمامًا.
لكنه لم يعد يستطيع فعل ذلك.
كانت مختلفة بشكل مذهل.
“أنت وأنا يا سكايشارد من النبلاء. نحن نحمل دماء الحكام في عروقنا وهؤلاء العامة القذرون؟ إنهم لا شيء. لقد ولدوا من التراب وسيعودون إليه”
وبينما لم تتغير الحركة والرجل الذي يؤديها ، إلا أن المستوى قد تغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ––––––––––––––––
مع تقدم سو يانغ الى مستوى السيد العظيم ، اصبح يلعب بمجموعة مختلفة من القواعد.
لأن نفس التقنيات التي رفضها ليو ذات مرة على أنها متوقعة كانت الآن تُقدم بدقة وضغط ساحقين ، لدرجة أنه شعر بأنها جديدة تمامًا مرة أخرى.
كل شيء فيه قد ارتفع مستواه.
توقف سو يانغ ويداه مشدودة بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه اصبحت بيضاء.
ليس قوته فقط بل إدراكه و حركاته وقدرته على القراءة والتحكم في إيقاع المعركة ، وقد ظهر ذلك مع كل ثانية تمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثوانٍ ، وجد ليو نفسه في موقف دفاعي ، حيث تم إجباره على اتخاذ وضعية دفاعية ، كما لو كان فأر محاصر يواجه نمر جائع.
كان هناك قول قديم في عالم القتال.
كل شيء في سو يانغ قد تغير.
“أضعف مقاتل من مستوى السيد العظيم هو أقوى من أقوى مقاتل من مستوى السيد”
عندما رفع ليو كلا الخنجرين لصد الضربة ، أرسلت القوة الهائلة للضربة اهتزازًا مزعجًا عبر عظامه ، مما خدر ذراعيه.
لقد رفض ليو دائمًا هذا القول باعتباره مبالغة درامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثوانٍ ، وجد ليو نفسه في موقف دفاعي ، حيث تم إجباره على اتخاذ وضعية دفاعية ، كما لو كان فأر محاصر يواجه نمر جائع.
لكنه لم يعد يستطيع فعل ذلك.
وهذا ما أقلق ليو أولاً.
ليس بعد هذا.
“عليك أن تلحق بي يا سكايشارد. لا تدعني أسبقك كثيرًا ، وإلا فسينسى الناس أنك منافسي!” قال سو يانغ بنبرة مازحة ، بينما رد ليو بتمتمة فقط.
ليس بعد مشاهدة نفس سو يانغ الذي كان يكافح ضده في السابق ، يهيمن فجأة على المعركة بشكل كامل لدرجة أن ليو لم يتمكن حتى من الدفاع بشكل لائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل جيد يا يانغ–” رد ليو وهو ممدد على الأرض ومغطيا عينيه بذراعه ، حيث كان يتذكر الأخطاء التي ارتكبها في هذه المعركة بوجه غير مبالٍ.
*كلانغ*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسو يانغ ، الذي رآه كصديق حقيقي وأخ مدى الحياة ، حيث جلس بجانبه وتحدث يانغ أخيرًا عما كان يثقل كاهله في الأشهر القليلة الماضية.
*صد*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل جيد يا يانغ–” رد ليو وهو ممدد على الأرض ومغطيا عينيه بذراعه ، حيث كان يتذكر الأخطاء التي ارتكبها في هذه المعركة بوجه غير مبالٍ.
*كلانغ*
“أعلم أن الفصل لم يعد يسخر منا كما فعلوا بعد أن خسرنا أمام الكبار في الأيام الأولى” تمتم سو يانغ بصوت منخفض ولكنه حاد.
انتهى كل تبادل بـ ليو وهو يُدفع إلى الخلف.
“اممم—”
كل محاولة للهجوم المضاد كانت متوقعة وقد تم صدها.
“أعلم أن الفصل لم يعد يسخر منا كما فعلوا بعد أن خسرنا أمام الكبار في الأيام الأولى” تمتم سو يانغ بصوت منخفض ولكنه حاد.
شعر وكأنه عاد إلى الأسبوع الأول من الأكاديمية – عاجز ويحاول البقاء على قيد الحياة بينما كان سو يانغ يقف شامخًا فوقه ، لا يُقهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل جيد يا يانغ–” رد ليو وهو ممدد على الأرض ومغطيا عينيه بذراعه ، حيث كان يتذكر الأخطاء التي ارتكبها في هذه المعركة بوجه غير مبالٍ.
‘إنه مثل الرائد هين الآن…’ فكر ليو وهو يتنفس بصعوبة بينما انزلق عبر أرضية الساحة وأضلاعه تنقبض من ركلة وحشية.
الفصل 138 – ليو ضد سو يانغ (أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات القتال العملي)
لم يصبح سو يانغ لا يُقهر بل الفجوة بينهم قد اتسعت أكثر مما توقعه ليو على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر وكأنه عاد إلى الأسبوع الأول من الأكاديمية – عاجز ويحاول البقاء على قيد الحياة بينما كان سو يانغ يقف شامخًا فوقه ، لا يُقهر.
والأسوأ من ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن؟
لم يكن يستخدم تقنيات جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما فشلت في التأثير على ليو في الماضي عندما كانت قواهم متكافئة ، إلا أن هذا التوازن قد تغير الآن.
فقط التقنيات القديمة نفسها ولكنها الآن تضخمت بفعل القوة الهائلة وبراعة مستوى السيد العظيم.
انخفض صوته مع لمحة من البرود.
وهذا كان الرعب الحقيقي في الأمر.
وبمجرد التقاء نظراتهم ، شعر بقشعريرة وهي تزحف على طول عموده الفقري ، حيث كان شعور لم يشعر به منذ ذلك اليوم في قاعة الطعام في رودوفا ، عندما تلاقت عيناه أول مرة مع يو شين.
لأن نفس التقنيات التي رفضها ليو ذات مرة على أنها متوقعة كانت الآن تُقدم بدقة وضغط ساحقين ، لدرجة أنه شعر بأنها جديدة تمامًا مرة أخرى.
وصل الأمر إلى نقطة ، حيث بدأ حتى المدربون يخشون على سلامته العقلية وصحته ، معبرين عن مخاوفهم ومحذرين ليو من مخاطر الإرهاق والتدريب المفرط ، لكن ليو تمسك بموقفه بعناد.
وكما يبدو ، هذا هو ما يعنيه أن تصبح سيدا عظيما.
“عليك أن تلحق بي يا سكايشارد. لا تدعني أسبقك كثيرًا ، وإلا فسينسى الناس أنك منافسي!” قال سو يانغ بنبرة مازحة ، بينما رد ليو بتمتمة فقط.
لن يتحسن الشخص فقط في كل المقاييس الجسدية والعقلية والسحرية عندما يصعد في المستويات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل سيتحسن أيضًا كل شيء مرتبط بتلك المقاييس ، مثل المهارات ومخرجاتها.
بل سيتحسن أيضًا كل شيء مرتبط بتلك المقاييس ، مثل المهارات ومخرجاتها.
لكن هذه المرة؟
على سبيل المثال ، إذا قام ساحر من مستوى السيد العظيم وساحر من مستوى السيد بإتقان (كرة النار) بنفس درجة الإتقان (مثالي) ، وقاموا بإطلاقها مرة واحدة ، فسيستطيع السيد حرق شجرة واحدة ، بينما سيستطيع السيد العظيم حرق 10 أشجار.
لن يتحسن الشخص فقط في كل المقاييس الجسدية والعقلية والسحرية عندما يصعد في المستويات.
وهذا هو الفارق الهائل في قوة الإخراج بين المستويات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل سيتحسن أيضًا كل شيء مرتبط بتلك المقاييس ، مثل المهارات ومخرجاتها.
––––––––––––––––
وصل الأمر إلى نقطة ، حيث بدأ حتى المدربون يخشون على سلامته العقلية وصحته ، معبرين عن مخاوفهم ومحذرين ليو من مخاطر الإرهاق والتدريب المفرط ، لكن ليو تمسك بموقفه بعناد.
“تبًا…. لقد نسيت تمامًا إحساس هزيمتك بشكل كامل. لقد نسيت كم كان ممتعًا—” قال سو يانغ ، بعد انتهاء المعركة ، حيث بدا وكأنه في حالة معنوية عالية بشكل واضح.
المعارك التي كانت تنتهي في السابق بخسائر حاسمة لـ ليو بدأت تميل لصالحه.
“عمل جيد يا يانغ–” رد ليو وهو ممدد على الأرض ومغطيا عينيه بذراعه ، حيث كان يتذكر الأخطاء التي ارتكبها في هذه المعركة بوجه غير مبالٍ.
كانت مختلفة تمامًا.
“عليك أن تلحق بي يا سكايشارد. لا تدعني أسبقك كثيرًا ، وإلا فسينسى الناس أنك منافسي!” قال سو يانغ بنبرة مازحة ، بينما رد ليو بتمتمة فقط.
‘إنه مثل الرائد هين الآن…’ فكر ليو وهو يتنفس بصعوبة بينما انزلق عبر أرضية الساحة وأضلاعه تنقبض من ركلة وحشية.
“اممم—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولمعظم الأشهر الثلاثة الأولى من حياتهم في الأكاديمية ، حافظ على تلك الصدارة مع موهبته الفطرية ورعايته الممتازة التي أحدثوا الفرق في كل مرة يتقاتلون فيها.
في المقام الأول ، لم يهتم ليو بصداقتهم أو منافستهم بعمق كما فعل سو يانغ ، ولكن لم يكرهها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمل جيد يا يانغ–” رد ليو وهو ممدد على الأرض ومغطيا عينيه بذراعه ، حيث كان يتذكر الأخطاء التي ارتكبها في هذه المعركة بوجه غير مبالٍ.
بالنسبة له ، كان سو يانغ مقياسًا يحفزه ليكون في أفضل حالاته ، وهذا هو السبب في أنه أبقاه حوله ، لكن لم تكن هناك مشاعر أعمق متضمنة.
وببطء ، بدأت الأمور تتغير.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسو يانغ ، الذي رآه كصديق حقيقي وأخ مدى الحياة ، حيث جلس بجانبه وتحدث يانغ أخيرًا عما كان يثقل كاهله في الأشهر القليلة الماضية.
كانت مختلفة تمامًا.
“أعلم أن الفصل لم يعد يسخر منا كما فعلوا بعد أن خسرنا أمام الكبار في الأيام الأولى” تمتم سو يانغ بصوت منخفض ولكنه حاد.
“تبًا…. لقد نسيت تمامًا إحساس هزيمتك بشكل كامل. لقد نسيت كم كان ممتعًا—” قال سو يانغ ، بعد انتهاء المعركة ، حيث بدا وكأنه في حالة معنوية عالية بشكل واضح.
“لكن هذا ليس كافيًا بالنسبة لي وليس قريبًا حتى. لن أكون راضيًا حتى أسحق وجوه مينيرفا ويو شين المتغطرسين في التراب أمام الجميع وانا اضحك. هذا هو النوع الوحيد من الانتقام الذي يهمني”
“اممم—”
ثم التفت إلى ليو ، مع نظرة شرسة.
‘إنه مثل الرائد هين الآن…’ فكر ليو وهو يتنفس بصعوبة بينما انزلق عبر أرضية الساحة وأضلاعه تنقبض من ركلة وحشية.
“أنت وأنا يا سكايشارد من النبلاء. نحن نحمل دماء الحكام في عروقنا وهؤلاء العامة القذرون؟ إنهم لا شيء. لقد ولدوا من التراب وسيعودون إليه”
كل شيء في سو يانغ قد تغير.
“لا يهمني كم تروج رودوفا للمساواة أو مدى فخرها ببناء هذه الأكاديمية على “الجدارة” لأنني أعرف بالضبط ما سيحدث إذا سمحنا للعامة بالاعتقاد بأنهم متساوون معنا”
والأسوأ من ذلك؟
انخفض صوته مع لمحة من البرود.
لأن نفس التقنيات التي رفضها ليو ذات مرة على أنها متوقعة كانت الآن تُقدم بدقة وضغط ساحقين ، لدرجة أنه شعر بأنها جديدة تمامًا مرة أخرى.
“سيصبحون الظالمين التاليين لهذا الكون. تمامًا مثل ديفيد. هذا الرجل يكرهنا ليس لأننا أناس سيئون بل لأننا نذكره بما لن يكونه أبدًا”
“اممم—”
توقف سو يانغ ويداه مشدودة بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه اصبحت بيضاء.
واليوم ، حملت عيون سو يانغ نفس الضغط والتحذير الصامت.
“هل يمكنك أن تتخيل لو أصبح ديفيد مدير رودوفا؟” قال سو يانغ بذهول “هل تعتقد بصدق أنه سيسمح لنا بالتدرب هكذا؟ هل سيعطينا فرصة عادلة للتخرج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تحديد ما هو بالضبط في البداية ولكن لم يكن ما أزعجه هو القوة أو حركة قدميه أو حتى طريقة قبضته على نصله ، بل كانت عيناه.
“لا ، سيعرقلنا في كل جانب لأن هوسه برفع مكانة العامة قد اعماه ، ولن يهتم أبدًا بنضالاتنا مهما حاولنا”
كان هناك قول قديم في عالم القتال.
“وهذا بالضبط سبب عدم قدرتنا على السماح لهم بالاستخفاف بنا أبدًا”
الفصل 138 – ليو ضد سو يانغ (أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات القتال العملي)
زفر بقوة وعيناه تشتعل بالتهديد.
“تبًا…. لقد نسيت تمامًا إحساس هزيمتك بشكل كامل. لقد نسيت كم كان ممتعًا—” قال سو يانغ ، بعد انتهاء المعركة ، حيث بدا وكأنه في حالة معنوية عالية بشكل واضح.
“علينا أن نستمر في تذكيرهم بمن يحكم هذا الكون حقًا. لأن في اللحظة التي يبدأون فيها بالاعتقاد بأننا متساوون ستبدأ الفوضى وهذه هي اللحظة التي سينهار فيها كل شيء”
*كلانغ*
“بالنسبة لي؟ يشكل العامة تهديدًا لهذا الكون أكبر مما تظهره الطائفة الشريرة” أعلن سو يانغ والكراهية في صوته.
لن يتحسن الشخص فقط في كل المقاييس الجسدية والعقلية والسحرية عندما يصعد في المستويات.
ثم ، بعد نفس طويل ، التفت إلى ليو مرة أخرى.
لكنه لم يعد يستطيع فعل ذلك.
“في النهاية ، نحن ضد الكون يا أخي”
ولكن في تلك اللحظة ، شد ليو فكه عندما أدرك الأمر.
التوت شفتاه إلى ابتسامة باردة ومصممة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لسو يانغ ، الذي رآه كصديق حقيقي وأخ مدى الحياة ، حيث جلس بجانبه وتحدث يانغ أخيرًا عما كان يثقل كاهله في الأشهر القليلة الماضية.
“لذا من الأفضل أن تلحقني ، لأنني لن أنتظرك طويلاً جدًا ، وأيضًا لأننا يجب أن نذكر هذه الأكاديمية بمن هم مالكوها الحقيقيون”
على سبيل المثال ، إذا قام ساحر من مستوى السيد العظيم وساحر من مستوى السيد بإتقان (كرة النار) بنفس درجة الإتقان (مثالي) ، وقاموا بإطلاقها مرة واحدة ، فسيستطيع السيد حرق شجرة واحدة ، بينما سيستطيع السيد العظيم حرق 10 أشجار.
توقف سو يانغ ويداه مشدودة بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه اصبحت بيضاء.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أضعف مقاتل من مستوى السيد العظيم هو أقوى من أقوى مقاتل من مستوى السيد”
لكن الآن ، بينما كانت تلك العينين الذهبية تحدق به مباشرة ، شعر ليو بعين سو يانغ وهي تضغط على إرادته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات